أحدث الأخبار مع #NYSE


الدولة الاخبارية
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الدولة الاخبارية
فيرتف تزود أول مركز بيانات معياري للذكاء الاصطناعي في النرويج بحلول متطورة ومستدامة
الأربعاء، 14 مايو 2025 12:09 مـ بتوقيت القاهرة أعلنت شركة "فيرتف" (Vertiv)، المدرجة في بورصة نيويورك تحت الرمز (NYSE: VRT)، والمزود العالمي الرائد لحلول البنية التحتية الرقمية الحيوية وحلول استمرارية الأعمال، عن اختيارها من قبل شركة "بولار" كمورد رئيسي لأول مركز بيانات معياري جاهز للذكاء الاصطناعي في النرويج. ويشكّل هذا التعاون خطوة بارزة في مجال مراكز البيانات المستدامة، حيث يعتمد مركز بولار الجديد كلياً على الطاقة الكهرومائية النظيفة مما يقلل من الانبعاثات الكربونية مع الحفاظ على قدرة تشغيلية عالية. وتم تصميم المركز لاستيعاب بيئات تبريد سائل عالية الكثافة تصل إلى 120 كيلوواط لكل رف، بما يتماشى مع متطلبات الحوسبة المتقدمة وتطبيقات الذكاء الاصطناعي المتطورة. وتوفر حلول فيرتف بنية تحتية موثوقة ومرنة تعتمد على نظام التكرار N+1 في كل من الأنظمة الكهربائية والحرارية، ما يضمن استمرارية العمل بكفاءة عالية ودون انقطاع. وتسعى بولار من خلال هذا المشروع إلى بناء منصة تحتية متقدمة وصديقة للبيئة، تدعم تطوير الجيل الجديد من تقنيات الذكاء الاصطناعي، وتضع معياراً جديداً للصناعة في التوازن بين الأداء والاستدامة. مع تزايد متطلبات تطبيقات الذكاء الاصطناعي من حيث الموارد، باتت الحاجة إلى بنية تحتية قابلة للتوسع وموفرة للطاقة أكثر إلحاحاً من أي وقت مضى. ومن خلال حلول فيرتف الجاهزة للطاقة والتبريد، يستعد مركز بولار الجديد لمواجهة هذه التحديات بكفاءة، حيث يوفر بيئة حوسبة عالية الأداء تتميز بالمرونة التشغيلية، وتدعم في الوقت ذاته الأهداف الاستراتيجية للشركة في مجالات الاستدامة والمسؤولية البيئية. علّق فيكتور بيتيك، نائب الرئيس الأول لحلول البنية التحتية في شركة فيرتف، قائلاً: "يعكس هذا التعاون قوة نهج فيرتف المعياري، حيث نوفر لـبولار بنية تحتية عالية الكثافة وجاهزة للذكاء الاصطناعي تجمع بين سرعة التنفيذ وكفاءة الطاقة الاستثنائية. ومن خلال اعتمادنا على حلول مُجمّعة مسبقاً في المصانع، نتجاوز التحديات التقليدية في مواقع العمل ونقدّم حلاً مصمماً خصيصاً ليتماشى مع متطلبات بولار المتغيرة وتوجهاتها المستقبلية." قال آندي هايز، الرئيس التنفيذي لشركة بولار: ""يسعدنا التعاون مع فيرتف في هذا المشروع الابتكاري الذي يمكّننا من التوسع بسرعة وكفاءة مع الحفاظ على التزامنا الراسخ بالاستدامة. إن مرونة حلول فيرتف تُمكّننا من التكيف بسهولة مع متطلبات السوق المتغيرة، وتُعزز قدرتنا على تقديم أحدث تقنيات الذكاء الاصطناعي والحوسبة عالية الأداء لعملائنا." وفي إطار هذا التعاون الاستراتيجي، تتولى فيرتف تصميم وتصنيع وتسليم وتركيب وتشغيل حل معياري مسبق الصنع (PFM) متكامل، وقابل للتوسّع، ومُجهّز بالكامل لدعم تطبيقات الذكاء الاصطناعي. ويتميّز هذا الحل بقدرته على استيعاب حمل تقني يصل إلى 12 ميغاواط، مع إمكانية التوسعة المستقبلية لتصل إلى 50 ميغاواط، ما يوفّر بنية تحتية مرنة تلبي احتياجات النمو السريع في هذا المجال. ويشمل الحل نظام Vertiv™ EXL S1، وهو مزوّد طاقة غير منقطع (UPS) عالي الكفاءة ومتفاعل مع الشبكة، صُمم خصيصاً لدعم الأحمال المتغيّرة لتطبيقات الذكاء الاصطناعي والحوسبة عالية الأداء. كما يتضمن أيضاً جهاز التبريد المدمج Vertiv™ Liebert® AFC، الذي يعمل بمبرّد منخفض التأثير الحراري على المناخ (GWP)، ما يسهم بشكل ملحوظ في تقليل الانبعاثات الكربونية، ويوفّر استهلاكاً للطاقة السنوية أقل بنسبة تصل إلى 20% مقارنة بأنظمة التبريد التقليدية. من المقرر أن تدخل المرحلة الأولى من المشروع حيّز التشغيل خلال النصف الثاني من عام 2025، مع خطط توسّعية إضافية قيد الإعداد بالفعل. ويُعد هذا المركز الأول ضمن سلسلة مشاريع طموحة في محفظة بولار، تهدف إلى إعادة تعريف معايير مراكز البيانات الجاهزة للذكاء الاصطناعي في أوروبا، ورفع مستوى الابتكار والاستدامة في هذا القطاع الحيوي.


مجلة هي
٢٣-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- مجلة هي
"آي إف إف" تعزّز حضورها في الشرق الأوسط بافتتاح مركز إبداعي واستوديو لتركيب العطور في دبي
في خطوة سارة لكل الشغوفين بعالم العطور من افراد وشركات، كشفت شركة "آي إف إف" العالمية IFF (NYSE: IFF)، الرائدة في عالم النكهات والعطور والمكونات الحيوية، عن افتتاح مركزها الإبداعي الجديد للعطور في دبي، وبهذا تعكس التزامها بالابتكار وتوسيع حضورها العالمي، كما تهدف إلى تعزيز الإبداع والابتكار ضمن سوق العطور في المنطقة. يمتد المركز على مساحة 2,000 متر مربع داخل مجمّع المختبرات بمجمّع دبي للعلوم، ليشكل محطة استراتيجية تعزز قدرة الشركة على تقديم حلول عطرية متقدمة ومخصصة لعملائها في واحدة من أكثر أسواق العطور نمواً على مستوى العالم. ومن خلال هذا الاستثمار الجديد، تواصل "آي إف إف" ترسيخ مكانتها كمحرك للابتكار في صناعة العطور، مدفوعة بشغفها للتميّز وبفهمها العميق للذوق العالمي المتطور. فإليكم كل التفاصيل. مميزات المركز الإبداعي الجديد للعطور في دبي يمتاز المركز الإبداعي للعطور الذي افتتحته شركة "آي إف إف" IFF (NYSE: IFF)، بأنه مزّود بأفضل الموارد وأحدث الابتكارات التكنولوجية، كما يتميز بتصاميمه وتفاصيله الفنية الملهمة المستوحاة من الإرث الثقافي المحلي والإقليمي. يضمّ المركز استوديو فنّ تركيب العطور لإتاحة فرص تركيب العطور المبتكرة بالتنسيق مع العملاء، فضلاً عن مجلس عربي تقليدي ذي طابع شرق أوسطي وأكاديمية للتدريب على صناعة العطور. والجدير بالذكر أنّ هذا المركز مجهّز أيضاً بروبوت إنتاج شبه صناعي، لتسريع وتيرة طرح منتجاته في أسواق المنطقة. وسوف يسهم المركز الإبداعي للعطور في تمكين شركة "آي إف إف" من تلبية احتياجات المستهلكين الفريدة من نوعها والمتغيّرة باستمرار في المنطقة، وذلك عبر التنسيق الوثيق مع العملاء لابتكار حلول رائدة لتعزيز جودة العطور وأنظمة توزيعها على العملاء وهندسة تركيبات العطور والكثير غيرها. شركة "آي إف إف" العالمية تفتتح مركزها الإبداعي للعطور واستوديو فنّ تركيب العطور في دبي وتعليقا على هذا الإفتتاح، يلفت إريك فرايوالد، الرئيس التنفيذي العالمي لشركة "آي إف إف"، إلى أنّ منطقة الشرق الأوسط هي من الأسواق الرئيسية لنمو الشركة على المستوى العالمي. وقال: "تشير التوقعات إلى احتمال تجاوز قيمة هذا القطاع 7 مليار دولار أمريكي بحلول عام 2034، وذلك بفضل تعزيز خدمات البيع الإلكترونية وزيادة الدخل القابل للإنفاق ونمو الطلب بشكل كبير على المنتجات الفاخرة والروابط الثقافية الراسخة التي تترافق مع العطور. ونثق بأنّ المركز الإبداعي للعطور في دبي سيعزّز قدرتنا على مواصلة تحقيق رضا عملائنا، عبر تسريع وتيرة ابتكار الحلول الرائدة التي تلبي مختلف الأذواق المحلية المرتبطة بالعطور الفاخرة والاستهلاكية". ومن جانبها، أوضحت آنا باولا ميندونسا، رئيسة قسم العطور في شركة "آي إف إف" العالمية، أنّ المركز الإبداعي الجديد التابع للشركة يضمّ عدداً كبيراً من الغرف المخصّصة لتقييم كافة فئات وأنواع العطور، بدءاً من العطور الفاخرة وصولاً إلى المنتجات المنزلية والأقمشة ومستحضرات العناية بالجمال، فضلاً عن مجموعة متكاملة من المعدات التكنولوجية المتطوّرة لصناعة وتركيب العطور. وقالت: "سوف يتيح المركز الجديد لخبرائنا المتخصّصين القدرة على تحقيق التميّز في إنتاج العطور، من حيث رغبة العملاء بامتلاكها وتميّزها في الجودة والأداء، بما يضمن قدرة كلّ تركيبة عطور على تلبية توقّعات المستهلكين على اختلاف أذواقهم وتفضيلاتهم". شركة "آي إف إف" العالمية تفتتح مركزها الإبداعي للعطور واستوديو فنّ تركيب العطور في دبي بدورها، اعتبرت السيدة صبريا مفلح، رئيسة قسم العطور الفاخرة في شركة "آي إف إف" العالمية، أنّ استوديو فنّ تركيب العطور الموجود في المركز الإبداعي للعطور هو بمثابة امتداد محلي لمركز صناعة العطور التابع لشركة "آي إف إف" في غراس واستوديو فنّ تركيب العطور التابع للشركة في شنغهاي. وقالت: "توفر مثل هذه المراكز مساحات إبداعية مبتكرة تتيح لخبراء العطور من كافة أنحاء العالم إظهار ريادتهم وموهبتهم العالية في مجال تركيب العطور، إلى جانب نخبة من العلامات التجارية المحلية والإقليمية والعالمية". وأكد مروان عبد العزيز جناحي، النائب الأول لرئيس مجموعة تيكوم – مجمّع دبي للعلوم، على الدور البارز الذي يلعبه الابتكار في إحداث أثر إيجابي عالمي، مشيراً إلى أنّ مجمّع دبي للعلوم يجسّد هذا المفهوم عبر استقطابه ألمع العقول وأبرز المواهب من كافة أنحاء العالم، للإسهام معاً في دفع عجلة التقدّم العلمي المنشود والتوصّل إلى ابتكارات تعود بأثر إيجابي ملحوظ على مستوى العالم. وقال: "يؤكد مجتمعنا العلمي الرائد التزامه الراسخ بدعم مثل هذه المراكز المبتكرة، لمواصلة الإسهام في تحقيق مستهدفات برنامج دبي للبحث والتطوير وأجندة دبي الاقتصادية D33". يشار إلى أنّ فريق تركيب العطور الخاصّ بشركة "آي إف إف" يتواجد في دبي منذ أكثر من 15 عاماً. وقد لعب هذا الفريق المبدع في سوق العطور في منطقة الشرق الأوسط دوراً ملحوظاً في نمو العديد من أبرز العلامات التجارية في المنطقة على مستوى العالم، حيث ساهم في ابتكار تركيبات عطور باتت أيقونة عالمية تتخطّى حدود المنطقة، بما يدعم النمو العالمي لقطاع العطور الفاخرة. وبالإضافة إلى ما سبق، يقدّم المرفق التابع لشركة "آي إف إف" في مجمّع دبي للعلوم حلولًا رائدة في مجالات التذوّق ومكونات الأغذية والعلوم الحيوية الغذائية للعملاء ضمن قطاع الأغذية والمشروبات.


رؤيا
١٧-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- رؤيا
تصعيد غير مسبوق في الحرب التجارية بين الولايات المتحدة والصين خط زمني للأحداث
الصين تحظر تصدير المعادن النادرة وتطالب باعتذار شهد اليومان الماضيان تصعيدًا حادًا في التوترات التجارية بين الولايات المتحدة والصين، مع إجراءات متبادلة تهدد بإعادة تشكيل النظام الاقتصادي العالمي، من إيقاف شحنات طائرات بوينغ إلى حظر تصدير المعادن النادرة، إلى جانب فرض تعريفات جمركية قياسية، يقدم هذا التقرير خطًا زمنيًا مفصلاً للأحداث التي هزت الأسواق العالمية. الصين توقف استلام طائرات بوينغ وإنفيديا تعلن خسائر بمليارات الدولارات صباح الثلاثاء: أعلنت الصين تعليماتها لشركات الطيران المحلية بعدم استلام شحنات جديدة من طائرات بوينغ (NYSE:BA)، في خطوة تأتي كرد فعل على التعريفات الجمركية الأمريكية المتزايدة، هذا القرار أدى إلى هبوط سهم بوينج بنسبة 4.5% قبل افتتاح السوق، مما زاد الضغط على القطاع الصناعي الأمريكي. بدورها، أعلنت شركة إنفيديا (NASDAQ:NVDA) إيقاف تصدير شرائحها الإلكترونية المتقدمة إلى الصين، وهي مكونات حيوية لتطوير تقنيات الذكاء الاصطناعي. جاء هذا القرار بأمر مباشر من إدارة الرئيس دونالد ترمب، وتوقعت الشركة خسارة قدرها 5.5 مليار دولار نتيجة هذا الحظر. وأثار هذا الإعلان موجة من القلق في قطاع التكنولوجيا، مع تراجع أسهم الشركات المرتبطة بالذكاء الاصطناعي. من جهته، أصدر البيت الأبيض بيانًا أوضح فيه أن التعريفات الجمركية على الواردات الصينية ضمن القسم 301 ليست 145% كما أُعلن سابقًا، بل تصل إلى 245% على بعض السلع. نفى البيت الأبيض أن يكون هذا الإعلان جديدًا، لكنه أثار ارتباكًا في الأسواق بسبب التعديل الكبير في الأرقام. الصين تحظر تصدير المعادن النادرة وتطالب باعتذار ردت الصين بإعلان إيقاف تصدير ستة معادن نادرة، وهي مكونات أساسية لتصنيع الهواتف الذكية، السيارات الكهربائية، والطائرات. هذا القرار يهدد بتعطيل سلاسل التوريد العالمية، خاصة للشركات الأمريكية والأوروبية التي تعتمد على هذه المواد. أشار البيت الأبيض إلى أن هذه الخطوة تهدف إلى تعطيل إمدادات مكونات حيوية لصناعات السيارات والطيران. ظهرت تقارير من وكالة بلومبرغ تشير إلى استعداد الصين للتفاوض مع الولايات المتحدة، لكن سرعان ما تبين أن المصدر هو شخص مجهول "على دراية بطريقة تفكير الحكومة الصينية"، مما أثار شكوكًا حول مصداقية هذه الأنباء وأدى إلى تقلبات في الأسواق. بدورها، طالبت الصين رسميًا باعتذار علني من الولايات المتحدة كشرط لبدء أي مفاوضات تجارية. أكدت بكين أنها "لن تستسلم للضغوط الأمريكية"، مما زاد من حدة التوتر بين البلدين. وكشفت تقارير من "وول ستريت جورنال" أن الولايات المتحدة تخطط لمطالبة أكثر من 70 دولة بحظر مرور الصادرات الصينية عبر أراضيها، شريطة التوصل إلى اتفاقيات تجارية ثنائية، هذه الخطوة تهدف إلى عزل الصين تجاريًا، لكنها أثارت مخاوف من تصعيد أوسع في الحرب التجارية. تأثيرات على الأسواق الأمريكية: الحرب التجارية والاحتياطي الفيدرالي شهدت الأسواق الأمريكية خسائر فادحة ليلة الأربعاء، حيث تجاوزت الخسائر تريليون دولار. تراجع مؤشر داو جونز بما يقارب 700 نقطة، وهبط ناسداك بنسبة 3%، بينما خسر مؤشر إس آند بي 500 نسبة 2.24%. عزت هذه الخسائر إلى التصعيد التجاري مع الصين وتزايد المخاوف من الركود الاقتصادي. وفي خطاب ألقاه يوم الأربعاء أمام نادي الاقتصاد في شيكاغو، أعرب رئيس الاحتياطي الفيدرالي، جيروم باول، عن قلقه من التحديات التي تواجه البنك المركزي في تحقيق توازن بين السيطرة على التضخم ودعم النمو الاقتصادي. وأشار باول إلى أن التعريفات الجمركية التي فرضها ترمب قد تؤدي إلى ارتفاع مؤقت أو حتى دائم في التضخم، خاصة إذا استمرت لفترة طويلة. كما توقع باول أن يسجل مقياس التضخم الرئيسي للفيدرالي 2.6% لشهر مارس، مع ارتفاع قصير الأجل في توقعات التضخم. وأضاف أن الأسواق تتوقع خفض أسعار الفائدة في يونيو، مع ثلاثة إلى أربعة تخفيضات بحلول نهاية 2025. تعافي العقود الآجلة بحلول صباح الخميس (8:00 بتوقيت الأردن)، أظهرت العقود الآجلة للمؤشرات الأمريكية تعافيًا ملحوظًا. ارتفعت عقود داو جونز بـ278 نقطة، وسجلت عقود إس آند بي 500 زيادة بنسبة 0.78%، بينما صعدت عقود ناسداك بنسبة 0.89%. يُعزى هذا التعافي جزئيًا إلى تصريحات ترمب حول "تقدم كبير" في المحادثات التجارية مع اليابان. محادثات تجارية مع اليابان: بصيص أمل وسط التوتر وأعلن الرئيس دونالد ترمب مساء الأربعاء عبر منصة تروث سوشيال عن "تقدم كبير" خلال لقائه مع وفد تجاري ياباني بقيادة وزير الإنعاش الاقتصادي ريوسي أكازاوا. تهدف المحادثات إلى التوصل إلى اتفاقية تجارية ثنائية وسط تعريفة جمركية بنسبة 24% مفروضة على الصادرات اليابانية إلى الولايات المتحدة، مع تعليق معظمها لمدة 90 يومًا. ومع ذلك، تظل تعريفة أساسية بنسبة 10% ورسوم بنسبة 25% على السيارات قائمة، مما يشكل تحديًا للاقتصاد الياباني المعتمد على التصدير. وأكد أكازاوا التزام الطرفين بمواصلة الحوار، مع رغبة ترمب في التوصل إلى اتفاق قبل انتهاء فترة التعليق. لم يتم الكشف عن تفاصيل محددة، ولم يُحدد موعد للاجتماع المقبل، لكن هذه الخطوة أثارت تفاؤلاً حذرًا في الأسواق. جنون الذهب: ملاذ آمن وسط الركود المتوقع واصلت أسعار الذهب ارتفاعها القياسي، حيث قفزت العقود الآجلة بأكثر من 100 دولار يوم الأربعاء لتصل إلى مستوى تاريخي عند 3,371.89 دولار للأونصة، بينما سجلت العقود الفورية 3,357.81 دولار. يعكس هذا الارتفاع تزايد الطلب على الذهب كملاذ آمن وسط مخاوف من الركود الاقتصادي العالمي. خفضت وكالة فيتش توقعاتها للنمو العالمي لعام 2025 بمقدار 0.4 نقطة مئوية، متوقعة تباطؤ النمو الأمريكي إلى 1.2% والصيني إلى أقل من 4%. ومن المتوقع أن يصل الناتج المحلي الإجمالي العالمي إلى أضعف وتيرة منذ 2009، باستثناء فترة الجائحة، نتيجة اضطرابات الحرب التجارية. توقعات الذهب لعام 2025: جولدمان ساكس: تتوقع وصول الذهب إلى 3,700 دولار للأونصة، مع احتمال بلوغ 4,500 دولار في سيناريو تصعيد التوترات. UBS: تستهدف 3,500 دولار، مدعومة بزيادة مشتريات البنوك المركزية. ساكسو بنك: تتوقع 3,500 دولار مع استمرار ضعف الدولار. بنك أوف أمريكا: متوسط 3,063 دولار، مع إمكانية الوصول إلى 3,500 دولار. إتش إس بي سي: متوسط 3,015 دولار، مدفوعًا بالتوترات الجيوسياسية. جي بي مورجان: متوسط 2,600 دولار، مع احتمال التجاوز إذا استمرت العوامل الداعمة. التحليل: اقتصاد عالمي على حافة الهاوية وتُظهر الأحداث الأخيرة أن الحرب التجارية بين الولايات المتحدة والصين قد وصلت إلى نقطة تحول، مع تداعيات تهدد استقرار الاقتصاد العالمي. إيقاف الصين لتصدير المعادن النادرة وتعليق استلام طائرات بوينج يعكسان استراتيجية تصعيدية تهدف إلى الضغط على واشنطن. في المقابل، تبدو إدارة ترمب مصممة على عزل الصين تجاريًا من خلال تعريفات قاسية ومفاوضات مع دول أخرى. تصريحات باول تعكس الحيرة التي تواجه الاحتياطي الفيدرالي، حيث يواجه تحديًا غير مسبوق في التوفيق بين التضخم المتصاعد والنمو الراكد. التعافي الطفيف في العقود الآجلة قد يكون مؤقتًا، خاصة مع استمرار عدم اليقين بشأن نتائج المفاوضات التجارية. مع استمرار ارتفاع أسعار الذهب، يبدو أن المستثمرين يستعدون لسيناريو الركود كالخيار الأكثر ترجيحًا. ومع ذلك، فإن نجاح المفاوضات مع دول مثل اليابان قد يوفر بعض الاستقرار، لكن الطريق إلى حل شامل لا يزال طويلاً ومعقدًا.

سرايا الإخبارية
١٧-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- سرايا الإخبارية
تصعيد غير مسبوق في الحرب التجارية بين الولايات المتحدة والصين خط زمني للأحداث
سرايا - شهد اليومان الماضيان تصعيدًا حادًا في التوترات التجارية بين الولايات المتحدة والصين، مع إجراءات متبادلة تهدد بإعادة تشكيل النظام الاقتصادي العالمي، من إيقاف شحنات طائرات بوينغ إلى حظر تصدير المعادن النادرة، إلى جانب فرض تعريفات جمركية قياسية، يقدم هذا التقرير خطًا زمنيًا مفصلاً للأحداث التي هزت الأسواق العالمية. صباح الثلاثاء: أعلنت الصين تعليماتها لشركات الطيران المحلية بعدم استلام شحنات جديدة من طائرات بوينغ (NYSE:BA)، في خطوة تأتي كرد فعل على التعريفات الجمركية الأمريكية المتزايدة، هذا القرار أدى إلى هبوط سهم بوينج بنسبة 4.5% قبل افتتاح السوق، مما زاد الضغط على القطاع الصناعي الأمريكي. بدورها، أعلنت شركة إنفيديا (NASDAQ:NVDA) إيقاف تصدير شرائحها الإلكترونية المتقدمة إلى الصين، وهي مكونات حيوية لتطوير تقنيات الذكاء الاصطناعي. جاء هذا القرار بأمر مباشر من إدارة الرئيس دونالد ترمب، وتوقعت الشركة خسارة قدرها 5.5 مليار دولار نتيجة هذا الحظر. وأثار هذا الإعلان موجة من القلق في قطاع التكنولوجيا، مع تراجع أسهم الشركات المرتبطة بالذكاء الاصطناعي. من جهته، أصدر البيت الأبيض بيانًا أوضح فيه أن التعريفات الجمركية على الواردات الصينية ضمن القسم 301 ليست 145% كما أُعلن سابقًا، بل تصل إلى 245% على بعض السلع. نفى البيت الأبيض أن يكون هذا الإعلان جديدًا، لكنه أثار ارتباكًا في الأسواق بسبب التعديل الكبير في الأرقام. الصين تحظر تصدير المعادن النادرة وتطالب باعتذار ردت الصين بإعلان إيقاف تصدير ستة معادن نادرة، وهي مكونات أساسية لتصنيع الهواتف الذكية، السيارات الكهربائية، والطائرات. هذا القرار يهدد بتعطيل سلاسل التوريد العالمية، خاصة للشركات الأمريكية والأوروبية التي تعتمد على هذه المواد. أشار البيت الأبيض إلى أن هذه الخطوة تهدف إلى تعطيل إمدادات مكونات حيوية لصناعات السيارات والطيران. ظهرت تقارير من وكالة بلومبرغ تشير إلى استعداد الصين للتفاوض مع الولايات المتحدة، لكن سرعان ما تبين أن المصدر هو شخص مجهول "على دراية بطريقة تفكير الحكومة الصينية"، مما أثار شكوكًا حول مصداقية هذه الأنباء وأدى إلى تقلبات في الأسواق. بدورها، طالبت الصين رسميًا باعتذار علني من الولايات المتحدة كشرط لبدء أي مفاوضات تجارية. أكدت بكين أنها "لن تستسلم للضغوط الأمريكية"، مما زاد من حدة التوتر بين البلدين. وكشفت تقارير من "وول ستريت جورنال" أن الولايات المتحدة تخطط لمطالبة أكثر من 70 دولة بحظر مرور الصادرات الصينية عبر أراضيها، شريطة التوصل إلى اتفاقيات تجارية ثنائية، هذه الخطوة تهدف إلى عزل الصين تجاريًا، لكنها أثارت مخاوف من تصعيد أوسع في الحرب التجارية. تأثيرات على الأسواق الأمريكية: الحرب التجارية والاحتياطي الفيدرالي شهدت الأسواق الأمريكية خسائر فادحة ليلة الأربعاء، حيث تجاوزت الخسائر تريليون دولار. تراجع مؤشر داو جونز بما يقارب 700 نقطة، وهبط ناسداك بنسبة 3%، بينما خسر مؤشر إس آند بي 500 نسبة 2.24%. عزت هذه الخسائر إلى التصعيد التجاري مع الصين وتزايد المخاوف من الركود الاقتصادي. وفي خطاب ألقاه يوم الأربعاء أمام نادي الاقتصاد في شيكاغو، أعرب رئيس الاحتياطي الفيدرالي، جيروم باول، عن قلقه من التحديات التي تواجه البنك المركزي في تحقيق توازن بين السيطرة على التضخم ودعم النمو الاقتصادي. وأشار باول إلى أن التعريفات الجمركية التي فرضها ترمب قد تؤدي إلى ارتفاع مؤقت أو حتى دائم في التضخم، خاصة إذا استمرت لفترة طويلة. كما توقع باول أن يسجل مقياس التضخم الرئيسي للفيدرالي 2.6% لشهر مارس، مع ارتفاع قصير الأجل في توقعات التضخم. وأضاف أن الأسواق تتوقع خفض أسعار الفائدة في يونيو، مع ثلاثة إلى أربعة تخفيضات بحلول نهاية 2025. تعافي العقود الآجلة بحلول صباح الخميس (8:00 بتوقيت الأردن)، أظهرت العقود الآجلة للمؤشرات الأمريكية تعافيًا ملحوظًا. ارتفعت عقود داو جونز بـ278 نقطة، وسجلت عقود إس آند بي 500 زيادة بنسبة 0.78%، بينما صعدت عقود ناسداك بنسبة 0.89%. يُعزى هذا التعافي جزئيًا إلى تصريحات ترمب حول "تقدم كبير" في المحادثات التجارية مع اليابان. محادثات تجارية مع اليابان: بصيص أمل وسط التوتر وأعلن الرئيس دونالد ترمب مساء الأربعاء عبر منصة تروث سوشيال عن "تقدم كبير" خلال لقائه مع وفد تجاري ياباني بقيادة وزير الإنعاش الاقتصادي ريوسي أكازاوا. تهدف المحادثات إلى التوصل إلى اتفاقية تجارية ثنائية وسط تعريفة جمركية بنسبة 24% مفروضة على الصادرات اليابانية إلى الولايات المتحدة، مع تعليق معظمها لمدة 90 يومًا. ومع ذلك، تظل تعريفة أساسية بنسبة 10% ورسوم بنسبة 25% على السيارات قائمة، مما يشكل تحديًا للاقتصاد الياباني المعتمد على التصدير. وأكد أكازاوا التزام الطرفين بمواصلة الحوار، مع رغبة ترمب في التوصل إلى اتفاق قبل انتهاء فترة التعليق. لم يتم الكشف عن تفاصيل محددة، ولم يُحدد موعد للاجتماع المقبل، لكن هذه الخطوة أثارت تفاؤلاً حذرًا في الأسواق. جنون الذهب: ملاذ آمن وسط الركود المتوقع واصلت أسعار الذهب ارتفاعها القياسي، حيث قفزت العقود الآجلة بأكثر من 100 دولار يوم الأربعاء لتصل إلى مستوى تاريخي عند 3,371.89 دولار للأونصة، بينما سجلت العقود الفورية 3,357.81 دولار. يعكس هذا الارتفاع تزايد الطلب على الذهب كملاذ آمن وسط مخاوف من الركود الاقتصادي العالمي. خفضت وكالة فيتش توقعاتها للنمو العالمي لعام 2025 بمقدار 0.4 نقطة مئوية، متوقعة تباطؤ النمو الأمريكي إلى 1.2% والصيني إلى أقل من 4%. ومن المتوقع أن يصل الناتج المحلي الإجمالي العالمي إلى أضعف وتيرة منذ 2009، باستثناء فترة الجائحة، نتيجة اضطرابات الحرب التجارية. توقعات الذهب لعام 2025: جولدمان ساكس: تتوقع وصول الذهب إلى 3,700 دولار للأونصة، مع احتمال بلوغ 4,500 دولار في سيناريو تصعيد التوترات. UBS: تستهدف 3,500 دولار، مدعومة بزيادة مشتريات البنوك المركزية. ساكسو بنك: تتوقع 3,500 دولار مع استمرار ضعف الدولار. بنك أوف أمريكا: متوسط 3,063 دولار، مع إمكانية الوصول إلى 3,500 دولار. إتش إس بي سي: متوسط 3,015 دولار، مدفوعًا بالتوترات الجيوسياسية. جي بي مورجان: متوسط 2,600 دولار، مع احتمال التجاوز إذا استمرت العوامل الداعمة. التحليل: اقتصاد عالمي على حافة الهاوية وتُظهر الأحداث الأخيرة أن الحرب التجارية بين الولايات المتحدة والصين قد وصلت إلى نقطة تحول، مع تداعيات تهدد استقرار الاقتصاد العالمي. إيقاف الصين لتصدير المعادن النادرة وتعليق استلام طائرات بوينج يعكسان استراتيجية تصعيدية تهدف إلى الضغط على واشنطن. في المقابل، تبدو إدارة ترمب مصممة على عزل الصين تجاريًا من خلال تعريفات قاسية ومفاوضات مع دول أخرى. تصريحات باول تعكس الحيرة التي تواجه الاحتياطي الفيدرالي، حيث يواجه تحديًا غير مسبوق في التوفيق بين التضخم المتصاعد والنمو الراكد. التعافي الطفيف في العقود الآجلة قد يكون مؤقتًا، خاصة مع استمرار عدم اليقين بشأن نتائج المفاوضات التجارية. مع استمرار ارتفاع أسعار الذهب، يبدو أن المستثمرين يستعدون لسيناريو الركود كالخيار الأكثر ترجيحًا. ومع ذلك، فإن نجاح المفاوضات مع دول مثل اليابان قد يوفر بعض الاستقرار، لكن الطريق إلى حل شامل لا يزال طويلاً ومعقدًا.


الدولة الاخبارية
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الدولة الاخبارية
فيرتف تحدّث حلول مراكز البيانات الجاهزة مسبقًا لدعم تطبيقات الحوسبة الطرفية
الإثنين، 14 أبريل 2025 05:46 مـ بتوقيت القاهرة أعلنت شركة "فيرتف " (Vertiv)، المدرجة في بورصة نيويورك تحت الرمز (NYSE: VRT)، والمزود العالمي الرائد لحلول البنية التحتية الرقمية الحيوية واستمرارية الأعمال وصاحبة الريادة في تقديم منظومة متكاملة من حلول سلاسل الطاقة والتبريد، عن إطلاق ترقية جذرية لحلها المبتكر Vertiv™ SmartAisle™، المصمّم خصيصاً لتلبية متطلبات تطبيقات الحوسبة الطرفية بقدرات تصل إلى 180 كيلوواط، بما يعزّز كفاءتها ويواكب احتياجات الجيل الجديد من مراكز البيانات الموزَّعة. يتوفر هذا النظام الجاهز والمُصمم مسبقًا الآن في جميع أنحاء أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا، ويقدّم حلاً متكاملاً يدمج بين الطاقة والتبريد والأرفف وأنظمة الإدارة والمراقبة المتقدمة ضمن وحدة موحدة. يهدف هذا التكامل إلى تبسيط وتسريع عملية نشر البنية التحتية لتطبيقات الحوسبة الطرفية، مما يساهم في تعزيز الكفاءة التشغيلية. وانسجامًا مع توجيهات كفاءة الطاقة الصادرة عن الاتحاد الأوروبي (EED)، يوفر النظام أداءً عالي الكفاءة في استهلاك الطاقة، ويشمل خاصية مراقبة فعالية استخدام الطاقة (PUE)، ما يتيح للمؤسسات مراقبة الأداء التشغيلي بدقة وتحقيق التوازن بين أهدافها البيئية ومسؤولياتها التجارية. وقال جوزيبي ليتو، المدير الأول لأعمال أنظمة تكنولوجيا المعلومات في شركة "فيرتف" لمنطقة أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا: "يشكّل الإصدار المُطوّر من نظام Vertiv™ SmartAisle™ نقلة نوعية في أساليب نشر حلول الحوسبة الطرفية، لما يوفّره من كفاءة عالية وموثوقية في الأداء. لقد عملنا على تبسيط عمليات التوسّع في البنية التحتية لتكنولوجيا المعلومات وجعلناها أكثر سرعة وكفاءة من حيث التكلفة، مما يسهّل على المؤسسات مواكبة متطلبات النمو الرقمي. ويتميّز هذا النظام المُسبق الهندسة بقدرته على تجاوز التحديات التقليدية المرتبطة بتخطيط وتركيب مكونات متعددة، فضلاً عن تعقيدات الخدمات اللوجستية، من خلال تقديم حل شامل ومتكامل يُمكّن مشغلي مراكز البيانات من مراقبة مؤشرات كفاءة الطاقة بما يتماشى مع أحدث اللوائح التنظيمية الصادرة عن الاتحاد الأوروبي." يوفّر جهاز RDU501 المدمج من "فيرتف" لإدارة البنية التحتية الذكية تحكمًا فوريًا وشاملًا لمشغلي مراكز البيانات على مدار الساعة وطوال أيام الأسبوع عبر منصة موحدة تتميز بسهولة الاستخدام ومرونة الإدارة والمراقبة. وبفضل اعتماد "فيرتف" على حلول جاهزة ومُصممة مسبقًا بذكاء، أصبح بإمكان المؤسسات تقليص وقت التخطيط والتصميم وتجهيز المواقع بنسبة تصل إلى 80%، وخفض تكاليف النشر بما يصل إلى 30% مقارنة بالحلول التقليدية. كما يتيح التكامل المحكم بين مكونات النظام تحقيق كفاءة محسّنة في استهلاك الطاقة بنسبة تصل إلى 20%، مقارنة بمتوسطات الأداء في القطاع، مما يسهم في رفع مستوى الاستدامة وتقليل التكاليف التشغيلية على المدى الطويل. ويُعد نظام SmartAisle™ عنصرًا محوريًا ضمن محفظة "فيرتف" المتوسعة من الحلول المعيارية الذكية،التي تجمع بين المرونة والتصميم المسبق عالي الكفاءة. ويتوفر النظام بأربعة تصاميم مرجعية قياسية، قابلة للتوسّع لدعم أحمال تكنولوجيا معلومات تصل إلى 180 كيلوواط، ويعتمد على بنية تحتية متقدمة توفّر مستوى N+1 من التكرار في أنظمة الطاقة والتبريد، مما يعزز موثوقية الأداء ويضمن استمرارية التشغيل في البيئات الحيوية. وتشمل الميزات والفوائد الرئيسية ما يلي: • مراقبة متقدمة على مدار الساعة لاستهلاك الطاقة وإدارة السعة • مراقبة بيئية دقيقة بستة مستشعرات لكل رف خادم • أنظمة إمداد طاقة غير منقطعة (UPS) موحدة وعالية الكفاءة • توزيع الطاقة عبر قضبان الطاقة أو وحدات التوزيع المثبتة على الأرضية • مراقبة متكاملة للطاقة من خلال وحدات توزيع الطاقة المثبتة على الرف (rPDU) • نظام تبريد متكيف بالتمدد المباشر مع سعة تعديل تتراوح بين 20% و100% • تحسين الكفاءة الحرارية من خلال احتواء الممر البارد • أمان مادي متقدم بفضل مقابض إلكترونية وكاميرات مراقبة IP • بنية مرنة وقابلة للتوسع تتيح إمكانية النشر الموحد عبر مواقع الحوسبة الطرفية المتعددة