أحدث الأخبار مع #Naukatv


أخبار مصر
منذ 2 أيام
- صحة
- أخبار مصر
4 أضرار خطيرة ل استخدام الهاتف في المرحاض
كشفت دراسة أجراها باحثون من روسيا أن استخدام الهواتف الذكية أثناء في المرحاض قد يؤدي إلى عواقب صحية خطيرة.وشملت الدراسة 125 شخصا خضعوا لفحص تنظير القولون، واعترف 66% من المشاركين الذين خضعوا لفحص تنظير القولون باستخدامهم المنتظم للهواتف في المرحاض، وفقا لموقع 'Naukatv'. وأكد نحو ثلث المستخدمين أن هذا يطيل فترة جلوسهم في الحمام، واتضح أن 54.3% منهم يقرأون الأخبار و44.4% يتصفحون وسائل التواصل الاجتماعي و30.5% يكتبون الرسائل والبريد الإلكتروني.وكشفت الدراسة أن لدى مستخدمي الهواتف في المرحاض يرتفع خطر…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه


مصراوي
منذ 2 أيام
- صحة
- مصراوي
4 أضرار خطيرة لـ استخدام الهاتف في المرحاض
كشفت دراسة أجراها باحثون من روسيا أن استخدام الهواتف الذكية أثناء في المرحاض قد يؤدي إلى عواقب صحية خطيرة. وشملت الدراسة 125 شخصا خضعوا لفحص تنظير القولون، واعترف 66% من المشاركين الذين خضعوا لفحص تنظير القولون باستخدامهم المنتظم للهواتف في المرحاض، وفقا لموقع "Naukatv". وأكد نحو ثلث المستخدمين أن هذا يطيل فترة جلوسهم في الحمام، واتضح أن 54.3% منهم يقرأون الأخبار و44.4% يتصفحون وسائل التواصل الاجتماعي و30.5% يكتبون الرسائل والبريد الإلكتروني. وكشفت الدراسة أن لدى مستخدمي الهواتف في المرحاض يرتفع خطر إصابتهم بأعراض البواسير بنسبة 46%. وهذه النسبة ثابتة بغض النظر عن العمر والجنس ومؤشر كتلة الجسم ومستوى النشاط البدني والنظام الغذائي وأوضح الباحثون إن الجلوس المطول في وضعية التبرز يزيد الضغط على الأوردة في منطقة المستقيم، مما يؤدي إلى تورمها والتهابها، وهي العملية الأساسية لتشكل البواسير. لذا يجب تقليل وقت الجلوس في المرحاض إلى 3-5 دقائق كحد أقصى، وترك الهاتف خارج الحمام، وممارسة نشاط منتظم لمنع ركود الدم في منطقة الحوض. اقرأ أيضا: "هيدمر دماغك".. أضرار لن تتخيلها لـ تناول هذا المشروب الشهير


صدى الالكترونية
١٣-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- صدى الالكترونية
صينية تستنسخ كلبها بعد أن مات بنوبة قلبية
قامت سيدة صينية باستنساخ كلبها الذي مات بسبب نوبة قلبية، حيث لجأت إلي زيارة شركة متخصصة في الاستنساخ لعدة سنوات. ووفقا لموقع Naukatv ، بدأت المرأة في دراسة هذا الموضوع واستشارة الخبراء، منذ عام 2017، عندما ظهر أول كلب مستنسخ في الصين. وقررت السيدة الصينية استنساخ كلبها 'جوكر'، بعد عدة سنوات من زيارات شركة متخصصة في الاستنساخ، حيث قامت بدفع مبلغ قدره 22.000 دولار مقابل إجراء عملية الاستنساخ. وتعتمد التقنية على استخدام عينة من الجلد مأخوذة من جسم الكلب (مثل البطن أو أطراف الأذنين) يتم دمجها مع بويضة من حيوان آخر لإنشاء جنين، ثم تم زرع هذا الجنين في أنثى بديلة، مما يسمح بإنتاج نسخة طبق الأصل من الكلب، تشبه إلى حد بعيد الأصل في المظهر والسلوك. وجاء الجرو مطابقا تماما لـ'جوكر'، حيث يحمل نفس البقعة الولادية ويتميز بالطباع نفسها.


أخبارنا
٠٤-٠٣-٢٠٢٥
- علوم
- أخبارنا
اليابان تطور أصغر لعبة كمبيوتر في العالم تستخدم جسيمات نانوية حقيقية
أخبارنا : قام فريق بحثي بقيادة البروفيسور تاكايوكي هوشينو من جامعة "ناغويا" اليابانية بتطوير أصغر لعبة كمبيوتر في العالم. وفي هذه اللعبة يتحكم اللاعب بشكل افتراضي في مركبة فضائية ويطلق النار على جسيمات نانوية باستخدام شعاع إلكتروني. وتُعتبر هذه التجربة الأولى من نوعها التي تتفاعل فيها الكائنات الافتراضية مع الجسيمات النانوية الحقيقية في الوقت الفعلي. ويستخدم النظام تقنية الواقع المختلط النانوي (nano-MR) التي تجمع بين العناصر الرقمية من جهة والأجسام الحقيقية التي يبلغ حجمها حوالي نانومتر واحد (جزء من المليار من المتر) من جهة أخرى. ويتحكم اللاعب في المركبة الفضائية باستخدام عصا التحكم (جويستيك)، حيث يتم عرض حركاته على الشاشة مع التأثير في الوقت نفسه على مواقع الجسيمات النانوية. ويُحدث الشعاع الإلكتروني مجالا قويا يقوم بتحريك الجسيمات في الاتجاه المطلوب. وأوضح هوشينو قائلا إن "النظام يقوم بإنشاء إسقاط للمركبة في عالم نانوي، حيث لا يكوّن صورة على الشاشة، فحسب بل ويؤثر بشكل فعلي على الجسيمات الصغيرة. ويعمل الشعاع الإلكتروني كـ "يد خفية" يمكنها دفع الجسيمات النانوية، مما يجعلها تتحرك وتتفاعل مع العناصر الافتراضية في اللعبة." ولا يخصص هذا الابتكار للتسلية فحسب، بل وله تطبيقات علمية واسعة، حيث تتيح هذه التكنولوجيا ما يلي: - التلاعب بالجزيئات والجسيمات النانوية لإجراء أبحاث كيميائية حيوية دقيقة. - استخدام الأشعة الإلكترونية لتوجيه الأدوية أو تدمير الفيروسات داخل الجسم. - إنشاء هياكل ثلاثية الأبعاد في الوقت الفعلي، مما قد يغير من أساليب الطباعة النانوية والتكنولوجيا الحيوية. ويمكن استخدام هذه الطريقة لعلاج الأمراض، أو تجميع الهياكل النانوية، أو حتى إنشاء واجهات جديدة تماما بين العالم الافتراضي والفيزيائي. واختتم هوشينو قائلا: إن "هذه اللعبة ليست مجرد تسلية لأننا أول من أظهر تفاعلا بين البيانات الرقمية والأجسام النانوية الحقيقية في العالم". نُشرت نتائج الدراسة في مجلة Japanese Journal of Applied Physics المصدر: Naukatv


روسيا اليوم
٠٣-٠٣-٢٠٢٥
- علوم
- روسيا اليوم
اليابان تطور أصغر لعبة كمبيوتر في العالم تستخدم جسيمات نانوية حقيقية (فيديو)
وفي هذه اللعبة يتحكم اللاعب بشكل افتراضي في مركبة فضائية ويطلق النار على جسيمات نانوية باستخدام شعاع إلكتروني. وتُعتبر هذه التجربة الأولى من نوعها التي تتفاعل فيها الكائنات الافتراضية مع الجسيمات النانوية الحقيقية في الوقت الفعلي. ويستخدم النظام تقنية الواقع المختلط النانوي (nano-MR) التي تجمع بين العناصر الرقمية من جهة والأجسام الحقيقية التي يبلغ حجمها حوالي نانومتر واحد (جزء من المليار من المتر) من جهة أخرى. ويتحكم اللاعب في المركبة الفضائية باستخدام عصا التحكم (جويستيك)، حيث يتم عرض حركاته على الشاشة مع التأثير في الوقت نفسه على مواقع الجسيمات النانوية. ويُحدث الشعاع الإلكتروني مجالا قويا يقوم بتحريك الجسيمات في الاتجاه المطلوب. وأوضح هوشينو قائلا إن "النظام يقوم بإنشاء إسقاط للمركبة في عالم نانوي، حيث لا يكوّن صورة على الشاشة، فحسب بل ويؤثر بشكل فعلي على الجسيمات الصغيرة. ويعمل الشعاع الإلكتروني كـ "يد خفية" يمكنها دفع الجسيمات النانوية، مما يجعلها تتحرك وتتفاعل مع العناصر الافتراضية في اللعبة." ولا يخصص هذا الابتكار للتسلية فحسب، بل وله تطبيقات علمية واسعة، حيث تتيح هذه التكنولوجيا ما يلي: - التلاعب بالجزيئات والجسيمات النانوية لإجراء أبحاث كيميائية حيوية دقيقة. - استخدام الأشعة الإلكترونية لتوجيه الأدوية أو تدمير الفيروسات داخل الجسم. - إنشاء هياكل ثلاثية الأبعاد في الوقت الفعلي، مما قد يغير من أساليب الطباعة النانوية والتكنولوجيا الحيوية. ويمكن استخدام هذه الطريقة لعلاج الأمراض، أو تجميع الهياكل النانوية، أو حتى إنشاء واجهات جديدة تماما بين العالم الافتراضي والفيزيائي. واختتم هوشينو قائلا: إن "هذه اللعبة ليست مجرد تسلية لأننا أول من أظهر تفاعلا بين البيانات الرقمية والأجسام النانوية الحقيقية في العالم". نُشرت نتائج الدراسة في مجلة Japanese Journal of Applied Physics المصدر: Naukatv