أحدث الأخبار مع #NoviSad
وكالة نيوز
٠٧-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- وكالة نيوز
رئيس صربيا VUCIC ينقر رئيس الوزراء المبتدئ وسط الضغط على الاحتجاج
رشح رئيس صربيا ألكسندر فوتشيتش أخصائي الغدد الصماء عديمي الخبرة وأستاذ الجامعة كرئيس للوزراء ، وسط احتجاجات مستمرة هائلة على ذلك أجبر رئيس الوزراء السابق على الاستقالة. أعلنت Vucic عن ترشيح Djuro Macut البالغ من العمر 62 عامًا بعد أسابيع من استقالة Milos Vucevic من قبل البرلمان في 19 مارس وسط العنف في الاحتجاجات ، والتي تركز على الموقف الاستبدادي للرئيس والفساد الحكومي. سارعت أحزاب المعارضة إلى رفض ترشيح محاضر جامعة بلغراد ، الذي كان قد دعم سابقًا حزب Vucic الصربي التقدمي (SNS). ادعوا أن ماكوت سيكون مملوءا بتوجيهات من فوتشيتش ، الذي يحاول الحفاظ على قبضته لمدة 12 عامًا على السلطة. وقال بافل غربوفيتش ، رئيس حزب المواطنين الحرة: 'يمكن أن يكون رئيس الوزراء أي شخص أو لا أحد طالما يظل Vucic رئيسًا للدولة'. وقال بوريس تاديتش ، الرئيس السابق ورئيس الحزب الديمقراطي الاشتراكي المعارض: 'إن المعرفة حول المبايض المتعددة الكيسات ليست مرجعية لإدارة الحكومة ، والتي تتطلب نوعًا مختلفًا تمامًا من الخبرة'. ومع ذلك ، من غير المرجح أن يواجه ماكوت مقاومة شديدة في طريقه ليصبح رئيسًا للوزراء منذ SNS ، الذي سيقوده رسميًا أيضًا ، يسيطر على البرلمان. مع قيام الحكومة بتشغيلها من قبل التكنوقراط منذ أن قبل البرلمان استقالة Vucevic في 19 مارس ، يجب على Macut الآن تشكيل حكومة وتقديمها إلى المنزل بحلول 18 أبريل. يمكن أن تشير عملية التأكيد السريع إلى الاستمرارية السياسية لـ Vucic لكل من الجماهير المحلية والدولية ، حيث لا تزال محادثات الانضمام إلى الاتحاد الأوروبي على المحك في صربيا. ومع ذلك ، فإن الاحتجاجات ، التي اندلعت منذ انهيار سقف محطة السكك الحديدية في نوفو ساد في نوفمبر الماضي قتل 16 شخصًا ، لم يمت ، خاصة في بلغراد و Novi Sad. تُنسب المأساة إلى الفساد الحكومي وسوء الإدارة ، مما يؤدي إلى احتجاج عام ومطالب بالمساءلة. استخدمت السلطات الصربية أحيانًا تكتيكات قوية ضد المتظاهرين ، لكن معظم المظاهرات استمرت دون حوادث أو وفيات كبيرة. استمرت الاحتجاجات ، التي شهدت المنظمين الذين يعملون بجد للحفاظ على مسافة من جميع الأحزاب السياسية ، في أشكال مختلفة. شرعت مجموعة من حوالي 80 من طلاب الجامعة الصربية في رحلة على مسافة 1300 كيلومتر (807 ميلًا) من Novi Sad إلى Strasbourg في فرنسا على الدراجات لجذب انتباه الاتحاد الأوروبي إلى قضيتهم. من المرجح أن يختبر ترشيح ماكوت المزاج ، حيث طالب المتظاهرون بحكومة انتقالية ولتنحى Vucic.
وكالة نيوز
١٦-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- وكالة نيوز
ينضم عشرات الآلاف إلى احتجاج مضاد للحرية في عاصمة صربيا ، بلغراد
الصربي المتظاهرين لمكافحة الفساد واجهت شرطة مكافحة الشغب ومؤيدي الرئيس ألكسندر فوتشيتش دون حادث كبير في وسط بلغراد حيث تجمع عشرات الآلاف من الناس لأكبر تجمع محاكاة لمكافحة العدوى منذ سنوات. وذكر وزير الداخلية ما لا يقل عن 107000 شخص في بلغراد يوم السبت. بدأت احتجاجات الطلاب القريبة من اليومي في ديسمبر بعد وفاة 15 شخصًا عندما انهار سقف في محطة للسكك الحديدية في 1 نوفمبر في مدينة نوفي الحاد الشمالية ، والتي النقاد اللوم على الفساد تحت Vucic. وقعت الاشتباكات المتفرقة بين عشية وضحاها قبل تجمع يوم السبت ، أمام الجمعية الوطنية ، والتي كان المتظاهرون يسيرون منها إلى ميدان السلافيجا. نشرت الشرطة مئات الضباط في معدات مكافحة الشغب الكاملة في حديقة Pionirski وحولها وعبر الشارع. كما وقف الآلاف من المحاربين القدامى من الألوية العسكرية النخبة في مارون بيركز وسائقي الدراجات الذين يدعمون الطلاب لمدة 15 دقيقة من الصمت ابتداءً من الساعة 11:52 صباحًا (10:52 بتوقيت جرينتش) لتكريم ضحايا المأساة الحزينة في وقت انهيار السقف. حمل بعض المتظاهرين لافتات تقرأ ، 'لقد انتهى' ، في إشارة إلى Vucic. هتف آخرون ، 'ضخها' ، شعار تم تبنيه خلال الأشهر الأربعة من الاحتجاجات التي يقودها الطلاب. 'لقد جئنا من أجل العدالة. وقالت ميليكا ستوجانوفيتش ، طالبة علم الأحياء في بلغراد ، لوكالة الأنباء لوكالة فرانس برس قبل المظاهرة: 'آمل أن تتغير الأمور بعد هذا الاحتجاج'. في حين من المتوقع أن يكون تجمع يوم السبت هادئًا إلى حد كبير ، في ليلة الجمعة في ضاحية زاركوفو ، صدمت سيارة عمودًا من المتظاهرين ، وأصيبت ثلاثة أشخاص ، وقالت الشرطة إنهم اعتقلوا السائق. في سنترال بلغراد ، أصيب طالب ومحاضر جامعي في هجوم من قبل مجموعة من الرجال في وقت مبكر يوم السبت. وقالوا إنه تم احتجاز ثلاثة أشخاص أيضًا بعد هجوم ليلي على الجرارات المتمركزة حول بيرسكي بارك. في البيانات الصادرة على وسائل التواصل الاجتماعي يوم السبت ، حث الطلاب أولئك الذين يحضرون التجمع على التصرف 'بطريقة هادئة ومسؤولة'. وجاء في بيان 'الغرض من هذه الحركة ليس توغلًا في المؤسسات ، ولا يهاجم أولئك الذين لا يفكرون كما نفعل'. 'يجب عدم إساءة استخدام هذه الحركة.' في محاولة لتجنب التوترات ، قال الطلاب أيضًا إنهم نقلوا مرحلة في وسط الاحتجاج المخطط له من مقدمة مبنى الجمعية الوطنية إلى ميدان السلافيجا ، على بعد حوالي 1 كم (0.6 ميل). حتى الآن ، اتهم المدعون الصربيون 13 شخصًا على الأقل على انهيار Novi Sad ، وقد أعلنت الحكومة عن حملة لمكافحة الفساد. كما استقال رئيس الوزراء ميلوس Vucevic ووزراء. لكن الضغط كان يتصاعد في الأيام التي سبقت تجمع يوم السبت. بثت وسائل الإعلام المدعومة من الحكومة اتهامات قاسية بشكل متزايد ، قائلة إن الطلاب يخططون لإطلاق 'انقلاب'. في وقت سابق ، اتهم Vucic نفسه المتظاهرين بتنظيم 'العنف على نطاق واسع'. حذر Vucic من مواجهة 'نهائية' يوم السبت بينما قال بعض المتظاهرين الطلاب إنهم سيستمرون في التجمع حتى يتم تلبية مطالبهم بمساءلة أكبر. في يوم الجمعة ، انتقلت Vucic إلى موجات الأثير برسالة متحدية للمظاهرين ، ووعد بعدم التراجع في مواجهة الاحتجاجات الجماهيرية. وقال Vucic خلال خطاب متلفز على المستوى الوطني: 'فقط لأكون واضحًا ، لن أتعرض للضغط'. 'أنا رئيس صربيا ، ولن أسمح للشوارع بتعيين القواعد في هذا البلد.' وقال أيضًا إنه طلب من الشرطة إظهار ضبط النفس خلال الاحتجاجات ولكن احتجاز مثيري الشغب.
