أحدث الأخبار مع #OpenAI


العين الإخبارية
منذ 23 دقائق
- أعمال
- العين الإخبارية
الذكاء الاصطناعي يتحدث عن نفسه.. روبوتات الدردشة تنافق قادتها
يُظهر تحليل لستة من أبرز روبوتات الدردشة القائمة على الذكاء الاصطناعي OpenAI، وAnthropic، وxAI، وMeta، وGoogle، وكذلكDeepSeek اختلافات دقيقةً في كيفية إشارتهم إلى قادة الشركات المطورة لهم. مثلا، سام ألتمان رئيس شركة OpenAI، قد يكون عبقري أو خائن، وذلك حسب نموذج الذكاء الاصطناعي الذي تسأل عنه. وطرحت صحيفة "فايننشيال تايمز" على روبوتات الدردشة سلسلةً من الأسئلة حول رؤساء الذكاء الاصطناعي، طالبةً منهم وصف أساليب قيادتهم المختلفة ونقاط ضعفهم. وتُساعد النتائج في الكشف عن كيفية تغلغل التحيزات المحتملة للعاملين في شركات الذكاء الاصطناعي في تطوير نماذجهم، كما تُسلّط الضوء على التوترات المُتصاعدة بين كبار رواد صناعة التكنولوجيا. وتُظهر الإجابات أيضًا كيف يُمكن أن يُؤثّر الاستخدام المُتزايد من قِبَل ملايين الأشخاص كمصدرٍ رئيسيٍّ للمعلومات على التصور العام لصناعة الذكاء الاصطناعي. وأظهرت روبوتات الدردشة ميلًا إلى تقديم إجاباتٍ مُتملقة عن مُطوريها، بينما تكون أكثر استعدادًا لانتقاد منافسيها بوضوح. مع ذلك، كان هناك قبول عام لعبقرية الشخصيات العامة الرائدة في ثورة الذكاء الاصطناعي التوليدي. ويصف موقع ChatGPT ألتمان بأنه "قائد استراتيجي وطموح يجمع بين التفاؤل التقني وغرائز العمل الثاقبة". في المقابل، قال روبوت الدردشة الذكي "كلود" من شركة Anthropic إن "أسلوب قيادة ألتمان اتسم بقرارات مثيرة للجدل تُعطي الأولوية للنمو والتأثير على حساب روح OpenAI الأصلية غير الربحية". وقد وجه داريو أمودي، الرئيس التنفيذي والمؤسس المشارك لشركة Anthropic، انتقادات مماثلة لألتمان بعد مغادرته OpenAI عام 2021. وقال نموذج الذكاء الاصطناعي الخاص بشركة ميتا،Meta Llama، إن مارك زوكربيرغ، الرئيس التنفيذي للشركة، كان "ثوريًا"، بينما كان منافسوه يميلون إلى وصفه بأنه "صاحب رؤية ولكنه مثير للجدل"، و"يركز على المنتج". ووصف روبوت الدردشة الذكي Grok، الذي طورته شركة xAI التابعة لإيلون ماسك، قائدها بأنه "جريء" و"صاحب رؤية"، بينما وصفه نموذج الذكاء الاصطناعي "كلود" بأنه "مثير للانقسام" و"متقلب المزاج". وعندما سُئلت عن أبرز نقاط ضعف رؤساء الذكاء الاصطناعي - ودُعيت إلى "الصدق" - كانت روبوتات الدردشة حاسمة بشأن عيوب القادة المنافسين، بينما كانت أكثر تحفظا في الإجابة عند الحديث عن عيوب رؤساء الشركات المطورة لها. وذكر ChatGPT التابعة لشركة OpenAI أن أبرز نقاط ضعف ماسك هي "سلوكه المتهور وغير المنتظم، الذي غالبًا ما يُقوّض المصداقية، ويُنفّر الشركاء، ويُشتت الانتباه عن الأهداف طويلة المدى التي يدّعي أنه يُعطيها الأولوية". وعندما سُئل سؤال مماثل عن ألتمان، قال ChatGPT إن هناك "تصورًا متزايدًا بأنه يُعطي الأولوية للسيطرة والهيمنة على السوق على حساب الشفافية". وتأسست OpenAI كمختبر أبحاث غير ربحي عام ٢٠١٥ على يد ألتمان وماسك وتسعة آخرين، قبل أن يغادر ماسك إثر خلاف مع ألتمان. وتُساعد إجابات روبوتات الدردشة أيضًا في الكشف عن محدودية قاعدة بيانات النماذج التي تُشغّلها. ووصف روبوت الدردشة التابع لمجموعة DeepSeek الصينية، مؤسسها ليانغ وينفنغ، بأنه "قائد غير تقليدي يُعطي الأولوية للإبداع والشغف ووجهات النظر المتنوعة على الخبرة التقليدية". في المقابل، لم يكن منافسوها الأمريكيون، مثل كلود ولاما وجيميني التابعة لغوغل، على دراية بمن هو وينفنغ. وقد يعود ذلك إلى توقف الشركات التي تقف وراء هذه الروبوتات عن جمع بيانات التدريب أواخر العام الماضي، قبل أن تكتسب DeepSeek شعبية عالمية في أوائل عام 2025. وتتنبأ نماذج لغة الذكاء الاصطناعي بالكلمة التالية المحتملة في الجملة بناءً على بيانات التدريب الخاصة بها. وتتمتع أحدث روبوتات الدردشة بالذكاء الاصطناعي أيضًا بالقدرة على تصفح الإنترنت بشكل أعمق للحصول على المزيد من المصادر. لكنها تعتمد أيضًا على مصادر مناسبة باللغة الإنجليزية لإنتاج الإجابات، إذا لم تظهر المعلومات في بيانات التدريب الخاصة بها، فلن يكون لدى النموذج ما يعمل عليه. aXA6IDkyLjExMi4xMzkuMTIyIA== جزيرة ام اند امز ES


ليبانون 24
منذ 37 دقائق
- أعمال
- ليبانون 24
هل تتراجع هيمنة أميركا؟ طفرة الذكاء الاصطناعي تدخل مرحلة جديدة
في كانون الثاني الماضي، أحدثت شركة الذكاء الاصطناعي الصينية الناشئة "ديب سيك" ضجة عالمية عندما تصدّرت قائمة التطبيقات الأكثر تحميلًا على متجر التطبيقات الأمريكي، متحدية عمالقة مثل OpenAI وغوغل. وادّعت الشركة أنها طورت نموذجًا منافسًا بتكلفة لم تتجاوز 6 ملايين دولار، ومن دون استخدام رقائق إنفيديا المحظورة على السوق الصينية. هذا الحدث دفع كثيرين للتساؤل عمّا إذا كانت الهيمنة الأميركية على الذكاء الاصطناعي قد بدأت بالتلاشي. وتزامن ذلك مع تراجع حاد في القيمة السوقية لإنفيديا بلغ 589 مليار دولار في يوم واحد – وهو أكبر انخفاض في تاريخ البورصات. لكن الشركة تعافت بسرعة، وأعادت معظم خسائرها، مدعومة بارتفاع الطلب على رقائقها وتوسع استثمارات الشركات في الذكاء الاصطناعي. رغم الجدل حول ادعاءات DeepSeek، يرى محللون أن خفض تكلفة تطوير الذكاء الاصطناعي لا يضر بشركات تصنيع الرقائق، بل يعزز من تبنّي التكنولوجيا. وتبقى إنفيديا – وفق محللي Wedbush – في موقع الريادة، مع توقعات بارتفاع الإنفاق على الذكاء الاصطناعي إلى أكثر من 300 مليار دولار هذا العام، رغم اضطرابات السياسات التجارية الأميركية. لكن دورة الذكاء الاصطناعي تدخل الآن مرحلة جديدة. فبدلاً من التركيز على البنية التحتية والشرائح، يتحول الزخم نحو شركات البرمجيات التي تطور تطبيقات إنتاجية مدعومة بالذكاء الاصطناعي. وعلى غرار ما حدث في طفرة الحوسبة السحابية، فإن الرابحين الكبار في المرحلة القادمة قد يكونون من قطاع "الذكاء الاصطناعي كخدمة" (AIaaS). من بين المرشحين: شركات تمتلك بيانات ضخمة قابلة للتعلم والتحسين مثل HubSpot، أو شركات تسهّل دمج الذكاء الاصطناعي في منتجاتها الحالية، مثل شراكة راي-بان وميتا. كما يُتوقع أن تستفيد القطاعات الغنية بالبيانات، مثل الطب واكتشاف الأدوية، من القدرات التحليلية المتقدمة التي يوفرها الذكاء الاصطناعي. أما بالنسبة للمستثمرين، فالتركيز الحصري على شركات الرقائق لم يعد كافيًا. ينصح الخبراء بتنويع الاستثمارات ضمن قطاع التكنولوجيا، سواء من خلال صناديق متوازنة مثل ITEK، أو عبر استراتيجيات نشطة يقودها مديرو محافظ متخصصون، مثل PCT وATT. فالمنافسة تحتدم، والرابحون الجدد في سباق الذكاء الاصطناعي قد يأتون من خارج دائرة الكبار التقليديين. (Money Week)

العربية
منذ 2 ساعات
- العربية
الأنظار على الذكاء الاصطناعي في مؤتمر "مايكروسوفت" للمطورين اليوم
ينطلق اليوم الاثنين مؤتمر شركة مايكروسوفت السنوي للمطورين "Build" في سياتل بالعاصمة واشنطن، في الأسبوع نفسه الذي تعقد فيه "غوغل" مؤتمرها الخاص للمطورين "I/O" في ماونتن فيو، بكاليفورنيا. وسيركز مؤتمر "Build" على أحدث التغييرات في منصات "مايكروسوفت" المخصصة للمطورين، بما في ذلك الكشف عن تطويرات في الذكاء الاصطناعي من المتوقع أن تنافس بقوة ما ستعلن عنه "غوغل" في هذا المجال. ومن المتوقع أن تركز "مايكروسوفت" خلال مؤتمر "Build" هذا العام بشكل كبير على الذكاء الاصطناعي، مع تسليط الضوء على جهودها في تطوير وكلاء الذكاء الاصطناعي الذين تتطلع الشركة إلى يكونوا قادرين على العمل جنبًا إلى جنب مع البشر كزملاء رقميين، بحسب تقرير لموقع "The Verge" المتخصص في أخبار التكنولوجيا، اطلعت عليه "العربية Business". وقد يتضمن المؤتمر أيضًا بعض الأخبار حول خطط "مايكروسوفت" لاستضافة نموذج "Grok AI" الخاص بإيلون ماسك ، وهو الأمر الذي كُشف عنه سابقًا. وقد يشهد مؤتمر "Build" لهذا العام كذلك مشاركة سام ألتمان الرئيس التنفيذي لشركة "OpenAI" مثلما فعل العام الماضي. ويحرص ألتمان وساتيا ناديلا، الرئيس التنفيذي لشركة مايكروسوفت، دائمًا على إظهار قوة الشراكة بين الشركتين -وسط تقارير إعلامية عن توترات- حيث التقط الاثنان صورة سيلفي في وقت سابق من هذا الشهر. وسيُطلق ناديلا جميع الأخبار الجديدة من "مايكروسوفت" المتعلقة بالذكاء الاصطناعي في تمام الساعة 9 صباحًا بتوقيت المحيط الهادئ (7 مساء بتوقيت السعودية) اليوم الاثنين. وستبث "مايكروسوفت" مؤتمر "Build" عبر الإنترنت مجانًا، وسيتمكن المطورون والطلاب والمهندسون أيضًا من حضور الحدث شخصيًا في مركز مؤتمرات سياتل. ويمكن التسجيل لمشاهدة بالمجان المؤتمر عبر الإنترنت من خلال الموقع الإلكتروني الخاص بمؤتمر "Microsoft Build".


ليبانون ديبايت
منذ 3 ساعات
- أعمال
- ليبانون ديبايت
ذكاء إصطناعي صيني على هواتف "آيفون"... والكونغرس يتحرك!
يجري البيت الأبيض وعدد من المُشرّعين في الكونغرس تحقيقًا رسميًا بشأن شراكة جديدة بين شركة "آبل" الأميركية وعملاقة التكنولوجيا الصينية "علي بابا"، وذلك على خلفية خطط "آبل" لإتاحة برنامج الذكاء الاصطناعي الذي تطوّره "علي بابا" على هواتف "آيفون" المخصصة للسوق الصينية، وفق ما أفادت به صحيفة نيويورك تايمز الأميركية. ونقلت الصحيفة عن ثلاثة مصادر مطلعة أنّ السلطات الأميركية تُبدي قلقًا متزايدًا من أن تُسهم هذه الشراكة في تمكين "علي بابا" من تعزيز قدراتها في مجال الذكاء الاصطناعي، خاصةً في ما يتعلق بتطوير برامج الدردشة التفاعلية الخاضعة لرقابة الدولة الصينية. كما أثار الاتفاق احتمال خضوع "آبل" للقوانين الصينية الصارمة المرتبطة بالرقابة الإلكترونية ومشاركة البيانات مع الجهات الحكومية، وهو ما يُمثّل مصدر قلق بالغ للمشرّعين الأميركيين. ويخشى عدد من أعضاء الكونغرس من أن تصبح "آبل"، في سعيها للحفاظ على حصتها في السوق الصينية العملاقة، أكثر انصياعًا لمتطلبات بكين القانونية، ما قد يؤثر على معايير الخصوصية العالمية التي تروّج لها الشركة في الأسواق الغربية. وتُعد هذه المخاوف جزءًا من سياق أوسع يشهد تصاعدًا في التوترات التكنولوجية بين الولايات المتحدة والصين. التحقيق الأميركي يأتي في لحظة حسّاسة تشهد فيها الدولتان سباقًا محمومًا لقيادة الابتكار في مجال الذكاء الاصطناعي، لا سيما بعد النجاح الكبير الذي حققته نماذج لغوية وتطبيقات ذكاء اصطناعي طورتها شركات أميركية كـ "OpenAI" و"Google"، في مقابل جهود صينية متسارعة لتقليص الفجوة في هذا القطاع. في شباط الماضي، أكدت شركة "علي بابا" بشكل رسمي شراكتها مع "آبل"، موضحة أنها ستوفر خدمات الذكاء الاصطناعي الخاصة بها، بما في ذلك نموذج "ديب سيك" (DeepSeek)، لدعم هواتف "آيفون" في الصين. ويُشار إلى أن "ديب سيك" اكتسب شهرة واسعة خلال هذا العام، بعدما قدّم بدائل أرخص بكثير من النماذج الغربية، ما عزّز مكانة "علي بابا" في سوق الذكاء الاصطناعي الصينية شديدة التنافسية. في المقابل، لم تُدلِ شركة "آبل" حتى الآن بأي تعليق رسمي بشأن فحوى الشراكة أو طبيعة التزاماتها تجاه السلطات الصينية، وهو ما يزيد من الغموض والقلق في الأوساط السياسية والإعلامية الأميركية.


اليوم السابع
منذ 4 ساعات
- أعمال
- اليوم السابع
الرئيس التنفيذى لمايكروسوفت يستبدل البودكاست بالدردشة مع الذكاء الاصطناعى
في دلالة على مدى اعتماده المتزايد على الذكاء الاصطناعي ، كشف الرئيس التنفيذي لمايكروسوفت ، ساتيا ناديلا، أنه لم يعد يستمع إلى البودكاست كما في السابق، بل يفضل تحميل النصوص إلى مساعد Copilot ثم مناقشتها مع الأداة أثناء قيادته إلى العمل. هذا التصريح جاء في نهاية تقرير مطول نشرته وكالة بلومبيرج يسلط الضوء على دور ناديلا في صياغة إستراتيجية مايكروسوفت في مجال الذكاء الاصطناعي، والعلاقة المعقدة التي تجمع الشركة مع OpenAI ، المطور الأصلي لـ Copilot وChatGPT. ذكاء اصطناعي في كل تفاصيل العمل أوضح ناديلا أنه يعتمد على ما لا يقل عن 10 وكلاء ذكيين مخصصين تم تطويرهم داخل منصة Copilot Studio، لمساعدته في تلخيص الرسائل الإلكترونية وتحضير الاجتماعات وإدارة شؤونه اليومية، واصفًا وظيفته بشكل ساخر بأنها: 'كاتب بريد إلكتروني'. تحولات داخلية عميقة بفعل الذكاء الاصطناعي تشير التقارير إلى أن الذكاء الاصطناعي لا يغير فقط كيفية استخدام الأدوات، بل يعيد تشكيل مايكروسوفت داخليًا، إذ تزامنت تصريحات ناديلا الأخيرة مع موجة تسريحات طالت مبرمجين، وهم الفئة التي باتت أكثر عرضة للتأثر بعد أن أعلن أن 30٪ من كود الشركة يُنتج الآن عبر الذكاء الاصطناعي. ورغم حماسه للبودكاست، يبدو أن ناديلا بات يفضل التفاعل المباشر مع أدوات الذكاء الاصطناعي، في مثال عملي على التحوّل الرقمي الذي تقوده مايكروسوفت من الداخل قبل الخارج.