أحدث الأخبار مع #PETScan

تورس
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- تورس
تونس تستعدّ لاعتماد تقنية نووية جديدة لتشخيص وعلاج سرطان البروستات نهاية 2025
وأوضح في تصريح إعلامي أن هذه التقنية، المعتمدة على مواد مشعة، تتيح تشخيصًا دقيقًا لأورام البروستات منذ ظهورها الأول، إلى جانب القضاء على الخلايا السرطانية المسببة لها. وأكّد أن المواد المشعة المستخدمة سيتم تصنيعها محليًا بعد نقل الخبرات والحصول على التراخيص اللازمة من الجهات المختصة. من جهته، أشار مجدي محرصي، رئيس المؤتمر ومختص في الطب النووي، إلى أن تونس ستشهد قريبًا اعتماد تقنية التصوير المقطعي بالإصدار البوزيتروني (PET Scan) باستخدام مواد فيزيولوجية تستهدف الأنسجة بدقة عالية، وهي تقنية منتشرة عالميًا لكنها لا تزال غير متوفرة في تونس. وأكّد محرصي أن تونس تُعدّ من الرواد إقليميًا في الطب النووي منذ السبعينات، مشيرًا إلى أنّ المؤتمر المغاربي السادس والمؤتمر الوطني الرابع عشر للطب النووي يشهدان مشاركة نحو 300 مختص تونسي و50 مشاركًا دوليًا، من بينهم 14 خبيرًا أوروبيًا. ووفق معطيات 2019، بلغ عدد الإصابات الجديدة بالسرطان في تونس حوالي 18,770 حالة، من بينها سرطان البروستات الذي يحتل المرتبة الثالثة لدى الرجال بنسبة 19.5%. من جانبه، أكّد وزير الصحة مصطفى الفرجاني خلال افتتاحه المؤتمر أن الوزارة تعمل على تعزيز الطب النووي بالمناطق الداخلية عبر توفير التجهيزات الضرورية وتكوين أطباء الاختصاص، لافتًا إلى أن تونس تمتلك حاليًا ثلاث آلات PET Scan في القطاع العام وواحدة في القطاع الخاص. ويبحث المؤتمر، الذي ينعقد أيام 2 و3 ماي 2025، في توسيع تطبيقات الطب النووي في أمراض القلب، والأورام اللمفاوية، والكلى، إلى جانب توحيد سبل العلاج النووي داخل المغرب العربي.


Babnet
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- Babnet
تونس تستعدّ لاعتماد تقنية نووية جديدة لتشخيص وعلاج سرطان البروستات نهاية 2025
أعلن سامي بن الرحومة ، رئيس قسم جراحة الكلى بمستشفى الحبيب ثامر ورئيس الجمعية التونسية لجراحة الكلى والمسالك البولية، عن قرب إدخال تقنية نووية متقدمة لتشخيص وعلاج سرطان البروستات إلى تونس مع نهاية السنة الجارية. وأوضح في تصريح إعلامي أن هذه التقنية، المعتمدة على مواد مشعة ، تتيح تشخيصًا دقيقًا لأورام البروستات منذ ظهورها الأول، إلى جانب القضاء على الخلايا السرطانية المسببة لها. وأكّد أن المواد المشعة المستخدمة سيتم تصنيعها محليًا بعد نقل الخبرات والحصول على التراخيص اللازمة من الجهات المختصة. من جهته، أشار مجدي محرصي ، رئيس المؤتمر ومختص في الطب النووي، إلى أن تونس ستشهد قريبًا اعتماد تقنية التصوير المقطعي بالإصدار البوزيتروني (PET Scan) باستخدام مواد فيزيولوجية تستهدف الأنسجة بدقة عالية، وهي تقنية منتشرة عالميًا لكنها لا تزال غير متوفرة في تونس. وأكّد محرصي أن تونس تُعدّ من الرواد إقليميًا في الطب النووي منذ السبعينات، مشيرًا إلى أنّ المؤتمر المغاربي السادس والمؤتمر الوطني الرابع عشر للطب النووي يشهدان مشاركة نحو 300 مختص تونسي و50 مشاركًا دوليًا ، من بينهم 14 خبيرًا أوروبيًا. ووفق معطيات 2019، بلغ عدد الإصابات الجديدة بالسرطان في تونس حوالي 18,770 حالة ، من بينها سرطان البروستات الذي يحتل المرتبة الثالثة لدى الرجال بنسبة 19.5%. من جانبه، أكّد وزير الصحة مصطفى الفرجاني خلال افتتاحه المؤتمر أن الوزارة تعمل على تعزيز الطب النووي بالمناطق الداخلية عبر توفير التجهيزات الضرورية وتكوين أطباء الاختصاص، لافتًا إلى أن تونس تمتلك حاليًا ثلاث آلات PET Scan في القطاع العام وواحدة في القطاع الخاص. ويبحث المؤتمر، الذي ينعقد أيام 2 و3 ماي 2025، في توسيع تطبيقات الطب النووي في أمراض القلب، والأورام اللمفاوية، والكلى، إلى جانب توحيد سبل العلاج النووي داخل المغرب العربي.


النهار
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- النهار
افتتاح أول مركز للكشف المبكر لداء ألزهايمر في المنطقة
أعلنت دولة الإمارات عن افتتاح قريب لأول مركز في الشرق الاوسط وشمال افريقيا للكشق المبكر عن داء ألزهايمر بالاعتماد على فحص للدم. ويمكن لهذا الفحص الذي يجرى بطريقةة بسيطة كأي فحص دم عادي أن يكشف الحالة قبل سنوات من ظهور أولى أعراضها. من المتوقع أن يُفتتح المركز في أبو ظبي خلال الشهرين المقبلين وفق ما نشر في TheNationalImpact فيقدم وسيلة تشخيص بسيطة يمكن أن تحل محل التقنيات التقليدية لكشف المرض التي تعتمد على سحب السائل من النخاع الشوكي والتي تعتبر مؤلمة نسبياً. ويأتي المركز الجديد ثمرة تعاون بين "المختبر المرجعي الوطني" التابع لمجموعة إم42 وشركة "نيوروكود انترناشونال". وبهذه الطريقة يمكن كشف البروتينات المرتبطة بداء ألزهايمر في الدم ما يسمح بالتعرف على المرض قبل ظهور أعراضه بسنوات عديدة. وصحيح أنه حتى اللحظة لا يتوافر العلاج الشافي لداء ألزهايمر، إلا ان الكشف المبكر للمرض والتدخل المبكر كفيلان بإبطاء تطوره عبر تغيير نمط الحياة واستخدام الأدوية المتطورة. هذا، ومن التوقع أن يساهم المركز الجديد أيضاً في تطوير أدوات تشخيص لأمراض أخرى في الجهاز العصبي. يسمح تصوير السكانر بكشف داء ألزهايمر(غيتي) ما الذي يكشفه فحص الدم؟...طبيب يوضح حول التقنيات التقليدية المعتمدة في تشخيص داء ألزهايمر، يوضح رئيس قسم أمراض الجهاز العصبي في مستشفى أوتيل ديو دو فرانس البروفيسور حليم عبود أنها تقضي بسحب سائل من "ماء الرأس" لكشف مستويات بروتينات معينة تبين أنها تكون مرتفعة لدى مريض ألزهايمر. وهذا الفحص يسمح بالتحقق ما إضا كان الشخص المعني مصاباً بداء ألزهايمر. كما يمكن اللجوء إلى التصوير الشعاعي بتقنية PET Scan الذي يكشف أيضاً مستويات البروتينات وما إذا كانت مرتفعة. لكن هذه الفحوص لا تجرى لأي شخص كان، بل في حال وجود اعراض معينة تستدعي اللجوء إليها أو أنها تجرى لمن يعتبرون عرضة بشكل أو بأخرى للمرض بسبب وجود عامل وراثي. إذ أن التقنية الأولى لا تعتبر سهلة، أما الثانية فهي مكلفة وقد لا يلجأ إليها أي كان. انطلاقاً من ذلك، حصلت دراسات عديدة للتأكد ما إذا كانت هذه البروتينات التي لوحظ ارتفاعها في أدمغة مرضى ألزهايمر، تنتقل في الدم. وأخر هذه الدراسات أجريت في السويد بحسب عبود ونشرت في عام 2024. وفي الواقع تبين أن دقة فحص الدم لكشف البروتينات تصل إلى 90 في المئة ما يسمح باللجوء إليها لكشف المرض. فأصبح من الممكن اللجوء إلى هذا الفحص نظراً لدقته العالية. وأصبح هذا الفحص يجرى للمرضى الذين يواجهون خطراً أكبر بالإصابة بداء ألزهايمر أو من يودون أن يكشفوا إصابتهم بالمرض في حال مبكرة. لكن يعيد عبود التذكير بأن داء ألزهايمر لا يزال من الأمراض التي لا يتوافر لها علاجاً شافياً، وبالتالي ليس من المحبذ كشف المرض في سن مبكرة طالما أنه لا يمكن التدخل لمعالجته، خصوصاً أن اكتشاف الحالة يمكن أن يسبب حالة اكتئاب للشخص المعني. وبالتالي قد يفضل كثيرون تجنب ذلك.


الأنباء العراقية
١١-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- الأنباء العراقية
بالأرقام.. حقول ميسان تفصل حجم إنتاجها ومساهمة الغاز في دعم إنتاج الطاقة
بغداد - واع فصّل مدير هيئة تشغيل حقول ميسان محمد عباس، اليوم الثلاثاء، حجم إنتاجها ومساهمة الغاز في دعم محطات الطاقة. ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التليكرام وقال عباس في بيان- تلقته وكالة الأنباء العراقية (واع): إن "إنتاج الغاز المصاحب في حقول ميسان بلغ 140 مقمق يوميًا، ويتم استغلال 30 إلى 35 مقمق من الغاز في تشغيل محطات الطاقة داخل الحقول". وأضاف، أن "هناك خططًا لرفع حجم استغلال الغاز المصاحب إلى 40-45 مقمق والعمل يجري على زيادة الغاز للمحطات الكهربائية الوطنية ووفق البرنامج الحكومي بإشراف وزارة النفط والإدارة العليا للشركة". وعن خطط التطوير أوضح، أن "ثلاثة حقول نفطية تابعة لشركة نفط ميسان أُحيلت إلى التطوير منذ عام 2010 ضمن جولة التراخيص الأولى، وهي (حقل البزركان وحقل الفكة وحقل أبو غرب) قد تمت إحالتها إلى شركتي 'سينوك' الصينية و'تيباو' التركية بهدف رفع الإنتاج". وتابع، أن "الإنتاج الحالي للحقول الثلاثة بلغ 300 ألف برميل يوميًا، موزعًا على المكامن النفطية كما يلي: • حقل بزركان: مكمن المشرف • حقل الفكة: مكمن المشرف والمكمن الإسباني • حقل أبو غرب: مكمن الأسمري وبين عباس، أنه "للمحافظة على الضغط المكمني، تم تنفيذ مشروع حقن الماء، حيث تم حفر 43 بئرًا لهذا الغرض، مع توفير 236 ألف برميل يوميًا من المياه المستخدمة في الحقن، والتي يتم الحصول عليها من مصدرين: 1. المياه المصاحبة لإنتاج النفط، حيث تتم معالجتها وإعادة استخدامها. 2. المياه المالحة، التي يتم استخراجها من 8 آبار تم حفرها خصيصًا للحفاظ على الموارد المائية. وأكد عباس، أن "الحقول تحتوي على 9 محطات لعزل الغاز، موزعة على محطات في بزركان، ومحطتين في الفكة و3 في أبو غرب"، موضحًا، أن "كل محطة بطاقة 40 ألف برميل يوميًا، وتخضع بعض المحطات القديمة لعمليات تحديث وتوسعة لتعزيز الكفاءة". ولفت إلى، أنه "يجري التنسيق مع محطة ميسان الاستثمارية لاستغلال 50-70 مقمق إضافية، سواء لتغذية محطات الكهرباء الوطنية أو لضخها عبر الأنابيب". وأكد عباس، أن "هناك التزامًا في تطوير العمالة العراقية، حيث يعمل في الحقول 7750 عاملًا عراقيًا، مقابل أقل من 2000 عامل أجنبي"، مشيرًا إلى، أن "نسبة العمالة المحلية ارتفعت إلى 88%، مع خطط لرفعها إلى 90%". كما أشار إلى استمرار الجهود لتوفير فرص عمل جديدة للشباب والخريجين من خلال التنسيق مع الشركات الثانوية و'سينوك' لزيادة نسب التوظيف تدريجيًا. ويين، أن" شركة نفط ميسان تخصص 5 مليارات دينار سنويًا لمشاريع المنافع الاجتماعية، تشمل بناء المدارس والمستشفيات وإكساء الطرق وتحسين مشاريع المياه، وتمت زيادة هذا المبلغ إلى 10 مليارات دينار وفق توجيهات رئاسة الوزراء". وأشار عباس إلى وجود مشروع صحي كبير لدعم أبناء محافظة ميسان، يتمثل في توفير جهاز 'PET Scan' لتخفيف العبء عن المرضى والمراجعين.


هبة بريس
٢٨-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- هبة بريس
وجدة تتعزز بإفتتاح أول مركز للطب النووي بجهة الشرق
هبة بريس – أحمد المساعد تشهد جهة الشرق نقلة نوعية في المجال الصحي، بافتتاح أول مركز للطب النووي بمدينة وجدة، هذا المركز، المجهز بأحدث التقنيات في التصوير الجزيئي، الذي يوفر فحوصات متقدمة مثل التصوير المقطعي بالإصدار البوزيتروني (PET-Scan) والتصوير الومضاني (scintigraphie)، مما يتيح تشخيصًا دقيقًا ومتابعة فعالة لعدة تخصصات طبية، أبرزها الأورام، وأمراض القلب، وأمراض الكلي. واكد الدكتور رشيد قصير المشرف على المركز لموقع 'هبة بريس'، ان المرضى في جهة الشرق كانوا يتنقلون إلى مراكز بعيدة للاستفادة من هذه الفحوصات المتخصصة، أما اليوم، ومع افتتاح أول مركز للطب النووي بمدينة وجدة وبجهة الشرق، سيستفيد هؤلاء المرضى من خدمات متطورة محليًا، مما يقلل من مشقة السفر ويعزز فرص الوصول إلى رعاية طبية عالية الجودة. ويعمل هذا المركز، تحت إشراف الدكتور رشيد قصير، الطبيب السابق في مستشفى ابن سينا الجامعي بالرباط، وبمساعدة فريق من المختصين المؤهلين من فرنسا والمغرب، الذين يحرصون على تقديم رعاية سريعة وفعالة، مما يساهم في تعزيز خدمات الرعاية الصحية المتقدمة في جهة الشرق.