logo
#

أحدث الأخبار مع #PIF

«PIF» يجمع أكثر من 1,000 من أعضاء مجالس الإدارة وتنفيذيي شركاته
«PIF» يجمع أكثر من 1,000 من أعضاء مجالس الإدارة وتنفيذيي شركاته

عكاظ

timeمنذ 21 ساعات

  • أعمال
  • عكاظ

«PIF» يجمع أكثر من 1,000 من أعضاء مجالس الإدارة وتنفيذيي شركاته

تابعوا عكاظ على عقد صندوق الاستثمارات العامة «PIF» النسخة الثانية من «ملتقى صندوق الاستثمارات العامة لأعضاء مجالس الإدارة»، بمشاركة أكثر من 1,000 من أعضاء مجالس الإدارة وتنفيذيي الشركات من المملكة والعالم، وذلك بهدف مواءمة الأولويات وتبادل الرؤى، وتعزيز منظومة الصندوق وشركاته. وركّز الملتقى، الذي انعقد في الرياض، على تعزيز أداء مجالس إدارات الشركات وترسيخ التعاون بين شركات محفظة الصندوق وسائر أصحاب المصلحة، إذ شارك في أعمال الملتقى أعضاء مجالس إدارة وتنفيذيو أكثر من 220 شركة تابعة لمحفظة الصندوق، بما في ذلك 103 شركات أسسها أو أطلقها الصندوق ضمن مستهدفاته التي بينها دفع التحول الاقتصادي في المملكة. وافتتح محافظ صندوق الاستثمارات العامة ياسر الرميان، الملتقى بكلمة عرض فيها رؤية صندوق الاستثمارات العامة لأدوار مجالس الإدارة، التي تشمل ثلاث أولويات رئيسة وهي: العصف الذهني، والتفكير الإستراتيجي، وضمان وضع إطار الحوكمة الصحيح، ومراقبة الأداء على المدى الطويل مع الأخذ في الاعتبار الأوضاع الاقتصادية العامة والتطورات التقنية المتسارعة، مشدداً على أن الصندوق ومنظومته قادران على تحويل التحديات إلى فرص للريادة والنمو والابتكار، إضافةً إلى أهمية تعزيز الشراكة بين الشركات في محفظة صندوق الاستثمارات العامة، مضيفاً أن التعاون يجب أن يكون هو المقياس الرئيس للنجاح. ودعا الرميان أعضاء مجالس الإدارة إلى ضرورية النظر للصندوق وشركات محفظته البالغ عددها 220 شركة باعتبارهما «منظومة واحدة»، والاستفادة من تنوّع نقاط القوّة والخبرات لدى الصندوق وشركاته. وشهد الملتقى مناقشات حول العديد من الموضوعات المهمة، بما في ذلك تطوير أدوار مجالس الإدارة وتأثيرات عملها في ضوء جهود التحول الاقتصادي، والتعزيز المستمر للدور الإشرافي في فترات إدارة المخاطر، وتخطيط مسارات استدامة الأعمال وخطط التعاقب الوظيفي، وبحث الروابط بين الحوكمة والذكاء الاصطناعي وسائر التقنيات الناشئة. وأكد المشاركون أهمية العمل بعقلية تركز على أولوية تحقيق النمو، إلى جانب بحث الفرص الكبيرة لتطوير الأعمال من خلال تعزيز روابط التعاون سواءً داخل منظومة الصندوق أو مع القطاع الخاص. وقد طوّر صندوق الاستثمارات العامة دليل حوكمة شاملاً لشركاته المملوكة بالكامل؛ بهدف ضمان عملها وفقاً لأفضل الممارسات والمعايير، إذ تؤكد إستراتيجية الصندوق لشركات المحفظة على الجدارة وجودة الأداء معايير أساسية لتوظيف الكفاءات، وتوضح استقلالية أدوار وواجبات مجالس الإدارة من جهة، والإدارات التنفيذية من جهة أخرى؛ بهدف ضمان تمكين الإبداع، وتعزيز المساءلة. ويعد الملتقى جزءاً من برنامج صندوق الاستثمارات العامة للتميّز المؤسسي، وقد أسس الصندوق في عام 2020 «مركز الحوكمة»، منصةً متخصصةً في التوجيه والتطوير لأعضاء مجالس الإدارة، ضمن شركات محفظة الصندوق وخارجها؛ بهدف صنع قيمة مستدامة في المملكة والعالم من خلال الممارسات المتطورة في حوكمة الشركات. ويقدم المركز خدماته من خلال ثلاثة مسارات أعمال رئيسة، تضم برامج التطوير، والخدمات الاستشارية، والأبحاث والقيادة الفكرية، وهي تزود أعضاء مجالس الإدارة وتنفيذيي الشركات بالأدوات والمعارف التي تعزز على الدوام فعالية الحوكمة في شركاتهم، إذ يُقدّم المركز أكثر من 70 برنامجاً متخصصاً في مجموعة من المواضيع الرئيسة، بما في ذلك عمليات الإدراج، والاستدامة، وفعالية مجالس الإدارة، والإشراف على عمليات التدقيق المالي. ويعمل صندوق الاستثمارات العامة على نشر أفضل الممارسات في حوكمة الشركات؛ بهدف تحفيز الابتكار ضمن القطاع الخاص المحلي، وزيادة جاذبية المملكة للشركات الدولية التي تتطلع لممارسة الأعمال التجارية. ويُعد الصندوق بين أبرز المستثمرين العالميين الأوسع تأثيراً، ويعمل على تمكين القطاعات والفرص الجديدة، التي تسهم في رسم ملامح الاقتصاد العالمي، ودفع عجلة التحول الاقتصادي في المملكة. ويواصل «ملتقى صندوق الاستثمارات العامة لأعضاء مجالس الإدارة»، الذي تم إطلاق نسخته الأولى في عام 2023، عمله بصفته ركيزة لتعزيز التعاون وتبادل الرؤى في مجالس الإدارة عبر منظومة عمل صندوق الاستثمارات العامة؛ ويهدف لتعزيز الحوار وتبادل المعرفة حول أساليب الحوكمة الفعالة، وقيادة مجالس الإدارة على المستويين الإقليمي والعالمي. أخبار ذات صلة

"أمازون ويب سيرفيسز" تعقد شراكة مع "هيوماين" للذكاء الاصطناعي السعودية
"أمازون ويب سيرفيسز" تعقد شراكة مع "هيوماين" للذكاء الاصطناعي السعودية

أخبارنا

timeمنذ 5 أيام

  • أعمال
  • أخبارنا

"أمازون ويب سيرفيسز" تعقد شراكة مع "هيوماين" للذكاء الاصطناعي السعودية

أخبارنا : أعلنت شركة أمازون ويب سيرفيسز أنها ستعمل مع شركة هيوماين للذكاء الاصطناعي التي أطلقها مؤخرًا ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان. وتهدف الشراكة لاستثمار أكثر من 5 مليارات دولار في شراكة استراتيجية لبناء "منطقة للذكاء الاصطناعي" في السعودية. ستشمل منطقة الذكاء الاصطناعي بنية تحتية مخصصة للذكاء الاصطناعي من "أمازون ويب سيرفيسز"، وخوادم، وشبكات، وبرامج تدريب وشهادات، وفقًا لبيان صحفي. وتتعهد "هيوماين" بتطوير حلول الذكاء الاصطناعي باستخدام تقنيات "أمازون ويب سيرفيسز" والعمل معها لتوفير الوصول إلى الأدوات والبرامج للشركات الناشئة في مجال الذكاء الاصطناعي في المملكة العربية السعودية. وبهذه الشراكة تنضم "أمازون ويب سيرفيسز" إلى عمالقة التكنولوجيا مثل "إنفيديا" و"AMD" وغيرهما في الشراكة مع "هيوماين" التي يمولها صندوق الاستثمارات العامة السعودي (PIF). وعملت شركات مثل "غوغل" و "Salesforce" مؤخرًا مع صندوق الاستثمارات العامة في مشاريع واستثمارات متعلقة بالذكاء الاصطناعي. حضر الرئيس دونالد ترامب وعدد من حلفائه في قطاع التكنولوجيا منتدى استثماري أميركي سعودي يوم الثلاثاء. وبموجب مبادرة جديدة لإدارة ترامب، سُمح لموردي التكنولوجيا الأميركيين، بما في ذلك "إنفيديا" و"AMD"، بترتيب صفقات مع شركات سعودية. ألزمت المملكة العربية السعودية شركات وخدمات الذكاء الاصطناعي في المملكة بتخزين البيانات محليًا، مما دفع الموردين إلى إنشاء مرافق هناك لتجنب خسارة العقود. وأعلنت كل من "غوغل" و"أوراكل" عن خطط توسع في المنطقة خلال العام الماضي. وتعهدت "أمازون" في أوائل مارس الماضي بإنفاق مليارات الدولارات على مراكز البيانات في المملكة العربية السعودية. ويوم الثلاثاء، أعلنت الشركة أنها ستخصص حوالي 5.3 مليار دولار لتطوير منطقة AWS في المملكة، والمقرر أن تبدأ العمل في عام 2026. وقالت "أمازون" إن التزامات منطقة الذكاء الاصطناعي تُعد استثمارًا إضافيًا منفصلاً عن مبلغ 5.3 مليار دولار .

السعودية وأميركا.. خارج إطار النفط
السعودية وأميركا.. خارج إطار النفط

سعورس

timeمنذ 5 أيام

  • أعمال
  • سعورس

السعودية وأميركا.. خارج إطار النفط

في عام 2016، أطلقت السعودية رؤية 2030، خطة طموحة لتنويع مصادر الدخل وتقليل الاعتماد على النفط، الذي يمثل نحو 90 % من صادرات المملكة. هذا التحول لم يكن داخليًا فحسب، بل كان أيضًا رسالة واضحة للشركات الأميركية: "نحن لسنا فقط مصدري نفط، بل نحن سوق ناشئة بفرص استثمارية هائلة". وسرعان ما استجابت الشركات الأميركية للنداء. ففي عام 2021، استثمر صندوق الاستثمارات العامة السعودي (PIF) أكثر من 1.2 مليار دولار في شركة الألعاب الإلكترونية الأميركية Scopely، في صفقة تُعد الأكبر من نوعها في تاريخ المنطقة. هذه الخطوة لم تكن مجرد استحواذ مالي ، بل كانت إعلانًا عن ولادة قطاع جديد: "الاقتصاد الرقمي السعودي"، الذي يهدف إلى جذب 50 مليار دولار من الاستثمارات الأجنبية بحلول 2030. في شمال غرب المملكة، ترتفع أطلال مشروع نيوم ، المدينة الذكية التي تُخطط لإعادة تعريف مفهوم الحياة الحضرية. هنا، تظهر الشراكة مع الشركات الأميركية بوضوح: فشركة Cisco الأميركية تشارك في تصميم البنية التحتية الرقمية للمدينة، بينما تتعاون Lockheed Martin في تطوير أنظمة الدفاع الذكية. حتى شركة Tesla أصبحت حاضرة في المشهد، مع خطط لاستخدام الطاقة الشمسية في تشغيل مشاريع النقل الكهربائي داخل نيوم. لكن التحدي الحقيقي ليس في البناء، بل في تحويل الثقافة. كيف تقنع السعودية، التي ارتبط اسمها بالماضي القريب بالبدو والصحارى، العالم بأنها قادرة على قيادة ثورة تكنولوجية؟ الإجابة تكمن في الاستثمار البشري: ففي 2022، أرسلت المملكة أكثر من 5000 طالب إلى جامعات أميركية لدراسة علوم البيانات والذكاء الاصطناعي، ضمن برنامج "الابتعاث الرقمي"، الذي يهدف إلى تدريب جيل قادر على إدارة هذا الاقتصاد الجديد. في الماضي، كان الأميركيون يأتون إلى السعودية لزيارة المواقع الأثرية أو لحضور مؤتمرات الطاقة. اليوم، يأتون لحضور حفلات الدرعية تنيس سيتيس أو مباريات الملاكمة العالمية التي تنظمها المملكة. ففي نوفمبر 2023، استضافت الرياض مباراة بين Tyson Fury وDillian Whyte، بحضور نجوم هوليوود مثل Leonardo DiCaprio، في حدث تجاوزت قيمته 200 مليون دولار. هذا التحول في صناعة الترفيه ليس عشوائيًا. فصندوق الاستثمارات العامة خصص 18 مليار دولار لتطوير قطاع الثقافة والترفيه، بهدف زيادة مساهمته في الناتج المحلي من 2 % إلى 4 % بحلول 2030. ومن بين الشراكات البارزة، تعاون الشركة السعودية Misk Art مع أستوديوهات هوليوودية لإنتاج أفلام عربية-أميركية مشتركة، مثل فيلم "الخيال المريخ" الذي حقق نجاحًا تجاريًا في صالات السينما الأميركية. في عام 2021، أثار استحواذ صندوق الاستثمارات العامة على نادي Newcastle United الإنجليزي موجة جدل عالمية. لكن بالنسبة للسعوديين، كانت الصفقة رمزًا لتحول استراتيجي: فبدلًا من استيراد الرياضة من الغرب، أصبحت السعودية قوة استثمارية قادرة على تغيير قواعد اللعبة. اليوم، تشارك الفرق السعودية في دوري MLS الأميركي، بينما تسعى الشركات السعودية لاستثمار مليارات في مشاريع رياضية مشتركة، مثل بناء ملاعب ذكية في ولاية كاليفورنيا. المراقبين يرون أن السعودية تلعب لعبة طويلة الأمد. ففي تقرير حديث يشير إلى أن الاقتصاد غير النفطي في السعودية ينمو بنسبة 7 % سنويًا، وهي نسبة تفوق نمو معظم دول الخليج. وفي ظل الشراكات مع أميركا، قد تتحول المملكة من "مصدر للنفط" إلى "نموذج للتحول الاقتصادي"، في قصة ستُكتب فصولها في العقد القادم. النفط لن يختفي، لكنه لم يعد القلب النابض للعلاقة السعودية-الأميركية. ففي عالم يتغير بسرعة، اختارت السعودية أن تكون لاعبًا في ساحات لم تكن تُخيل نفسها فيها من قبل: من الفضاء الرقمي إلى ملاعب كرة القدم. والسؤال الآن: "متى سيُنظر إلى نيوم على أنها سيلكون فالي الشرق الأوسط؟". فبينما تُعيد السعودية تعريف دورها كقوة اقتصادية رقمية وثقافية، تجد أميركا نفسها أمام فرصة لتوسيع نفوذها التجاري في آسيا دون الاعتماد على الحلفاء التقليديين. وفي هذا السياق، قال هنري كيسنجر ذات مرة: "السياسة ليست فن تحقيق ما هو ممكن فحسب، بل هي أيضًا فن تخيّل ما قد يبدو مستحيلًا اليوم." جملة تُلخّص طموح البلدين في بناء علاقة تتجاوز التاريخ والجغرافيا. لكن لتحقيق هذا الطموح، يجب على الطرفين تجاوز الشكوك السياسية والتركيز على الاستثمار في الإنسان. فالنجاح الحقيقي لا يكمن في صفقات مليارية أو مشاريع ضخمة، بل في تدريب جيل قادر على إدارة هذه الشراكة بوعي ومسؤولية. ففي عالم يتغير بسرعة، قد تكون "السعودية الرقمية" و"الاقتصاد الأخضر" هما الجسر الذي يربط مستقبل البلدين، حيث تصبح القوة الناعمة أداة أكثر فعالية من النفط أو السلاح. قد لا يختفي النفط من معادلة العلاقة بين الرياض وواشنطن في المدى المنظور، لكنه لم يعد القطب الوحيد الذي تدور حوله هذه العلاقة. ففي عقد ما بعد النفط، قد تُكتب قصة الشراكة السعودية–الأميركية كمثال نادر على كيف تُحوّل الأزمات التحديات إلى فرص، إذا ما توفرت الإرادة السياسية والرؤية المشتركة.

مشروع برشلونة تحت تهديد واضح من الشرق الأوسط
مشروع برشلونة تحت تهديد واضح من الشرق الأوسط

WinWin

timeمنذ 7 أيام

  • أعمال
  • WinWin

مشروع برشلونة تحت تهديد واضح من الشرق الأوسط

أدت معدلات الصرف السخية من الأندية السعودية لاستقطاب اللاعبين العالميين في سوق الانتقالات، إلى تهديد حقيقي لاستقرار نادي برشلونة الإسباني ومشروعه المنشود، حسب وسائل إعلام. من المعلوم أن أندية الأهلي والهلال والاتحاد والنصر، آلت ملكية 75% من أسهمها إلى صندوق الاستثمارات السعودي (PIF) عام 2023، ما سمح بضخ مبالغ هائلة لشراء اللاعبين. أصبحت الأندية السعودية الكبرى تجاري نظيراتها الأوروبية في الميركاتو، وتتفوق عليها في سباق التعاقدات، إلى درجة أن الهلال اشترى نيمار مقابل 90 مليون يورو من باريس صيف 2023. مشروع برشلونة تحت التهديد أصبح مشروع المدرب هانز فليك في برشلونة تحت التهديد -نسبيًا- جراء سلسلة استقطابات الأندية السعودية لمواهب النادي الكتالوني، حسب تقرير من (El Nacional). في الميركاتو الشتوي الماضي 2025، تعاقد نادي الاتحاد السعودي مع قائد فريق شباب برشلونة، أوناي هيرنانديز، مقابل نحو 5 ملايين يورو، والطرق ممهد حاليًا لخطوات مماثلة. بينما كان هيرنانديز (20 عامًا) ينتظر الترقية واللعب مع الفريق الأول لبرشلونة تحت قيادة المدرب فليك، قرر اللاعب الرحيل إلى دوري روشن، حيث العرض المالي الهائل الذي لا يمكن رفضه. حسب المصدر، وضعت الأندية السعودية نصب أعينها عدة نجوم شباب من أكاديمية "لا ماسيا" بالإضافة إلى واعدين من الفريق الأول، أمثال فيرمين لوبيز وهيكتور فورت وبابلو توري وفاتي. استقرار لاماسيا من استقرار برشلونة دقت صفقة أوناي هيرنانديز ناقوس الخطر داخل النادي، حيث فتحت المجال لحدوث صفقات مماثلة من نفس الفئة العمرية تجاه الدوري السعودي، لا سيما مع العروض المالية الباهظة. تعد أكاديمية "لا ماسيا" امتدادًا طبيعيًا لبرشلونة، وأحد الركائز الأساسية للنادي على مر التاريخ، وللمدرب فليك حاليًا، ومن شأن فقدان المواهب الشابة أن يقوّض مشروع النادي بأكمله. مثلت مواهب "لا ماسيا" حجز الزاوية في تشكيلة البارسا الحالية، وأبرزهم لامين يامال وباو كوبارسي وغافي وأليخاندرو بالدي وفيرمين لوبيز والبقية، حيث إنها جزء لا يتجزأ من فلسفة النادي الكتالوني بالفعل. في سياق آخر ينتظر البارسا هدية قيمة من ريال مايوركا غدًا الأربعاء، حيث من شأن تعادل أو انتصار مايوركا ضد ريال مدريد في الجولة 36 من الدوري الإسباني، أن يمنح اللقب رسميًا لبرشلونة. وحتى في حالة انتصار ريال مدريد على مايوركا، فإن البلوغرانا سيحرز لقب الدوري الإسباني حال حقق الفوز الخميس على إسبانيول في ديربي كتالونيا، أي أن الطريق ممهد عمليًا نحو اللقب الثامن والعشرين.

كيم تحافظ على اللقب في "أرامكو كوريا" العالمية
كيم تحافظ على اللقب في "أرامكو كوريا" العالمية

سعورس

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • سعورس

كيم تحافظ على اللقب في "أرامكو كوريا" العالمية

البطلة المحلية، التي فازت في النسخة السابقة بفارق ثلاث ضربات عن الإنجليزية تشارلي هال عام 2024، عادت مرة أخرى إلى دائرة الفائزين في كوريا الجنوبية – وهذه المرة بتفوقها بفارق ضربتين على السويسرية كيارا تامبورليني في عرض رائع. وتبعتها طوال الأسبوع قاعدة جماهيرها الوفية "شوتينغ ستار"، الذين حضروا بأعداد كبيرة لدعم لاعبتهم المفضلة – ولم تخيب آمالهم، إذ قدمت أداءً مميزًا جديدًا رسم البسمة على وجوه الجماهير المحلية. وبعد جولتها، قالت: "من الرائع جدًا أن أفوز هنا مرة أخرى وأدافع عن لقبي بنجاح. هذه البطولة منحتني الكثير من الذكريات الجميلة، وأنا ممتنة جدًا لدعم جماهيري. أكرر كلمة "السعادة" مرارًا – فقد شعرت وكأنه عيد ميلادي طوال الأسبوع!" "بدلاً من التركيز على المنافسات، حاولت أن أركز على لعبي فقط. شعرت أن أدائي لم يكن في المستوى، وكنت بحاجة لرفعه. في لحظة ما، سألني الكادي إن كنت متوترة، ووقتها أدركت أن مستواي ليس كما يجب – وكانت تلك لحظة فارقة ساعدتني على إعادة التركيز." "ما ركزت عليه لم يكن من يلاحقني، بل أن أرتقي لأداء يتماشى مع توقعاتي لنفسي. كنت أعلم أنني لست في أفضل حالاتي، لذلك ركزت على استعادة إيقاعي ولعب بطريقتي المعتادة." تنظم البطولة من قبل غولف السعودية، وهي جزء من سلسلة PIF العالمية المُعلنة حديثًا – وهي مبادرة جديدة من خمس بطولات ضمن الجولة الأوروبية للسيدات (LET) مع صندوق الاستثمارات العامة (PIF) كشريك رئيسي – مما يؤكد التزام PIF طويل الأمد بدعم نمو رياضة المرأة. وكان هذا الفوز الثاني لكيم في موسم 2025 بعد فوزها ببطولة فورد المقدمة من وايلد هورس باس ضمن جولة LPGA في مارس، والثالث لها في الجولة الأوروبية للسيدات (LET). 1

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store