logo
#

أحدث الأخبار مع #PLOSONE

دراسة: الغسالات قد تكون بيئة خصبة للبكتيريا المقاومة للمضادات الحيوية
دراسة: الغسالات قد تكون بيئة خصبة للبكتيريا المقاومة للمضادات الحيوية

24 القاهرة

time٠٦-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • 24 القاهرة

دراسة: الغسالات قد تكون بيئة خصبة للبكتيريا المقاومة للمضادات الحيوية

في مفاجأة صادمة، كشفت دراسة حديثة نُشرت في مجلة PLOS ONE، عن أن الغسالات المنزلية قد تتحول إلى مصدر خفي لتكاثر البكتيريا المقاومة للمضادات الحيوية، على الرغم من دورها الحيوي في الحفاظ على النظافة. الغسالات قد تكون بيئة خصبة للبكتيريا المقاومة للمضادات الحيوية وأظهرت نتائج الدراسة، أن نصف الغسالات التي خضعت للفحص لم تصل درجات حرارتها إلى مستوى كافٍ للقضاء على البكتيريا بشكل فعال، حتى عند ضبطها على إعدادات الحرارة العالية، والأسوأ من ذلك، أن استخدام المطهرات القوية أو المنظفات المضادة للبكتيريا قد يسهم في تقوية البكتيريا بدلًا من القضاء عليها، عبر قتل الأنواع الضعيفة وترك الأقوى منها تتكاثر. وحذر الباحثون من أن استخدام الدورات الباردة أو الصديقة للبيئة يؤدي إلى تفاقم هذه المشكلة، حيث أن معظم البكتيريا قادرة على البقاء في درجات حرارة تقل عن 140 درجة فهرنهايت. وأوصى الباحثون، بضبط حرارة الغسالة على 158 درجة فهرنهايت أو أكثر عند غسل الملابس الملوثة أو المعرضة للبكتيريا، مثل تلك الخاصة بالعاملين في القطاع الطبي. دراسة: بكتيريا معوية قد تخفض مستوى السكر في الدم وتساعد على فقدان الوزن دراسة: بكتيريا ملوثة قد تفسر ارتفاع سرطان القولون بين الشباب وفي واقعة سابقة تعود إلى عام 2019، تم اكتشاف وجود بكتيريا ضارة في ملابس أطفال حديثي الولادة داخل وحدة العناية المركزة بمستشفى ألماني، وتم تتبع مصدر التلوث إلى غسالات موفرة للطاقة داخل المنشأة. ونصح الخبراء بتنظيف الغسالة بشكل منتظم، واستبدالها كل أربع سنوات لتقليل خطر تراكم الميكروبات المقاومة، بل وأوصوا باللجوء إلى خدمات الغسيل الاحترافية عند الضرورة، خاصة في حال غسل ملابس تحمل خطرًا بكتيريًا محتملًا.

ليس النسيان فقط.. أعراض لغوية خفية قد تشير إلى الإصابة بخرف نادر يصعب اكتشافه
ليس النسيان فقط.. أعراض لغوية خفية قد تشير إلى الإصابة بخرف نادر يصعب اكتشافه

24 القاهرة

time٠٤-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • 24 القاهرة

ليس النسيان فقط.. أعراض لغوية خفية قد تشير إلى الإصابة بخرف نادر يصعب اكتشافه

في الوقت الذي يُعد فيه مرض الزهايمر الأكثر شيوعًا بين أنواع الخرف، حيث يشكل نحو 60 إلى 80% من الحالات في الولايات المتحدة، غالبًا ما تغيب عن الأذهان أنواع أخرى أقل شهرة لكنها لا تقل خطورة، وذلك وفقًا لما نشر في نيوريورك بوست. ومن بين هذه الأنواع النادرة فقدان القدرة على الكلام التقدمي الأولي (PPA)، وهو اضطراب عصبي تنكسي يؤثر في المقام الأول على القدرات اللغوية، بينما تبقى الوظائف الإدراكية الأخرى محفوظة نسبيًا في المراحل المبكرة. ووفقًا لـ التقديرات، فإن أقل من 50 ألف شخص في الولايات المتحدة يعانون من هذا النوع من الخرف، والذي يظهر عادة في الفئة العمرية ما بين 50 و70 عامًا، كما تم تشخيصه لدى عدد من المشاهير، أبرزهم الممثل بروس ويليس والإعلامية السابقة ويندي ويليامز. علامات مبكرة لا يجب تجاهلها يختلف هذا النوع من الخرف عن الزهايمر في أن فقدان الذاكرة لا يكون العرض الأول، بل تبدأ الأعراض بشكل تدريجي، وغالبًا ما تكون خفية، مثل:- التوقف المفاجئ أثناء الحديث. البحث عن كلمات مألوفة دون جدوى. استبدال الكلمات بكلمات مشابهة في النطق أو المعنى؛ كأن يقول المريض "زوجة" بدلًا من "سكين"، أو يستخدم "قاطع" للإشارة إلى السكين. ومع تطور الحالة، يفقد المصاب القدرة على تركيب جمل سليمة، وتصبح الكلمات مختلطة أو غير مفهومة، ما يجعل التواصل اليومي تحديًا حقيقيًا. يقلل الإرهاق.. دراسة تكشف فوائد التعرض للضوء الطبيعي دراسة إيطالية: تناول الدجاج بانتظام قد يؤدي للوفاة بسرطانات الجهاز الهضمي أمل في التشخيص المبكر رغم عدم توفر علاج نهائي للمرض، إلا أن دراسة حديثة نُشرت في مجلة PLOS ONE أشارت إلى أن اختبار تقييم اللغة مونتريال-تولوز (MTL-BR) يساعد في رصد العلامات المبكرة بدقة، مما يتيح فرصًا أفضل للتدخل المبكر. وفي هذا السياق، أوضحت الدكتورة كارين زازو أورتيز، أستاذة علاج النطق في جامعة ساو باولو بالبرازيل، أن التشخيص المبكر يمكن أن يبطئ من تطور المرض ويُحافظ على مهارات التواصل لفترة أطول، مؤكدة أن التقييم لا يُعد تشخيصًا نهائيًا، بل خطوة أولى نحو رعاية أكثر تخصيصًا وفعالية.

صحة وطب : دراسة تربط بين أعراض انقطاع الطمث والنسيان وألزهايمر
صحة وطب : دراسة تربط بين أعراض انقطاع الطمث والنسيان وألزهايمر

نافذة على العالم

time١٣-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • نافذة على العالم

صحة وطب : دراسة تربط بين أعراض انقطاع الطمث والنسيان وألزهايمر

الأحد 13 أبريل 2025 09:30 صباحاً نافذة على العالم - توصلت دراسة بحثية جديدة نشرت في مجلة PLOS ONE، إلى أن زيادة أعراض انقطاع الطمث تؤثر بشكل كبير على الوظائف الإدراكية والمعرفية والسلوكية كذلك للمرأة، وقد تصبح علامة على الإصابة بالخرف. العلاقة بين صحة الدماغ وانقطاع الطمث وفقًا لتقرير نشر في موقع هيلث الطبي المعني بالصحة العامة والأمراض، فإن العلماء ربطوا خلال الدراسة بين صحة الدماغ وانقطاع الطمث. فالهبات الساخنة وتقلبات المزاج والأرق الشديد وكل أعراض انقطاع الطمث المعروفة قد تؤدي إلى تدهور الدماغ. الأعراض الشائعة لسن اليأس وكذلك الأعراض الشائعة لسن اليأس، مثل عدم انتظام الدورة الشهرية مع زيادات الوزن، مع مشكلات النوم والنسيان وقلة الانتباه، كانت كلها أعراض تظهر لدى عينة البحث على الأقل 75% من المشاركات في البحث. تأثير انقطاع الطمث على الصحة الإدراكية تشير الدراسة إلى أن انقطاع الطمث يمكن أن يكون له تأثير كبير على الصحة الإدراكية والمعرفية والسلوكية للمرأة، وقد يزيد من خطر الإصابة بالخرف. تعتبر هذه الدراسة مهمة لأنها تسلط الضوء على العلاقة بين انقطاع الطمث وصحة الدماغ، وتشير إلى ضرورة الاهتمام بصحة المرأة خلال هذه الفترة من حياتها. نتائج الدراسة طلب الباحثون من النساء الإجابة على أسئلة تتعلق بالتغيرات المعرفية والنفسية والسلوكية التي أصابتهم، فضلاً عن فقدان السيطرة على الانفعالات وعدم القدرة على التوازن الاجتماعي. وأظهرت البيانات أن أعراض انقطاع الطمث لدى السيدات تتسبب في الضعف الإدراكي والسلوكي. تأثير انقطاع الطمث على الوظيفة الإدراكية أكد مؤلف الدراسة الدكتور الزاهي نور إسماعيل، أستاذ الطب النفسي وعلم الأعصاب بمعهد هوتشكيس للدماغ جامعة كالجاري، أن انقطاع الطمث مرتبط بشكل واضح بضعف الوظيفة الإدراكية وضعف السلوك. فضلاً عن أن الارتباطات أصبحت واضحة بين أعراض انقطاع الطمث وتأثيرها المباشر على الصحة الإدراكية، حيث يحدث تغيرات دماغية واضحة. أشارت الدراسة ونتائجها إلى أن فقدان نوع واحد من هرمون الاستروجين أثناء انقطاع الطمث قد يلعب دورًا حيويا في تطور مرض الخرف أو مرض الزهايمر. ووجدت الدراسة أن علاج فقدان الاستروجين بالعلاج الهرموني قد أظهر نتائج جيدة في تقليل الاضطرابات السلوكية المرتبطة بالخرف لدى السيدات، كما أنه يعزز الإدراك بشكل كبير. توصيات الدراسة أوضح ماثيو بانيزون، الأستاذ المشارك في الطب النفسي بجامعة كاليفورنيا، أنه لا يمكن الجزم بأن مرحلة انقطاع الطمث وتغيراتها تفسر سبب ارتفاع خطر الإصابة بمرض الزهايمر، ولكنها تؤكد أن انقطاع الطمث والخرف مرتبطان. وأكد أن على النساء الحفاظ على صحة أدمغتهن مع تقدمهن في العمر. وأكدت الأبحاث والدراسات، أن العلماء لا يزالون يبحثون حول العلاقة بين سن اليأس وانقطاع الطمث وصحة الدماغ، ويوصون السيدات باتباع نمط حياة صحي لحماية أدمغتهن مع التقدم في العمر.

دراسة: مشاهدة الصدمات تُحدث تغيرات دماغية فريدة مُرتبطة بذاكرة الخوف
دراسة: مشاهدة الصدمات تُحدث تغيرات دماغية فريدة مُرتبطة بذاكرة الخوف

أريفينو.نت

time٢٤-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • أريفينو.نت

دراسة: مشاهدة الصدمات تُحدث تغيرات دماغية فريدة مُرتبطة بذاكرة الخوف

يؤثر اضطراب ما بعد الصدمة لدى المارة على الدماغ بشكل مختلف عن الصدمة المباشرة. وكشفت دراسة، من جامعة فرجينيا للتكنولوجيا، نُشرت في مجلة PLOS ONE، أن مشاهدة الصدمات تُحدث تغيرات دماغية فريدة، لإن مشاهدة الصدمة تؤدي إلى تغيير أنماط تحلل البروتين في الدماغ بشكل مختلف عن تلك التي يسببها التعرض المباشر للصدمات. ووجدت الدراسة أن الصدمات غير المباشرة تُؤدي إلى أنماط مختلفة لتحلل البروتينات في مناطق دماغية رئيسية مُرتبطة بذاكرة الخوف. وفي هذه الدراسة، ركز الباحثون على التغيرات البروتينية الناتجة عن مُحفِّز الخوف في ثلاث مناطق دماغية رئيسية مُرتبطة بذاكرة الخوف: '1- اللوزة الدماغية. 2- والقشرة الحزامية الأمامية. 3-والقشرة خلف الطحال'. واكتشفوا أن مشاهدة الصدمة تُحفِّز أنماطًا مُختلفة من تحلل البروتين في جميع المناطق الثلاث، مُقارنةً بالتعرض المُباشر للصدمة. وحدد الباحثون أيضًا اختلافات بين الجنسين، مما قد يفسر سبب ارتفاع احتمالية إصابة النساء باضطراب ما بعد الصدمة بمقدار الضعف. لأن أدمغة النساء تعالج ذكريات الخوف غير المباشر بشكل مختلف، وهو ما قد يفسر ارتفاع خطر الإصابة عندهن باضطراب ما بعد الصدمة. إقرأ ايضاً وتستند هذه النتائج إلى أبحاث سابقة من مختبر تيموثي جارومي، الباحث الرئيسي في المشروع، والتي حددت بروتينًا محددًا، يُعرف باسم يوبيكويتين K-63، مرتبطًا بتطور اضطراب ما بعد الصدمة لدى النساء. قالت الكاتبة الرئيسية للدراسة، شغايغ نافابور، (جامعة ستانفورد): 'تسلط نتائج الدراسة الضوء على اختلافات بيولوجية كبيرة في كيفية استجابة أدمغة الذكور والإناث لمشاهدة الصدمات'. مضيفة أنه: 'قد تساعد هذه الاختلافات في تفسير سبب كون النساء أكثر عرضة للإصابة باضطراب ما بعد الصدمة بمرتين من الرجال، مما يؤدي إلى علاجات أكثر استهدافًا تأخذ في الاعتبار هذه العوامل الخاصة بالجنس'. وتشير نتائج الدراسة إلى أن اضطراب ما بعد الصدمة الناتج عن المارة قد يتطلب استراتيجيات علاجية مختلفة، مما يمهد الطريق لعلاجات أكثر استهدافًا. مسلطة الضوء على الحاجة إلى علاجات موجهة لاضطراب ما بعد الصدمة تعتمد على نوع الصدمة والعوامل البيولوجية. وقال تيموثي جارومي، الباحث الرئيسي في المشروع والأستاذ المشارك في علم الأعصاب في كلية الزراعة وعلوم الحياة، (جامعة فرجينيا)، الذي يركز بحثه على فهم الآليات العصبية الحيوية الكامنة وراء اضطرابات الذاكرة، بما في ذلك اضطراب ما بعد الصدمة، والخرف، ومرض الزهايمر، أن: 'أبحاث هذه الدراسة تشير إلى أن الصدمة المباشرة وغير المباشرة تخلق استجابات بيولوجية مختلفة، مما قد يعني أنها تتطلب استراتيجيات علاجية مختلفة تستهدف مسارات دماغية مميزة'. وتعد هذه الدراسة الأولى، التي تلقي الضوء على الاختلافات الجزيئية بين اضطراب ما بعد الصدمة المكتسب بشكل مباشر واضطراب ما بعد الصدمة الناتج عن المارة، التي تختلف عن تلك التي تسببها تجربة الصدمات النفسية بشكل مباشر. ويمكن أن تمهد الطريق لتغييرات في كيفية علاج الاضطرابات.

عكس الأفكار الشائعة.. دراسة دولية: الدورة الشهرية لا تُغير القدرات الإدراكية للمرأة
عكس الأفكار الشائعة.. دراسة دولية: الدورة الشهرية لا تُغير القدرات الإدراكية للمرأة

صحيفة سبق

time٢٠-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • صحيفة سبق

عكس الأفكار الشائعة.. دراسة دولية: الدورة الشهرية لا تُغير القدرات الإدراكية للمرأة

كشفت مراجعة علمية أجراها باحثون من جامعة ملبورن في أستراليا، وجامعة نانيانغ التكنولوجية في سنغافورة، وكلية أولين للأعمال في الولايات المتحدة، أدلة تُشير إلى أن النساء لا يُعانين من أي تغيرات في قدراتهن الإدراكية خلال دورتهن الشهرية، وهو ما يفند خرافات استمرت طويلا حول تأثير الدورة الشهرية. وحسب تقرير على موقع "ميديكال إكسبريس" العلمي، ففي دراستهم المنشورة في مجلة " PLOS ONE"، أجرى دايسونغ جانغ، وجاك زانغ، وهيلاري أنغر إلفينباين تحليلًا تلويًا لبيانات من أكثر من ١٠٠ دراسة تتعلق بتأثير الدور ة الشهرية على النساء. وعلى مر السنين، ظهرت أفكار ومعتقدات وتكهنات حول تأثير الدورة الشهرية للمرأة على حالتها النفسية والعقلية، وأصبح العديد منها مجرد خرافات. وتشير العديد من هذه المعتقدات إلى أن النساء يفقدن بعض قدراتهن الإدراكية خلال فترة الحيض. وفي الآونة الأخيرة، استكشفت دراسات مدى صحة هذه المعتقدات، إلا أن النتائج كانت متباينة. في هذا الجهد الجديد، حاول الباحثون إيجاد الإجابة من خلال تحليل تلوي للدراسات التي أُجريت على مدى السنوات القليلة الماضية. التحليل التلوي (Meta-analysis)‏ هو إحصاء لنَتائِج عِدّة دِراسات قد تكون مُتوافِقة أو مُتضادّة، وذلك من أجِل اكتشاف تَوجهات عامة لِتلك الّنتائِج أو عِلاقة مُشتَركة مُمكِنة فيما بَينها. حلل الباحثون 102 دراسة شملت، جزئيًا، إجراء اختبارات إدراكية على 3943 امرأة خلال مراحل مختلفة من دورتهن الشهرية، ثم الإبلاغ عن النتائج. وأشاروا إلى أن العمل كان معقدًا نظرًا لقلة عدد المشاركات في العديد من الدراسات، وكثرة الإبلاغ الذاتي. كما لاحظوا وجود تناقضات في تعريفات مراحل الدورة، وبالتالي نطاقات البيانات. على الرغم من الصعوبات التي واجهوها في إجراء المقارنات بين الدراسات، لم يجد الباحثون أي دليل على حدوث تغيرات في القدرة الإدراكية لدى أي من النساء خلال أي مرحلة من دورتهن الشهرية. كما لم يتمكنوا من العثور على أي دليل على تأثير الدورة الشهرية على قدرة المرأة على أداء الأنشطة الفكرية. وأخيرًا قد تُبدد هذه النتائج المفاهيم الخاطئة وتُريح النساء من عبء إثبات جدارتهن، على الأقل في سياق الوظيفة والعمل.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store