أحدث الأخبار مع #PM25


منذ 2 أيام
- صحة
كيف يؤثر تلوث الهواء على مستويات ضغط الدم لدى النساء مقارنة بالرجال؟
يؤثر تلوث الهواء، وتحديدًا الجسيمات الدقيقة PM2.5، بشكل أكبر على ضغط الدم لدى النساء مقارنةً بالرجال، ووفقًا للدراسات يرتبط التعرض لتلوث الهواء بشكل أكبر بارتفاع ضغط الدم وزيادة خطر الإصابة بارتفاع ضغط الدم لدى النساء. تأثير تلوث الهواء على مستويات ضغط الدم لدى النساء ووفقًا لما نشر في صحيفة تايمز ناون يمكن أن يؤدي التعرض لهذه الملوثات في الداخل والخارج، إلى تأثيرات كبيرة على القلب والأوعية الدموي، وتشخص العديد من النساء في منتصف العمر، في الثلاثينيات والأربعينيات من العمر، بارتفاع ضغط الدم، وتكتشف معظم الحالات عادةً في المدن الكبرى والمناطق الملوثة المحيطة بها، ورغم أن تأثير التلوث يرتبط عمومًا بصحة الجهاز التنفسي، إلا أنه يغير أيضًا من التركيب البيولوجي والهرمونات لدى النساء. ويعد تلوث الهواء عامل خطر بيئي معروف لارتفاع ضغط الدم، إذ تساهم العديد من الملوثات في ارتفاعه، وقد ربطت الجسيمات الدقيقة، أو PM2.5، وخاصةً من مصادر مثل عوادم السيارات، والانبعاثات الصناعية، ومحطات الطاقة، وحتى الأنشطة الداخلية مثل إشعال الشموع أو التبغ بارتفاعات قصيرة المدى وارتفاعات طويلة المدى في ضغط الدم الانقباضي والانبساطي، ويسهم الكربون الأسود، وهو مكون رئيسي للجسيمات PM2.5، والجسيمات المتراكمة من عمليات الاحتراق، في زيادة هذا الخطر، كما يرتبط ثاني أكسيد النيتروجين NO₂، المُنبعث أساسًا من احتراق الوقود الأحفوري في المركبات ومحطات الطاقة ومواقد الغاز، بارتفاع ضغط الدم الانبساطي. وبحسب خبراء الصحة، إن التعرض لهذه الملوثات سواء في الأماكن المغلقة أو المفتوحة، يمكن أن يؤدي إلى تأثيرات كبيرة على القلب والأوعية الدموية، مما يؤكد أهمية إدارة جودة الهواء في الوقاية من ارتفاع ضغط الدم والسيطرة عليه. أنواع الملوثات المرتبطة بزيادة خطر الإصابة بارتفاع ضغط الدم لدى النساء الجسيمات التي تخترق عميقًا في الرئتين ومجرى الدم، مما يؤدي إلى الالتهاب والإجهاد التأكسدي. يرتبط ثاني أكسيد النيتروجين، أو NO₂، بزيادة تصلب الشرايين والالتهاب الوعائي. O₃، قد يؤدي إلى تفاقم أمراض القلب والأوعية الدموية من خلال التأثير على وظائف الرئة وتوصيل الأكسجين. يؤدي أول أكسيد الكربون، أو CO، إلى إعاقة نقل الأكسجين، مما يجبر القلب على العمل بجهد أكبر، مما قد يؤدي إلى ارتفاع ضغط الدم. أضرار إهمال وضع الصن بلوك يوميًا.. تعرف عليها أضرار السكر الأبيض على صحة الجسم.. تعرف على التفاصيل


شفق نيوز
١٦-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- شفق نيوز
كارثة تهدد مدينة عراقية بأكلمها بسبب النفط
شفق نيوز/ في ظل تصاعد التحذيرات من الآثار الصحية والبيئية الخطيرة الناجمة عن التوسع المستمر للأنشطة النفطية، يعيش سكان شمال البصرة، وخصوصًا المناطق القريبة من الحقول النفطية، واقعًا مأساويًا يتجسد بتلوث قاتل، وبيئة طاردة للحياة، وسط غياب واضح للإجراءات الوقائية من قبل الجهات المعنية، تسبب بارتفاع معدلات الإصابة بالأمراض السرطانية، وتسمم مصادر المياه، وتلف التربة. وعن هذه الأزمة، قال ممثل حراك قضاء الصادق الشيخ هيثم المنصوري، لوكالة شفق نيوز، إن "التلوث القاتل الناتج عن النشاطات النفطية وتوسعها في مناطق المدينة، بلغ حداً لا يمكن من خلاله التعايش مع البيئة، فالضرر الصحي والبيئي بات يهدد الحياة بشكل مباشر ومستمر، حتى أصبحت البيئة غير صالحة للعيش البشري، بسبب الانبعاثات السامة الناتجة عن استخراج النفط وحرق الغاز، دون أدنى مراعاة للمعايير البيئية". وأضاف المنصوري، أن "ما يجري يمثل قتلًا مع سبق الإصرار والترصد، عبر الاستمرار في أنشطة نفطية ملوثة، رغم علم الجهات المسؤولة بخطورة ما يحدث، دون اتخاذ أي إجراءات وقائية أو تعويضية، وكأن حياة المواطنين قرب الحقول النفطية لا تندرج ضمن مسؤوليات الدولة". وأوضح أن "أبناء هذه المناطق لم يعد أمامهم سوى اللجوء إلى الوسائل القانونية الدولية لوقف نزيف الموت"، داعيًا إلى "تظافر الجهود وجمع الأدلة وتقديم شكوى في المحاكم الدولية ضد الجهات المسؤولة والشركات النفطية العاملة، لانتهاكها معايير الصحة والسلامة وعدم مراعاتها لسلامة السكان القريبين من مواقع الإنتاج". وأشار المنصوري، إلى أن "أهمية إشراك المختصين في مجالات البيئة والصحة والإعلام الاستقصائي لجمع الأدلة والبراهين التي تثبت حصول الضرر على الإنسان والكائنات الحية نتيجة عمليات استخراج النفط". وأكد أن "هذه التحركات ستستند إلى مجموعة من الوثائق والتقارير، أبرزها تحقيق لهيئة الإذاعة البريطانية (BBC) نُشر في 28 نوفمبر/تشرين الثاني 2023، كشف أن من بين الملوثات الناتجة عن حرق الغاز: جسيمات (PM2.5)، والأوزون، وثاني أكسيد النيتروجين، والبنزوبيرين (BaP)، والتي ترتبط مباشرة بأمراض القلب، والسكتات الدماغية، والسرطان، والربو". وتابع ممثل حراك قضاء الصادق في البصرة: "التقرير ذاته أشار إلى أن العراق يحتل المرتبة الثانية عالميًا بعد روسيا في حرق الغاز، بواقع 18 مليار متر مكعب سنويًا، وهي كمية تكفي لتوفير الكهرباء لنحو 20 مليون منزل أوروبي سنويًا. وأوضح أن مستويات جسيمات (PM2.5) في القرى القريبة من مناطق الحرق في العراق وصلت إلى 100 ميكروغرام لكل متر مكعب في الساعة، وهو رقم مقلق للغاية". وبيّن المنصوري، أن "المادة 33 من الدستور العراقي تنص على حق الفرد في العيش في بيئة سليمة، وتُلزم الدولة بحمايتها، كما أن قانون حماية وتحسين البيئة رقم 27 لسنة 2009 يمنع الجهات الحكومية والخاصة من القيام بأي نشاط يؤدي إلى تلوث الهواء أو المياه أو التربة" ونوّه إلى أن "المادة 17 من العهد الدولي الخاص بالحقوق المدنية والسياسية، وكذلك مبادئ الأمم المتحدة التوجيهية بشأن الأعمال التجارية وحقوق الإنسان، تلزم الحكومات بحماية مواطنيها من الانتهاكات البيئية الناتجة عن أنشطة الشركات" واختتم حديثه بالتأكيد على أن "تجاهل هذه الحقوق والتشريعات، والاكتفاء باستمرار الاستخراج النفطي في المناطق السكنية، يُعد خرقًا واضحًا لواجب الدولة، ويضع الجهات المسؤولة أمام مسؤولية قانونية داخلية ودولية".


ليبانون 24
١٦-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- ليبانون 24
مرض يُصيب الملايين.. والهواء القاتل متهم جديد!
كشفت دراسة كندية حديثة عن صلة مقلقة بين تلوث الهواء وزيادة خطر الإصابة بمرض الصرع، الذي يُعد من أكثر الاضطرابات العصبية شيوعًا حول العالم. وأجرى الدراسة باحثون من " معهد لندن للعلوم الصحية" وجامعة ويسترن، حيث حللوا بيانات أكثر من 24 ألف حالة إصابة جديدة بالصرع لدى البالغين في مقاطعة أونتاريو خلال ست سنوات، ليخلصوا إلى نتائج تعزز المخاوف بشأن التأثير العصبي للتلوث البيئي. وأظهرت الدراسة أن التعرض المزمن للجسيمات الدقيقة العالقة في الهواء (PM2.5)، التي لا يتجاوز قطرها 2.5 ميكرومتر، يرتبط بزيادة خطر الإصابة بالصرع بنسبة 5.5%، بينما يصل هذا الخطر إلى 9.6% عند التعرض لغاز الأوزون، وهو أحد الملوثات الشائعة في المدن. وقال الدكتور خورخي بورنيو، أستاذ علم الأعصاب والمشرف على الدراسة: "هذه النتائج تمثل دليلاً إضافيًا على أن البيئة المحيطة بنا تؤثر بشكل مباشر على صحتنا العصبية، وينبغي أن تكون حافزًا لصناع القرار لإعادة تقييم معايير جودة الهواء". ويكتسب هذا الاكتشاف أهمية متزايدة في ظل تقارير منظمة الصحة العالمية التي تفيد بأن 99% من سكان العالم يستنشقون هواءً ملوثًا يتجاوز الحدود الآمنة، مع العلم أن مرض الصرع يصيب نحو 50 مليون شخص عالميًا ويؤثر بشكل كبير على جودة حياتهم اليومية، بما في ذلك قدرتهم على العمل والتنقل والعيش باستقلالية. وتُعد هذه الدراسة الأولى من نوعها التي تربط بين بيانات صحية موسعة والتعرض طويل الأمد للملوثات الهوائية في ما يتعلق بالصرع، مما يمهد الطريق لأبحاث مستقبلية حول كيفية تأثير التلوث في نشاط الدماغ الكهربائي غير الطبيعي. وفي هذا الإطار، تخطط المجموعة البحثية لدراسة تأثير حرائق الغابات التي تزداد شدة مع تغير المناخ، على صحة الدماغ، في محاولة لفهم أعمق للعلاقات المعقدة بين البيئة والصحة العصبية. ويؤكد الدكتور بورنيو أن "الوعي بهذه التهديدات البيئية هو خطوة أساسية لحماية المجتمعات من أخطار قد تبدو غير مرئية لكنها خطيرة للغاية". (روسيا اليوم)


الأسبوع
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- الأسبوع
على مدار 15 عامًا.. دخان حرائق الغابات يتسبب في وفاة الآلاف بالولايات المتحدة
حرائق الغابات أحمد خالد تسببت حرائق الغابات الناجمة عن تغير المناخ في آلاف الوفيات سنويًا، وتُسببت أيضا في خسائر اقتصادية تُقدر بمليارات الدولارات نتيجة دخان حرائق الغابات في الولايات المتحدة، وفقًا لدراسة جديدة. دخان حرائق الغابات الناجمة عن تغير المناخ ساهم في وفاة الآلاف بالولايات المتحدة ووجدت الدراسة، التي نُشرت يوم الجمعة في مجلة Nature Communications Earth & Environment، أنه في الفترة من عام 2006 إلى عام 2020، تسبب تغير المناخ في حوالي 15، 000 حالة وفاة نتيجة التعرض للجسيمات الدقيقة من حرائق الغابات، وتكبد خسائر تُقدر بحوالي 160 مليار دولار، وأظهرت الدراسة أن النطاق السنوي للوفيات يتراوح بين 130 و5، 100 حالة وفاة، مع تسجيل أعلى معدل في ولايات مثل أوريغون وكاليفورنيا. وقال نيكولاس ناسيكاس، مؤلف الدراسة والطبيب وأستاذ الطب في كلية الطب بجامعة هارفارد: «نشهد زيادة كبيرة في حوادث دخان حرائق الغابات". لذلك، أراد هو وفريقه البحثي متعدد التخصصات معرفة: "ما الذي يعنيه حقًا في بيئة متغيرة لأمور مثل الوفيات، وهو ما يُعد أسوأ نتيجة صحية ممكنة؟». من جهتها، قالت ليزا تومسون، الأستاذة في جامعة إيموري، والتي تدرس تلوث الهواء وتغير المناخ ولم تشارك في البحث، إن هذه الدراسة من أوائل الدراسات التي اطلعت عليها والتي عزلت تأثير تغير المناخ على معدل الوفيات. وأضافت أن دراسة التأثيرات عبر الزمان والمكان جعلتها فريدة من نوعها. كما ركز باحثو الدراسة على الوفيات المرتبطة بالتعرض للجسيمات الدقيقة، أو PM2.5، وهي مصدر القلق الرئيسي الناجم عن دخان حرائق الغابات. تأثير دخان حرائق الغابات على الصحة العامة وبحسب الدراسات، فإنه يمكن أن تستقر هذه الجسيمات عميقًا في الرئتين، مسببةً السعال وحكة في العينين عند التعرض لها على المدى القصير، ولكن على المدى الطويل يمكن أن تُفاقم المشاكل الصحية القائمة، وتؤدي إلى مجموعة من المشاكل الصحية المزمنة والقاتلة، يُعد الأطفال والحوامل وكبار السن والعاملون في الهواء الطلق من بين أكثر الفئات عرضة للخطر، وقد قدّر معهد الآثار الصحية أن هذا الملوث تسبب في وفاة 4 ملايين شخص حول العالم. كما أظهرت أدلة على أن PM2.5 الناجم عن دخان حرائق الغابات أكثر سمية من مصادر التلوث الأخرى، وعندما تتعدى حرائق الغابات إلى المدن، وتحرق السيارات والمواد الأخرى التي تحتوي على مواد سامة، فإنها تزيد من الخطر. وربطت دراسات عديدة بين تغير المناخ الناجم عن أنشطة الإنسان، والناجم عن حرق الفحم والنفط والغاز، وتزايد الحرائق في أمريكا الشمالية. ومن المعروف أن الاحتباس الحراري يؤدي إلى زيادة الجفاف، وخاصة في الغرب، وغيره من الظروف الجوية المتطرفة، وتمتص الظروف الجافة الرطوبة من النباتات، التي تُشكل وقودًا للحرائق، وذلك عندما تختلط النباتات والفصول الأكثر جفافاً مع درجات حرارة أعلى، فإن ذلك يؤدي إلى زيادة وتيرة ومدى وحدة حرائق الغابات والدخان الذي تنفثه.

٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
علماء يحذرون من ارتفاع الوفيات بحلول 2050 بسبب الاحتباس الحراري
يمكن أن يؤدي تغير المناخ إلى زيادة معدلات الوفيات حول العالم، وذلك من خلال التسبب في حرائق الغابات المدمرة للأراضي، وموجات الحر المستنزفة للطاقة والعواصف الاستوائية العنيفة، ولكن بحسب دراسة جديدة، فإن أكثر من نصف مليون أوروبي قد يموتون سنويا بحلول عام 2050 بسبب تنفس الهواء فقط. وحذر العلماء في جامعة ليدز، من أن انبعاثات الغازات المسببة للاحتباس الحراري من السيارات ومحطات الطاقة وغيرها، يمكن أن تزيد معدلات الوفيات خلال جعل الهواء سامًا، حيث كشف الباحثون أنه من الممكن منع ما يصل إلى 250 ألف حالة وفاة بسبب سوء نوعية الهواء سنويا في وسط وغرب أوروبا بحلول عام 2050 إذا تم خفض الانبعاثات بشكل كبير. ارتفاع الوفيات بحلول 2050 بسبب الاحتباس الحراري ووفقًا لما نشر في صحيفة ديلي ميل البريطانية، لا يمكن تخفيض معدلات الوفيات إلا إذا كان هناك تركيز قوي على الحد من الغازات المسببة للاحتباس الحراري والملوثات الجوية المرتبطة بها بدءا من الآن. وبحسب تحليل أجراه البنك الدولي والمنتدى الاقتصادي العالمي مؤخرا، فإن سوء نوعية الهواء هو أكبر عامل خطر بيئي للوفيات المبكرة، مما يؤدي إلى وفاة ما يقدر بنحو 8 ملايين شخص سنويا على مستوى العالم. وقال مؤلف الدراسة كونور كلايتو ن، وهو طالب دكتوراه في جامعة ليد ز، إن أوروبا لديها معدل وفيات مرتفع للغاية بسبب جودة الهواء، بسبب الكثافة والدرجة الكبيرة من التحضر، وأن التخفيف الصارم من آثار تغير المناخ يمكن أن يكون له فوائد محلية. و ركزت الدراسة، على اثنين من الملوثات في الهواء، وهي الجسيمات الدقيقة غير المرئية PM2.5، والأوزون على مستوى السطح O3، ويتكون الأوزون عندما يتفاعل الحرارة وأشعة الشمس مع الغازات المسببة للاحتباس الحراري، مثل أكسيد النيتروز وأول أكسيد الكربون والمركبات العضوية المتطايرة التي تنطلق أثناء حرق الوقود الأحفوري، ومن المعروف أن استنشاق الأوزون الذي يخلق ضبابًا دخانيًا فوق المدن، ويؤدي إلى تفاقم أمراض الجهاز التنفسي والقلب والأوعية الدموية، ويرتبط بارتفاع معدلات الوفيات. ويمكن للجسيمات PM2.5 أن تدخل الرئتين ثم إلى مجرى الدم، وتستقر في القلب والدماغ وأعضاء أخرى، ويعتقد أن استنشاق جسيمات PM2.5 يمكن أن يؤدي إلى تغييرات مرتبطة بأمراض مختلفة مثل مرض باركنسون والسكري وسرطان الرئة ومرض الانسداد الرئوي المزمن وأمراض القلب، فضلًا عن التأثيرات على الصحة الإنجابية والجنينية. وأشار العلماء إلى إن الجسيمات PM2.5 تأتي من مصادر ملوثة للكوكب مثل السيارات ومحطات الطاقة التي تعمل بالفحم وغيرها من المصادر الصناعية، وإن انبعاثات الغازات المسببة للاحتباس الحراري لا تؤدي بشكل مباشر إلى إنشاء PM2.5، لكنها تأتي من نفس المصادر، وبالتالي، فإن التخفيف من انبعاثات الغازات المسببة للاحتباس الحراري مفيد لجودة الهواء المليء بالجسيمات. دراسة: درجة حرارة الأرض ترتفع بمقدار 7 درجات بحلول عام 2200 بسبب الاحتباس الحراري بسبب تغيرات المناخ.. كاتي بيري في مرمى الانتقادات بعد عودتها من الفضاء