أحدث الأخبار مع #PepsiCo


Economy Plus
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- سيارات
- Economy Plus
"تسلا" تستأنف استيراد مكونات من الصين بعد هدنة تجارية
تستعد شركة ' تسلا ' الأمريكية لاستئناف استيراد مكونات رئيسية من الصين لخطّي إنتاج طرازيها الجديدين 'Cybercab' و'Semi'، وذلك في أعقاب الهدنة التجارية المؤقتة بين واشنطن وبكين، ما يعد مؤشرا على تحسّن نسبي في العلاقات التجارية بين القوتين الاقتصاديتين. من المقرر أن تُستأنف عمليات الاستيراد نهاية مايو الجاري، بعد توقف دام أسابيع، نتيجة فرض إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب رسوما جمركية تصل إلى 145% على واردات صينية، وهو ما هدد بإبطاء خطط 'تسلا' للإنتاج الضخم في الولايات المتحدة، وفقًا لمصدر مطّلع تحدّث إلى وكالة 'رويترز'. تأتي هذه التطورات بعد محادثات جنيف التجارية التي توصلت إلى هدنة مؤقتة لمدة 90 يوما، تقضي بخفض الرسوم الجمركية المتبادلة بين البلدين. لم تُصدر 'تسلا' أي تعليق رسمي بشأن استئناف الشحنات حتى الآن، بينما أشار المصدر إلى أن 'الوضع لا يزال قابلا للتقلب في أي لحظة'، في إشارة إلى مزاجية السياسات التجارية الأمريكية في الفترة الراهنة. خطط الإنتاج والإطلاق التجاري تخطط 'تسلا' لبدء الإنتاج التجريبي لطراز 'Cybercab' في مصنعها بولاية تكساس، و'Semi' في مصنع نيفادا بحلول أكتوبر المقبل، على أن يبدأ الإنتاج التجاري الموسّع في عام 2026. كشفت الشركة سابقا، عن نموذج 'Cybercab' المصمم للعمل بسيارات أجرة ذاتية القيادة، دون عجلة قيادة أو دواسات، بسعر مستهدف لا يتجاوز 30 ألف دولار. كما تستهدف تسريع إنتاج الشاحنة الكهربائية 'Semi'، وتلبية طلبيات مؤجلة من شركات كبرى مثل 'PepsiCo'. ضغوط الرسوم الجمركية على تسلا تعد الرسوم الجمركية التي فرضتها إدارة ترامب تحديا كبيرا لـ 'تسلا'، رغم العلاقات الوثيقة بين الرئيس الأمريكي والمدير التنفيذي للشركة إيلون ماسك، والذي يعتبر حليفه الأشهر. ففي مكالمة نتائج الأعمال للربع الأول، أقر ماسك بأنه طلب شخصيا من ترامب إعادة النظر في هذه الرسوم، دون أن يحصل على تأكيد نهائي. اوضح فاينبهاف تانيجا، المدير المالي لـ'تسلا'، إن الرسوم الجمركية أدّت إلى ارتفاع تكاليف الاستثمار الرأسمالي، إذ تعتمد الشركة على معدات أساسية من الصين لتوسيع طاقتها الإنتاجية داخل الولايات المتحدة. لمتابعة أخر الأخبار والتحليلات من إيكونومي بلس عبر واتس اب اضغط هنا


أخبار مصر
٢٤-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- أخبار مصر
أسهم PepsiCo تخسر 10 مليارات دولار في يوم واحد.. ومكاسب تاريخية لسهم ServiceNow
أسهم PepsiCo تخسر 10 مليارات دولار في يوم واحد.. ومكاسب تاريخية لسهم ServiceNow المؤشرات الأميركية الرئيسية تواصل التعافي للجلسة الثالثة على التواليمؤشر الخوف يغلق عند أدنى مستوياته في 3 أسابيع أغلقت المؤشرات الأميركية الرئيسية على مكاسب جماعية في جلسة الخميس بدعم من نتائج أعمال الشركات لفترة الربع الأول، بالإضافة إلى التقدم الحاصل في تهدئة التوترات التجارية بين الولايات المتحدة والصين.ومن بين 157 شركة مدرجة في مؤشر S&P 500 أعلنت نتائجها حتى الآن، تجاوزت 74% منها التوقعات، وبلغ معدل نمو أرباح شركات مؤشر S&P 500 نسبة 8.9% على أساس سنوي، ارتفاعاً من 8% في 1 أبريل، وفقًا لـ LSEG.وعلى صعيد أزمة الرسوم الجمركية، دعت بكين إلى إلغاء الرسوم الجمركية الأميركية على السلع الصينية، عقب تصريحات وزير الخزانة الأميركي سكوت بيسنت التي أشار فيها إلى أن البيت الأبيض قد يكون مستعداً لتهدئة التوترات التجارية التي هزت الأسواق لأسابيع.:أداء المؤشرات الأميركية الرئيسيةارتفع مؤشر الداو جونز بنسبة 1.2% أي ما يعادل 486 نقطة في يوم الخميس ليسجل ثالث مكاسب يومية له على التوالي ويستعيد مستويات 40000 نقطة.وارتفع مؤشر S&P500 بنسبة 1.2% ليغلق عند أعلى مستوياته في 3 أسابيع.كما…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه

مصرس
١٧-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- مصرس
انطلاق فعاليات جائزة أثر السنوية لأفضل الممارسات في مجال العمل التنموى والتنمية المستدامة
برعاية ثلاث وزارات أطلق الملتقى السنوي للمسئولية المجتمعية والتنمية المستدامة جائزة أثر لتكريم أصحاب الأثر في مجال الاستدامة انطلقت فعاليات جائزة أثر لأفضل الممارسات في مجال العمل التنموي والتنمية المستدامة تحت رعاية حكومية مميزة لكل من وزارة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي، ووزارة التضامن الإجتماعي، ووزارة البيئة المصرية يوم الخميس الماضي الموافق 13 مارس بفندق نايل ريتز كارلتون، والمقدمة من قبل الملتقى السنوي للمسئولية المجتمعية والتنمية المستدامة في مصر لتكريم أهم الشركات والمؤسسات الرائدة في مجالات الاستدامة والعمل المجتمعي وأصحاب القصص الملهمة والمؤثرة ممن أحدثوا تأثيرًا إيجابيًا وملموسًا في مسيرة التنمية في مصر والوطن العربي، وذلك فى إطار دعم المجهودات الخاصة بمجتمع الأعمال والمجتمع المدنى من أجل تحقيق رؤية مصر 2030 وتوفير حياة كريمة للمواطن المصري.وجاءت التكريمات في وسط أجواء احتفالية مبهجة ووسط حضور مميز من أبرز الشخصيات العامة وممثلي الوزارات والجهات الحكومية وقادة الأعمال والمديرين التنفيذيين لأهم الشركات العالمية والمحلية، والإعلام، وبرعاية استراتيجية لكل من بنك التجاري وفا مصر وشركة القناة للسكر.وشملت قائمة المكرمين والفائزين بجائزة أثر لهذا العام على كل من؛ السفير هشام بدر، المنسق الوطني للمبادرة الوطنية للمشروعات الذكية والمشرف العام على جائزة مصر للتميز الحكومي ممثلًا عن وزارة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي، الدكتورة غادة توفيق، مستشار محافظ البنك المركزي المصري للمسؤولية المجتمعية، الأستاذة لميس نجم، مستشار رئيس الهيئة العامة للرقابة المالية، الدكتورحاتم متولي، نائب رئيس الأمانة الفنية للتحالف، وزير مفوض السفيرة ندى العجيزي، مدير إدارة التنمية المستدامة والتعاون الدولى بجامعة الدول العربية .وفي فئة رموز العمل التنموي، فازت بالجائزة الشخصيات العامة التالية، الدكتور نيازي سلام، رئيس مجلس إدارة بنك الطعام المصري، الدكتورة نوال الدجوي، رئيسة مجلس أمناء جامعة أكتوبر للعلوم الحديثة والآداب.وفي فئة جوائز الرؤساء التنفيذيين لأكثر الشركات الفاعلة في مجال الاستدامة والعمل التنموي، فاز بالجائزة كل من التجاري وفا بنك إيجيبت، حيث تسلمها الأستاذ معاوية الصقلي، العضو المنتدب، كما فازت شركة Nestlé مصر وتسلم الجائزة الأستاذ طارق كامل، رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي، وفازت شركة Unilever، حيث استلم الجائزة السيد جم طارق يوكسيل، مدير عام يونيليفر لمنطقة شمال إفريقيا وبلاد الشام والعراق، وفازت شركة PepsiCo مصر واستلم جائزتها المهندس كريم خضر، رئيس مجلس الإدارة والعضو المنتدب، وفازت بالجائزة شركة Beyti وتسلم الجائزة السيد كريس عبود، المدير العام، وفازت بالجائزة شركة L'Oréal مصر التي استلم جائزتها الأستاذ محمد العربي، المدير العام للشركة، كما فازت بالجائزة شركة Microsoft Egypt ، والتي تسلمتها الأستاذة ميرنا عارف، المدير العام، كما فازت بالجائزة شركة Redcon Group واستلمها المهندس طارق الجمال، رئيس مجلس الإدارة، كما فازت بالجائزة شركة القناة للسكر وتسلم الجائزة الدكتور كامل عبد الله، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي، بالإضافة إلى فوز شركة Lafarge مصر بالجائزة وتسلمها الأستاذ خالد الدكاني، الرئيس التنفيذي.وفي فئة المؤسسات الأكثر إحداثًا لأثر تنموي مجتمعي، فازت مؤسسة مصر الخير، حيث استلم الجائزة الدكتور محمد رفاعي، الرئيس التنفيذي.كما فازت بالجائزة مؤسسة بهية، وتسلمتها الأستاذة ليلى سالم، عضو مجلس الأمناء، كذلك، وفازت بالجائزة مؤسسة حياة كريمة واستلمتها الدكتورة عهود وافي، رئيس مجلس الأمناء، والأستاذة بثينة مصطفى المتحدث الرسمى لمؤسسة حياة كريمة، كما فازت بالجائزة مؤسسة صناع الخير، وتسلمها الدكتور مصطفى زمزم، رئيس مجلس الأمناء، وفازت بالجائزة جمعية الاورمان ومثلها الأستاذ محمود فواد الرئيس التنفيذي، وفازت بالجائزة مؤسسة شباب القادة (YLF) وتسلمها النائب أحمد فتحي، رئيس مجلس الأمناء، وفازت بالجائزة مؤسسة الجارحي للتنمية المجتمعية، وتسلمها النائب محمد الجارحي، الرئيس التنفيذي والأمين العام.في فئة الشركات الأكثر نموا وتطورًا، فاز بالجائزة البنك الأهلي المصري، حيث استلمتها الأستاذة دينا أبو طالب، رئيسة قطاع التسويق والتنمية الاجتماعية، كما فاز البنك التجاري الدولي - مصر (CIB)، الذي استلمت جائزته الدكتورة داليا عبد القادر، رئيس قطاع التمويل المستدام، كما فازت بالجائزة شركة السويدي إليكتريك واستلمت الجائزة الأستاذة منال حسن، رئيس قطاع الاستدامة ونائب رئيس مجلس أمناء مؤسسة السويدي إليكتريك، كما فازت بالجائزة Vodafone مصر، حيث تسلمتها الأستاذة ياسمين الدسوقي، مديرة إدارة الأعمال المستدامة، كما فازت بالجائزة Telecom Egypt واستلمتها الأستاذة ميار نجيب، رئيس قطاع الإعلام والمسؤولية المجتمعية. كذلك، فازت شركة e& Egypt، وتسلم الجائزة الأستاذ أحمد إمبابي، رئيس قطاع الاتصال المؤسسي والعلامات التجارية والمسؤولية المجتمعية، وفازت بالجائزة شركة Sanofi مصر، حيث استلمت الجائزة الأستاذة غادة ميشال، رئيس الاتصالات والمسؤولية الاجتماعية، كما فاز بالجائزة بنك القاهرة وتسلمها الأستاذ تامر الطوبجي، مدير إدارة المسؤولية المجتمعية والتنمية المستدامة، كما فازت بالجائزة شركة طاقة عربية، وتسلم الجائزة الأستاذ شريف مبارك، رئيس قطاع الاستدامة، كما فازت شركة Innovo واستلم الجائزة المهندس محمد جمال،العضو المنتدب، كما فازت بالجائزة نهضة مصر للنشر، واستلمت جائزتها الدكتورة داليا إبراهيم، رئيس مجلس الإدارة.كما فازت الجائزة بي تك، حيث استلمت الجائزة الأستاذة خديجة مكتبي، رئيس قسم العلاقات العامة والإعلام والمسؤولية المجتمعية، كما فاز بالجائزة بنك أبو ظبي الأول FAB BANK وتسلمها الاستاذ أحمد ممدوح حسن الرئيس التنفيذي للحوكمة المؤسسية، وأمين سر مجلس الإدارة، ورئيس الاستدامة في البنك، كما فاز بالجائزة Credit Agricole وتسلمتها السيدة هالة رجب المستشار القانونى ومسئول الحوكمة، وفازت بالجائزة شركة Geocycle مصر وتسلمها الأستاذ أدهم المهدي المدير العام للشركة، وفاز بالجائزة United Bank وتسلمتها الأستاذة جيهان ابو حسين رئيس قطاع المسئولية المجتمعية والاستدامة بالمصرف المتحد، كما فازت بالجائزة شركةTalabat وتسلمتها الاستاذة مها صالح رئيس الاتصالات و الشؤون العامة والاستدامة بالشركة، وفاز بالجائزة بنك ADCB، وتسلمتها الأستاذة إيناس قدري ، رئيس الاتصال المؤسسي والتسويق - بنك أبو ظبي التجاري- مصر، وفازت بالجائزة شركة Qalaa Holdingsوتسلمتها الاستاذة غادة حمودة رئيس قطاع الاستدامة والتسويق لشركة القلعة، كما فازت بالجائزة شركة Samsung تسلمها الأستاذ أحمد جعفر، رئيس قطاع التسويق في الشركة، وفازت بالجائزة شركة Beko Egypt وتسلمها الأستاذ عمر بدراوي رئيس قطاع التسويق، كما فازت بالجائزة شركة Fine وتسلمها الأستاذ علاء التهامي مدير قسم الجودة شركة فاين القابضة مصر، كما فازت بالجائزة شركة تبارك القابضة، وتسلمها المهندس علي الشرباني رئيس مجلس إدارة الشركة.وفي فئة الشركات الأكثر دعمًا للمنظومة الخاصة بتطبيق معايير الاستدامة، فازت بالجائزة شركة Finance in Motion وتسلمها الأستاذ محمد مرسي المدير الاقليمي للشركة، كما فاز بالجائزة المركز المصري للبصمة الكربونية وتسلمها الدكتور عمر غالي رئيس مجلس إدارة المركز، كما فازت بالجائزة شركةD Carbon وتسلمها الدكتور إيهاب شلبي رئيس مجلس إدارة الشركة، وفازت بالجائزة شركة Integral وتسلمها الدكتور عمرو أسامة عبد العزيز، رئيس مجلس إدارة الشركة، كما فازت بالجائزة شركة Strategic Gears وتسلمها الدكتور سيف عبد المجيد مدير مكتب مصر والمدير التنفيذي للشركة، وفازت بالجائزة أيضًا شركة United Accountant وتسلمها الاستاذ هيثم تركي الشريك التنفيذي لمؤسسة المحاسبون المتحدون اعضاء نكسيا العالمية، كما فازت بالجائزة GIZ وتسلمها السيد أندرياس روب ، مدير برنامج تنمية القطاع الخاص في GIZ مصر.في فئة الشركات الأكثر دعمًا لريادة الأعمال المجتمعية فاز بالجائزة المهندس محمد نجاتي، الشريك المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة Exits ، كما فازبالجائزة الأستاذ أحمد رشاد، مؤسس منصة "بزنس بالعربي"، كما فاز بالجائزة جمعية شباب رجال أعمال، الأستاذ باسم الشنواني - رئيس جمعية شباب رجال أعمال .و تم تكريم POD Egypt و تسلمتها الأستاذة مي محسن، نائب المدير العام للعلاقات العامة والفعاليات في POD Egypt، وفاز بالجائزة The PROs و تسلمتها الأستاذة هنا طه، مدير العلاقات الإعلامية في The PROs.ووضح حسن مصطفى رئيس الملتقى السنوى للمسئولية المجتمعية والتنمية المستدامة في كلمته أن جائزة اثر تعد حدث تفاعلي لتشجيع مجتمع الأعمال والمجتمع المدني على الفخر والاعتزاز بما قدموه لخدمة المجتمع المصري ودعم الخطط الوطنية لإحداث تنمية مستدامة شاملة، وتحقيق اقتصاد احتوائى يحقق نمو مستدام ينعم به الجميع، وينعكس على حياة المواطن من توفير حياة كريمة تليق به، وأكد أن الجائزة قدمت للجهات الفائزة تقديرًا لدورهم الفعال ومجهوداتهم المبذولة لإحداث نقلة نوعية وتغييرًا حقيقيًا في حياة المواطن، وتكليلًا لما قدموه من إنجازات لترسيخ الاستدامة وقيادة مسيرة التنمية وخلق أثر تنموي مستدام ينعكس بالإيجاب على مستقبل الأجيال القادمة.وأضاف مصطفى أن الجائزة سوف يتم الحفاظ على استمرارية انعقادها بشكل سنوي وفقًا لقواعد ومبادىْ حاكمة تتميز بالشفافيه والنزاهة فى الاختيار لتكون جائزة إقليمية تنعقد على أرض وطننا الحبيب جمهورية مصر العربية، وذلك بهدف تعزيز المسؤولية المجتمعية وتشجيع المزيد من الشركات والأفراد على الانخراط في مشاريع مجتمعية، والترويج للمبادرات الناجحة وإبراز القصص الملهمة لتحفيز الآخرين، بالإضافة إلى تحفيز التغيير الإيجابي وتسليط الضوء على الرموز والشخصيات المؤثرة في نشر ثقافة الاستدامة والعمل التنموي، وتحفيز المزيد من الأطراف المعنية بالانخراط في مسيرة التنمية.وتُطلق "جائزة أثر" برعاية وتنظيم إدارة الملتقى السنوي للمسئولية المجتمعية والتنمية المستدامة، والذي يعقد منذ 2014 ويعد أكبر منصة تنموية تجمع قادة الأعمال وكافة الأطراف المعنية بالتنمية في مصر على مدار أكثر من عشر سنوات ماضية تحت رعايات حكومية مميزة وبمشاركة الآلاف من أبرز الخبراء والرؤساء التنفيذين والمديرين ومحترفي الاستدامة إيمانا منهم بضرورة تبادل الخبرات والرؤى مما نتج عنه العديد من الشراكات الفعالة والمبادرات المؤثرة على الأعمال والمجتمع على حد سواء.جائزة أثر تُكرّم أفضل الممارسات المستدامة وتسعي إلي تعزيز الابتكار والإبداع والاستثمار في المستقبل، وتحتفي بكل خطوة نحو عالم أفضل للأجيال القادمة. انضموا لنا وكونوا جزءًا من التغيير .. معاً نحو استدامة الأثر! فعاليات جائزة أثر (1) فعاليات جائزة أثر (2) فعاليات جائزة أثر (3) فعاليات جائزة أثر (4) فعاليات جائزة أثر (5) فعاليات جائزة أثر (6) فعاليات جائزة أثر (7) فعاليات جائزة أثر (8) فعاليات جائزة أثر (9) فعاليات جائزة أثر (10) فعاليات جائزة أثر (11) فعاليات جائزة أثر (12) فعاليات جائزة أثر (13) فعاليات جائزة أثر (14) فعاليات جائزة أثر (15) فعاليات جائزة أثر (16) فعاليات جائزة أثر (17) فعاليات جائزة أثر (18) فعاليات جائزة أثر (19) فعاليات جائزة أثر (20) فعاليات جائزة أثر (21) فعاليات جائزة أثر (22) فعاليات جائزة أثر (23) فعاليات جائزة أثر (24)

الدستور
٠١-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- الدستور
هل تعود الشركات العالمية إلى روسيا؟
مع التقارب السياسي الذي بدا جليًا عقب اجتماع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بنظيره الروسي فلاديمير بوتين، أصبح التساؤل حول عودة الشركات الأجنبية إلى روسيا مشروعًا. فمن الناحية النظرية، فإن العودة للاستثمار في روسيا يعد أمراً تستحق إعادة النظر فيه.جاذبية الاقتصاد الروسيتُصنَّف روسيا كإحدى أهم الدول في أعين المستثمرين الأجانب، لما تتمتع به من عوامل جذب على جانبي العرض والطلب. فمن جهة الطلب، تمتلك روسيا تعدادًا سكانيًا يبلغ 144 مليون نسمة، ويتميّز دخل الفرد فيها بمستوى متوسط مرتفع، حيث تبلغ حصته من الناتج المحلي الإجمالي نحو 14 ألف دولار سنويًا. وما يزيد من جاذبية السوق الروسي أن الدخل لا يتوزع بالتساوي، إذ يستحوذ أعلى 20% من السكان دخلًا على 46% من إجمالي الدخل، ما يعني أن ملايين الروس يتمتعون بقدرة شرائية عالية.أما على جانب العرض، فتزخر روسيا بـ 30% من موارد العالم، إذ تمتلك أكبر احتياطي من الغاز وثاني أكبر احتياطي نفطي عالميًا. ويُعد الاقتصاد الروسي مثالًا على المرونة والقدرة على التعافي؛ ففي عام 1998 واجهت روسيا أزمة مالية عجزت فيها عن سداد ديونها، إلا أنها وبعد أقل من 25 عامًا أصبحت خامس أقوى اقتصاد عالميًا، وكانت على وشك تجاوز اليابان لتحتل المرتبة الرابعة. كما أن موقع روسيا الجغرافي الاستراتيجي، الذي يربط بين الشرق والغرب، يُعزز من جاذبيتها الاستثمارية.العوامل المؤثرة في عودة الشركاترغم العوامل الاقتصادية المشجعة، فإن عودة الشركات الأجنبية إلى روسيا تعتمد على عدة اعتبارات، من أبرزها:موقف الشركات الأجنبية نفسهاالشركات التي انسحبت من السوق الروسي وأعلنت تضامنها مع أوكرانيا، مثل Danone وCarlsberg ، من غير المرجح أن تحظى بالترحيب مجددًا. كذلك، فإن الشركات التي تتطلب استثمارات رأسمالية ضخمة تخشى العودة، لا سيما في ظل تهديدات الرئيس الروسي بالانتقام من مصادرة أصول روسيا في الخارج، والتي تُقدر بنحو 240 مليار دولار، إضافة إلى 58 مليار دولار تعود إلى رجال أعمال روس نافذين.وحتى إن قررت هذه الشركات العودة، فستكون بحاجة إلى تمويل داخلي لتقليل مخاطر التأميم والمصادرة. ومع ذلك، فإن أسعار الفائدة المرتفعة في روسيا، والتي بلغت 21% لأفضل العملاء، تجعل خيار الاقتراض مكلفًا وغير عملي. في المقابل، تبدو عودة الشركات العاملة في قطاعي الأغذية والتجزئة أكثر سهولة، نظرًا لعدم خضوع هذين القطاعين للعقوبات بشكل كامل، وهو ما يُفسر استمرار شركات مثل PepsiCo وMondelez في العمل بالسوق الروسي، بدعوى أن قطاع الأغذية يعدّ إنسانيًا حتى في أوقات الحروب.طريقة خروج الشركات من روسيا تلعب دورًا محوريًا في إمكانية عودتها مستقبلًا. فعلى سبيل المثال، قامت شركة رينو ببيع حصتها في شركة Avtovaz مقابل 1 روبل، مع احتفاظها بخيار إعادة الشراء خلال ست سنوات. مثل هذه الشركات ستكون عودتها شبه مؤكدة حال انتهاء الحرب وانحسار مخاطر التأميم.سياسات الحكومة الروسيةتعتبر الحكومة والشعب الروسي أن الشركات الأجنبية التي انسحبت قد خذلتهم، لذا وضعت السلطات الروسية متطلبات جديدة لترخيص الشركات الأجنبية، مما يجعلها أكثر انتقائية في السماح بعودتها. وقد صرّح نائب رئيس الوزراء الروسي بأن الحكومة ستكون انتقائية في اختيار الشركات العائدة، فيما أكد وزير الخارجية أن الشركات المسموح لها بالعودة يجب ألا تكون عاملة في قطاعات ذات تأثير جوهري على الاقتصاد الروسي. أما الرئيس الروسي فقد شدد على ضرورة إعطاء الأولوية للشركات المحلية عند استئناف الأعمال التجارية.سلوك العملاء الروس والأجانبفي أوقات الحروب، تميل الشعوب إلى دعم المنتجات الوطنية، وهذا ما شهدته روسيا خلال السنوات الأخيرة. فمع تزايد العقوبات الإقتصادية على روسيا، بات المواطن الروسي أكثر ميلًا لاستهلاك السلع المحلية من منظور وطني وإقتصادي، خاصة في ظل ارتفاع معدلات التضخم التي بلغت 8% سنويًا خلال السنوات الأربع الماضية، مما يجعل المنتجات المحلية أكثر تنافسية من حيث السعر.أما العملاء الأجانب، الذين أيدوا انسحاب الشركات من روسيا لأسباب «أخلاقية» تتعلق بالنزاع الأوكراني، فقد يكون لآرائهم تأثير كبير على قرار العودة. فرغم تكبّد بعض الشركات خسائر كبيرة عند مغادرتها روسيا، مثل ماكدونالدز، إلا أن أسعار أسهمها لم تتأثر سلبًا بشكل كبير، مما يوحي بأن المستثمرين اعتبروا هذا القرار وقائيًا يحميهم من مخاطر مستقبلية. وبالتالي، فإن عودة الشركات إلى روسيا قد تثير مخاوف المستثمرين، مما ينعكس سلبًا على أسعار أسهمها.واقع السوق الروسي اليوممنذ اندلاع الحرب وفرض العقوبات الاقتصادية، عملت روسيا على إحلال المنتجات الأجنبية ببدائل محلية. ففي قطاع الأغذية، تم إنشاء مصانع جديدة لإنتاج الألبان والأجبان التي كانت تُستورد من الاتحاد الأوروبي، بينما شهدت قطاعات أخرى، مثل المقاهي والملابس والمفروشات، دخول علامات تجارية روسية جديدة.وفي مجال التكنولوجيا، تم استبدال Google بمحرك البحث الروسي Yandex، و Amazon بمنصة Rustore، واستُبدلت مواقع التواصل الاجتماعي العالمية بالمنصة الروسية VK. أما في قطاع السيارات، فقد زادت حصة الشركات الصينية ( مثل BYD وGeely ) في السوق الروسي من 10% إلى 50% خلال السنوات الثلاث الأخيرة، مما يُظهر مدى التغير الذي طرأ على الاقتصاد الروسي وحاجة الإقتصاد للشركات الأجنبية.وعليه فإن عودة الشركات الأجنبية إلى روسيا ليست أمرًا محسومًا، بل تعتمد على عدة عوامل معقدة، منها موقف الشركات نفسها، ومدى قبول الحكومة الروسية لها، وسلوك العملاء الروس والدوليين، فضلًا عن التغيرات التي طرأت على السوق الروسي. فبينما لا تزال روسيا تحتفظ بجاذبية اقتصادية هائلة، إلا أن الواقع الجديد الذي فرضته العقوبات والتوجهات المحلية قد يجعل عودة الشركات أكثر تعقيدًا مما كانت عليه قبل الحرب. وعليه، فإن أي شركة تفكر في العودة إلى روسيا عليها أن تدرس بعناية البيئة السياسية والاقتصادية الجديدة، وأن تضع في اعتبارها أن السوق الروسي اليوم لم يعد كما كان عند مغادرتها.

مصرس
١٦-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- مصرس
إدارة الغذاء والدواء الأمريكية تحذر من مزيج فطائر Quaker Oats بسبب مخاطر صحية خطيرة
أصدرت إدارة الغذاء والدواء الأمريكية (FDA) تحذيرًا هامًا بشأن مزيج الفطائر والوافل من شركة Quaker Oats، حيث تم تصعيد الاستدعاء إلى الفئة الأولى، وهي الفئة الأكثر خطورة، نظرًا لاحتواء بعض المنتجات على حليب غير معلن عنه، مما قد يؤدي إلى ردود فعل تحسسية خطيرة أو حتى الوفاة لدى الأشخاص الذين يعانون من حساسية الحليب. تفاصيل استدعاء منتجات Pearl Millingأعلنت شركة Quaker Oats، التابعة لشركة PepsiCo، في 14 يناير 2025 عن استدعاء محدود لبعض عبوات Original Pancake & Waffle Mix من علامة Pearl Milling Company (التي كانت تُعرف سابقًا باسم Aunt Jemima).قامت إدارة الغذاء والدواء الأمريكية (FDA) يوم الخميس 15 فبراير 2025، بترقية فئة الاستدعاء إلى المستوى الأول، مما يشير إلى مخاطر صحية خطيرة محتملة.تم توزيع المنتجات المسحوبة في 11 ولاية أمريكية، وهي: * أركنساس، إلينوي، إنديانا، أيوا، كانساس، كنتاكي، مينيسوتا، ميسيسيبي، نبراسكا، يوتا، ويسكونسن. * المنتجات المتأثرة تحمل رمز UPC 30000 65040، مع تاريخ انتهاء صلاحية 12 سبتمبر 2025. * تم بيع المنتجات للمستهلكين منذ 18 نوفمبر 2024، ولم يتم الإبلاغ عن أي ردود فعل تحسسية حتى الآن.تحذير للمستهلكين والاحتياطات اللازمةأكدت Pearl Milling Company أنه يجب على الأفراد الذين يعانون من حساسية الحليب عدم استهلاك المنتج والتخلص منه فورًا.ويتم استدعاء المنتجات المتضررة فقط، ولم يتم سحب أي منتجات أخرى من الشركة.استدعاءات سابقة لشركة Quaker Oatsلم تكن هذه الحادثة الأولى من نوعها، حيث قامت شركة Quaker Oats بعدة عمليات سحب للمنتجات في السنوات الأخيرة، أبرزها: 1. ديسمبر 2023: سحب أكثر من 20 نوعًا من ألواح الجرانولا والحبوب بسبب خطر التلوث بالسالمونيلا. 2. مارس 2021: استدعاء آلاف الأكياس من رقائق الأرز بنكهة الشواء الحلوة بسبب وجود فول الصويا غير المعلن عنه.