logo
#

أحدث الأخبار مع #PewResearch

سام ألتمان: طريقة استخدامك لـChatGPT قد تكشف عمرك
سام ألتمان: طريقة استخدامك لـChatGPT قد تكشف عمرك

الرجل

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • علوم
  • الرجل

سام ألتمان: طريقة استخدامك لـChatGPT قد تكشف عمرك

في تصريح لافت، قال سام ألتمان، الرئيس التنفيذي لشركة OpenAI، إن الطريقة التي يتفاعل بها المستخدمون مع ChatGPT تكشف الكثير عن أعمارهم، مشيرًا إلى اختلافات واضحة بين الأجيال في كيفية الاستفادة من الأداة. ألتمان: الطلاب لا يتخذون قرارًا دون الرجوع إلى ChatGPT خلال مشاركته في فعالية AI Ascent التي نظمتها شركة Sequoia Capital، أوضح ألتمان أن كبار السن يميلون لاستخدام ChatGPT كبديل لمحرك بحث جوجل، حيث يعتمدون عليه للحصول على معلومات سريعة وإجابات مباشرة. وعلى النقيض من ذلك، فإن الشباب في العشرينيات والثلاثينيات يستخدمونه كمستشار شخصي يساعدهم على اتخاذ قرارات حياتية، بينما طلاب الجامعات يتعاملون معه كـ"نظام تشغيل فعلي" يدير مختلف تفاصيل حياتهم. وأوضح ألتمان أن طلاب الجامعات أصبحوا يربطون الأداة بملفاتهم الشخصية، ويطورون أنظمة استخدام معقّدة تشمل أوامر محفوظة وأدوات إضافية، ما يجعل ChatGPT جزءًا لا يتجزأ من روتينهم الأكاديمي واليومي. وقال: "بعضهم لا يتخذ قرارًا مهمًا دون الرجوع إلى ChatGPT، لأنه يملك المعرفة الكاملة بسياق حياتهم وتاريخ تواصلهم مع الآخرين". أرقام تؤكد الاختلاف بين الأجيال في فبراير الماضي، نشرت OpenAI تقريرًا أظهر أن طلاب الجامعات في الولايات المتحدة هم الأكثر استخدامًا لـ ChatGPT مقارنة بأي فئة أخرى، وأشار إلى أن أكثر من ثلث الأمريكيين بين 18 و24 عامًا يعتمدون على الأداة بشكل منتظم. كما كشفت دراسة لمركز Pew Research نُشرت في يناير أن نسبة المراهقين الأمريكيين (13-17 عامًا) الذين يستخدمون ChatGPT في إنجاز واجباتهم المدرسية تضاعفت خلال عام واحد، من 13% في 2023 إلى 26% في 2024، وتُظهر هذه الأرقام أن ChatGPT لم يعد مجرد أداة تقنية، بل أصبح انعكاسًا لطبيعة الجيل، وعلاقته بالذكاء الاصطناعي.

الإسلام في صدارة النمو العالمي: مسؤولية دينية وإنسانية تتجاوز الأرقام…اشرف المذيوب
الإسلام في صدارة النمو العالمي: مسؤولية دينية وإنسانية تتجاوز الأرقام…اشرف المذيوب

الصحفيين بصفاقس

time٢٦-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الصحفيين بصفاقس

الإسلام في صدارة النمو العالمي: مسؤولية دينية وإنسانية تتجاوز الأرقام…اشرف المذيوب

26 افريل، 22:00 رغم أن الإسلام لم يكن يومًا الديانة الأولى من حيث عدد الأتباع عالميًا، إلا أنه بات اليوم أكثر الديانات نموًا وانتشارًا في العالم، بحسب ما تشير إليه تقارير مراكز البحوث الدولية. وبحسب توقعات مؤسسة 'Pew Research'، فإن الإسلام قد يتجاوز المسيحية في عدد الأتباع بحلول عام 2070، مدفوعًا بمعدلات نمو سكاني مرتفعة في الدول الإسلامية واعتناق متزايد له في الدول الغربية. لكن السؤال الأهم لا يكمن فقط في 'كم عدد المسلمين؟'، بل في: ماذا يفعل المسلمون بهذا الامتداد؟ وأي دور يلعبونه في صياغة السلام العالمي؟ الإسلام… دعوة للسلام أم غارق في الصراعات؟ جوهر الإسلام، كما جاء في القرآن الكريم، هو السِّلم: 'يا أيها الذين آمنوا ادخلوا في السلم كافة…' (سورة البقرة: 208) الإسلام ليس مجرد منظومة عقائدية، بل هو رسالة حضارية، تهدف إلى تحقيق التوازن، وإرساء قواعد العدل، وصون كرامة الإنسان، بغض النظر عن دينه أو لونه أو لغته. لكن المفارقة المؤلمة تكمن في أن كثيرًا من الدول الإسلامية اليوم غارقة في الحروب، أو صامتة أمام ظلم صارخ كما يحدث في فلسطين، حيث يُباد الأبرياء، ويُقتل الأطفال، وتُستباح الأرض، تحت أعينٍ عالمية باردة، ومواقف عربية باهتة. نمو الإسلام مسؤولية، لا ميدالية إنّ تصاعد أعداد المسلمين في العالم ليس وسامًا نُعلّقه على الصدر، بل مسؤولية كبرى تُحتّم علينا أن نكون دعاة سلام، وروّاد عدل، وحماة للكرامة الإنسانية. وإن من العبث أن نتحدث عن انتشار الإسلام في أوروبا أو كندا، بينما لا نجد صوتًا موحدًا يُندد بما يحدث في غزة أو سوريا أو السودان أو اليمن. فهل يُعقل أن يبلغ عدد المسلمين اليوم نحو ربع سكان العالم، ومع ذلك لا يستطيعون توحيد موقف إنساني واضح أمام المجازر اليومية؟ الوحدة الإسلامية ليست حلمًا طوباويا نعم، الخلافات السياسية بين الدول الإسلامية عميقة، والمصالح متشابكة، والتدخلات الخارجية كثيرة. لكن رغم كل ذلك، لا يزال هناك مجال لتوحيد الكلمة في القضايا الجوهرية، وعلى رأسها وقف الحروب، والدفاع عن المظلومين، ومواجهة الجرائم الإنسانية، لا من منطلق ديني فقط، بل من منطلق إنساني شامل. إنّ من المؤسف أن بعض الدول الإسلامية تموّل حروبًا عبثية في دول شقيقة، في حين أن الإسلام يأمر بالتآزر والرحمة: 'وإن طائفتان من المؤمنين اقتتلوا فأصلحوا بينهما…' (سورة الحجرات: 9) فلسطين… الاختبار الحقيقي لوحدة المسلمين ما يحدث في فلسطين، خاصة في غزة، ليس فقط صراعًا سياسيًا، بل امتحانًا أخلاقيًا لكل مسلم على وجه الأرض. إن بقاء الأمة في موقع المتفرّج، أو الاكتفاء ببيانات شجب، هو جريمة صامتة. يجب أن تكون القضية الفلسطينية نقطة التقاء لا خلاف، فهي تعبّر عن كل ما يُفترض أن يدافع عنه الإسلام: العدالة، الكرامة، والحق في الحياة. خاتمة: من الكم إلى الكيف نعم، الإسلام في طريقه ليكون الديانة الأولى في العالم. لكن ما لم يواكب هذا النمو وعي جمعي موحد، ومشروع أخلاقي عالمي، وروح حقيقية لنشر السلم والعدل، فإن الأرقام ستبقى فارغة من معناها. المطلوب ليس أن نكون الأكثر عددًا، بل أن نكون الأكثر أثرًا في نصرة المظلوم، وإنهاء الحروب، وإعلاء كلمة الإنسانية باسم الإسلام.

استطلاع رأي: نظرة الأميركيين تجاه "إسرائيل" أصبحت أكثر سلبية خلال السنوات الـ3 الماضية
استطلاع رأي: نظرة الأميركيين تجاه "إسرائيل" أصبحت أكثر سلبية خلال السنوات الـ3 الماضية

الديار

time٠٩-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الديار

استطلاع رأي: نظرة الأميركيين تجاه "إسرائيل" أصبحت أكثر سلبية خلال السنوات الـ3 الماضية

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب كشف استطلاع رأي، أجراه مركز أبحاث أميركي، أنّ 32% من الأميركيين المستطلعة آراؤهم، لا يثقون برئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو. وأفادت نتائج الاستطلاع، الذي أجراه مركز "بيو" للأبحاث Pew Research، بأنّ 31% من الأميركيين يرون أنّ الرئيس الأميركي دونالد ترامب يُظهر تحيّزاً مُفرطاً لـ"إسرائيل" مقابل 29% يرونه متوازناً. ويعارض 62% من الأميركيين فكرة سيطرة الولايات المتحدة على غزة، وفق نتائج الاستطلاع، التي كشفت أيضاً أنّ 53% من الأميركيين يعبرون بآراء سلبية تجاه "إسرائيل" مقارنةً مع 42% قبل السابع من تشرين الأول 2023. وخلص استطلاع مركز "بيو" للأبحاث إلى أنّ "نظرة الأميركيين تجاه إسرائيل أصبحت أكثر سلبية خلال السنوات الثلاث الماضية". وتزامن الإعلان عن نتائج الاستطلاع مع تصريح ترامب بأنه يعمل على إعادة الأسرى، وأنه لو كان رئيساً للولايات المتحدة لما حدث هجوم الـ7 من تشرين الأول، على حد قوله. وشهدت العاصمة الأميركية واشنطن، تظاهرة ضخمة، السبت الماضي، نظمها ناشطون ومؤيدون لحقوق الشعب الفلسطيني، احتجاجاً على سياسات الحكومة الأميركية في دعمها المستمر للتطهير العرقي في الأراضي الفلسطينية المحتلة، فضلاً عن سياسات الإدارة الأميركية في ملاحقة واعتقال الطلاب من جنسيات مختلفة بسبب دعمهم لنضال الشعب الفلسطيني.

استطلاع: نظرة الأميركيين تجاه "إسرائيل" أصبحت أكثر سلبية خلال السنوات الـ3 الماضية
استطلاع: نظرة الأميركيين تجاه "إسرائيل" أصبحت أكثر سلبية خلال السنوات الـ3 الماضية

الميادين

time٠٩-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الميادين

استطلاع: نظرة الأميركيين تجاه "إسرائيل" أصبحت أكثر سلبية خلال السنوات الـ3 الماضية

كشف استطلاع رأي، أجراه مركز أبحاث أميركي، أنّ 32% من الأميركيين المستطلعة آراؤهم، لا يثقون برئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو. وأفادت نتائج الاستطلاع، الذي أجراه مركز "بيو" للأبحاث Pew Research، بأنّ 31% من الأميركيين يرون أنّ الرئيس الأميركي دونالد ترامب يُظهر تحيّزاً مُفرطاً لـ"إسرائيل" مقابل 29% يرونه متوازناً. 8 نيسان 8 نيسان ويعارض 62% من الأميركيين فكرة سيطرة الولايات المتحدة على غزة، وفق نتائج الاستطلاع، التي كشفت أيضاً أنّ 53% من الأميركيين يعبرون بآراء سلبية تجاه "إسرائيل" مقارنةً مع 42% قبل السابع من تشرين الأول/ أكتوبر 2023. وخلص استطلاع مركز "بيو" للأبحاث إلى أنّ "نظرة الأميركيين" تجاه "إسرائيل" أصبحت أكثر سلبية خلال السنوات الثلاث الماضية". تزامن الإعلان عن نتائج الاستطلاع مع تصريح ترامب بأنه يعمل على إعادة الأسرى، وأنه لو كان رئيساً للولايات المتحدة لما حدث هجوم الـ7 من أكتوبر حينها، حد قوله. وشهدت العاصمة الأميركية واشنطن، تظاهرة ضخمة، السبت الماضي، نظمها نشطاء ومؤيدون لحقوق الشعب الفلسطيني، احتجاجاً على سياسات الحكومة الأميركية في دعمها المستمر للتطهير العرقي في الأراضي الفلسطينية المحتلة، فضلاً عن سياسات الإدارة الأميركية في ملاحقة واعتقال الطلاب من جنسيات مختلفة بسبب دعمهم لنضال الشعب الفلسطيني.

الفرق بين جيل الألفية وجيل Z.. وأنتَ إلى أي منهما تنتمي؟
الفرق بين جيل الألفية وجيل Z.. وأنتَ إلى أي منهما تنتمي؟

مجلة سيدتي

time٠٢-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • مجلة سيدتي

الفرق بين جيل الألفية وجيل Z.. وأنتَ إلى أي منهما تنتمي؟

إذا تحدثنا عن الشباب، فإننا نعني جيل الألفية وجيل Z، والذي يظن البعض أنهم جيل واحد أو متقاربان في الصفات، لكن الحقيقة، كما تؤكد دراسة موسعة نشرتها منصة YPulse، أن الاختلافات بين الجيلين عميقة، تشمل أموراً جذرية في رؤيتهما للحياة، للعمل، وللعالم من حولهم. جيل Z تحديداً كانت له بصمة خاصة في تغيير شكل ملامح الحياة وكثير من المفاهيم، فيما لا يزال جيل الألفية يمثل المزيج بين الواقع والعالم الافتراضي، وفي خضم هذه الاختلافات والتطورات يتشكل العالم الآن. منْ هو جيل الألفية وجيل Z؟ وفقاً لمركز Pew Research Center، فإن جيل الألفية يشمل منْ وُلدوا بين عامي 1981 و1996. أي أن هؤلاء كانوا في مرحلة المراهقة والبلوغ مع مطلع الألفية، وقد شهدوا أحداثاً مفصلية، نشأ جيل الألفية في ظل الثورة الرقمية الأولى، حيث كان عليهم التكيف مع الإنترنت والهواتف المحمولة ووسائل التواصل الاجتماعي أثناء انتقالهم إلى سن الشباب. واليوم، تتراوح أعمارهم بين 28 و44 عاماً. أما جيل Z، وفقاً لتعريف Pew Research، فيشمل منْ وُلدوا من عام 1997. ويُعد هذا الجيل أول منْ نشأ في عالم رقمي بالكامل. فمنذ طفولتهم، كان الإنترنت جزءاً أساسياً وطبيعياً في حياتهم، و وسائل التواصل الاجتماعي أداة يومية للتواصل، كما أنهم عرفوا الهواتف الذكية حتى أنهم ربما لا يعرفون الحياة قبل الإنترنت. الفروق بين جيل الألفية وجيل Z كل جيل منهما عاش ظروفاً مختلفة؛ لذلك هناك فروق واضحة بين أبناء الجيلين، يمكن رصدها في التالي: الفروق الاقتصادية بين الرخاء والأزمات نشأ جيل الألفية خلال فترة من النمو الاقتصادي وبدايات ثورات التكنولوجيا ، شهدوا انطلاق الإنترنت وتطور الهواتف المحمولة، وصعود شبكات التواصل الاجتماعي، ولكن مع خروجهم للعمل شهدوا أزمات طاحنة، مثل الانهيار المالي 2008 وجائحة كوفيد-19. على النقيض جاء جيل Z الذي ولد في عالم ما بعد الإنترنت، وبدأوا مع الأزمة الاقتصادية العالمية، وهذا انعكس لاحقاً على سلوكهم المالي، فهم يفضلون شراء الموضة السريعة، كما أنهم أكثر جرأة في اقتحام عالم ريادة الأعمال، ويضعون حدوداً واضحة بين الحياة الشخصية والعمل منذ سن مبكرة. تقول لورين جونسون، مؤسسة شركة BerryLemon إن جيل Z يعرف متى لا تستحق الوظيفة بذل مزيد من الجهد والالتزام، وذلك لأنهم أكثر وعياً بقيمة قدراتهم، ويفضلون ثقافة الإنجاز والتسارع. الصحة النفسية أولوية عند جيل Z رغم أن القلق من المستقبل سمة يشترك فيها الجيلان، فإن 84% من جيل Z يشعرون بالقلق من المستقبل مقابل 72% من جيل الألفية. لكن الأهم أن جيل Z يتحدث عن صحته النفسية بشكل جريء ودون الشعور بوصمة اجتماعية. في دراسة سابقة أفاد 91% من جيل Z أن أي شيء يخص الصحة النفسية تعد ميزة أساسية في أي وظيفة. تقول الناشطة في مجال الصحة النفسية ، جيجي روبنسون: "جيل Z لا يخجل من التحدث عن حاجته للعلاج أو الدواء. ما يميزهم هو انفتاحهم وصراحتهم في التعبير عن مشاعرهم النفسية". المنصات المفضلة لكل جيل يميل جيل الألفية إلى منصات نصية مثل فيسبوك وتويتر، بينما يفضل جيل Z المنصات البصرية مثل TikTok وYouTube. فبالنسبة لجيل Z، الإنترنت ليس أداة، بل مكان يعيشون فيه، يتعلمون من خلاله، ويبحثون فيه عن الوظائف. أيضاً، يعتبر جيل Z أكثر تأثراً بـ"ثقافة المؤثرين"؛ حيث يتابع 60% من الجيل صناع محتوى عبر الإنترنت، مقارنة بـ42% من جيل الألفية. ولم يتوقف دور المؤثرين عند هذا الحد، بينما امتد إلى رؤية جيل Z لوسائل الدخل البديلة؛ إذ يرى أكثر من نصفهم أن وسائل التواصل تمثّل فرصة للعمل الجانبي أو حتى الأساسي. مفهوم الشراء والتسوق جيل الألفية الأكثر ميلاً لشراء الماركات الفاخرة والمظهر الخارجي، على العكس، فإن جيل Z يهتم بالمعنى العاطفي للمنتج. تقول المؤثرة أماندا ماكسويل بحسب inc : "جيل Z لا يهتم إن كانت الحقيبة من ماركة مشهورة. يحملون أكياس قماش عادية، فيما تركض دور الأزياء خلفهم بتصميم حقائب مماثلة بمئات الدولارات ولا يشتريها إلا الألفيون". الترفيه من الألعاب للميتافيرس كلا الجيلين نشأ على الألعاب الإلكترونية، لكن جيل Z نقله إلى مستوى جديد؛ لأنه أكثر تفاعلاً، فهم لا يتشاركون الألعاب فقط، بل يبنون فيها هويتهم، ويتفاعلون اجتماعياً، ويشترون رموزاً تميز شخصياتهم الرقمية. تقول تينا مولكوين، مديرة شركة Kindred PR: "جيل Z يعيش التواصل الاجتماعي داخل الألعاب، وينفق ليظهر بمكانة مرموقة رقمية. هم جيل أكثر استقلالاً ويحب العمل الفردي، ويجب على أصحاب الأعمال احتواؤه بدلاً من تغييره". الاستقلالية أو التعاون 71 % من جيل Z يؤمنون بمقولة: "إذا أردت أن تُنجز العمل جيداً، افعله بنفسك". بينما جيل الألفية كان ميالاً للعمل الجماعي، يفضل بيئات العمل التعاونية، ويحب ترتيب المكاتب في دوائر للمشاركة. التعليم الخاص مقابل التعليم الرسمي يعد جيل Z أكثر انفتاحاً على خيارات التعليم الخاص سواء داخل أو خارج الدولة، بينما يميل أبناء جيل الألفية إلى التعليم الرسمي التقليدي، ونادراً ما يخاطرون في خيارات التعليم، وكذلك في اختيار الوظيفة. اقرأوا أيضاً

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store