logo
#

أحدث الأخبار مع #Phys

أخبار التكنولوجيا : دراسة: تسارع ارتفاع مستوى سطح البحر حتى لو اقتصر الاحترار على 1.5 درجة مئوية
أخبار التكنولوجيا : دراسة: تسارع ارتفاع مستوى سطح البحر حتى لو اقتصر الاحترار على 1.5 درجة مئوية

نافذة على العالم

timeمنذ يوم واحد

  • علوم
  • نافذة على العالم

أخبار التكنولوجيا : دراسة: تسارع ارتفاع مستوى سطح البحر حتى لو اقتصر الاحترار على 1.5 درجة مئوية

الاثنين 26 مايو 2025 01:31 مساءً نافذة على العالم - قال باحثون، إن ارتفاع منسوب مياه البحر سيُشكل اختبارًا قاسيًا لقدرة البشرية على الصمود في النصف الثاني من القرن الحادي والعشرين وما بعده، حتى لو تحدت الدول الصعاب وحددت الاحتباس الحراري عند الهدف الطموح البالغ 1.5 درجة مئوية. ووفقا لما ذكره موقع "Phys"، أفادوا في دراسة أن وتيرة ارتفاع منسوب مياه المحيطات العالمية تضاعفت خلال ثلاثة عقود، وستتضاعف مجددًا بحلول عام 2100، وفقًا للاتجاهات الحالية، لتصل إلى حوالي سنتيمتر واحد سنويًا. وقال كريس ستوكس، الباحث الرئيسي في الدراسة والأستاذ في جامعة دورهام في إنجلترا: "إن الحد من الاحتباس الحراري عند 1.5 درجة مئوية سيكون إنجازًا كبيرًا"، وسيُجنب البشرية العديد من الآثار المناخية الوخيمة. وأضاف: "لكن حتى لو تحقق هذا الهدف، فمن المرجح أن يتسارع ارتفاع منسوب مياه البحار إلى معدلات يصعب جدًا التكيف معها". أظهرت أبحاث سابقة أنه في غياب تدابير وقائية مثل الجدران البحرية، فإن ارتفاع مستوى سطح البحر بمقدار 20 سنتيمترًا إضافيًا (7.8 بوصة) بحلول عام 2050 سيتسبب في أضرار ناجمة عن الفيضانات تقدر بنحو تريليون دولار سنويًا في أكبر 136 مدينة ساحلية في العالم. يعيش حوالي 230 مليون شخص على اليابسة ضمن متر واحد (3.2 قدم) من مستوى سطح البحر، ويقيم أكثر من مليار شخص ضمن 10 أمتار. ويُعزى ارتفاع مستوى سطح البحر، بنسبة متساوية تقريبًا، إلى تفكك الصفائح الجليدية والأنهار الجليدية الجبلية، بالإضافة إلى توسع المحيطات الدافئة، التي تمتص أكثر من 90% من الحرارة الزائدة الناتجة عن تغير المناخ.

مساعٍ لتطوير كمبيوتر أسرع بمليون مرة!
مساعٍ لتطوير كمبيوتر أسرع بمليون مرة!

أخبارنا

timeمنذ 3 أيام

  • علوم
  • أخبارنا

مساعٍ لتطوير كمبيوتر أسرع بمليون مرة!

في إطار تعاون دولي بين جامعة أريزونا، ومعهد كاليفورنيا للتكنولوجيا في الولايات المتحدة، وجامعة لودفيغ ماكسيميليان في ألمانيا، يعمل باحثون على ابتكار وسيلة يمكن من خلالها استخدام نبضات من الضوء لا تتجاوز مدتها أقل من تريليون من الثانية لتشغيل أجهزة الكمبيوتر. وتمكن فريق بحث دولي من التلاعب بالإلكترونات المكونة للذرة لتتجاوز بشكل فوري الحواجز المادية الطبيعية، وفقًا لموقع "فيز Phys" العلمي، وهو ما يعتبر إنجازًا يعيد تعريف الحدود التقليدية لقدرات وحدات المعالجة لأجهزة الكمبيوتر. ويسعى فريق البحث للاستفادة مما يُعرف علميًا باسم ظاهرة "النفق الكمي أو الكمومي Tunneling"، والتي تعني قدرة الجسيمات على النفاذ وكأنها تحفر نفقًا في جدار لتخرج منه، وهو ما يحدث في بعض الظواهر الطبيعية مثل النشاط الإشعاعي. وتركز الدراسة، المنشورة في مجلة "ناتشر Nature" العلمية، على قدرة هذه التقنية الحديثة على الوصول لسرعات معالجة أعلى من رقائق الكمبيوتر الحديثة. ويؤكد الأستاذ المساعد في الفيزياء والعلوم البصرية بجامعة أريزونا الأمريكية، محمد حسن، والذي قاد سابقا جهودا لتطوير أسرع مجهر إلكتروني في العالم، أن إرسال البيانات بهذه السرعات سيحدث ثورة في عالم الحوسبة كما نعرفه. ويقول حسن: "لقد شهدنا قفزة هائلة في تطوير تقنيات مثل برمجيات الذكاء الاصطناعي، لكن سرعة تطوير الأجهزة لا تسير بالسرعة نفسها. ولكن بالاعتماد على اكتشاف الحواسيب الكمومية (الكمية)، يمكننا تطوير أجهزة تواكب الثورة الحالية في برمجيات تكنولوجيا المعلومات.ستساهم الحواسيب فائقة السرعة بشكل كبير في الاكتشافات في أبحاث الفضاء والكيمياء والرعاية الصحية وغيرها". وكان الفريق البحثي يدرس في الأصل التوصيل الكهربائي لعينات معدلة من "الغرافين Graphene"، وهي مادة تتكون من طبقة واحدة من ذرات الكربون. وعندما يسلط الباحثون أشعة الليزر على الغرافين، تثير طاقة الليزر الإلكترونات المكونة للمادة وتتشكل على هيئة تيار. في بعض الأحيان. وتمكن الباحثون من تعديل عينات من مادة الغرافين بحيث يمكن للإلكترونات المكونة لها الانزلاق عبر نفق شبه فوري. ويقول حسن: "عند دخول المختبر، تتوقع دائما ما سيحدث لكن جمال العلم الحقيقي يكمن في التفاصيل الصغيرة التي تحدث والتي تدفعك إلى مزيد من البحث. بمجرد أن أدركنا أننا حققنا تأثير النفق هذا، كان علينا اكتشاف المزيد". وبالفعل، نجح الفريق لاحقًا في تطوير أسرع "مفتاح ضوئي phototransistor" للتحكم في الضوء في العالم. ويوضح حسن: "هذا الإنجاز يمثل قفزة كبيرة إلى الأمام في تطوير تقنيات الكمبيوتر فائقة السرعة".

بقيادة عالم مصري.. مساعٍ لتطوير كمبيوتر أسرع بمليون مرة! – DW – 2025/5/22
بقيادة عالم مصري.. مساعٍ لتطوير كمبيوتر أسرع بمليون مرة! – DW – 2025/5/22

DW

timeمنذ 5 أيام

  • علوم
  • DW

بقيادة عالم مصري.. مساعٍ لتطوير كمبيوتر أسرع بمليون مرة! – DW – 2025/5/22

في خطوة قد تغيّر مستقبل التكنولوجيا، يقود باحث مصري فريقا دوليا لتطوير تقنية تستخدم النبضات الضوئية لتشغيل الحواسيب، بسرعة تفوق الرقائق الحالية بمليون مرة. فما طبيعة هذا الابتكار؟ وما الذي يميّزه عن التقنيات التقليدية؟ في إطار تعاون دولي بين جامعة أريزونا، ومعهد كاليفورنيا للتكنولوجيا في الولايات المتحدة، وجامعة لودفيغ ماكسيميليان في ألمانيا، يعمل باحثون على ابتكار وسيلة يمكن من خلالها استخدام نبضات من الضوء لا تتجاوز مدتها أقل من تريليون من الثانية لتشغيل أجهزة الكمبيوتر. وتمكن فريق بحث دولي من التلاعب بالإلكترونات المكونة للذرة لتتجاوز بشكل فوري الحواجز المادية الطبيعية، وفقًا لموقع "فيز Phys" العلمي، وهو ما يعتبر إنجازًا يعيد تعريف الحدود التقليدية لقدرات وحدات المعالجة لأجهزة الكمبيوتر. ويسعى فريق البحث للاستفادة مما يُعرف علميًا باسم ظاهرة "النفق الكمي أو الكمومي Tunneling"، والتي تعني قدرة الجسيمات على النفاذ وكأنها تحفر نفقًا في جدار لتخرج منه، وهو ما يحدث في بعض الظواهر الطبيعية مثل النشاط الإشعاعي. وتركز الدراسة، المنشورة في مجلة "ناتشر Nature" العلمية، على قدرة هذه التقنية الحديثة على الوصول لسرعات معالجة أعلى من رقائق الكمبيوتر الحديثة. ويؤكد الأستاذ المساعد في الفيزياء والعلوم البصرية بجامعة أريزونا الأمريكية، محمد حسن، والذي قاد سابقا جهودا لتطوير أسرع مجهر إلكتروني في العالم، أن إرسال البيانات بهذه السرعات سيحدث ثورة في عالم الحوسبة كما نعرفه. ويقول حسن: "لقد شهدنا قفزة هائلة في تطوير تقنيات مثل برمجيات الذكاء الاصطناعي، لكن سرعة تطوير الأجهزة لا تسير بالسرعة نفسها. ولكن بالاعتماد على اكتشاف الحواسيب الكمومية (الكمية)، يمكننا تطوير أجهزة تواكب الثورة الحالية في برمجيات تكنولوجيا المعلومات.ستساهم الحواسيب فائقة السرعة بشكل كبير في الاكتشافات في أبحاث الفضاء والكيمياء والرعاية الصحية وغيرها". وكان الفريق البحثي يدرس في الأصل التوصيل الكهربائي لعينات معدلة من "الغرافين Graphene"، وهي مادة تتكون من طبقة واحدة من ذرات الكربون. وعندما يسلط الباحثون أشعة الليزر على الغرافين، تثير طاقة الليزر الإلكترونات المكونة للمادة وتتشكل على هيئة تيار. في بعض الأحيان. وتمكن الباحثون من تعديل عينات من مادة الغرافين بحيث يمكن للإلكترونات المكونة لها الانزلاق عبر نفق شبه فوري. ويقول حسن: "عند دخول المختبر، تتوقع دائما ما سيحدث لكن جمال العلم الحقيقي يكمن في التفاصيل الصغيرة التي تحدث والتي تدفعك إلى مزيد من البحث. بمجرد أن أدركنا أننا حققنا تأثير النفق هذا، كان علينا اكتشاف المزيد". وبالفعل، نجح الفريق لاحقًا في تطوير أسرع "مفتاح ضوئي phototransistor" للتحكم في الضوء في العالم. ويوضح حسن: "هذا الإنجاز يمثل قفزة كبيرة إلى الأمام في تطوير تقنيات الكمبيوتر فائقة السرعة". تحرير: عادل الشروعات

أخبار التكنولوجيا : هل تعمل أرصدة الكربون فى الغابات على حماية البيئة وتساعدها بالفعل؟
أخبار التكنولوجيا : هل تعمل أرصدة الكربون فى الغابات على حماية البيئة وتساعدها بالفعل؟

نافذة على العالم

time٢٠-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • نافذة على العالم

أخبار التكنولوجيا : هل تعمل أرصدة الكربون فى الغابات على حماية البيئة وتساعدها بالفعل؟

الثلاثاء 20 مايو 2025 04:31 مساءً نافذة على العالم - يتطلب إطلاق طائرة وإبقائها في الجو استهلاكًا كبيرًا من الوقود، مما يعني انبعاثات هائلة، وفي الواقع، يُنتج قطاع الطيران غازات دفيئة أكثر من العديد من الدول الكبرى، وتُدرك معظم شركات الطيران أن هذا ليس مظهرًا جيدًا، لذا فهي تُشجع على استخدام وقود أنظف، وتُتيح للركاب فرصة تعويض انبعاثات الكربون الناتجة عن الرحلة من خلال الاستثمار في الحفاظ على الغابات، وتوفير ما يكفي من الأشجار لامتصاص الانبعاثات البيئية، ولكن هل يُفيد هذا الكوكب حقًا أم أنه مجرد وسيلة للشركات لتحسين صورتها؟ وفقا لما ذكره موقع "Phys"، وجدت دراسة جديدة، شارك في قيادتها باحثون في جامعة بوسطن ومنظمة "فرقة عمل الهواء النظيف" غير الربحية، أن بعض هذه الجهود، المعروفة باسم برامج ائتمان كربون الغابات، قد لا تُحقق فائدة تُذكر، وذلك بعد دراسة البرامج التي تُنظم المعايير، والتي عادةً ما تُعتمد من جانب الحكومات أو الجهات التنظيمية المستقلة، وخلص الباحثون إلى أنه يُمكن وضع ضوابط أكثر صرامة للمساعدة في ضمان تحقيقها أي فوائد مناخية. وفي مقال نُشر في مجلة "مستقبل الأرض"، أوصى الباحثون بسلسلة من الإرشادات الجديدة والتحسينات على "نظام سوق الكربون، من شأنها تعزيز اعتمادات كربون الغابات عالية الجودة والموثوقة". تقول لوسي هوتيرا، الأستاذة المتميزة في كلية الآداب والعلوم بجامعة بوسطن ورئيسة قسم الأرض والبيئة: "كان هناك إقبال كبير على هذه الاعتمادات لتمكين الشركات من تحقيق أهدافها المتعلقة بالاستدامة، ولكن وُجد أن بعض الاعتمادات مشكوك في فعاليتها". وتضيف: "لا تتناول هذه الورقة البحثية ما إذا كان النظام معطلاً، فلنلغِه فحسب؛ بل تبحث فيما يعمل جيدًا وما لا يعمل، وكيف يمكننا تحسينه، فإن ضعف الإرشادات يعني عدم ضمان فوائد المناخ." إذا كانت شركة تتوقع تجاوز انبعاثات الكربون المخطط لها أو المقررة قانونًا، أو تسعى فقط لإثبات جدارتها البيئية، فيمكنها تعويضها بشراء أرصدة، حيث إن كل رصيد هو وعد بخفض أو إزالة ثاني أكسيد الكربون في مكان مقابل كل طن منه يُضخ في مكان آخر، إلا أن هذه الأرصدة مثيرة للجدل ولها الكثير من المنتقدين، حيث ذكرت صحيفة الجارديان أن أكثر من 90٪ من تعويضات الكربون في الغابات المطيرة التي تُقدمها أكبر جهة مُعتمدة لا قيمة لها، ومع ذلك، يقول الخبراء إنه إذا تم تنفيذها بشكل صحيح، فإنها تنطوى على إمكانات هائلة.

أخبار التكنولوجيا : الولايات المتحدة تتوقف عن تتبع تكاليف الطقس المتطرف الناجم عن تغير المناخ
أخبار التكنولوجيا : الولايات المتحدة تتوقف عن تتبع تكاليف الطقس المتطرف الناجم عن تغير المناخ

نافذة على العالم

time١٠-٠٥-٢٠٢٥

  • علوم
  • نافذة على العالم

أخبار التكنولوجيا : الولايات المتحدة تتوقف عن تتبع تكاليف الطقس المتطرف الناجم عن تغير المناخ

السبت 10 مايو 2025 06:45 مساءً نافذة على العالم - لن تتعقب الإدارة الوطنية للمحيطات والغلاف الجوي (NOAA) بعد الآن تكلفة الكوارث الجوية الناجمة عن تغير المناخ، بما في ذلك الفيضانات وموجات الحر وحرائق الغابات وغيرها، ويُعد هذا أحدث مثال على التغييرات التي طرأت على الوكالة وإدارة ترامب، والتي حدت من موارد الحكومة الفيدرالية المخصصة لتغير المناخ. وفقا لما ذكره موقع "Phys"، تتبع الإدارة الوطنية للمحيطات والغلاف الجوي (NOAA) الأحداث المناخية، وهي مُكلفة بتوقعات الطقس اليومية، وتحذيرات العواصف الشديدة، ومراقبة المناخ، كما أنها تُعدّ الجهة الأم لهيئة الأرصاد الجوية الوطنية. وأعلنت الوكالة أن مراكزها الوطنية للمعلومات البيئية لن تُحدث قاعدة بياناتها الخاصة بالكوارث الجوية والمناخية التي تُقدر قيمتها بمليارات الدولارات بعد عام 2024، وأن معلوماتها، التي تعود إلى عام 1980، ستُحفظ في الأرشيف. كما تتبعت الإدارة مئات الأحداث الكبرى في جميع أنحاء البلاد، بما في ذلك الأعاصير المدمرة، وعواصف البَرَد، والجفاف، والتجمد، التي بلغت خسائرها تريليونات الدولارات. تستقي قاعدة البيانات معلوماتها بشكل فريد من بيانات المساعدة الصادرة عن الوكالة الفيدرالية لإدارة الطوارئ، ومؤسسات التأمين، والهيئات الحكومية، وغيرها، لتقدير الخسائر الإجمالية الناجمة عن الكوارث الفردية. قالت كيم دوستر، مديرة الاتصالات في الإدارة الوطنية للمحيطات والغلاف الجوي، في بيان، إن هذا التغيير "يتماشى مع الأولويات المتطورة، واللوائح القانونية، والتغييرات في أعداد الموظفين". يقول العلماء، إن هذه الظواهر الجوية تزداد تواترًا وتكلفةً وشدةً مع تغير المناخ، وقد عزا الخبراء تزايد شدة الحرارة المنهكة الأخيرة، وإعصار ميلتون، وحرائق الغابات في جنوب كاليفورنيا، وموجات البرد القارس إلى تغير المناخ. ويُعد تقييم تأثير الظواهر الجوية الناجمة عن ارتفاع درجة حرارة الكوكب أمرًا بالغ الأهمية، لا سيما في المجتمعات الأكثر عرضة للفيضانات والعواصف والحرائق.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store