أحدث الأخبار مع #PremierePro


الاتحاد
١٧-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- الاتحاد
أحمد بافضل.. مسيرة إبداعية في الفنون البصرية الرقمية
خولة علي (أبوظبي) يجمع الإماراتي أحمد بافضل بين الفن الرقمي والهندسة المدنية، من خلال دراسته الأكاديمية في الهندسة المدنية في جامعة الشارقة وشغفه العميق بالفنون البصرية، وتنوعت مهاراته وإبداعاته بين الرسم، التصوير، الإخراج، التصميم، الكتابة، والشعر، ما أكسب أعماله بعداً فنياً غنياً يجمع بين التقنية الرقمية والإحساس، ومن خلال مسيرته المستمرة التي بدأت عام 2018، استطاع أن يكون لنفسه حضوراً مميزاً في المشهد الفني المحلي والدولي، مقدماً أعمالاً تعكس رؤية معاصرة متجذرة في الهوية والخيال. بدأت رحلة أحمد بافضل في عالم الفن الرقمي عام 2018، بعد سنوات قضاها بين الألوان التقليدية، من الفحم والأكريليك إلى الحبر والقهوة، وقال: كنت ولا أزال من عشاق الفن التقليدي، لكن الفن الرقمي قدم لي مساحات جديدة للتجريب، خصوصاً أنه تطور طبيعي للفنان الذي يحب أن يرى العالم من زوايا متجددة، واعتمدت في تطوير مهاراتي على التعلم الذاتي المكثف، والتجريب المستمر، ومتابعة أحدث الاتجاهات العالمية في هذا المجال. أسلوب فني ما يميز أعمال بافضل هو المزج بين المتناقضات، بين الحلم والواقع، بين التراث والمعاصرة، وبين وعي المهندس وبصيرة المخرج، وعن ذلك قال: في كل عمل فني فرصة لحكاية لا تقال بالكلمات، فأنا أنظر للعمل كمهندس من حيث التكوين، كمخرج من حيث المشهد، وككاتب من حيث الفكرة، وكفنان من حيث الإحساس، وأجد في مصادر الإلهام تنوعاً يعكس شخصيتي، فمن مشهد في الشارع إلى حلم عابر، من جملة في كتاب إلى ومضة ذاكرة، فلا أبحث عن الإلهام، بل أتركه يمر، ثم ألتقطه لأحوله إلى صورة ناطقة بالمشاعر. برامج احترافية ولفت بافضل إلى أنه يستخدم مجموعة من البرامج التقنية الاحترافية منها Photoshop، Illustrator، Lightroom، وPremiere Pro، إلى جانب أدوات الذكاء الاصطناعي Midjourney. لكنه يؤكد أن الفرق لا تصنعه الأدوات، بل تصنعه العين، والخبرة، والإحساس. وقال: الفن الرقمي له روح، بصمة، ورسالة، لكن تحتاج إلى صدق في كل تفصيلة لتصل إلى الناس. مستقبل ويؤمن بافضل بأن المستقبل للفن الرقمي، لكنه لا يرى ذلك على حساب الفنون التقليدية، وقال: الفرق بين العمل الرقمي والتقليدي يكمن فقط في الأدوات، أما القيمة فواحدة. مؤكداً أن الذكاء الاصطناعي لن يلغي دور الفنان، بل يضيف له بعداً جديداً، وأن الإنسان سيبقى محور الإبداع، مهما تطورت الأدوات. محلي وعالمي تنقل بافضل بين معارض محلية وعالمية، أبرزها: معرض «الحكمة عبر الزمن» (2024) في بيت الحكمة بالشارقة، ومعرض «الشارقة بأعيننا» (2025)، وComic Craze Vol.3 في أبوظبي (2023)، ومعرض «الثقافة الإماراتية» في سفارة الإمارات بطوكيو (2023)، و«إكسبوجر الدولي للتصوير» في الشارقة (2019 و2025). كما ساهم في مشاريع فنية بارزة مثل حملة Dubai Destinations بالتعاون مع Brand Dubai، ومبادرة The Gift of Giving مع الهلال الأحمر الإماراتي، إلى جانب تصميم مسرحيات مثل «الخيَار الأخير» و«ديستوبيا»، بالإضافة إلى مشاركته في فعاليات ثقافية في أميركا واليابان ومصر. الفن بالذكاء الاصطناعي نظّم الفنان أحمد بافضل ورش عمل عديدة منها: ورشة «الفن بالذكاء الاصطناعي» في ناشئة الشارقة عام 2024، ورشة «اصنع عالمك بالفوتوشوب» في المجمع الثقافي بأبوظبي، وورش «الدمج الرقمي» و«المونتاج» بالتعاون مع «وزارة الثقافة والشباب»، وتنظيم فعاليات IndieVerse التي جمعت أكثر من 120 فناناً ومطور ألعاب.


البوابة العربية للأخبار التقنية
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- البوابة العربية للأخبار التقنية
بلمسة واحدة.. أدوبي تكشف عن وكلاء ذكاء اصطناعي يُحرّرون الصور والفيديو
أعلنت شركة أدوبي أنها تعمل على تطوير وكلاء ذكاء اصطناعي مخصصين لبرنامجي 'فوتوشوب Photoshop' و 'بريميير برو Premiere Pro'، بهدف مساعدة المستخدمين في اقتراح تعديلات على الصور ومقاطع الفيديو وتنفيذها تلقائيًا، وذلك وفقًا لما أوضحته الشركة عبر موقعها الرسمي. ويحمل وكيل الذكاء الاصطناعي الخاص ببرنامج فوتوشوب اسم 'الوكيل الإبداعي Creative Agent'، وسيظهر من خلال لوحة جديدة عائمة تُدعى Actions، إذ يقترح تعديلات ذكية تستند إلى تحليل محتوى الصورة. وعلى سبيل المثال: يمكن للوكلاء اقتراح إزالة الأشخاص من الخلفية، أو تعميق مجال الرؤية عبر تمويه العناصر الواقعة خلف الموضوع الرئيسي، ويكفي أن ينقر المستخدم على الاقتراح ليُطبق تلقائيًا. ويأتي هذا التوجه استكمالًا للمزايا التي طرحتها أدوبي سابقًا، مثل أدوات تمديد الصور وملء الفراغات، أو إزالة العناصر غير المرغوبة. وأما الآن، فتطمح أدوبي إلى جعل هذه التجربة أكثر تفاعلية، إذ سيكون بمقدور المستخدمين إصدار الأوامر بلغة طبيعية، مما يُبسّط عملية تنفيذ التعديلات المتقدمة التي تتطلب مهارات معقدة. وفي مقطع فيديو استعراضي نشرته الشركة، طلب أحد المستخدمين من الوكيل تنظيف صورة ما وإضافة صندوق نص خلف أحد الأشخاص، فرد الوكيل بسرد الخطوات تلقائيًا، مثل إزالة الأشخاص في الخلفية، وتعديل الإضاءة، والتخلص من العناصر المشتتة، وإنشاء طبقات للعنصر والنص وتنظيمها ضمن لوحة الطبقات. وفيما يتعلق ببرنامج Premiere Pro، فإن أدوبي تعتزم تطوير وكيل ذكاء اصطناعي بناءً على ميزة Media Intelligence، التي أُطلقت الأسبوع الماضي، وتتيح تحليل مقاطع الفيديو لاكتشاف العناصر وتركيبة المشهد، وسيساعد الوكيل المستقبلي في إنشاء مونتاج أولي بناءً على الأوامر النصية. وسيساعد الوكيل الإبداعي المستقبلي في برنامج Premiere Pro على تحسين اختيارات اللقطات وضبط الألوان ودمج الصوت وغير ذلك. كما أطلقت الشركة ميزة Generative Extend، التي تعتمد على الذكاء الاصطناعي لإضافة ثوانٍ إضافية إلى المقاطع لتسهيل الانتقالات. ومن المقرر أن تُقدّم أدوبي أول وكلاء الذكاء الاصطناعي الخاصين ببرنامج فوتوشوب خلال فعاليات مؤتمرها القادم في العاصمة البريطانية لندن نهاية شهر أبريل الجاري.


صراحة نيوز
١٣-٠٤-٢٠٢٥
- صراحة نيوز
أدوبي تُطلق جيشها الرقمي: وكلاء ذكاء اصطناعي بلمسة سحرية لتحرير الصور والفيديو
صراحة نيوز ـ أعلنت شركة أدوبي أنها تعمل على تطوير وكلاء ذكاء اصطناعي مخصصين لبرنامجي 'فوتوشوب Photoshop' و 'بريميير برو Premiere Pro'، بهدف مساعدة المستخدمين في اقتراح تعديلات على الصور ومقاطع الفيديو وتنفيذها تلقائيًا، وذلك وفقًا لما أوضحته الشركة عبر موقعها الرسمي. ويحمل وكيل الذكاء الاصطناعي الخاص ببرنامج فوتوشوب اسم 'الوكيل الإبداعي Creative Agent'، وسيظهر من خلال لوحة جديدة عائمة تُدعى Actions، إذ يقترح تعديلات ذكية تستند إلى تحليل محتوى الصورة. وعلى سبيل المثال: يمكن للوكلاء اقتراح إزالة الأشخاص من الخلفية، أو تعميق مجال الرؤية عبر تمويه العناصر الواقعة خلف الموضوع الرئيسي، ويكفي أن ينقر المستخدم على الاقتراح ليُطبق تلقائيًا. ويأتي هذا التوجه استكمالًا للمزايا التي طرحتها أدوبي سابقًا، مثل أدوات تمديد الصور وملء الفراغات، أو إزالة العناصر غير المرغوبة. وأما الآن، فتطمح أدوبي إلى جعل هذه التجربة أكثر تفاعلية، إذ سيكون بمقدور المستخدمين إصدار الأوامر بلغة طبيعية، مما يُبسّط عملية تنفيذ التعديلات المتقدمة التي تتطلب مهارات معقدة. وفي مقطع فيديو استعراضي نشرته الشركة، طلب أحد المستخدمين من الوكيل تنظيف صورة ما وإضافة صندوق نص خلف أحد الأشخاص، فرد الوكيل بسرد الخطوات تلقائيًا، مثل إزالة الأشخاص في الخلفية، وتعديل الإضاءة، والتخلص من العناصر المشتتة، وإنشاء طبقات للعنصر والنص وتنظيمها ضمن لوحة الطبقات. وفيما يتعلق ببرنامج Premiere Pro، فإن أدوبي تعتزم تطوير وكيل ذكاء اصطناعي بناءً على ميزة Media Intelligence، التي أُطلقت الأسبوع الماضي، وتتيح تحليل مقاطع الفيديو لاكتشاف العناصر وتركيبة المشهد، وسيساعد الوكيل المستقبلي في إنشاء مونتاج أولي بناءً على الأوامر النصية. وسيساعد الوكيل الإبداعي المستقبلي في برنامج Premiere Pro على تحسين اختيارات اللقطات وضبط الألوان ودمج الصوت وغير ذلك. كما أطلقت الشركة ميزة Generative Extend، التي تعتمد على الذكاء الاصطناعي لإضافة ثوانٍ إضافية إلى المقاطع لتسهيل الانتقالات.


الاتحاد
١٢-٠٤-٢٠٢٥
- الاتحاد
«Adobe» تكشف عن تحديثات ذكاء اصطناعي ثورية في برامجها
أعلنت شركة أدوبي عن تطوير وكلاء ذكاء اصطناعي مخصصين لبرنامجي فوتوشوب (Photoshop) وبريميير برو (Premiere Pro)، بهدف مساعدة المستخدمين في اقتراح تعديلات على الصور ومقاطع الفيديو وتنفيذها تلقائيًا، وذلك وفقًا لما أوضحته الشركة عبر موقعها الرسمي . وكلاء ذكاء اصطناعي لتحرير الصور والفيديو في برنامج فوتوشوب، سيظهر الوكيل الإبداعي ضمن لوحة إجراءات عائمة جديدة تُسمى "Actions Panel"، تقوم هذه اللوحة بتحليل الصورة واقتراح تعديلات ذكية تتناسب مع محتواها، مثل إزالة الأشخاص من الخلفية أو إضافة عمق ميداني عن طريق تعتيم الأجزاء الخلفية من الصورة، كل ما عليك فعله هو النقر على الاقتراح ليتم تنفيذه تلقائيًا . أما في برنامج بريميير برو، فقد كشفت أدوبي عن ميزة "Media Intelligence"، والتي تعمل بمثابة "مخرج رقمي" يساعد محرري الفيديو في العثور على اللقطات المطلوبة من مقاطع فيديو طويلة، من خلال الأوامر النصية. على سبيل المثال، يمكن للمستخدم طلب لقطات بزوايا تصوير معينة أو صور لمنتجات محددة داخل مشاهد الفيديو، لتقوم الأداة بجلبها على الفور، وهو ما يوفر ساعات طويلة كانت تُهدر في التصفح اليدوي للمقاطع. تعزيز الإبداع والإنتاجية تهدف هذه التحديثات إلى تسريع وتسهيل عمليات تحرير الصور والمقاطع المصورة للمستخدمين من مختلف المستويات، مما يسهم في تعزيز الإبداع والإنتاجية. وتُظهر هذه الخطوة التزام أدوبي بتقديم أدوات مبتكرة تعتمد على الذكاء الاصطناعي لتلبية احتياجات المستخدمين المتزايدة في مجالات التصميم والتحرير.


عرب هاردوير
١٢-٠٤-٢٠٢٥
- عرب هاردوير
كيف حوّل الذكاء الاصطناعي فوتوشوب وبريمير برو إلى عمالقة إبداعية؟
أعلنت أدوبي عن ثورة في عالم البرامج الإبداعية من خلال دمج وكلاء الذكاء الاصطناعي المُتقدم في أدواتها الرائدة، فوتوشوب "Photoshop" و Premiere Pro. هذه الوكلاء ليست مُجرّد إضافات تقليدية، بل تعمل كشركاء إبداعيين أذكياء قادرين على أتمتة المهام الروتينية، وتعلُّم تفضيلات المُستخدمين، وتوجيههم خلال العمليات المُعقدّة. يهدف هذا التكامل إلى تقريب الفجوة بين المُبتدئين والمُحترفين، مع تسريع خطوات العمل الإبداعي بشكل غير مسبوق. اقرأ أيضًا: وكلاء الذكاء الاصطناعي الإبداعيون على وكلاء ذكاء اصطناعي تُسمى "الوكلاء الإبداعيون"، المبنية على نماذج Firefly التوليدية والمدعومة بالأنظمة السحابية. وفقًا لإيلي غرينفيلد -المدير التقني لأدوبي فإنّ هذه الوكلاء تتجاوز الأدوات التقليدية بمُحاكاتها لخطوات العمل البشري. فهي لا تقتصر على تطبيق الفلاتر أو التعديلات البسيطة، بل تفهم سياق المشروع وتُنفّذ تسلسلات تحرير (تعديل) كاملة بناءً على أوامر نصية طبيعية. على سبيل المثال، يمكن للمُستخدم أن يطلب من فوتوشوب"إزالة الخلفية، تعديل الألوان، وإعداد الصورة لإنستجرام"، وسيُنفذ البرنامج المُهمة في ثوانٍ دون الحاجة إلى خطوات يدوية. هذه القدرات تمثل قفزة من التحرير التقليدي إلى الأتمتة الذكية مع الحفاظ على التحكم الإبداعي الكامل. فوتوشوب: تحرير الصور بأوامر صوتية وذكاء يأتي فوتوشوب بمجموعة من الميزات المدعومة بالذكاء الاصطناعي، منها: لوحة الإجراءات الذكية: تقترح مهامًا مُتعلقة بالصورة تلقائيًا، مثل تعديل البشرة أو تحسين الإضاءة. التحرير باللغة الطبيعية: يمكن للمُستخدمين كتابة أوامر مثل "استبدال السماء بمنظر ليلي"، وسيُنفذها الذكاء الاصطناعي فورًا. التعبئة التوليدية: أداة مُتقدمة تسمح بإنشاء أو توسيع أجزاء من الصورة مع الحفاظ على التناسق الفني. التعلم التفاعلي: يعرض الذكاء الاصطناعي خطوات التعديل، والذي يُساعد المُبتدئين على فهم التقنيات الاحترافية. Premiere Pro والذكاء الاصطناعي: ثورة في تحرير الفيديو لم يقتصر التطوير على فوتوشوب، فقد شمل Premiere Pro ميزات ذكاء اصطناعي مُتطورة. التمديد التوليدي: يُضيف إطارات تلقائيًا لإطالة المشاهد أو تحسين سلاسة القطع. إزالة العناصر غير المرغوب فيها: يُمكن للمُستخدمين حذف أشخاص أو أشياء من الفيديو عبر أوامر نصية بسيطة. الذكاء الاصطناعي للألوان والصوت: يوازن الألوان ويُحسّن جودة الصوت تلقائيًا. الاختيار الذكي للقطات: يُحدّد أفضل اللقطات بناءً على تعابير الوجه وجودة المشهد. هذه الأدوات تُحدث تحولًا جذريًا في صناعة الفيديو، حيث يُمكن إنجاز مهام تستغرق ساعات في دقائق معدودة. الالتزام الأخلاقي والشفافية في عصر الذكاء الاصطناعي واجهت أدوبي تساؤلات حول استخدام الذكاء الاصطناعي، لذا اعتمدت نهجًا يركز على: تدريب النماذج على بيانات قانونية: باستخدام مُحتوى Adobe Stock والمجال العام فقط. تتبُّع المُحتوى المُنشَأ بالذكاء الاصطناعي: عبر مُبادرة أصالة المُحتوى (CAI) لضمان الشفافية. الحفاظ على التحكُّم البشري: التعديلات غير دائمة ويُمكن التراجُّع عنها في أي وقت. هذا النهج يضمن مسؤولية استخدام الذكاء الاصطناعي ويبني ثقة أكبر بين المُبدعين. المستقبل: إبداع بلا حدود بمساعدة الذكاء الاصطناعي سيُطلق أول وكيل ذكاء اصطناعي في مؤتمر أدوبي ماكس 2025، مع خطط للتوسع في ميزات مُستقبلية مثل: تطبيق هوية العلامة التجارية تلقائيًا. تعلم أنماط التحرير الفردية لكل مُستخدم. التكامل مع برامج أخرى مثل After Effects وLightroom. الخلاصة أن أدوبي لا تستبدل المُبدعين بالذكاء الاصطناعي، بل تمنحهم أدوات لتعزيز إبداعهم، والذي يفتح آفاقًا جديدة في الصناعة الإبداعية.