أحدث الأخبار مع #PsychologyToday


أخبارنا
منذ يوم واحد
- سياسة
- أخبارنا
كيف نتعامل مع تدخلات الآخرين في قراراتنا وحياتنا الشخصية؟
يميل بعض الأشخاص إلى التدخل في شؤون غيرهم وإبداء الرأي في تصرفاتهم أو فيما يتخذون من قرارات، وهو ما يمكن أن يتسبب في ضغوط نفسية واجتماعية على صاحب الشأن. ويؤكد هذا النوع من المواقف على ضرورة التعرف على أساليب تمكننا من التعامل بشكل صحي مع فضول الآخرين، الذي قد يزيد لدرجة غير لائقة، دون الإضرار بعلاقاتنا الاجتماعية. وتتعلق الحدود في جوهرها بمن نمنحه السلطة، و"إذا لم نكن نحن من يقرر حياتنا وجداول أعمالنا وأعباء عملنا، فمن سيقرر؟ تسمح لنا الحدود بتحديد متى وكيف، وما إذا كنا سنتخلى عن هذه السلطة"، بحسب موقع "هارفارد للأعمال hbr". ويشير الأخصائيون النفسيون إلى أهمية "مبدأ الدفاع عن النفس" واحترام رغباتنا واحتياجتنا الشخصية في مواجهة السلوك المتسلط من جانب البعض، وفقًا لموقع "سيكولوجي توداي" (Psychology Today) المتخصص في الصحة النفسية. وتقدم الطبيبة النفسية وأستاذ مساعد الصحة السلوكية والحيوية بجامعة بنسلفانيا الأمريكية، جينيفر إل كيلوسكار، مجموعة حقائق يجب الانتباه إليها لدى التعامل مع تدخلات الأخرين والسلوك الإلحاحي، وربما العدواني، من جانب بعضهم. يجب الانتباه إلى أن الأشخاص الذين يلحون لمعرفة أمر ما أو لدفعك للقيام بشئ ما؛ تعلموا من تجارب سابقة لهم أن "الإلحاح بقوة يحقق لهم ما يريدونه". كما يقوم هؤلاء في كثير من الأحيان بـ"استنزاف" من يتعامل معهم بما يكفي للحصول في النهاية على ما يرغبون فيه، على حد تعبير كيلوسكار. فحاول ألا تقع ضحية لهذا الأسلوب وتجنب التعاطف مع صاحبه، وتذكر أن حل مشكلتك لن يتحقق بالضرورة من خلال الاستجابة لرغبات هؤلاء. ويمكن أن ينطلق إلحاح شخص ما أحيانًا من تحيزاته الشخصية، كالنوع أو العرق أو الدين أو غيرها، بما يخلق لديه شعوراً بأحقيته في الحصول على ما يريده منك. ولمواجهة ذلك، استخدم تبرمك أو غضبك لتعزيز عزيمتك بهدوء والتمسك بموقفك والحدود التي تضعها للأخرين. ومن الضروري أحيانًا مواجهة البعض وإخبارهم صراحة أنهم لا يحترمون حدودك الشخصية، خاصة إذا قام البعض بهذا دون قصد أو لأسباب تتعلق باختلافات ثقافية. واستشر كذلك أصدقاء أو زملاء تثق بهم للتعرف على إيجابيات وسلبيات الموقف محل النقاش، كما يمكنك أيضًا طلب المساعدة من سلطة أعلى في بعض الحالات. وحاول دائمًا التفكير بهدوء بعيدًا عن الضغوطوإعادة تقييم الحجم الفعلي للمشكلة والبدائل الممكنة للتعامل معها.

DW
منذ يوم واحد
- سياسة
- DW
كيف نتعامل مع تدخلات الآخرين في قراراتنا وحياتنا الشخصية؟ – DW – 2025/5/19
الاكتفاء بالرفض أو قول "لا" يمكن أن يكون غير كاف للتعامل مع محاولات البعض التدخل في حياتنا الشخصية، خاصة في المجتمعات الأبوية أو السلطوية. فما هو التعامل الصحيح مع هذا النوع من المواقف دون خسارة علاقاتنا الاجتماعية؟ يميل بعض الأشخاص إلى التدخل في شؤون غيرهم وإبداء الرأي في تصرفاتهم أو فيما يتخذون من قرارات، وهو ما يمكن أن يتسبب في ضغوط نفسية واجتماعية على صاحب الشأن. ويؤكد هذا النوع من المواقف على ضرورة التعرف على أساليب تمكننا من التعامل بشكل صحي مع فضول الآخرين، الذي قد يزيد لدرجة غير لائقة، دون الإضرار بعلاقاتنا الاجتماعية. وتتعلق الحدود في جوهرها بمن نمنحه السلطة، و"إذا لم نكن نحن من يقرر حياتنا وجداول أعمالنا وأعباء عملنا، فمن سيقرر؟ تسمح لنا الحدود بتحديد متى وكيف، وما إذا كنا سنتخلى عن هذه السلطة"، بحسب موقع "هارفارد للأعمال hbr". ويشير الأخصائيون النفسيون إلى أهمية "مبدأ الدفاع عن النفس" واحترام رغباتنا واحتياجتنا الشخصية في مواجهة السلوك المتسلط من جانب البعض، وفقًا لموقع "سيكولوجي توداي" (Psychology Today) المتخصص في الصحة النفسية. وتقدم الطبيبة النفسية وأستاذ مساعد الصحة السلوكية والحيوية بجامعة بنسلفانيا الأمريكية، جينيفر إل كيلوسكار، مجموعة حقائق يجب الانتباه إليها لدى التعامل مع تدخلات الأخرين والسلوك الإلحاحي، وربما العدواني، من جانب بعضهم. يجب الانتباه إلى أن الأشخاص الذين يلحون لمعرفة أمر ما أو لدفعك للقيام بشئ ما؛ تعلموا من تجارب سابقة لهم أن "الإلحاح بقوة يحقق لهم ما يريدونه". كما يقوم هؤلاء في كثير من الأحيان بـ"استنزاف" من يتعامل معهم بما يكفي للحصول في النهاية على ما يرغبون فيه، على حد تعبير كيلوسكار. فحاول ألا تقع ضحية لهذا الأسلوب وتجنب التعاطف مع صاحبه، وتذكر أن حل مشكلتك لن يتحقق بالضرورة من خلال الاستجابة لرغبات هؤلاء. ويمكن أن ينطلق إلحاح شخص ما أحيانًا من تحيزاته الشخصية، كالنوع أو العرق أو الدين أو غيرها، بما يخلق لديه شعوراً بأحقيته في الحصول على ما يريده منك. ولمواجهة ذلك، استخدم تبرمك أو غضبك لتعزيز عزيمتك بهدوء والتمسك بموقفك والحدود التي تضعها للأخرين. ومن الضروري أحيانًا مواجهة البعض وإخبارهم صراحة أنهم لا يحترمون حدودك الشخصية، خاصة إذا قام البعض بهذا دون قصد أو لأسباب تتعلق باختلافات ثقافية. واستشر كذلك أصدقاء أو زملاء تثق بهم للتعرف على إيجابيات وسلبيات الموقف محل النقاش، كما يمكنك أيضًا طلب المساعدة من سلطة أعلى في بعض الحالات. وحاول دائمًا التفكير بهدوء بعيدًا عن الضغوطوإعادة تقييم الحجم الفعلي للمشكلة والبدائل الممكنة للتعامل معها.


الرجل
منذ 5 أيام
- الرجل
لماذا تهتم النساء بمتابعة أخبار الجرائم؟.. دراسة تكشف
أظهرت تقارير حديثة أن النساء يُبدين اهتمامًا أكبر من الرجال بمتابعة أخبار الجرائم والقصص الحقيقية، التي أصبحت من أكثر أشكال المحتوى الترفيهي انتشارًا خلال العقد الأخير، سواء عبر الشاشات أو المنصات الرقمية أو برامج البودكاست. وأوضح تقرير نشره موقع Psychology Today، أن هذا الاهتمام لا يعود فقط إلى الفضول، بل يرتبط بجوانب نفسية عميقة تلبيها هذه القصص لدى المتلقي، وتحديدًا لدى النساء، مثل الشعور بالسيطرة، وفهم التهديدات، وتنظيم المشاعر. وسيلة للتأهب العاطفي والنفسي بالنسبة للعديد من النساء، تمثل قصص الجرائم وسيلة لـفهم الخوف والتعامل معه بطريقة آمنة ومنظمة، إذ تعكس تجارب واقعية تحمل طابع التحذير والوعي، وتمنح المتابعة شعورًا بالجاهزية والاستعداد لتمييز المواقف الخطرة في حياتهن اليومية. وتُشير الأبحاث إلى أن وسائل الإعلام التي تغطي الجرائم تُعد بمثابة تدريب نفسي غير مباشر، للتعامل مع التهديدات المحتملة. وفي هذا السياق، تقول الدراسة إن النساء لا يتابعن الجرائم بدافع الإثارة أو التسلية فقط، بل كمحاولة لـ"إدارة التهديدات" عبر التعلّم من أخطاء الآخرين، وتحليل سلوكيات الضحايا والمجرمين. فوائد نفسية متعددة وفقًا لنظريات الإعلام والاحتياجات النفسية، يُمكن لحالات التفاعل مع أخبار الجرائم أن تُلبي أربع وظائف أساسية لدى الإنسان: - الإدراك والفهم: حيث تمنح القصص ذات الطابع البوليسي فرصة للتفكير المنطقي وفهم الدوافع والأنماط السلوكية. - الشعور بالأمان: من خلال تحليل الوقائع، يشعر الفرد بأنه أكثر وعيًا واستعدادًا للمخاطر. - تنظيم المشاعر: إذ تُحفّز القصص العاطفية القوية مثل الغضب والخوف في سياق يمكن السيطرة عليه. - التواصل الاجتماعي: يتشارك كثيرون مشاعرهم حول الجرائم عبر المجتمعات الرقمية، ما يخلق روابط غير مباشرة تُلبي احتياج الانتماء. من التسلية إلى أداة للوعي يشير التقرير إلى أن هذا النوع من المحتوى يشهد حاليًا نقلة نوعية نحو مزيد من المسؤولية الأخلاقية، عبر التركيز على الضحايا والعدالة والمساءلة بدلًا من مجرد الإثارة. ويُطلَق على هذه الظاهرة مصطلح "محو أمية الجريمة الحقيقية"، أي تطوير وعي جمعي يحترم القصص الواقعية، ويوجه المستهلك نحو تفاعل أكثر إنسانية مع الضحايا. ويختتم التقرير بالتأكيد على أن الجريمة الحقيقية تُقدّم للمتلقي أداة لفهم الذات والمجتمع، كما تُشكّل نافذة للتعبير عن مشاعر الخوف والضعف بشكلٍ منظم، لكن مع ذلك، من المهم أن نتساءل دومًا: هل هذا النوع من المتابعة يمدّنا بالقوة؟ أم أنه يُثقلنا بمزيد من القلق حول العالم؟


مصر اليوم
منذ 6 أيام
- صحة
- مصر اليوم
8 علامات تكشف أن شريكك هو «الرجل المناسب»
كشفت دراسة حديثة في علم النفس الاجتماعي، أن هناك مجموعة من المؤشرات السلوكية والعاطفية التي تساعد في التعرف على ما إذا كان الرجل هو الشريك المناسب لبناء علاقة مستقرة وسعيدة. علامات تكشف أن شريكك هو 'الرجل المناسب' وفي العلاقات العاطفية، لا تكفي المشاعر وحدها، بل يجب الانتباه إلى سلوك الشريك ومدى توافقه مع القيم والتوقعات لبناء حياة مستقرة وسعيدة. ووفقًا لما أورده موقع 'Psychology Today'، فإن هذه العلامات تعتبر دلائل قوية على صحة العلاقة وأنك مع الشخص الصحيح، ومن أهمها : ـ الاحترام المتبادل: يعاملك باحترام دائم في جميع المواقف، ولا يقلل من رأيك أو مشاعرك، حتى في لحظات الخلاف. ـ القدرة على الاستماع والتفاهم: يُنصت إليك باهتمام دون مقاطعة، ويسعى لفهم وجهة نظرك لا لمجرد الرد عليك. ـ الدعم العاطفي والعملي: يقف بجانبك في الأوقات الصعبة، ويدعم طموحاتك وأهدافك دون أن يُقلل من قيمتك أو يعيق تطورك. ـ الصدق والشفافية: يتحدث بوضوح وصراحة، ولا يُخفي عنك جوانب مهمة في حياته، ما يعزز الثقة بينكما. ـ وجود قيم وأهداف مشتركة: تتشاركان في المبادئ الأساسية حول الحياة، مثل الأسرة، العمل، والطموحات المستقبلية. ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة خبرك نت ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من خبرك نت ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة. انتبه: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة مصر اليوم ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من مصر اليوم ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.


نافذة على العالم
منذ 6 أيام
- صحة
- نافذة على العالم
أخبار مصر : 8 علامات تكشف أن شريكك هو «الرجل المناسب»
الأربعاء 14 مايو 2025 04:15 صباحاً نافذة على العالم - كشفت دراسة حديثة في علم النفس الاجتماعي، أن هناك مجموعة من المؤشرات السلوكية والعاطفية التي تساعد في التعرف على ما إذا كان الرجل هو الشريك المناسب لبناء علاقة مستقرة وسعيدة. علامات تكشف أن شريكك هو "الرجل المناسب" وفي العلاقات العاطفية، لا تكفي المشاعر وحدها، بل يجب الانتباه إلى سلوك الشريك ومدى توافقه مع القيم والتوقعات لبناء حياة مستقرة وسعيدة. ووفقًا لما أورده موقع "Psychology Today"، فإن هذه العلامات تعتبر دلائل قوية على صحة العلاقة وأنك مع الشخص الصحيح، ومن أهمها : ـ الاحترام المتبادل: يعاملك باحترام دائم في جميع المواقف، ولا يقلل من رأيك أو مشاعرك، حتى في لحظات الخلاف. ـ القدرة على الاستماع والتفاهم: يُنصت إليك باهتمام دون مقاطعة، ويسعى لفهم وجهة نظرك لا لمجرد الرد عليك. علامات تكشف أن شريكك هو "الرجل المناسب" ـ الدعم العاطفي والعملي: يقف بجانبك في الأوقات الصعبة، ويدعم طموحاتك وأهدافك دون أن يُقلل من قيمتك أو يعيق تطورك. ـ الصدق والشفافية: يتحدث بوضوح وصراحة، ولا يُخفي عنك جوانب مهمة في حياته، ما يعزز الثقة بينكما. ـ وجود قيم وأهداف مشتركة: تتشاركان في المبادئ الأساسية حول الحياة، مثل الأسرة، العمل، والطموحات المستقبلية. علامات تكشف أن شريكك هو "الرجل المناسب" ـ القدرة على الاعتذار وتحمل المسؤولية: لا يتردد في الاعتراف بأخطائه والاعتذار عنها، مما يدل على نضج عاطفي واستعداد للتطور. ـ يشعرك بالأمان العاطفي: يمنحك شعورًا بالاستقرار والطمأنينة، ويبتعد عن التصرفات التي تثير الشك أو القلق. ـ يحترم حدودك واستقلاليتك: لا يفرض سيطرته، ويحترم خصوصيتك وخياراتك الشخصية دون تقليل أو تحكم.