logo
#

أحدث الأخبار مع #PubMed

الذكاء الاصطناعي... لمكافحة «رهاب الأسنان»
الذكاء الاصطناعي... لمكافحة «رهاب الأسنان»

الشرق الأوسط

time٠٤-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • الشرق الأوسط

الذكاء الاصطناعي... لمكافحة «رهاب الأسنان»

في ظل التطورات المتسارعة بمجال الطب الحديث، يشهد قطاع طب الأسنان تحولاً جذرياً بفضل الذكاء الاصطناعي، وتقنيات إلغاء الضوضاء. ولم تكتفِ شركة «أخيراً هدوء!» (!Finally Quiet) فقط بمعالجة الضجيج في العيادات، بل أعادت تعريف بيئة العلاج لدى عيادات طب الأسنان بالكامل، ما يمهد الطريق لمستقبل أكثر راحة، وفعالية للمرضى والأطباء على حد سواء. وأعلنت الشركة في كاليفورنيا أخيراً عن إطلاق منتجها الجديد الذي يستثمر خوارزميات الذكاء الاصطناعي في السيطرة على «رهاب طبيب الأسنان»، أو «فوبيا طبيب الأسنان». تعدّ «فوبيا طبيب الأسنان» التحدي الأكبر أمام العلاج الفعّال، إذ تشير الدراسات إلى أن الخوف من زيارة طبيب الأسنان يعد من أكثر التحديات انتشاراً بين المرضى حول العالم، حيث يعاني 15.3 في المائة من البالغين من هذا القلق وفقاً لدراسة نُشرت عام 2021 في مجلة طب الأسنان. (Journal of Dentistry) وتعد هذه النسبة أعلى بين النساء والشباب، ما يؤثر سلباً على معدلات العلاج الوقائي. وفي المملكة المتحدة، أظهرت دراسة نُشرت عام 2017 في مجلة طب الأسنان البريطانية «British Dental Journal» أن المرضى الذين يعانون من فوبيا الأسنان تكون صحتهم الفموية أقل جودة مقارنةً بغيرهم، حيث يتجنبون الفحوصات الدورية، ويؤخرون العلاجات الضرورية. أما في الولايات المتحدة، فقد كشفت دراسة نشرها موقع الأرشيف الطبي PubMed - أن 19 في المائة من المرضى يعانون من قلق متوسط إلى مرتفع عند زيارة طبيب الأسنان، ما يؤدي إلى تفويت المواعيد، وتأجيل العلاجات، وهو ما ينعكس سلباً على صحة الفم والأسنان على المدى الطويل. وتؤكد هذه الأرقام أهمية ابتكار حلول تقنية تسهم في تحسين تجربة المرضى، وهو ما تقدمه شركة «أخيراً هدوء!» من خلال دمج الذكاء الاصطناعي وتقنيات إلغاء الضوضاء لمساعدة المرضى على التغلب على القلق النفسي أثناء العلاج. ولا تقتصر آثار الضوضاء في العيادات السنية على المرضى فقط، بل تمتد لتؤثر على صحة الأطباء والمساعدين الذين يتعرضون لها بشكل مستمر خلال العمل اليومي. وأظهرت دراسة منهجية حديثة نُشرت عام 2023 في مجلة «الضوضاء والصحة» Noise & Health بقيادة الباحث الرئيس البروفسور أمين رحماني وفريقه البحثي من كلية الصحة العامة في جامعة طهران للعلوم الطبية، أن التعرض المزمن للضوضاء المهنية في عيادات طب الأسنان يرتبط مباشرة بفقدان السمع لدى أطباء الأسنان، والممارسين الصحيين. واستعرضت هذه الدراسة 17 بحثاً من 13 دولة، وكشفت أن 82 في المائة من الدراسات أكدت وجود علاقة مباشرة بين فقدان السمع والتعرض المستمر لضوضاء العيادات. والأمر اللافت أن 71 في المائة من الحالات أظهرت تأثر الأذن اليسرى بشكل أكبر، ما يشير إلى تأثير أنماط العمل، والتعرض غير المتوازن للصوت خلال الإجراءات الطبية على الأسنان. وتسلط هذه النتائج الضوء على ضرورة اعتماد تقنيات حديثة لإلغاء الضوضاء في بيئات العمل الطبية، ليس فقط لتحسين راحة المرضى، ولكن أيضاً للحفاظ على صحة وأداء الممارسين الصحيين. وهنا يأتي دور «أخيراً هدوء!» الذي يوفر حلولاً متقدمة لخلق بيئة علاجية أكثر استدامة وكفاءة. هذا يؤكد الحاجة الملحة لحلول تقنية تقلل الإجهاد السمعي، وتسهم في رفع كفاءة الممارسين الصحيين، ما ينعكس إيجابياً على دقة العمليات الطبية وجودة الأداء في علاج المرضى، حيث أثبتت الدراسات أن توتر المريض وخوفه من طبيب الأسنان عادة ما يكون مرتبطاً بصوت المحفر، أو الأدوات الأخرى، هذا التوتر ينتقل بشكل تلقائي لطبيب الأسنان، ولطاقم المساعدين، مما يؤثر بشكل كبير على جودة ودقة العلاج. يتميز نظام «أخيراً هدوء!» باستخدام خوارزميات متقدمة مدعومة بالذكاء الاصطناعي تقوم بتحليل التاريخ الطبي للمريض، بما في ذلك: - مستوى القلق السابق خلال زيارات الأسنان. - ردود الفعل تجاه أصوات معينة. - تفضيلاته الموسيقية، أو البيئات الصوتية التي تساعده على الاسترخاء. - تفضيل المريض لموسيقى اليوغا من أجل الاسترخاء. وبناءً على هذه المعلومات، يقترح النظام بيئة صوتية مخصصة لكل مريض، سواء كان ذلك من خلال موسيقى علاجية، أصوات الطبيعة، أو ترددات تهدئة عصبية، مما يؤدي إلى تقليل إفراز هرمونات التوتر، وتحسين تفاعل المريض مع العلاج دون الحاجة إلى مهدئات دوائية. إن هذا الابتكار لا يغير فقط شكل العيادات، بل يعيد تعريف العلاقة بين المريض والطبيب، مما يجعل العلاج تجربة أكثر إيجابية وإنسانية. ويفتح الأبواب لجيل جديد من علاجات طب الأسنان التي تجمع بين التكنولوجيا والراحة النفسية.

لا تتخلص منها- 4 فوائد مذهلة لخيوط الموز
لا تتخلص منها- 4 فوائد مذهلة لخيوط الموز

الوكيل

time٢١-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • الوكيل

لا تتخلص منها- 4 فوائد مذهلة لخيوط الموز

الوكيل الإخباري- إذا كنت من الأشخاص الذين يزيلون خيوط الموز قبل تناوله، فقد تفوّت على جسمك فوائد صحية هامة، إذ تحتوي هذه الخيوط الرفيعة على عناصر غذائية مفيدة لا تقل أهمية عن لبّ الموز نفسه، بحسب ما ذكره موقعي India Express وPubMed. اضافة اعلان 🟡 أبرز فوائد خيوط الموز: - تحسين الهضم تحتوي على نسبة عالية من الألياف التي تعزز حركة الأمعاء وتقلل خطر الإصابة بالإمساك. - دعم فقدان الوزن تساعد الألياف في تعزيز الشعور بالشبع لفترات طويلة، ما يقلل من تناول السعرات الحرارية. - غنية بالمعادن والفيتامينات تحتوي على: البوتاسيوم: يساهم في ضبط ضغط الدم. المغنيسيوم: يدعم صحة الأعصاب والعضلات. فيتامين A وB6: يعززان وظائف الجسم الحيوية. - ضبط سكر الدم تُبطئ خيوط الموز امتصاص الكربوهيدرات، مما يساعد في استقرار مستويات السكر لدى مرضى السكري. وينصح خبراء التغذية بعدم إزالة هذه الخيوط عند تناول الموز للاستفادة القصوى من فوائده الصحية.

لا تتخلص منها- 4 فوائد مذهلة لخيوط الموز
لا تتخلص منها- 4 فوائد مذهلة لخيوط الموز

الوكيل

time٢١-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • الوكيل

لا تتخلص منها- 4 فوائد مذهلة لخيوط الموز

الوكيل الإخباري- إذا كنت من الأشخاص الذين يزيلون خيوط الموز قبل تناوله، فقد تفوّت على جسمك فوائد صحية هامة، إذ تحتوي هذه الخيوط الرفيعة على عناصر غذائية مفيدة لا تقل أهمية عن لبّ الموز نفسه، بحسب ما ذكره موقعي India Express وPubMed. اضافة اعلان 🟡 أبرز فوائد خيوط الموز: - تحسين الهضم تحتوي على نسبة عالية من الألياف التي تعزز حركة الأمعاء وتقلل خطر الإصابة بالإمساك. - دعم فقدان الوزن تساعد الألياف في تعزيز الشعور بالشبع لفترات طويلة، ما يقلل من تناول السعرات الحرارية. - غنية بالمعادن والفيتامينات تحتوي على: البوتاسيوم: يساهم في ضبط ضغط الدم. المغنيسيوم: يدعم صحة الأعصاب والعضلات. فيتامين A وB6: يعززان وظائف الجسم الحيوية. - ضبط سكر الدم تُبطئ خيوط الموز امتصاص الكربوهيدرات، مما يساعد في استقرار مستويات السكر لدى مرضى السكري. وينصح خبراء التغذية بعدم إزالة هذه الخيوط عند تناول الموز للاستفادة القصوى من فوائده الصحية.

الذكاء الاصطناعي ومشاركة اطباء العيون
الذكاء الاصطناعي ومشاركة اطباء العيون

اذاعة طهران العربية

time١٧-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • اذاعة طهران العربية

الذكاء الاصطناعي ومشاركة اطباء العيون

يُعتبر إعتام عدسة العين من أكثر أمراض العيون شيوعاً على مستوى العالم، خصوصاً بين كبار السن. يؤدي هذا المرض إلى تعتيم عدسة العين، وإذا لم يتم علاجه في الوقت المناسب، فقد يؤدي إلى العمى الكامل. من جتها اشارت منظمة الصحة العالمية إلى أن إعتام عدسة العين مسؤول عن أكثر من نصف حالات العمى عالمياً، حيث يعاني ملايين الأشخاص من هذا المرض، ففي الولايات المتحدة وحدها، تُجرى حوالي ثلاثة ملايين عملية جراحية سنوياً لإزالة إعتام عدسة العين، مما يكلف نظام الرعاية الصحية مليارات الدولارات. رغم التقدم الطبي، لا يزال الوصول إلى خدمات الفحص والتشخيص المبكر محدوداً في العديد من المناطق، خاصةً في المناطق المحرومة. لذا، فإن تطوير طرق تشخيصية أقل تكلفة وأكثر دقة وسهولة يعد أمراً ضرورياً. تتمثل إحدى التحديات الرئيسية في أن إعتام عدسة العين لا يظهر عليه أعراض واضحة في مراحله المبكرة، مما يجعل العديد من المرضى يدركون مشكلتهم فقط عندما تتدهور رؤيتهم بشكل ملحوظ. في هذا السياق، يمكن أن يسهم استخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي في تحسين النظام الصحي، حيث يمتلك الذكاء الاصطناعي القدرة على تحليل البيانات المعقدة والتعلم من التجارب السابقة. في السنوات الأخيرة، تم استخدام خوارزميات الذكاء الاصطناعي في مجالات طبية متعددة، بما في ذلك أمراض العيون. بفضل هذه التقنية، يمكن تشخيص إعتام عدسة العين بدقة عالية حتى قبل ظهور الأعراض، مما يسهم في الوقاية من العمى وتحسين جودة حياة المرضى. في هذا الإطار، أجرت مريم زامتكاشان، الأستاذة المساعدة في قسم تكنولوجيا المعلومات الصحية بجامعة فاسا للعلوم الطبية، بحثًا بالتعاون مع جامعة كرمان للعلوم الطبية، لدراسة دور تقنيات الذكاء الاصطناعي في تشخيص وإدارة مرض إعتام عدسة العين. سعى الباحثون إلى فهم إمكانية استخدام خوارزميات التعلم الآلي لتحسين سرعة ودقة تشخيص المرض، ولإجراء هذا البحث، قام الفريق بفحص الدراسات المنشورة حول الموضوع باستخدام أسلوب المراجعة المنهجية، حيث استخرجوا جميع المقالات العلمية المكتوبة باللغة الإنجليزية المتعلقة بتطبيق الذكاء الاصطناعي في إعتام عدسة العين من ثلاث قواعد بيانات رئيسية: PubMed، Scopus، وWeb of Science. أظهرت نتائج الدراسات أن أساليب الذكاء الاصطناعي، بما في ذلك الشبكات العصبية التلافيفية وأشجار القرار والتعلم العميق، تم استخدامها في حوالي 70% من حالات التشخيص، و17% في الإدارة، و13% في التنبؤ بالمرض. تساعد هذه الأساليب الأطباء على تحديد المرضى وعلاجهم بشكل أسرع وأكثر دقة مقارنة بالأساليب التقليدية. تشير النتائج إلى أن خوارزميات التعلم العميق، وخاصة الشبكات العصبية التلافيفية، كانت الأكثر فعالية في تشخيص إعتام عدسة العين بدقة. كما تم استخدام نماذج مثل أشجار القرار والخوارزميات البايزية في إدارة المرض، مما يعزز فعالية النظام الصحي من حيث الوقت والتكلفة. وفقًا للباحثين، تشير هذه النتائج إلى أن أنظمة الذكاء الاصطناعي يمكن أن تسهم في تقليل الفجوة في خدمات الرعاية الصحية، خاصةً في المناطق المحرومة أو الريفية حيث يتوفر الأطباء المتخصصون بشكل أقل. حتى التطبيقات المحمولة البسيطة المعتمدة على خوارزميات الذكاء الاصطناعي يمكن أن تساعد العاملين في المجال الطبي في تحديد المرضى المشتبه بهم. وقد تصبح هذه الأدوات جزءًا من برامج الفحص الصحي في البلدان، خاصةً النامية، في المستقبل. من الجدير بالذكر أن مقالة بحثية مستندة إلى هذه الدراسة نُشرت في مجلة "بايافارد سلامات" الثنائية الشهرية، التي تُشرف عليها جامعة طهران للعلوم الطبية وتُعتبر من المصادر الرائدة في مجال الصحة العامة والبحوث الطبية في البلاد.

تتعوض يا جميلة.. رحلة البحث عن الجمال الضائع في عيادة التجميل
تتعوض يا جميلة.. رحلة البحث عن الجمال الضائع في عيادة التجميل

مصراوي

time١٥-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • مصراوي

تتعوض يا جميلة.. رحلة البحث عن الجمال الضائع في عيادة التجميل

في زمن باتت فيه المرآة لا تكفي، والكاميرا الأمامية لا ترحم، أصبح الإنسان – أو لنقل "الإنسانة" تحديدًا بنسبة 70% – لا ترى في ملامحها إلا مشروع تعديل ينتظر الخصم القادم من عيادة التجميل للكريدت كارد. لكن لا تخافي يا جميلة، فكل شيء يمكن تعويضه: أنفك، ذقنك، ابتسامتك، وحتى شعرك الذي ودّعك على حين غفلة. العالم يقول لك بثقة: "تتعوّض يا جميلة". الدراسة التي بين يدينا لا تدّعي الرصانة الأكاديمية فقط، بل تكشف عن عصر يتهافت فيه البشر، ذكورًا كانوا أم إناثًا (وهم كذلك بنسبة 60% ذكورًا، لنكن منصفين)، على إعادة تشكيل وجوههم بما يناسب ثقافة الـ'قبل، وبعد' المتداولة على تيك توك. هل نحن أمام ثورة تجميلية أم مجرد هوس استهلاكي؟ وللإجابة أود الإشارة إلى تأثير المنصات الاجتماعية على مشاعر عدم الرضا عن صورة الجسد وقبول الإجراءات التجميلية. وقد استعرضت مراجعة منهجية، أُجريت وفقًا لإرشادات PRISMA (عناصر إعداد التقارير التفضيلية للمراجعات المنهجية والتحليلات التلوية)، العلاقة بين وسائل التواصل الاجتماعي، وعدم الرضا عن صورة الجسد، والجراحة التجميلية. تضمنت المراجعة 25 دراسة بمشاركة 13,731 شخصًا. وتم البحث في قواعد بيانات مثل PubMed وScienceDirect وGoogle Scholar باستخدام كلمات مفتاحية مثل: 'الجراحة التجميلية'، 'وسائل التواصل الاجتماعي'، و'عدم الرضا عن صورة الجسد'، وذلك عن الدراسات المنشورة بين يناير 2013 وديسمبر 2023. تبين أن المتهافتين على التجميل هم في العشرينات من الرجال والنساء على حد سواء، وكأننا نلغي عمر الزهور ونستبدله بعمر "الفلر والبوتوكس". أما الجامعيون، فهم النخبة المثقفة التي تؤمن بأن الشهادة لا تكفي، ويجب أن تتوافق السيرة الذاتية مع ' السلفى'. لا تتعب نفسك بالتحليل الفلسفي. الدافع الأول هو "كيف يراني الآخرون"، والدافع الثاني هو "كيف أبدو وأنا أروّج لمنتج ما على إنستجرام". أما الدافع الصحي؟ لا تقلق، هو في ذيل القائمة، لأننا ببساطة لا نحتاج لأن نكون أصحاء بقدر حاجتنا لأن نبدو مثاليين في صورة البروفيل. تقول الدراسات إن العمليات التجميلية ساهمت في تعزيز الصورة الذهنية للذات. رائع! لكن الصورة الذهنية ليست مرآة الحقيقة، بل مرآة فلتر "الباريس" أما اقتصاد التجميل، فقد حوّل الأطباء إلى نجوم، والمستشفيات إلى وجهات سياحية، والمستهلكين إلى قروض متحركة على أرجل أنيقة. الجمال لم يعد نعمة تولد بها، بل مشروع استثماري قد تنجح فيه، وقد تحتاج إعادة هيكلة... أو عملية "رتوش" دورية. وبينما تختفي معالم الجمال الطبيعي، وتذوب الملامح في قوالب جاهزة، نهمس في أذنك أيتها الجميلة المعدّلة: "تتعوّضي يا جميلة... بس حاولي متتغيريش تاني قبل قسط الفيلر اللي فات".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store