أحدث الأخبار مع #R1

السوسنة
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- السوسنة
توهج شمسي قوي يسبب اضطراباً مغناطيسياً
السوسنة - أعلن معهد الجيوفيزياء التطبيقية في موسكو عن رصد توهج شمسي قوي، حصل اليوم الاثنين. حيث رصد علماء الفلك توهجاً شمسياً من الفئة M1.9 في منطقة البقع الشمسية (N08W89) 4079، استمر لمدة 11 دقيقة. ووفقاً للبيانات، أثر انفجار الأشعة السينية على طبقة الأيونوسفير للأرض ووصل إلى المستوى R1، كما بلغ اضطراب المجال المغناطيسي مستوى G1. سبق أن حذر الخبراء من تصاعد العواصف المغناطيسية الناتجة عن التوهجات الشمسية، والتي قد تؤثر على أنظمة الطاقة، مسارات الطيور والحيوانات، بالإضافة إلى منظومات الاتصالات والملاحة. أقرأ أيضًا:


عرب هاردوير
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- عرب هاردوير
Microsoft تمنع موظفيها رسميًا من استخدام تطبيق DeepSeek
أعلن براد سميث، رئيس شركة مايكروسوفت، خلال جلسة استماع أمام مجلس الشيوخ الأمريكي، أن الشركة قررت رسميًا منع موظفيها من استخدام تطبيق الذكاء الاصطناعي DeepSeek. شمل هذا القرار جميع نسخ التطبيق، سواء على الأجهزة المكتبية أو الهواتف الذكية، ويأتي في سياق قلق متزايد لدى مايكروسوفت من احتمالات تهديد أمن البيانات، وتأثر مخرجات التطبيق بدوافع دعائية مصدرها الحكومة الصينية. أوضح سميث أن هذا القرار مطبّق داخليًا منذ فترة، إلا أن هذه هي المرة الأولى التي تُفصح فيها مايكروسوفت عنه بصورة رسمية ومباشرة، في خطوة تعكس حجم القلق الذي تُكنّه الشركة إزاء المخاطر المحتملة المرتبطة بالتطبيق. تطبيق DeepSeek يغيب عن متجر مايكروسوفت أكّد سميث خلال حديثه أن تطبيق DeepSeek غير مدرج في متجر تطبيقات ويندوز، مشيرًا إلى أن مايكروسوفت امتنعت عن توفيره لمستخدميها بسبب نفس المخاوف المتعلقة بسلامة البيانات وحماية المستخدمين من المحتوى الموجه. ورغم أن كثيرًا من الجهات والمؤسسات و الدول كانت قد فرضت قيودًا مماثلة على هذا التطبيق، فإن إعلان مايكروسوفت الرسمي يمثل محطة فارقة، خصوصًا بالنظر إلى مكانتها القيادية في مجال التكنولوجيا. مخاوف من سياسات الخصوصية الصينية تعززت المخاوف داخل مايكروسوفت بعد مراجعة سياسة الخصوصية التي يتبعها DeepSeek، حيث تُشير الوثائق الرسمية للتطبيق إلى أن بيانات المستخدمين تُخزّن على خوادم داخل الصين، وهو ما يعرّضها تلقائيًا لسلطة القانون الصيني. وبموجب هذا القانون، تكون الشركات المحلية مُلزَمة بالتعاون الكامل مع وكالات الاستخبارات الصينية عند الطلب. تُعد هذه النقطة تحديدًا من أبرز أسباب القلق، نظرًا لما قد تعنيه من كشف بيانات حساسة أو استخدام معلومات المستخدمين لأغراض رقابية أو استخباراتية دون علمهم أو موافقتهم. كما يُضاف إلى ذلك أن التطبيق يمارس رقابة مشددة على المواضيع التي تُعد حساسة من منظور الحكومة الصينية ، ما يُثير احتمال التلاعب بمحتوى الردود وتوجيهها وفق أجندات سياسية. ورغم الحظر.. DeepSeek يظهر على Azure بشكل مفاجئ، ورغم الانتقادات العلنية التي وجّهها سميث للتطبيق، أقدمت مايكروسوفت في وقت سابق من هذا العام على توفير نموذج R1 الخاص بـ DeepSeek عبر منصتها السحابية Azure، وذلك بعد أن انتشر التطبيق وحقق شهرة كبيرة. لكن مايكروسوفت أوضحت أن عرض النموذج يختلف تمامًا عن إتاحة التطبيق نفسه. فبينما يتطلب التطبيق الاتصال المستمر بخوادم في الصين، فإن النموذج المتاح على Azure يُعد مفتوح المصدر ويمكن تشغيله بشكل محلي على خوادم المستخدمين، دون الحاجة لإرسال البيانات خارجياً. كما أشارت الشركة إلى أن النموذج خضع لعملية مراجعة أمنية صارمة، شملت اختبارات مكثفة لتحديد المخاطر المحتملة. وذكر سميث أن فريق مايكروسوفت استطاع التعديل على النموذج داخليًا، بهدف إزالة التأثيرات الضارة وتحسين الأمان، دون أن يُفصِح عن طبيعة هذه التعديلات. البرمجيات المفتوحة المصدر ليست آمنة بالكامل رغم أن DeepSeek يُعتبر مفتوح المصدر، ما يمنح المستخدمين حرية تشغيله على خوادمهم الخاصة، إلا أن ذلك لا يُلغي تمامًا المخاطر التي قد ترافقه. فالنموذج، حتى عند تشغيله محليًا، قد يستمر في تقديم إجابات متحيزة أو نشر محتوى يتأثر بأصوله الأولى، كما قد يولد تعليمات برمجية غير آمنة تُمثل تهديدًا مباشرًا على الأنظمة البرمجية المستفيدة منه. شددت مايكروسوفت على أن مصدر النموذج ومحتواه الأصلي يلعب دورًا كبيرًا في تقييم المخاطر، حتى وإن لم يُرسل بياناته إلى الخارج. السوق التنافسي وتأثير Copilot من المثير للاهتمام أن DeepSeek يُعد منافسًا مباشرًا لتطبيق Copilot الذي تطوره مايكروسوفت، ويُستخدم للبحث والإجابة من خلال الذكاء الاصطناعي داخل بيئة مايكروسوفت، مما يفتح الباب أمام تساؤلات حول مدى تأثير الاعتبارات التنافسية في قرار الحظر. فـ Copilot يُعد أحد أهم منتجات الشركة في مجال الذكاء الاصطناعي التوليدي، وتسعى مايكروسوفت لتعزيزه كأداة أساسية للمستخدمين ضمن أنظمتها وخدماتها السحابية. ورغم هذا التنافس المباشر، لم تتبنّ مايكروسوفت سياسة حظر شاملة ضد جميع التطبيقات المنافسة في هذا المجال. على سبيل المثال، لا يزال تطبيق Perplexity، وهو تطبيق دردشة معرفي قائم على الذكاء الاصطناعي، متاحًا عبر متجر ويندوز دون قيود. هل الحظر أمني أم تنافسي؟ يأتي قرار مايكروسوفت وسط تزايد الجدل العالمي حول أدوات الذكاء الاصطناعي وارتباطها بالسياسات العالمية. وبينما تبرر مايكروسوفت قرارها بدوافع أمنية صِرفة، لا يمكن تجاهل عنصر التنافس الذي يُخيّم على المشهد، خاصة في ظل تسابق الشركات الكبرى لتقديم أفضل أدوات الذكاء الاصطناعي للمستخدمين.


أخبار مصر
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- أخبار مصر
Microsoft تمنع موظفيها رسميًا من استخدام تطبيق DeepSeek
Microsoft تمنع موظفيها رسميًا من استخدام تطبيق DeepSeek أعلن براد سميث، رئيس شركة مايكروسوفت، خلال جلسة استماع أمام مجلس الشيوخ الأمريكي، أن الشركة قررت رسميًا منع موظفيها من استخدام تطبيق الذكاء الاصطناعي DeepSeek.شمل هذا القرار جميع نسخ التطبيق، سواء على الأجهزة المكتبية أو الهواتف الذكية، ويأتي في سياق قلق متزايد لدى مايكروسوفت من احتمالات تهديد أمن البيانات، وتأثر مخرجات التطبيق بدوافع دعائية مصدرها الحكومة الصينية. أوضح سميث أن هذا القرار مطبّق داخليًا منذ فترة، إلا أن هذه هي المرة الأولى التي تُفصح فيها مايكروسوفت عنه بصورة رسمية ومباشرة، في خطوة تعكس حجم القلق الذي تُكنّه الشركة إزاء المخاطر المحتملة المرتبطة بالتطبيق.تطبيق DeepSeek يغيب عن متجر مايكروسوفتأكّد سميث خلال حديثه أن تطبيق DeepSeek غير مدرج في متجر تطبيقات ويندوز، مشيرًا إلى أن مايكروسوفت امتنعت عن توفيره لمستخدميها بسبب نفس المخاوف المتعلقة بسلامة البيانات وحماية المستخدمين من المحتوى الموجه.ورغم أن كثيرًا من الجهات والمؤسسات والدول كانت قد فرضت قيودًا مماثلة على هذا التطبيق، فإن إعلان مايكروسوفت الرسمي يمثل محطة فارقة، خصوصًا بالنظر إلى مكانتها القيادية في مجال التكنولوجيا.مخاوف من سياسات الخصوصية الصينيةتعززت المخاوف داخل مايكروسوفت بعد مراجعة سياسة الخصوصية التي يتبعها DeepSeek، حيث تُشير الوثائق الرسمية للتطبيق إلى أن بيانات المستخدمين تُخزّن على خوادم داخل الصين، وهو ما يعرّضها تلقائيًا لسلطة القانون الصيني. وبموجب هذا القانون، تكون الشركات المحلية مُلزَمة بالتعاون الكامل مع وكالات الاستخبارات الصينية عند الطلب.تُعد هذه النقطة تحديدًا من أبرز أسباب القلق، نظرًا لما قد تعنيه من كشف بيانات حساسة أو استخدام معلومات المستخدمين لأغراض رقابية أو استخباراتية دون علمهم أو موافقتهم. كما يُضاف إلى ذلك أن التطبيق يمارس رقابة مشددة على المواضيع التي تُعد حساسة من منظور الحكومة الصينية، ما يُثير احتمال التلاعب بمحتوى الردود وتوجيهها وفق أجندات سياسية.ورغم الحظر.. DeepSeek يظهر على Azureبشكل مفاجئ، ورغم الانتقادات العلنية التي وجّهها سميث للتطبيق، أقدمت مايكروسوفت في وقت سابق من هذا العام على توفير نموذج R1 الخاص بـ DeepSeek عبر منصتها السحابية Azure، وذلك بعد أن انتشر التطبيق وحقق شهرة كبيرة.لكن مايكروسوفت…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه


نافذة على العالم
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- نافذة على العالم
أخبار التكنولوجيا : مايكروسوفت تحذر موظفيها من استخدام تطبيق DeepSeek ..ماذا حدث؟
الجمعة 9 مايو 2025 07:30 مساءً نافذة على العالم - صرّح براد سميث، نائب رئيس مجلس إدارة مايكروسوفت ورئيسها، بأنه لا يُسمح لموظفي مايكروسوفت باستخدام تطبيق DeepSeek بسبب مخاوف تتعلق بأمن البيانات والدعاية. وقال سميث: "في مايكروسوفت، لا نسمح لموظفينا باستخدام تطبيق DeepSeek"، في إشارة إلى خدمة تطبيقات DeepSeek المتاحة على أجهزة الكمبيوتر والهواتف المحمولة. وأضاف سميث أن مايكروسوفت لم تُدرج DeepSeek في متجر تطبيقاتها بسبب هذه المخاوف. ورغم أن العديد من المنظمات، وحتى الدول، فرضت قيودًا على DeepSeek، إلا أن هذه هي المرة الأولى التي تُعلن فيها مايكروسوفت عن مثل هذا الحظر. وأضاف سميث أن هذا التقييد ينبع من خطر تخزين البيانات في الصين، واحتمال تأثر إجابات DeepSeek بـ"الدعاية الصينية". وعلى الرغم من تعليقات سميث الانتقادية حول DeepSeek، عرضت مايكروسوفت نموذج R1 الخاص بـ DeepSeek على خدمة Azure السحابية الخاصة بها بعد فترة وجيزة من انتشاره في وقت سابق من هذا العام. لكن هذا يختلف قليلاً عن تقديم تطبيق روبوت الدردشة DeepSeek نفسه، فبما أن DeepSeek مفتوح المصدر، يُمكن لأي شخص تنزيل النموذج وتخزينه على خوادمه الخاصة وعرضه على عملائه دون إرسال البيانات إلى الصين. مع ذلك، هذا لا يُزيل مخاطر أخرى، مثل نشر النموذج للدعاية أو إنشاء شيفرة غير آمنة. وصرّح سميث بأن مايكروسوفت تمكنت من اختراق نموذج الذكاء الاصطناعي الخاص بـ DeepSeek و"تعديله" لإزالة "الآثار الجانبية الضارة". في إطلاقها الأولي لـ DeepSeek على Azure، كتبت مايكروسوفت أن DeepSeek خضع "لتقييمات صارمة للسلامة والتنسيق" قبل طرحه على Azure


الصحراء
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الصحراء
Qwen3 من "علي بابا" يتصدر قائمة أفضل النماذج مفتوحة المصدر
أعلنت شركة "علي بابا" (Alibaba) تفوق نموذجها الجديد من عائلة Qwen3 للذكاء الاصطناعي على نموذج R1 من "ديب سيك" (DeepSeek)، ليصبح الأعلى تصنيفاً في العالم ضمن فئة النماذج مفتوحة المصدر، وفقاً لأحدث نتائج اختبارات النماذج الذكية. وأظهرت بيانات منصة LiveBench، وهي جهة مستقلة متخصصة في تقييم أداء نماذج اللغة الكبيرة (LLMs)، تفوق Qwen3 في اختبارات تقيس مجموعة متنوعة من القدرات، من بينها البرمجة، والرياضيات، وتحليل البيانات، فضلاً عن الإرشادات اللغوية. وتُمثّل هذه الاختبارات مرجعاً أساسياً في قياس كفاءة نماذج الذكاء الاصطناعي التوليدي، مثل ChatGPT. وكانت وحدة الحوسبة السحابية التابعة لشركة Alibaba، ومقرها مدينة هانجتشو، أطلقت الأسبوع الماضي، عائلة Qwen3 التي تضم 8 نماذج محسّنة، تتراوح أحجامها بين 600 مليون إلى 235 مليار متغير. وتُعد "المتغيرات" عنصراً أساسياً في نماذج التعلم الآلي، وتحدد التي يتم ضبطها أثناء عملية التدريب، كيفية استجابة النموذج لمختلف أنواع البيانات. جدير بالذكر أن نموذج R1 من DeepSeek كان يحتل صدارة تصنيفات LiveBench لأفضل النماذج مفتوحة المصدر منذ إطلاقه في يناير الماضي، قبل أن يتراجع مؤخراً لصالح Qwen3 في نتائج التقييم الأحدث. وتعكس قفزة Qwen3 في تصنيفات LiveBench تسارع وتيرة التطوير داخل قطاع الذكاء الاصطناعي في الصين، كما تؤكد على تعزيز مكانة Alibaba كلاعب رئيسي في مجتمع البرمجيات مفتوحة المصدر على المستوى العالمي. وتعتمد فلسفة المصدر المفتوح على إتاحة الشيفرة المصدرية للنموذج أمام المطورين حول العالم، ما يمنحهم القدرة على تعديل البنية البرمجية، وإصلاح الأعطال، وتوسيع نطاق القدرات التقنية. وساهمت هذه المنهجية على مدى العقود الماضية بدور محوري في دفع عجلة الابتكار داخل قطاع التكنولوجيا الصيني. ورغم ذلك، أظهرت التصنيفات الأوسع لمنصة LiveBench أن نموذج Qwen3 لا يزال متأخراً عن النماذج المغلقة الأعلى أداء، مثل نموذج o3 من OpenAI، وجيميناي برو 2.5 من جوحل، وكلاودي 3.7 من شركة أنثروبيك. ويأتي هذا التقدم في وقت تشتد فيه المنافسة بين الشركات العالمية لتطوير نماذج ذكاء اصطناعي أكثر دقة وتنوعاً، مع تصاعد دور الصين كمركز رئيسي لتقنيات الذكاء الاصطناعي التوليدي على مستوى العالم. جهود صينية متسارعة تُواصل الصين تعزيز مكانتها في مجال الذكاء الاصطناعي، حيث تشهد منافسة داخلية محتدمة على صعيد سوق الذكاء الاصطناعي، زادت حدتها مطلع العام بتحديثات متتالية على نماذج شركة DeepSeek، وبالتزامن بدأت إصدارات صينية أخرى تدخل حلبة المنافسة منها QwQ-32B من Alibaba، وERNIE X1، وERNIE 4.5 من بايدو، والوكيل الرقمي المتكامل الأول Manus. وفي هذا السياق، أعلنت الصين عن استراتيجية اقتصادية جديدة، وضعت فيها الذكاء الاصطناعي في مقدمة الأولويات، بهدف تعزيز الإنتاجية ودفع النمو الاقتصادي. كما بدأت الصين دمج الذكاء الاصطناعي في صناعة الطيران الحربي، عبر DeepSeek المطوّرة داخلياً، حيث يستخدم معهد شنيانج هذه المنصة لتحسين تصميم الطائرات المقاتلة، وتسريع عمليات التحليل والاختبار. نقلا عن الشرق للأخبار