أحدث الأخبار مع #REM


مصراوي
منذ 4 أيام
- صحة
- مصراوي
تغيّرات مفاجئة.. هذا ما يحدث داخل جسمك أثناء النوم
النوم من الأشياء الأساسية والرئيسية في حياة الإنسان فهو ضروري جدا لأخذ قسط من الراحة من أنشطة الحياة اليومية، كما أن له العديد من الفوائد الصحية الهامة للجسم، والحرمان منه أو عدم أخذ القسط الكافي قد يسبب أضرار صحية غير محمودة، ونظرا لأهمية النوم الشديدة في حياة كل إنسان فسنوضح في السطور التالية كل ما يحدث لجسم الإنسان من تغيرات وفوائد أثنائه بحسب ما جاء في موقع webmd. 1- درجة حرارة الجسم تميل إلى الارتفاع والانخفاض قليلاً خلال النهار، وينطبق الأمر نفسه في الليل، مع أنها قد تكون أقل بدرجة أو درجتين أثناء النوم، إذ تبدأ درجة حرارة الجسم بالانخفاض مع اقتراب موعد النوم، مما يُمهد الطريق لنوم هانئ، كما يميل الجسم إلى فقدان الحرارة، ما يُساعد على النوم والبقاء نائماً، وهذا أحد الأسباب التي تجعل الخبراء ينصحون بتجنب ممارسة الرياضة قبل النوم: فالرياضة تُدفئ الجسم، لذا فإننا ننام بشكل أفضل عندما يكون الجو بارداً، ثم تبدأ درجة حرارة الجسم بالارتفاع مع اقتراب الصباح، مُهيئاً الجسم للاستيقاظ. 2- التنفس يتغير تنفسك كثيرًا خلال النهار، ويعتمد ذلك على ما تفعله وما تشعر به، خلال نوم حركة العين السريعة (حوالي 80% من وقت نوم البالغين)، تتنفس ببطء وانتظام، لكن خلال نوم حركة العين السريعة، يرتفع معدل تنفسك مجددًا، وهو الوقت الذي نحلم فيه عادةً. كما يصبح التنفس أقل عمقًا وأقل انتظامًا خلال هذه المرحلة من النوم، قد يكون بعض ذلك بسبب استرخاء عضلات الحلق، أو بسبب قلة حركة القفص الصدري أثناء نوم حركة العين السريعة، كلما كنت نائمًا، تكون مستويات الأكسجين لديك أقل، وترتفع مستويات ثاني أكسيد الكربون لديك لأن مستوى تنفسك ينخفض قليلًا. 3- معدل ضربات القلب، ضغط الدم، وتدفق الدم كما هو الحال مع التنفس، يختلف معدل ضربات القلب وضغط الدم أثناء النوم، ويتغيران تبعًا لمرحلة النوم، إذ ينخفض معدل ضربات القلب وضغط الدم ويصبحان أكثر ثباتًا خلال نوم حركة العين غير السريعة، أما خلال نوم حركة العين السريعة، فيرتفعان ويكونان أكثر تنوعًا، على غرار أنماط النوم النهارية، كما يمكن أن تؤدي التغيرات في تدفق الدم خلال هذه الفترة من النوم أيضًا إلى استجابات جنسية (الانتصاب لدى الرجال واحتقان البظر لدى النساء)، ومع اقتراب الفجر، يرتفع معدل ضربات القلب وضغط الدم تدريجيًا، وتزداد احتمالية الإصابة بنوبة قلبية في هذه الفترة. 4- نشاط الدماغ يستغرق نوم حركة العين السريعة (REM) وقتًا للقيلولة بالنسبة للخلايا العصبية في دماغك، إذ تُرسل هذه الخلايا بعض الرسائل، لكنها لا تُرسل الكثير، ولكن، كما هو الحال مع العديد من وظائف الجسم الأخرى، يزداد نشاط الدماغ خلال نوم حركة العين السريعة، وأحيانًا أكثر من نشاطه خلال النهار. كما يزداد تدفق الدم إلى الدماغ وعمليات الأيض فيه، وأيضا أثناء النوم، يحدّ الدماغ من الحركة الجسدية، مما يمنعك من تجسيد أحلامك، إذ قد يكون تحريك ذراعيك وساقيك أثناء النوم خطيرًا. 5- تغيرات أخرى يقوم جسمك بإصلاح الخلايا وإتمام عملية الهضم أثناء النوم، بينما كليتيك تُنتجان كمية أقل من البول أثناء النوم، فيما يرتفع إنتاج هرمون النمو، ويُنتج جسمك المزيد من هرمونات الغدة الدرقية. وتنخفض مستويات الكورتيزول، الذي يُسمى أحيانًا "هرمون التوتر"، عند النوم، ثم ترتفع مرة أخرى قبل الاستيقاظ مباشرةً، أما مستويات الميلاتونين، وهي إحدى المواد الكيميائية الرئيسية المشاركة في دورة النوم والاستيقاظ، فتفعل العكس تمامًا: ترتفع لتجعلك تشعر بالنعاس عند غروب الشمس وتنخفض مع طلوع النهار. اقرأ أيضا: تحميك من الإصابة بمرض الكبد الدهني.. أفضل 5 زيوت للطبخ لماذا يصعب على البعض التخلص من الكراكيب؟ استشاري نفسي يجيب


أخبار الخليج
منذ 5 أيام
- صحة
- أخبار الخليج
لماذا عليك التوقف عن استخدام «زر الغفوة»؟ بعد رنين المنبه الصباحي
يستخدم ملايين الأشخاص حول العالم يوميا زر «الغفوة» بعد رنين المنبه الصباحي، أملا في نيل دقائق إضافية من الراحة، لكن دراسة جديدة تحذر من عواقب هذه العادة الشائعة. وكشفت الدراسة التي أجراها باحثو مستشفى «بريغهام والنساء» في ماساتشوستس أن استخدام منبه الغفوة شائع جدا، رغم تحذيرات أطباء النوم من آثاره السلبية على جودة النوم، وخصوصا في ساعاته الأخيرة. وأظهر فريق البحث، الذي استند إلى تحليل بيانات أكثر من 21 ألف شخص عبر تطبيق Sleep Cycle للهواتف الذكية لتتبع النوم، أن أكثر من نصف المستخدمين يضغطون زر الغفوة يوميا، بمعدل 11 دقيقة إضافية من النوم المتقطع كل صباح. ووُصف نحو 45 % منهم بأنهم «مستخدمون كثيفون»، إذ يستخدمون «الغفوة» في أكثر من 80 % من أيام الأسبوع، ويضيفون نحو 20 دقيقة من النوم المجزأ. وفسرت الدكتورة ريبيكا روبنز، الباحثة الرئيسية في الدراسة، خطورة هذه العادة قائلة: «الساعات الأخيرة من النوم تتميز بنوم حركة العين السريعة ( REM ) العميق والمجدد للدماغ. لكن تكرار الغفوة يمنع الجسم من الدخول في هذه المرحلة، ويبقي الشخص في حالة من النوم الخفيف وغير المجدي». وأضافت أن من الأفضل تأخير وقت المنبه الأساسي بدلا من الاعتماد على الغفوات المتكررة، قائلة: «اضبط منبهك على الوقت الفعلي الذي تحتاج فيه إلى الاستيقاظ، واستجب له فورا، بدلا من تشتيت نومك بسلسلة من الغفوات التي تضر أكثر مما تنفع». كما لاحظ الباحثون أن استخدام خاصية الغفوة يزداد في أيام العمل، وينخفض في عطلات نهاية الأسبوع، حيث لا يضطر كثير من الناس إلى الاستيقاظ في وقت محدد. وأظهرت البيانات أن الأشخاص الذين ينامون في وقت متأخر هم أكثر ميلا لاستخدام الغفوة مقارنة بمن ينامون في وقت مبكر، وأن فترات النوم الأطول تزيد من احتمالية استخدام الغفوة. وأشارت الدراسة، التي استندت إلى بيانات 6 أشهر وأكثر من 3 ملايين جلسة نوم لمستخدمين من 4 قارات، إلى أن سكان الولايات المتحدة والسويد وألمانيا هم الأكثر استخداما للغفوة، بينما اليابانيون والأستراليون الأقل. كما تبين أن النساء يستخدمن الغفوة أكثر من الرجال، وهو ما يرجعه الباحثون إلى زيادة معدلات الأرق لديهن، وأعبائهن العائلية والمهنية.


نافذة على العالم
منذ 6 أيام
- صحة
- نافذة على العالم
نافذة - رغم أنها عادة شائعة.. دراسة: تحذير من استخدام "زر الغفوة" بعد رنين المنبه الصباحي
الخميس 22 مايو 2025 05:30 صباحاً يستخدم ملايين الأشخاص حول العالم يوميا زر "الغفوة - Snooze " بعد رنين جرس الاستيقاظ الصباحي، أملاً في نيل دقائق إضافية من الراحة، لكن دراسة جديدة تحذر من عواقب هذه العادة الشائعة. وبحسب صحيفة "الديلي ميل" البريطانية، كشفت الدراسة، التي أجراها باحثو مستشفى "بريغهام والنساء" في ماساتشوستس، أن استخدام منبه الغفوة شائع جداً رغم تحذيرات أطباء النوم من آثاره السلبية على جودة النوم، خصوصاً في ساعاته الأخيرة. تحليل بيانات نوم 21 ألف شخص وأظهر فريق البحث، الذي استند إلى تحليل بيانات أكثر من 21 ألف شخص عبر تطبيق " Sleep Cycle " للهواتف الذكية لتتبع النوم، أن أكثر من نصف المستخدمين يضغطون زر الغفوة يومياً، بمعدل 11 دقيقة إضافية من النوم المتقطع كل صباح. ووُصف نحو 45% منهم بأنهم "مستخدمون كثيفون"، إذ يستخدمون "الغفوة" في أكثر من 80% من أيام الأسبوع، ويضيفون نحو 20 دقيقة من النوم المجزأ. لماذا يجب التوقف عن استخدام "زر الغفوة"؟ وفسرت الدكتورة ريبيكا روبنز، الباحثة الرئيسة في الدراسة، خطورة هذه العادة قائلة: "الساعات الأخيرة من النوم تتميز بنوم حركة العين السريعة (REM) العميق والمجدد للدماغ. لكن تكرار الغفوة يمنع الجسم من الدخول في هذه المرحلة، ويبقي الشخص في حالة من النوم الخفيف وغير المجدي". وأضافت أن من الأفضل تأخير وقت المنبه الأساسي بدلاً من الاعتماد على الغفوات المتكررة، قائلة: "اضبط منبهك على الوقت الفعلي الذي تحتاج فيه للاستيقاظ، واستجب له فورا، بدلا من تشتيت نومك بسلسلة من الغفوات التي تضر أكثر مما تنفع". أيام العمل والعطلات كما لاحظ الباحثون أن استخدام خاصية الغفوة يزداد في أيام العمل، وينخفض في عطلات نهاية الأسبوع، حيث لا يضطر كثير من الناس إلى الاستيقاظ في وقت محدد. وأظهرت البيانات أن الأشخاص الذين ينامون في وقت متأخر هم أكثر ميلاً لاستخدام الغفوة مقارنة بمن ينامون في وقت مبكر، وأن فترات النوم الأطول تزيد من احتمالية استخدام الغفوة. النساء يستخدمن الغفوة أكثر من الرجال وأشارت الدراسة، التي استندت إلى بيانات 6 أشهر وأكثر من 3 ملايين جلسة نوم لمستخدمين من 4 قارات، إلى أن سكان الولايات المتحدة والسويد وألمانيا هم الأكثر استخداماً للغفوة، بينما اليابانيون والأستراليون الأقل. كما تبين أن النساء يستخدمن الغفوة أكثر من الرجال، وهو ما يرجعه الباحثون إلى زيادة معدلات الأرق لديهن، وأعبائهن العائلية والمهنية. وسُجّل أيضاً تباين موسمي طفيف في استخدام الغفوة، حيث ارتفع في ديسمبر في نصف الكرة الشمالي وانخفض في سبتمبر، والعكس في نصف الكرة الجنوبي.


رؤيا
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- رؤيا
دراسة: انقطاع التنفس خلال النوم قد يسبب أضرارًا دماغية مرتبطة بالذاكرة والتفكير
دراسة: انقطاع النفس أثناء النوم قد يعجّل بتلف مناطق دماغية مرتبطة بالزهايمر كشفت دراسة حديثة أجراها باحثون من جامعة كاليفورنيا - إيرفاين، أن انقطاع التنفس خلال مرحلة النوم الحالم (REM) قد يؤدي إلى أضرار مباشرة في مناطق الدماغ المسؤولة عن الذاكرة والوظائف الإدراكية. ووفقًا لصور الرنين المغناطيسي التي اعتمدتها الدراسة، فإن الأشخاص المصابين بانقطاع النفس الانسدادي أثناء النوم أظهروا علامات تلف واضحة في المادة البيضاء داخل الدماغ، لاسيما في الفصين الجبهي والجداري، وهما منطقتان تشهدان نشاطًا مكثفًا خلال نوم الأحلام وتلعبان دورًا محوريًا في التفكير والذاكرة والإحساس. كما ربطت الدراسة بين انخفاض مستويات الأوكسجين أثناء النوم وتغيرات ملحوظة في منطقة القشرة الشمية الداخلية، وهي من أولى المناطق التي تتأثر في مراحل الإصابة المبكرة بمرض الزهايمر. ويحذر الباحثون من الاعتماد فقط على عدد مرات توقف التنفس كمؤشر وحيد لقياس شدة الحالة، مشيرين إلى أن ذلك قد لا يعكس بدقة مستوى الضرر الذي يحدث في الدماغ، لا سيما خلال نوم الأحلام. وتؤكد هذه النتائج على أهمية التشخيص المبكر والعلاج الفعال لانقطاع النفس أثناء النوم، باعتباره عاملًا قد يهدد صحة الدماغ ويسهم في التدهور المعرفي على المدى الطويل.


١٠-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
دراسة تحذر: انقطاع النفس النومي قد يدمر الدماغ
كشفت دراسة حديثة عن أن انقطاع النفس النومي ، وخاصةً خلال نوم حركة العين السريعة، قد يلحق الضرر بمناطق الدماغ المرتبطة بالذاكرة، ما يزيد من خطر الإصابة بالخرف والزهايمر، وارتبط انخفاض مستويات الأكسجين خلال النوم بتلف المادة البيضاء وانكماش الدماغ، ما يسلط الضوء على الأثر الإدراكي الخفي لانقطاع النفس النومي غير المعالج لدى كبار السن. انقطاع النفس النومي قد يدمر الدماغ ووفقًا لما نشر في صحيفة تايمز ناو، انقطاع النفس النومي، وهو اضطراب شائع في النوم، قد يؤدي إلى إتلاف الدماغ بصمت وزيادة خطر الإصابة بأمراض مرتبطة بالذاكرة، مثل الخرف ومرض الزهايمر. وأشارت نتائج الدراسة، إلى أن انخفاض مستويات الأكسجين خلال النوم، وخاصةً في مرحلة نوم محددة، قد يرتبط بتغيرات دماغية ضارة، وركزت الدراسة على نوم حركة العين السريعة REM، وهي المرحلة التي تحدث فيها معظم الأحلام، ويعالج فيها الدماغ الذكريات الجديدة ويخزنها، ووجد الباحثون أن الأشخاص الذين عانوا من انخفاض مستويات الأكسجين في أثناء نوم حركة العين السريعة، كان لديهم تلف أكبر في أجزاء الدماغ المرتبطة بالذاكرة، وكلما زاد نقص الأكسجين، كان تلف الدماغ أشد. وانقطاع النفس الانسدادي النومي هو حالة يتوقف فيها تنفس الشخص ويبدأ بشكل متكرر خلال النوم، ويؤدي هذا غالبًا إلى انخفاض مستويات الأكسجين، ما يوقظ الدماغ لفترة وجيزة ليستعيد التنفس، ووفقًا للباحث الرئيسي في الدراسة، الدكتور برايس ماندر، الأستاذ المشارك في جامعة كاليفورنيا، إيرفين، فإن هذا الانخفاض المتكرر في الأكسجين قد يلحق الضرر بالأوعية الدموية الصغيرة في الدماغ، وقد يؤثر هذا الضرر بدوره على مناطق الدماغ المسؤولة عن الذاكرة. أبرزها مرض السكري.. مضاعفات جسدية يسببها النوم لفترات طويلة أضرار النوم بالمكياج.. خطر صامت يهدد صحة البشرة