logo
#

أحدث الأخبار مع #RoRo

'أنوار الخليج' تفرغ 22,789 طناً من البنزين في ميناء طرابلس
'أنوار الخليج' تفرغ 22,789 طناً من البنزين في ميناء طرابلس

أخبار ليبيا

time١٠-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • أخبار ليبيا

'أنوار الخليج' تفرغ 22,789 طناً من البنزين في ميناء طرابلس

العنوان –طرابلس أعلنت الشركة الوطنية العامة للنقل البحري عن وصول ناقلة الوقود 'أنوار الخليج' إلى ميناء طرابلس البحري، حيث تواصل اليوم السبت تفريغ حمولتها البالغة 22,789 طناً مترياً من البنزين (95 أوكتان)، في إطار جهود الشركة لتأمين احتياجات السوق المحلي من المحروقات. وفي سياق متصل، عقد مجلس إدارة الشركة اجتماعاً موسعاً يوم الأربعاء الماضي، ناقش خلاله مجموعة من المشاريع الاستراتيجية لتوسيع نطاق عمل الشركة وتعزيز مكانتها داخل السوقين الليبي والأوروبي. وتناول الاجتماع عدة مقترحات مهمة، من بينها إطلاق خط شحن مخصص للسفن المدحرجة Ro-Ro))، وإنشاء محطة إسناد بحري في أحد الموانئ الليبية، إضافة إلى إمكانية فتح خط بحري تجاري مباشر بين ليبيا وأوروبا لدعم التبادل التجاري. كما ناقش الحضور مشروع إقامة نادٍ بحري يواكب تطلعات العاملين في القطاع. وفي ختام الاجتماع، تم الاتفاق على إعداد خطط تنفيذية واضحة لهذه المقترحات، بما يعزز من كفاءة الشركة ويدعم تطورها في قطاع النقل البحري محلياً ودولياً.

اتفاق تاريخي بين مصر ومجموعة موانئ أبو ظبي لإنشاء منطقة صناعية جديدة شرق بور سعيد
اتفاق تاريخي بين مصر ومجموعة موانئ أبو ظبي لإنشاء منطقة صناعية جديدة شرق بور سعيد

يورو نيوز

time٠٤-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • يورو نيوز

اتفاق تاريخي بين مصر ومجموعة موانئ أبو ظبي لإنشاء منطقة صناعية جديدة شرق بور سعيد

اعلان وقّعت المنطقة الاقتصادية لقناة السويس في مصر اتفاق امتياز مدته 50 عامًا مع مجموعة موانئ أبو ظبي الإماراتية، لتطوير منطقة صناعية بمساحة 20 كيلومترًا مربعًا شرق مدينة بور سعيد، وفق ما أعلن العضو المنتدب لمجموعة موانئ أبوظبي في كلمة متلفزة الأحد. وبحسب بيان صادر عن الحكومة المصرية، تلتزم المجموعة الإماراتية بضخ 120 مليون دولار كاستثمارات أولية في المرحلة الأولى من المشروع، التي تشمل دراسات الجدوى والتطوير المبكر لمساحة 2.8 كيلومتر مربع خلال السنوات الثلاث المقبلة. ومن المقرر أن تتضمن المنطقة رصيفًا بحريًا بطول 1.5 كيلومتر، قد يضم محطة شحن متعددة الأغراض، مما يعزز القدرة التنافسية لميناء شرق بور سعيد كأحد الموانئ المحورية على البحر المتوسط. ويُعد هذا الاتفاق الأحدث في سلسلة استثمارات قامت بها مجموعة موانئ أبوظبي في البنية التحتية البحرية واللوجستية المصرية خلال السنوات الثلاث الماضية. Related هل تعود قناة السويس إلى دورها المحوري وتعوض الخسائر بعد وقف النار في غزة؟ هجمات الحوثيين في البحر الأحمر تُكبد قناة السويس خسائر بـ6 مليارات دولار في 2024 بعد بنما... جاء الدور على قناة السويس: ترامب يطالب بعبور مجاني لسفن أمريكا عبر الممرّيّن استحوذت المجموعة على شركات بحرية مصرية مثل "ترانسمار" و"TCI" و"سفينة بي.في"، كما وقّعت امتيازات طويلة الأجل لتطوير وتشغيل محطات سياحية في موانئ البحر الأحمر، بما في ذلك سفاجا، الغردقة، العين السخنة وشرم الشيخ. بالإضافة إلى ذلك، تتولى المجموعة بناء وتشغيل ميناء متعدد الأغراض في سفاجا، ومحطة للسيارات (Ro-Ro) في العين السخنة. ويأتي هذا التعاون في وقت تسعى فيه مصر إلى ترسيخ موقعها كمركز إقليمي للتجارة والخدمات اللوجستية، مستفيدة من موقع قناة السويس الحيوي الذي يربط بين الشرق والغرب، والذي يعبره حوالي 12% من حجم التجارة العالمية. كما يُنظر إلى الاستثمارات الإماراتية في مصر كجزء من استراتيجية أوسع لتعزيز العلاقات الاقتصادية بين البلدين، في ظل تحديات اقتصادية تمر بها القاهرة، أبرزها نقص النقد الأجنبي وارتفاع فاتورة الواردات. من جانبها، تسعى مجموعة موانئ أبو ظبي إلى توسيع حضورها في الأسواق الإقليمية والدولية، بما يتماشى مع رؤية دولة الإمارات في تنويع اقتصادها بعيدًا عن النفط، وجعلها لاعبًا أساسيًا في قطاع النقل البحري واللوجستي عالميًا.

برا وبحرا وجوا.. تحركات قوية من تركيا للسيطرة على اقتصاد سوريا
برا وبحرا وجوا.. تحركات قوية من تركيا للسيطرة على اقتصاد سوريا

أخبار مصر

time٢٢-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • أخبار مصر

برا وبحرا وجوا.. تحركات قوية من تركيا للسيطرة على اقتصاد سوريا

في خطوة جديدة لتوسيع نفوذها الاقتصادي في سوريا، تسعى تركيا إلى فرض هيمنتها على القطاعات الحيوية في الاقتصاد سوريا من خلال مجموعة من التحركات الاستراتيجية التي تشمل النقل البري، البحري، الجوي، والسكك الحديدية. هذه التحركات تعكس الطموحات التركية في تعزيز الروابط الاقتصادية مع سوريا، بعد سنوات من انقطاع العلاقات نتيجة الظروف السياسية والاقتصادية. إعادة تفعيل خط النقل البحري بين مرسين وطرطوس في البداية، أعلنت شركة 'Dolphin Denizcilik' التركية عن إعادة تشغيل أول خط منتظم للنقل البحري بين تركيا وسوريا، عبر الخط البحري مرسين – طرطوس، بعد انقطاع دام عشرة سنوات، هذا الخط البحري يمثل خطوة مهمة في تعزيز التجارة بين البلدين، حيث تسير الشركة ثلاث رحلات أسبوعية باستخدام سفينة من طراز 'Ro-Ro' المعروفة باسم 'M/V ALARA'. ويُتوقع أن يسهم هذا الخط بشكل كبير في تعزيز الاستقرار الاقتصادي وتنشيط التبادل التجاري، حيث يتيح نقل الشاحنات والمعدات الثقيلة والمركبات والبضائع الخاصة بسهولة ويسر بين ميناء مرسين في تركيا وميناء طرطوس في سوريا. ويعتبر هذا المشروع جزءًا من جهود أوسع لفتح قنوات لوجستية جديدة بين البلدين، وهو ما أكده المدير التنفيذي لشركة 'دولفين'، مصطفى كساب، الذي أشار إلى أن الخط البحري ليس فقط وسيلة لنقل البضائع، بل أيضًا رسالة صداقة وتضامن بين الشعبين التركي والسوري. تحركات تركيا في قطاع النقل الجوي بـ سوريا لم تقتصر التحركات التركية على النقل البحري فقط، بل توسعت لتشمل القطاع الجوي، حيث تسعى تركيا إلى دعم قطاع النقل الجوي في سوريا. في هذا السياق، زار وزير النقل التركي، عبد القادر أورال أوغلو، دمشق لإجراء جولة تفقدية في مطار دمشق الدولي، الذي يخضع حاليًا لعملية تحديث تشمل تركيب أنظمة أمنية متطورة وأجهزة كشف بالأشعة السينية، إضافة إلى تعزيز شبكة الاتصال في برج المراقبة. هذه الجهود تهدف إلى رفع مستوى المطار إلى المعايير الدولية، بما يضمن سرعة وموثوقية الرحلات الجوية بين سوريا وتركيا. إضافة إلى ذلك، بدأت الخطوط الجوية التركية بتسيير ثلاث رحلات أسبوعية إلى مطار دمشق الدولي، في خطوة وصفها المسؤولون بأنها تعكس دعم تركيا لاستقرار سوريا ومرحلة الانتقال التي تمر بها. وتسعى تركيا إلى ربط سوريا بالعالم عبر مطار إسطنبول، وهو ما يعزز مكانة تركيا كجسر جوي يربط بين الشرق الأوسط وأوروبا. تركيا تتولي إعادة تأهيل سكك الحديد والمشاريع البرية في سوريا على الصعيد البري، لم تقتصر التحركات التركية على النقل البحري والجوي فقط، بل تشمل أيضًا مشاريع ضخمة في قطاع السكك الحديدية. كشف الوزير أورال أوغلو عن مساعي تركيا لإعادة تشغيل خط سكة الحديد التاريخي الذي يربط تركيا بسوريا مرورًا بالحجاز، على الرغم من التحديات الميدانية، مثل سرقة أجزاء من السكة في بعض المناطق. هذا المشروع يعكس أهمية الربط البري بين البلدين ويفتح آفاقًا جديدة للتبادل التجاري والنقل البري عبر المنطقة. دعم متكامل من تركيا للبنية التحتية في سوريا تركيا ليست وحدها في دعم مشاريع النقل في سوريا، بل تعمل أيضًا على تعزيز الشراكات مع الشركات السورية. إذ تساهم شركة 'دولفين' في توفير خدمات لوجستية متكاملة تشمل نقل الشاحنات، المقطورات، المعدات الثقيلة، والمركبات عبر الخط البحري بين مرسين وطرطوس، مع توفير حلول تخزين ومناولة داخل ميناء طرطوس، ما يتيح مرونة كبيرة في عمليات النقل. ووفق مراقبون تعد التحركات التركية في مجالات النقل البحري، الجوي، البري، وسكك الحديد خطوة كبيرة نحو فرض الهيمنة الاقتصادية على سوريا. من خلال هذه المشاريع المتكاملة، تسعى تركيا إلى تعزيز دورها في الاقتصاد السوري، وفتح قنوات تعاون جديدة بين البلدين، بما يعزز الاستقرار في المنطقة ويدعم العلاقات الثنائية في المستقبل.

«متى بشاى»: ضخ 500 مليون دولار كاستثمارات تركية جديدة
«متى بشاى»: ضخ 500 مليون دولار كاستثمارات تركية جديدة

عالم المال

time١٢-٠٣-٢٠٢٥

  • أعمال
  • عالم المال

«متى بشاى»: ضخ 500 مليون دولار كاستثمارات تركية جديدة

قال المهندس متى بشاي، رئيس لجنة التجارة الداخلية بشعبة المستوردين بالاتحاد العام للغرف التجارية، إن العلاقات الاقتصادية بين مصر وتركيا تشهد تطورًا كبيرًا يعكس حرص البلدين على تعزيز التعاون الاستثماري والتجاري. وأوضح أن العام الجاري يشهد ضخ 500 مليون دولار كاستثمارات تركية جديدة، في ظل توقعات بزيادة حجم التبادل التجاري بنسبة 10% إلى 15% خلال عام 2025 ليصل إلى 10 مليارات دولار، وفقًا لتوجيهات الرئيس عبدالفتاح السيسي ونظيره التركي، وخاصة أن التبادل التجاري بين البلدين يبلغ حاليًا 8.5 مليار دولار. وأضاف أن تركيا تُعد ثاني أكبر مستقبل للصادرات المصرية، بينما تأتي مصر في صدارة شركاء تركيا التجاريين في أفريقيا، مشددًا على ضرورة استمرار التسهيلات الحكومية لجذب مزيد من الاستثمارات. وأشار إلى أنه ستكون هناك زيارة لوفد من رجال الأعمال المصريين إلى تركيا خلال شهر مايو، ومن ثم زيارة رجال أعمال أتراك إلى القاهرة خلال شهري يونيو ويوليو القادمين. كشف متى بشاي في تصريحات صحفية له اليوم، عن استمرار الشركات التركية في تنفيذ مشروعات جديدة بالمنطقة الاقتصادية لقناة السويس، لا سيما في منطقة غرب القنطرة، حيث يجري استكمال مصنعين كبيرين، أحدهما تابع لشركة إروغلو، والتي ستفتتح مصنعًا للملابس على مساحة 62 ألف متر مربع باستثمارات 40 مليون دولار، بطاقة إنتاجية تصل إلى مليون قطعة شهريًا، ليكون الأكبر لها خارج تركيا. كما تتوسع الشركات التركية في صناعة الزجاج والعزل الزجاجي، مع توقعات بنمو قطاع المنسوجات بنسبة 100% مقارنة بالعام الماضي، مما يعكس ثقة المستثمرين الأتراك في السوق المصرية. وأشار بشاي إلى استمرار المشاورات بين وزيري التجارة في مصر وتركيا لإعادة تشغيل خدمات النقل البحري Ro-Ro، مما يسهم في تعزيز حركة التجارة والنقل بين البلدين. كما تجري شركة بولاريس التركية مفاوضات مع الحكومة المصرية لإنشاء مناطق صناعية جديدة على مساحة 5 مليون متر مربع، تستوعب نحو 1000 مصنع في مختلف القطاعات، مع تخصيص أراضٍ في السادس من أكتوبر والعاصمة الإدارية. وأوضح أن الحكومة المصرية تعمل على توفير أراضٍ صناعية جاهزة بالتراخيص، وتسريع إجراءات تسجيل عقود الملكية للمستثمرين الأتراك، مما يمنحهم استقرارًا تشغيليًا يساعدهم على التوسع بسهولة. أكد بشاي أن الحكومة تتخذ إجراءات جادة لتشجيع الاستثمار الأجنبي، بما في ذلك تقديم حوافز إضافية وتذليل العقبات أمام المستثمرين، مما يساهم في تحويل مصر إلى مركز صناعي إقليمي. وأشار إلى أن مصر لا تزال في مرحلة التفاوض مع تركيا بشأن التبادل التجاري بالعملة المحلية، مما سيسهم في تخفيف الضغط على العملات الأجنبية في كلا البلدين. كما أوضح أن حجم الاستثمارات التركية في مصر تجاوز 3 مليارات دولار، موزعة على 1700 شركة تركية، منها 200 مصنع متخصص في صناعات الغزل والنسيج والملابس والكيماويات. واختتم بشاي تصريحاته بالتأكيد على أن استمرار الحوافز الحكومية، وتحسين البنية التحتية الصناعية والموانئ اللوجستية، سيسهم في تحقيق معدلات نمو مرتفعة في القطاع الصناعي، مشيرًا إلى أن القرارات الأخيرة، مثل تسهيل إجراءات الإقامة واستصدار تصاريح العمل للمستثمرين الأجانب، ستزيد من جاذبية السوق المصري كوجهة استثمارية رئيسية في المنطقة، مما يعزز من قدرة مصر على المنافسة في الأسواق العالمية.

شعبة المستوردين: استثمارات جديدة وتسهيلات لدعم الصناعة والتجارة
شعبة المستوردين: استثمارات جديدة وتسهيلات لدعم الصناعة والتجارة

أهل مصر

time١١-٠٣-٢٠٢٥

  • أعمال
  • أهل مصر

شعبة المستوردين: استثمارات جديدة وتسهيلات لدعم الصناعة والتجارة

أكد المهندس متى بشاي، رئيس لجنة التجارة الداخلية بشعبة المستوردين بالاتحاد العام للغرف التجارية، أن العلاقات الاقتصادية بين مصر وتركيا تشهد تطورًا كبيرًا يعكس حرص البلدين على تعزيز التعاون الاستثماري والتجاري. وأوضح أن العام الجاري يشهد ضخ 500 مليون دولار كاستثمارات تركية جديدة، في ظل توقعات بزيادة حجم التبادل التجاري بنسبة 10% إلى 15% خلال عام 2025 ليصل إلى 10 مليارات دولار، وفقًا لتوجيهات الرئيس عبدالفتاح السيسي ونظيره التركي، وخاصة أن التبادل التجاري بين البلدين يبلغ حاليًا 8.5 مليار دولار. وأضاف أن تركيا تُعد ثاني أكبر مستقبل للصادرات المصرية، بينما تأتي مصر في صدارة شركاء تركيا التجاريين في أفريقيا، مشددًا على ضرورة استمرار التسهيلات الحكومية لجذب مزيد من الاستثمارات. وأشار إلى أنه ستكون هناك زيارة لوفد من رجال الأعمال المصريين إلى تركيا خلال شهر مايو، ومن ثم زيارة رجال أعمال أتراك إلى القاهرة خلال شهري يونيو ويوليو القادمين. كشف متى بشاي في تصريحات صحفية له اليوم، عن استمرار الشركات التركية في تنفيذ مشروعات جديدة بالمنطقة الاقتصادية لقناة السويس، لا سيما في منطقة غرب القنطرة، حيث يجري استكمال مصنعين كبيرين، أحدهما تابع لشركة إروغلو، والتي ستفتتح مصنعًا للملابس على مساحة 62 ألف متر مربع باستثمارات 40 مليون دولار، بطاقة إنتاجية تصل إلى مليون قطعة شهريًا، ليكون الأكبر لها خارج تركيا. كما تتوسع الشركات التركية في صناعة الزجاج والعزل الزجاجي، مع توقعات بنمو قطاع المنسوجات بنسبة 100% مقارنة بالعام الماضي، مما يعكس ثقة المستثمرين الأتراك في السوق المصرية. وأشار بشاي إلى استمرار المشاورات بين وزيري التجارة في مصر وتركيا لإعادة تشغيل خدمات النقل البحري Ro-Ro، مما يسهم في تعزيز حركة التجارة والنقل بين البلدين. كما تجري شركة بولاريس التركية مفاوضات مع الحكومة المصرية لإنشاء مناطق صناعية جديدة على مساحة 5 مليون متر مربع، تستوعب نحو 1000 مصنع في مختلف القطاعات، مع تخصيص أراضٍ في السادس من أكتوبر والعاصمة الإدارية. وأوضح أن الحكومة المصرية تعمل على توفير أراضٍ صناعية جاهزة بالتراخيص، وتسريع إجراءات تسجيل عقود الملكية للمستثمرين الأتراك، مما يمنحهم استقرارًا تشغيليًا يساعدهم على التوسع بسهولة. أكد بشاي أن الحكومة تتخذ إجراءات جادة لتشجيع الاستثمار الأجنبي، بما في ذلك تقديم حوافز إضافية وتذليل العقبات أمام المستثمرين، مما يساهم في تحويل مصر إلى مركز صناعي إقليمي. وأشار إلى أن مصر لا تزال في مرحلة التفاوض مع تركيا بشأن التبادل التجاري بالعملة المحلية، مما سيسهم في تخفيف الضغط على العملات الأجنبية في كلا البلدين. كما أوضح أن حجم الاستثمارات التركية في مصر تجاوز 3 مليارات دولار، موزعة على 1700 شركة تركية، منها 200 مصنع متخصص في صناعات الغزل والنسيج والملابس والكيماويات. واختتم بشاي تصريحاته بالتأكيد على أن استمرار الحوافز الحكومية، وتحسين البنية التحتية الصناعية والموانئ اللوجستية، سيسهم في تحقيق معدلات نمو مرتفعة في القطاع الصناعي، مشيرًا إلى أن القرارات الأخيرة، مثل تسهيل إجراءات الإقامة واستصدار تصاريح العمل للمستثمرين الأجانب، ستزيد من جاذبية السوق المصري كوجهة استثمارية رئيسية في المنطقة، مما يعزز من قدرة مصر على المنافسة في الأسواق العالمية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store