أحدث الأخبار مع #SEA


النهار نيوز
منذ يوم واحد
- ترفيه
- النهار نيوز
رواد الصناعة يجتمعون مع انطلاق المعرض السعودي للترفيه والتسلية SEA 2025 الإقتصاد والبورصة
انطلقت فعاليات المعرض السعودي للترفيه والتسلية والمعرض السعودي للإضاءة والصوت 2025 في الرياض اليوم. احتلت أنظمة الإضاءة والصوت المدعومة بالذكاء الاصطناعي مركز الصدارة. ويشكل الحدثان علامة فارقة تضع المملكة العربية السعودية في صدارة صناعة الترفيه العالمية التي تعيد تعريف كيفية بناء الأماكن الترفيهية وتجربتها واستثمارها. مما يعكس الروابط العميقة بين رواد الصناعة والزخم المشترك الذي يدفع مجتمع الترفيه العالمي إلى الأمام.ضم حفل الافتتاح وفد من كبار الشخصيات على رأسهم السيد/ مهند العباد، نائب الرئيس التنفيذي لقطاع الاستثمار وتطوير الأعمال في الهيئة العامة للترفيه في المملكة العربية السعودية، والسيد/ عبدالله بن صالح العثيم، رئيس مجلس إدارة شركة العثيم للاستثمار ورئيس مجلس إدارة شركة العثيم القابضة و السيد/ مات دينتون، رئيس شركة دي إم جي للفعاليات، الجهة المنظمة للحدث. وستستمر الفعاليات على مدار ثلاثة أيام حيث ستجتمع أكثر الأصوات المؤثرة والعلامات التجارية ذات الرؤية في المنطقة في مجال الترفيه والتقنيات السمعية والبصرية.خلال الساعة الأولى من انطلاق الحدث، ضجت أروقة المعرض بالحركة والنشاط مع تنقل الزوار عبر أكثر من 38000 متر مربع من مساحة المعرض. كما جذبت الأسماء العالمية في مجال الترفيه والأنظمة السمعية والبصرية والتصميمات الغامرة حشوداً ضخمة لمعرفة ما هو قادم في هذه الصناعة. كان من المؤكد أن تنوع العروض سيثير حماسة الحاضرين واهتمامهم، حيث كان أكثر من 500 عارض من 36 دولة على استعداد للكشف عن منتجات جديدة وإطلاق ابتكارات والمشاركة من خلال العروض التوضيحية العملية واختبار المنتجات في الوقت الفعلي.ومع مرور اليوم، استحوذت أبرز الأحداث الرئيسية على اهتمام المتخصصين في مختلف القطاعات. حيث استضافت منصة قمة الترفيه SEA 2025 قادة كشفوا عن الاتجاهات والرؤى الثاقبة ورسموا خريطة التحركات القادمة لصناعة الترفيه. وفي الوقت نفسه، افتتحت قمة "SLS 2025" بالتركيز على توفير مساحة للاستكشاف العملي للتكنولوجيا الجديدة والأفكار الجديدة ومشاركة القادة في تلبية احتياجات الصناعة المتغيرة.و بحلول ساعات المساء، بدأت الأنظار تتجه نحو حفل جوائز تكنولوجيا الترفيه السعودية (SET)، وهي احتفال يتم تسليط الضوء خلاله على التكنولوجيا المتطورة التي تشكل صناعة التجارب الحية في المملكة العربية السعودية، النقطة المحورية للحدث.وتعليقاً على الحدث، قال سركيس قهوجيان، نائب الرئيس المساعد في شركة دي إم جي للفعاليات: "إن نجاح معرض SEA EXPO 2025 ومعرض SLS EXPO 2025 هو بمثابة انعكاس حقيقي لإمكانات الصناعة. فعاماً بعد عام، أصبح المعرضان بمثابة منصة تواصل حيوية و تجمع رئيسي للمهنيين الباحثين عن الرؤى والشراكة والنمو في منطقة تشهد تحولاً كبيراً."و يضيف دعم الرعاة الرئيسيين زخماً هائلاً للحدث، حيث تُعزّز مشاركتهم من مكانة الفعاليات وانتشارها الاستراتيجي. وتضم قائمة الرعاة الرسميين لمعرض SEA 2025 كلاً من شركة البيان القابضة، والعثيم للترفيه، وإيمبد، وستوري لاند ستوديوز، وRWS، في حين يحظى معرض SLS 2025 برعاية كل من IPS، وShure، وProcom، وVenuetech، وMedia Pro. وتُعد الهيئة العامة للترفيه ووزارة الاستثمار (استثمر في السعودية) شريكين استراتيجيين لمعرض SEA، كما يشاركان أيضًا كشريكين في معرض SLS.معًا، تعكس هذه المعارض تحولًا أوسع في القطاع واستراتيجية وطنية شاملة. وبما يتماشى مع رؤية المملكة العربية السعودية 2030، وبدعم من الهيئة العامة للترفيه (GEA) و"استثمر في السعودية"، تُعدّ SEA و SLS منصات رئيسية في مسيرة المملكة نحو التحول إلى مركز عالمي للترفيه والابتكار والتجارب الثقافية.من المتوقع أن يشهد اليومان المقبلان جدول أعمال غنياً بالرؤى وفرص التواصل. تشمل أبرز الفعاليات ورشة عمل Shure للأنظمة اللاسلكية، التي تقدم خبرات عملية في مجال الصوتيات والمرئيات، ومؤتمر الصحة والسلامة التابع لـ MENALAC، الذي يركّز على أفضل الممارسات في القطاع. كما سيجمع فعالية التواصل الخاصة بكبار الشخصيات في SEA صُنّاع القرار في المنطقة، في حين تؤكد مبادرة طلاب أكاديمية الترفيه السعودية التزام المملكة بالاستثمار في المواهب المستقبلية.ستتناول الكلمات الرئيسية مثل "الإضاءة والصوت والحركة" و"الملاعب 2.0" كيفية تصميم أماكن العروض الحية الرائدة وتقنية الصوت والصورة في رفع مستوى تجربة الجمهور. تعمل هذه الفعاليات مجتمعةً على ترسيخ مكانة المعرض والقمة السعودية للترفيه كمنصات للتجارة وتطوير الترفيه لعالم متصل. مع أكثر من 100 متحدث خبير وما يزيد عن 18,000 زائر متوقّع في كلا المعرضين، ستقدّم SEA وSLS 2025 للمشاركين تجربة مباشرة لاقتصاد الترفيه العالمي وهو في تطوّر مستمر. ولم ينتهِ الحدث بعد: استمتعوا بيومي SEA وSLS المقبلين بينما تتكشف ملامح العصر الجديد للإضاءة والصوت والترفيه الاحترافي.


سويفت نيوز
منذ 5 أيام
- ترفيه
- سويفت نيوز
جلسات المعرض السعودي للترفيه والإضاءة تستعرض مستقبل القطاع وتفتح آفاق الشراكات والاستثمار
الرياض – واس : شهد المعرض السعودي للترفيه والتسلية (SEA 2025) والمعرض السعودي للإضاءة والصوت (SLS 2025)، المقام في مركز واجهة الرياض للمعارض والمؤتمرات، تنظيم عدد من الجلسات الحوارية ونقاشات متخصصة ناقشت أبرز التحولات التي يشهدها قطاع الترفيه والتقنيات السمعية والبصرية في المملكة، وذلك بمشاركة عدد من الخبراء والمختصين من داخل المملكة وخارجها.وتركزت الجلسات على سبل تعزيز الشراكات بين القطاعين العام والخاص لتسريع وتيرة التنمية وفتح آفاق استثمارية جديدة، إضافة إلى استعراض نماذج التمويل والأطر التنظيمية التي تسهم في دعم نمو القطاع وتحقيق مستهدفاته الإستراتيجية.وتناولت كذلك دور الثقافة والهوية السعودية في إثراء التجربة الترفيهية، من خلال دمج الموروث المحلي في منتجات ذات طابع عالمي، تعزز مكانة المملكة على خارطة الترفيه والثقافة الدولية.وسلطت الحوارات الضوء على أهمية تنمية الكفاءات الوطنية، عبر مبادرات تعليمية وتدريبية تعزز المهارات وتفتح مسارات مهنية مستدامة، مع التركيز على تمكين المرأة وتكريس ممارسات الشمول في بيئة العمل الترفيهية, وشملت الموضوعات، مستقبل مراكز الترفيه العائلي، ودورها المتنامي محركًا اقتصاديًا واجتماعيًا، من خلال إستراتيجيات رقمية وتجارب مخصصة تعزز من رضا الزوار وتزيد من ولائهم.واستُعرضت نماذج مبتكرة في الدمج بين البيع بالتجزئة والترفيه، بما يفتح قنوات جديدة للإيرادات، ويعزز من تجربة الضيوف خارج النطاق التقليدي للوجهات الترفيهية.وناقشت جلسات أخرى تصميم المشاريع الترفيهية وفقًا للاعتبارات البيئية والثقافية للمملكة، بما يضمن التوازن بين الربحية والاستدامة، بالإضافة إلى الاتجاهات العالمية في مجالات الترفيه الاجتماعي، وتجارب المأكولات والمشروبات التفاعلية. وتأتي هذه الجلسات في إطار جهود المملكة لتعزيز مكانتها كمركز عالمي لصناعة الترفيه، وتحفيز الاقتصاد الإبداعي، ضمن مستهدفات رؤية المملكة 2030. مقالات ذات صلة


الوطن
منذ 6 أيام
- ترفيه
- الوطن
رواد الصناعة يجتمعون مع انطلاق المعرض السعودي للترفيه والتسلية SEA 2025 والمعرض السعودي للإضاءة والصوت SLS 2025
انطلقت فعاليات المعرض السعودي للترفيه والتسلية والمعرض السعودي للإضاءة والصوت 2025 في الرياض اليوم. احتلت أنظمة الإضاءة والصوت المدعومة بالذكاء الاصطناعي مركز الصدارة. ويشكل الحدثان علامة فارقة تضع المملكة العربية السعودية في صدارة صناعة الترفيه العالمية التي تعيد تعريف كيفية بناء الأماكن الترفيهية وتجربتها واستثمارها. مما يعكس الروابط العميقة بين رواد الصناعة والزخم المشترك الذي يدفع مجتمع الترفيه العالمي إلى الأمام. ضم حفل الافتتاح وفد من كبار الشخصيات على رأسهم السيد/مهند العباد، نائب الرئيس التنفيذي لقطاع الاستثمار وتطوير الأعمال في الهيئة العامة للترفيه في المملكة العربية السعودية،والسيد/ عبدالله بن صالح العثيم، رئيس مجلس إدارة شركة العثيم للاستثمار ورئيس مجلس إدارة شركة العثيم القابضة و السيد/ مات دينتون، رئيس شركة دي إم جي للفعاليات، الجهة المنظمة للحدث. وستستمر الفعاليات على مدار ثلاثة أيام حيث ستجتمع أكثر الأصوات المؤثرة والعلامات التجارية ذات الرؤية في المنطقة في مجال الترفيه والتقنيات السمعية والبصرية. خلال الساعة الأولى من انطلاق الحدث، ضجت أروقة المعرض بالحركة والنشاط مع تنقل الزوار عبر أكثر من 38000 متر مربع من مساحة المعرض. كما جذبت الأسماء العالمية في مجال الترفيه والأنظمة السمعية والبصرية والتصميمات الغامرة حشوداً ضخمة لمعرفة ما هو قادم في هذه الصناعة. كان من المؤكد أن تنوع العروض سيثير حماسة الحاضرين واهتمامهم، حيث كان أكثر من 500 عارض من 36 دولة على استعداد للكشف عن منتجات جديدة وإطلاق ابتكارات والمشاركة من خلال العروض التوضيحية العملية واختبار المنتجات في الوقت الفعلي. ومع مرور اليوم، استحوذت أبرز الأحداث الرئيسية على اهتمام المتخصصين في مختلف القطاعات. حيث استضافت منصة قمة الترفيه SEA 2025 قادة كشفوا عن الاتجاهات والرؤى الثاقبة ورسموا خريطة التحركات القادمة لصناعة الترفيه. وفي الوقت نفسه، افتتحت قمة "SLS 2025" بالتركيز على توفير مساحة للاستكشاف العملي للتكنولوجيا الجديدة والأفكار الجديدة ومشاركة القادة في تلبية احتياجات الصناعة المتغيرة. و بحلول ساعات المساء، بدأت الأنظار تتجه نحو حفل جوائز تكنولوجيا الترفيه السعودية (SET)، وهي احتفال يتم تسليط الضوء خلاله على التكنولوجيا المتطورة التي تشكل صناعة التجارب الحية في المملكة العربية السعودية،النقطة المحورية للحدث. وتعليقاً على الحدث، قال سركيس قهوجيان، نائب الرئيس المساعد في شركة دي إم جي للفعاليات: "إن نجاح معرض SEA EXPO 2025 ومعرض SLS EXPO 2025 هو بمثابة انعكاس حقيقي لإمكانات الصناعة. فعاماً بعد عام، أصبح المعرضان بمثابة منصة تواصل حيوية و تجمع رئيسي للمهنيين الباحثين عن الرؤى والشراكة والنمو في منطقة تشهد تحولاً كبيراً." و يضيف دعم الرعاة الرئيسيين زخماً هائلاً للحدث، حيث تُعزّز مشاركتهم من مكانة الفعاليات وانتشارها الاستراتيجي. وتضم قائمة الرعاة الرسميين لمعرض SEA 2025 كلاً من شركة البيان القابضة، والعثيم للترفيه، وإيمبد، وستوري لاند ستوديوز، وRWS، في حين يحظى معرض SLS 2025 برعاية كل من IPS، وShure، وProcom، وVenuetech، وMedia Pro. وتُعد الهيئة العامة للترفيه ووزارة الاستثمار (استثمر في السعودية) شريكين استراتيجيين لمعرض SEA، كما يشاركان أيضًا كشريكين في معرض SLS. معًا، تعكس هذه المعارض تحولًا أوسع في القطاع واستراتيجية وطنية شاملة. وبما يتماشى مع رؤية المملكة العربية السعودية 2030، وبدعم من الهيئة العامة للترفيه (GEA) و"استثمر في السعودية"، تُعدّ SEA و SLS منصات رئيسية في مسيرة المملكة نحو التحول إلى مركز عالمي للترفيه والابتكار والتجارب الثقافية. من المتوقع أن يشهد اليومان المقبلان جدول أعمال غنياً بالرؤى وفرص التواصل. تشمل أبرز الفعاليات ورشة عمل Shure للأنظمة اللاسلكية، التي تقدم خبرات عملية في مجال الصوتيات والمرئيات، ومؤتمر الصحة والسلامة التابع لـ MENALAC، الذي يركّز على أفضل الممارسات في القطاع. كما سيجمع فعالية التواصل الخاصة بكبار الشخصيات في SEA صُنّاع القرار في المنطقة، في حين تؤكد مبادرة طلاب أكاديمية الترفيه السعودية التزام المملكة بالاستثمار في المواهب المستقبلية. ستتناول الكلمات الرئيسية مثل "الإضاءة والصوت والحركة" و"الملاعب 2.0" كيفية تصميم أماكن العروض الحية الرائدة وتقنية الصوت والصورة في رفع مستوى تجربة الجمهور. تعمل هذه الفعاليات مجتمعةً على ترسيخ مكانة المعرض والقمة السعودية للترفيه كمنصات للتجارة وتطوير الترفيه لعالم متصل. مع أكثر من 100 متحدث خبير وما يزيد عن 18,000 زائر متوقّع في كلا المعرضين، ستقدّم SEA وSLS 2025 للمشاركين تجربة مباشرة لاقتصاد الترفيه العالمي وهو في تطوّر مستمر. ولم ينتهِ الحدث بعد: استمتعوا بيومي SEA وSLS المقبلين بينما تتكشف ملامح العصر الجديد للإضاءة والصوت والترفيه الاحترافي.

سعورس
منذ 7 أيام
- ترفيه
- سعورس
رواد الصناعة يجتمعون مع انطلاق المعرض السعودي للترفيه والتسلية SEA 2025 والمعرض السعودي للإضاءة والصوت SLS 2025
ضم حفل الافتتاح وفد من كبار الشخصيات على رأسهم السيد/ مهند العباد، نائب الرئيس التنفيذي لقطاع الاستثمار وتطوير الأعمال في الهيئة العامة للترفيه في المملكة العربية السعودية، و السيد/ مات دينتون، رئيس شركة دي إم جي للفعاليات، الجهة المنظمة للحدث. وستستمر الفعاليات على مدار ثلاثة أيام حيث ستجتمع أكثر الأصوات المؤثرة والعلامات التجارية ذات الرؤية في المنطقة في مجال الترفيه والتقنيات السمعية والبصرية. خلال الساعة الأولى من انطلاق الحدث، ضجت أروقة المعرض بالحركة والنشاط مع تنقل الزوار عبر أكثر من 38000 متر مربع من مساحة المعرض. كما جذبت الأسماء العالمية في مجال الترفيه والأنظمة السمعية والبصرية والتصميمات الغامرة حشوداً ضخمة لمعرفة ما هو قادم في هذه الصناعة. كان من المؤكد أن تنوع العروض سيثير حماسة الحاضرين واهتمامهم، حيث كان أكثر من 500 عارض من 36 دولة على استعداد للكشف عن منتجات جديدة وإطلاق ابتكارات والمشاركة من خلال العروض التوضيحية العملية واختبار المنتجات في الوقت الفعلي. ومع مرور اليوم، استحوذت أبرز الأحداث الرئيسية على اهتمام المتخصصين في مختلف القطاعات. حيث استضافت منصة قمة الترفيه SEA 2025 قادة كشفوا عن الاتجاهات والرؤى الثاقبة ورسموا خريطة التحركات القادمة لصناعة الترفيه. وفي الوقت نفسه، افتتحت قمة "SLS 2025" بالتركيز على توفير مساحة للاستكشاف العملي للتكنولوجيا الجديدة والأفكار الجديدة ومشاركة القادة في تلبية احتياجات الصناعة المتغيرة. و بحلول ساعات المساء، بدأت الأنظار تتجه نحو حفل جوائز تكنولوجيا الترفيه السعودية (SET)، وهي احتفال يتم تسليط الضوء خلاله على التكنولوجيا المتطورة التي تشكل صناعة التجارب الحية في المملكة العربية السعودية، النقطة المحورية للحدث. وتعليقاً على الحدث، قال سركيس قهوجيان، نائب الرئيس المساعد في شركة دي إم جي للفعاليات: "إن نجاح معرض SEA EXPO 2025 ومعرض SLS EXPO 2025 هو بمثابة انعكاس حقيقي لإمكانات الصناعة. فعاماً بعد عام، أصبح المعرضان بمثابة منصة تواصل حيوية و تجمع رئيسي للمهنيين الباحثين عن الرؤى والشراكة والنمو في منطقة تشهد تحولاً كبيراً." و يضيف دعم الرعاة الرئيسيين زخماً هائلاً للحدث، حيث تُعزّز مشاركتهم من مكانة الفعاليات وانتشارها الاستراتيجي. وتضم قائمة الرعاة الرسميين لمعرض SEA 2025 كلاً من شركة البيان القابضة، والعثيم للترفيه، وإيمبد، وستوري لاند ستوديوز، وRWS، في حين يحظى معرض SLS 2025 برعاية كل من IPS، وShure، وProcom، وVenuetech، وMedia Pro. وتُعد الهيئة العامة للترفيه ووزارة الاستثمار (استثمر في السعودية) شريكين استراتيجيين لمعرض SEA، كما يشاركان أيضًا كشريكين في معرض SLS. معًا، تعكس هذه المعارض تحولًا أوسع في القطاع واستراتيجية وطنية شاملة. وبما يتماشى مع رؤية المملكة العربية السعودية 2030، وبدعم من الهيئة العامة للترفيه (GEA) و"استثمر في السعودية"، تُعدّ SEA و SLS منصات رئيسية في مسيرة المملكة نحو التحول إلى مركز عالمي للترفيه والابتكار والتجارب الثقافية. من المتوقع أن يشهد اليومان المقبلان جدول أعمال غنياً بالرؤى وفرص التواصل. تشمل أبرز الفعاليات ورشة عمل Shure للأنظمة اللاسلكية، التي تقدم خبرات عملية في مجال الصوتيات والمرئيات، ومؤتمر الصحة والسلامة التابع ل MENALAC، الذي يركّز على أفضل الممارسات في القطاع. كما سيجمع فعالية التواصل الخاصة بكبار الشخصيات في SEA صُنّاع القرار في المنطقة، في حين تؤكد مبادرة طلاب أكاديمية الترفيه السعودية التزام المملكة بالاستثمار في المواهب المستقبلية. ستتناول الكلمات الرئيسية مثل "الإضاءة والصوت والحركة" و"الملاعب 2.0" كيفية تصميم أماكن العروض الحية الرائدة وتقنية الصوت والصورة في رفع مستوى تجربة الجمهور. تعمل هذه الفعاليات مجتمعةً على ترسيخ مكانة المعرض والقمة السعودية للترفيه كمنصات للتجارة وتطوير الترفيه لعالم متصل. مع أكثر من 100 متحدث خبير وما يزيد عن 18,000 زائر متوقّع في كلا المعرضين، ستقدّم SEA وSLS 2025 للمشاركين تجربة مباشرة لاقتصاد الترفيه العالمي وهو في تطوّر مستمر. ولم ينتهِ الحدث بعد: استمتعوا بيومي SEA وSLS المقبلين بينما تتكشف ملامح العصر الجديد للإضاءة والصوت والترفيه الاحترافي.


وكالة نيوز
٠٣-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- وكالة نيوز
كيف يمكن أن تسرع 'القبة الذهبية' لترامب توسع نطاق الصوت
إن البنتاغون يزن خيارات لإنشاء ممرات طيران جديدة لاختبار الأسلحة غير الصوتية على الولايات المتحدة وأستراليا – وتتطلع إلى دعوة إدارة ترامب العاجلة لدرع صاروخ داخلي كآلية لتسريع عملية الموافقة. تعمل وزارة الدفاع بالفعل على الاستفادة من العديد من نطاقات اختبار SEA التحقق من صحة أن المركبات الفائقة الصعود التي تتطور – والتي تم تصميمها للسفر والمناورة بسرعات أعلى من Mach 5 – يمكن أن تصل إلى أهدافها. ولكن مع انتقال البرامج إلى مراحل الاختبار اللاحقة ، فإن النطاقات البرية أكثر ملاءمة لتقييم كيفية أداء النظام في ظل ظروف أكثر ضباطًا ، مثل نظام الملاحة المعيب أو شرك العدو ، والذي قد يستخدمه الخصم لتشتيت الانتباه عن هدف حقيقي. على مدار السنوات القليلة الماضية ، يدرس البنتاغون مواقع للمواقع البرية ، جزئياً استجابةً ل شرط في قانون ترخيص الدفاع الوطني 2024 دعا لمسؤولي وزارة الدفاع لدراسة خيارات لممرين آخرين على الأقل. حددت مرحلة الدراسة الأولية أكثر من 1600 موقع محتمل في جميع أنحاء العالم ، وفقًا لجورج رومفورد ، مدير مركز إدارة موارد اختبار DOD ، أو TRMC. من هذا المجمع ، ضاقت TRMC قائمتها إلى ثلاثة. أحد هذه المواقع في أستراليا ويعتمد على شراكة مع البلاد من خلال اتفاق الدفاع الثلاثي بين أستراليا والمملكة المتحدة والولايات المتحدة المعروف باسم Aukus. الاثنان الآخران في الولايات المتحدة: أحدهما فوق ألاسكا والآخر في مجموعة الصواريخ وايت ساندز في نيو مكسيكو. تتطلب جميع المواقع الثلاثة عمليات موافقة وتخطيط مطولة بالإضافة إلى تمويل لبنية تحتية جديدة وإجراء اختبارات الطيران. أعلنت البنتاغون في نوفمبر أنها ستشارك مع أستراليا والمملكة المتحدة من خلال Aukus لإجراء ما يصل إلى ست حملات طيران ثلاثية بحلول عام 2028. وقال رومفورد إن هناك اجتماعات هندسية وتخطيط مستمرة تحدد جدولًا للاختبار الأولي. الأمل هو أن يكون التمويل متاحًا في وقت لاحق من هذا العام ، وفقًا لرومفورد. بالنسبة للمواقع المحلية ، يكون TRMC في سميكة مراحل البحث والموافقة. إذا تحركت عملية الموافقة التنظيمية بوتيرة قياسية ، فيمكن أن تبدأ الإدارة في الطيران في هذه الممرات بحلول عام 2029. إن البنتاغون يزن خيارات لتقصير هذه العملية ، وذلك باستخدام اثنين من أوامر الرئيس دونالد ترامب كمبرر. ورفض رومفورد التنبؤ كم من الوقت تعتقد الإدارة أنه يمكن أن يحلق هذا الجدول الزمني. وقال 'قد يكون ذلك تسارعًا كبيرًا'. 'سأترك الأمر فقط في ذلك.' تقليل 'الشريط الأحمر' أمر ترامب التنفيذي في 27 يناير لإنشاء 'قبة حديدية لأمريكا' وقال رومفورد إن لديه رابطًا مباشرًا لتوسع ممر الاختبار الفائق الصوت. المشروع ، الذي أعيدت اسمه الإدارة منذ ذلك الحين 'قبة ذهبية لأمريكا' ، ' يهدف إلى بناء بنية دفاع صاروخي متقدمة ومتعددة الطبقات تتألف من اعتراضات وأجهزة استشعار يمكنها تتبع الصواريخ الباليستية وفرط الصوت. منذ إصدار الأمر ، انتقل البنتاغون بسرعة إلى فريقه لتقييم المساهمات الحالية ووضع الأنظمة الجديدة التي ستحتاجها الإدارة لتلبية نية الرئيس. تواصلت وكالة الدفاع الصاروخي ووكالة تنمية الفضاء مع الصناعة للمدخلات. وقال رومفورد إن الإدارة ستحتاج إلى تحديث نطاقاتها ودعم البنية التحتية لدعم البنية التحتية لدعم بنية الدفاع الصاروخي المتقدمة ، ستحتاج الإدارة إلى تحديث نطاقاتها ودعم البنية التحتية للتحقق من هذه القدرات. يمكن أن تدعم الممرات البرية هذا الجهد – وخاصة في الرمال البيضاء ، حيث من المحتمل أن يحدث الكثير من اختبارات القبة الذهبية. وقال: 'سنقوم بإجراء ترقيات كبيرة للتحديث في White Sands لتحقيق قدرة القبة الحديدية بوتيرة متسارعة ، وفقًا لتوجيهات هذا الأمر التنفيذي'. النظام الآخر الذي أشار إليه يدعو إلى إنشاء مجلس هيمنة الطاقة الوطني لتحسين عمليات السماح و 'قطع الشريط الأحمر'. وقال رومفورد إن هذا التوجيه ، الذي يؤكد احتياجات الأمن القومي ، قد يساعد في تبسيط عملية إصدار الشهادات الخاصة بها للممرات. لا 'اختصارات السلامة' وقال رومفورد إن الحلول التنظيمية لا تنطوي على 'اختصارات السلامة' ، ولكنها بدلاً من ذلك تركز على تقليل عدد الإخطارات العامة المتتالية التي يتعين على البنتاغون القيام بها قبل إنشاء ممرات الطيران الجديدة. تقع الإدارة في خضم عملية التقديم الوطنية لقانون السياسة البيئية التي تتطلب مراجعات التأثير البيئي عندما تقترح الحكومة المشاريع التي تعتبرها 'تأثير اتحادي كبير'. يختلف الوقت الذي يستغرقه إجراء هذه المراجعات بناءً على تعقيد المشروع ، وأشار رومفورد إلى أن توسع الممر معقد إلى حد ما. بدلاً من التقدم لإنشاء منشأة في موقع ثابت ، يتضمن الاقتراح العديد من مواقع الإطلاق والهبوط. كجزء من هذه العملية ، يتعين على الحكومة تقديم إشعارات علنية لخططها. لتبسيط هذه الإشعارات ، يبحث البنتاغون في خيارات لإصدارها بشكل متزامن بدلاً من واحد في وقت واحد. من بين احتياطات السلامة في الإدارة شرط عدم وجود أي نظام على نطاق أوري إلى أن يتم اختباره على المياه وأثبت أنه جاهز للمراحل اللاحقة من اختبار الطيران. أشار رومفورد إلى أن معظم الاختبارات الفائقة الصعود في هذه الممرات الأمريكية الجديدة ستحدث على الأراضي الفيدرالية وفوق مساحة الجوية التجارية. يعمل البنتاغون أيضًا عن كثب مع إدارة الطيران الفيدرالية ، ووزارة النقل ، ووزارة الداخلية وأصحاب المصلحة الآخرين لتنسيق مخاوف السلامة والتأكد من أنهم – والجمهور الأوسع – يفهمون مهمة الأمن القومي التي تدفع الحاجة إلى ممرات الطيران. وقال رومفورد: 'نريد تمامًا التأكد من أن الجمهور الأمريكي يدرك أننا ننفذ هذا بأمان وأننا نفعل ذلك لأن هناك سببًا للأمن القومي لإجراء هذا الاختبار'. 'نحن لا نستكشف هذا بدافع الفضول. نحن نستكشف هذا لأن هناك حاجة مومية لتكون قادرة على القيام بذلك. ' احتواء التكلفة يمثل التمويل عاملاً آخر في المدى الذي يمكن أن يتمكن فيه البنتاغون من توسيع بصمة الاختبار الفائقة الصوتية-ويتم ربط الكثير من النقاش المالي في عمليات تخطيط الميزانية من وراء الكواليس. ورفض TRMC تقديم تفاصيل حول تقديرات التمويل للممرات ، لكن Rumford عرضت نظرة ثاقبة على كيفية احتواء مكتبه على تكلفة المشروع ، الذي قال إنه ينتشر إلى حد كبير عبر ثلاث فئات: اختبار الطيران ، وبناء البنية التحتية للدعم وشراء الأجهزة اللازمة لإجراء اختبار وجمع البيانات حول أداء النظام. لدى البنتاغون مبادرات يعتقد Rumford أنه يمكن أن يؤدي إلى انخفاض التكاليف في كل من هذه المجالات. على مدار السنوات القليلة الماضية ، تعمل DOD على تقليل تكلفة اختبارات الطيران من خلال الاستثمار في الاختبارات القابلة لإعادة الاستخدام من خلال برامج مثل سرير اختبار متقدم متعددة الخدمات ووحدة الابتكار الدفاعية فائق الصوت وعالي الجهد المحمولة جواً. للحد من تكاليف البنية التحتية لأجهزة الدعم والأجهزة ، تتطلع الإدارة إلى جعل الكثير من هذه القدرات المحمولة – فكر في منصات إطلاق الأجهزة المحمولة والقاذفات والقياس عن بعد – وهو أرخص ويمنح أيضًا TRMC مرونة. برنامج واحد يطبق هذا النهج ، Skyrange ، هو تحويل الطائرات بدون طيار Global Hawk إلى ما هو في الأساس نطاق اختبار الطيران. من خلال تجهيز الطائرات غير المكشوفة باستخدام أجهزة الاستشعار والأجهزة ، يمكن لـ TRMC استخدامها لدعم اختبارات الطيران. تركز جهد آخر ، وهو حاويات أجهزة Architecture Architecture Open Systems التي يطلق عليها اسم Modular Modular على جعل أنظمة دعم الاختبار الأرضية متنقلة ، مما يسمح لـ TRMC بتدحرج الأجهزة بشكل أساسي على السفن وسيارات السكك الحديدية والشاحنات ونقلها إلى مواقع الاختبار. وقال رومفورد: 'لذلك ، لأن حل الأجهزة الخاص بنا يهدف إلى أن نكون متنقلًا ، نعتقد أنه يمكننا الحفاظ على تكلفة الممر كحد أدنى'. كورتني ألبون هي مساحة الفضاء والتكنولوجيا الناشئة. لقد غطت الجيش الأمريكي منذ عام 2012 ، مع التركيز على القوات الجوية وقوة الفضاء. وقد أبلغت عن بعض أهم تحديات الاستحواذ والميزانية والسياسة في وزارة الدفاع.