أحدث الأخبار مع #SGR


رؤيا نيوز
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- رؤيا نيوز
مقبرة نجمية تتحرك بسرعة صادمة وتحير العلماء
رصد تلسكوب هابل الفضائي جسما غريبا يندفع عبر مجرتنا بسرعة تصل إلى 177 ألف كم في الساعة، محطما كل التوقعات العلمية عن هذه الأجسام الكونية النادرة. وهذا 'النجم الزومبي' – كما يطلق عليه العلماء – هو في الواقع نوع من النجوم النيوترونية فائقة المغناطيسية يعرف بالنجم المغناطيسي '(Magnetar)، ويتميز بخصائص استثنائية. ويبلغ قطر هذا الجسم الكوني الغريب 20 كيلومترا فقط، لكنه يحمل كتلة تفوق كتلة شمسنا بأكملها، مع مجال مغناطيسي هائل أقوى من مجال الأرض المغناطيسي بتريليون مرة. وهذه الكثافة المفرطة تجعله أشبه بـ'مقبرة نجمية'، حيث يتكون بالكامل من النيوترونات المكدسة بشكل لا يمكن تصوره، وهو ما تبقى من نجم ضخم بعد موته. لكن الغريب في هذا النجم المغناطيسي تحديدا، والذي يحمل الرمز SGR 0501+4516، هو أنه يتحدى كل النظريات السابقة حول نشأة هذه الأجسام. فبخلاف معظم الماجنتارات المعروفة التي تتشكل من انفجارات المستعرات العظمى، يبدو أن هذا النجم الزومبي ولد بطريقة مختلفة تماما، ما يجعله كنزا علميا قد يحمل إجابات عن بعض أعظم ألغاز الكون. وحذر العلماء من أن اقتراب أي كائن حي من هذا النجم لمسافة أقل من 965 كم سيكون انتحارا مؤكدا، حيث سيقوم مجاله المغناطيسي الهائل بتمزيق الذرات داخل الجسم حرفيا. لكن هذه القوة المدمرة نفسها هي ما يجعل العلماء متحمسين لدراسته، حيث قد يكشف أسرار ظواهر كونية غامضة مثل الانفجارات الراديوية السريعة التي حيرت العلماء لعقود. ويقود فريق البحث العالم آشلي كرايمز، الذي يوضح أن 'ألنجوم المغناطيسية هي نجوم نيوترونية – بقايا نجوم ميتة – تتكون بالكامل من نيوترونات. لكن ما يجعلها فريدة هو مجالاتها المغناطيسية الشديدة التي تفوق بأضعاف مضاعفة أقوى المغناطيسات على الأرض'. وتضيف الدكتورة ناندا ري من معهد علوم الفضاء في برشلونة: 'إن معدلات ولادة النجوم المغناطيسية وسيناريوهات تكوينها تمثل بعض أكثر الأسئلة إلحاحا في فيزياء الفلك عالية الطاقة، مع تداعيات على فهم العديد من أكثر الأحداث الكونية قوة'. وهذا الاكتشاف الاستثنائي لا يفتح فقط نافذة جديدة على فهم دورة حياة النجوم، ولكنه قد يكون المفتاح لفك شفرات بعض الظواهر الكونية الأكثر تطرفا، من انفجارات أشعة غاما إلى المستعرات العظمى فائقة اللمعان. ومن خلال متابعة مسار هذا النجم الزومبي الغامض عبر مجرتنا، يأمل العلماء في كتابة فصل جديد في سفر الكون العظيم.


خبرني
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- خبرني
مقبرة نجمية تتحرك بسرعة صادمة وتحير العلماء
خبرني - رصد تلسكوب هابل الفضائي جسما غريبا يندفع عبر مجرتنا بسرعة تصل إلى 177 ألف كم في الساعة، محطما كل التوقعات العلمية عن هذه الأجسام الكونية النادرة. وهذا "النجم الزومبي" - كما يطلق عليه العلماء - هو في الواقع نوع من النجوم النيوترونية فائقة المغناطيسية يعرف بالنجم المغناطيسي "(Magnetar)، ويتميز بخصائص استثنائية. ويبلغ قطر هذا الجسم الكوني الغريب 20 كيلومترا فقط، لكنه يحمل كتلة تفوق كتلة شمسنا بأكملها، مع مجال مغناطيسي هائل أقوى من مجال الأرض المغناطيسي بتريليون مرة. وهذه الكثافة المفرطة تجعله أشبه بـ"مقبرة نجمية"، حيث يتكون بالكامل من النيوترونات المكدسة بشكل لا يمكن تصوره، وهو ما تبقى من نجم ضخم بعد موته. لكن الغريب في هذا النجم المغناطيسي تحديدا، والذي يحمل الرمز SGR 0501+4516، هو أنه يتحدى كل النظريات السابقة حول نشأة هذه الأجسام. فبخلاف معظم الماجنتارات المعروفة التي تتشكل من انفجارات المستعرات العظمى، يبدو أن هذا النجم الزومبي ولد بطريقة مختلفة تماما، ما يجعله كنزا علميا قد يحمل إجابات عن بعض أعظم ألغاز الكون. وحذر العلماء من أن اقتراب أي كائن حي من هذا النجم لمسافة أقل من 965 كم سيكون انتحارا مؤكدا، حيث سيقوم مجاله المغناطيسي الهائل بتمزيق الذرات داخل الجسم حرفيا. لكن هذه القوة المدمرة نفسها هي ما يجعل العلماء متحمسين لدراسته، حيث قد يكشف أسرار ظواهر كونية غامضة مثل الانفجارات الراديوية السريعة التي حيرت العلماء لعقود. ويقود فريق البحث العالم آشلي كرايمز، الذي يوضح أن "ألنجوم المغناطيسية هي نجوم نيوترونية - بقايا نجوم ميتة - تتكون بالكامل من نيوترونات. لكن ما يجعلها فريدة هو مجالاتها المغناطيسية الشديدة التي تفوق بأضعاف مضاعفة أقوى المغناطيسات على الأرض". وتضيف الدكتورة ناندا ري من معهد علوم الفضاء في برشلونة: "إن معدلات ولادة النجوم المغناطيسية وسيناريوهات تكوينها تمثل بعض أكثر الأسئلة إلحاحا في فيزياء الفلك عالية الطاقة، مع تداعيات على فهم العديد من أكثر الأحداث الكونية قوة". وهذا الاكتشاف الاستثنائي لا يفتح فقط نافذة جديدة على فهم دورة حياة النجوم، ولكنه قد يكون المفتاح لفك شفرات بعض الظواهر الكونية الأكثر تطرفا، من انفجارات أشعة غاما إلى المستعرات العظمى فائقة اللمعان. ومن خلال متابعة مسار هذا النجم الزومبي الغامض عبر مجرتنا، يأمل العلماء في كتابة فصل جديد في سفر الكون العظيم.


روسيا اليوم
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- روسيا اليوم
"مقبرة نجمية" تتحرك بسرعة صادمة وتحير العلماء
وهذا "النجم الزومبي" - كما يطلق عليه العلماء - هو في الواقع نوع من النجوم النيوترونية فائقة المغناطيسية يعرف بالنجم المغناطيسي "(Magnetar)، ويتميز بخصائص استثنائية. ويبلغ قطر هذا الجسم الكوني الغريب 20 كيلومترا فقط، لكنه يحمل كتلة تفوق كتلة شمسنا بأكملها، مع مجال مغناطيسي هائل أقوى من مجال الأرض المغناطيسي بتريليون مرة. Magnetars are dead remnants of stars with extreme magnetic tracked one in our galaxy that didn't form from a supernova explosion, as first assumed, and might even offer clues to the mechanism behind events known as fast radio bursts: وهذه الكثافة المفرطة تجعله أشبه بـ"مقبرة نجمية"، حيث يتكون بالكامل من النيوترونات المكدسة بشكل لا يمكن تصوره، وهو ما تبقى من نجم ضخم بعد موته. لكن الغريب في هذا النجم المغناطيسي تحديدا، والذي يحمل الرمز SGR 0501+4516، هو أنه يتحدى كل النظريات السابقة حول نشأة هذه الأجسام. فبخلاف معظم الماجنتارات المعروفة التي تتشكل من انفجارات المستعرات العظمى، يبدو أن هذا النجم الزومبي ولد بطريقة مختلفة تماما، ما يجعله كنزا علميا قد يحمل إجابات عن بعض أعظم ألغاز الكون. وحذر العلماء من أن اقتراب أي كائن حي من هذا النجم لمسافة أقل من 965 كم سيكون انتحارا مؤكدا، حيث سيقوم مجاله المغناطيسي الهائل بتمزيق الذرات داخل الجسم حرفيا. لكن هذه القوة المدمرة نفسها هي ما يجعل العلماء متحمسين لدراسته، حيث قد يكشف أسرار ظواهر كونية غامضة مثل الانفجارات الراديوية السريعة التي حيرت العلماء لعقود. ويقود فريق البحث العالم آشلي كرايمز، الذي يوضح أن "ألنجوم المغناطيسية هي نجوم نيوترونية - بقايا نجوم ميتة - تتكون بالكامل من نيوترونات. لكن ما يجعلها فريدة هو مجالاتها المغناطيسية الشديدة التي تفوق بأضعاف مضاعفة أقوى المغناطيسات على الأرض". وتضيف الدكتورة ناندا ري من معهد علوم الفضاء في برشلونة: "إن معدلات ولادة النجوم المغناطيسية وسيناريوهات تكوينها تمثل بعض أكثر الأسئلة إلحاحا في فيزياء الفلك عالية الطاقة، مع تداعيات على فهم العديد من أكثر الأحداث الكونية قوة". وهذا الاكتشاف الاستثنائي لا يفتح فقط نافذة جديدة على فهم دورة حياة النجوم، ولكنه قد يكون المفتاح لفك شفرات بعض الظواهر الكونية الأكثر تطرفا، من انفجارات أشعة غاما إلى المستعرات العظمى فائقة اللمعان. ومن خلال متابعة مسار هذا النجم الزومبي الغامض عبر مجرتنا، يأمل العلماء في كتابة فصل جديد في سفر الكون العظيم. المصدر: إندبندنت تمكن فريق علمي دولي في ناسا من التقاط بيانات نادرة عن الكوكب الجليدي أورانوس أثناء مروره أمام أحد النجوم البعيدة في ظاهرة تعرف بـ"الاحتجاب النجمي"، في ليلة 7 أبريل الجاري. كشفت دراسة حديثة بقيادة ناسا عن آلية مدهشة لتكوين المياه على سطح القمر، حيث تلعب الرياح الشمسية دورا محوريا في هذه العملية.


٢٦-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
ناسا تكتشف نجمًا زومبيًا هاربًا بقوة قادرة على تمزيق البشر
رصدت وكالة الفضاء الأمريكية ناسا نجمًا مغناطيسيًا هاربًا يعبر مجرة درب التبانة بسرعة مذهلة تتجاوز 177 ألف كيلومتر في الساعة ويحمل هذا الجسم الكوني العنيف اسم SGR 0501+4516، ويُعد واحدًا من بين 30 نجمًا مغناطيسيًا معروفًا في المجرة. نجم مغناطيسي كثافته شديدة وحسب ما نشرته صحيفة The indpendent يتميز النجم المغناطيسي بكثافته الشديدة، حيث يبلغ قطره نحو 20 كيلومترًا فقط، مع كتلة تفوق كتلة الشمس، كما يمتلك مجالًا مغناطيسيًا يعادل تريليون مرة قوة المجال المغناطيسي للأرض، بحسب ما أوضحته ناسا في بيان رسمي. وقالت الوكالة إن النجم، الذي تم رصده عبر تلسكوب هابل الفضائي، يتمتع بقدرات خارقة أشبه بتلك التي تصورها قصص الأبطال الخارقين، وحذر فريق مهمة هابل من أن الاقتراب لمسافة 600 ميل من هذا النجم قد يؤدي إلى تمزق كل ذرة داخل جسم الإنسان، نظرًا لشدة مجاله المغناطيسي. مجالات مغناطيسية خارقة وأشارت النتائج الأولية إلى أن SGR 0501+4516 قد يكون قد تشكل بطريقة غير تقليدية، إذ لم ينشأ كما هو متوقع من انفجار مستعر أعظم، مما قد يمنحه عمرًا أطول بكثير من 20 ألف عام المقدر حاليًا، أو ربما تشكل نتيجة اندماج نجمين نيوترونيين. وقالت آشلي كريمز، قائدة الفريق البحثي: النجوم المغناطيسية هي بقايا ميتة لنجوم عملاقة، تتكون بالكامل من النيوترونات، وتتميز بمجالات مغناطيسية خارقة تفوق أقوى المغناطيسات على الأرض بمليارات المرات. وأضافت ناندا ريا، الباحثة في معهد علوم الفضاء ببرشلونة: فهم معدلات ولادة النجوم المغناطيسية وآليات تكوينها هو مفتاح تفسير العديد من الظواهر الفلكية الكبرى، مثل انفجارات أشعة غاما والمستعرات العظمى فائقة السطوع والانفجارات الراديوية السريعة. أشعة مغناطيسية غامضة تثير قلق ناسا.. وتغطي نصف أمريكا مركبة لوسي تلامس الغموض.. ناسا تقترب من كويكب غريب الشكل على بُعد 100 مليون ميل من الأرض


نافذة على العالم
١٨-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- نافذة على العالم
أخبار التكنولوجيا : تلسكوب هابل يرصد نجمًا نيوترونيًا غامض الأصل فى مجرة درب التبانة
الجمعة 18 أبريل 2025 06:00 صباحاً نافذة على العالم - رصد تلسكوب هابل الفضائي التابع لوكالة ناسا نجمًا نيوترونيًا فائق القوة يُعرف باسم SGR 0501+4516، يسبح وحيدًا في مجرة درب التبانة، مثيرًا حيرة العلماء بشأن أصله غير المألوف، ويعتقد الباحثون أن هذا الجسم الفضائي، الذى يُصنف ضمن فئة الماغنيتارات (Magnetars)، تم اكتشافه لأول مرة عام 2008 عبر مرصد 'سويفت' الفضائي التابع لناسا، عندما أطلق ومضات مكثفة من أشعة غاما في أطراف المجرة. ما هو الماغنيتارات؟ الماغنيتارات هي نجوم نيوترونية ميتة، ذات مجالات مغناطيسية فائقة تفوق المجال المغناطيسي للأرض بمقدار تريليون مرة. ووفقًا للدكتورة أشلي كرايمز، الباحثة الرئيسية في الدراسة المنشورة بمجلة Astrophysics في 15 أبريل، فإن قرب مثل هذا الجسم إلى الأرض لمسافة تعادل نصف المسافة إلى القمر، قد يؤدي إلى مسح بطاقات الائتمان المغناطيسية. بل وإن اقترب إنسان منه لمسافة 600 ميل فقط، قد يؤدي ذلك إلى تفكك ذرات جسده بالكامل! في البداية، اعتُقد أن الماغنيتار SGR 0501+4516 نشأ عن بقايا مستعر أعظم يُعرف بـHB9، كان رُصد بالقرب من موقعه الحالي. إلا أن الملاحظات الدقيقة لتلسكوب هابل، إلى جانب بيانات من مركبة غايا الفضائية التابعة لوكالة الفضاء الأوروبية (ESA)، شككت في هذا الأصل المفترض. ووفقًا لبيانات الرصد المتراكمة على مدى سنوات، تبيّن أن حركة هذا النجم لا تتوافق مع أي بقايا لمستعر أعظم أو تجمعات نجمية في المنطقة، مما يشير إلى أن له أصلًا مختلفًا تمامًا، لا يزال غامضًا حتى اليوم. دلالة على فهم جديد لانفجارات الراديو السريعة تشير ناسا إلى أن هذا النجم النيوتروني ربما يكون قد نشأ عبر عملية تُعرف بـالانهيار الناتج عن التراكم (accretion-induced collapse)، وهي آلية بديلة لتكوين الماغنيتارات، وتختلف عن الانفجارات النجمية المعروفة. ويعتبر العلماء أن هذا الاكتشاف قد يُساهم في فهم أفضل لانفجارات الراديو السريعة (Fast Radio Bursts)، والتي تنبع من تجمعات نجمية قديمة جدًا لم تُفهم طبيعتها بعد. تعمل فرق البحث حاليًا على مزيد من الرصد باستخدام هابل، بهدف تحليل هذا النوع النادر من الأجسام، وفهم كيف تتكون تلك النجوم المغناطيسية فائقة الغرابة، وما إذا كانت تمثل فئة جديدة في تطور النجوم النيوترونية في الكون.