أحدث الأخبار مع #SMIT
أريفينو.نت
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- أريفينو.نت
خطة مغربية جريئة ب 800 مليار لتحويل الحلم إلى حقيقة؟
أريفينو.نت/خاص كشف مسؤول بارز في قطاع السياحة المغربي عن خطة استثمارية طموحة بقيمة 8 ملايير درهم لتطوير القطاع خلال عام 2025، تستهدف بشكل رئيسي إضافة 8000 سرير فندقي جديد لتعزيز الطاقة الاستيعابية للمملكة. وأفاد المدير العام للشركة المغربية للهندسة السياحية (SMIT)، أنه تم بالفعل خلال الأشهر الأربعة الأولى من العام الجاري، تعبئة 1.5 مليار درهم لعدة مشاريع كبرى في مجالي الإيواء والترفيه السياحي. وفي تفاصيل هذه الديناميكية الاستثمارية، أشار المصدر إلى أن 329 من أصحاب الفنادق قد استثمروا 500 مليون درهم لتحسين جودة عروضهم، كما تم طرح حوالي خمسين وحدة إيواء مصنفة جديدة في السوق، بطاقة استيعابية تفوق 2500 سرير وباستثمار إجمالي تجاوز 600 مليون درهم. وضمن برنامج 'كاب هوسبيتاليتي' الهادف لتهيئة القطاع لاستقبال مونديال 2030، استثمر 90 فندقاً مصنفاً مبلغاً إجمالياً قدره ستة ملايير درهم لتأهيل وتحديث 15 ألف غرفة فندقية. ومن المنتظر أن تشهد الأشهر الستة المقبلة افتتاح عدة فنادق تحمل علامات تجارية عالمية ومحلية، مما سيوفر طاقة استيعابية إضافية تناهز 5453 سريراً. وتشمل هذه الافتتاحات فنادق كبرى في مدن رئيسية كالرباط والدار البيضاء، بالإضافة إلى إعادة فتح فنادق كانت مغلقة وتوسيع أخرى قائمة، لا سيما في وجهات سياحية هامة مثل أكادير وورزازات، حيث تم إيلاء اهتمام خاص لتجديد الفنادق القديمة وإعادة فتح المتعثرة منها. وفي أكادير، سيتم تعزيز جاذبية المدينة من خلال إنشاء قصر للمؤتمرات ومركز للمعارض بتكلفة تقارب 800 مليون درهم. ولم تقتصر الاستثمارات على البنية التحتية الفندقية، بل شملت أيضاً قطاع الترفيه والتنشيط السياحي، حيث تم إطلاق أكثر من أربعين مشروعاً ترفيهياً في الربع الأول من 2025. كما سيتم تطوير حوالي مائة مشروع إضافي في الأشهر القادمة في المدن المستضيفة لكأس العالم، تشمل الألعاب الترفيهية، والرقمنة، وتثمين التراث. وفي هذا الإطار، تعتزم الشركة المغربية للهندسة السياحية إطلاق عدة مناقصات خلال النصف الثاني من 2025 لإنجاز مشاريع تثمين مواقع تراثية وثقافية، مثل مضايق تودغى وقصبة آيت بن حدو، وإنشاء استوديوهات سينمائية بورزازات، وتلفريك بشلالات أوزود. وسعياً لتحفيز الاستثمار، خاصة لدى الشباب، طورت الشركة المغربية للهندسة السياحية منصة رقمية تقدم بنكاً للمشاريع وفرصاً قطاعية. وسيتم تعزيز هذه المنصة ابتداءً من شتنبر 2025 بأدوات تعتمد على الذكاء الاصطناعي لمساعدة المستثمرين، كخريطة جيومكانية للفرص وسوق لتسهيل التواصل. وتهدف هذه المقاربة الشاملة، حسب المسؤول، إلى دعم طموح المغرب ليصبح وجهة سياحية رائدة عالمياً، وتحقيق هدف استقبال 26 مليون سائح بحلول عام 2026، تماشياً مع خارطة طريق قطاع السياحة.
أريفينو.نت
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- أريفينو.نت
8 ملايير درهم تُشعل ليل السياحة المغربية: خطة جريئة لـ 26 مليون سائح ومونديال أسطوري.. هل يتحول الحلم إلى حقيقة؟
أريفينو.نت/خاصnnكشف مسؤول بارز في قطاع السياحة المغربي عن خطة استثمارية طموحة بقيمة 8 ملايير درهم لتطوير القطاع خلال عام 2025، تستهدف بشكل رئيسي إضافة 8000 سرير فندقي جديد لتعزيز الطاقة الاستيعابية للمملكة. وأفاد المدير العام للشركة المغربية للهندسة السياحية (SMIT)، أنه تم بالفعل خلال الأشهر الأربعة الأولى من العام الجاري، تعبئة 1.5 مليار درهم لعدة مشاريع كبرى في مجالي الإيواء والترفيه السياحي.nnوفي تفاصيل هذه الديناميكية الاستثمارية، أشار المصدر إلى أن 329 من أصحاب الفنادق قد استثمروا 500 مليون درهم لتحسين جودة عروضهم، كما تم طرح حوالي خمسين وحدة إيواء مصنفة جديدة في السوق، بطاقة استيعابية تفوق 2500 سرير وباستثمار إجمالي تجاوز 600 مليون درهم. وضمن برنامج 'كاب هوسبيتاليتي' الهادف لتهيئة القطاع لاستقبال مونديال 2030، استثمر 90 فندقاً مصنفاً مبلغاً إجمالياً قدره ستة ملايير درهم لتأهيل وتحديث 15 ألف غرفة فندقية.nnومن المنتظر أن تشهد الأشهر الستة المقبلة افتتاح عدة فنادق تحمل علامات تجارية عالمية ومحلية، مما سيوفر طاقة استيعابية إضافية تناهز 5453 سريراً. وتشمل هذه الافتتاحات فنادق كبرى في مدن رئيسية كالرباط والدار البيضاء، بالإضافة إلى إعادة فتح فنادق كانت مغلقة وتوسيع أخرى قائمة، لا سيما في وجهات سياحية هامة مثل أكادير وورزازات، حيث تم إيلاء اهتمام خاص لتجديد الفنادق القديمة وإعادة فتح المتعثرة منها. وفي أكادير، سيتم تعزيز جاذبية المدينة من خلال إنشاء قصر للمؤتمرات ومركز للمعارض بتكلفة تقارب 800 مليون درهم.nnولم تقتصر الاستثمارات على البنية التحتية الفندقية، بل شملت أيضاً قطاع الترفيه والتنشيط السياحي، حيث تم إطلاق أكثر من أربعين مشروعاً ترفيهياً في الربع الأول من 2025. كما سيتم تطوير حوالي مائة مشروع إضافي في الأشهر القادمة في المدن المستضيفة لكأس العالم، تشمل الألعاب الترفيهية، والرقمنة، وتثمين التراث. وفي هذا الإطار، تعتزم الشركة المغربية للهندسة السياحية إطلاق عدة مناقصات خلال النصف الثاني من 2025 لإنجاز مشاريع تثمين مواقع تراثية وثقافية، مثل مضايق تودغى وقصبة آيت بن حدو، وإنشاء استوديوهات سينمائية بورزازات، وتلفريك بشلالات أوزود.nnوسعياً لتحفيز الاستثمار، خاصة لدى الشباب، طورت الشركة المغربية للهندسة السياحية منصة رقمية تقدم بنكاً للمشاريع وفرصاً قطاعية. وسيتم تعزيز هذه المنصة ابتداءً من شتنبر 2025 بأدوات تعتمد على الذكاء الاصطناعي لمساعدة المستثمرين، كخريطة جيومكانية للفرص وسوق لتسهيل التواصل. وتهدف هذه المقاربة الشاملة، حسب المسؤول، إلى دعم طموح المغرب ليصبح وجهة سياحية رائدة عالمياً، وتحقيق هدف استقبال 26 مليون سائح بحلول عام 2026، تماشياً مع خارطة طريق قطاع السياحة.
أريفينو.نت
٢٥-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- أريفينو.نت
المغرب يخصص 4000 مليار لهذا المشروع العملاق الجديد؟
أعلن عماد بركاد، المدير العام للشركة المغربية للهندسة السياحية (SMIT)، أن المغرب سيقوم بتعبئة ما بين 3 إلى 4 مليارات يورو كاستثمارات في قطاع السياحة بحلول عام 2030، وذلك بهدف تعزيز وتطوير الصناعة السياحية في المملكة. جاء هذا الإعلان خلال مداخلة لبركاد في منتدى للأعمال، حيث أكد أن الحكومة تعتبر تطوير قطاع السياحة أولوية قصوى في الفترة التي تسبق استضافة كأس العالم 2030. وأشار إلى أن الحكومة وضعت خارطة طريق دقيقة لتنمية الاستثمارات والطلب والربط الجوي. وتعمل الشركة المغربية للهندسة السياحية (SMIT) على تحسين التجربة السياحية من خلال تطوير كافة عناصر الجذب في المناطق السياحية، بالتعاون مع السلطات المحلية لإنشاء مناطق جذب سياحي جديدة. إقرأ ايضاً وكشف بركاد أن الحكومة ستقوم بتعبئة نصف مليار يورو لتأهيل وتحسين جودة الخدمات بالفنادق القائمة حاليًا. كما توجد خطط لإنشاء طاقة استيعابية فندقية جديدة عبر مشاريع مهيكلة، تشمل إقامة مدن ملاهي. ومن المتوقع أن يكون لهذه الاستثمارات تأثير كبير على النسيج الصناعي وجودة الزوار الوافدين على المغرب. ويهدف المغرب إلى تجاوز عتبة 26 مليون سائح بحلول عام 2030، وهو الهدف الذي كان مخططًا له في خارطة الطريق الأولية.'
زنقة 20
٢١-٠٣-٢٠٢٥
- منوعات
- زنقة 20
مضايق تودغى الشهيرة تخرج من نفق التهميش و'سكاي وولك' أبرز المشاريع المنتظرة
زنقة 20 | الرباط عقدت أمس الخميس بمقر عمالة إقليم تنغير، اجتماعًا للجنة التتبع المحلية، برئاسة عامل الإقليم، وبحضور ممثلي القطاعات الوزارية، ورؤساء المجالس المنتخبة، ومدير المشاريع بالشركة المغربية للهندسة السياحية (SMIT) ، ناقش المخطط التوجيهي لتأهيل وتطوير مضايق تودغى، بهدف تثمين مؤهلاتها الطبيعية وتعزيز جاذبيتها السياحية. وقدم مكتب الدراسات المشرف على المشروع، عرضا تناول المحاور الرئيسية للمخطط التوجيهي، والتي تعتمد على ثلاث ركائز أساسية الحفاظ على الموقع، تأمين المسارات، وتنشيط الفضاءات السياحية، مما يضمن تنمية مستدامة ومتوازنة للمنطقة. و يشمل المشروع عدة تدخلات تهدف إلى تحسين البنية التحتية للممرات وتأمين حركة الزوار، إضافةً إلى إنشاء منصات استراحة توفر إطلالات مميزة على المناظر الطبيعية. كما سيتم تخصيص فضاءات سياحية متنوعة، من بينها منطقة ترفيهية مركزية تضم مرافق للألعاب والاستجمام، ومنطقة تنشيط وإيواء تحتوي على سوق تقليدية لمنتجات الصناعة التقليدية، وأكشاك للمأكولات المحلية، ونادٍ لرياضة التسلق، إضافة إلى مركز لتفسير التراث المحلي. ويتميز المشروع بإدماج عناصر مبتكرة من شأنها تعزيز تجربة الزوار، مثل بناء منصة زجاجية معلقة (Skywalk) توفر مشاهد بانورامية فريدة، وإطلاق أنشطة سياحية مغامراتية تشمل التزحلق عبر الحبال (Tyrolienne) والقفز بالحبال المطاطية (Bungee Jumping). كما سيتم تنفيذ مشروع إضاءة ليلية للمضايق، مما سيمكن السياح من الاستمتاع بالموقع حتى بعد غروب الشمس. و خصصت الشركة المغربية للهندسة السياحية ميزانية قدرها 47 مليون درهم لتنفيذ هذا المشروع، الذي من المتوقع استكماله بحلول نهاية عام 2025.
هبة بريس
٠٨-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- هبة بريس
فاس تستعد لإطلاق مشروع الحافلات السياحية
هبة بريس تم مؤخرًا توقيع اتفاقية شراكة بين وزارة السياحة والصناعة التقليدية والاقتصاد الاجتماعي والتضامني، وولاية جهة فاس مكناس، والمجلس الإقليمي، بهدف تعزيز القطاع السياحي بالجهة. وتسعى هذه الاتفاقية إلى إنشاء مراكز للتوجيه السياحي في مدينتي فاس ومكناس، بالإضافة إلى إطلاق خدمة الحافلات السياحية بفاس، باستثمار إجمالي يصل إلى 68 مليون درهم. وتنص الاتفاقية، التي تشمل أيضًا عمالة مكناس والشركة المغربية للهندسة السياحية (SMIT)، على أن يساهم المجلس الإقليمي بمبلغ 45 مليون درهم، فيما سيتم تمويل المبلغ المتبقي من قِبل باقي الشركاء.
