أحدث الأخبار مع #SOSRacisme


الجمهورية
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الجمهورية
فرنسا: تنظيم مظاهرات ضد الاسلاموفوبيا و اليمين المتطرف
تظاهر حوالي 300 ألف شخص في فرنسا أمس الخميس بمناسبة عيد العمال ضد اليمين المتطرف من بينهم 100 ألف متظاهر في باريس حيث نظم تجمعا تكريما لأبو بكر سيسيه, الشاب المسلم الذي أغتيل الأسبوع الماضي في مسجد بجنوب فرنسا وللتنديد بالإسلاموفوبيا, حسب ما تناولته وسائل إعلام. في هذا الصدد, صرحت صوفي بينيت, رئيسة الكنفدرالية العامة للعمل أن مظاهرات اليوم تعد نجاحا كبيرا حيث سجلنا 270 مظاهرة في جميع أنحاء فرنسا". من جهتها, أكدت مورييل جيلبير, ممثلة الاتحاد النقابي سوليدير وهي إحدى النقابات التي دعت إلى هذه المظاهرة أنه " لا يوجد موظف واحد اليوم لا يشعر بالقلق (...) إزاء تصاعد العنصرية". وكانت الكونفدرالية العامة للعمل قد أحصت السنة الماضية 210 ألف متظاهرا في فرنسا (من بينهم 50 ألف في باريس). وحملت اللافتات التي رفعها المتظاهرون الذين تجمعوا في باريس استجابة لنداء جمعية SOS Racisme و الناشطة آسا تراوري لتكريم أبو بكر سيسي و التنديد بمعاداة الإسلام شعارات " العنصرية تقتل و لا لكراهية المسلمين". و بعين المكان, صرحت ياسمينة, 52 سنة,موظفة, لوسائل الإعلام " لا اشعر أنه يتم الاستماع الينا نحن المسلمون و تمثيلنا في وسائل الإعلام أو الحكومة. لو كان الأمر قد تعلق بدين آخر أو اسم آخر أو ثقافة أخرى لكان المسؤولون قد دعمونا . فالأمر يتعلق بسياسة الكيل بمكيالين". و إضافة إلى المسيرة الصامتة بمنطقة غران-كومب حيث أغتيل الشاب سيسه (22 سنة), تم تنظيم تجمع إحياء لذكرى الشاب المغدور وضد الإسلاموفوبيا الأحد الماضي بباريس فيما نظمت أيضا مظاهرة اخرى يوم الثلاثاء المنصرم في ليون, المدينة الكبيرة الواقعة بوسط شرق فرنسا.


كش 24
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- كش 24
إدانة مغربي بسبب اعتداء مزعوم على حاخام فرنسي
حُكم على مراهق مغربي، يبلغ من العمر 16 عاما بالسجن من طرف محكمة الأحداث في أورليانز، كما يواجه المدان خطر الترحيل إلى المغرب، بسبب اعتداء مزعوم على الحاخام أرييه إنجيلبيرج، في 22 مارس الماضي. وحسب تقارير إخبارية فرنسية، كان الحاخام عائدا إلى منزله رفقة ابنه البالغ من العمر 9 سنوات. واقترب منه المراهق المغربي الذي سأله عن ديانته. وانتهى الجدال بين الطرفين بتوجيه شتائم وبصق وضربات متعددة. وأشار الحاخام إلى أن المهاجم عضه عندما تدخل لحماية طفله. وتم القبض على المراهق بعد ذلك ووضعه قيد الاحتجاز. وقد انضمت إلى القضية كل من منظمة ليكرا، ومنظمة SOS Racisme، ومنظمة بني بريث، والمنظمة اليهودية الأوروبية، والجالية اليهودية في أورليانز، والعديد من الجمعيات الأخرى كأطراف مدنية. وحسب صحيفة "لو باريزيان"، صرح الشاب المغربي أمام المحكمة أنه كان يُدافع على نفسه. ووصل المعني بالأمر إلى فرنسا، بعد رحلة بحرية إلى برشلونة، ثم عبر الطريق البري إلى أورليانز. وأصدرت محكمة الأحداث حكمها بالسجن لمدة 16 شهرا (عام حبسا لجميع التهم، وحكمين إضافيين لمدة شهرين للجرائم ذات الصلة). كما أمرت المحكمة بإقامة برنامج تعليمي قضائي لمدة عامين لدعم الشاب خلال فترة احتجازه وبعد إطلاق سراحه.


مصراوي
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- مصراوي
مظاهرة حاشدة في باريس تكريمًا لمسلم قُتِل وهو يصلي في مسجد بفرنسا (فيديو- صور)
وكالات تجمع مئات المواطنين الفرنسيين، أمس الأحد، في مسيرة حاشدة بساحة الجمهورية في العاصمة باريس تكريمًا لشاب مسلم قُتِل أثناء أدائه الصلاة في مسجد بجنوب فرنسا، ولمناهضة الإسلاموفوبيا. 🇫🇷 FLASH - Des milliers de personnes se rassemblent contre l'islamophobie sur la Place de la République à Paris, après le meurtre d'Aboubakar dans la mosquée de La Grand-Combe. (via @LucAuffret) — Mediavenir (@Mediavenir) April 27, 2025 وشارك في المسيرة منظمات غير حكومية وسياسيون وقيادات دينية، إذ ندد المشاركون بما وصفوه بـ"الأجواء المعادية للإسلام" المتزايدة في البلاد. وحمل المتظاهرون لافتات كُتِب عليها شعارات مثل "الإسلاموفوبيا تقتل، والدولة متواطئة"، و"العدالة لأبو بكر". وقالت الناشطة الفرنسية آسا تراوري: "لدينا نظام ودولة خائفة، وهذا الخوف هو ما نواجهه وجها لوجه". كما أعرب فالنتين ستيل، المدير العام لمنظمة "SOS Racisme" الفرنسية غير الحكومية والمناهضة للعنصرية، عن قلقه إزاء تصاعد خطاب الكراهية في البلاد، قائلًا: "نشهد منذ سنوات خطابًا يستهدف الجالية المسلمة في فرنسا، ويشكك في انتمائها وولائها". L'islamophobie tue. Nous étions nombreux ce soir place de la République à Paris en mémoire d'Aboubakar, tué parce que musulman dans une mosquée. Plein soutien à sa famille, à ses proches, à tous les croyants meurtris. Ceux qui se taisent, qui attisent l'islamophobie au… — Nadège Abomangoli 🐢 (@abomangoli) April 27, 2025 ويوم الجمعة الماضي، طعن مهاجم أبو بكر، شاب مسلم مالي الجنسية يبلغ من العمر نحو 22 عامًا، وهو يصلي ما يقرب من 50 طعنة ثم صوره بهاتفه المحمول وهو يحتضر، مرددًا شتائم معادية للإسلام كما سُمِع وهو يهين "الله"، في قرية لاجران كومب بمنطقة جارد بجنوب فرنسا، وفق ما أفاد به شهود عيان. وقال حمزة، أحد رواد المسجد: "ذهبت لرؤيته، كان غارقًا في دمائه مع طعنات في رقبته وسائر جسده. وعندما تحسست نبضه، أدركت أنه قد فارق الحياة". 🇫🇷 FLASH - Plusieurs milliers de personnes défilent à La Grand-Combe en mémoire d'Aboubakar, le jeune homme de 22 ans brutalement tué dans la mosquée de la ville. (Midi Libre) — Mediavenir (@Mediavenir) April 27, 2025 ودعا مسجد باريس الكبير السلطات القضائية إلى التحقيق في دوافع الجريمة، مطالبًا بتصنيفها كعمل إرهابي، ومشددًا على أهمية التعامل مع حجم وخطورة الهجوم لضمان أمن الجميع. وبدورهم، أدان المسؤولون الفرنسيون الجريمة بشدة، إذ أكد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، أن "العنصرية والكراهية على أساس الدين لن يكون لها مكان في فرنسا"، مشددًا على أن "الحرية الدينية لا يمكن انتهاكها". ووصف رئيس الوزراء فرانسوا بايرو، الهجوم بأنه "معادٍ للإسلام"، مؤكدًا عبر منصة "إكس"، أن "هذه الفظاعة المعادية للإسلام قد تم تصويرها وعرضها". #islamophobie après le meurtre d' #Aboubakar dans la mosquée de la Grand-Combe dans le Guard par Olivier H. le terroriste en fuite. — 🔻Medz (@medzfight) April 27, 2025 وأضاف بايرو في المنشور: "نقف مع أسرة الضحية والمجتمع المسلم المصاب بصدمة. وستستنفر جميع موارد الدولة للقبض على القاتل وتقديمه للعدالة". وأعلنت السلطات الفرنسية، اليوم الإثنين، أن السلطات الإيطالية ألقت القبض على المشتبه به الذي سلّم نفسه إلى مركز للشرطة الإيطالية بالقرب من مدينة فلورانسا ليل الأحد/الاثنين.


أخبار مصر
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- أخبار مصر
مظاهرة حاشدة في باريس تكريما لشاب مسلم قتل أثناء أداثه الصلاة في مسجد بجنوب فرنسا
مظاهرة حاشدة في باريس تكريما لشاب مسلم قتل أثناء أداثه الصلاة في مسجد بجنوب فرنسا وشارك في المسيرة منظمات غير حكومية وسياسيون وقيادات دينية، حيث ندد المشاركون بما وصفوه بـ'الأجواء المعادية للإسلام' المتزايدة في البلاد.وقالت الناشطة آسا تراوري قائلة: 'لدينا نظام ودولة خائفة، وهذا الخوف هو ما نواجهه وجها لوجه'.وحمل المتظاهرون لافتات كتب عليها 'الإسلاموفوبيا تقتل، والدولة متواطئة'، و'العدالة لأبو بكر'، في إشارة إلى الضحية الذي قتل طعنا يوم الجمعة داخل مسجد خديجة في مدينة لا غراند كومب بجنوب فرنسا.وبحسب شهود عيان، طعن المهاجم الضحية عشرات المرات، وصوره بهاتفه المحمول وهو يحتضر، مرددا شتائم معادية للإسلام.وقال أحد رواد المسجد، ويدعى حمزة: 'ذهبت لرؤيته، كان غارقا في دمائه مع طعنات في رقبته وسائر جسده. وعندما تحسست نبضه، أدركت أنه قد فارق الحياة'.من جهته، أعرب فالنتين ستيل، المدير العام لمنظمة SOS Racisme، عن قلقه إزاء تصاعد خطاب الكراهية، وقال: 'نشهد منذ سنوات خطابا يستهدف الجالية المسلمة في فرنسا، ويشكك في انتمائها وولائها'.وأدان القادة الفرنسيون الجريمة بشدة. ووصف رئيس الوزراء فرانسوا بايرو الهجوم بأنه 'معاد للإسلام'، مؤكدا عبر منصة 'إكس'، أن 'هذه الفظاعة…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه


يورو نيوز
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- يورو نيوز
مظاهرة حاشدة في باريس تكريما لشاب مسلم قتل أثناء أدائه الصلاة في مسجد بجنوب فرنسا
اعلان وشارك في المسيرة منظمات غير حكومية وسياسيون وقيادات دينية، حيث ندد المشاركون بما وصفوه بـ"الأجواء المعادية للإسلام" المتزايدة في البلاد. وقالت الناشطة آسا تراوري قائلة: "لدينا نظام ودولة خائفة، وهذا الخوف هو ما نواجهه وجها لوجه". وحمل المتظاهرون لافتات كتب عليها " الإسلاموفوبيا تقتل، والدولة متواطئة"، و"العدالة لأبو بكر"، في إشارة إلى الضحية الذي قتل طعنا يوم الجمعة داخل مسجد خديجة في مدينة لا غراند كومب بجنوب فرنسا. متظاهر في مسيرة تضامنية يحمل لافتة كُتب عليها (بالفرنسية): "الإسلاموفوبيا تقتل، والدولة متواطئة". الأحد، 27 أبريل/نيسان 2025. AP وبحسب شهود عيان، طعن المهاجم الضحية عشرات المرات، وصوره بهاتفه المحمول وهو يحتضر، مرددا شتائم معادية للإسلام. وقال أحد رواد المسجد، ويدعى حمزة: "ذهبت لرؤيته، كان غارقا في دمائه مع طعنات في رقبته وسائر جسده. وعندما تحسست نبضه، أدركت أنه قد فارق الحياة". من جهته، أعرب فالنتين ستيل، المدير العام لمنظمة SOS Racisme، عن قلقه إزاء تصاعد خطاب الكراهية، وقال: "نشهد منذ سنوات خطابا يستهدف الجالية المسلمة في فرنسا، ويشكك في انتمائها وولائها". وأدان القادة الفرنسيون الجريمة بشدة. ووصف رئيس الوزراء فرانسوا بايرو الهجوم بأنه "معاد للإسلام"، مؤكدا عبر منصة "إكس"، أن "هذه الفظاعة المعادية للإسلام قد تم تصويرها وعرضها"، مضيفا: "نقف مع أسرة الضحية والمجتمع المسلم المصاب بصدمة. وستستنفر جميع موارد الدولة للقبض على القاتل وتقديمه للعدالة". Related في اليوم الدولي لمكافحة الإسلاموفوبيا: الأمم المتحدة تحذر من تصاعد التمييز ضد المسلمين عالمياً الأمم المتحدة تعلن 15 آذار/مارس يوما لمكافحة الإسلاموفوبيا اعتداء فرنسي على سيدة محجبة في مونبلييه يعيد مسألة الإسلاموفوبيا إلى الواجهة من جانبه، أكد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، أن "العنصرية والكراهية على أساس الدين لن يكون لها مكان في فرنسا"، مشددا على أن "الحرية الدينية لا يمكن انتهاكها". ووصف وزير العدل جيرالد دارمانان عملية الطعن بأنها "جريمة قتل دنيئة" "تجرح قلوب جميع المؤمنين، جميع المسلمين في فرنسا"، فيما عبر وزير الداخلية برونو روتايو عن تضامنه مع عائلة الضحية والجالية المسلمة، واصفا الجريمة بـ"المروعة". مظاهرة مناهضة للإسلاموفوبيا في ساحة الجمهورية بباريس يوم الأحد، 27 أبريل 2025، لتكريم مصل مسلم قُتل أثناء الصلاة في مسجد جنوب فرنسا. AP وقالت السلطات في وقت سابق، إنها نشرت 70 محققا لملاحقة الفاعل. وفيما بعد أفاد عبد الكريم غريني، المدعي العام في أليس بمقاطعة غارد، أن المشتبه به، المعروف باسم أوليفييه هـ، قد "سلّم نفسه" إلى مركز الشرطة في بيستويا، القريبة من مدينة فلورنسا الإيطالية، في وقت متأخر من ليلة الأحد. ودعا مسجد باريس الكبير السلطات القضائية إلى التحقيق في دوافع الجريمة، مطالبا بتصنيفها كعمل إرهابي، ومشددا على أهمية التعامل مع حجم وخطورة الهجوم لضمان أمن الجميع.