logo
#

أحدث الأخبار مع #SPND

رغم استمرار المفاوضات.. واشنطن تفرض عقوبات على إيران بعد جولة رابعة من المحادثات فى مسقط
رغم استمرار المفاوضات.. واشنطن تفرض عقوبات على إيران بعد جولة رابعة من المحادثات فى مسقط

البوابة

time١٤-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • البوابة

رغم استمرار المفاوضات.. واشنطن تفرض عقوبات على إيران بعد جولة رابعة من المحادثات فى مسقط

على الرغم من استمرار المحادثات بين الولايات المتحدة الأمريكية وإيران، وانتهاء الجولة الرابعة من المفاوضات بين الجانبين بشأن البرنامج النووى الإيرانى فى العاصمة العمانية مسقط، والتى نتجت عنها تصريحات إيجابية عن مسار المفاوضات بين الجانبين، إلا أن الولايات المتحدة الأمريكية أعلنت عن فرض عقوبات جديدة على إيران بسبب برنامجها النووي. تستهدف العقوبات الأخيرة ثلاثة مواطنين إيرانيين وكيانًا مرتبطًا بمنظمة الابتكار والبحوث الدفاعية الإيرانية، المعروفة أيضًا باسمها الفارسى المختصر SPND. وصرح وزير الخارجية ماركو روبيو فى بيان له قائلًا: "جميع الأفراد الخاضعين للعقوبات متورطون فى أنشطة تُسهم بشكل ملموس فى انتشار أسلحة الدمار الشامل، أو تُشكل خطرًا بالمساهمة بشكل ملموس فى ذلك الانتشار". وأضاف أن "إيران تواصل توسيع برنامجها النووى بشكل كبير وتنفذ أنشطة بحث وتطوير مزدوجة الاستخدام تنطبق على الأسلحة النووية وأنظمة توصيل الأسلحة النووية". قال روبيو: إن إيران هى الدولة الوحيدة فى العالم التى لا تمتلك أسلحة نووية، والتى تنتج يورانيوم مخصبًا بنسبة ٦٠٪. يتطلب صنع سلاح نووى نسبة ٩٠٪، لكن هذه النسبة تتجاوز بكثير الحد الأقصى البالغ ٣.٦٧٪، وهو الحد الأقصى الذى فرضه الاتفاق النووى لعام ٢٠١٥، والذى انسحب منه الرئيس الأمريكى دونالد ترامب خلال ولايته الأولى. وتصر إيران على أن برنامجها النووى مخصص للأغراض السلمية والمدنية فقط. وجاءت العقوبات الأخيرة بعد يوم من الجولة الرابعة من المحادثات بين واشنطن وطهران - بوساطة مسقط - بهدف التوصل إلى اتفاق نووى جديد ومنع إيران من الحصول على سلاح نووي. وصفت إيران المفاوضات الأخيرة بأنها "صعبة لكنها مفيدة"، وأن موعدًا جديدًا للجولة التالية سيُعلن عنه لاحقًا. ووصف مسئول أمريكى كبير محادثات الأحد بالإيجابية، مؤكدًا عقد جولة أخرى قريبًا. كما أجرى وزير الخارجية الإيرانى عباس عراقجى اتصالات مع دول المنطقة بشأن المحادثات مع الولايات المتحدة. وفى اتصال هاتفى مع نظيره المصرى بدر عبد العاطي، ناقش الجانبان الجولة الأخيرة من المحادثات، وفقًا لوسائل الإعلام الرسمية الإيرانية. زار عراقجى أيضًا المملكة العربية السعودية وقطر والإمارات العربية المتحدة قبل أيام من بدء السيد ترامب جولته الإقليمية، وكان من المقرر أن يصل الرئيس الأمريكى إلى الرياض يوم الثلاثاء، فى مستهل أول زيارة رسمية له. وفى أبو ظبي، ناقش عراقجى المحادثات مع نظيره الإماراتي، "مؤكدا أهمية هذه المناقشات فى تعزيز الأمن والاستقرار الإقليمى والحفاظ على السلام والأمن الدوليين".

واشنطن تعلن عقوبات جديدة على إيران بعد الجولة الرابعة من المحادثات
واشنطن تعلن عقوبات جديدة على إيران بعد الجولة الرابعة من المحادثات

البوابة

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • البوابة

واشنطن تعلن عقوبات جديدة على إيران بعد الجولة الرابعة من المحادثات

أعلنت الولايات المتحدة الأمريكية، اليوم، فرض عقوبات جديدة على إيران بسبب برنامجها النووي، بعد يوم من انعقاد الجولة الرابعة من المحادثات بين البلدين في سلطنة عمان. تستهدف العقوبات الأخيرة ثلاثة مواطنين إيرانيين وكيانًا مرتبطًا بمنظمة الابتكار والبحوث الدفاعية الإيرانية، المعروفة أيضًا باسمها الفارسي المختصر SPND. العقوبات الأمريكية وصرح وزير الخارجية ماركو روبيو في بيان: "جميع الأفراد الخاضعين للعقوبات متورطون في أنشطة تُسهم بشكل ملموس في انتشار أسلحة الدمار الشامل، أو تُشكل خطرًا بالمساهمة بشكل ملموس في ذلك الانتشار". وأضاف أن "إيران تواصل توسيع برنامجها النووي بشكل كبير وتنفذ أنشطة بحث وتطوير مزدوجة الاستخدام تنطبق على الأسلحة النووية وأنظمة توصيل الأسلحة النووية". قال روبيو إن إيران هي الدولة الوحيدة في العالم التي لا تمتلك أسلحة نووية، والتي تنتج يورانيوم مخصبًا بنسبة 60%. ويتطلب صنع سلاح نووي نسبة 90%، لكن هذه النسبة تتجاوز بكثير الحد الأقصى البالغ 3.67%، وهو الحد الأقصى الذي فرضه الاتفاق النووي لعام 2015، والذي انسحب منه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب خلال ولايته الأولى. وتصر إيران على أن برنامجها النووي مخصص للأغراض السلمية والمدنية فقط. وجاءت العقوبات الأخيرة بعد يوم من الجولة الرابعة من المحادثات بين واشنطن وطهران - بوساطة مسقط - بهدف التوصل إلى اتفاق نووي جديد ومنع إيران من الحصول على سلاح نووي. وصفت إيران المفاوضات الأخيرة بأنها "صعبة لكنها مفيدة"، وأن موعدًا جديدًا للجولة التالية سيُعلن عنه لاحقًا. ووصف مسؤول أمريكي كبير محادثات الأحد بالإيجابية، مؤكدًا عقد جولة أخرى قريبًا. جولة إيرانية كما أجرى وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي اتصالات مع دول المنطقة بشأن المحادثات مع الولايات المتحدة. وفي اتصال هاتفي مع نظيره المصري بدر عبد العاطي، ناقش الجانبان الجولة الأخيرة من المحادثات، وفقًا لوسائل الإعلام الرسمية الإيرانية. وزار عراقجي أيضًا المملكة العربية السعودية وقطر والإمارات العربية المتحدة قبل أيام من بدء ترامب جولته الإقليمية، وكان من المقرر أن يصل الرئيس الأمريكي إلى الرياض يوم الثلاثاء، في مستهل أول زيارة رسمية له. وفي أبو ظبي، ناقش عراقجي المحادثات مع نظيره الإماراتي، "مؤكدا على أهمية هذه المناقشات في تعزيز الأمن والاستقرار الإقليمي والحفاظ على السلام والأمن الدوليين"، حسبما ذكرت وكالة أنباء وام.

الخارجية الأميركية فرضت عقوبات على كيان و3 أشخاص إيرانيين لصلاتهم بمنظمة الأبحاث الدفاعية
الخارجية الأميركية فرضت عقوبات على كيان و3 أشخاص إيرانيين لصلاتهم بمنظمة الأبحاث الدفاعية

النشرة

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • النشرة

الخارجية الأميركية فرضت عقوبات على كيان و3 أشخاص إيرانيين لصلاتهم بمنظمة الأبحاث الدفاعية

أعلنت المتحدّثة باسم ​ وزارة الخارجية الأميركية ​ تامي بروس، أنّ "الوزارة فرضت عقوبات على ثلاثة مواطنين إيرانيّين وكيان إيراني، لصلاتهم بمنظّمة الابتكار والأبحاث الدّفاعيّة المعروفة بالاختصار الفارسي (SPND)، وهي المنظّمة الّتي حلّت مباشرةً محل برنامج إيران للأسلحة النّوويّة ما قبل العام 2004، الّذي يُعرف باسم "مشروع عماد". وأوضحت في بيان، أنّ "الأفراد كافّة المدرجين على قوائم العقوبات، متورّطون في أنشطة تساهم بشكل مادّي أو تشكّل خطر المساهمة المادّيّة في انتشار أسلحة الدّمار الشّامل"، مشيرةً إلى أنّ "إيران تواصل توسيع نطاق برنامجها النّووي بشكل كبير، وتجري أنشطة الأبحاث والتّطوير ثنائيّة الاستخدام والقابلة للتّطبيق على الأسلحة النّوويّة ونُظم تسليمها". ولفتت بروس إلى أنّ "الإجراءات الّتي تتّخذها الولايات المتّحدة تسعى إلى تأخير وتقييد قدرة منظّمة الابتكار والأبحاث الدّفاعيّة على تطوير أسلحة نوويّة، وإجراء أبحاث بشأنها. وتُبيّن الإجراءات الّتي يتم اتخاذها، التزام الولايات المتّحدة بضمان عدم حصول إيران يوما على سلاح نووي". وذكّرت بأنّ "إيران هي الدّولة الوحيدة في العالم الّتي لا تمتلك سلاحًا نوويًّا، ولكنّها تنتج اليورانيوم المخصّب بنسبة ستّين بالمئة، وتواصل استخدام الشّركات الواجهة ووكلاء التّوريد للتّعتيم على جهودها الرّامية إلى الاستحواذ على سلع ثنائيّة الاستخدام من مورّدين أجانب".

إيران وسلاح الدمار الشامل.. برنامج سري لتطوير رؤوس نووية لصواريخ متطورة
إيران وسلاح الدمار الشامل.. برنامج سري لتطوير رؤوس نووية لصواريخ متطورة

اليوم الثامن

time٠٦-٠٢-٢٠٢٥

  • علوم
  • اليوم الثامن

إيران وسلاح الدمار الشامل.. برنامج سري لتطوير رؤوس نووية لصواريخ متطورة

وفقًا لتقرير حديث صادر عن المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية (NCRI)، يواصل النظام الإيراني سعيه السري لتطوير رؤوس نووية لصواريخ تعمل بالوقود الصلب بمدى يتجاوز 3000 كيلومتر. يتم تنفيذ هذا المشروع في موقعين رئيسيين: شاهرود وسمنان، تحت إشراف منظمة الأبحاث الدفاعية المتقدمة (SPND). يسلط التقرير الضوء على تفاصيل هذا البرنامج وأسلوب النظام في التستر عليه، فضلاً عن تداعياته على الأمن الإقليمي والدولي. موقع شاهرود، الذي يقع على بعد 35 كيلومترًا جنوب شرق مدينة شاهرود، يعد أحد المراكز الأساسية لتطوير الرؤوس النووية. وعلى الرغم من أنه كان يُزعم أنه منشأة بحثية فضائية، فإن الخبراء في SPND يعملون هناك على تصميم واختبار رؤوس نووية لصواريخ "قائم-100" العاملة بالوقود الصلب، والتي طورتها قوات الجوفضائية التابعة للحرس الثوري الإيراني. تمتلك هذه الصواريخ منصات إطلاق متحركة وتم تصميمها على غرار النماذج الكورية الشمالية. أما موقع سمنان الصاروخي، الذي يقع على بعد 70 كيلومترًا جنوب شرق مدينة سمنان، فيعد مركزًا آخر رئيسيًا لتطوير الأسلحة النووية الإيرانية. يستخدم هذا الموقع لإجراء الأبحاث على صاروخ "سيمرغ"، الذي يعمل بالوقود السائل بمدى يتجاوز 3000 كيلومتر. تشير الأدلة إلى أن العديد من المنشآت في هذا الموقع قد بنيت تحت الأرض، مما يجعل من الصعب اكتشافها عبر الأقمار الصناعية والمراقبة الدولية. من جهة أخرى، يستخدم النظام الإيراني عدة أساليب لإخفاء برنامجه النووي، منها تقديمه كمشروع فضائي واستخدام أسماء مدنية للمنشآت العسكرية، فضلاً عن منع المراقبين الدوليين من دخول المواقع الحساسة. على سبيل المثال، يُزعم أن صواريخ "قائم-100" و"سيمرغ" هي "حاملات أقمار صناعية"، بينما الهدف الحقيقي هو تطوير أنظمة حمل الرؤوس النووية. وأثار الكشف عن هذه الأنشطة مخاوف جادة بشأن الأمن العالمي، حيث تهدد هذه الأنشطة الأمن الإقليمي بشكل مباشر. مع مدى يتجاوز 3000 كيلومتر، يمكن للصواريخ الإيرانية استهداف مناطق في الشرق الأوسط، أوروبا، وآسيا، مما يهدد ميزان القوى الإقليمي وقد يؤدي إلى سباق تسلح جديد. وفي الوقت نفسه، قد تؤدي الأنشطة النووية السرية لإيران إلى فرض عقوبات أكثر قسوة من قبل الولايات المتحدة وحلفائها، كما يمكن تفعيل آلية "سناب باك" في مجلس الأمن الدولي، مما يزيد من الضغوط الاقتصادية والدبلوماسية على إيران. من أجل مواجهة هذه التهديدات، يجب أن يتخذ المجتمع الدولي عدة تدابير حاسمة. أولاً، يجب إعادة فرض قرارات مجلس الأمن الدولي ضد إيران، خاصة المتعلقة ببرنامجها النووي والصاروخي. ثانياً، يجب منح الوكالة الدولية للطاقة الذرية صلاحية الوصول الكامل وغير المقيد إلى جميع المواقع النووية الإيرانية، سواء المعلنة أو غير المعلنة. كما يجب فرض عقوبات على الشخصيات الرئيسية في الحرس الثوري والعلماء النوويين التابعين لـ SPND لإبطاء تقدم هذا البرنامج. وأخيرًا، يجب تعزيز التعاون الأمني بين الدول الغربية وحلفائها في المنطقة لمراقبة التهديدات المحتملة من البرنامج النووي الإيراني. يمثل البرنامج النووي السري لإيران تهديدًا كبيرًا للأمن العالمي، حيث يستخدم النظام أساليب التستر والمراوغة لكسب الوقت عبر المفاوضات والاتفاقيات المحدودة. ومع تقدم هذا البرنامج بسرعة، فإن اتخاذ إجراءات حاسمة من قبل المجتمع الدولي أمر ضروري. تتضمن هذه الإجراءات فرض عقوبات أشد، تعزيز الرقابة، وزيادة التعاون الأمني لمواجهة هذا التهديد المتزايد. في سياق متصل، دعت المقاومة الإيرانية إلى تظاهرة ضد النظام الإيراني يوم 8 فبراير لدعم السيدة مريم رجوي، الرئيسة المنتخبة للمقاومة الإيرانية. من المتوقع أن يشارك في هذه التظاهرة الآلاف من الإيرانيين المقيمين في مختلف أنحاء أوروبا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store