logo
#

أحدث الأخبار مع #SamyGemayel

الجميل يهنئ وزير العدل
الجميل يهنئ وزير العدل

ليبانون ديبايت

time٠٢-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • ليبانون ديبايت

الجميل يهنئ وزير العدل

أقرّ مجلس الوزراء، خلال جلسته التي عقدت اليوم في السراي الحكومي، مشروع قانون استقلالية القضاء العدلي، في خطوة وصفت بالمفصلية ضمن المسار الإصلاحي الذي تطالب به شرائح واسعة من الداخل اللبناني، والمجتمع الدولي، لا سيما صندوق النقد الدولي. ويُعدّ هذا الإقرار تقدماً نوعياً في ملف استقلالية السلطة القضائية، التي لطالما وُجهت إليها انتقادات متكررة بسبب التدخلات السياسية والممارسات التي تقوض مبدأ فصل السلطات. وقد طالبت به مراراً هيئات المجتمع المدني، ومجموعات المعارضة، والجهات الرقابية الدولية، معتبرة إياه ركيزة أساسية في مسار استعادة ثقة المواطنين بالدولة ومؤسساتها القضائية. في هذا السياق، علّق رئيس حزب الكتائب اللبنانية النائب سامي الجميل عبر حسابه على منصة "إكس": "إن إقرار مشروع قانون استقلالية القضاء العدلي من قبل الحكومة خطوة أساسية في مسار إصلاح الدولة، وأتقدّم بالتهنئة من وزير العدل عادل نصار وكل من عمل بجدّ على هذا الإنجاز. الآن دور المجلس النيابي لاستكمال المسار وتحقيق الإصلاح القضائي المنشود." إن إقرار مشروع قانون استقلالية القضاء العدلي من قبل #الحكومة خطوة أساسية في مسار إصلاح الدولة، وأتقدّم بالتهنئة من #وزير_العدل عادل نصار وكل من عمل بجدّ على هذا الإنجاز. الآن دور #المجلس_النيابي لاستكمال المسار وتحقيق الإصلاح القضائي المنشود. — Samy Gemayel (@samygemayel) May 2, 2025 ويُنتظر أن يُحال مشروع القانون إلى مجلس النواب لمناقشته وإقراره، وهو ما يعتبر المرحلة الحاسمة في ترسيخ استقلالية القضاء عملياً وتشريعياً. ويرى مراقبون أن نجاح البرلمان في تمرير القانون من دون تعطيلات أو محاولات "تفريغ" محتواه، سيشكّل اختبارًا حقيقيًا لجدية المنظومة السياسية في تنفيذ الإصلاحات المطلوبة دولياً ومحلياً. ويأتي هذا التطور في ظل الضغط المتزايد من الجهات المانحة والمؤسسات المالية الدولية، التي تشترط إقرار سلسلة من القوانين والتدابير الإصلاحية لتقديم أي دعم مالي أو خطة إنقاذ اقتصادية للبنان. ويبرز في مقدمتها إصلاح القضاء، إلى جانب الشفافية في إدارة المال العام، وضبط الإنفاق، وإعادة هيكلة القطاع المصرفي.

سامي الجميل للعمال في عيدهم: أنتم الركيزة الصلبة!
سامي الجميل للعمال في عيدهم: أنتم الركيزة الصلبة!

صوت بيروت

time٠١-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • صوت بيروت

سامي الجميل للعمال في عيدهم: أنتم الركيزة الصلبة!

عايد رئيس حزب الكتائب النائب سامي الجميّل العمال في عيدهم، وكتب عبر صفحاته على مواقع التواصل: 'في عيد العمّال، تحيّة لكل يد تنتج وتصر على التمسك بالوطن رغم كل الظروف. أنتم الركيزة الصلبة التي يبنى عليها لبنان الغد. في عهدٍ جديد من الأمل والعمل، تبقون الشركاء الفعليين في مسيرة النهوض. كل التحية لكل عامل لبناني سيصنع الفرق. شعارنا العمل.' في عيد العمّال، تحيّة لكل يد تنتج وتصر على التمسك بالوطن رغم كل الظروف. أنتم الركيزة الصلبة التي يبنى عليها لبنان الغد. في عهدٍ جديد من الأمل والعمل، تبقون الشركاء الفعليين في مسيرة النهوض. كل التحية لكل عامل لبناني سيصنع الفرق شعارنا العمل.#عيد_العمل — Samy Gemayel (@samygemayel) May 1, 2025

سامي الجميّل: فصح مجيد لوطن لا تنكسر إرادته
سامي الجميّل: فصح مجيد لوطن لا تنكسر إرادته

IM Lebanon

time٢٠-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • IM Lebanon

سامي الجميّل: فصح مجيد لوطن لا تنكسر إرادته

كتب رئيس حزب الكتائب اللبنانية النائب سامي الجميل، على منصة 'أكس': 'في عيد الفصح، يتجدّد الرجاء، ويتقدّم النور على العتمة. لبنان، برغم جراحه، يسير بثبات نحو قيامته. فصحٌ مجيد، لوطنٍ لا تنكسر إرادته، ولشعبٍ لا يفقد الإيمان بغدٍ أفضل'. في عيد الفصح، يتجدّد الرجاء، ويتقدّم النور على العتمة. لبنان، برغم جراحه، يسير بثبات نحو قيامته. فصحٌ مجيد، لوطنٍ لا تنكسر إرادته، ولشعبٍ لا يفقد الإيمان بغدٍ أفضل. #عيد_الفصح — Samy Gemayel (@samygemayel) April 20, 2025 April 20, 2025 08:43 AM

مجلس الشيوخ... خطوة إصلاحية يرتبط اتخاذها بـ«لا طائفية» البرلمان اللبناني
مجلس الشيوخ... خطوة إصلاحية يرتبط اتخاذها بـ«لا طائفية» البرلمان اللبناني

الشرق الأوسط

time٢٥-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الشرق الأوسط

مجلس الشيوخ... خطوة إصلاحية يرتبط اتخاذها بـ«لا طائفية» البرلمان اللبناني

عاد مشروع إنشاء «مجلس للشيوخ» في لبنان إلى الواجهة مجدداً، مع بدء الاستعدادات السياسية لإنجاز الانتخابات النيابية العام المقبل، والحديث عن إجراء تعديلات على قانون الانتخاب. ومع تأكيد معظم الكتل النيابية على المطالبة بإنشاء «مجلس الشيوخ» الذي نص عليه «اتفاق الطائف» ويفترض أن يمثل كل الطوائف، في خطوة باتجاه الإصلاح، فإن المشكلة تكمن في عدم إقرار التفاصيل بشأن صلاحياته ومهامه، إضافة إلى ربط إنشائه بانتخاب «مجلس نيابي غير طائفي»، وهو ما لا يزال صعب التطبيق في لبنان؛ حيث ينتخب اللبنانيون ممثليهم في البرلمان (128 نائباً) وفق التوزيع الطائفي، مناصفة بين المسلمين والمسيحيين. وأخذ إنشاء «مجلس الشيوخ» حيزاً من المباحثات التي أجراها النواب في جلسة اللجان المشتركة التي درست عدداً من مشروعات القوانين يوم الاثنين، وتحدث رئيس حزب «الكتائب»، النائب سامي الجميل، عن ملاحظتين تتعلقان بقانون الانتخابات الجديد المطروح من النائب علي حسن خليل، الذي يعتمد «لبنان دائرة واحدة»، وبآلية انتخاب مجلس الشيوخ. وقال: «آلية مجلس الشيوخ لا تُطرح بهذه الطريقة، خصوصاً أننا لا نعرف ما صلاحيات المجلس وما علاقته بمجلسَي النواب والوزراء»، مشدداً على أن «إدخال مؤسسة دستورية جديدة يجب أن يكون ضمن ورشة دستورية كبيرة». وأكد أن «(مجلس الشيوخ) ملف مهم، ونحن مع إنشائه، ولكن يجب أن يكون طرحه ضمن ورشة دستورية كبيرة، وعندما تحصل الورشة، نناقش الموضوع بعمق». ملاحظتان على جدول أعمال اللجان المشتركة: لمناقشة كل إقتراحات قوانين الانتخاب ضمن لجنة فرعية ومجلس الشيوخ من ضمن ورشة دستورية — Samy Gemayel (@samygemayel) March 24, 2025 كذلك، وخلال مناقشة جدول أعمال اللجان المشتركة، قال أمين سر كتلة «اللقاء الديمقراطي»، النائب هادي أبو الحسن، في مداخلة: «الكل يطالب بالإصلاح، ونردد شعارات الإصلاح والتغيير، لكن نسي البعض أو تناسى أن المدخل الأساسي للإصلاح لا يكون إلا عبر الإصلاح السياسي»، معلناً بذلك تمسك «اللقاء الديمقراطي» بالإصلاح السياسي الكامل، وبأن «تأسيس مجلس الشيوخ يعدّ بنداً إصلاحياً أساسياً نتمسك به بالتزامن مع قانون انتخابات خارج القيد الطائفي». وفي السياق نفسه، تحدث عضو كتلة «التيار الوطني الحر»، النائب سليم عون، عن هذا الموضوع، قائلاً: «منذ (اتفاق الطائف) جرى الاتفاق على إنشاء (مجلس شيوخ) في مقدمة للذهاب إلى إلغاء الطائفية بمجلس النواب، لذلك لا يمكن طرح علامات استفهام بشأن إدراجه اليوم ولو أن السؤال مشروع، لكن لنبدأ بالنقاش، ولو أن النتائج غير واضحة تماماً». وينص «اتفاق الطائف» على أنه «مع انتخاب أول مجلس نواب على أساس وطني لا طائفي، يُستحدث (مجلس للشيوخ) تتمثل فيه جميع العائلات الروحية، وتنحصر صلاحياته في القضايا المصيرية»، وذلك من دون توضيح هذه القضايا أو التطرق إلى طائفة رئيسه، وهو ما يُطرح للنقاش في كل مرة يجري الحديث فيها عن المجلس، فالطائفة الدرزية تطالب برئاسته استناداً لما يقال إنه «اتفاق غير رسمي» عن «اتفاق الطائف»، فيما تعدّ الطائفة الأرثوذكسية أنه من حقّها. وفي دراسة نشرتها «الدولية للمعلومات» قبل أعوام، أشارت إلى أن بعض النواب الذين شاركوا في اجتماعات «اتفاق الطائف» لفتوا إلى أن القضايا المصيرية هي القضايا التي توجب موافقة ثلثي عدد أعضاء الحكومة المحدد في مرسوم تشكيلها، والتي حددتها «المادة65» من الدستور، وتشمل: تعديل الدستور، وإعلان حالة الطوارئ وإلغاؤها، والحرب والسلم، والتعبئة العامة، والاتفاقات والمعاهدات الدولية، والموازنة العامة، والخطط الإنمائية الشاملة وطويلة المدى، وإعادة النظر في التقسيم الإداري، وحل مجلس النواب، وقانون الانتخابات، وقانون الجنسية، وقوانين الأحوال الشخصية، وإقالة الوزراء. وفي هذا الإطار يشير الخبير الدستوري سعيد مالك إلى أن «تشكيل مجلس الشيوخ نص عليه (دستور الطائف)، وهو مطلب محق وحاجة وضرورة، لكن ليس هذا هو التوقيت الملائم لطرحه؛ لأن الهدف منه إبقاء دور المذاهب والطوائف بعد أن يصار إلى انتخاب مجلس نواب على أساس (لا طائفي). أما وإن البرلمان لا يزال يُنتخب على أساس طائفي وتشكيلته على أساس طائفي ومذهبي، فإنه من الصعب الذهاب إلى استحداث (مجلس شيوخ)». ويوضح: «إضافة إلى أن إنشاء هذا المجلس يحتاج إلى كثير من التدابير والنقاش من أجل الوصول إلى هيكلية وآلية عمل له، وهي من الأمور التي لم يتطرق لها الدستور». يذكر أن «مجلس الشيوخ» كان معتمداً في لبنان قبل أن يُلغى في دستور عام 1927 وتُختصر السلطة التشريعية في سلطة واحدة هي البرلمان. وكانت المجلس مؤلفاً من 16 عضواً موزعين على كل الطوائف، ويعين رئيس الحكومة 7 منهم بعد استطلاع رأي الوزراء، ويُنتخب الباقون، وتكون مدة ولاية عضو مجلس الشيوخ 6 سنوات.

الجميل: هدى شديد سيبقى الصوت هادرًا
الجميل: هدى شديد سيبقى الصوت هادرًا

IM Lebanon

time٢٢-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • IM Lebanon

الجميل: هدى شديد سيبقى الصوت هادرًا

نعى رئيس حزب 'الكتائب' النائب سامي الجميّل الإعلامية هدى شديد، وكتب عبر منصة 'أكس': 'من صوت لبنان حتى صدح الصوت وارتسمت الصورة على أهم الشاشات. هدى شديد سيبقى الصوت هادراً وستبقى الحقيقة ساطعة. وداعاً هدى'. من صوت لبنان حتى صدح الصوت وارتسمت الصورة على أهم الشاشات . #هدى_شديد سيبقى الصوت هادراً وستبقى الحقيقة ساطعة. وداعاً هدى. — Samy Gemayel (@samygemayel) March 21, 2025

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store