أحدث الأخبار مع #Shazam


المدينة
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- المدينة
حين غنّت الآلة قصيدة الإنسان
في مجلسٍ يسكنه الشعر وتؤنسه الحكمة، روى لنا معالي الدكتور عبدالعزيز خوجة في ديوانيته العامرة حكايةً لا تنتمي للماضي وحده، بل تُطلّ على زمن قادم. سطّر معاليه قصيدة بعنوان 'الحقيقة'، تتعمق على حدّ الشعور والوعي، تقول: 'ما الحقيقة؟ هَادَ وَحْيٌ؟ أَمْ ظِلُّ وَجْدٍ تَكَسَّرَ فِي الْعُيُون؟'، تسأل ولا تنتظر جوابًا، بل تكتفي بأن تزرع الدهشة في قلب قارئها.أعطاها لحفيدته جوانا، المحبة للتقنية، فاستعانت بأحد نماذج الذكاء الاصطناعي، وما هي إلا لحظات حتى عادت القصيدة إليه لا على الورق، بل على هيئة لحنٍ مؤدًى بصوت آلة. كان الصوت دافئًا، شجيًا، يكاد يلمس الحنين. جلسنا نستمع، ولم ندرِ هل ما نسمعه أداء تقني أم انعكاس خفيٌّ لروح القصيدة.'وَجْهُهَا نَغْمَةٌ... وَرُوحِي تُفَسِّرُهَا،وَصَدَاهَا... جَوَابٌ فِيهِ وَعْدُ السُّكُونِ.'قال معاليه، بنبرة من يعرف الشعر جيدًا: 'هل غنّت الآلة فعلًا؟ وهل أحسّت بما كتبت؟'. سؤال لم يكن عن الذكاء الاصطناعي وحده، بل عن الإنسان نفسه، وعن مكانه حين تُصبح الآلة قادرة على تقليد صوته، وربما تأليف لحظه.الذكاء الاصطناعي، لمن لم يواكب تطوره، ليس فكرة علمية جامدة، بل كائن برمجي يتدرج في القدرات كما تتدرج المشاعر من الخفقة إلى العاصفة. بدأ ضيقًا، مهمته تنفيذ واحدة: ترجمة، تصنيف، تشخيص. أدوات مثل Shazam تتعرف على الأغاني، وأخرى تحلل الصور أو تُجيب عن الأسئلة. لكنها لا تعرف لماذا نكتب القصائد، ولا متى ترتجف الكلمة في صدر الشاعر. تُعطى قصيدة فتُركّب لها ألحان محفوظة، لكنها لا تعلم إن كانت تلك الكلمات صرخة أم اعترافًا.'تُرنّم اللحنَ... دون أن تُدركَ أنّ وراء كل وترٍ دمعةٌ لم تُرَ.'ثم جاء الجيل الثاني: الذكاء التوليدي. هنا بدأت الآلة تخلق ظاهرًا ما لم تعشه باطنًا. برامج مثل ChatGPT وMidjourney وSuno باتت تنتج نصوصًا ولوحات وألحانًا لم تسرقها، بل أعادت تركيبها. من ملايين الأمثلة، تستنتج الأكثر إقناعًا. قصيدة جديدة، لحظة موسيقية فريدة، كلها تُولّد دون أن تكون نابعة من تجربة. تمامًا كما يمكن لهذا النوع من الذكاء أن يتوقع انهيار سوق مالي قبل الإنسان، كما حدث خلال التوترات الأمريكية - الصينية حين استبقت الخوارزميات الأزمة وتحركت أسرع من البشر، لكنها لم تعرف لماذا كانت الأسواق خائفة، ولا ما معنى الخسارة.الحلم الأكبر هو الذكاء الاصطناعي العام، النموذج الذي لا يختص بمهمة واحدة، بل يتعلم، يُحلل، ويُفكر عبر طيف واسع من السياقات كما يفعل الإنسان. هو ليس أداة نطلب منها أن تترجم أو تحلل صورة، بل عقل رقمي قادر على الفهم، الربط، وتطبيق المعرفة أينما وُجدت الحاجة. لا ينتظر أمرًا، بل يبادر، يراجع، يُعيد النظر، ويتخذ القرار لا لأنه بُرمج على ذلك، بل لأنه استنتج أنه الأصلح.ومن أبرز التجارب التي تُجسد هذا المفهوم ما ظهر مؤخرًا تحت اسم 'مانوس'، وهو نموذج لوكيل رقمي يُشبه في سلوكه العقل البشري. لا يعمل وفق أوامر محددة، بل يُخطط وينفذ، ثم يُقيم النتائج ويُعدّل قراراته. حين يصل هذا النموذج إلى نضجه، لن يكتفي بتنفيذ المهام، بل يُشارك في صنعها. لن يُلحّن القصيدة لأنك طلبت، بل قد يقترح تعديلها أولًا، أو يرفض غناءها لأنها 'ليست صادقة بما يكفي'، وفق منظومته المعرفية والذوقية التي كوّنها عبر التجربة والتفاعل.هنا، يصبح الذكاء الاصطناعي شريكًا فكريًا لا تابعًا تقنيًا. لا يكتفي بتقليد الإبداع، بل يدخل في منطق تقييمه، وقد يُعيد تعريف الجمال نفسه بناءً على خبراته المتراكمة. الفرق الجوهري بين هذا النمط من الذكاء وبين النماذج الضيقة هو أن هذا الأخير يُنفّذ... بينما الأول يُجادل. يُحلل. وربما... يُخالف.وفي تطور موازٍ، ظهرت أدوات تغيّر طبيعة تعاملنا مع الإنترنت نفسه. لم يعد المستخدم يتصفح الصفحات بنفسه، بل يكتفي بقول ما يريد، فيقوم متصفح ذكي يُعرف بـ'Agentic Browser' بتنفيذ الطلب من البداية حتى النهاية. لم تعد مهمته عرض المعلومات، بل فهم الهدف، وإنجاز المهمة. كأن تقول له: 'ابحث عن أفضل عروض الفنادق واحجز الأرخص'، فيتولى هو التصفح، المقارنة، تعبئة النماذج، وتنفيذ الدفع.ومن الممكن في مثل هذه الأزمات، كالصدامات الاقتصادية الأخيرة بين أمريكا والصين، أن تُستخدم هذه المتصفحات لتنفيذ عشرات المهام التحليلية والإدارية بسرعة فائقة: تحليل الأخبار، رصد تدفقات السوق، وتوليد تقارير مخصصة. فبنيتها مصممة لتُنجز ما قد يستغرق من المحلل البشري ساعات، خلال دقائق صامتة في الخلفية. خطوة جديدة تُقرّب الآلة من دور 'المُساعد الخفيّ'، وربما 'الفاعل المشترك'.أما في واقعنا، فقد استقر الذكاء الاصطناعي داخل حياتنا اليومية دون أن يُحدث ضجيجًا. في التعليم، يصمم مناهج حسب قدرات كل طالب. في الطب، يسبق الأطباء أحيانًا في كشف الأورام باستخدام أدوات مثل DeepMind. في الأسواق، تُنفذ أنظمة مثل Robinhood الملايين من العمليات بناءً على قراءات دقيقة للتقلبات. لكنه، رغم ذلك، لا يعرف ماذا يعني أن تخاف من قرار، أو أن تؤجل استثمارًا لأنك لم تنم ليلة كاملة. لا يعرف 'الخوفَ الذي يسكن القرار... والرّجفةَ التي تُرافق «ربما».'وهنا تبدأ الحاجة إلى ما أسميه تربية التقنية. ليس فقط تطويرها، بل تهذيبها. أن نُعلّمها القيم، كما نُعلّم الأبناء. أن نزرع فيها مبدأ الشفافية، العدالة، احترام التعددية. تمامًا كما دعت اليونسكو عام 2021 لوضع إطار أخلاقي عالمي، علينا أن نُكمل الطريق. ليس لأن الآلة تُخطئ، بل لأنها قد تُصيب دون أن تعلم ما إذا كان الصواب إنسانيًا.ما يميز الإنسان ليس العقل فقط، بل الضعف. ذلك التردد الذي يمنحه التعاطف، والخجل الذي يُؤدّب قوته. الآلة قد تُحسن الغناء، لكنها لا ترتبك حين تسمع بيتًا مثل:'لَيْسَ فِي الْعَيْنِ دَمْعَةٌ... بَلْ حَنِينٌ،وَفِي الصَّمْتِ... أَسْمَعُ أَكْثَرَ مِنْ أَلْفِ نَشِيدٍ.'لأنها، ببساطة، لا تعرف معنى أن تصرخ داخلك دون صوت.وهكذا، حين غنّت الآلة قصيدة الإنسان، لم تكن تُبدع بل تُحاكي. كانت تُحاول تقليد تلك الرعشة التي لا تُكتب، تلك النغمة التي لا تُلحّن، بل تُولد بين القلب والصمت. كانت تعكس ما قلناه لها، لا ما عشناه.حين غنّت الآلة قصيدة الإنسان... كان علينا أن نتأكد أن الإنسان ما زال شاعرها.


نافذة على العالم
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- نافذة على العالم
أخبار التكنولوجيا : آبل تطلق قائمة للأغانى الاكثر انتشارا على آبل ميوزك بنحو 50 أغنية
السبت 10 مايو 2025 06:45 مساءً نافذة على العالم - تطلق أبل قائمة تشغيل عالمية جديدة لقائمة الأغاني الأكثر انتشارًا على Apple Music، تتضمن مقطوعات موسيقية يكتشفها المستخدمون عبر خدمة Shazam التابعة للشركة ، تُحدّث هذه القائمة يوميًا وتُعرض أفضل 50 أغنية سمعها المستخدمون على أرض الواقع، وسجلوا استماعهم لها عبر Shazam ، ويُمكنكم الاطلاع على قوائم الأغاني على موقع Shazam الإلكتروني أيضًا . تستخدم قوائم التشغيل بيانات شازام لتقديم نظرة شاملة على أسرع الأغاني نموًا حول العالم اليوم، وفقًا لما ذكره ديفيد إيمري، الذي يعمل لدى آبل ميوزيك في المملكة المتحدة، على موقع Threads ، ويشير إيمري إلى أن قوائم التشغيل تعكس انتشار الأغاني على شازام "فوريًا"، ثم تُصنفها بناءً على "نموها الأسبوعي في حجم الاستماع على شازام". حتى كتابة هذه السطور، تشمل الأغاني الأكثر انتشارًا في القائمة أغنية " Shake It To The Max (FLY) [Remix]" للفنان مولي، وأغنية "Nothing's Gonna Stop Us Now" للفنان ستارشيب، وأغنية "Hot Together" للفنان ذا بوينتر سيسترز ، ويمكنك الاطلاع على التصنيفات حسب البلد على موقع شازام الإلكترونى إن رغب أيا من المستخدمين .


روسيا اليوم
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- روسيا اليوم
ارتفاع شعبية فرقة "آي يولاه" البشكيرية في روسيا وخارجها (فيديو)
وستكون فرقة "آي يولاه" النجم الرئيسي في الدورة القادمة من مهرجان "ليلة الموسيقى الأورالية"، الذي يُقام في 27 يونيو بمدينة يكاترينبورغ، حيث ستُطلق الفرقة ألبومها الأول عرضا حصريا للمرة الأولى، وفقا لما أعلنه المكتب الصحفي للمهرجان. وقد احتلت الأغنية باللغة الباشكيرية "هوماي" لفرقة "آي يولاه" المركز الرابع في التصنيف العالمي Shazam، كما احتلت المرتبة الأولى في روسيا وهولندا وفنلندا وبيلاروس وكازاخستان. يذكر أن مشروع "آي يولاه" مستوحى من ملحمة "أورال باتر"، حيث يجمع الموسيقيون بين تقاليد الأسلاف والأنماط الموسيقية الحديثة. وقال المتحدث باسم المهرجان: "ستكون فرقة "آي يولاه" النجم الرئيسي في إحدى المنصات، حيث ستقدم ألبومها الأول بشكل حصري في المهرجان، مع أداء أغان جديدة بالإضافة إلى الأغاني المحبوبة الناجحة". وتلقى مهرجان العام الجاري 2100 طلب مشاركة من ثمانية أقاليم روسية بالإضافة إلى 20 دولة أخرى. يقام مهرجان "ليلة الموسيقى الأورالية" في يكاترينبورغ منذ عام 2015، وهو أكبر مهرجان موسيقي يقام ليوم واحد في روسيا. ويقدم تقليديا جميع أنواع الموسيقى تقريبا بدءا من الموسيقى الكلاسيكية والجاز والفانك وانتهاء بالموسيقى الشعبية والروك والبوب والإلكترونيكا والشانسون الحضري. المصدر: تاس تصدر ثلاثة فنانين روس، ومن بينهم نجم الراب والتراب الجديد كيزارو، قائمة الأكثر استماعا على منصة Spotify في أوكرانيا.


تليكسبريس
١٨-٠٣-٢٠٢٥
- تليكسبريس
آبل تغير تجربة الاستماع إلى الموسيقى بميزة جديدة في 'آيفون'
أطلقت آبل تحديثا جديدا يقدم لأكثر من 300 مليون من مستخدمي 'آيفون' خدمة رائعة تسهّل تجربة الاستماع إلى الموسيقى وتنظيمها. وتتيح الميزة إمكانية حفظ الأغاني التي يتعرف عليها تطبيق Shazam تلقائيا في قوائم التشغيل على Spotify أو Apple Music، ما يسهل على المستخدمين تنظيم موسيقاهم دون الحاجة إلى إجراءات إضافية. منذ استحواذ آبل على Shazam في عام 2018، عززت الشركة تكامله مع نظام iOS. ومع ذلك، لم تكن الأغاني المحددة عبر مركز التحكم تضاف تلقائيا إلى قوائم تشغيل Shazam، وكان يتعين حفظها يدويا من خلال التطبيق. ويُصلح التحديث 18.9، الذي صدر في 5 مارس، هذه المشكلة، حيث أصبحت جميع الأغاني المسجلة باستخدام ميزة 'التعرف على الموسيقى' في 'آيفون' تُضاف تلقائيا إلى قائمة تشغيل Shazam الخاصة بالمستخدم. كيفية تفعيل الميزة الجديدة لتفعيل هذه الميزة، ينبغي تثبيت تطبيق Shazam وإضافة خيار 'التعرف على الموسيقى' إلى مركز التحكم عبر الخطوات التالية: – اسحب لأسفل من أعلى يمين شاشة 'آيفون' لفتح مركز التحكم. – اضغط مع الاستمرار حتى تدخل وضع التحرير. – عند ظهور خيار 'إضافة عنصر تحكم'، ابحث عن 'التعرف على الموسيقى' واسحبه إلى المكان المطلوب في مركز التحكم. وبعد ذلك، عليك تفعيل المزامنة التلقائية داخل تطبيق Shazam: – افتح Shazam واسحب لأعلى للوصول إلى الشاشة الرئيسية. – انتقل إلى الإعدادات في الزاوية العلوية اليسرى. – إذا لم يكن التطبيق متصلا بـ Spotify أو Apple Music، فاضغط على 'اتصال'. – قم بتفعيل خيار 'مزامنة أغانيك' لضمان تحديث قائمة التشغيل تلقائيا. ومع هذا التحديث، لن يحتاج المستخدمون إلى فتح Shazam يدويا لحفظ الأغاني التي تعجبهم، ما يجعل تجربة الاستماع أكثر تنظيما وسلاسة. الآن، كل ما عليك فعله هو فتح مركز التحكم، الضغط على أيقونة Shazam، وستُضاف الأغنية مباشرة إلى قائمة تشغيلك.


النبأ
١٧-٠٣-٢٠٢٥
- النبأ
ميزة جديدة على أجهزة آيفون تؤثر على أكثر من 300 مليون مستخدم
إذا كنت تستمع إلى الموسيقى على جهاز آيفون، فمن المرجح أنك استخدمت تطبيق Shazam للتعرف على الأغاني، والذي سيُسهّل عليك تحديث جديد العثور على الأغاني الجديدة وحفظها جميعًا في مكان واحد. ومع أحدث إصدار من Shazam، سيتمكن مستخدمو آيفون من التعرف على الموسيقى من مركز تحكم iOS وإضافتها مباشرةً إلى قائمة تشغيل على Spotify أو Apple Music. وفي ملاحظات التحديث، تقول Shazam: "لقد جعلنا مزامنة الأغاني مع Apple Music وSpotify أفضل من أي وقت مضى!". ومن المقرر أن يتم تضمين Shazam الآن الأغاني التي تم العثور عليها عبر ميزة التعرف على الموسيقى في مركز التحكم، وSiri، والاختصارات في قوائم تشغيل "مسارات Shazam الخاصة بي" في Apple Music أو Spotify." هذا يعني أنك لن تحتاج حتى لفتح تطبيق Shazam لحفظ أي مقطع موسيقي على جهازك. كيفية استخدام هذه الميزة استخدام هذه الميزة سهل للغاية، ما عليك سوى تفعيل إعداد واحد سهل الاستخدام، وShazamعبارة عن تطبيق للتعرف على الموسيقى، اشترته آبل عام ٢٠١٨، ويتيح للمستخدمين العثور على اسم وفنان أي أغنية يمكنهم سماعها. يمكن مزامنة التطبيق مع حساب المستخدم على Spotify أو Apple Music، بحيث تُضاف أي أغاني محددة تلقائيًا إلى قائمة التشغيل. ومنذ تحديث iOS ١٤.٢ عام ٢٠٢٠، أصبح بإمكان مستخدمي آيفون الوصول إلى Shazam مباشرةً من مركز التحكم. ومع ذلك، لم تُضف الأغاني المحددة من خلال مركز التحكم تلقائيًا إلى قائمة تشغيل Shazam الخاصة بي، وكان لا بد من حفظها يدويًا من خلال تطبيق Shazam. يُصلح الإصدار ١٨.٩ من Shazam، الذي صدر في ٥ مارس، هذه المشكلة، بحيث تُضاف الأغاني المسجلة باستخدام ميزة "التعرف على الموسيقى" في iPhone من مركز التحكم إلى قائمة التشغيل الخاصة بك. ويُتيح هذا لمستخدمي آيفون طريقة أسرع وأسهل لتحديد الأغاني وحفظها، وسارع عشاق الموسيقى على مواقع التواصل الاجتماعي للاحتفال بهذا التحديث. وكتب أحد المعلقين: "من المذهل كيف أن Shazam، بعد ربع قرن تقريبًا، لا يزال التطبيق الجيد الوحيد." كتب آخر: "هذا رائع! أستخدم Shazam كثيرًا." وأضاف أحد مستخدمي آيفون: "إحدى ميزاتي المفضلة على هذا الهاتف هي ميزة Shazam الصغيرة!" لاستخدام هذه الميزة، ما عليك سوى تثبيت تطبيق Shazam وإضافة عنصر تحكم "التعرف على الموسيقى" إلى مركز التحكم. ولإضافة خيار "التعرف على الموسيقى"، مرر للأسفل من أعلى يمين جهاز iPhone لفتح مركز التحكم، ثم انقر مع الاستمرار حتى تدخل وضع التحرير.