أحدث الأخبار مع #Shopify


العين الإخبارية
منذ 6 أيام
- أعمال
- العين الإخبارية
شوبيفاي تطلق خاصية استثنائية.. إنشاء متاجر إلكترونية بالذكاء اصطناعي
أطلقت شوبيفاي اليوم الأربعاء خاصية ذكاء اصطناعي توليدي تمكن البائعين على منصتها الإلكترونية من إنشاء متاجرهم الإلكترونية عن طريق إدخال كلمات مفتاحية وصفية. وفقا لوكالة رويترز، تنشئ الخاصية ثلاثة تصميمات للمتاجر مزودة بالصور والنصوص بناء على الكلمات المفتاحية، مما يساعد البائعين على تقليل الوقت والموارد اللازمة لتصميم متاجرهم الإلكترونية. وفي حين أن شوبيفاي تقدم أدوات متنوعة قائمة على الذكاء الاصطناعي وتطبيقات خارجية لمساعدة البائعين في بناء متاجرهم، فإن أداة بناء المتاجر بالذكاء الاصطناعي أول خاصية متكاملة تحول عملية إعداد الموقع الإلكتروني إلى عملية آلية بالكامل. وتعتمد شوبيفاي بشدة على منتجات الذكاء الاصطناعي لجذب المزيد من البائعين إلى منصتها. Shopify هي منصة تجارة إلكترونية تساعد على إنشاء متجر إلكتروني، وإدارة المدفوعات، ومراقبة نمو الأعمال. يمكن استخدام تطبيق Shopify لمراقبة المتاجر والمعاملات والمخزون والمزيد من أي مكان، طالما لدى الشخص اتصال بالإنترنت. تقدم Shopify خططا بسيطة للبدء، ولكنها توفر العديد من الخدمات لتخصيص المتجر بما يتناسب مع العمل، بما في ذلك واجهات متاجر مخصصة، وتطبيقات خارجية، بالإضافة إلى بناء حلول مخصصة. بمجرد أن تكون المنتجات والمبيعات والمهام التشغيلية جاهزة على Shopify، يمكن بعد ذلك توسيع خيارات المنتجات والمبيعات. يقدم Shopify باقات متنوعة لتلبية احتياجات الأعمالك ونطاقها، تتراوح من ٢٩ دولارا أمريكيا شهريا للخطة الأساسية إلى ٢٣٠٠ دولار أمريكي شهريا لخدمات Shopify Plus. aXA6IDgyLjI2LjIzOS4xODkg جزيرة ام اند امز UA


مصر فايف
١٧-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- مصر فايف
أفضل 5 طرق جديدة لكسب المال عبر الإنترنت في 2025 من NFTs إلى المحتوى الرقمي
شهد الإنترنت تغيرات كبيرة خلال الأشهر الأخيرة. اليوم، تظهر فرص جديدة للكسب لم تكن ممكنة سابقًا. الذكاء الاصطناعي، الرموز الرقمية، والمنصات الحديثة غيرت قواعد اللعبة وأتاحت مصادر دخل مبتكرة ومتنوعة. كسب المال لم يعد مقتصرًا على الطرق التقليدية. المقال يشرح 5 طرق جديدة أصبحت الأكثر رواجًا، مثل بيع المحتوى المدعوم بالذكاء الاصطناعي، الرموز غير القابلة للاستبدال، التجارة الإلكترونية الصغيرة، وتقديم الخدمات الرقمية المتخصصة. إنتاج المحتوى باستخدام الذكاء الاصطناعي الذكاء الاصطناعي لم يعد مجرد فكرة تقنية، بل أصبح أداة عملية يستخدمها الكثيرون يوميًا. من خلال أدوات كتابة المحتوى، يمكن لأي شخص إنتاج مقالات، سيناريوهات، أو منشورات تسويقية بجودة عالية ووقت قصير. بل وتتوفر أدوات مجانية لتحسين العناوين، تصميم الصور، وتحليل الكلمات المفتاحية. البعض يستفيد من هذه الأدوات لإنشاء دورات تعليمية وبيعها، أو لكتابة كتب إلكترونية يتم تسويقها عبر المتاجر الرقمية. يمكن للمستخدمين أيضًا استخدام الذكاء الاصطناعي لإنتاج محتوى تسويقي خاص بمنصات لبنان المراهنات 1xbet التي تقدم خدمات المراهنات، مما يزيد من فاعلية الحملات الترويجية. وكل هذا يمكن تنفيذه من جهاز حاسوب بسيط. الرموز غير القابلة للاستبدال (NFTs) في البداية، بدت NFTs وكأنها موجة مؤقتة. لكنها تحولت بسرعة إلى مجال استثماري وفني واسع. يمكن للمصممين والفنانين الآن بيع أعمالهم الرقمية بطريقة محمية ومضمونة من خلال العقود الذكية. هذا النوع من التجارة لا يحتاج إلى وسطاء أو معارض تقليدية، بل يتم كل شيء عبر منصات رقمية موثوقة. الطلب على الرموز الفريدة يزداد، خاصة عندما تكون الأعمال محدودة أو مرتبطة بفكرة جديدة. حتى المبرمجين بدأوا في إنشاء رموز NFT تفاعلية، مما زاد من قيمتها السوقية. الجميل في هذا المجال أنه يربط بين الإبداع الشخصي والربح المادي، ويمنح الفرصة لأي شخص لديه فكرة فنية فريدة لدخول السوق. التجارة الإلكترونية للمنتجات المتخصصة فتح متجر إلكتروني لم يعد معقدًا. منصات مثل Shopify أو WooCommerce جعلت الأمر ممكنًا دون خبرة تقنية عميقة. لكن الجديد هو التركيز على المنتجات المتخصصة أو المصنوعة يدويًا. فبدلًا من التنافس في أسواق عامة، يمكن بيع منتجات تلبي حاجة فئة صغيرة ولكن مخلصة. أمثلة على ذلك: المنتجات الطبيعية الإكسسوارات الخاصة بيع قمصان بتصاميم مخصصة تسويق منتجات صديقة للبيئة تقديم خدمات رقمية عبر منصات العمل الحر من الترجمة إلى التصميم، ومن التدقيق اللغوي إلى تحرير الفيديو، الخدمات الرقمية باتت مطلوبة أكثر من أي وقت مضى. منصات مثل Freelancer وUpwork تمنح الفرصة لكل شخص لديه مهارة معينة لعرض خدماته للعالم. ما يميز هذا المجال هو أن التقييم يكون على جودة العمل لا على الشهادة أو العمر. يكفي أن تبني ملفًا قويًا، وتقدّم عروضًا ذكية، لتحصل على فرص مستمرة. كما أن العمل في هذا المجال يمنح حرية اختيار الوقت والأسعار، وهو مناسب للطلاب، الموظفين، وحتى المتقاعدين. الاستمرارية هنا مفتاح النجاح، فكل مشروع ناجح يفتح الباب لمشاريع أكبر وأفضل. التسويق بالعمولة عبر المنصات الحديثة آخر طريقة لكنها الأكثر استقرارًا على المدى الطويل، هي التسويق بالعمولة. وهي تقوم على مشاركة روابط بيع منتجات معينة، والحصول على نسبة مقابل كل عملية شراء. الفرق اليوم هو أن الترويج أصبح أسهل عبر منصات مثل TikTok، YouTube Shorts، وInstagram Reels. كل ما تحتاجه هو تقديم فكرة مفيدة عن منتج معين، وربطها برابط التتبع. المحتوى لا يحتاج إلى إنتاج ضخم، بل يمكن أن يكون بسيطًا وصادقًا. نهاية المقال: افعلها بذكاء العمل عبر الإنترنت لم يعد حلمًا أو رفاهية. إنه واقع يومي لمن يعرف كيف يختار الطريق الصحيح. جميع الطرق السابقة تثبت أن الإنترنت مكان حقيقي لبناء دخل، شريطة التنظيم والاستمرارية. لا تحتاج إلى رأس مال، بل تحتاج إلى فكرة واضحة، ورغبة في التعلم. ابدأ صغيرًا، طوّر مهاراتك، وراقب النتائج. فكل خطوة تقطعها اليوم ستقربك من دخل مستقر، وحياة أكثر حرية. الفرص لا تنتظر، والوقت الأنسب للبدء هو الآن.


بوابة ماسبيرو
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- بوابة ماسبيرو
زوكربيرج: دور المبرمجين التقليديين في ميتا ينتهي قريبا
قال مارك زوكربيرج، الرئيس التنفيذي لشركة ميتا، إنه يتوقع أن تتولى أدوات الذكاء الاصطناعي كتابة غالبية الأكواد البرمجية التي تنتجها الشركة خلال مدة تتراوح بين 12 و 18 شهرا، في إطار تحول واسع نحو الاعتماد على الوكلاء الذكيين في تطوير البرمجيات. وأوضح أنه يتحدث عن أدوات يمكنها تنفيذ اختبارات، وتحسين الأداء، ورصد المشكلات، وتكتب شفرة أعلى جودة من تلك التي يكتبها المبرمج الجيد ضمن الفريق. بهذه التصريحات يتراجع زوكربيرج عن توقعاته السابقة التي أصدرها قبل خمسة أشهر فقط وكانت تحمل تفاؤلا أكبر بأن عام 2025 قد يشهد ظهور أدوات ذكاء اصطناعي قادرة على أداء مهام مهندس برمجيات من المستوى المتوسط، وقادرة على تولي مهام كتابة الشفرات داخل الشركات. حيث تشير توقعاته الحالية إلى أن هذا الإنجاز لن يتحقق قبل منتصف عام 2026 على أقرب تقدير، مما يعكس تراجعا في إطار التوقيتات المتوقعة. وتسلط هذه التحولات الضوء على الحاجة إلى التعامل بحذر مع الوعود التي تطلقها شركات الذكاء الاصطناعي، خاصة أن بعض التوقعات تبدو أقرب إلى دعاية تسويقية لتقنيات لم تكتمل بعد، وقد لا تصل أبدا إلى مستوى الأداء الذي يروج له صناعها. وفي ذلك الصدد، تتسارع وتيرة التحول نحو الذكاء الاصطناعي في كبرى شركات التكنولوجيا العالمية، مع الاعتماد المتزايد عليه في عمليات تطوير البرمجيات، وتقليل الحاجة إلى فرق بشرية موسعة. وفي تصريحات سابقة خلال أكتوبر الماضي، أكد الرئيس التنفيذي لشركة جوجل، ساندار بيتشاي، أن أكثر من 25% من الأكواد البرمجية الجديدة أصبحت تُكتب اعتمادًا على أدوات الذكاء الاصطناعي، كما صرّح ساتيا ناديلا، الرئيس التنفيذي لمايكروسوفت، حديثًا بأن تلك النسبة باتت تصل إلى 30% في شركته. وفي خطوة مماثلة، أبلغ الرئيس التنفيذي لمنصة Shopify، توبي لوتكه، موظفيه هذا الشهر بأن أي طلب لزيادة عدد الموظفين يجب أن يسبقه إثبات بعدم قدرة الذكاء الاصطناعي على أداء المهمة المطلوبة. ومن جهته، أعلن الرئيس التنفيذي لمنصة تعلّم اللغات Duolingo، لويس فون آن، أن شركته ستبدأ تدريجيًا التخلي عن بعض العناصر المساعِدة البشرية لصالح أدوات الذكاء الاصطناعي. وفي السياق ذاته، أفادت تقارير صحفية، أن شركة OpenAI تجري محادثات للاستحواذ على شركة Windsurf الناشئة، التي طوّرت برنامجًا اعتمادًا على تقنية 'vibe coding'، ويتيح إنشاء تطبيقات كاملة باستخدام أوامر نصية بسيطة. وتعكس هذه التحركات حلمًا تسعى إليه شركات التقنية، وهو تمكين الذكاء الاصطناعي من إنتاج برمجيات أكثر كفاءة وبتكلفة أقل، مما يُحدث تحولًا كبيرًا في طبيعة العمل داخل قطاع البرمجيات حول العالم.

عمون
٠٥-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- عمون
زوكربيرج: الذكاء الاصطناعي سيكتب غالبية أكواد ميتا خلال عام ونصف
عمون - في تحول جذري محتمل لمشهد تطوير البرمجيات، صرح مارك زوكربيرج، الرئيس التنفيذي لشركة ميتا، بأنه يتوقع أن تتولى أدوات الذكاء الاصطناعي كتابة الجزء الأكبر من الأكواد البرمجية التي تنتجها الشركة خلال فترة تتراوح بين 12 و 18 شهرًا. جاءت تصريحات زوكربيرج خلال مقابلة مع البودكاست "دواركش باتيل"، حيث أوضح أن هذه الأدوات لن تقتصر على الإكمال التلقائي للأكواد، بل ستكون قادرة على إجراء الاختبارات، وتحسين الأداء، ورصد المشكلات، وكتابة شفرات برمجية "أعلى جودة" من تلك التي يكتبها حتى أفضل المبرمجين في فريقه. يُذكر أن زوكربيرج كان قد أشار سابقًا إلى إمكانية وصول أدوات الذكاء الاصطناعي إلى مستوى مهندس برمجيات متوسط بحلول عام 2025. إلا أن توقعاته الحالية تشير إلى تأخر هذا الإنجاز حتى منتصف عام 2026 على أقرب تقدير، مما يعكس حذرًا متزايدًا بشأن سرعة تطور هذه التقنيات. سباق نحو الذكاء الاصطناعي في عالم البرمجة تأتي تصريحات زوكربيرج في سياق اتجاه متزايد نحو الاعتماد على الذكاء الاصطناعي في تطوير البرمجيات لدى كبرى شركات التكنولوجيا. ففي السابق، كشف ساندار بيتشاي، الرئيس التنفيذي لجوجل، أن أكثر من 25% من الأكواد الجديدة تُكتب بواسطة الذكاء الاصطناعي، بينما أشار ساتيا ناديلا، رئيس مايكروسوفت، إلى أن النسبة تصل إلى 30% في شركته. وبالمثل، أبلغ توبي لوتكه، الرئيس التنفيذي لمنصة Shopify، موظفيه بضرورة إثبات عدم قدرة الذكاء الاصطناعي على أداء مهمة ما قبل طلب أي زيادة في التوظيف. كما أعلنت منصة Duolingo عن خطط للتخلي تدريجيًا عن بعض المساعدين البشريين لصالح الذكاء الاصطناعي. وفي خطوة لافتة، أفادت تقارير عن محادثات تجريها OpenAI للاستحواذ على شركة Windsurf الناشئة، التي طورت برنامجًا يعتمد على تقنية "vibe coding" لإنشاء تطبيقات كاملة باستخدام أوامر نصية بسيطة. تعكس هذه التحركات رؤية مشتركة لدى شركات التكنولوجيا الكبرى، وهي تمكين الذكاء الاصطناعي من إنتاج برمجيات بكفاءة أعلى وتكلفة أقل، مما قد يعيد تشكيل سوق العمل في قطاع البرمجيات بشكل كبير. ومع ذلك، يشدد المراقبون على ضرورة التعامل بحذر مع الوعود المتعلقة بقدرات الذكاء الاصطناعي، حيث لا تزال العديد من هذه التقنيات قيد التطوير وقد لا تحقق كامل إمكاناتها المتوقعة.


صحيفة مال
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- صحيفة مال
زوكربيرج يعلن نهاية دور المبرمجين التقليديين في ميتا .. قريبا
قال مارك زوكربيرج، الرئيس التنفيذي لشركة ميتا، إنه يتوقّع أن تتولى أدوات الذكاء الاصطناعي كتابة غالبية الأكواد البرمجية التي تنتجها الشركة خلال مدة تتراوح بين 12 و 18 شهرًا، في إطار تحول واسع نحو الاعتماد على الوكلاء الذكيين في تطوير البرمجيات. ووفقا لـ 'البوابة التقنية' جاءت تصريحات زوكربيرج خلال مقابلة طويلة أجراها مع مقدم البودكاست دواركش باتيل، إذ أوضح قائلًا: 'إنني أتوقع أننا سنصل خلال مدة تتراوح بين عام وعام ونصف إلى مرحلة تكتب فيها أدوات الذكاء الاصطناعي معظم الشفرة البرمجية المتعلقة بهذه الجهود. ولا أعني الإكمال التلقائي، بل أتحدث عن أدوات يمكنها تنفيذ اختبارات، وتحسين الأداء، ورصد المشكلات، وتكتب شفرة أعلى جودةً من تلك التي يكتبها المبرمج الجيد ضمن الفريق'. وهذه ليست أول مرة يطرح فيها زوكربيرج مثل هذه التوقعات، إذ سبق له أن أشار في وقت سابق من هذا العام، إلى أن عام 2025 قد يشهد ظهور أدوات ذكاء اصطناعي قادرة على أداء مهام مهندس برمجيات من المستوى المتوسط، وقادرة على تولي مهام كتابة الشفرات داخل الشركات. اقرأ المزيد لكن اللافت أن زوكربيرج كان قد أبدى قبل خمسة أشهر فقط تفاؤلًا أكبر بإمكانية وصول هذه الأدوات إلى مستوى يسمح باستبدال المبرمجين من المستوى المتوسط، في حين تشير توقعاته الحالية إلى أن هذا الإنجاز لن يتحقق قبل منتصف عام 2026 على أقرب تقدير، مما يعكس تراجعًا في إطار التوقيتات المتوقعة. وتسلّط هذه التحولات الضوء على الحاجة إلى التعامل بحذر مع الوعود التي تطلقها شركات الذكاء الاصطناعي، خاصةً أن بعض التوقعات تبدو أقرب إلى دعاية تسويقية لتقنيات لم تكتمل بعدُ، وقد لا تصل أبدًا إلى مستوى الأداء الذي يروّج له صُنّاعها. وفي ذلك الصدد، تتسارع وتيرة التحول نحو الذكاء الاصطناعي في كبرى شركات التكنولوجيا العالمية، مع الاعتماد المتزايد عليه في عمليات تطوير البرمجيات، وتقليل الحاجة إلى فرق بشرية موسعة. وفي تصريحات سابقة خلال أكتوبر الماضي، أكد الرئيس التنفيذي لشركة جوجل، ساندار بيتشاي، أن أكثر من 25% من الأكواد البرمجية الجديدة أصبحت تُكتب اعتمادًا على أدوات الذكاء الاصطناعي، كما صرّح ساتيا ناديلا، الرئيس التنفيذي لمايكروسوفت، حديثًا بأن تلك النسبة باتت تصل إلى 30% في شركته. وفي خطوة مماثلة، أبلغ الرئيس التنفيذي لمنصة Shopify، توبي لوتكه، موظفيه هذا الشهر بأن أي طلب لزيادة عدد الموظفين يجب أن يسبقه إثبات بعدم قدرة الذكاء الاصطناعي على أداء المهمة المطلوبة. ومن جهته، أعلن الرئيس التنفيذي لمنصة تعلّم اللغات Duolingo، لويس فون آن، أن شركته ستبدأ تدريجيًا التخلي عن بعض العناصر المساعِدة البشرية لصالح أدوات الذكاء الاصطناعي. وفي السياق ذاته، أفادت تقارير صحفية، أن شركة OpenAI تجري محادثات للاستحواذ على شركة Windsurf الناشئة، التي طوّرت برنامجًا اعتمادًا على تقنية 'vibe coding'، ويتيح إنشاء تطبيقات كاملة باستخدام أوامر نصية بسيطة. وتعكس هذه التحركات حلمًا تسعى إليه شركات التقنية، وهو تمكين الذكاء الاصطناعي من إنتاج برمجيات أكثر كفاءة وبتكلفة أقل، مما يُحدث تحولًا كبيرًا في طبيعة العمل داخل قطاع البرمجيات حول العالم.