logo
#

أحدث الأخبار مع #Shorts

الدماغ تحت هجوم الريلز: كيف تؤثر المقاطع القصيرة على التركيز والذاكرة؟
الدماغ تحت هجوم الريلز: كيف تؤثر المقاطع القصيرة على التركيز والذاكرة؟

خبرني

time١٧-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • خبرني

الدماغ تحت هجوم الريلز: كيف تؤثر المقاطع القصيرة على التركيز والذاكرة؟

في زمن تتسارع فيه الوجبات المعرفية كما تتسارع المشاهد على شاشات الهواتف، باتت مقاطع الفيديو القصيرة(الريلز، Shorts، TikTok) وغيرها جزءًا أساسيًا من حياة الملايين، خصوصًا من فئة الشباب والمراهقين. لكن خلف المتعة الفورية والاستهلاك السريع، تُطلق أجراس الإنذار من علماء الأعصاب والنفس هل نحن أمام تآكل وتشتت بطيء لقدرات الدماغ واغراقه بالمثيرات؟ تشير أبحاث علم الأعصاب إلى أن الريلز تعتمد على التحفيز المتواصل لمركز المكافأة في الدماغ (dopamine system)، حيث تُحفَّز الدوائر العصبية بفعل التغيّر السريع في الصور، والأصوات، والمحتوى المفاجئ، مما يخلق نوعًا من "الإدمان البصري والمعرفي" على التدفق المستمر للمحتوى السريع. وبحسب دراسة نُشرت في Nature Communications، فإن الدماغ حين يُعرَّض باستمرار لمثيرات متلاحقة وسريعة، يُعيد تشكيل طريقة تعامله مع المعلومات، مفضّلًا التنقل السريع على المعالجة العميقة، وهو ما يؤدي إلى ضعف في التركيز، وتراجع في القدرة على التعلّم طويل الأمد، وتشوّش في مهارات الانتباه. الانتباه المجزأ: جيل يتعلّم ف ي 15 ثانية طبقًا لنظرية "الانتباه المجزأ (Fragmented Attention Theory)، فإن التعرض المستمر للمقاطع القصيرة يعوّد الدماغ على الانتقال السريع بين الموضوعات، دون التوقف عند أي فكرة أو محتوى لفترة كافية لفهمه أو تحليله. والأخطر من ذلك، أن الدماغ يبدأ ببرمجة نفسه على أن المحتوى الذي يجب أن يكون قصيرًا، وممتعًا، وسريع وقصير زمنيا، مما ينعكس على سلوك الشباب في الصفوف الدراسية، أو عند القراءة، أو حتى في الحوارات اليومية، حيث يملّون بسرعة، ويطلبون التحفيز المستمر. تآكل الذاكرة وضعف العمق الفكري وفي هذا السياق، فإن الدماغ الذي لا يُمنح وقتًا لمعالجة المعلومات، لا يستطيع تحويلها من الذاكرة القصيرة إلى الذاكرة الطويلة، وهي العملية التي تُعدّ حجر الزاوية في التعلم والتطور المعرفي. وهذا ما أظهرته دراسة لجامعة ستانفورد عام 2022 أن المراهقين الذين يقضون أكثر من ساعتين يوميًا في مشاهدة المقاطع القصيرة، يُسجّلون أداءً أضعف في اختبارات التذكر، والفهم العميق، ومهارات حل المشكلات مقارنة بأقرانهم الأقل استهلاكًا لهذا النوع من المحتوى. في حين ان الدماغ لا يُصمم لهذا النمط من التحفيز،وفقًا لنظرية "البيئة الفائقة التحفيز (Hyperstimulation Environment)، فإن الدماغ البشري لم يتطوّر بيولوجيًا ليتعامل مع مئات المثيرات خلال دقائق. إنه مبرمج بيولوجيًا لتلقي المعلومات تدريجيًا، من البيئة، والقصص، ومن التفاعل الحي، وليس من مقاطع تُمرّر بالإبهام كل ثلاث ثوانٍ. لذلك فإن استهلاك الريلز بشكل يومي ومتواصل يُجهد الجهاز العصبي، ويؤثر على النوم، والمزاج، بل وحتى القدرات الانفعالية، مثل الصبر، وضبط النفس، والتفاعل العاطفي السليم. لسنا هنا بصدد لتصوير مقاطع الريلز بأنها سيئة بالمجمل، بل تشكل وسيلة تعبير، ومنصة إبداع، وأداة تعليم عند استخدامها بشكل واعٍ ومنظم وموجه نحو اهداف واضحة. فالمشكلة ليست في "الريل" نفسه، بل في الاعتياد عليه كوسيلة وحيدة للتلقّي والترفيه وملء الفراغ، وفي الإفراط الذي يُفقد الدماغ توازنه.

يوتيوب يُطوّر ميزة هامة طال انتظارها للفيديوهات القصيرة Shorts
يوتيوب يُطوّر ميزة هامة طال انتظارها للفيديوهات القصيرة Shorts

رقمي

time١٣-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • رقمي

يوتيوب يُطوّر ميزة هامة طال انتظارها للفيديوهات القصيرة Shorts

في خطوة جديدة تهدف إلى تحسين تجربة المستخدم على منصتها، يعمل YouTube على تطوير ميزة جديدة تسمح للمستخدمين بتحديد حد زمني يومي لمشاهدة الفيديوهات القصيرة (Shorts). هذه الميزة، التي تم اكتشافها من خلال تحليل تطبيق YouTube، تأتي في وقت يشهد فيه المحتوى القصير نمواً غير مسبوق، مع وجود أكثر من 70 مليار مشاهدة يومياً لفيديوهات Shorts وفقاً لجوجل. لماذا هذه الميزة مهمة؟ لقد شهدنا في السنوات الأخيرة طفرة هائلة في محتوى الفيديو القصير، الذي أصبح يحظى بشعبية كبيرة على منصات مثل TikTok وInstagram، والآن يواصل يوتيوب تعزيز محتوته القصير من خلال Shorts. ومع ذلك، فإن الاستهلاك المفرط لهذا النوع من المحتوى قد يؤدي إلى مشاكل تتعلق بتشتيت الانتباه وضعف التركيز. وفقاً لدراسات متعددة، فإن المشاهدة المفرطة للفيديوهات القصيرة قد تؤثر سلباً على قدرة الأفراد على التركيز، كما قد تقلل من قدرتهم على التعلم وتؤثر على روتينهم اليومي. ومن هنا جاء الاهتمام بتوفير أدوات تساعد المستخدمين على تنظيم استهلاكهم لهذا النوع من المحتوى. كيفية عمل الميزة؟ الميزة التي يتم تطويرها حالياً ستتيح للمستخدمين تحديد حد يومي للوقت الذي يقضونه في مشاهدة الفيديوهات القصيرة عبر YouTube. عندما يصل المستخدم إلى الحد الزمني المحدد، سيواجه رسالة تحذر من استهلاك المحتوى بشكل مفرط. ولكن، لن يتم حظر الوصول إلى Shorts بشكل كامل، حيث سيظل بإمكان المستخدم مشاهدة الفيديوهات القصيرة في مناطق أخرى من المنصة. هذه الميزة تأتي في إطار جهود YouTube لتحسين رفاهية مستخدميه، ومنحهم أدوات أفضل لإدارة وقتهم على الإنترنت بشكل أكثر وعيًا. هل ستحسن هذه الميزة التجربة؟ من المؤكد أن إضافة مثل هذه الميزة ستكون مفيدة للكثير من المستخدمين الذين يعانون من تأثيرات الاستهلاك المفرط للمحتوى القصير. ستساهم هذه الأداة في منح المستخدمين تحكماً أكبر في الوقت الذي يقضونه على المنصة، وهو ما قد يحسن من تجربتهم بشكل عام ويقلل من الآثار السلبية للاستخدام المكثف. إذا كنت من مستخدمي YouTube وتستهلك محتوى Shorts بشكل يومي، قد تكون هذه الميزة خطوة في الاتجاه الصحيح لضبط وقتك وتفادي التأثيرات السلبية الناتجة عن الاستهلاك المستمر للمحتوى القصير. ما هو رأيك في هذه الميزة؟ هل تجدها مفيدة في تحسين طريقة استهلاكك للمحتوى؟ أو ترى أنها قد تؤثر على تجربتك مع YouTube؟ شاركنا رأيك في التعليقات. المصدر

محرر يوتيوب الجديد .. سهولة واحتراف في فيديوهاتك
محرر يوتيوب الجديد .. سهولة واحتراف في فيديوهاتك

سرايا الإخبارية

time٠٧-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • سرايا الإخبارية

محرر يوتيوب الجديد .. سهولة واحتراف في فيديوهاتك

سرايا - في خطوة جديدة تعزز من سيطرتها على مجال الفيديوهات القصيرة، أعلنت منصة يوتيوب عن إطلاق محرر فيديوهات جديد متطور يتيح لمستخدميها إنتاج محتوى بصري احترافي، مدعومًا بمجموعة أدوات متقدمة تعتمد على الذكاء الاصطناعي. وبحسب تقرير نشره موقع TechCrunch، فإن المحرر الجديد يمنح صناع المحتوى قدرة استثنائية على تعديل مقاطع "شورتس" (Shorts) من خلال أدوات قص ونسخ ودمج أكثر مرونة، مع إمكانية التحكم في توقيت عرض النصوص بدقة، وإضافة الموسيقى المناسبة لمضمون الفيديو. ذكاء اصطناعي يضبط الإيقاع وواحدة من أبرز المزايا الجديدة هي خاصية المزامنة التلقائية بين المشاهد والموسيقى. فبدلًا من إضاعة الوقت في التعديل اليدوي، أصبح بإمكان المستخدم الاعتماد على أداة جديدة تستخدم الذكاء الاصطناعي لمواءمة النقلات بين المشاهد مع الإيقاع الصوتي للموسيقى تلقائيًا، ما يمنح الفيديوهات سلاسة أكثر واحترافية في الإخراج. ملصقات مخصصة من خيال المستخدم ولم تغفل "يوتيوب" الجانب الإبداعي، إذ أتاحت إمكانية إدراج ملصقات تعبيرية متنوعة داخل الفيديو، كما يمكن للمستخدمين ابتكار ملصقاتهم الخاصة بالاعتماد على وصف نصي فقط، لتحويله إلى ملصق مرئي باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي—مما يفتح الباب أمام محتوى بصري أكثر تميزًا وتفردًا. ومن أجل تسريع عملية إنتاج الفيديوهات الرائجة، تمكّن الأدوات الجديدة صناع المحتوى من تصميم قوالبهم الخاصة لتحرير الفيديوهات القصيرة، ومشاركتها مع جمهور المنصة، مع الاحتفاظ بحقوق ملكيتهم من خلال إرفاق أسمائهم تلقائيًا على القوالب التي يتم استخدامها. ويُذكر أن "يوتيوب" كانت قد بدأت في تحفيز صناع المحتوى على التركيز على "الشورتس"، من خلال منحهم 45% من عائدات الإعلانات واشتراكات YouTube Premium المرتبطة بالفيديوهات القصيرة. ومع ذلك، تُشترط موافقة المحتوى لمعايير صديقة للإعلانات، إذ يتم استبعاد المشاهدات المخالفة من حساب الأرباح. وتُحتسب الإيرادات بحسب المشاهدات الفعّالة داخل كل بلد، ويُراعى فيها استخدام الموسيقى، حيث يتم توزيع الأرباح بين صانع المحتوى والجهات المالكة للحقوق الموسيقية بناءً على عدد المقاطع الصوتية المستخدمة. لكن ما يظل ثابتًا هو أن صانع المحتوى يحتفظ بنسبة 45% من الإيرادات المُخصصة له، بغض النظر عن طبيعة الموسيقى المستخدمة في الفيديو.

محرر يوتيوب الجديد.. سهولة واحتراف في فيديوهاتك
محرر يوتيوب الجديد.. سهولة واحتراف في فيديوهاتك

وطنا نيوز

time٠٦-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • وطنا نيوز

محرر يوتيوب الجديد.. سهولة واحتراف في فيديوهاتك

وطنا اليوم:في خطوة جديدة تعزز من سيطرتها على مجال الفيديوهات القصيرة، أعلنت منصة يوتيوب عن إطلاق محرر فيديوهات جديد متطور يتيح لمستخدميها إنتاج محتوى بصري احترافي، مدعومًا بمجموعة أدوات متقدمة تعتمد على الذكاء الاصطناعي. وبحسب تقرير نشره موقع TechCrunch، فإن المحرر الجديد يمنح صناع المحتوى قدرة استثنائية على تعديل مقاطع 'شورتس' (Shorts) من خلال أدوات قص ونسخ ودمج أكثر مرونة، مع إمكانية التحكم في توقيت عرض النصوص بدقة، وإضافة الموسيقى المناسبة لمضمون الفيديو. ذكاء اصطناعي يضبط الإيقاع وواحدة من أبرز المزايا الجديدة هي خاصية المزامنة التلقائية بين المشاهد والموسيقى. فبدلًا من إضاعة الوقت في التعديل اليدوي، أصبح بإمكان المستخدم الاعتماد على أداة جديدة تستخدم الذكاء الاصطناعي لمواءمة النقلات بين المشاهد مع الإيقاع الصوتي للموسيقى تلقائيًا، ما يمنح الفيديوهات سلاسة أكثر واحترافية في الإخراج. ملصقات مخصصة من خيال المستخدم ولم تغفل 'يوتيوب' الجانب الإبداعي، إذ أتاحت إمكانية إدراج ملصقات تعبيرية متنوعة داخل الفيديو، كما يمكن للمستخدمين ابتكار ملصقاتهم الخاصة بالاعتماد على وصف نصي فقط، لتحويله إلى ملصق مرئي باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي—مما يفتح الباب أمام محتوى بصري أكثر تميزًا وتفردًا. ومن أجل تسريع عملية إنتاج الفيديوهات الرائجة، تمكّن الأدوات الجديدة صناع المحتوى من تصميم قوالبهم الخاصة لتحرير الفيديوهات القصيرة، ومشاركتها مع جمهور المنصة، مع الاحتفاظ بحقوق ملكيتهم من خلال إرفاق أسمائهم تلقائيًا على القوالب التي يتم استخدامها. ويُذكر أن 'يوتيوب' كانت قد بدأت في تحفيز صناع المحتوى على التركيز على 'الشورتس'، من خلال منحهم 45% من عائدات الإعلانات واشتراكات YouTube Premium المرتبطة بالفيديوهات القصيرة. ومع ذلك، تُشترط موافقة المحتوى لمعايير صديقة للإعلانات، إذ يتم استبعاد المشاهدات المخالفة من حساب الأرباح. وتُحتسب الإيرادات بحسب المشاهدات الفعّالة داخل كل بلد، ويُراعى فيها استخدام الموسيقى، حيث يتم توزيع الأرباح بين صانع المحتوى والجهات المالكة للحقوق الموسيقية بناءً على عدد المقاطع الصوتية المستخدمة. لكن ما يظل ثابتًا هو أن صانع المحتوى يحتفظ بنسبة 45% من الإيرادات المُخصصة له، بغض النظر عن طبيعة الموسيقى المستخدمة في الفيديو.

محرر يوتيوب الجديد.. سهولة واحتراف في فيديوهاتك
محرر يوتيوب الجديد.. سهولة واحتراف في فيديوهاتك

خبرني

time٠٦-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • خبرني

محرر يوتيوب الجديد.. سهولة واحتراف في فيديوهاتك

خبرني - في خطوة جديدة تعزز من سيطرتها على مجال الفيديوهات القصيرة، أعلنت منصة يوتيوب عن إطلاق محرر فيديوهات جديد متطور يتيح لمستخدميها إنتاج محتوى بصري احترافي، مدعومًا بمجموعة أدوات متقدمة تعتمد على الذكاء الاصطناعي. وبحسب تقرير نشره موقع TechCrunch، فإن المحرر الجديد يمنح صناع المحتوى قدرة استثنائية على تعديل مقاطع "شورتس" (Shorts) من خلال أدوات قص ونسخ ودمج أكثر مرونة، مع إمكانية التحكم في توقيت عرض النصوص بدقة، وإضافة الموسيقى المناسبة لمضمون الفيديو. ذكاء اصطناعي يضبط الإيقاع وواحدة من أبرز المزايا الجديدة هي خاصية المزامنة التلقائية بين المشاهد والموسيقى. فبدلًا من إضاعة الوقت في التعديل اليدوي، أصبح بإمكان المستخدم الاعتماد على أداة جديدة تستخدم الذكاء الاصطناعي لمواءمة النقلات بين المشاهد مع الإيقاع الصوتي للموسيقى تلقائيًا، ما يمنح الفيديوهات سلاسة أكثر واحترافية في الإخراج. ملصقات مخصصة من خيال المستخدم ولم تغفل "يوتيوب" الجانب الإبداعي، إذ أتاحت إمكانية إدراج ملصقات تعبيرية متنوعة داخل الفيديو، كما يمكن للمستخدمين ابتكار ملصقاتهم الخاصة بالاعتماد على وصف نصي فقط، لتحويله إلى ملصق مرئي باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي—مما يفتح الباب أمام محتوى بصري أكثر تميزًا وتفردًا. ومن أجل تسريع عملية إنتاج الفيديوهات الرائجة، تمكّن الأدوات الجديدة صناع المحتوى من تصميم قوالبهم الخاصة لتحرير الفيديوهات القصيرة، ومشاركتها مع جمهور المنصة، مع الاحتفاظ بحقوق ملكيتهم من خلال إرفاق أسمائهم تلقائيًا على القوالب التي يتم استخدامها. ويُذكر أن "يوتيوب" كانت قد بدأت في تحفيز صناع المحتوى على التركيز على "الشورتس"، من خلال منحهم 45% من عائدات الإعلانات واشتراكات YouTube Premium المرتبطة بالفيديوهات القصيرة. ومع ذلك، تُشترط موافقة المحتوى لمعايير صديقة للإعلانات، إذ يتم استبعاد المشاهدات المخالفة من حساب الأرباح. وتُحتسب الإيرادات بحسب المشاهدات الفعّالة داخل كل بلد، ويُراعى فيها استخدام الموسيقى، حيث يتم توزيع الأرباح بين صانع المحتوى والجهات المالكة للحقوق الموسيقية بناءً على عدد المقاطع الصوتية المستخدمة. لكن ما يظل ثابتًا هو أن صانع المحتوى يحتفظ بنسبة 45% من الإيرادات المُخصصة له، بغض النظر عن طبيعة الموسيقى المستخدمة في الفيديو.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store