أحدث الأخبار مع #SleepMedicine

١٥-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
التوقف عن الهاتف قبل النوم .. تجربة واقعية
السوسنة - إدراكًا للتأثير السلبي للهواتف الذكية على جودة النوم، قررت ريم علاء الدين (35 عامًا) خوض تجربة التوقف عن استخدام أي جهاز إلكتروني قبل النوم. بعد أيام قليلة، لاحظت تغييرات واضحة في نومها، فقد أصبحت تغفو بسرعة أكبر، نومها أعمق، واستيقاظها أكثر راحة ونشاطًا. كما تحسن تركيزها ومزاجها خلال النهار.دراسات عدة، منها دراسة نشرتها مجلة Sleep Medicine، تؤكد أن استخدام الهواتف الذكية قبل النوم يزيد من اضطرابات النوم والقلق، خاصة لدى النساء، نظرًا لتأثير الضوء الأزرق على إفراز هرمون الميلاتونين.تقدم ريم نصائح للراغبين في تحسين جودة النوم، منها التوقف التدريجي عن استخدام الهاتف قبل النوم، اختيار نشاط بديل كقراءة كتاب أو الاستماع إلى موسيقى هادئة، وتهيئة بيئة مناسبة للنوم بعيدًا عن الإشعاعات الإلكترونية.وتختم حديثها قائلة: "لم أكن أدرك أن التوقف عن الهاتف قبل النوم ليس حرمانًا، بل استرداد لحق طبيعي في الراحة والهدوء". أقرأ أيضًا:


مجلة سيدتي
٢٥-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- مجلة سيدتي
تجربتي مع الامتناع عن الأجهزة الإلكترونية قبل النوم: قرار بسيط غيّر حياتي
"كنت أظن أن تصفحي لهاتفي قبل النوم عادة غير ضارّة، حتى بدأت أدرك أنني أنام، لكن لا أشعر بالراحة والاسترخاء المطلوب'.. بهذه الكلمات بدأت ريم علاء الدين (35 عامًا)، حديثها عن تجربة شخصية قررت فيها اختبار أمر يبدو بسيطاً، وهو 'ماذا يحدث إذا توقفت تمامًا عن استخدام أي جهاز إلكتروني قبل النوم؟'. هناك دراسات عديدة حذرت من عادة تصفح الهاتف الذكي قبل النوم بسبب تأثير الضوء الأزرق على الحالة الذهنية، ومن ثم على جودة النوم. وفي هذا الموضوع نستعرض تجربة ريم، وكذلك رأي الاختصاصيين في التوقف عن تصفح الهاتف قبل النوم. إعداد: إيمان محمد تجربة ريم مع الهاتف قبل النوم ريم، مثلها مثل كثير من النساء العاملات، تنشغل نهارًا بمهام العمل والأسرة، ولا تجد وقتًا لنفسها إلا بعد أن ينام الجميع. تقول: 'كنت أتصفح وسائل التواصل الاجتماعي وأتنقل بين التطبيقات المختلفة، معتقدة أنني أستمتع بلحظات هادئة قبل النوم ، ولكنني في الحقيقة كنت أزيد من توتري". وأردفت 'إن تصفح الهاتف قبل النوم لم يكن مجرد دقائق بينما قد أفقد شعوري بالوقت وأستهلك عدة ساعات في التصفح ومشاهدة الفيديوهات الترفيهية والتحفيزية'. تصف ريم حالتها قبل خوض التجربة قائلة: 'كنت أنام عددًا كافيًا من الساعات، ومع ذلك أستيقظ مرهقة، ذهني مشتت، ومزاجي مضطرب. وبعد نقاش مع صديقة تعمل في مجال العلاج السلوكي، اقترحت الأخيرة عليّ الامتناع عن استخدام الهاتف والتلفاز قبل النوم بساعة على الأقل، لمنح الدماغ فرصة للتهيؤ للنوم العميق. رغم ترددي في البداية، إلا أنني قررت أن أخوض التجربة بدافع الفضول، لا سيما بعد أن لاحظت أثراً واضحاً على تركيزي وطاقتي خلال النهار". مواجهة تحديات التوقف عن تصفح الهاتف قبل النوم بحسب تجربة ريم، فإن الأمر لم يكن بسيطاً كما يبدو، وتصف أولى الملاحظات قائلة: "في الليلتين الأوليين، شعرت بأن هناك شيئًا مفقودًا. كان من الصعب أن أغلق هاتفي دون أن أشعر بأنني أفقد شيئاً. بدا لي الأمر كما لو كنت أفقد وسيلة تسليتي الوحيدة وسط يوم مليء بالضغوط. لكنني قررت أن أملأ هذا الوقت بقراءة كتاب كنت قد بدأت به منذ أشهر، والاستماع إلى موسيقى هادئة". نتائج التجربة مع التوقف عن الأجهزة الإلكترونية بعد أيام قليلة، بدأت ريم تلاحظ تغييراً حقيقيًا حددته كالتالي: أصبحت تغفو بسرعة أكبر دون أن تتقلب في الفراش لوقت طويل. نومها أصبح أعمق واستيقاظها صار أكثر راحة. لاحظت تحسنًا ملحوظًا في حالتها المزاجية وقدرتها على التركيز خلال ساعات النهار. رأي العلم في تصفح الهاتف قبل النوم يبدو أن الأمر ليس مجرد ملاحظة من ريم، بينما العلم عزز النتائج الإيجابية للتجربة. بحسب مؤسسة النوم الوطنية الأمريكية Sleep Foundation، فإن التعرض للضوء الأزرق الصادر من الأجهزة الإلكترونية قبل النوم يمكن أن يُضعف إفراز هرمون الميلاتونين المسؤول عن تنظيم النوم، مما يؤدي إلى تأخير الغفوة وتقليل جودة النوم العميق. وتؤيد هذه الفرضية دراسة نشرتها مجلة Sleep Medicine، حيث أشارت إلى أن استخدام الهواتف الذكية قبل النوم يزيد من اضطرابات النوم ومعدلات القلق ، خاصة لدى النساء، ويؤثر سلباً على طاقتهن في اليوم التالي. تقول ريم إنها، وللمرة الأولى منذ أشهر، شعرت بأن وقت النوم لم يعد مجرد استسلام جسدي للإرهاق ، بل أصبح لحظة هدوء وصفاء ذهني. وتشرح 'كان علي فقط أن أمنح عقلي الفرصة لينفصل عن صخب اليوم، دون أن أملأ تلك الساعة الأخيرة بالمحتوى السريع والمشتت". وتضيف 'لم أكن أدرك أن التوقف عن تصفح الهاتف قبل النوم ليس حرمانًا، بل هو استرداد لحق طبيعي في الراحة والهدوء". اقرأي أيضًا تجربتي مع زيت اللافندر والاسترخاء العميق نصائح للتوقف عن تصفح الهاتف قبل النوم بناءً على تجربتها، تقدم ريم نصائح لأي امرأة ترغب في تحسين جودة نومها والحصول على استرخاء أفضل وطاقة ونشاط وقت الاستيقاظ: ابدئي تدريجيًا لا تيأسي من أول محاولة، فإن تصفح الهاتف قبل النوم عادة، لذلك حاولي إيقاف استخدام الهاتف قبل النوم بمدة 30 دقيقة وزيديها تدريجيًا. اختاري نشاطاً بديلاً طالما اعتدتِ على فعل شيء قبل الخلود إلى النوم، فإنه من الصعب أن تنامي دون إيجاد عادة بديلة، يمكنكِ تجربة هوايات مثل القراءة أو الكتابة أو الاستماع إلى موسيقى مريحة. هيئي البيئة المناسبة للنوم الخلود إلى نوم هادئ يتطلب عوامل مساعدة، وأهمها البيئة المحيطة. لذا، اجعلي الغرفة مظلمة، هادئة، وباردة نسبيًا. ضعي الهاتف خارج غرفة النوم في الأيام الأولى ربما تلاحظين ميلكِ لسحب الهاتف دون سيطرة، لذلك من الأفضل تقليل الإغراء وتجنّب التنبيهات من خلال ترك الهاتف خارج غرفة النوم. ثبّتي وقت النوم والاستيقاظ الاستقرار في الجدول الزمني للنوم يساعد الجسم على التكيّف وتحسين جودة النوم. وتختم ريم الحديث عن تجربتها قائلة: 'لم أعد أنظر إلى هاتفي قبل النوم كما كنت من قبل. أصبح لدي تقدير أكبر لتلك الساعة التي أبتعد فيها عن العالم الخارجي، وأقترب فيها من ذاتي. نعم، سأستمر على هذا النحو".


أخبار مصر
٠٤-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- أخبار مصر
احذر نقص هذا الفيتامين يسبب قلة النوم والأرق
احذر نقص هذا الفيتامين يسبب قلة النوم والأرق يرتبط نقص فيتامين د بمجموعة من الحالات الصحية، ويمكن أن يؤثر نقص هذا الفيتامين المعروف أيضًا باسم 'فيتامين أشعة الشمس' على العديد من جوانب صحتك، من مشاكل العضلات والعظام إلى الجلد والشعر، إلى اضطرابات المزاج، ويمكن أن يؤثر عدم تناول كمية كافية من فيتامين د على الصحة البدنية والعقلية، وقد أظهرت دراسة جديدة أن نقص فيتامين د لا يؤثر فقط على أنشطتك اليومية ولكن أيضًا على طريقة نومك، وفقًا لتقرير موقع 'تايمز أوف انديا'.وقد وجدت دراسة نُشرت في مجلة Sleep Medicine أن نقص فيتامين د مرتبط بضعف جودة النوم ومدته، حيث تشير الدراسة بشكل خاص إلى وجود ارتباط قوي بين فيتامين د وجودة النوم في حالات مثل انقطاع التنفس الانسدادي أثناء النوم (OSA)، وتظهر الدراسات أن انخفاض مستويات فيتامين د يرتبط بأعراض أسوأ لانقطاع التنفس الانسدادي أثناء النوم، على الرغم من أنه من غير الواضح ما إذا كان نقص فيتامين د يساهم في انقطاع التنفس الانسدادي أثناء النوم أو العكس. دور مكملات فيتامين د في تحسين جودة النومهناك أيضًا أدلة على أن مكملات فيتامين د قد تعمل على تحسين جودة النوم، في حين أن الأبحاث على الأطفال والمراهقين محدودة، ووفقًا لدراسة نُشرت في مجلة Current Pharmaceutical Design، فإن فيتامين د له دور مباشر وغير مباشر في تنظيم النوم، وعلى الرغم من ارتباط نقص فيتامين د باضطرابات النوم، إلا أنه لا يزال هناك نقص في الأدلة لدعم دور مكملات فيتامين د في الوقاية من اضطرابات النوم أو علاجها.وتُظهر دراسة نُشرت في مجلة Nutrients أن نقص فيتامين د يمكن أن يزيد من خطر اضطرابات النوم ويرتبط بصعوبات…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه


اليوم السابع
٠٤-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- اليوم السابع
احذر نقص هذا الفيتامين يسبب قلة النوم والأرق
يرتبط نقص فيتامين د بمجموعة من الحالات الصحية، ويمكن أن يؤثر نقص هذا الفيتامين المعروف أيضًا باسم "فيتامين أشعة الشمس" على العديد من جوانب صحتك، من مشاكل العضلات والعظام إلى الجلد والشعر، إلى اضطرابات المزاج، ويمكن أن يؤثر عدم تناول كمية كافية من فيتامين د على الصحة البدنية والعقلية، وقد أظهرت دراسة جديدة أن نقص فيتامين د لا يؤثر فقط على أنشطتك اليومية ولكن أيضًا على طريقة نومك، وفقًا لتقرير موقع "تايمز أوف انديا". وقد وجدت دراسة نُشرت في مجلة Sleep Medicine أن نقص فيتامين د مرتبط بضعف جودة النوم ومدته، حيث تشير الدراسة بشكل خاص إلى وجود ارتباط قوي بين فيتامين د وجودة النوم في حالات مثل انقطاع التنفس الانسدادي أثناء النوم (OSA)، وتظهر الدراسات أن انخفاض مستويات فيتامين د يرتبط بأعراض أسوأ لانقطاع التنفس الانسدادي أثناء النوم، على الرغم من أنه من غير الواضح ما إذا كان نقص فيتامين د يساهم في انقطاع التنفس الانسدادي أثناء النوم أو العكس. دور مكملات فيتامين د في تحسين جودة النوم هناك أيضًا أدلة على أن مكملات فيتامين د قد تعمل على تحسين جودة النوم، في حين أن الأبحاث على الأطفال والمراهقين محدودة، ووفقًا لدراسة نُشرت في مجلة Current Pharmaceutical Design، فإن فيتامين د له دور مباشر وغير مباشر في تنظيم النوم، وعلى الرغم من ارتباط نقص فيتامين د باضطرابات النوم، إلا أنه لا يزال هناك نقص في الأدلة لدعم دور مكملات فيتامين د في الوقاية من اضطرابات النوم أو علاجها. وتُظهر دراسة نُشرت في مجلة Nutrients أن نقص فيتامين د يمكن أن يزيد من خطر اضطرابات النوم ويرتبط بصعوبات النوم وقصر مدة النوم والاستيقاظ الليلي عند الأطفال والبالغين. علاقة فيتامين د بالاستيقاظ المتكرر في الليل توصلت دراسة بحثية جديدة إلى أن نقص فيتامين د قد يؤدي إلى انخفاض جودة النوم، ويصبح الأشخاص أكثر عرضة للاستيقاظ كثيرًا في الليل، وتوصلت الدراسة إلى أن الحفاظ على مستوى مناسب من فيتامين د كان أمرًا بالغ الأهمية لتعزيز النوم المتواصل وتقليل عدد حالات الاستيقاظ الليلي، وخلصت الدراسة إلى أن الأدلة الحالية تربط بقوة بين مستويات فيتامين د وجودة النوم واضطرابات مثل انقطاع النفس الانسدادي أثناء النوم لدى البالغين والأطفال، على الرغم من أن العلاقة الدقيقة لا تزال غير واضحة، ولا يزال من غير المعروف ما إذا كان نقص فيتامين د يؤدي إلى انقطاع النفس الانسدادي أثناء النوم أو ما إذا كان انقطاع النفس الانسدادي أثناء النوم يسبب نقص فيتامين د، فهناك حاجة إلى مزيد من البحث لاستكشاف هذه الروابط. فيما يلى.. مصادر فيتامين د: من المهم الحفاظ على مستويات كافية في الجسم لمنع حدوث حالات صحية مقلقة بما في ذلك اضطرابات النوم، ويمكن أن يساعد تناول مكملات فيتامين د في تحسين جودة النوم ومدته، وتشمل المصادر الغذائية لفيتامين د، الأسماك الدهنية مثل السلمون والماكريل وصفار البيض وعيش الغراب ولكن بشكل أساسى والمصدر الطبيعى لهذا الفيتامين هو التعرض للشمس. كما توفر الأطعمة المدعمة مثل منتجات الألبان والحليب النباتي والحبوب أيضًا فيتامين د، ولكن تظل أشعة الشمس أفضل مصدر طبيعي لفيتامين د، في حين يمكن أن تساعد المكملات الغذائية إذا كان تناول الطعام غير كافٍ.