أحدث الأخبار مع #SndNewsAgency


بلد نيوز
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- بلد نيوز
أسير اسرائيلي لدى'القسام' يهاجم حكومة نتنياهو: كيف تحتفلون بعيد الاستقلال ومواطنيكم في الأسر
عبر أسير إسرائيلي وصف نفسه، بالأسير "رقم 24، عن استنكاره بالاحتفال بما يسمى 'عيد الاستقلال' احتلال الأراضي الفلسطينية "، في ظل وجوده مع آخرين في الأسر، مهاجما حكومته برئاسة بنيامين نتنياهو. وجاء ذلك في فيديو نشرته كتائب الشهيد عز الدين القسام؛ الجناح العسكري لحركة "حماس"، مساء اليوم السبت، لأسير إسرائيلي "جريح| يتحدث فيه عن نجاته بعد قصف إسرائيلي جوي استهدفه مع أسرى آخرين مرتين داخل قطاع غزة. وبدأ الأسير الإسرائيلي رسالته المصورة بالقول: "أذكركم أنا الأسير رقم 24"، مبينا أن سلاح الجو الإسرائيلي قصفه وآخرين بعد انتهاء وقف إطلاق النار، مضيفا: "نجونا بأعجوبة". وسرد الأوضاع الذي يعيشها الأسرى نتيجة عدوان إسرائيل على قطاع غزة، قائلا: "تعرضنا للقصف مرة ثانية، ونحن في باطن الأرض"، مستدركا: "تعرضت للقصف الإسرائيلي مرتين وهذه هي نتائج الضغط العسكري والحرب لإخراج الأسرى التي يتحدث عنها نتنياهو". انتقاد لاذع لحكومة نتنياهو وأكد الأسير الإسرائيلي أن وضعه الصحي "صعب جدًا، ولا يوجد أدوية""، مشيرا إلى صعوبة الخروج إلى المستشفى لتلقي العلاج، لافتا النظر إلى أنه لا يعرف شيئًا عن مصير زميله في الأسر الذي كان معه وقت القصف". ووجها انتقادا إلى الحكومة الإسرائيلية ، قائلا: "لو كان ابن نتنياهو أو ابن أحد زعماء الائتلاف الحكومي معنا بالأسرى لتوقفت الحرب". وعبر عن غضبه: "أقول للإسرائيليين كيف تحتفلون بعيد الاستقلال بينما يوجد 59 من مواطنيكم في الأسر؟!"، محذرًا: "ربما يكون هذا التسجيل هو الأخير لي". كتائب القسام تنشر رسالة أسير إسرائيلي بعد نجاته من قصف الاحتلال، بعنوان: "وأنا سأقول ما هي (الحرب النفسية) الحقيقية؟ "الحرب النفسية الحقيقية التي هي بداخلي". وكالة سند للأنباء - Snd News Agency (@Snd_pal) May 3, 2025 ودعا الأسير الإسرائيلي لدى المقاومة في قطاع غزة، الإسرائيليين للخروج إلى الشوارع والضغط على حكومة الاحتلال لوقف الحرب والاتفاق على صفقة لتبادل الأسرى. وعلق على وصف نتنياهو فيديوهات "القسام" بـ"الحرب النفسية" : "أنا سأقول ما هي الحرب النفسية الحقيقية؛ الحرب النفسية الحقيقية التي هي بداخلي، وهو الوضع الذي أعيشه أنا شخصيًا". وأرسل تحذير إلى سلطات الاحتلال، معبرا عن توقعه أن يكون مقطع الفيديو الأخير له، مضيفا:" سيكون هو آخر ما تبقى مني لعائلتي". وفي نهاية الشهر الماضي، كشفت كتائب القسام ، النقاب عن إنقاذ عددًا من أسرى الاحتلال الإسرائيلي عقب قصف قوات الاحتلال لمكان احتجازهم. وقالت "كتائب القسام" في بيان عاجل، أرفقته بمقطع فيديو،"، إنها أنقذت أسرى إسرائيليين من نفق قصفه جيش الاحتلال قبل عدة أيام في قطاع غزة.


المنار
٠٧-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- المنار
العدو يواجه صواريخ المقاومة بغارات دامية على المدنيين في خان يونس… وإنذارات إخلاء في دير البلح
كما جرت العادة، لم يجد العدو الاسرائيلي طريقاً للرد على صواريخ المقاومة في قطاع غزة (استهدفت عسقلان وأسفرت عن إصابات في صفوف الصهاينة)، التي نفسها جاءت رداً على هول المجازر المرتكبة بحق أهل القطاع، سوى ارتكاب المزيد من المجازر وقتل المزيد من الأطفال والمدنيين العزّل. ففي اليوم الـ21 من استئناف العدوان على غزة، أعلنت وزارة الصحة في قطاع غزة أن مستشفيات القطاع استقبلت 57 شهيداً و137 مصاباً خلال الـ24 ساعة الماضية، مشيرة إلى 'ارتفاع عدد ضحايا العدوان الإسرائيلي منذ 18 مارس/آذار إلى 1391 شهيداً و3434 مصاباً'. وفي التفاصيل، فقد شنّ طيران العدو الاسرائيلي غارات دامية أوقعت عشرات الشهداء والجرحى في خان يونس بعد أن شهد أمس الأحد مجازر في مناطق بينها حي التفاح بمدينة غزة. هذا واستشهد وأصيب عشرات الفلسطينيين، بينهم صحفيون، فجر اليوم الاثنين بغارات جديدة على خان يونس، في وقت توعد فيه جيش الاحتلال بمهاجمة دير البلح وسط قطاع غزة بذريعة إطلاق صواريخ منها على عسقلان وأسدود. واستهدفت منزلا لعائلة النفار وسط خان يونس جنوبي قطاع غزة، مما أسفر عن استشهاد 6 أشخاص، بينهم سيدتان، وإصابة أكثر من 28 آخرين بجروح متفاوتة. وبعيد هذه الغارة، قصفت طائرات العدو خيمة للصحفيين بجوار مجمع ناصر الطبي في خان يونس، مما أدى إلى استشهاد شخصين، أحدهما الصحفي حلمي الفقعاوي، وإصابة 6 صحفيين آخرين. وقد التهمت النيران موقع الخيمة ولم يتمكن الشبان الحاضرون في محيطها من إنقاذ أحد المصابين من ألسنة النيران. عاجل| شهداء ومصابون باستهداف طائرات الاحتلال خيمة للصحفيين في مستشفى ناصر بخانيونس — وكالة سند للأنباء – Snd News Agency (@Snd_pal) April 6, 2025 ومنذ استأنف العدو عدوانه على قطاع غزة يوم 18 مارس/آذار الماضي، تعرضت خان يونس، بما في ذلك منطقة المواصي المكتظة بالنازحين غرب المدينة، إلى موجات من القصف أسفرت عن عدة مجازر. في غضون ذلك، استشهد فلسطينيان اثنان وأصيب آخرون في قصف إسرائيلي استهدف فجر اليوم الاثنين منزلاً غربي مدينة دير البلح وسط قطاع غزة. ونفذت طائرات العدو قبيل الفجر غارات على محيط مستشفى شهداء الأقصى بدير البلح. كما استهدفت الطائرات الحربية المعادية بلدة الزوايدة وسط القطاع أيضاً. وفي مدينة غزة، تعرض حيّ الزيتون جنوبي المدينة والشجاعية شرقيها فجر اليوم لقصف مدفعي، كما فتحت آليات الاحتلال النار في أطراف الحيين. واستهدفت طائرات ومدفعية الاحتلال أمس الأحد حي التفاح شرقي مدينة غزة، مما أسفر عن استشهاد 11 شخصا، معظمهم أطفال. والليلة الماضية، قالت مصادر طبية إن عدد الشهداء ارتفع إلى 43 جراء الغارات الإسرائيلية منذ فجر أمس الأحد. من جهة أخرى، أنذر جيش العدو مساء أمس الأحد سكان أحياء الصحابة والسماح والعودة والزوايدة والصلاح في دير البلح بإخلاء منازلهم استعدادا لهجوم سيشنه على هذه المناطق. وبرر جيش الاحتلال ذلك بإطلاق صواريخ من المنطقة باتجاه مدينتي أسدود وعسقلان. من جهته، أصدر رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتانياهو أمراً بـ'رد قوي' على الصواريخ التي أطلقت من غزة، وفقما جاء في بيان أصدره مكتبه. وكانت كتائب القسام تبنت القصف الصاروخي، وقالت إنه يأتي ردا على المجازر الإسرائيلية بحق المدنيين. وقال مستشفى برزلاي في عسقلان إنه قدم الإسعافات لـ27 مصابا جراء سقوط صواريخ في المدينة. ومنذ استئناف العدوان على غزة، اضطر مئات الآلاف للنزوح من رفح وخان يونس وحي الشجاعية وبيت لاهيا وبيت حانون وجباليا ومناطق أخرى بالقطاع. وتتوغل قوات الاحتلال في محاور عدة بقطاع غزة بينها رفح وخان يونس في الجنوب، وحي الشجاعية وبيت لاهيا في الشمال. المقاومة تدين استهداف الاحتلال خيام الصحفيين من جهتها، أكدت حركة حماس أن 'القصف الإجرامي الذي استهدف مجموعة من الصحفيين الفلسطينيين في خيمتهم قرب مستشفى ناصر بخانيونس، وأدى لاستشهاد الصحفي حلمي الفقعاوي والشاب يوسف الخزندار، احتراقاً، إضافة لإصابة تسعة صحفيين آخرين، بعضهم في حال الخطر الشديد؛ هو جريمة نكراء واستمرار مشين لانتهاكات الاحتلال الفاضحة لكل القوانين والأعراف الدولية'. وقالت حماس في بيان لها إن 'الاستهدافات المستمرة للصحفيين الفلسطينيين، وإعدام جيش الاحتلال لـ 210 صحفيين في غزة منذ بدء هذه الإبادة الوحشية، تأتي في إطار سعي الاحتلال المحموم لطمس حقيقة ما يجري في القطاع، وإرهاب الصحفيين عن القيام بواجبهم، مستنداً إلى حالة من الصمت الدولي غير المسبوق في التاريخ الحديث'. وشددت على أن المجتمع الدولي، والأمم المتحدة ومؤسساتها وخاصة مجلس الأمن، 'أمام استحقاق تاريخي، للوقوف في وجه هذه الجرائم والمجازر والانتهاكات التي ترتكبها حكومة مجرم الحرب نتنياهو، بحق الصحفيين، وكل الشرائح المحمية بموجب القوانين الدولية، من مدنيين أبرياء وطواقم إسعاف وإنقاذ وعمال إغاثة وغيرهم'. كما دعت الصحفيين حول العالم، والمؤسسات الصحفية والإعلامية الدولية، للعمل على فضح جرائم الاحتلال بحق الصحفيين الفلسطينيين، والتضامن معهم في مواجهة حرب الإبادة الوحشية التي يواصل العدو الصهيوني شنها على قطاع غزة. كذلك، أدانت الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين استهداف قوات الاحتلال الإسرائيلي خيام الصحفيين في غزة، واصفة ذلك بـ'الجريمة الصهيونية الموثقة بالدماء'. وحمّلت الجبهة المؤسسات الدولية مسؤولية الصمت عن هذه الجرائم، معتبرة ذلك شراكة في الجريمة. هذا ودانت حركة الجهاد الإسلامي العدوان الإسرائيلي الدموي على خيمة للصحفيين في خان يونس جنوبي قطاع غزة. وقالت الحركة إن 'الاعتداء الوحشي على الصحفيين يشكل جريمة حرب مكتملة الأركان وانتهاكا صارخا للمواثيق الدولية'. كما أكدت، أن 'الجرائم الممنهجة التي يرتكبها الاحتلال ضد الصحفيين تهدف إلى إسكات الحقيقة في انتهاك صارخ للقانون الدولي'. المفوض العام للأونروا يرثي قطاع الصحة في غزة بدوره، قال المفوض العام لوكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) إنه 'في اليوم العالمي للصحة نرثي قطاع الصحة في غزة'، مشيراً إلى أن 'العاملين في القطاع الصحي بغزة يتم استهدافهم فيقتلون أو يصابون' وأن 'المراكز الصحية في غزة تتعرض لهجمات متكررة والإمدادات الطبية والأساسية على وشك النفاد'. ولفت إلى أن 'مليونا إنسان في غزة مصابون بجراح غير مرئية من الصدمة النفسية ويكافحون من أجل البقاء'. المصدر: مواقع إخبارية


المنار
٠٧-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- المنار
العدو يواجه صواريخ المقاومة بغارات دامية على المدنيين في خان يونس… وإنذارات إخلاء في دير البلح
كما جرت العادة، لم يجد العدو الاسرائيلي طريقاً للرد على صواريخ المقاومة في قطاع غزة (استهدفت عسقلان وأسفرت عن إصابات في صفوف الصهاينة)، التي نفسها جاءت رداً على هول المجازر المرتكبة بحق أهل القطاع، سوى ارتكاب المزيد من المجازر وقتل المزيد من الأطفال والمدنيين العزّل. ففي اليوم الـ21 من استئناف العدوان على غزة، أعلنت وزارة الصحة في قطاع غزة أن مستشفيات القطاع استقبلت 57 شهيداً و137 مصاباً خلال الـ24 ساعة الماضية، مشيرة إلى 'ارتفاع عدد ضحايا العدوان الإسرائيلي منذ 18 مارس/آذار إلى 1391 شهيداً و3434 مصاباً'. وفي التفاصيل، فقد شنّ طيران العدو الاسرائيلي غارات دامية أوقعت عشرات الشهداء والجرحى في خان يونس بعد أن شهد أمس الأحد مجازر في مناطق بينها حي التفاح بمدينة غزة. هذا واستشهد وأصيب عشرات الفلسطينيين، بينهم صحفيون، فجر اليوم الاثنين بغارات جديدة على خان يونس، في وقت توعد فيه جيش الاحتلال بمهاجمة دير البلح وسط قطاع غزة بذريعة إطلاق صواريخ منها على عسقلان وأسدود. واستهدفت منزلا لعائلة النفار وسط خان يونس جنوبي قطاع غزة، مما أسفر عن استشهاد 6 أشخاص، بينهم سيدتان، وإصابة أكثر من 28 آخرين بجروح متفاوتة. وبعيد هذه الغارة، قصفت طائرات العدو خيمة للصحفيين بجوار مجمع ناصر الطبي في خان يونس، مما أدى إلى استشهاد شخصين، أحدهما الصحفي حلمي الفقعاوي، وإصابة 6 صحفيين آخرين. وقد التهمت النيران موقع الخيمة ولم يتمكن الشبان الحاضرون في محيطها من إنقاذ أحد المصابين من ألسنة النيران. عاجل| شهداء ومصابون باستهداف طائرات الاحتلال خيمة للصحفيين في مستشفى ناصر بخانيونس — وكالة سند للأنباء – Snd News Agency (@Snd_pal) April 6, 2025 ومنذ استأنف العدو عدوانه على قطاع غزة يوم 18 مارس/آذار الماضي، تعرضت خان يونس، بما في ذلك منطقة المواصي المكتظة بالنازحين غرب المدينة، إلى موجات من القصف أسفرت عن عدة مجازر. في غضون ذلك، استشهد فلسطينيان اثنان وأصيب آخرون في قصف إسرائيلي استهدف فجر اليوم الاثنين منزلاً غربي مدينة دير البلح وسط قطاع غزة. ونفذت طائرات العدو قبيل الفجر غارات على محيط مستشفى شهداء الأقصى بدير البلح. كما استهدفت الطائرات الحربية المعادية بلدة الزوايدة وسط القطاع أيضاً. وفي مدينة غزة، تعرض حيّ الزيتون جنوبي المدينة والشجاعية شرقيها فجر اليوم لقصف مدفعي، كما فتحت آليات الاحتلال النار في أطراف الحيين. واستهدفت طائرات ومدفعية الاحتلال أمس الأحد حي التفاح شرقي مدينة غزة، مما أسفر عن استشهاد 11 شخصا، معظمهم أطفال. والليلة الماضية، قالت مصادر طبية إن عدد الشهداء ارتفع إلى 43 جراء الغارات الإسرائيلية منذ فجر أمس الأحد. من جهة أخرى، أنذر جيش العدو مساء أمس الأحد سكان أحياء الصحابة والسماح والعودة والزوايدة والصلاح في دير البلح بإخلاء منازلهم استعدادا لهجوم سيشنه على هذه المناطق. وبرر جيش الاحتلال ذلك بإطلاق صواريخ من المنطقة باتجاه مدينتي أسدود وعسقلان. من جهته، أصدر رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتانياهو أمراً بـ'رد قوي' على الصواريخ التي أطلقت من غزة، وفقما جاء في بيان أصدره مكتبه. وكانت كتائب القسام تبنت القصف الصاروخي، وقالت إنه يأتي ردا على المجازر الإسرائيلية بحق المدنيين. وقال مستشفى برزلاي في عسقلان إنه قدم الإسعافات لـ27 مصابا جراء سقوط صواريخ في المدينة. ومنذ استئناف العدوان على غزة، اضطر مئات الآلاف للنزوح من رفح وخان يونس وحي الشجاعية وبيت لاهيا وبيت حانون وجباليا ومناطق أخرى بالقطاع. وتتوغل قوات الاحتلال في محاور عدة بقطاع غزة بينها رفح وخان يونس في الجنوب، وحي الشجاعية وبيت لاهيا في الشمال. المقاومة تدين استهداف الاحتلال خيام الصحفيين من جهتها، أكدت حركة حماس أن 'القصف الإجرامي الذي استهدف مجموعة من الصحفيين الفلسطينيين في خيمتهم قرب مستشفى ناصر بخانيونس، وأدى لاستشهاد الصحفي حلمي الفقعاوي والشاب يوسف الخزندار، احتراقاً، إضافة لإصابة تسعة صحفيين آخرين، بعضهم في حال الخطر الشديد؛ هو جريمة نكراء واستمرار مشين لانتهاكات الاحتلال الفاضحة لكل القوانين والأعراف الدولية'. وقالت حماس في بيان لها إن 'الاستهدافات المستمرة للصحفيين الفلسطينيين، وإعدام جيش الاحتلال لـ 210 صحفيين في غزة منذ بدء هذه الإبادة الوحشية، تأتي في إطار سعي الاحتلال المحموم لطمس حقيقة ما يجري في القطاع، وإرهاب الصحفيين عن القيام بواجبهم، مستنداً إلى حالة من الصمت الدولي غير المسبوق في التاريخ الحديث'. وشددت على أن المجتمع الدولي، والأمم المتحدة ومؤسساتها وخاصة مجلس الأمن، 'أمام استحقاق تاريخي، للوقوف في وجه هذه الجرائم والمجازر والانتهاكات التي ترتكبها حكومة مجرم الحرب نتنياهو، بحق الصحفيين، وكل الشرائح المحمية بموجب القوانين الدولية، من مدنيين أبرياء وطواقم إسعاف وإنقاذ وعمال إغاثة وغيرهم'. كما دعت الصحفيين حول العالم، والمؤسسات الصحفية والإعلامية الدولية، للعمل على فضح جرائم الاحتلال بحق الصحفيين الفلسطينيين، والتضامن معهم في مواجهة حرب الإبادة الوحشية التي يواصل العدو الصهيوني شنها على قطاع غزة. كذلك، أدانت الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين استهداف قوات الاحتلال الإسرائيلي خيام الصحفيين في غزة، واصفة ذلك بـ'الجريمة الصهيونية الموثقة بالدماء'. وحمّلت الجبهة المؤسسات الدولية مسؤولية الصمت عن هذه الجرائم، معتبرة ذلك شراكة في الجريمة. هذا ودانت حركة الجهاد الإسلامي العدوان الإسرائيلي الدموي على خيمة للصحفيين في خان يونس جنوبي قطاع غزة. وقالت الحركة إن 'الاعتداء الوحشي على الصحفيين يشكل جريمة حرب مكتملة الأركان وانتهاكا صارخا للمواثيق الدولية'. كما أكدت، أن 'الجرائم الممنهجة التي يرتكبها الاحتلال ضد الصحفيين تهدف إلى إسكات الحقيقة في انتهاك صارخ للقانون الدولي'. المفوض العام للأونروا يرثي قطاع الصحة في غزة بدوره، قال المفوض العام لوكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) إنه 'في اليوم العالمي للصحة نرثي قطاع الصحة في غزة'، مشيراً إلى أن 'العاملين في القطاع الصحي بغزة يتم استهدافهم فيقتلون أو يصابون' وأن 'المراكز الصحية في غزة تتعرض لهجمات متكررة والإمدادات الطبية والأساسية على وشك النفاد'. ولفت إلى أن 'مليونا إنسان في غزة مصابون بجراح غير مرئية من الصدمة النفسية ويكافحون من أجل البقاء'.


سواليف احمد الزعبي
٠٦-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- سواليف احمد الزعبي
استشهاد مواطن برصاص الاحتلال شمال مخيم النصيرات
#سواليف استُشهد #مواطن، عصر اليوم الخميس، برصاص قوات #جيش_الاحتلال الإسرائيلي شمال #مخيم_النصيرات وسط قطاع #غزة، وذلك في خرق جديد لوقف إطلاق النار الذي أعلن في 19 يناير/ كانون الثاني الماضي. وأفاد شهود عيان، بأن المواطن سلمان رشدي سلمان أبو غولة استشهد بعدما أصيب بنيران إسرائيلية مباشرة، في حين جرى نقل جثمانه إلى مستشفى شهداء الأقصى. وأوضح الشهود أن أبو غولة كان في أرضه ببلدة المغراقة شمال مخيم النصيرات، حين بادر جيش الاحتلال بإطلاق النار عليه بشكل مباشر. وفي وقت سابق، أعلنت وزارة الصحة بغزة ارتفاع حصيلة شهداء حرب الإبادة في القطاع إلى 47,583، أغلبيتهم من الأطفال والنساء. "يابا أمانة تروحش"… طفلة حرمها قناصة جيش الاحتلال قرب محور "نتساريم" وسط قطاع غزة من والدها — وكالة سند للأنباء – Snd News Agency (@Snd_pal) February 6, 2025


موقع 24
٢٦-١١-٢٠٢٤
- سياسة
- موقع 24
11 قتيلاً في غارات إسرائيلية على غزة
قتل 11 فلسطينياً وأصيب آخرون، ليلة الثلاثاء، في قصف إسرائيلي على محافظة غزة. عاجل| شهيدان وإصابات بقصف مدفعي استهدف شارع كشكو في منطقة الأبرار شرقي حي الزيتون جنوب شرقي مدينة غزة — وكالة سند للأنباء - Snd News Agency (@Snd_pal) November 25, 2024 عاجل| مصادر صحفية: 3 شهداء وجرحى في قصف إسرائيلي استهدف مواطنين في مخيم الشاطئ غرب مدينة غزة — الجرمق الإخباري (@aljarmaqnet) November 25, 2024 وأكدت وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا"، "استشهاد 6 مواطنين بينهم نساء وأطفال، وإصابة آخرين، جراء قصف الاحتلال منزلاً لعائلة الجدبة قرب مسجد الرحمة بمنطقة الزرقا في حي التفاح شمال شرق مدينة غزة".وفي وقت سابق، قتل فلسطينيان وأصيب آخرون في قصف المدفعية الإسرائيلية شارعاً في حي الزيتون جنوب شرق مدينة غزة.كما قتل 3 فلسطينيين وأصيب آخرون في قصف طائرات لتجمع في مخيم الشاطئ غرب مدينة غزة وفي وسط القطاع، قتل شخص بقصف طائرات مسيرة لشمال مخيم البريج. وفي جنوب القطاع، فتحت الآليات العسكرية الإسرائيلية أسلحتها الرشاشة على المناطق الشمالية الغربية في مواصي رفح. وارتفع عدد ضحايا الحرب الإسرائيلية على غزة المستمرة منذ السابع من أكتوبر (تشرين الأول) 2023، إلى 44,235 فلسطينياً، أغلبيتهم من النساء والأطفال، و104,638 مصاباً، في حصيلة غير نهائية، إذ لا يزال آلاف الضحايا تحت الركام وفي الطرقات، ولا تستطيع طواقم الإسعاف والإنقاذ الوصول إليهم.