logo
#

أحدث الأخبار مع #Subway

:Friendship هل الرجال بخير؟
:Friendship هل الرجال بخير؟

الجمهورية

time١٠-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الجمهورية

:Friendship هل الرجال بخير؟

لذلك، عندما يُطلِق أحدهم نكتة، تضحك مع الجميع، ثم تضيف تعليقك المضحك، فيُحدِّق بك الجميع: تمّ تجاوز خط غير مرئي. أخذتَ النكتة بعيداً جداً. الآن ماتت النكتة، ومعها حياتك الاجتماعية، سمعتك، وفرصك في أن تكون سعيداً مجدّداً. هذا الشعور يساهم بشكل كبير في تفسير سبب كون فيلم «الصداقة»، الكوميديا الجديدة القائمة على الإحراج، ويقوم ببطولتها تيم روبنسون وبول رود، مضحكاً في كثير من الأحيان، ومزعجاً دائماً. أول عمل سينمائي طويل للكاتب والمخرج أندرو دي يونغ يشترك بوضوح في الحمض النووي مع مسلسل روبنسون الكوميدي الناجح على «نتفليكس» I Think You Should Go، ويلعب فيه عادةً دور رجل لا يستطيع ببساطة فهم الإشارات الاجتماعية التي يتبعها الجميع الآخرون من دون عناء. لذا فهو دائماً يفعل شيئاً غريباً، ويكون الأمر مضحكاً لأنّه غير مريح. هذا يجعل من روبنسون الخيار المثالي، وربما الوحيد، للعب دور البطولة في سيناريو دي يونغ. القصة تدور حول رجل يُدعى كريغ ووترمان، يمتلك كل مظاهر الرجولة والنضج - زوجة جميلة (تامي، تلعب دورها كيت مارا)، ابن مراهق (جاك ديلان غرازر) لا يزال على الأقل يتحدّث معه، وظيفة محترمة، ومنزل لائق - لكنّه لا يزال فعلياً ذلك الطفل في الصف السادس الذي يحاول دخول دائرة الأصدقاء. لكنّ كريغ، كونه نوعاً معيّناً من الرجال الأميركيِّين البالغين، لا يملك أصدقاء بالمعنى الحقيقي. لديه تامي، التي تبدو طيّبة بشكل لا يُصدّق تجاهه، نظراً لأنّه نوعاً ما أحمق: مَهووس بتجنّب حرق أحداث أفلام «مارفل»، مُخلِص لعلامة تجارية واحدة فقط من الملابس يبدو أنّه يشتريها من مطعم يُدعى «أوشن فيو داينينغ». زملاؤه في العمل يمزحون مع بعضهم أثناء استراحات التدخين، وهو يراقبهم من نافذة مكتبه، أنفه يكاد يلتصق بالزجاج. ثم، في أحد الأيام، يلتقي بالجار الجديد، أوستن كارمايكل (رود)، الذي يتضح أنّه أروع شخص يمكن أن يتخيّله كريغ. أوستن، مذيع الطقس المحلي، يملك شارباً، يعزف في فرقة موسيقية، يشتري أسلحة أثرية، ويعرف تماماً أي قواعد يجب كسرها للاستمتاع. فيبدأ كريغ بتطوير نوع من الهوَس بأوستن، ليس مخيفاً تماماً، لكنّه أيضاً ليس طبيعياً تماماً. من خلال قضاء الوقت معه، يستطيع كريغ أن يرى مستقبلاً مختلفاً لنفسه، مستقبلاً يكون فيه رجلاً قوي الشخصية، رائعاً، وقائداً يسعى الجميع للتقرّب منه، يعزف الطبول ويُبهِر مَن حوله. إذا قضى كريغ وقتاً مع أوستن، فسيرغب الناس بأن يكونوا أصدقاءه أيضاً. في البداية، ينجح الأمر. لكنّك تعرف بالفعل أنّ كريغ سيُفسد كل شيء، بطريقته الخاصة التي توازي كابوس الصف السادس، ومن هناك تبدأ «الصداقة» في الدخول في منطقة سريالية بشكل متزايد. الكوميديا المحرجة تتطلّب جرعة من الواقعية، الإحساس المزعج بأنّ الأمور، مهما بدت غريبة، إلّا أنّها تُصيب المُشاهِد في صميمه. وهذا ما يتحقق هنا من خلال العادية المطلقة. كريغ رجل متوقع بشكل عميق، يملك طموحات قليلة وأفكاراً أصلية أقل. (في رحلة مخدّرات، قيل له إنّها ستكشف له عن معنى الحياة، يرى نفسه يطلب شطيرة من مطعم Subway). هو ليس سيئاً في وظيفته، ولم يُدمِّر حياته. إنّه فقط مزعج. بعبارة أخرى، نحن نعرف هذا الرجل بالتأكيد. وعلى الأرجح، نحاول جاهدين منذ المرحلة المتوسطة ألّا نكون مثله. لكنّ أداء روبنسون، الذي يبدو أحياناً وكأنّه أُسقِط من بُعدٍ موازٍ يختلف عن واقعنا بنسبة 3% فقط، يُضفي على كريغ طابعاً يُشبه قنبلة مَوقوتة تنفجر بشكل غير منتظم. لم يُطوِّر حياة داخلية، فهو محض تفاعل وردود فعل: الخجل أو الاستفزاز قد يجعله ينهار، أو ينفجر، أو يفعل شيئاً ثالثاً لا يمكن تصوّره. وهذا يؤدي، في بعض الأحيان، إلى فيلم يبدو وكأنّه يدور في حلقات مفرغة، لا يذهب إلى أي مكان لفترات طويلة، مع تزايد إحباط كريغ. ومع ذلك، فإنّ هذه الطاقة نفسها هي التي تحافظ على قابلية المشاهَدة في الفيلم، حتى في فترات الركود، خصوصاً بوجود رود ليُقدّم توازناً بشخصيّته الجذابة والواثقة التي تأخذ أحياناً منعطفاً غريباً. كل شيء قد يحدث، بالتحديد لأنّ لا شيء تقريباً يحدث. هؤلاء رجال عاديّون، يعيشون في منازل متوسطة الطراز في ضواحي سكنية لا يحدث فيها الكثير. يمكن أن يكونوا أي أحد. ربما يكونون نحن. من الناحية التقنية، يدور الفيلم حول الصداقة بين الرجال، وعن العديد من عناصر الحياة الحديثة التي تتآمر لتُبقي الرجال وحيدين، بدءاً من الخوف من عدم تأدية الرجولة بشكل صحيح، وصولاً إلى غياب الأماكن التي يمكن للرجل العادي في الضواحي أن يكوّن فيها صداقة. ومع ذلك، شعرتُ أنّ الفيلم أقرب إلى نسخة مطوّلة من ذلك السؤال البلاغي الشائع المازح: «هل الرجال بخير؟». بعض الرجال بخير، كما يقترح الفيلم، لكنّهم شخصيات ثانوية. أمّا أولئك المختلون فهم مَن يُجبِرون الجميع على الاستمرار في النظر إليهم، سماعهم، والتفاعل معهم. رجال مثل كريغ لم يتلقّوا الرسالة على ما يبدو. رجال مثل أوستن تمكنوا من التخلّص من دوافعهم الأكثر إحراجاً في مرحلة ما من حياتهم، لكنّهم خائفون من انكشاف أمرهم. وعندما تجتمع هذه العناصر في علاقة صداقة، تكون النتائج مدمّرة. هؤلاء الرجال وحيدون جداً. ولحسن الحظ، في فيلم، هم أيضاً مضحكون للغاية.

انخفاض فروع صب واي إلى أقل من 20 ألف فرع
انخفاض فروع صب واي إلى أقل من 20 ألف فرع

البورصة

time٠٣-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • البورصة

انخفاض فروع صب واي إلى أقل من 20 ألف فرع

انخفض عدد فروع Subway صب واي، إلى أقل من 20 ألف فرع، وفقاً لوثائق الإفصاح عن الامتيازات التجارية الصادرة حديثاً في الولايات المتحدة لأول مرة منذ 20 عاماً. وفي عام 2024 وحده، أغلقت الشركة 631 مطعماً في جميع أنحاء الولايات المتحدة، ليبقى لديها 19,502 فرع في جميع أنحاء البلاد وفقا لسي ان ان. ولا تزال شركة Subway تحتفظ بلقب أكبر سلسلة مطاعم في البلاد من حيث عدد الوحدات. وقالت الشركة، إنها تقوم بتقييم بصمتها في الولايات المتحدة باستخدام نهج استراتيجي قائم على البيانات لضمان وجود المطاعم في الموقع والشكل والصورة المناسبة، وتشغيلها من قبل أصحاب الامتياز المناسبين. وأضافت الشركة في بيان لها لشبكة CNN، أنها تفتح مطاعم جديدة وتنقل أو تغلق مواقع حسب الحاجة؛ للحفاظ على تجربة عملاء متسقة. وتأتي الموجة الأحدث من إغلاقات صب واي في أعقاب تراجع عن ذروته عند 27 ألف موقع في عام 2015 وسلسلة من المشكلات القانونية. وبدأ التوسع السريع لشركة صب واي في تحقيق نتائج عكسية في عام 2016 عندما أعطت الشركة الأولوية للكمية، ما أدى إلى إغراق الأسواق بالمتاجر ووضع الامتيازات التجارية في كثير من الأحيان داخل كتل من بعضها البعض، ما أدى إلى المنافسة الداخلية. وفي عام 2021 رُفعت دعوى قضائية جماعية زعمت أن «تونة صب واي» ليست مصنوعة من تونة حقيقية، وفي عام 2023 رُفضت القضية. وعلى الرغم من تراجعها في الولايات المتحدة، شهد عدد المواقع الدولية لسلسلة مطاعم صب واي الآن نمواً صافياً للعام الثاني على التوالي. : الولايات المتحدة الأمريكية

لعبة مريبة تدفع 40 طالباً لقطع شرايين أيديهم.. فهل عاد "الحوت الأزرق"؟
لعبة مريبة تدفع 40 طالباً لقطع شرايين أيديهم.. فهل عاد "الحوت الأزرق"؟

موقع 24

time٢٦-٠٣-٢٠٢٥

  • موقع 24

لعبة مريبة تدفع 40 طالباً لقطع شرايين أيديهم.. فهل عاد "الحوت الأزرق"؟

أقدم أكثر من 40 طالباً في مدرسة موتا مونغياسار الابتدائية بولاية غوجارات الهندية على إيذاء أنفسهم وقطع شرايين أيديهم باستخدام شفرات مبراة أقلام، بعد أن شجعهم زميل لهم على القيام بذلك مقابل المال. وأثارت الواقعة موجة من الذعر بين الأهالي والمسؤولين التربويين، خاصة بعد الاشتباه في تأثر الطلاب بإحدى ألعاب الفيديو الخطيرة، التي قد تكون مرتبطة بلعبة "الحوت الأزرق" الشهيرة. ووفقاُ لموقع "india tv"، بدأت القصة عندما قام طالب في الصف السابع بإغراء زملائه بعشرة روبيات هندية مقابل إحداث جروح في أيديهم باستخدام شفرات مبراة الأقلام، ولكن الأمر لم يتوقف عند ذلك، بل لجأ الطالب إلى الابتزاز النفسي، حيث أخبر زملاءه أن من يرفض المشاركة في التحدي، سيكون عليه دفع 5 روبيات له. وتحت هذا الضغط، بدأ العديد من الطلاب في إيذاء أنفسهم دون إدراك خطورة الفعل، مما أدى إلى إصابات متفاوتة، أثارت هلع المعلمين وأولياء الأمور عند اكتشاف الأمر. اليمن.. رجل يقتل شابين بسبب لعبة "ببجي" - موقع 24تحوّل خلاف بسيط حول لعبة الفيديو الشهيرة "ببجي - PUBG" إلى مأساة دموية في محافظة حضرموت جنوبي شرق اليمن، بعدما أقدم رجل على إطلاق النار وقتل شقيقين، عقب مشادة بينهما وبين ابنه حول اللعبة. ولم تمر الواقعة مرور الكرام، حيث سارع أولياء الأمور ورئيس القرية إلى تقديم شكوى رسمية إلى مركز الشرطة مساء يوم الحادث. من جانبه، صرح نائب مفتش الشرطة في باغاسارا بأن التحقيق الرسمي في الحادثة سيبدأ فور إعادة فتح المدرسة، لمعرفة تفاصيل أكثر عن كيفية وقوع هذا الحادث، وما إذا كان هناك تقصير من الإدارة المدرسية. وفي رد فعل سريع، عقد مدير المدرسة اجتماعاً طارئاً مع أولياء الأمور والمسؤولين التربويين، لمناقشة الأمر واتخاذ إجراءات وقائية صارمة، لمنع تكرار مثل هذه الحوادث مستقبلاً. وعلّق مدير المدرسة على الحادث قائلاً: "ما حدث أمر خطير جداً.. الطلاب قاموا بتقليد ما شاهدوه في لعبة فيديو، وهذا يتطلب وعياً أكبر من الجميع لحمايتهم من هذه المخاطر". سقط من فوق القطار.. مأساة طفل حاول تقليد لعبة "Subway" - موقع 24على طريقة لعبة "Subway" الشهيرة، أُصيب طفل يبلغ من العمر 12 عاماً بجروح خطيرة مؤخراً، بعد سقوطه من فوق قطار أثناء ممارسته لما يُعرف بالتزلج على القطارات في مدينة نيويورك. وأثارت الحادثة تكهنات واسعة بين سكان القرية، حيث اعتقد البعض أن الأطفال قد يكونون متأثرين بلعبة شبيهة بـ"تحدي الحوت الأزرق"، اللعبة التي أثارت الذعر عالمياً في عام 2017 بعد ارتباطها بحوادث إيذاء النفس والانتحار بين المراهقين، لكن حتى الآن، لم تصدر أي تأكيدات رسمية حول ما إذا كان للحادث علاقة مباشرة بهذه اللعبة القاتلة. ومع تصاعد القلق حول تأثير الألعاب الإلكترونية على الأطفال، دعا الأهالي والمدرسون إلى تعزيز الرقابة على المحتوى الرقمي الذي يتعرض له الطلاب، بالإضافة إلى تنظيم جلسات توعية نفسية داخل المدارس، لمساعدة الأطفال على التفريق بين التحديات الآمنة والخطيرة.

سقط من فوق القطار.. مأساة طفل حاول تقليد لعبة "Subway"
سقط من فوق القطار.. مأساة طفل حاول تقليد لعبة "Subway"

موقع 24

time١٥-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • موقع 24

سقط من فوق القطار.. مأساة طفل حاول تقليد لعبة "Subway"

على طريقة لعبة "Subway" الشهيرة، أُصيب طفل يبلغ من العمر 12 عاماً بجروح خطيرة مؤخراً، بعد سقوطه من فوق قطار أثناء ممارسته لما يُعرف بالتزلج على القطارات في مدينة نيويورك. نجا بأعجوبة ووفقاً لصحيفة "نيويورك بوست"،كان الصبي يعتلي سقف القطار بمحطة "111 ستريت" في حي كورونا بمنطقة كوينز، أثناء حركة المرور الصباحية الكثيفة. وأثناء قيامه بهذا الفعل المتهور، فقد توازنه وسقط على القضبان الحديدية، لكنه نجا بأعجوبة من أن يصطدم بالقطار المتحرك. تم نقل الطفل على الفور إلى مركز طبي متخصص، حيث وُصف وضعه في البداية بالحرج، قبل أن يتم الإعلان لاحقاً عن استقرار حالته، لكنه لا يزال في حالة خطيرة، ولم يتم الكشف عن مزيد من التفاصيل حول طبيعة إصاباته أو حالته الصحية الدقيقة. حوادث متكررة تُعيد هذه الحادثة إلى الأذهان مأساة مماثلة وقعت في أكتوبر (تشرين الأول) الماضي، حين لقيت مراهقة تبلغ من العمر 13 عاماً، حتفها أثناء محاولتها "ركوب الأمواج" فوق قطار في المحطة نفسها، بينما نجا رفيقها البالغ من العمر 14 عاماً بعد تعرضه لإصابات خطيرة. وفي الشهر ذاته، فقد مراهق آخر حياته عند محطة "فورست أفينيو"، حيث قيل إن الحادث كان مرتبطاً بمحاولة تنفيذ تحدٍّ شائع على تطبيق "تيك توك". ومع تصاعد هذه الحوادث الخطيرة، تدعو الجهات المختصة وأولياء الأمور إلى اتخاذ إجراءات أكثر صرامة لمنع المراهقين من الانخراط في مثل هذه المغامرات التي قد تودي بحياتهم.

هل تصبح الوجبات السريعة هدفاً لحركة quot;لنعد لأميركا صحتهاquot;؟
هل تصبح الوجبات السريعة هدفاً لحركة quot;لنعد لأميركا صحتهاquot;؟

أخبار مصر

time١٧-٠٢-٢٠٢٥

  • صحة
  • أخبار مصر

هل تصبح الوجبات السريعة هدفاً لحركة quot;لنعد لأميركا صحتهاquot;؟

عقد السيناتور الجمهوري عن ولاية ويسكونسن رون جونسون حلقة نقاش في سبتمبر تناولت قضايا الصحة والتغذية، ويمكن اعتبارها اجتماعاً افتتاحياً لحركة 'لنعد لأميركا صحتها'. جاء ذلك بعد أسابيع من نشر صحيفة 'وول ستريت جورنال' مقالاً بقلم روبرت كينيدي الابن حمل العنوان نفسه واقترح فيه برنامج عمل لإدارة ترمب قبيل تنصيبها.شهدت الفعالية مداخلات لأطباء وناشطين ومؤثرين عبر وسائل التواصل الاجتماعي، استعرضوا خلالها أسباب تدهور صحة الأميركيين وسبل معالجتها. استهداف شركات تعليب الطعامقبل أشهر من ترشيحه لقيادة وزارة الصحة والخدمات الإنسانية في إدارة ترمب، نصّب كينيدي نفسه زعيماً لتحالف موسّع يضم متخصصين في العافية ومناصرين للزراعة التجديدية ومناهضين للمأكولات المعدلة وراثياً واللقاحات.تحدث كينيدي بعد جونسون مباشرة ليشخص الوضع في الولايات المتحدة، وقال إن الأميركيين 'يزدادون مرضاً واكتئاباً وسمنة وعقماً بمعدلات متسارعة، ما يهدد أمننا القومي ويستنزف ميزانيتنا الوطنية نتيجة تكاليف الرعاية الصحية'.وجّه كينيدي أصابع الاتهام في الدرجة الأولى إلى المأكولات فائقة المعالجة، ومنها وجبات الغداء المدرسية التي غالباً ما تُشترى بواسطة قسائم الطعام. لقد أشار ترمب في خطاب النصر في 6 نوفمبر إلى منح كينيدي صلاحيات واسعة ليعيد بناء قطاع الصحة العامة.حتى الآن، ينصب تركيز كينيدي وتيار 'لنعد لأميركا صحتها' على شركات تعليب الطعام. فما يمنع أن يطال هجومهم القطاع الأشهر من حيث الإضرار بالصحة في الولايات المتحدة، أي الوجبات السريعة؟حتى نفهم لماذا لم يأت بعد الوقت الذي يستطيع فيه المديرون التنفيذيون في مجال الوجبات السريعة أن يتنفسوا الصعداء، علينا أن نبدأ مع فاني هاري، الشهيرة باسم 'فود بيب' (Food Babe)، التي تحدثت بعد نحو ثلاث ساعات من انطلاق الطاولة المستديرة في سبتمبر. هاري ناشطة في مجال الغذاء على الإنترنت، تُعرف بمهاجمة كبرى شركات التغذية على خلفية المكونات المثيرة للجدل التي تحتويها منتجاتها.مواد محظورة في دول أخرىأطلقت هاري في 2014 حملة استهدفت سلسلة مطاعم 'صب واي' (Subway) لتقديمها خبزاً يحوي أزوديكاربوناميد، وهي مركب معروف أيضاً بتسمية 'كيماويات سجاد اليوغا' لأنها تُستخدم في صناعة هذا المنتج. بعد الحملة، أعلنت 'صب واي' أنها كانت قد بدأت العمل على إزالة هذه المادة من منتجاتها.بعد بضع سنوات، أُزيلت هذه المادة من الخبز المستخدم لدى 'ماكدونالدز' و'تشيك-فيل إيه' (Chick-fil-A) و'ونديز' (Wendy s) و'وايت كاسل' (White Castle) و'جاك إن ذا بوكس' (Jack in the Box).لم تكن هذه سوى واحدة من قضايا عديدة تتبناها هاري. وتقول إن جهودها أسفرت أيضاً عن إزالة 'ستاربكس' للون الكراميل من مشروب 'لاتيه بامبكن سبايس'، كما دفعت سلسلة مطاعم 'تشيبوتليه' (Chipotle) إلى نشر كامل قائمة المكونات التي تستخدمها.تحدثت هاري خلال الطاولة المستديرة عن مشكلة أساسية تعتري منظومة الأطعمة الصناعية الأميركية، قائلةً إن 'حكومتنا تسمح لشركات الأغذية الأميركية بالإفلات من العقاب حين تقدم للمواطنين الأميركيين مكونات مؤذية محظورة أو خاضعة لقيود ناظمة مشددة في دول أخرى'. وأكدت أن شركات الأغذية الأميركية 'تستمر في بيعنا الأنواع الأكثر ضرراً هنا'.بدل أن تقدم حملتها الأخيرة التي استهدفت الصبغات الاصطناعية التي تحتويها حبوب الإفطار 'فروت لوبس' (Froot Loops) كدليل على ما قالت، قدمت مثالاً آخر، هو البطاطا المقلية من 'ماكدونالدز' التي تحوي 11 مكوناً في الولايات المتحدة، مقارنة بثلاثة مكونات فقط في المملكة المتحدة. إحدى هذه المكونات هي ديميثيل بوليسيلاوكسين، التي قالت إنها 'تُحفظ باستخدام فورمالدهيد' وتُستخدم كعامل مانع للزبد ليزيد الفترات بين الحاجة لتغيير الزيت.الوجبات السريعة الهدف التاليتدافع رابطة المطاعم الوطنية عن استخدام ديميثيل بوليسيلاوكسين، وصرحت لبلومبرغ بزنيسويك أن هذا المكوّن حاصل على موافقة إدارة الغذاء والدواء ويُستخدم لمنع زيت القلي من التطاير حفاظاً على سلامة العاملين في المطابخ.من جانبها، تؤكد 'ماكدونالدز الولايات المتحدة' على التزامها بجودة منتجاتها ومكوناتها وعلاقاتها بالمزارعين. قالت الشركة في بيان لبزنيسويك إن 'جودة الطعام وسلامته هي الأولوية القصوى لدى ماكدونالدز… أي ادعاءات مخالفة لذلك لا تستند إلى الواقع… في 2018 على سبيل المثال، أزلنا المواد الحافظة والمنكهات الاصطناعية والألوان المضافة من مصادر اصطناعية من جميع شطائر البرغر التقليدية لدينا باستثناء الموجودة في…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store