logo
#

أحدث الأخبار مع #TVET

تدريبات للمشاركة في أعمال التقييم النهائي لمنظومة الجدارات المهنية بالغربية
تدريبات للمشاركة في أعمال التقييم النهائي لمنظومة الجدارات المهنية بالغربية

الدستور

time١٤-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الدستور

تدريبات للمشاركة في أعمال التقييم النهائي لمنظومة الجدارات المهنية بالغربية

قام اليوم، ناصر حسن، وكيل وزارة التربية والتعليم بالغربية، يرافقه محمد الفيومي، مدير عام التعليم الفني، بمتابعة تدريب مقيمي سوق العمل للتعليم الفني للمشاركة في أعمال التقييم النهائي لمنظومة الجدارات المهنية، والذي يتم تنفيذه بمركز التنمية المهنية بطنطا، تحت إشراف الدكتورة ميرفت فايد، مدير إدارة التدريب بالغربية، وتنفيذ الدكتورة مشيرة الكردي، مسؤول التدريب بالمديرية. وأضاف المهندس ناصر حسن وكيل وزارة التربية والتعليم أن التدريب يستهدف السادة مقيمي سوق العمل للتعليم الفني "صناعي، زراعي، تجاري، فندقي" مشيرا إلى أن المدرسة يهدف إلى التعرف على كيفية تقييم طلبة دبلوم المدارس الفنية المطبق بها منظومة الجدارات المهنية، ويتم تنفيذه في الفترة من الثالث عشر من أبريل الحالي، ويستمر حتى الرابع والعشرين من نفس الشهر. جاء ذلك في إطار توجيهات محمد عبد اللطيف، وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، واللواء أشرف الجندي، محافظ الغربية، وبرعاية الإدارة المركزية لأكاديمية معلمي التعليم الفني والمهني TVETA، وبالتعاون مع برنامج دعم وتطوير التعليم الفني والتدريب المهني، الممول من الحكومة المصرية والاتحاد الأوربي TVET. وقد أشاد وكيل الوزارة بالتدريب وحسن التنظيم والانضباط في العمل والإشراف والتنفيذ، مؤكدا على أهمية التدريب في تقييم طلبة دبلوم المدارس الفنية المطبق بها منظومة الجدارات المهنية، موجها المتدربين بتحقيق الاستفادة القصوى من التدريب، وتحقيق الهدف المرجو منه.

مصر وألمانيا تبحثان إيجاد مسارات لانتقال العمالة المصرية المدربة
مصر وألمانيا تبحثان إيجاد مسارات لانتقال العمالة المصرية المدربة

اليوم السابع

time٢٦-٠٣-٢٠٢٥

  • أعمال
  • اليوم السابع

مصر وألمانيا تبحثان إيجاد مسارات لانتقال العمالة المصرية المدربة

استضافت وزارة التعاون الاقتصادى والتنمية الالمانية اجتماعًا موسعًا، بناء على طلب السفارة المصرية فى برلين ، مع السفير المصرى د. محمد البدرى ومسؤولى عشر وزارات ومؤسسات ألمانية (على رأسها وزارات الخارجية، والداخلية، والاقتصاد، والعمل الالمانية) للتباحث حول وضع إطار لإستقدام العمالة المصرية المدربة إلى ألمانيا، إضافة إلى تعزيز الاستثمار فى العنصر البشرى لخلق عمالة مدربة وفقًا لأحدث المعايير الدولية، وذلك فى إطار تنفيذ الرؤية السياسية المصرية، وجهود وزارة الخارجية المستمرة لفتح أسواق عمل للشباب المصرى بالخارج وخلق مسارات آمنة ومستدامة لتنقل العمالة المصرية. واستعرض السفير البدرى الخطوات التى خطتها مصر لدعم ورفع كفاءة العمالة المصرية خلال الأعوام الماضية، وبما يؤهل العامل المصرى للدخول والاندماج فى اسواق العمل الدولية ، معربًا عن التطلع لمشاركة القطاع الخاص الألمانى فى دعم هدف تنقل العمالة، مقترحًا امكانية تدشين منصة الكترونية تضم متطلبات الشركات الألمانية من العمالة، وكذا امكانية تنظيم معرض مصرى / ألمانى للتوظيف فى مصر يكون بمثابة حلقة وصل بين اصحاب الاعمال الالمان والعمالة الباحثة عن فرص التوظيف. كما عرض حجم الاستثمارات الحكومية المصرية فى مجال التعليم الفنى والمهنى، وبما يؤهل الشباب الباحث عن فرص التوظيف، منوهًا إلى التعاون القائم مع ولاية "بايرن" فى جنوب ألمانيا من خلال الاتفاق على إنشاء نموذج مدرسة للتكنولوجيا التطبيقية فى مصر، وبحث فرص انتقال العمالة المصرية المدربة للولاية، وتم الاتفاق على إمكانية البناء على تلك التجربة كنموذج للتعاون على نطاق أوسع. وأكد الجانب الألمانى على رغبته الجادة فى تعزيز التعاون مع مصر فى مجال تنقل العمالة، باعتبارها أهم المقاصد التى تركز ألمانيا على جذب العمالة الماهرة منها، وبما يحقق مكاسب مشتركة لكلًا من ألمانيا ومصر، كما رحب بالمقترحات المصرية، والعمل مع مصر لضمان استيفاء المعايير ذات الصلة لتعزيز فرص تنقل العمالة إلى ألمانيا وعلى رأسها التوسع فى تعليم اللغة الالمانية، التى تمثل أحد مفاتيح دخول السوق والمجتمع الالماني. وقد تم الاتفاق أيضًا على العمل سويًا لتذليل العقبات والمعوقات أمام انتقال العمالة الماهرة المصرية إلى ألمانيا، وعلى رأسها عملية الاعتراف بالمؤهلات العلمية والخبرات العملية المصرية فى ألمانيا. وأكد الجانب الالمانى على استمرار دعمه لمنظومة التعليم الفنى المصرية، خاصة المبادرات لتعليمية المعنية بما فى ذلك مبادرة TVET الخاصة بالمزاوجة بين التعليم النظرى والتدريب العملى، وذلك بهدف تحقيق قدر أكبر من المواءمة مع سوق العمل الالماني.

مصر وألمانيا تبحثان إيجاد مسارات لانتقال العمالة المصرية المدربة
مصر وألمانيا تبحثان إيجاد مسارات لانتقال العمالة المصرية المدربة

الصباح العربي

time٢٥-٠٣-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الصباح العربي

مصر وألمانيا تبحثان إيجاد مسارات لانتقال العمالة المصرية المدربة

استضافت وزارة التعاون الاقتصادى والتنمية الالمانية اجتماعًا موسعًا، بناء على طلب السفارة المصرية فى برلين، مع السفير المصرى د. محمد البدرى ومسؤولى عشر وزارات ومؤسسات ألمانية (على رأسها وزارات الخارجية، والداخلية، والاقتصاد، والعمل الالمانية) للتباحث حول وضع إطار لإستقدام العمالة المصرية المدربة إلى ألمانيا، إضافة إلى تعزيز الاستثمار فى العنصر البشرى لخلق عمالة مدربة وفقًا لأحدث المعايير الدولية، وذلك فى إطار تنفيذ الرؤية السياسية المصرية، وجهود وزارة الخارجية المستمرة لفتح أسواق عمل للشباب المصرى بالخارج وخلق مسارات آمنة ومستدامة لتنقل العمالة المصرية. واستعرض السفير البدرى الخطوات التى خطتها مصر لدعم ورفع كفاءة العمالة المصرية خلال الأعوام الماضية، وبما يؤهل العامل المصرى للدخول والاندماج فى اسواق العمل الدولية، معربًا عن التطلع لمشاركة القطاع الخاص الألمانى فى دعم هدف تنقل العمالة، مقترحًا امكانية تدشين منصة الكترونية تضم متطلبات الشركات الألمانية من العمالة، وكذا امكانية تنظيم معرض مصرى / ألمانى للتوظيف فى مصر يكون بمثابة حلقة وصل بين اصحاب الاعمال الالمان والعمالة الباحثة عن فرص التوظيف. كما عرض حجم الاستثمارات الحكومية المصرية فى مجال التعليم الفنى والمهنى، وبما يؤهل الشباب الباحث عن فرص التوظيف، منوهًا إلى التعاون القائم مع ولاية "بايرن" فى جنوب ألمانيا من خلال الاتفاق على إنشاء نموذج مدرسة للتكنولوجيا التطبيقية فى مصر، وبحث فرص انتقال العمالة المصرية المدربة للولاية، وتم الاتفاق على إمكانية البناء على تلك التجربة كنموذج للتعاون على نطاق أوسع. وأكد الجانب الألمانى على رغبته الجادة فى تعزيز التعاون مع مصر فى مجال تنقل العمالة، باعتبارها أهم المقاصد التى تركز ألمانيا على جذب العمالة الماهرة منها، وبما يحقق مكاسب مشتركة لكلًا من ألمانيا ومصر، كما رحب بالمقترحات المصرية، والعمل مع مصر لضمان استيفاء المعايير ذات الصلة لتعزيز فرص تنقل العمالة إلى ألمانيا وعلى رأسها التوسع فى تعليم اللغة الالمانية، التى تمثل أحد مفاتيح دخول السوق والمجتمع الالماني. وقد تم الاتفاق أيضًا على العمل سويًا لتذليل العقبات والمعوقات أمام انتقال العمالة الماهرة المصرية إلى ألمانيا، وعلى رأسها عملية الاعتراف بالمؤهلات العلمية والخبرات العملية المصرية فى ألمانيا. وأكد الجانب الالمانى على استمرار دعمه لمنظومة التعليم الفنى المصرية، خاصة المبادرات لتعليمية المعنية بما فى ذلك مبادرة TVET الخاصة بالمزاوجة بين التعليم النظرى والتدريب العملى، وذلك بهدف تحقيق قدر أكبر من المواءمة مع سوق العمل الالماني.

مصر وألمانيا تبحثان إيجاد مسارات لانتقال العمالة المصرية المدربة
مصر وألمانيا تبحثان إيجاد مسارات لانتقال العمالة المصرية المدربة

مستقبل وطن

time٢٥-٠٣-٢٠٢٥

  • أعمال
  • مستقبل وطن

مصر وألمانيا تبحثان إيجاد مسارات لانتقال العمالة المصرية المدربة

استضافت وزارة التعاون الاقتصادى والتنمية الالمانية اجتماعًا موسعًا، بناء على طلب السفارة المصرية فى برلين، مع السفير المصرى د. محمد البدرى ومسؤولى عشر وزارات ومؤسسات ألمانية (على رأسها وزارات الخارجية، والداخلية، والاقتصاد، والعمل الالمانية) للتباحث حول وضع إطار لإستقدام العمالة المصرية المدربة إلى ألمانيا، إضافة إلى تعزيز الاستثمار فى العنصر البشرى لخلق عمالة مدربة وفقًا لأحدث المعايير الدولية، وذلك فى إطار تنفيذ الرؤية السياسية المصرية، وجهود وزارة الخارجية المستمرة لفتح أسواق عمل للشباب المصرى بالخارج وخلق مسارات آمنة ومستدامة لتنقل العمالة المصرية. واستعرض السفير البدرى الخطوات التى خطتها مصر لدعم ورفع كفاءة العمالة المصرية خلال الأعوام الماضية، وبما يؤهل العامل المصرى للدخول والاندماج فى اسواق العمل الدولية، معربًا عن التطلع لمشاركة القطاع الخاص الألمانى فى دعم هدف تنقل العمالة، مقترحًا امكانية تدشين منصة الكترونية تضم متطلبات الشركات الألمانية من العمالة، وكذا امكانية تنظيم معرض مصرى / ألمانى للتوظيف فى مصر يكون بمثابة حلقة وصل بين اصحاب الاعمال الالمان والعمالة الباحثة عن فرص التوظيف. كما عرض حجم الاستثمارات الحكومية المصرية فى مجال التعليم الفنى والمهنى، وبما يؤهل الشباب الباحث عن فرص التوظيف، منوهًا إلى التعاون القائم مع ولاية "بايرن" فى جنوب ألمانيا من خلال الاتفاق على إنشاء نموذج مدرسة للتكنولوجيا التطبيقية فى مصر، وبحث فرص انتقال العمالة المصرية المدربة للولاية، وتم الاتفاق على إمكانية البناء على تلك التجربة كنموذج للتعاون على نطاق أوسع. وأكد الجانب الألمانى على رغبته الجادة فى تعزيز التعاون مع مصر فى مجال تنقل العمالة، باعتبارها أهم المقاصد التى تركز ألمانيا على جذب العمالة الماهرة منها، وبما يحقق مكاسب مشتركة لكلًا من ألمانيا ومصر، كما رحب بالمقترحات المصرية، والعمل مع مصر لضمان استيفاء المعايير ذات الصلة لتعزيز فرص تنقل العمالة إلى ألمانيا وعلى رأسها التوسع فى تعليم اللغة الالمانية، التى تمثل أحد مفاتيح دخول السوق والمجتمع الالماني. وقد تم الاتفاق أيضًا على العمل سويًا لتذليل العقبات والمعوقات أمام انتقال العمالة الماهرة المصرية إلى ألمانيا، وعلى رأسها عملية الاعتراف بالمؤهلات العلمية والخبرات العملية المصرية فى ألمانيا. وأكد الجانب الالمانى على استمرار دعمه لمنظومة التعليم الفنى المصرية، خاصة المبادرات لتعليمية المعنية بما فى ذلك مبادرة TVET الخاصة بالمزاوجة بين التعليم النظرى والتدريب العملى، وذلك بهدف تحقيق قدر أكبر من المواءمة مع سوق العمل الالماني.

مصر وألمانيا تبحثان إيجاد مسارات لانتقال العمالة
مصر وألمانيا تبحثان إيجاد مسارات لانتقال العمالة

مستقبل وطن

time٢٥-٠٣-٢٠٢٥

  • أعمال
  • مستقبل وطن

مصر وألمانيا تبحثان إيجاد مسارات لانتقال العمالة

استضافت وزارة التعاون الاقتصادي والتنمية الالمانية اجتماعًا موسعاً، بناء علي طلب السفارة المصرية في برلين، مع السفير المصري الدكتور محمد البدري ومسئولي عشر وزارات ومؤسسات ألمانية، على رأسها وزارات الخارجية والداخلية، والاقتصاد، والعمل الالمانية؛ للتباحث حول وضع إطار لاستقدام العمالة المصرية المدربة إلى ألمانيا، إضافة إلي تعزيز الاستثمار في العنصر البشري لخلق عمالة مدربة وفقاً لأحدث المعايير الدولية. يأتي ذلك في إطار تنفيذ الرؤية السياسية المصرية، وجهود وزارة الخارجية المستمرة لفتح أسواق عمل للشباب المصري بالخارج وخلق مسارات آمنة ومستدامة لتنقل العمالة المصرية. واستعرض السفير البدري، الخطوات التي خطتها مصر لدعم ورفع كفاءة العمالة المصرية خلال الأعوام الماضية، وبما يؤهل العامل المصري للدخول والاندماج في اسواق العمل الدولية. وأعرب عن التطلع لمشاركة القطاع الخاص الألماني في دعم هدف تنقل العمالة، مقترحاً امكانية تدشين منصة الكترونية تضم متطلبات الشركات الألمانية من العمالة، وكذا امكانية تنظيم معرض مصري-ألماني للتوظيف في مصر يكون بمثابة حلقة وصل بين اصحاب الاعمال الالمان والعمالة الباحثة عن فرص التوظيف. كما عرض حجم الاستثمارات الحكومية المصرية في مجال التعليم الفني والمهني، وبما يؤهل الشباب الباحث عن فرص التوظيف، منوهاً إلى التعاون القائم مع ولاية "بايرن" في جنوب ألمانيا من خلال الاتفاق علي إنشاء نموذج مدرسة للتكنولوجيا التطبيقية في مصر، وبحث فرص انتقال العمالة المصرية المدربة للولاية. وتم الاتفاق على إمكانية البناء علي تلك التجربة كنموذج للتعاون علي نطاق أوسع. وأكد الجانب الألماني، رغبته الجادة في تعزيز التعاون مع مصر في مجال تنقل العمالة، باعتبارها أهم المقاصد التي تركز ألمانيا على جذب العمالة الماهرة منها، وبما يحقق مكاسب مشتركة لكلاً من ألمانيا ومصر، كما رحب بالمقترحات المصرية، والعمل مع مصر لضمان استيفاء المعايير ذات الصلة لتعزيز فرص تنقل العمالة إلى ألمانيا وعلى رأسها التوسع في تعليم اللغة الالمانية، التي تمثل أحد مفاتيح دخول السوق والمجتمع الالماني. وتم الاتفاق أيضاً على العمل سوياً لتذليل العقبات والمعوقات أمام انتقال العمالة الماهرة المصرية إلى ألمانيا، وعلى رأسها عملية الاعتراف بالمؤهلات العلمية والخبرات العملية المصرية في ألمانيا. وأكد الجانب الألماني، استمرار دعمه لمنظومة التعليم الفني المصرية، خاصة المبادرات لتعليمية المعنية بما في ذلك مبادرة TVET الخاصة بالمزاوجة بين التعليم النظري والتدريب العملي، وذلك بهدف تحقيق قدر أكبر من المواءمة مع سوق العمل الالماني.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store