أحدث الأخبار مع #TheApprentice


الرجل
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- الرجل
جيريمي سترونج يتألق في افتتاح مهرجان كان 2025 ويصف مشاركته بالتجربة التاريخية
التقطت عدسة مجلة "الرجل" في مهرجان كان السينمائي الدولي لعام 2025، لحظة وصول الممثل الأمريكي جيريمي سترونج إلى السجادة الحمراء، حيث تألق بإطلالة أنيقة ووقورة، تليق بعضويته في لجنة التحكيم الدولية للدورة الـ78 من المهرجان الأعرق في عالم السينما. سترونج، نجم مسلسل Succession الحائز على جوائز عالمية، وفيلم The Apprentice الذي أثار جدلًا واسعًا، عبّر عن سعادته البالغة بالمشاركة في هذه المناسبة، قائلًا: "أشعر وكأنها فرصة لأكون جزءًا من موكب عظيم في تاريخ السينما". حضور لافت وتقدير فني متصاعد اختيار جيريمي سترونج لعضوية لجنة التحكيم الدولية، يُعد تتويجًا لمسيرة فنية ناضجة، استطاع من خلالها أن يثبت حضوره القوي على الشاشة، خصوصًا في السنوات الأخيرة. وقد وصفته الصحافة العالمية بأنه أحد أبرز الممثلين الأمريكيين في جيله، لما يتمتع به من قدرة درامية عميقة وتنوع في الأداء. ويُعد ظهوره في مهرجان كان هذا العام من اللحظات اللافتة، التي أضفت ثقلًا على تركيبة لجنة التحكيم، والتي تضم نخبة من الأسماء البارزة في صناعة السينما العالمية. اقرأ أيضاً بث مباشر انطلاق مهرجان كان 2025.. شاهد لحظة بلحظة (فيديو) مهرجان كان 2025 ينطلق بزخم عالمي انطلقت فعاليات مهرجان كان السينمائي الدولي لعام 2025 في أجواء احتفالية فنية ضخمة، حيث شهدت السجادة الحمراء في يوم الافتتاح حضور أبرز النجوم وصناع السينما من مختلف دول العالم. وتشهد النسخة الحالية منافسة قوية بين أفلام متنوعة الأساليب واللغات، إلى جانب تكريم شخصيات بارزة تركت بصمة استثنائية في عالم الفن السابع. فيما يعكس وجود جيريمي ضمن لجنة التحكيم توجه المهرجان نحو التنوع الفني، والبحث عن الرؤى العميقة التي تجمع بين الأداء التمثيلي المكثّف والفهم العميق لصناعة الفيلم، ويُنتظر أن تسهم رؤيته وتجربته في تقييم الأعمال المشاركة من زاوية مختلفة تمزج بين الحرفية والعمق الإنساني.


فيتو
٠٦-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- فيتو
الحرب الاقتصادية العالمية الثالثة
تخوض أمريكا حربا تجارية عالمية ضد جميع الدول لتحقيق ما أسماه ترامب تحرير الاقتصاد الأمريكي وإعادة أمريكا إلى عظمتها الاقتصادية وهو بهذا يطلق النار على الاقتصاد الامريكي من خلال فرض رسوم جمركية علي كل العالم.. ناسفا بذلك كل القواعد التي وضعها العالم وصاغتها أمريكا بعد الحرب العالمية الثانية، هذه القرارات بمثابة إعلان باشتعال حرب تجارية عالمية شاملة، مما قد ينذر بموجة غلاء تضرب جميع العالم وتطول السلع والبضائع والمنتجات كافة من الإلكترونيات إلى السيارات.. لأن أي قرارات تتخذها الإدارة الأمريكية سوف تنعكس بشكل أو بآخرعلى معظم دول العالم، لاسيما الدول العربية بشكل عام والبترولية بشكل خاص، التي يرتبط اقتصادها بشكل كبير بالاقتصاد الأمريكي. وعلى الفور صعدت الصين من الحرب العالمية التجارية التي أشعلها ترامب، ففرضت رسوما جمركية بنسبة 34% على جميع السلع الأمريكية، وستقيد أيضا صادرات المعادن الأساسية. ويعد هذا القرار الذي أعلنه وزير المالية الصيني تصعيدًا حادًا في الحرب التجارية بين الولايات المتحدة والصين.. ويري ترامب أن الدولار مقوم بأكثر من قيمته الحقيقية وأن ذلك سبب العجز التجاري أي أن الواردات أكثر من الصادرات.. وأن السلع غير الأمريكية أرخص من الأمريكية خارجيا، فماذا لو نفذ ترامب خطوته التالية التي يفكر فيها وهي تخفيض قيمة الدولار؟! الدول النفطية ستواجه خسائر كبيرة سواء في عوائد تصدير النفط أو عوائد استثماراتها الكبيرة داخل الولايات المتحدة.. وهناك من يرى أن في فيلم The Apprentice، يلقن المحامي روي كوهين رجل الأعمال الشاب دونالد ترامب ثلاث قواعد للنجاح في الحياة العامة (هاجم، هاجم، هاجم - لا تعترف بأي شيء، وأنكر كل شيء- وبغض النظر عما يحدث، ادعى النصر ولا تعترف بالهزيمة أبدًا)، وأن ترامب إلتزم بهذه النصائح بحذافيرها.. وإذا اعتبرنا أن الحرب العالمية الأولى نشبت بسبب الأزمة الاقتصادية العالمية، حيث ساهمت الأزمة الاقْتِصَادية لسنة 1929 في تدهور الأوضاع الاقتصادية لكل من ألمانيا واليابان وإيطاليا، واقتنعت هذه الدول بضرورة التوسع الاستعماري لحل مشاكلها. وتلتها الحرب العالمية الثانية بخراب اقتصادي على مستوى العالم وخاصة في تراجع القوة الاقتصادية لأوروبا المدمرة لصالح الولايات المتحدة فكثرت مديونيتها، وانخفضت قيمة عملاتها، وارتفعت أسعار السلع فيها، وذلك نتيجة تحطم البنية الإنتاجية من طرق مواصلات وأراض زراعية وكانت أمريكا قد سنت أيضا عام 1930، قانون Smoot-Hawley للتعريفة الجمركية.. حيث رفعت التعريفات لحماية المزارعين الأمريكيين من المنتجات الزراعية الأوروبية، وكانت الرسوم وصلت إلى ما يقرب من 40 %، مما أدى إلى رد عدة دول على الولايات المتحدة وذلك بفرض تعريفات جمركية أعلى، وهذا أنتج انخفاضًا في التجارة العالمية في جميع أنحاء العالم.. ولكن عند دخول أمريكا في الكساد الكبير، بدأ الرئيس روزفلت في تمرير العديد من الإجراءات لتقليل الحواجز التجارية، بما في ذلك قانون اتفاقيات التجارة المتبادلة. وربما يتكرر نفس السيناريو في أعقاب هذه الحرب الثالثة. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


الرياضية
١٣-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- الرياضية
«أمازون» تعيد عرض برنامج ترامب التلفزيوني
بدأت «أمازون برايم فيديو» إعادة عرض برنامج تلفزيون الواقع ذي أبرنتيس The Apprentice «المتدرب»، الذي أسهم إلى حد كبير في تحول دونالد ترامب شخصية مشهورة على المستوى الوطني في الولايات المتحدة، وسُجِّل الأربعاء إقبال واسع على مشاهدته بعد توفيره على المنصة. وبات الموسم الأول من البرنامج متوافرًا منذ الإثنين، ويظهر في المركز السادس ضمن محتوى المنصة في الولايات المتحدة. وأوضحت «أمازون» أن مواسم أخرى ستُضاف أسبوعيًّا، وسيكون السابع آخرها في أبريل. ونقل بيان للمجموعة عن ترامب ترحيبه بعودة البرنامج الذي كان يتولى إنتاجه، الذي من المرجح أن يتمكن من توليد الدخل منه. وأضاف «أنتظر بفارغ الصبر مشاهدة البرنامج. فيه ذكريات رائعة والكثير من المرح، ولكن الأهم من ذلك أنها كانت تجربة علَّمتنا جميعًا الكثير!». وبادر مؤسس «أمازون» جيف بيزوس إلى تقارب ملحوظ مع ترامب في الأشهر الأخيرة. وقد حظي بمقعد في الصف الأمامي خلال مراسم تنصيب دونالد ترامب في 20 يناير في مبنى الكابيتول، وأعلنت «أمازون» عن فيلم وثائقي جديد عن ميلانيا ترامب، السيدة الأولى. وأعلن بيزوس، الذي يملك أيضًا صحيفة «واشنطن بوست» أيضًا أن صفحات الرأي في الصحيفة ستركز على الدفاع عن «الحريات الشخصية» واقتصاد «السوق الحرة»، وأن الآراء المخالفة لهذه المبادئ لن تنشر بعد اليوم. وأسهم «ذي أبرنتيس» عام 2004 في جعل ترامب معروفًا في كل بيت أمريكي. وفي كل موسم، كان المرشحون الذين كان عددهم نحو عشرة في البداية، يتنافسون على إنجاز مشاريع، وفي أغلب الأحيان تكون مرتبطة بشركة أو عقار يملكه دونالد ترامب، وهو ما يشكل فرصة للإشادة بأنشطته. وكان يُعرض على الفائز عقد لمدة عام ومبلغ 250 ألف دولار في إحدى شركات رجل الأعمال، ليصبح بذلك متدربًا لدى المعلم. وحقق البرنامج نجاحًا كبيرًا، وعزز صورة ترامب كرجل أعمال يتمتع بجاذبية شخصية، وهو ما استخدمه لدخول عالم السياسة والترشح لرئاسة الولايات المتحدة عام 2016.


النهار
٠٥-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- النهار
دونالد ترامب الحكواتي الأميركي على منوال: "إملأ الفراغ بالعبارة المناسبة"
يخرج الرئيس الأميركي دونالد ترامب دوماً عن النص في خطاباته. يعتلي المنصة مزهواً بجماهيريته التي صنعتها عقاراته وقبعة "الماغا" الحمراء، يسبقها إعلان راقص للترويج لمطعمه "بيت الدجاج"، وعلى رأس اللائحة خمسة برامج من وحي تلفزيون الواقع. وبينما يستفيض في الكلام، يحكي عن زوجة مستشاره. كم هي ودودة، وداعمة، وبشوشة. يطلب من الجمهور: "فلنرحب بها". وفي حين تكون مناسبة الخطاب "توعد أميركي بتدمير برنامج إيران النووي"، يأتي ترامب على ذكر عمه: "الدكتور جون ترامب. أستاذ وعالم ومهندس عظيم. جيناته جيدة. جيدة جداً. ذكي جداً. يعمل في كلية وارتون للتمويل. كما تعلمون، إذا كنت جمهورياً محافظاً، إذا كنت ليبرالياً، إذاً، حسناً، إذا ترشحت كديمقراطي ليبرالي، سيقولون إنني واحد من أذكى . كما تعلمون، يجب أن أقدم أوراق اعتمادي طوال الوقت، الاتفاق النووي، الشيء الذي يزعجني حقاً - كان ليكون سهلاً للغاية، وهو ليس بنفس أهمية هذه الأرواح. أوضح لي عمي ذلك قبل 35 عاماً. كان يشرح ما سيحدث، وكان على حق". كعادة سكان نيويورك، يترك ترامب جمله مبتورة، على منوال: إملأ الفراغ بما تجده مناسباً. يقول جورج لاكوف، عالم اللغويات في جامعة كاليفورنيا في بيركلي: "إنه يعرف أن جمهوره قادر على إنهاء جملته نيابة عنه"، إذ لدى لاكوف تفسير لجاذبية أسلوب ترامب: "الكثير من عباراته منتقاة من قاموس مندوب المبيعات: قوية، تعتمد على التكرار، وتساعد في تشكيل اللاوعي في أذهان عامة الناس، فسواء كان حديثه عن إعلان لشرائح اللحم أم الفودكا، أم كيفية الحد من نفوذ داعش، يُدرك ترامب أن العبارات المؤثرة في النفوس متشابهة، ولو اختلفت المجالس". يرى أنصار ترامب في رئيسهم أنه "مسلٍّ وكوميدي ومستقطب ومعادٍ للمثقفين"، وهو كتب في كتابه "فن الصفقة": "في الحقيقة، أنا أتلاعب بخيالات الناس"، تلك الخيالات التي تغدو أشبه بالهواجس: "عدونا أيها الشعب الأميركي الطيب يترصد بنا خلف الأسوار. لنباغته قبل أن يقضي علينا إلى الأبد". وبحماسة، يهتف في الحشود: " لنواجه معاً محور الشر". ومن يكون محور الشر؟ يختزله الرئيس السابع والأربعين في تاريخ الولايات المتحدة بثلاثية "الفساد والمهاجرين والإرهاب". في قبضته... طفل مشاكس سيطر ترامب منذ طفولته على فتيان الحي، فلا كلمة تعلو فوق كلمته، وإن استلزم الأمر تسديد لكمة لأستاذ الموسيقى باعتباره "غشيم نوتات". هكذا نشأ، ابن عائلة ثرية يلاحقها الجيران بنظراتهم الفضولية. ومن خلف النوافذ، يتحزرون من يكون والده "فريد ترامب" الذي يملك تشكيلة من سيارات الكاديلاك. وعلى الرغم من تنصيبه "فتى الحي" المشاكس، بعد أكثر من "خناقة" بالسكاكين، في عقارات جامايكا في حي كوينز في نيويورك، علّمت الحربية ترامب السيطرة على غضبه. تخرج بنسخة "أكثر تهذيباً"، يشبه القس بيلي غراهام لجهة إتقانه السيطرة على المزاج الجماهيري، وإن بقي لديه ذلك الجنوح نحو "أنا الأقوى" . الخطاب المباشر يافعاً، أدرك ترامب دور الاعلام في خطف أنفاس الجماهير من خلال "الحدوتة" والخطاب المباشر وروح النكتة. دخل عالم تلفزيون الواقع، مؤكداً أن النجاح لا يتطلب ثقافة فائقة أو جدليات فلسفية مثقلة بالمحاذير. فكانت برامجه الخمسة نسخة عنه: البقاء للأقوى. أخذ دور المدير في برنامجه التلفزيوني الأول "The Apprentice"، محاوراً مجموعة من الراغبين في التوظيف، ليتم بعدها إقصاؤهم، واحداً تلو الآخر. ويحصل الفائز على منصب أحلامه مع راتب خيالي. في هذا البرنامج، اشتهر ترامب بعبارته: أنت مطرود (You're fired). لاحقاً، أنتج برنامج " The ultimate merger"، ويشبه النسخة العربية من "قسمة ونصيب"، من ثم فاز بحصرية "Miss universe"، و"Miss usa"، و "Girls of Hedsor Hall " على غرار "سيدتي الجميلة". وبجانب لقب "قطب العقارات"، بات مؤثراً بقدرته على إقناع الأميركيين بأن لجناحي الدجاجة قيمة غذائية من ذهب. وبافتتاح مطعمه "بيت الأجنحة" في التسعينيات، ظهر يرتدي بذلة صفراء ومحاطاً بالدجاجات الراقصة في مقطع فيديو كان جزءاً من عرض خلال برنامج "ساترداي نايت لايف" في عام 2004. نال الاعلان في حينه ملايين المشاهدات، بينما استعرض ترامب "البائع" مهاراته في التسويق: "باعتباري خبير مذاق، أخبركم بهذا: الجناح هو الجزء الأفضل في الدجاجة، أفضل من الرأس، أفضل من الصدر، أفضل من الكبدة". النكتة حاضرة في أكثر المواقف جدية، لا تخلو رسائل ترامب من النكتة. في اللقاء الأخير الذي جمعه بالرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، قال لإعلاميي البيت الابيض: "ضيفي عميل ذكي"، مستعيداً حادثة استغلها ماكرون: "أريد فقط أن أروي لكم قصة قصيرة... عندما خرجنا، بدأ يتحدث بالفرنسية، ولم يكن معنا مترجم. وكان يتحدث كثيراً، وكنت أومئ برأسي: نعم، نعم، نعم، وقد خدعني حقا لأنني عدت في اليوم التالي وقرأت الأوراق، قلت: هذا ليس ما اتفقنا عليه!". وليرطب الأجواء، علق ممازحاً: "أوجه تحية لزوجتك الجميلة، فقل مرحبًا لزوجتك الجميلة". تعلق مراسلة تلفزيونية على تعاطي ترامب مع الإعلاميين: "صحيح أنه سريع الغضب، لكن خطاباته مسلية". وعلى الرغم من أن ترامب يكره الكذب، فإنه لا يقول الحقيقة، وإنما بعضها وبكثير من التصرف، لزوم نجومية يحتاجها "حكواتي" الولايات المتحدة في الطريق الى تنفيذ أجندات الهند والسند وصولاً الى الشرق الأوسط.


MTV
٠٣-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- MTV
بعد تتويجه بالأوسكار... كيران كولكين يطالب زوجته بإنجاب طفل رابع
حقق الممثل الأميركي كيران كولكين إنجازاً جديداً في مسيرته الفنية بفوزه بجائزة الأوسكار لأفضل ممثل مساعد عن دوره في فيلم A Real Pain، ليضيف هذا التكريم إلى سلسلة الجوائز التي حصدها هذا الموسم. وبهذا الفوز، يتفوق كولكين على مجموعة من الأسماء البارزة التي تنافست على الجائزة، مثل يورا بوريسوف (Anora)، إدوارد نورتون (A Complete Unknown)، جاي بيرس (The Brutalist)، وجيريمي سترونغ، زميله في مسلسل Succession، الذي ترشح عن دوره في The Apprentice. ولم يكن فوزه بجائزة الأوسكار مفاجئاً، إذ أحرز سلسلة من الجوائز الكبرى هذا الموسم، من بينها جائزة نقابة الممثلين (SAG Awards)، وجائزة الروح المستقلة، وجائزة البافتا، وجائزة اختيار النقاد، بالإضافة إلى جائزة غولدن غلوب، مما جعله يحقق اكتساحاً كبيراً في فئة أفضل ممثل مساعد. لم يكن خطاب كولكين خلال الحفل تقليدياً، بل حمل لمسة طريفة وموقفاً شخصياً مفاجئاً، حيث ذكّر زوجته، جاز تشارتون، بوعد قطعته له قبل أكثر من عام بشأن إنجاب المزيد من الأطفال. وتعود القصة إلى فوزه السابق بجائزة إيمي لأفضل ممثل عن دوره في مسلسل Succession، حينما طالب زوجته بإنجاب طفل ثالث، مستنداً إلى وعدها السابق بأنها ستوافق على الإنجاب مجدداً في حال فوزه بالجائزة، وهو الأمر الذي لم تكن تتوقع حدوثه. وبعد الإعلان عن فوزه حينها، فوجئت تشارتون بضرورة الوفاء بوعدها، لترد عليه مازحة "يبدو أنني مدينة لك بطفل ثالث!"، إلا أن كولكين لم يكتفِ بذلك، بل أضاف "في الحقيقة، أريد أربعة!"، ليأتي ردها الحاسم "سأمنحك أربعة عندما تفوز بجائزة الأوسكار". وعندما تحقق ذلك أخيراً، عاد كولكين ليذكّرها بهذا الاتفاق خلال خطابه، موجهاً لها كلمات محبة ممزوجة بروح الدعابة "جاز، حب حياتي، لا ضغوط عليكِ، لكن أنتظر هؤلاء الأطفال منكِ، ما رأيكِ؟"، لتظهر تشارتون في الحضور وهي تضحك وترد بإشارة واضحة تدل على رفضها القاطع.