أحدث الأخبار مع #TiffanyCo


النهار
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- النهار
نانسي عجرم في أمستردام تتألّق بفستان ميتاليكي بتوقيع طوني ورد (صور)
تألّقت نجمة البوب اللبنانية نانسي عجرم في أمستردام بفستان ميتاليكيّ مميّز بتوقيع المصمم اللناني طوني ورد. وقد نشرت نانسي عجرم على حسابها الرسمي في "إنستغرام" صوراً من حفلها في هولندا حيث أحيت عيد الأم بحضور جهور نسائي فقط. View this post on Instagram A post shared by Nancy Ajram (@nancyajram) نانسي عجرم بفستان ميتاليكي آسر واختارت منسّقة أزياء المشاهير سارا كيروز لهذه الإطلالة فستاناً مميّزاً من مجموعة طوني ورد الميتاليكية عكس أسلوب عجرم الحيوي والقويّ في آن واحد. تميّز الفستان بتصميمه الكلاسيكي وإنّما الجريء بزخرافات الترت الفضيّ الذي أضفى السحر والتمرّد على إطلالة عجرم. منحها هذا الفستان المخطط باللمعة الفضية الميتاليكيّة حركةً لافة تحت الأضواء، وحدد قوامها النحيف بلمسة عصرية لا مثيل لها. نانسي عجرم تتألّق بمجوهرات تيفاني آند كو وليكتمل لوك نانسي عجرم الميتاليكي في مسرح امستردام، اختارت من مجوهرات "تيفاني آند كو" (Tiffany & Co) قلادة وأساور وخواتم من الذهب الأبيض المرصّع بالألماس الأبيض. نانسي عجرم بتسريحة ومكياج الأميرات وأتت إطلالتها الجمالية كالمعتاد، أنيقة، أنثوية، ملكية وحالمة بتسريحة الشعر الويفي بالرفعة النصفية المنسدلة، وبالمكياج الفضي الميتاليكي الجذّاب.


ياسمينا
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- ياسمينا
ما بين الجريء والكلاسيكي: نانسي عجرم ستلهمنا في اختيار الجمبسوت المناسب لكل إطلالة!
يعتبر اتجاه الجمبسوت الموضة الأكثر انتشاراً على الصعيد العالمي والعربي أيضًا، حيث أصبحت هذه القطعة التي اجتاحت منصات العرض خيار النجمات بديلاً عن الفساتين في الحفلات والإطلالات العامة والمناسبات المميزة. إن كنتِ من عاشقات هذه القطعة المميزة، فحتمًا ستلهمكِ إطلالات النجمة اللبنانية نانسي عجرم في الجمبسوت، التي تعلم تمامًا كيف تنسقها مع كل حدث. إطلالة كلاسيكية وأنيقة إن كنت مدعوة إلى عشاء رسمي او عمل، أنصحكِ بشدة إلى اختيار هذا الموديل من الجمبسوت، الذي ارتدته نانسي خلال فعالية لدار المجوهرات الأمريكية 'تيفاني آند كو' بالكويت، وارتدت سفيرة الدار إطلالة نهارية راقية وهادئة مثل عادتها، حيث أطلت بستايل الجمبسوت الرقيق باللون الكريمي الموحد، تميز بياقة مثنية مع حزام يلف الخصر، بالإضافة الأرجل الواسعة والأكمام الطويلة، ونسقت نانسي مع ذلك الزي صندلا مفتوحا بشريط ذهبي، متناغم مع الحقيبة ذات القابض الذهبي. وسبق أن أخبرناكِ عن نانسي عجرم تضيء حفل Tiffany & Co في أبو ظبي على طريقتها الخاصة . إطلالة لمناسبات مهمة لحفل زفاف أو مناسبة مهمة للغاية، بدون شك يمكنكِ اختيار الجمبسوت الأخير الذي ظهرت به نانسي في المتحف المصري الكبير، حيث جاء أنيق وفخم للغاية، فضلًا عن كونه لامع من تصميم المصمم اللبناني العالمي إيلي صعب. الجمبسوت تميز بلونه الوردي الباهت، أكمامه الطويلة، وساقيه الواسعتين، مع تطريزات لامعة على شكل ورود، مما أضفى عليه طابعًا فاخرًا وأنيقًا. وتعد تصاميم إيلي صعب المشابهة التي ارتدتها نانسي عجرم في مناسبات سابقة، ويصل سعر الجامبسوت الذي ارتدته نانسي عجرم إلى 9999 دولار. إطلالة عصرية ومودرن للغاية إن كنتِ من عاشقات الموضة الجريئة، ما رأيكِ أن تقومي بنظرة خاطفة على اختيار نانسي لهذا الجمبسوت الجذاب؟ باختصار، تواكب نانسي عجرم آخر صيحات الموضة الرائجة بما يتناسب مع ذوقها، ويعكس أسلوبها البسيط والعصري، وفي هذه الإطلالة اعتمدت الجمبسوت المغطى بأكسسوارات برّاقة، تميز بصيحة الظهر المكشوف الرائجة في عالم الموضة، مع حمالات تلتف حول العنق، وهو من توقيع دار فالنتينو Valentino، وأكملت اللوك بالمجوهرات الألماسية الفاخرة من تيفاني آند كو؛ لتزداد سحراً وتألقاً. إطلالة صيفية بامتياز مع دخولنا فصل الصيف، وعودة موضة الشورتات القصيرة، يبدو أن نانسي قامت بدمج موضة الجمبسوت مع الشورت القصير، فهل أنتِ مستعدة لتجربة هكذا خيار ساحر؟ يجمع الجمبسوت القصير بين الأنوثة والجرأة، وهو خيار عملي وعصري للسهرات والمناسبات، كما أنه يتناسب مع أسلوب نانسي عجرم الناعم بشكل كبير، ولذلك اختارته في إحدى حفلاتها، يجمع بين تقليمات الألوان المعدنية، وأبرزها الذهبي والفضي، مع تصميم بسيط ورقيق بصيحة الظهر المكشوف، وقصّة تلتف حول العنق، من توقيع المصمم اللبناني المبدع ايلي صعب، وأكملت إطلالتها بمجوهرات ذهبية. وفي الختام، وفي سياق الحديث عن النجمة اللبنانية، تعرفي كيف تغيّر ستايل نانسي عجرم في السنوات الثلاث الأخيرة ؟


أخبار مصر
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- أخبار مصر
بين #أسيل_عمران و #المجوهرات.. علاقة تأسر القلوب وتلهم الأناقة الخليجية
بين #أسيل_عمران و #المجوهرات.. علاقة تأسر القلوب وتلهم الأناقة الخليجية تُتقن النجمة السعودية أسيل عمران فن اختيار المجوهرات التي تعكس هويتها وتُبرز جمال ملامحها الناعمة، وتحوّل كل إطلالة إلى لوحة فنية تنطق بالفخامة، من التصاميم الكلاسيكية إلى العصرية المرصّعة بالأحجار الكريمة، تنسّق مجوهراتها بذوق رفيع يعكس روح المرأة الخليجية العصرية والواثقة.كل ظهور للنجمة أسيل عمران يروي حكاية تأسر القلوب وتُلهم عاشقات الموضة بأسلوبها المتفرّد والمميّز، خاصة في المناسبات الفخمة التي تتألق فيها بأجمل قطع المجوهرات من أشهر الدور العالمية.تعرفي على أجمل تصاميم مجوهرات أسيل عمران التي تُلهم المرأة الخليجية: أسيل عمران بأقراط ناعمة من دار تيفاني أند كو Tiffany Co خلال عرض فيلم 'ضي' في مهرجان برلين، اختارت النجمة السعودية أسيل عمران، إطلالة تُلهم المرأة الخليجية، إذ أطلّت بفستان باللون الأسود، المُزين برقبة بيضاء من Dior، واعتمدت أقراط ناعمة من دار تيفاني أند كو Tiffany Co.أسيل عمران بتصاميم مجوهرات مُبهرة وآسرة مرصّعة بالألماس البرّاق من دار Roberto Coin تألقت النجمة السعودية أسيل عمران بفستان باللون الأسود غاية في النعومة والرُقي، يليق مع ملامح وجهها الهادئة من توقيع مصمم الأزياء شربل كرم، وأكملت اللوك بتصاميم مجوهرات مُبهرة وآسرة مرصّعة بالألماس البرّاق من دار Roberto Coin.أسيل عمران بأقراط مرصّعة بأحجار الألماس الأبيض وأحجار الياقوت الوردي بإطلالة أنثوية ناعمة تألقت النجمة السعودية أسيل عمران بطلة فيلم افتتاح الدورة الرابعة لمهرجان البحر الأحمر السينمائي الدولي 'ضي'، بفستان وردي مُزين بكاب طويل من إبداعات مصمم الأزياء Rami Kadi، ونسّقت معه أقراطًا، ذات تصميم أنيق مرصّعة بأحجار الألماس الأبيض وأحجار الياقوت الوردي.أسيل عمران بقلادة متعددة الصفوف وأقراط ماسية برّاقة تألقت النجمة السعودية أسيل عمران على السجادة الحمراء خلال حضورها عرض الأزياء مجموعة '1001موسم من إيلي صعب' وذلك ضمن فعاليات موسم الرياض 2024.أطلّت أسيل عمران بإطلالة أنيقة وجذابة من توقيع المصمم اللبناني العالمي إيلي صعب، إذ ارتدت فستانًا طويلًا باللون الأسود ذو أكمام شفافة، وأكملت اللوك بقلادة متعددة…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه


زهرة الخليج
٠١-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- زهرة الخليج
لميس الهاشمي: أبحث عن أثر يبقى
#منوعات في زمنٍ تتسارع به الابتكارات نحو مستقبلٍ أكثر وعيًا بالبيئة، اختارت لميس الهاشمي أن تعود إلى حيث تنبض الأرض بمعناها الأول؛ إلى النخلة، رمز العطاء والثبات في الثقافة الإماراتية. فمن أوراقها، نسجت مشروع «Palmade»؛ كرؤية تتجاوز إنتاج أدوات مائدة قابلة للتحلل؛ لتُعيد تعريف العلاقة بين الإنسان والطبيعة، والاستدامة والإبداع، والبساطة والابتكار. لميس، التي تمسك بخيوط الحياة كأم، وزوجة، وصاحبة مشروع ريادي، لا ترى في الاستدامة مجرد مسؤولية بيئية، بل أسلوب حياة يتخلل تفاصيلها اليومية، وتغرسه - بصبر - في نفوس أطفالها، وتُحوّله إلى مشروع يحمل رسالة، ويصنع أثرًا. في هذا الحوار الخاص، تكشف لنا لميس الهاشمي - التي تتألق على غلاف عدد مايو من «زهرة الخليج»، متزينة بمجوهرات «تيفاني أند كو» (.Tiffany & Co)، الدار الأميركية العريقة - عن بداية رحلتها، وعوامل تشكيل فلسفتها في العمل، والعائلة، والجمال، والتأثير، والحلم الذي تسعى إلى تحقيقه: عقد Ninety-two Stone، وسوار وخاتم Sixteen Stone، من البلاتين والذهب والألماس.. من مجموعة Jean Schlumberger by Tiffany - عباية من Manaal Al Hammadi بداية.. ورؤية لو طُلب منك أن تعرّفي عن نفسك بكلمات بسيطة، فماذا ستقولين؟ أنا لميس الهاشمي، امرأة إماراتية، وأم لثلاثة أطفال، وشريكة في تأسيس مشروع «Palmade» للمنتجات القابلة للتحلل، والمصنوعة من الموارد المحلية، وتحديدًا من أوراق النخيل. أدرك أن الاستدامة ليست خياراً، بل أسلوب حياة، ورسالة نغرسها في أسرنا، ومجتمعنا. كيف بدأت رحلة «Palmade»، ومتى أدركتِ أنها فكرة تستحق أن تتحوّل إلى مشروع فعلي؟ كانت البداية بسيطة، كهواية في المنزل، بصنع الورق يدويًا، ثم تطوّر الأمر تدريجيًا إلى استخدام مورد محلي (موارد، غالبًا، نتغاضى عنها؛ رغم ما تحمله من قيمة، أو إمكانيات خفية). بداية قصتنا مع «Palmade»، كانت عندما رأينا أوراق نخيل ملقاة في حيّنا؛ فبدأنا نُجري تجارب على هذه الأوراق، وأدركنا أننا نستطيع أن نمنحها دورة حياة إضافية، قبل أن تُرمى أو تُحرَق. وحينما رأينا استجابة الناس للفكرة، وكيف لمنتج بسيط أن يُحدث فرقًا حقيقيًا في البيئة، عرفنا أن الوقت قد حان؛ لتحويل الشغف إلى مشروع فعلي. الفكرة تطورت من مشروع عائلي إلى منتج يُستخدم في فنادق كبرى، ومناسبات عالمية، مثل «Cop28».. كيف حدث ذلك؟ التحوّل جاء نتيجة إيماننا العميق بالفكرة، والجهود المستمرة في البحث والتطوير، بالإضافة إلى بناء شراكات استراتيجية مع مؤسسات تؤمن بدورها في حماية البيئة، أثناء مشاركتنا في الفعاليات، والنقاشات الحوارية. فحينما تُصنع الفكرة بإتقان، وتُروى برؤية؛ تُصبح قادرة على العبور من الحي إلى المنصات العالمية. ومشاركتنا في مناسبات عالمية، مثل: «Abu Dhabi F1»، و«Cop28»، أكّدت لنا أن المنتجات المحلية يمكن أن تحظى بمكان على الطاولة العالمية. العائلة.. حيث تبدأ الحكاية بصفتك شريكة في الحياة والعمل مع زوجك.. كيف حافظتما على التوازن بين علاقتكما الشخصية والمهنية؟ الأمر ليس دائمًا سهلًا، لكننا تعلمنا - مع الوقت - أن نرسم حدودًا بين حياتنا الشخصية والعملية؛ فالاحترام المتبادل، وتقدير كلٍّ منّا لدور الآخر في البيت والعمل، كانا أساس هذا التوازن. كما أننا نتشارك القيم نفسها، وهذا يجعل القرار المهني امتدادًا طبيعيًا للقيم العائلية. ما القيم العائلية، التي نشأتِ عليها، وساهمت في تشكيل رؤيتك لقيادة مشروعك؟ نشأت على قيم، مثل: البساطة، والمسؤولية، والاحترام العميق للبيئة والمجتمع، وكبرتُ على قناعة راسخة بأن لكل فرد دورًا، وأن علينا أن نترك أثرًا إيجابيًا في من حولنا، وألا نأخذ أي شيء في حياتنا كأمرٍ مُسلَّم به. لم أتلقَّ تعليمًا مباشرًا عن شجرة النخيل، لكنها كانت دائمًا حاضرة في محيطي؛ لأنني نشأت في ظلّها، وكنت أراقب - بعين الإعجاب - طبيعتها المعطاءة. اليوم، أرى أن هذه الشجرة المباركة قد منحتني، وعائلتي، هدية ثمينة هي «Palmade». هذه الرؤية المتجذّرة في الاحترام والتقدير لمورد وطني أصيل، أصبحت حجر الأساس في رحلتنا؛ لإعادة اكتشافه، وتحويله إلى منتج يحمل رسالته، ويجسد قِيَمَهُ. عقد Ninety-two Stone وزوج من أقراط Twenty Stone الدائرية، من البلاتين والذهب، والألماس.. من مجموعة Jean Schlumberger by Tiffany - عباية من Manaal Al Hammadi كونك أمًا لثلاثة أطفال.. كيف تنقلين إلى أبنائك أهمية المسؤولية البيئية، وريادة الأعمال؟ التربية بالأفعال لا بالأقوال؛ لذلك أحرص على أن يرافقني أطفالي في بعض مراحل العمل؛ ليروا كيف نحول أوراق النخيل إلى منتجات مفيدة، وليتعلموا - من خلال التجربة - أن الاستدامة تبدأ من البيت. كما نناقش مفاهيم كثيرة، مثل: تقليل الهدر، وإعادة التدوير، وأهمية التفكير الإبداعي في حل المشكلات. إنني أريدهم أن يفهموا أن ريادة الأعمال ليست فقط تجارة، بل وسيلة لخدمة المجتمع والبيئة. كما أركز كثيرًا معهم على أن التغيير الحقيقي يبدأ من داخل البيت، وأن التغييرات الصغيرة تصنع فارقًا كبيرًا مع الوقت. وأيضاً نتعلم معًا كيف نكون غير مبذّرين، فنُعيد استخدام الأشياء بدلًا من التخلص منها، ونُفرز النفايات، ونعيد تدويرها. هذه العادات الصغيرة، حينما تُغرس في وقت مبكر، تصبح جزءًا طبيعيًا من الشخصية، وترافق الإنسان طوال حياته؛ فهي - في الحقيقة - طريقة جديدة في النظر إلى كل ما حولنا، بعدسة مختلفة عن تلك التي اعتدناها، تجعلنا نرى القيمة في أبسط الأشياء. هل لعبت لحظات معينة، من حياتك العائلية، دورًا في قراراتك المهنية؟ أعتقد أن أكثر اللحظات تحولًا في حياتي، كانت عندما أصبحتُ أمًا. فقد غيرت تلك اللحظة نظرتي إلى كل شيء، وجعلتني أبحث عن معنى أعمق لما أفعله، وعن إرث يستحق أن أتركه لأطفالي، إرث يحمل أثرًا، ويعالج مشكلات حقيقية، ويكون مصدر فخر لهم. ومنذ تلك اللحظة، أصبحت رحلتي المهنية مرتبطة، دائمًا، بسؤال هو: كيف يمكن لما أفعله أن يُحدث فرقًا؟.. كنت أبحث، دومًا، عن طريق يحمل قيمة، ويترك بصمة حقيقية في حياة الناس، والبيئة، من حولي. ابتكار.. واستدامة كيف نشأت فكرة تحويل أوراق النخيل إلى مادة قابلة للتحلل؟ لم تنشأ الفكرة في لحظة، بل كانت رحلة لم أتخيّل أن تنتهي بأوراق النخيل. بدأنا بتجارب بسيطة في صناعة الورق يدويًا، وكان تركيزنا الدائم منصباً على البحث عن مورد محلي، يمكن تحويله إلى منتج ذي قيمة. وفي أحد الأيام العادية، بينما كنت أنا وزوجي في نزهة داخل الحي، لاحظنا كمية كبيرة من أوراق النخيل ملقاة على الأرصفة بعد عملية التقليم، وكانت تلك لحظة تساؤل: ماذا لو؟.. منذ تلك اللحظة، وعلى مدى أربع إلى خمس سنوات من البحث والتطوير، توصّلنا إلى مادة جديدة، ناتجة عن دمج أوراق النخيل مع مواد طبيعية أخرى. هذه المادة تُشبه البلاستيك في المظهر والملمس، لكنها صديقة للبيئة وقابلة للتحلل. وخلال رحلتنا في دراسة أوراق النخيل، اكتشفنا الحجم الهائل للكتلة الحيوية الناتجة عنها في الإمارات، وكمية النفايات الخضراء، التي تُنتجها هذه الأشجار سنويًا. عندها، أدركنا أن هناك فرصة حقيقية لإعادة تدوير هذا المورد المهمل، وتحويله إلى شيء مفيد، يحمل رسالة بيئية واضحة. زوج من الأقراط المتدلية، وعقد من صفين، وسوار من صفين، وخاتم من صفين، وخاتم من الذهب الأبيض، ومرصع بالألماس.. من مجموعة Tiffany Knot طقم من Lvir، عبر موقع Fabric of Society؛ وعباية من Manaal Al Hammadi «عام المجتمع» فرصة للتأثير كيف يمكن لروّاد الأعمال، في المنطقة، دمج الابتكار مع الاستدامة بطرق عملية تؤثر في المجتمع؟ الابتكار الحقيقي ليس في اختراع شيء من العدم، بل في إعادة النظر في ما نملكه، واعتدنا رؤيته. لدينا موارد طبيعية وثقافية غنية، لكنها بحاجة إلى من يراها بعين جديدة. ويمكن لروّاد الأعمال أن يبدؤوا من تحدٍّ بيئي بسيط، وأن يطرحوا له حلاً عمليًا، يستند إلى وعي محلي، وتأثير مجتمعي. والأهم هو أن يكون الابتكار مرتبطًا بسياقنا، وبمشاركة المجتمع، حتى يشعر الناس بأنهم جزء من هذا التغيير، لا مجرد مستهلكين له. كيف ينعكس «عام المجتمع» على بيئة الأعمال العائلية في الإمارات، وما دور رائدات الأعمال في تقوية النسيج المجتمعي؟ «عام المجتمع» فرصة لتأكيد أن نجاح أي مشروع لا يُقاس فقط بالأرباح، بل بمدى تأثيره الإيجابي في المجتمع. في الإمارات، نشهد دعمًا قويًا للمشاريع، التي تخدم أهدافًا مجتمعية، خاصة في مجالات: البيئة، والتعليم، والتمكين. وتقع على عاتق رائدات الأعمال مسؤولية مزدوجة، هي: النجاح في مشاريعهن، والمساهمة في بناء مجتمعات مترابطة ومستدامة، سواء من خلال إيجاد فرص عمل، أو نشر ثقافة المسؤولية. ما نصيحتك لمن يرغب في دخول مجال ريادة الأعمال البيئية؟ أنصحه بأن يبدأ من بيئته القريبة، وتفاصيل حياته اليومية. فالاستدامة لا تكمن، دائمًا، في مشاريع ضخمة، بل في حل بسيط لمشكلة مهملة. وألا ينتظر «الفكرة المثالية»، بل عليه أن يبدأ بما لديه، وأن يمنح نفسه مساحة للتجربة والخطأ. والأهم، هو البحث عن الشراكات مع الجامعات، وأفراد العائلة، والمجتمع؛ لأن العمل الجماعي في هذا المجال يصنع فرقاً حقيقياً. المرأة.. والقيادة كامرأة تقود مشروعاً مبتكراً في مجال غير تقليدي، ما أكبر التحديات التي واجهتك؟ في الحقيقة، لا أعتقد أن التحدي الأكبر كان في كوني امرأة بمجال الاستدامة، بل على العكس، أرى أن النساء يتألقن في هذا المجال؛ لأنهن - بطبيعتهن - قريبات من تفاصيل الحياة اليومية، ويملكن حسًّا عاليًا بالمسؤولية والتأثير. أما بالنسبة لي، فكان التحدي الأكبر هو العمل في بيئة المصنع، وهي عالم لم أكن أعرف عنه شيئًا. كان عليّ أن أتعلم من الصفر كيف تعمل الآلات، وكيف نتعامل مع المواد، وكيف نضمن الجودة والفاعلية. وهنا لا يمكنني إلا أن أُعبّر عن امتناني لشريكي في الحياة والعمل (زوجي)، الذي دعمني في هذا الجانب بالتحديد. فخبرته ساعدتني على فهم الأمور التقنية بشكل أسرع، ووقوفه إلى جانبي جعلني أشعر بالثقة في بيئة لم تكن مألوفة لي. قد نبتعد قليلًا عن مضمون السؤال، لكنني أدرك أن الشراكة الحقيقية لا تُقاس بمن يقود ومن يتبع، بل بكيفية سدّ كل طرف نقاط ضعف الآخر، ودفعه إلى الأمام. وهذا ما يجعل شراكتنا في «Palmade» متينة وفعالة، لأنها مبنية على التكامل لا التنافس. كيف تسهم المرأة الإماراتية في تعزيز ثقافة الاستدامة.. داخل أسرتها، ومجتمعها؟ تملك أي امرأة، مهما كان مجالها أو خلفيتها، القدرة على غرس ثقافة الاستدامة في محيطها، وأسرتها، ومجتمعها، وبيئة عملها. فليس هناك قالب واحد للمرأة الإماراتية، فلكل واحدة تجربتها المختلفة، لكن القاسم المشترك هو أن الاستدامة تبدأ بالوعي، وهذا ما تملكه المرأة حينما تختار أن تُحدث فرقًا. وسواء من خلال قراراتها اليومية، أو تأثيرها في أبنائها، أو قيادتها لفريق عملها، تستطيع المرأة أن تُحوّل الاستدامة من مفهوم نظري إلى ممارسة حقيقية. فالمرأة، حينما تتبنى هذا الدور عن قناعة، تصبح نموذجًا يلهم من حوله، ويُحدث أثرًا ممتدًا يتجاوز الحدود الفردية. فالاستدامة ليست مسؤولية جهة واحدة، بل ثقافة تُبنى بالتراكم، والمرأة قادرة على أن تكون إحدى ركائزها الأساسية. زوج من الأقراط، وعقد بقلادة كبيرة، وعقد، وسوار، وخواتم من الذهب الوردي مع الألماس.. من مجموعة Tiffany Lock - عباية من 12 Storeez Kaftan فلسفة حياة ما معنى «النجاح» بالنسبة لكِ، وهل تغيّر تعريفه مع مرور السنوات؟ في بداياتي، كان النجاح يعني الوصول إلى هدف محدد، أو تحقيق إنجاز ملموس. أما اليوم، فأراه رحلة مستمرة نحو التأثير الإيجابي، مهما كان حجمه. فالنجاح بالنسبة لي، الآن، هو أن أزرع في أطفالي قيمًا تبقى، وأن أترك أثرًا في بيئتي ومجتمعي، يجعل الآخرين يدركون أن بإمكانهم فعل الشيء نفسه. وأن أترك أثراً إيجابيًا، وأن أُلهم أحدًا، وأن أزرع قيماً تبقى بعدي.. فهذا هو النجاح الحقيقي. لو عدتِ بالزمن إلى لميس بعمر 18 عاماً.. ماذا ستقولين لها؟ لو أتيح لي ذلك، سأقول لها: لا تخافي، ولا تترددي في أن تكوني مختلفة، وثقي تمامًا بالرحلة؛ فكل محطة ستقودك إلى ما هو أجمل. وكوني أكثر مرونة، وتقبّلي التغيّرات، واسمحي لنفسك بأن تتأقلمي، فالقوة ليست دائمًا في الثبات، بل أحيانًا تكمن في القدرة على التكيّف. هل يمكنكِ مشاركة لحظة شعرتِ خلالها بالفخر، أو التأثير الحقيقي لعملكِ في الآخرين؟ أكثر اللحظات التي أثرت فيَّ، كانت بعد جلسة تحدثتُ خلالها مع مجموعة من طلاب المدارس عن «Palmade». بعد اللقاء، تقدّمت فتاة صغيرة، وسألتني: «هل أقدر على فتح شركة مثل شركتك؟». في تلك اللحظة شعرت بأن جهدي له معنى؛ فحينما ترى حلمك يزرع بذرة جديدة في جيل قادم، يكون هذا هو الفخر الحقيقي. أناقة شخصية هل للأناقة دور في تعزيز حضور المرأة مهنياً، وكيف تحققين التوازن بين البساطة والرقي؟ نعم، فالأناقة لغة صامتة، تعبر عن الثقة والاحترام، وتعزز الحضور؛ فيجب على الإنسان أن يبقى صادقًا مع قيمه؛ لأن ذلك ينعكس في كل شيء: طريقة لبسه، وسلوكه، وتفاعله مع من حوله. وهذه الجوانب كلها مرتبطة ببعضها، وتشكل الصورة الكاملة لحضور أي شخص. لقد كنت محظوظة بأنني تربّيت على يد قدوة في غاية الأناقة (والدتي)، وتعلّمت منها كيف أُعبّر عن احترامي لنفسي وللآخرين، من خلال حضوري، وأسلوب تعاملي. كما أختار، أيضًا، ملابسي بعناية ووعي؛ لتكون مسؤولة من حيث المصدر، والتأثير. كذلك، أشعر بأن كل عملية شراء أقوم بها، يمكن أن تُحدث أثرًا اجتماعيًا إيجابيًا، وهذا جزء من قناعتي بأن التفاصيل الصغيرة في اختياراتنا اليومية، يمكن أن تكون وسيلة للتغيير. سوار Smile من الذهب الأصفر على حبل أزرق، مرصع بالألماس، وسوار Smile من الذهب الأصفر على حبل أزرق.. من مجموعة Tiffany T عباية من Manaal Al Hammadi ما قطعة المجوهرات التي لا تستغنين عنها أبداً، وهل لها قصة خاصة، أو رمزية معينة؟ لا أستغني أبدًا عن الأقراط، ولا أعلم تمامًا لماذا، لكن هناك شيء فيها يجعلني أشعر بالكمال؛ فمن دون القرط، أشعر بأن شيئًا ما ينقصني، فأستطيع الاستغناء عن العقد أو السوار، لكن ليس عن القرط؛ ربما لأنه أول ما يُرى عند التقاء النظرات، أو لأنه يضيف لمسة من الحيوية والتميّز إلى الإطلالة مهما كانت بسيطة. أعتقد أن الأقراط تعكس الكثير من الشخصية: الهدوء، والجرأة، والذوق، وحتى الحالة المزاجية. منذ زواجي، لم يغادر خاتم زفافي يدي، ليس فقط لأنه رمز لعلاقتي بزوجي، بل لأنه رافقني في كل لحظات هذه الرحلة: النجاح، والتحديات، وبناء حلمنا المشترك. بشكل عام، تعد المجوهرات هدية ثمينة نحظى بها كنساء؛ فهي ليست مجرد زينة، بل أدوات تحمل طاقات، ومشاعر، وقصصًا تمتد عبر الأجيال؛ فكم نحن محظوظات بقدرتنا على تبادلها، وتمريرها من يد إلى أخرى، ومن قلب إلى آخر. على سبيل المثال، أهدتني والدتي سوارًا خاصًا، أرتديه في اللحظات التي أشعر، خلالها، بأنني بحاجة إلى دعمها وطاقتها، كاجتماع مهم، أو موقف صعب. هذا السوار يجعلني أشعر بقربها مني، كأن رسالتها وحنانها يحضران معي، دون أن تتكلم؛ لهذا أرى أن المجوهرات ليست مجرد قطع تُرتدى، بل وسائط تحمل الطاقة، وتحفظ الذكريات، وتصلنا بمن نحب في كل لحظة نحتاج خلالها إلى معنى أعمق، أو دفء مألوف. هل هناك امرأة أثّرت فيك، ودفعتك إلى ما أنتِ عليه اليوم؟ نعم، أمي، فهي - بلا شك - صاحبة الأثر الأكبر في حياتي؛ فكل ما هو جميل في شخصيتي امتداد لها، وكل ما أنجزته - بطريقة أو بأخرى - تكريم لها. فقد كانت النموذج الأول للثبات، والبصيرة، ورؤية الجمال في كل ما هو بسيط وطبيعي. كما أنها ربّتني على احترام ما حولي، والتقدير العميق للأشياء، وأن الريادة لا تبدأ من المكتب، بل من قلب البيت، والطريقة التي نُربي بها أبناءنا، ونتعامل بها مع من حولنا. عقد بقلادة دائرية، وسوار، وخاتم من الذهب الأبيض، ومرصع بالألماس.. من مجموعة Tiffany T. ساعة بتصميم على شكل وسادة، من الذهب الأبيض، ومرصعة بالألماس مقاس 28 مم.. من مجموعة Tiffany Eternity عباية من Manaal Al Hammadi ما الحلم الشخصي، الذي لا يزال ينتظرك، ولم يتحقق بَعْدُ؟ أحلم بأن تتطوّر «Palmade»؛ لتصبح أكثر من مجرد منتج؛ فهي ليست فقط أدوات مائدة قابلة للتحلل، بل رؤية أوسع لكيفية إعادة تخيّل الموارد الطبيعية من حولنا، وتحديدًا أوراق النخيل، التي نغفل قيمتها كثيراً. وأتمنى أن تتحوّل «Palmade» إلى مركز للإبداع والابتكار، ومصدر إلهام لكيفية تحويل الطبيعة إلى حلول مدروسة، ومركز يلتقي فيه العلم بالخيال، والمعرفة بالتصميم، ويتيح للأطفال والشباب استكشاف الموارد المحلية، وتجربتها، وتحويلها إلى منتجات ذات قيمة فعلية، ليس فقط بهدف تقليل الأثر البيئي، بل من أجل بناء صناعات جديدة، قائمة على الاستدامة، والإبداع، والمسؤولية. وفي نهاية المطاف، أرجو أن يكون هذا هو الإرث، الذي أتركه لأطفالي، كقصة حيّة لفكرة وُلدت من قلب الطبيعة، ونَمَت بالعزيمة، وأصبحت مشروعًا يحمل قيمة، وفخراً، وأملًا في مستقبل أفضل!


زهرة الخليج
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- زهرة الخليج
أمسية ساحرة من «تيفاني أند كو».. والنجمات يتألقن بمجوهرات الدار
#إطلالات احتفلت دار «تيفاني آند كو» (.Tiffany & Co)، بإطلاق مجموعتها الجديدة «Blue Book 2025: Sea of Wonder»، في حفل فاخر أقيم داخل متحف متروبوليتان للفنون بمدينة نيويورك، ويعد هذا الحفل بمثابة تمهيد ساحر لليلة «ميت غالا» المُنتظرة قريبًا. حضرت حفل «تيفاني آند كو» نخبة من نجوم الفن، وسفيرات الدار، ومن بينهن: النجمة اللبنانية نانسي عجرم سفيرة «تيفاني آند كو» في الشرق الأوسط، وآنيا تايلور-جوي، وزوي دوتش، وميكي ماديسون، وسط أجواء حالمة تجسد روح المجموعة الجديدة، المستوحاة من جمال المحيطات، وغموضها اللامتناهي. إطلالة نانسي عجرم: نانسي عجرم أطلت النجمة اللبنانية وسفيرة الدار في الشرق الأوسط، نانسي عجرم، خلال حفل «Blue Book 2025: Sea of Wonder»، بفستان أسود أنيق من توقيع «Mariane Bechara»، وجاء بتصميم «سترابلس» مع قصة الكورسيه، التي حددت خصرها، فجعلتها تشبه الأميرات، كما تألقت بطقم من أرق مجوهرات «.Tiffany & Co»، فاختارت قلادة من البلاتين والذهب الأصفر عيار 18 قيراطاً، مع ألماسة تزيد عن 20 قيراطاً، وألماس بأكثر من 75 قيراطاً، من مجموعة «تيفاني بلو بوك 2024»، وقرطاً من البلاتين مع الألماس زاد عن 10 قراريط، وكذلك سواراً من البلاتين والذهب الأصفر عيار 18 قيراطاً، مع ألماس بوزن 3 قراريط. وأخيراً خاتماً من البلاتين والذهب الأصفر مع ألماسة بيضاوية واحدة بأكثر من 5 قراريط، ولمسات من الألماس. إطلالة آنيا تايلور جوي: آنيا تايلور جوي سحرت الجميلة آنيا تايلور جوي محبيها في حفل «.Tiffany & Co» بإطلالة ناعمة وراقية، تعتمد على اللون الأسود، فاختارت فستاناً من مجموعة «ديور» لخريف وشتاء 2002، من تصميم جون غاليانو، وجاء الفستان بحمالات رفيعة، ومنسدلاً، بقصة «الحورية» من الأسفل، وزُين بالخرز البراق الأسود أيضاً، واختارت معه وشاحاً حريرياً ملتفاً حول ذراعيها بطبقات من الكشكش الأسود، واعتمدت تسريحة الكعكة المرتفعة، لتبرز جمال إطلالاتها، ومجوهرات الفاخرة التي اختارتها من الدار. وتألقت آنيا بمجموعة مجوهرات ساحرة من «تيفاني آند كو»، عبارة عن قلادة من الذهب الأبيض والأصفر عيار 18 قيراطاً مع الألماس، وقرط من الذهب الأبيض والأصفر عيار 18 قيراطاً، مُرصع بالألماس، وخاتم من البلاتين مع ألماسة أكثر من قيراطين. إطلالة مايكي ماديسون: مايكي ماديسون حضرت النجمة مايكي ماديسون حفل «تيفاني آند كو»، بفستان أنيق باللون الأصفر الناعم من مجموعة «جيفنشي»، تميز بتصميم بسيط محدد بالثنيات مع أطراف منسدلة بالكسرات المتعددة؛ فمنحتها قواماً بارزاً، وتركت شعرها منسدلاً خلف ظهرها بأسلوب ناعم. واختارت مجوهرات مكونة من قلادة مصنوعة من البلاتين والذهب الأصفر عيار 18 قيراطاً، ومُزين بألماسة صفراء فاخرة بجانب الألماس الأبيض اللامع، وأكملت مظهرها بسوار من البلاتين مع الألماس. إطلالة أنتونيلا روكوزو: انطونيللا تألقت عارضة الأزياء، أنتونيلا روكوزو، بإطلالة زهرية رقيقة من دار «CAROLINA HERRERA»، فاختارت فستاناً بكمين طويلين، وخصر محدد بالثنيات، وفتحة صدر (V Neck)؛ لتبرز القلادة الثمينة من «تيفاني آند كو» مع أساور بارزة، وقرط طويل متدلٍّ مع خاتم مُرصع بالألماس. إطلالة أي تومينغا: أي تومينغا خطفت الممثلة وعارضة الأزياء اليابانية، أي تومينغا، الأنظار بإطلالتها الأنيقة في حفل «.Tiffany & Co»، حيث اختارت فستاناً أبيض بسيطاً بحمالات رفيعة، وفتحة صدر واسعة، وجاء بتنورة قصيرة على منطقة الخصر، ثم ينسدل بتنورة أخرى للأسفل حتى يلامس الأرض. وأكملت مظهرها الناعم بمجوهرات خاطفة للأنظار من الدار نفسها، فاختارت عقد «جان شلمبرجير» من الذهب الأصفر عيار 18 قيراطاً، والبلاتين مع الروبيليت والمينا الأزرق الداكن والألماس، وسواراً من البلاتين والذهب الأصفر عيار 18 قيراطاً مع الياقوت، وبجانبه سوار «تيفاني تو فيش» المصنوع من الذهب الأصفر عيار 18 قيراطاً، والبلاتين مع السبيسارتين والعقيق والتورمالين والزركون المتعدد الألوان والروبيليت والألماس، وأخيراً الخاتم من المجموعة نفسها.