أحدث الأخبار مع #Transformers


عالم السيارات
٢٦-٠٤-٢٠٢٥
- سيارات
- عالم السيارات
سيارة موستانج نجمة في أفلام هوليوود تبحث عن مالك جديد!
فرصة نادرة لمحبي السيارات وأفلام الأكشن: فورد موستانج المخصصة التي شاركت في فيلم Transformers: The Last Knight معروضة الآن للبيع! هذه السيارة المعدلة جسدت شخصية Barricade، أحد أبرز الأشرار من فريق Decepticons، وتتميز بتعديلات فريدة تجعلها قطعة فنية لا مثيل لها. تصميم مستوحى من عالم Transformers تعتمد السيارة على طراز فورد موستانج GT 2016 بمحرك V8، وتم تعديلها بالكامل لتناسب شخصية 'الشرطي السيئ' Barricade. ومن أبرز التعديلات التي حصلت عليها: هيكل خارجي مخصص مع كيت جسم عريض صدام أمامي مع دعامة دفع أمامية مصابيح LED إضافية وأضواء تحذيرية غطاء محرك مهوي ورفارف بارزة جناح خلفي كبير لتعزيز الطابع العدواني كما تحمل السيارة رسومات شرطة مميزة بلون أزرق 'Deep Impact Blue' مع لمسات بيضاء، وشعارات شهيرة مثل: 'Keep Calm and Hail Megatron' على الرفارف الخلفية 'To Punish and Enslave' على الجانبين أداء قوي يحاكي الشكل العدواني رغم التعديلات المكثفة، لا تزال موستانج Barricade تحتفظ بمحركها القوي V8 سعة 5.0 لتر بقوة 435 حصان (324 كيلوواط)، مرتبط بناقل حركة يدوي من 6 سرعات. الجدير بالذكر أن السيارة قطعت مسافة 800 ميل فقط (حوالي 1,287 كم)، ما يجعلها تقريبًا بحالة شبه جديدة. وثائق ومقتنيات حصرية مع السيارة إلى جانب السيارة نفسها، يحصل المشتري على مجموعة من تذكارات Transformers، بما في ذلك وثائق رسمية موقعة من المخرج مايكل باي شخصيًا. وفقًا لإحدى الوثائق، تم تقدير سعر شراء السيارة سابقًا بحوالي 131,970 دولار أمريكي. ومن الجدير بالذكر أن هذه النسخة كانت ضمن مجموعة سيارات عرضها مايكل باي في عام 2021 مقابل 2 مليون دولار. هل أنت مستعد لامتلاك جزء من تاريخ هوليوود؟ سواء كنت من عشاق سلسلة Transformers أو تبحث عن سيارة مميزة بمواصفات استثنائية، فإن هذه الموستانج تقدم لك فرصة نادرة لامتلاك تحفة سينمائية جاهزة للقيادة


سواليف احمد الزعبي
٠١-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- سواليف احمد الزعبي
تحديات جوهرية تواجه تطور الذكاء الاصطناعي
#سواليف أظهر استطلاع حديث لخبراء في مجال #الذكاء_الاصطناعي أن توسيع نماذج اللغات الكبيرة (LLMs) لن يؤدي إلى تحقيق الذكاء الاصطناعي العام (AGI). يعدّ AGI بمثابة النقلة النوعية التي تمكّن الأنظمة من التعلم بشكل فعّال كالذكاء البشري أو أفضل منه. وأكد 76% من 475 باحثا في المجال، أنهم يرون أن هذا التوسع 'غير مرجح' أو 'غير مرجح جدا' أن يحقق هذا الهدف المنشود. وتعتبر هذه النتيجة انتكاسة كبيرة للصناعات التكنولوجية التي توقعت أن تحسينات بسيطة في النماذج الحالية من خلال مزيد من البيانات والطاقة ستؤدي إلى الذكاء الاصطناعي العام. ومنذ #طفرة الذكاء الاصطناعي التوليدي في 2022، كانت التوقعات تركز على أن زيادة الموارد كافية لتجاوز #الذكاء_البشري. لكن مع مرور الوقت، وبالرغم من الزيادة الكبيرة في الإنفاق، فإن التقدم قد تباطأ بشكل ملحوظ. وقال ستيوارت راسل، عالم الحاسوب في جامعة كاليفورنيا، بيركلي، والذي شارك في إعداد التقرير: 'منذ إصدار GPT-4، أصبح واضحا أن التوسع في النماذج كان تدريجيا ومكلفا. الشركات قد استثمرت أموالا ضخمة بالفعل، ولا يمكنها التراجع بسبب الضغوط المالية'. وفي السنوات الأخيرة، ساهمت البنية الأساسية المبتكرة المسماة 'المحولات' (Transformers)، التي ابتكرها علماء غوغل عام 2017، في تحسن قدرات نماذج الذكاء الاصطناعي. وتستفيد هذه النماذج من زيادة البيانات لتوليد استجابات أدق. ولكن التوسع المستمر يتطلب موارد ضخمة من الطاقة والمال. وقد استقطب قطاع الذكاء الاصطناعي المولّد نحو 56 مليار دولار في رأس المال المغامر عام 2024، مع تكريس جزء كبير من هذه الأموال لبناء مراكز بيانات ضخمة تسببت في زيادة انبعاثات الكربون ثلاث مرات منذ 2018. ومع استنفاد البيانات البشرية القابلة للاستخدام بحلول نهاية هذا العقد، فإن الشركات ستضطر إما لاستخدام البيانات التي أنشأها الذكاء الاصطناعي نفسه أو جمع بيانات خاصة من المستخدمين، ما يعرض النماذج لمخاطر أخطاء إضافية. وعلى الرغم من ذلك، لا يقتصر السبب في محدودية النماذج الحالية على الموارد فقط، بل يتعدى ذلك إلى القيود الهيكلية في طريقة تدريب هذه النماذج. كما أشار راسل: 'المشكلة تكمن في أن هذه النماذج تعتمد على شبكات ضخمة تمثل مفاهيم مجزّأة، ما يجعلها بحاجة إلى كميات ضخمة من البيانات'. وفي ظل هذه التحديات، بدأ الباحثون في النظر إلى نماذج استدلالية متخصصة يمكن أن تحقق استجابات أكثر دقة. كما يعتقد البعض أن دمج تقنيات الذكاء الاصطناعي مع أنظمة تعلم آلي أخرى قد يفتح آفاقا جديدة. وفي هذا الصدد، أثبتت شركة DeepSeek الصينية أن بإمكانها تحقيق نتائج متميزة بتكاليف أقل، متفوقة على العديد من نماذج الذكاء الاصطناعي التي تعتمد عليها شركات التكنولوجيا الكبرى في وادي السيليكون. ورغم التحديات، ما يزال هناك أمل في التقدم، حيث يقول توماس ديتريش، الأستاذ الفخري لعلوم الحاسوب في جامعة ولاية أوريغون: 'في الماضي، كانت التطورات التكنولوجية تتطلب من 10 إلى 20 عاما لتحقيق العوائد الكبيرة. وهذا يعني أن هناك فرصة للابتكار بشكل كبير في مجال الذكاء الاصطناعي، رغم أن العديد من الشركات قد تفشل في البداية'.


صوت لبنان
٣١-٠٣-٢٠٢٥
- علوم
- صوت لبنان
تحديات جوهرية تواجه تطور الذكاء الاصطناعي
أظهر استطلاع حديث لخبراء في مجال الذكاء الاصطناعي أن توسيع نماذج اللغات الكبيرة (LLMs) لن يؤدي إلى تحقيق الذكاء الاصطناعي العام (AGI). يعدّ AGI بمثابة النقلة النوعية التي تمكّن الأنظمة من التعلم بشكل فعّال كالذكاء البشري أو أفضل منه. وأكد 76% من 475 باحثا في المجال، أنهم يرون أن هذا التوسع "غير مرجح" أو "غير مرجح جدا" أن يحقق هذا الهدف المنشود. وتعتبر هذه النتيجة انتكاسة كبيرة للصناعات التكنولوجية التي توقعت أن تحسينات بسيطة في النماذج الحالية من خلال مزيد من البيانات والطاقة ستؤدي إلى الذكاء الاصطناعي العام. ومنذ طفرة الذكاء الاصطناعي التوليدي في 2022، كانت التوقعات تركز على أن زيادة الموارد كافية لتجاوز الذكاء البشري. لكن مع مرور الوقت، وبالرغم من الزيادة الكبيرة في الإنفاق، فإن التقدم قد تباطأ بشكل ملحوظ. وقال ستيوارت راسل، عالم الحاسوب في جامعة كاليفورنيا، بيركلي، والذي شارك في إعداد التقرير: "منذ إصدار GPT-4، أصبح واضحا أن التوسع في النماذج كان تدريجيا ومكلفا. الشركات قد استثمرت أموالا ضخمة بالفعل، ولا يمكنها التراجع بسبب الضغوط المالية". وفي السنوات الأخيرة، ساهمت البنية الأساسية المبتكرة المسماة "المحولات" (Transformers)، التي ابتكرها علماء غوغل عام 2017، في تحسن قدرات نماذج الذكاء الاصطناعي. وتستفيد هذه النماذج من زيادة البيانات لتوليد استجابات أدق. ولكن التوسع المستمر يتطلب موارد ضخمة من الطاقة والمال. وقد استقطب قطاع الذكاء الاصطناعي المولّد نحو 56 مليار دولار في رأس المال المغامر عام 2024، مع تكريس جزء كبير من هذه الأموال لبناء مراكز بيانات ضخمة تسببت في زيادة انبعاثات الكربون ثلاث مرات منذ 2018. ومع استنفاد البيانات البشرية القابلة للاستخدام بحلول نهاية هذا العقد، فإن الشركات ستضطر إما لاستخدام البيانات التي أنشأها الذكاء الاصطناعي نفسه أو جمع بيانات خاصة من المستخدمين، ما يعرض النماذج لمخاطر أخطاء إضافية. وعلى الرغم من ذلك، لا يقتصر السبب في محدودية النماذج الحالية على الموارد فقط، بل يتعدى ذلك إلى القيود الهيكلية في طريقة تدريب هذه النماذج. كما أشار راسل: "المشكلة تكمن في أن هذه النماذج تعتمد على شبكات ضخمة تمثل مفاهيم مجزّأة، ما يجعلها بحاجة إلى كميات ضخمة من البيانات". وفي ظل هذه التحديات، بدأ الباحثون في النظر إلى نماذج استدلالية متخصصة يمكن أن تحقق استجابات أكثر دقة. كما يعتقد البعض أن دمج تقنيات الذكاء الاصطناعي مع أنظمة تعلم آلي أخرى قد يفتح آفاقا جديدة. وفي هذا الصدد، أثبتت شركة DeepSeek الصينية أن بإمكانها تحقيق نتائج متميزة بتكاليف أقل، متفوقة على العديد من نماذج الذكاء الاصطناعي التي تعتمد عليها شركات التكنولوجيا الكبرى في وادي السيليكون. ورغم التحديات، ما يزال هناك أمل في التقدم، حيث يقول توماس ديتريش، الأستاذ الفخري لعلوم الحاسوب في جامعة ولاية أوريغون: "في الماضي، كانت التطورات التكنولوجية تتطلب من 10 إلى 20 عاما لتحقيق العوائد الكبيرة. وهذا يعني أن هناك فرصة للابتكار بشكل كبير في مجال الذكاء الاصطناعي، رغم أن العديد من الشركات قد تفشل في البداية".


ياسمينا
٠٤-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- ياسمينا
إليكِ أهم افلام ميغان فوكس ومسيرة حياتها الفنية والغنية بالأعمال الرائعة
ميغان فوكس هي ممثلةٌ وعارضةُ أزياء أمريكية مشهورة، التحقت في الخامسة من عمرها بفصول الرقص والدراما، وبدأت العمل في عروض الأزياء في سن الثالثة عشر. ظهرت لأول مرة على الساحة السينمائية في عمر 15 عند مشاركتها بدورها في فيلم Holiday in the Sun، وبالطبع مشاركتها في الفيلم الشهير Transformers، حيث تم ترشيحها إلى جائزة MTV Movie عن فئة الأداء المذهل بالإضافة إلى ثلاث جوائز أخرى. وقد يهمكِ معرفة ما هو فيلم هاريسون فورد النجم السينمائي العالمي الأبرز والأكثر تشويقًا؟ نبذة عن حياة ميغان فوكس ولدت ميغان فوكس في ولاية تينيسي الأمريكية، تميّزت بأصولها المختلطة، فأسرتها لها أصول فرنسية وإيرلندية وشيروكية مختلطة. منذ الصغر ظهرت موهبتها، فدخلت إلى مدرسة لصقل موهبتها في التمثيل والرقص على حد سواء .في سن العاشرة انتقلت ميجان وأسرتها إلى ولاية فلوريدا، وأكملت تدريباتها حتى نهاية دراستها بالمدرسة الثانوية. وأولى خطواتها نحو الشهرة كانت في سن الثالثة عشرة، حيث بدأت العمل في عرض الأزياء. في 2001 دخلت مجال التمثيل بأدوار ثانويّة صغيرة في برامج وأفلام تلفزيونيّة ، وبعد ست سنوات لمع إسمها في فيلم The Transformers، وكان بوّابة حقيقيّة لمجال التمثيل. وتتميّز ميغان بأوشامها الثمانية المنتشرة في أنحاء جسمها، ولقد حصدت الكثير من الألقاب من ناحية الجمال والجاذبيّة. أهم أعمال ميغان فوكس السينمائية فيلم 'Till Death' 'Till Death' هو فيلم رعب وإثارة بإيقاع مثالي عن أسوأ زواج رأيته على الإطلاق. أخرج الفيلم إس. كيه. ديل وكتبه جيسون كارفي، وقد وصل الفيلم مؤخرًا إلى Netflix حيث لا يشبع المشتركون من الفيلم. يتتبع الفيلم إيما (ميجان فوكس)، التي تعيش زواجًا غير سعيد مع زوجها المحامي مارك (إيوين ماكين). التقى الزوجان قبل عقد من الزمان عندما قام مارك بمقاضاة الرجل الذي طارد إيما وطعنها. أصبح مارك محامي دفاع فاسدًا، وسرعان ما اكتشفت إيما أنه يواجه الاعتقال بتهمة التلاعب بالأدلة. يسيء مارك لزوجته عاطفيًا، مما يدفعها إلى إقامة علاقة غرامية مع موظفه توم (آمي أمين). في ذكرى زواجهما، أعطى مارك لإيما قلادة من الفولاذ، وأخذها إلى منزلهما المنعزل على البحيرة، وأخبرها أنه يريد إعطاء علاقتهما فرصة أخرى. ولكن بعد ذلك، في اليوم التالي، استيقظت لتجد نفسها مقيدة بمارك، الذي أطلق النار على رأسه. يتعين على إيما أن تتوصل إلى طريقة لتحرير نفسها من قيود زوجها المتوفى والهروب من المنزل. اتضح أن مارك فعل كل ما بوسعه لجعل هروبها صعبًا قدر الإمكان. أسوأ ما فعله مارك هو إرسال بوبي راي (كالين مولفي)، الرجل الذي هاجمها قبل عقد من الزمان وهو الآن حر، للحصول على الماس الذي خبأه في خزنة في المنزل. وإليكِ أفلام إيما واتسون: الطفلة النجمة بطلة سلسلة أفلام Harry Potter. فيلم 'Transformers' تعود الروبوتات المتغيرة الشكل المفضلة في الثمانينيات من الفضاء الخارجي إلى الحياة في هذا الفيلم المثير لعام 2007 من إخراج مايكل باي. عندما يشتري المراهق سام ويتويكي (شيا لابوف) سيارة كامارو صدئة لإبهار حبيبته (فوكس)، لا يدرك أنها ستجره إلى حرب طويلة بين الأوتوبوت والأشرار ديسيبتيكون. إنجازات ميجان فوكس في مسيرتها الفنية في عام 2001، بدأت ميغان عملها لأول مرة في الساحة السينمائية في فيلم Holiday in the Sun، إلى جانب الممثلة أشلي أولسن وتم إصداره مباشرة إلى DVD. كما ظهرت ضيفةً في كل من المسلسلين التلفزيونيين What I Like About You وTwo and a Half Men. في عام 2004، شاركت في الفيلم الكوميدي Confessions of a Teenage Drama Queen وهو من بطولة الممثلة ليندسي لوهان. وفي العام 2007، شاركت في بطولة الجزء الأول من السلسة الشهيرة Transformer في دور ميكايلا بانيس، وكذلك في الجزء الثاني من السلسة عام 2009. كان من المقرر أن تؤدي دور البطولة أيضًا في الجزء الثالث من السلسلة Transformers: Dark of the Moon، ولكن لم يتم ذلك بسبب تصريحاتها تجاه مخرج العمل مايكل باي حيث شبهته بهتلر. في عام 2009، أدت دور البطولة في فيلم Jennifer's Body، والذي كتبه كاتب السيناريو الحائز على جائزة الأوسكار ديابلو كودي، بالإضافة إلى مشاركتها في فيلم Jonah Hex والذي كان خاسراً تجاريًا. في عام 2010، شاركت مع دومينيك موناغان في الفيديو الموسيقي لأيمينيم الذي كان بعنوان Love the Way You Lie، بالإضافة إلى ظهورها في مجلات شهيرة عدة مثل مكسيم، رولينج ستون و FHM. وإليكِ أفلام آل باتشينو: الدون كورليوني تاريخ من التشويق والإثارة. أدت دور البطولة إلى جانب الممثل ميكي رورك في فيلم Passion Play، حيث كان الفيلم ذو إقبالٍ ضعيفٍ، وفي عام 2012، ظهرت لفترة وجيزة في فيلم الممثل البريطاني ساشا بارون كوهين الكوميدي The Dictator، وفي فيلم This Is 40، إضافة إلى ذلك شاركت في صوت Lois Lane في فيلم الانيميشن Robot Chicken DC Comics Special. في يناير من عام 2013، ظهرت ميغان في اعلان تلفزيوني برازيلي لمشروب، وفي أبريل من العام نفسه، وضعت خلافاتها مع المخرج مايكل باي جانبًا للمشاركة في فيلم Teenage Mutant Ninja Turtles . تلقت ميغان دورًا منتظمًا في المسرحية الهزلية Hope & Faith على قناةABC الأمريكية حيث ظهرت في الموسمين الثاني والثالث إلا أن العرض قد الغي في عام 2006.