logo
#

أحدث الأخبار مع #Trello

التكنولوجيا في خدمة الإدارة: أدوات وبرامج تسهل عملك
التكنولوجيا في خدمة الإدارة: أدوات وبرامج تسهل عملك

الإمارات نيوز

time٣٠-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الإمارات نيوز

التكنولوجيا في خدمة الإدارة: أدوات وبرامج تسهل عملك

دور التكنولوجيا في تحسين كفاءة العمل الإداري في عصرنا الحالي، أصبحت التكنولوجيا جزءاً لا يتجزأ من الحياة اليومية، ولا سيما في مجال الإدارة. فقد سهلت الأدوات والبرامج التكنولوجية عمليات تنظيم المعلومات، وجدولة المهام، وتحليل البيانات، مما يساعد المديرين على اتخاذ قرارات أكثر دقة وفعالية. أبرز الأدوات والبرامج التي تُسهل العمل الإداري هناك العديد من الأدوات التكنولوجية التي أصبحت ضرورية لأي فريق عمل إداري يسعى إلى تحسين أدائه وزيادة إنتاجيته، من بينها: 1. برامج إدارة المشاريع تريلو (Trello): أداة مرنة لإدارة المهام تعتمد على نظام البطاقات والقوائم، تتيح للأفراد والفرق تنظيم العمل بشكل بصري. أداة مرنة لإدارة المهام تعتمد على نظام البطاقات والقوائم، تتيح للأفراد والفرق تنظيم العمل بشكل بصري. أسنا(Aasana): تساعد على تتبع المشاريع والمهام من خلال واجهة مستخدم سهلة الاستخدام مع إمكانيات التعاون الجماعي. 2. برامج التواصل والتعاون سلاك (Slack): منصة دردشة تسمح بالتواصل الفوري بين أعضاء الفريق مع إمكانية مشاركة الملفات والروابط. منصة دردشة تسمح بالتواصل الفوري بين أعضاء الفريق مع إمكانية مشاركة الملفات والروابط. مايكروسوفت تيمز (Microsoft Teams): منبر شامل للتواصل والاجتماعات عبر الإنترنت وضمن فرق العمل. 3. أدوات جدولة الوقت جوجل كالندر (Google Calendar): أداة فعالة لجدولة المواعيد والتنبيهات، مع إمكانية المشاركة بين أعضاء الفريق. أداة فعالة لجدولة المواعيد والتنبيهات، مع إمكانية المشاركة بين أعضاء الفريق. كليريندا (Calendly): تسهل تحديد مواعيد الاجتماعات مع العملاء والزملاء دون تبادل رسائل طويلة. كيف تؤثر هذه الأدوات على سير العمل باستخدام هذه البرمجيات، يصبح من السهل إدارة الوقت، تحسين التواصل، وتقليل الأخطاء الناتجة عن سوء التنظيم أو تداخل المهام. كما توفر هذه الأدوات تقارير تحليلية تساعد الإداريين على مراقبة الأداء وتحديد نقاط القوة والضعف في العمليات التشغيلية. نصائح للاستفادة الأمثل من التكنولوجيا في الإدارة اختيار الأدوات المناسبة لاحتياجات فريق العمل وطبيعة المشاريع. تدريب العاملين على استخدام الأدوات بشكل فعال لضمان تحقيق أفضل النتائج. مراجعة وتحديث الأدوات والبرامج بشكل دوري لمواكبة التطورات التقنية. باختصار، دمج التكنولوجيا مع مهارات الإدارة يظهر كخيار استراتيجي يساعد على رفع مستوى الأداء وتحقيق الأهداف بكفاءة أكبر. لذا فالتجربة المستمرة لهذه الأدوات والبحث عن الجديد هو المفتاح نحو إدارة ناجحة وحديثة.

شركة أتلاسيان تطلق مساعد الذكاء الاصطناعي الرائد في وقت قياسي
شركة أتلاسيان تطلق مساعد الذكاء الاصطناعي الرائد في وقت قياسي

الرجل

time٢٩-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الرجل

شركة أتلاسيان تطلق مساعد الذكاء الاصطناعي الرائد في وقت قياسي

أطلقت شركة "أتلاسيان" Atlassian مساعدها الذكي الجديد "Rovo"، ليصبح أداة ثورية تعيد تشكيل طريقة عمل الفرق داخل المؤسسات. وعلى الرغم من أن 92% من الشركات تخطط لزيادة استثماراتها في الذكاء الاصطناعي بحلول عام 2028، فإن معظمها لم يحقق بعد التكامل الكامل لتقنيات الذكاء في بيئة العمل. وجاء تطوير "Rovo" كاستجابة لهذه الفجوة، حيث يعتمد على تقنيات متقدمة لاكتشاف المعرفة، وإدارة سير العمل، ومساعدة الموظفين على الوصول السريع للمعلومات من خلال واجهات بحث ودردشة ذكية. وقد تم تطوير المنصة بالكامل خلال ستة أشهر فقط، وهو إنجاز استثنائي يعكس ديناميكية الشركة ومرونتها. مساعد افتراضي يعزز الإنتاجية ويحاكي العمل الجماعي يعتمد "Rovo" على مفهوم الذكاء الجماعي الافتراضي، حيث صممه فريق "أتلاسيان" ليعمل كمجموعة من الزملاء الرقميين، لكل منهم تخصصه ومهامه، ما يعزز من الكفاءة والسرعة في إنجاز الأعمال. المنصة لا تقتصر على البحث السريع فحسب، بل توفر إجابات دقيقة وسياقية من خلال واجهة دردشة، وتساعد على تسهيل استيعاب الموظفين الجدد للمهام والمجالات الجديدة. ويبرز الابتكار الأكبر في "Rovo" عبر ما يُعرف بـ"وكلاء الذكاء الاصطناعي"، وهم روبوتات متخصصة تقوم بمهام روتينية مثل إعداد التقارير، فرز المشكلات البرمجية، أو حتى كتابة المحتوى، ما يمنح الفرق البشرية وقتًا أكبر للتركيز على الإبداع والتفكير الاستراتيجي. اقرأ أيضًا: هواوي تتحدى إنفيديا بشريحة ذكاء اصطناعي جديدة نجاح مبكر وتعاون موزّع عالميًا اعتمدت "أتلاسيان" على فريق موزع عالميًا عبر الولايات المتحدة وأستراليا وآسيا وأوروبا، ما ساهم في تسريع عملية التطوير بفعالية. وقد استخدم الفريق أدوات الشركة نفسها مثل "Jira"، و"Confluence"، و"Trello"، و"Loom" لتنسيق العمل والتواصل غير المتزامن، مما أتاح تعليقات دقيقة وتفاعلًا غنيًا دون الحاجة لاجتماعات تقليدية. وتشير المؤشرات الأولية إلى نجاح المشروع، حيث أفاد مستخدمو النسخة التجريبية بأنهم وفروا ما بين ساعة إلى ساعتين أسبوعيًا بفضل "Rovo"، وأكد 75% منهم أنه ساعدهم على العمل بشكل أسرع، بينما وجد 80% أنه سهّل الوصول للمعلومات المهمة في التوقيت المناسب.

من الإرهاق إلى الإنتاجية: أسرار إدارة الوقت في عصر التشتت
من الإرهاق إلى الإنتاجية: أسرار إدارة الوقت في عصر التشتت

سرايا الإخبارية

time١٩-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • سرايا الإخبارية

من الإرهاق إلى الإنتاجية: أسرار إدارة الوقت في عصر التشتت

سرايا - فهم تأثير التشتت على إنتاجيتنا اليومية في عصر التكنولوجيا الحديثة والتواصل المستمر، أصبح التشتت من أهم العوائق التي تواجهنا في تحقيق أهدافنا وإدارة وقتنا بفعالية. الرسائل المتعددة، الإشعارات التي لا تتوقف، وبيئة العمل المزدحمة كلها عوامل تساهم في تقليل تركيزنا وزيادة شعورنا بالإرهاق والتشتت. خطوات عملية لتحويل الإرهاق إلى إنتاجية عالية لتحقيق توازن مثالي بين الوقت المخصص للعمل والراحة، لابد من اتباع استراتيجيات منظمة تساعد في إدارة الوقت بذكاء وتركيز أفضل. 1. تحديد الأولويات بوضوح استخدام قائمة المهام اليومية وترتيبها حسب الأهمية والعجلة. تجنب التشتت بالتركيز على مهمة واحدة في كل مرة. 2. تخصيص فترات زمنية مركزة للعمل اتباع تقنية بومودورو، التي تعتمد على العمل لمدة 25 دقيقة متواصلة تليها استراحة قصيرة. تقسيم المهام الكبيرة إلى أجزاء صغيرة يمكن إنجازها في فترة قصيرة مما يزيد من الدافع والإنتاجية. 3. الحد من مصادر التشتت إيقاف الإشعارات الهاتفية وإشعارات التطبيقات أثناء ساعات العمل. خلق بيئة عمل هادئة ومنظمة تساعد على التركيز. 4. الاهتمام بالراحة النفسية والجسدية أخذ فترات راحة منتظمة لتجديد النشاط الذهني. ممارسة الرياضة بانتظام والنوم الكافي لتعزيز القدرة على التركيز. أدوات ونصائح لتعزيز إدارة الوقت في بيئة العمل الحديثة مع التطور التكنولوجي، ظهرت العديد من الأدوات التي تساعد على تنظيم الوقت وزيادة الإنتاجية: تطبيقات إدارة المهام مثل Todoist وTrello لتنظيم وتصنيف المهام بدقة. استخدام برامج تتبع الوقت مثل Toggl لمراقبة الوقت المستغرق في كل مهمة. تطبيقات تقنيات التركيز مثل Forest التي تشجع على الابتعاد عن الهاتف والعمل الكامل بدون تشتت. الخلاصة التحكم في الوقت والتغلب على التشتت يتطلب وعيًا مستمرًا وتطبيق استراتيجيات عملية تساعد على زيادة الإنتاجية وتقليل الإرهاق. بالتركيز على الأولويات وتقسيم الوقت بشكل مدروس، يمكننا أن نحول أيامنا المليئة بالتشتت إلى تجارب منتجة وناجحة تحقق أهدافنا الشخصية والمهنية.

الاتصال الداخلي: ركيزة أساسية لنجاح بيئات العمل المختلفة
الاتصال الداخلي: ركيزة أساسية لنجاح بيئات العمل المختلفة

خبر صح

time١٩-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • خبر صح

الاتصال الداخلي: ركيزة أساسية لنجاح بيئات العمل المختلفة

نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي: الاتصال الداخلي: ركيزة أساسية لنجاح بيئات العمل المختلفة - خبر صح, اليوم الأحد 6 أبريل 2025 10:11 مساءً في عالم الأعمال المتسارع، أصبح الاتصال الداخلي عنصرا حاسما في نجاح المؤسسات، حيث يؤثر بشكل مباشر على إنتاجية الموظفين، وسلاسة سير العمل، وتعزيز بيئة العمل التعاونية. ومع التطور التكنولوجي وتغير أنماط العمل، تعددت أشكال الاتصال الداخلي، لتناسب البيئات التقليدية، الرقمية، والهجينة. أولا: بيئات العمل التقليدية.. التواصل المباشر أساس النجاح في الشركات التي تعتمد على الحضور الفعلي للموظفين، يكون الاتصال الداخلي أكثر وضوحا من خلال اللقاءات المباشرة. فالاجتماعات الدورية تُعتبر الوسيلة الأبرز لمناقشة القضايا المهمة، بينما تُستخدم المذكرات الورقية والإعلانات الداخلية لإيصال التحديثات الرسمية. كما لا يزال البريد الالكتروني والهاتف من الأدوات الرئيسية في التواصل بين الأقسام المختلفة. ويؤكد الخبراء أن هذا النوع من الاتصال يعزز التفاعل الفوري بين الموظفين، مما يتيح حل المشكلات بسرعة، ويقلل من احتمالية حدوث سوء فهم، لكنه قد يعاني من بعض العيوب مثل البطء في إيصال المعلومات مقارنة بالوسائل الرقمية. ثانيا: بيئات العمل الرقمية.. التكنولوجيا تعيد تعريف التواصل مع انتشار ثقافة العمل عن بُعد، فرضت التكنولوجيا نفسها كحل أساسي لتسهيل التواصل الداخلي. أصبحت الأدوات الرقمية مثل Slack ،Microsoft Teams، وZoom منصات رئيسية لإدارة الاجتماعات والرسائل الفورية، بينما تُستخدم منصات مثل Trello وAsana لتنظيم المهام والتعاون بين الفرق. وتكمن قوة الاتصال الرقمي في سهولة الوصول إلى المعلومات، وإمكانية التواصل الفوري بغض النظر عن الموقع الجغرافي، مما يرفع من كفاءة العمل، لكنه قد يسبب بعض التحديات مثل ضعف الروابط الشخصية بين الموظفين أو الإرهاق الرقمي الناتج عن كثرة الاجتماعات الافتراضية. ثالثا: بيئات العمل الهجينة.. البحث عن التوازن المثالي مع اتجاه العديد من الشركات إلى نماذج العمل الهجينة التي تدمج بين العمل المكتبي والعمل عن بُعد، أصبح من الضروري تطوير استراتيجيات اتصال داخلية مرنة. يعتمد هذا النموذج على المزج بين الاجتماعات المباشرة عند الحاجة، واستخدام المنصات الرقمية لضمان استمرارية التواصل بين الفرق. ويرى المتخصصون أن نجاح هذا النموذج يعتمد على وضع سياسات واضحة للتواصل، تضمن عدم تهميش الموظفين عن بعد، وتعزز التفاعل بين جميع أفراد الفريق، سواء كانوا في المكتب أو يعملون من أماكن مختلفة. أهمية الاتصال الداخلي في تعزيز بيئة العمل يؤثر الاتصال الداخلي بشكل مباشر على بيئة العمل، حيث يسهم في تعزيز الشفافية بين الإدارة والموظفين، ويقلل من الأخطاء الناجمة عن سوء الفهم، كما يساعد في تحسين بيئة العمل وتحفيز الموظفين، مما ينعكس إيجابا على الإنتاجية العامة. وفي ظل التغيرات المستمرة التي يشهدها سوق العمل، يبقى التحدي الأكبر أمام المؤسسات هو تطوير استراتيجيات اتصال داخلي تتناسب مع طبيعة عملها، وتحقق التوازن بين الكفاءة والمرونة. فالمؤسسات الناجحة ليست تلك التي تعتمد على أحدث وسائل التواصل فقط، بل تلك التي تستطيع توظيفها بفعالية لضمان تحقيق أهدافها وتعزيز بيئة العمل الإيجابية.

أول وسيلة إعلامية مصرية.. دراسة دولية تبرز دور القاهرة 24 في تبني تقنيات الذكاء الاصطناعي خلال كورونا
أول وسيلة إعلامية مصرية.. دراسة دولية تبرز دور القاهرة 24 في تبني تقنيات الذكاء الاصطناعي خلال كورونا

time١٧-٠٤-٢٠٢٥

  • علوم

أول وسيلة إعلامية مصرية.. دراسة دولية تبرز دور القاهرة 24 في تبني تقنيات الذكاء الاصطناعي خلال كورونا

أبرزت دراسة جديدة نشرتها المجلة الأكاديمية Journalism Studies، بعنوان: "استكشاف الابتكارات الإخبارية.. الروتين الصحفي والتصورات المهنية خلال جائحة كوفيد-19: دراسة حالة للصحفيين المصريين"، دور المؤسسات الإعلامية وموقع القاهرة 24 في ظل جائحة كورونا، والتحديات التي واجهها الصحفيين لتجاوز العقبات. دراسة بمجلة دولية تبرز دور القاهرة 24 وأعد الدراسة الباحثة المصرية رنا خالد عرفات، وكولين بورليزا، وتناولت تأثير جائحة كورونا على عمل الصحفيين في مصر، وأبرزت التحديات التقنية واللوجستية التي واجهها الصحفيين، مثل ضعف الإنترنت، ونقص التدريب، وعدم وجود أدوات رقمية، إلى جانب الابتكارات المتسخدمة لتجاوز العقبات، مثل استخدام الذكاء الاصطناعي ، الإنفوجرافيك، والفيديوجرافيك. وأشارت الدراسة إلى تغيّر دور الصحفي خلال الأزمة، من مجرد نقل الأخبار لدور أكثر تثقيفيا وتوعويا لمواجهة الشائعات والمعلومات المغلوطة، مؤكدة أن الصحفيين اعتمدوا على أدوات رقمية مثل Zoom، Trello، Slack، كذلك استخدام وسائل بصرية لإيصال المعلومات بشكل أفضل. ولفتت الدراسة إلى أن الجائحة كانت محفزا قويا للانتقال الرقمي، خصوصًا لوسائل الإعلام الحكومية التي كانت متأخرة تقنيًا عن الخاصة. Journalism Studies" width="709" height="897">Journalism Studies"> الدراسة بمجلة Journalism Studies الدراسة تستعرض تجربة القاهرة 24 في استخدام الذكاء الاصطناعي وأشارت الدراسة إلى أن موقع القاهرة 24 الإخباري، يعد أول وسيلة إعلامية في مصر تتبنى تقنية الذكاء الاصطناعي لإنتاج الأخبار خلال جائحة كوفيد- 19 لتغطية مواضيع مختلفة، بما في ذلك الرياضة والاقتصاد والشركات وريادة الأعمال وسوق الأوراق المالية والاتصالات والتكنولوجيا. وأوضحت أن القاهرة 24 بدأ بفريق صغير من 5 أشخاص لديهم خلفية في البرمجة والتكنولوجيا، حيث قال مدير تحرير موقع القاهرة 24: إن إطلاق خدمة الذكاء الاصطناعي كان بمثابة رؤية وحلم قبل الجائحة، لكننا اعتقدنا أنه من الصعب تحقيقه لأنه يتطلب التعاون مع العديد من المؤسسات لاستخراج المعلومات تلقائيًا من مواقعها الإلكترونية، ومع ذلك، عندما بدأ الوباء، كان حافزًا كبيرًا، ورأينا أن الوقت قد حان للمحاولة والنجاح والفشل، لذلك أطلقنا هذه الميزة. ولفتت الدراسة إلى أن موقع القاهرة 24، أطلق نشرات إخبارية عبر الإنترنت وخدمات البث المباشر، ما يسمح لمزيد من المواطنين بالمشاركة بنشاط في إنتاج الأخبار. نصوص من الدراسة الدولية Journalism Studies الرائدة في مجال الصحافة Journalism Studies هي مجلة أكاديمية رائدة في مجال الصحافة وتصدر كل شهرين، وتُتيح منبرًا لدراسة الصحافة ونقاشها النقدي، كموضوع بحث أكاديمي وساحة للممارسة المهنية، وتتبنى المجلة أجندة طموحة تشجع على استكشاف أوسع نطاق ممكن من الوسائط والتخصصات المرتبطة بالصحافة. ​​وتتميز المجلة ببعدها العالمي، وتشجع على تقديم الأبحاث من خلفيات جيوسياسية متنوعة، وتلتزم دراسات الصحافة، بنشر أعمال تفي بأعلى معايير البحث العلمي، وهذا يعني أن المخطوطات يجب أن تكون موجهة لقراء عالميين، وأن تسهم بشكل كبير في تطوير النماذج المفاهيمية والنظرية، وأن تلتزم بأفضل ممارسات القياس والمنهجية، أو أن تعزز فهمنا للأساليب المبتكرة وقضايا البحث في مجال الصحافة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store