أحدث الأخبار مع #UGV


وكالة نيوز
٠١-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- وكالة نيوز
ستبدو مركبة المارينز غير المأهولة مثل الجيش
متحدثًا في مؤتمر العصر الحديث البحري في واشنطن يوم الأربعاء ، قال اللفتنانت كولونيل سكوت هومر ، نائب برنامج الروبوتات الذكي والأنظمة الذكية لمشاة البحرية ، إن الفيلق يطور الآن وثيقة متطلبات لـ UGV متعددة الأغراض ، على الرغم من أن توقيت نشره كان لا يزال يتعين تحديده. وقال همر: 'نرى هذا جزءًا مهمًا من كيفية تصور الروبوتات التي تعمل مع الروبوتات'. في عام 2023 ، تعاونت مشاة البحرية من الكتيبة اللوجستية الحركية الثالثة في هاواي مع الجيش وحكومة كوريا الجنوبية إلى جرب النموذج الأولي الكوري UGV وقال مسؤولو الحدث في ذلك الوقت 'Hanwha arion-smet ، في اختبار مقارن أجنبي لمدة أسبوعين ، قال في ذلك الوقت' منعطفًا مهمًا في استكشاف السلك للتقنيات غير المأهولة '. كما أكد الاختبار ، الذي أكد على قدرة الذكاء الاصطناعي والتعلم الآلي لـ UGV ، على قيمة السيارة في البيئات المتنازع عليها ، حيث يمكن أن تقلل منصات اللوجستيات اللوجستية الوعرة غير المأهولة المخاطر على رجال الحراس وضمان الاستدامة في العمليات القتالية بشكل أفضل. بشكل منفصل ، زودت الشركة المصنعة Rheinmetall سلاح مشاة البحرية مع UGVs مستقلة مزودة بـ أبراج محطة الأسلحة التي يتم التحكم فيها عن بعد لأغراض الاختبار منذ عام 2023. أظهر فيلق مشاة البحرية اهتمامًا ببغل آلي لنقل الأدوات والأسلحة لأكثر من عقد من الزمان ، مع نماذج مبكرة من مختبر Corps Warfighting يشبه حيوان حقيقي ذو أربعة أرجل. لكن همر قال إن الحل الذي كان السلك الذي كان يسقط فيه الآن سيكون قريبًا من الحول الذي حدده الجيش بالفعل. منح الجيش العام الماضي عقودًا لنقل المعدات الصغيرة متعددة الأغراض إلى سيارات Rheinmetall الأمريكية وأنظمة HDT Expeditionary Systems ، حيث قال مسؤولون إنهم يعتزمون منح عقد إنتاج لأكثر من 2000 من المركبات إلى إحدى الشركات في السنة المالية 2027. 'إن الكثير من العمل الذي قاموا به يشبه 90 ٪ مما نحتاجه. ولذا فإننا لن نعيد اختراع العجلة ، كما كانت' ، هذا ما كان عليه الحال '. 'الآن نحتاج فقط إلى الخروج عند تطوير المرفقات ، والقيام بطلبات تغيير المواد ، والبدء في الحصول على الأشياء هناك.' أكد هومر على نهج عائلة الأنظمة التي تستخدمها فيلق مشاة البحرية الآن لتشكيل استراتيجية اكتساب منصة بدون طيار. وقال: 'نحن نحب أن نرى (المركبات الجوية غير المأهولة التي تتداخل مع المنصات الأرضية وأخذ الأحمال … حاويات ، أيا كان ، وترك البحرية من الحلقة ، كما كانت ، وتسليم تلك الأنظمة بشكل مستقل'. وقال إنه من خلال حماية النظم الجوية المضادة للمندوبين ، يجب أن تكون المركبات قادرة على العمل بشكل مستقل بالقرب من مركز العمليات القتالية أو أبعد من ذلك. 'أعتقد أن هؤلاء سيكونون حاسبين للغاية بالنسبة للخدمات اللوجستية ، من أجل الاستشعار ، للاتصالات ، (الذكاء ، والمراقبة والاستطلاع) ، وما إلى ذلك ، الخدمات اللوجستية' ، قال همر. 'نحن بحاجة إلى تطوير المتطلبات أكثر قليلاً والتأكد من أننا نخرجها بسرعة ، والتأكد من أن لدينا التمويل لدعم ذلك أيضًا. أعتقد أننا سنحصل على ذلك.'


الشرق السعودية
٢٥-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- الشرق السعودية
الجيش الأميركي ينفذ أول تجربة لعملية إمداد بسفينة مسيّرة
اختبر الجيش الأميركي بنجاح سفينة سطحية مسيّرة لإعادة الإمداد من السفينة إلى الشاطئ، ضمن مشروع Convergence Capstone 5، الذي يوضح كيف يمكن للأنظمة غير المأهولة إعادة تشكيل الخدمات اللوجستية العسكرية في المستقبل. وأجري الاختبار هذا الشهر، وشمل سفينة سطحية مسيّرة (USV) تنقل بشكل مستقل مركبة برية مسيّرة محمّلة بالإمدادات (UGV) على الشاطئ، في عملية آلية بالكامل من البحر إلى البر، بحسب موقع Army Recognition. وتُعد هذه القدرة أساسية لجهود التحديث الأوسع للجيش الأميركي، والتي تهدف إلى التكيف مع المتطلبات المتطورة للحرب عالية الكثافة ومتعددة المجالات. وتميزت المركبات البرية المسيّرة المشاركة في العرض بمجموعات متقدمة من الاستقلالية، مع نظام ملاحة قائم على نظام تحديد المواقع العالمي (GPS)، وتكامل فوري لأجهزة الاستشعار، وتجنب العوائق، والاتصالات الآمنة. وتسمح هذه المزايا للسفن بالعمل بشكل مستقل، واتخاذ قرارات ديناميكية بناء على البيانات البيئية واحتياجات المهام دون تدخل بشري. وبمجرد وصولها إلى الشاطئ، عملت السفينة المسيّرة على تفريغ مركبة برية مسيرة بشكل مستقل، والتي كانت أيضاً مجهزة للملاحة وتوصيل الإمدادات على البر دون تدخل بشري. بيئات القتال ويوفر الجمع بين تقنيات السفن المسيرّة والمركبات الأرضية المسيّرة منصة لوجستية معيارية وقابلة للتطوير، يمكنها أن تلعب دوراً حيوياً في دعم العمليات الموزعة في سيناريوهات القتال المستقبلية. وتتيح هذه الأنظمة المستقلة التوصيل السريع للذخيرة والإمدادات الطبية والأغذية والوقود مباشرة إلى المواقع الأمامية في البيئات المتنازع عليها أو المحظورة، ما يقلل من المخاطر على الأفراد ويقلل الاعتماد على القوافل المأهولة التقليدية أو الطائرات ذات الأجنحة الدوارة، لأنها أكثر عرضة لنيران العدو ومراقبته. وتدعم هذه التجربة التحول الأوسع في عقيدة اللوجستيات ودعم ساحة المعركة، بما يتماشى مع تحول الجيش الأميركي نحو عمليات قتالية أكثر مرونة واعتماداً على التكنولوجيا. وأكد رئيس قسم النقل في قيادة دعم الأسلحة المشتركة بالجيش الأميركي، ويليام أرنولد، أهمية هذا الاختبار، مشيراً إلى أن الجيش يتعلم كيفية قيادة هذه الأنظمة والتحكم فيها في بيئات عملياتية مشتركة واقعية. ومشروع Convergence Capstone 5، الذي يستضيفه الجيش الأميركي، ثمرة تجارب مشتركة ومتعددة الجنسيات صُممت لدمج الأفراد والتقنيات والمنصات في مختلف المجالات. ويجمع المشروع عدة أفرع من الجيش الأميركي، بينها القوات الجوية ومشاة البحرية، بالإضافة إلى الدول الحليفة في جهد منسق للتحقق من صحة وتطوير مفاهيم جديدة للحرب. وتركز نسخة عام 2025 من مشروع Convergence Capstone 5 على اتخاذ القرارات المستندة إلى البيانات، وتعزيز قدرات المناورة، وتكامل العمليات في المجالات الجوية والبرية والبحرية والفضائية والسيبرانية. ويُبرز اختبار إعادة الإمداد الذاتي، الذي أُجري في بيرل هاربر، الأهمية المتزايدة للروبوتات والاستقلالية في العمليات اللوجستية. وتُقدم هذه الأنظمة حلاً عملياً وفعالاً لدعم القوات في ساحة المعركة، خاصة في مناطق مثل المحيطين الهندي والهادئ، حيث قد تنتشر العمليات عبر سلاسل جزر شاسعة، وربما تُصبح اللوجستيات الذاتية من السفن إلى الشاطئ ضرورية للحفاظ على خطوط الإمداد في ظل ظروف معادية. ويُثبت هذا الاختبار الناجح صحة التقنيات الرئيسية، ويعكس تحولاً استراتيجياً في كيفية تخطيط الجيش الأميركي لدعم قواته القتالية المستقبلية. ومن خلال الاستفادة من الأتمتة والمنصات غير المأهولة، يتخذ الجيش الأميركي "خطوات حاسمة" نحو تقليل البصمة اللوجستية لعملياته، وزيادة القدرة على البقاء، وضمان حصول مقاتلي المستقبل على الدعم الذي يحتاجونه، في أي وقت وفي أي مكان.


العين الإخبارية
٢٠-٠٢-٢٠٢٥
- علوم
- العين الإخبارية
المركبات الروبوتية في «آيدكس 2025».. أنظمة متطورة وتطلعات للتعاون مع الإمارات
تم تحديثه الجمعة 2025/2/21 12:14 ص بتوقيت أبوظبي شهد معرض الدفاع الدولي «آيدكس 2025» حضوراً نوعياً للمركبات الروبوتية المتقدمة، التي تستعرض أحدث التقنيات في مجالات الدفاع والأمن. تعزز المركبات الروبوتية المتقدمة مفاهيم العمليات العسكرية الحديثة، وتحقق التكامل بين الحلول التكنولوجية المتقدمة لدعم القوات المسلحة في مختلف البيئات التشغيلية. وتعكس المشاركة الواسعة في المعرض التزام دولة الإمارات بتطوير حلول تكنولوجية متقدمة تلبي احتياجات الأمن والدفاع، وتساهم في تعزيز الاستقرار الإقليمي والعالمي، حيث أعرب مسؤولون في تصريحات لوكالة أنباء الإمارات "وام" عن تطلعهم وانفتاحهم للتعاون مع دولة الإمارات في تقديم أنظمة روبوتية عسكرية متقدمة تعزز من تنافسيتها في هذا القطاع الحيوي وتدعم متطلبات الأمن الدولي. وفي هذا الإطار استعرض أليكسيس مابيل، الرئيس التنفيذي لشركة سوفريم الفرنسية، المركبة البرية غير المأهولة 'UGV'، المصممة لاكتشاف وإزالة الألغام والعبوات الناسفة، إضافة إلى إمكانية تزويدها بحمولات مختلفة مثل محطات الأسلحة والبنادق الليزرية، موضحاً أن المركبة يتم التحكم فيها عن بعد على مسافة مئات المترات وفق أنظمة تكنولوجية متقدمة ودقيقة. وأعرب عن تطلعهم لنقل جزء من عمليات التصنيع من فرنسا إلى دولة الإمارات، في حال نجاح التجارب الميدانية خلال فصل الصيف، لضمان توافق المركبة مع الظروف البيئية المحلية، حيث تعد مركبة UGV أول منتج تقدمه شركة سوفريم لسوق دولة الإمارات. ومن جانبه، عرض إيريك جاريس، مهندس التقنيات المتقدمة في شركة L3Harris Technologies- الولايات المتحدة، نظام T4 الروبوتي، المركبة البرية غير مأهولة متعددة الاستخدامات وعالية الحركة التي تتمتع بقوة فائقة وأداء قوي في جميع التضاريس وفي جميع الأحوال الجوية للتغلب على أي تحد، لا سيما في المناطق الصحراوية ذات الحرارة المرتفعة، مما يجعلها من الحلول المثالية للقوات المسلحة في دولة الإمارات. وأوضح جاريس أن نظام T4 يعد من أكثر الأنظمة الروبوتية تطورًا في العالم، وهو أول روبوت متوسط الحجم مزود بتقنية ردود الفعل اللمسية، وهي تقنية متقدمة تسمح للمشغلين بالشعور بما تلمسه الذراع الآلية أو يحملها بالضبط، مضيفاً أن هذه الخاصية تبقي المشغلين بعيدًا عن الأذى من خلال التحكم اللمسي البديهي. وأكد أن الشركة تعمل حاليًا مع الجهات المعنية لإجراء تجارب ميدانية على هذا النظام، تمهيدًا لاعتماده ضمن المنظومة الدفاعية الإماراتية. من جهتها، أشارت هيا النعيمي، مهندسة تصميم ميكانيكي في "ايدج"، إلى طائرة السنيار المسيرة بدون طيار "SINYAR-LAR3P" والتي يتم التحكم فيها عبر المحطة الأرضية باستخدام الأقمار الصناعية، موضحة أن الطائرة المتقدمة والتي تم تطويرها في الإمارات لم تدخل الخدمة بعد وقد حظيت باهتمام واسع من قبل الزوار والمشاركين في معرضي "آيدكس ونافدكس 2025". وأوضحت أن المركبة الروبوتية تتميز بقدرات استطلاعية وقتالية متقدمة، حيث تستطيع حمل ما يصل إلى 610 كيلوغرامات، والتحليق بسرعة تصل إلى 650 كم/ساعة، ويعكس هذا المنتج تقدم دولة الإمارات في تقديم أنظمة متطورة تدعم العمليات العسكرية والأمنية الحديثة. وفي إطار التحول نحو المركبات الكهربائية، استعرض المهندس أندريه برينان، محلل محاكاة رئيسي في مجموعة Timoney- إيرلندا، نظام 'المحور الكهربائي'، الذي تم تطويره على مدار ثلاث سنوات ليكون بديلاً لمحركات الاحتراق الداخلي التقليدية للمركبات، موضحاً أن ما يميز هذا النظام هو قدرته على تحسين الأداء التشغيلي من خلال توفير طاقة أكبر، ومرونة عالية وسرعة فائقة مع التشغيل الصامت، مما يعزز قدرة الوحدات العسكرية على تنفيذ عمليات استطلاعية سرية في بيئات مختلفة. وحول أنظمة إزالة الألغام لحماية الأرواح، أكد لوران ستيملر، مدير المبيعات في شركة "GCS" العالمية، نجاح أنظمتهم في إزالة الألغام الأرضية والعبوات الناسفة، حيث قامت الشركة ببيع ستة أنظمة روبوتية لدولة الإمارات للأغراض الإنسانية، والتي تتمثل في مركبات روبوتية مختلفة الحجم. وأوضح أن الشركة تضم نموذجين مختلفين يتم التحكم بهما عن بعد بالكامل لإزالة الألغام ومسح الأراضي وكشف أي نوع من التهديدات المتفجرة، مما يساهم في حماية الأفراد وتقليل المخاطر أثناء العمليات العسكرية والأمنية. aXA6IDM4LjIyNS4xNy4yMzEg جزيرة ام اند امز SE