أحدث الأخبار مع #V3


رقمي
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- رقمي
شركة HONOR تدشن أول مركز معتمد للتجربة والخدمة في قطر
[الدوحة، قطر – 7 مايو 2025] أعلنت HONOR، الشركة العالمية الرائدة في مجال أنظمة الأجهزة الذكية المدعومة بالذكاء الاصطناعي، عن افتتاح أول متجر معتمد لتجربة العملاء ومركز خدمة في قطر، وذلك في منطقة النصر بالدوحة، في خطوة محورية ضمن استراتيجيتها التوسعية في منطقة الخليج العربي. هذا المتجر الجديد يُجسد التزام HONOR برؤية قطر للتحول الرقمي، التي تهدف إلى ترسيخ مكانة الدولة كقوة عالمية في مجال الابتكار والتكنولوجيا، وتعزيز اقتصاد قائم على المعرفة. كما يؤكد افتتاح المتجر على التزام HONOR بتعزيز التعاون المحلي وتطوير منظومة قوية من الشركاء. ومن خلال التعاون مع الموزعين وتجار التجزئة ومزودي الخدمات المحليين، لا تكتفي HONOR بتعزيز حضورها في السوق فحسب، بل تساهم أيضًا في نمو مشهد التجزئة القائم على التكنولوجيا في المنطقة. قال لورانس لي، مدير عام HONOR في دول مجلس التعاون الخليجي: 'يمثل إطلاق أول متجر تجربة ومركز خدمة معتمد لنا في قطر لحظة محورية في التوسع الاستراتيجي لشركة HONOR في منطقة الخليج. هذا المتجر ليس مجرد مساحة للبيع بالتجزئة، بل هو محطة رئيسية في مهمتنا لترسيخ حضور HONOR في السوق. من خلال توفير بيئة مخصصة يمكن للعملاء فيها التفاعل مباشرة مع أحدث ابتكاراتنا، نؤكد التزامنا بتقديم تجارب تكنولوجية استثنائية وتوسيع بصمتنا في واحدة من أكثر الأسواق ديناميكية في العالم.' يقع متجر HONOR في قلب منطقة النصر، ويمتد على مساحة 80 مترًا مربعًا، ليعيد تعريف تجربة تفاعل العملاء من خلال الدمج السلس بين تجربة التجزئة الغامرة وخدمات ما بعد البيع المتاحة بسهولة. يتميز المتجر بتصميم داخلي مدروس يعرض المنتجات بطريقة غنية، ويتضمن مناطق مخصصة بمواضيع متنوعة، بما في ذلك جدران مخصصة للإكسسوارات والساعات الذكية، تم تنسيقها بعناية لتعزيز تجربة التسوق وإثارة اهتمام العملاء. ويقع في وسط المتجر منطقة تفاعلية تتيح للزوار استكشاف أحدث ابتكارات HONOR بشكل مباشر، مما يعمق ارتباطهم بالعلامة التجارية عبر الوصول المباشر إلى التكنولوجيا المتقدمة. ويُعد هذا الموقع الرائد أكثر من مجرد متجر تجربة، إذ يعمل أيضًا كمركز خدمة معتمد، يوفّر للعملاء خدمات صيانة وإصلاح الأجهزة على أيدي فنيين معتمدين وباستخدام معدات احترافية بمعايير صناعية. ويعكس هذا المتجر التزام HONOR بالابتكار ورضا العملاء، حيث يقدم أيضًا عروضًا حصرية على منتجاتها الرائدة مثل HONOR MAGIC V3وHONOR Magic7 Pro، HONOR MagicPad 2 مما يجعله وجهة متكاملة تجمع بين الاكتشاف والخدمة والدعم تحت سقف واحد. تم افتتاح متجر HONOR المعتمد لتجربة العملاء ومركز الخدمة رسميًا في 7 مايو 2025، وسط أجواء احتفالية مفعمة بالأنشطة والسحوبات، بحضور عدد من الشخصيات البارزة من مختلف المجالات لمشاركة المتعة والاحتفال. وبالإضافة إلى الفعاليات، يقدم المتجر مجموعة من العروض الترويجية على خدماته، بما في ذلك تركيب مجاني لواقي الشاشة وفيلم خلفي فني لأي طراز من هواتف HONOR، ونقش ليزري مجاني على الهواتف، وخدمات تنظيف وصيانة وترقية نظام التشغيل مجانًا. كما يتم تقديم خدمات الصيانة بدون أي تكاليف عمالية، ويحصل العملاء على هدايا صغيرة أو ملحقات مجانية عند إتمام أوامر خدمة الصيانة. يقع المتجر في شارع المرقاب الجديد، منطقة النصر، ويعمل خلال ساعات الدوام الرسمية من الساعة 9:00 صباحًا حتى 9:00 مساءً من السبت إلى الخميس، ومن 4:00 عصرًا حتى 10:00 مساءً يوم الجمعة.


الاتحاد
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الاتحاد
بداية عصر جديد من الهيمنة التكنولوجية
بداية عصر جديد من الهيمنة التكنولوجية على أميركا أن تتخلى عن أوهام التفوّق في سباق الابتكار، فالصين لم تعد تتأخر كثيراً، بل باتت تقترب بثقة من موقع الريادة. وحين التقى بهم إيريك شميت وهنري كيسنجر في يوليو 2023، لم يكن قادة الصين يدركون تماماً قوة الذكاء الاصطناعي، إذ كانت البلاد تعيش حالة من الركود الاقتصادي والتشاؤم يخيّم على الأجواء. ولكن بعد 19 شهراً فحسب، ينتشر حالياً مشهد مختلف تماماً مليء بالتفاؤل. وهيمن برنامج «ديب سيك» وغيره من برامج الدردشة الآلية على أحاديث العشاء. وانطلقت السيارات الكهربائية في الشوارع، بينما قدمت التطبيقات خدمةَ توصيل الطعام بطائرات من دون طيار. ورقصت روبوتات «يونيتري» البشرية ولوحت بالمناديل على المسرح خلال برنامج «مهرجان الربيع»، البرنامج التلفزيوني الأكثر مشاهدة في الصين، مما جعل الشركة اسماً مألوفاً بين عشية وضحاها. تُنافس الصين الولايات المتحدة، بل تتقدم عليها، في مجموعة متنوعة من التقنيات، لا سيما في مجال الذكاء الاصطناعي، حيث طوّرت الصين تفوقاً حقيقياً في كيفية نشر التكنولوجيا وتسويقها وتصنيعها. وأظهر لنا التاريخ أن مَن يتبنى التكنولوجيا وينشرها أسرع هو مَن ينتصر في النهاية. لذا، ليس من المُستغرب أن ترد الصين بقوة على الرسوم الجمركية التي فرضتها الولايات المتحدة الأميركية مؤخراً، إذ أن الفوز في سباق مستقبل التكنولوجيا، وبالتالي في معركة القيادة العالمية، يعني التخلي عن الاعتقاد بأن أميركا دائماً في المقدمة. ولطالما كانت الصين أبطأ في اللحاق بالركب، ففي عام 2007، العام الذي كشف فيه ستيف جوبز عن أول هاتف آيفون من آبل، كانت ثورة الإنترنت قد بدأت للتو عبر المحيط الهادئ، وكان حوالي 10% فقط من سكان الصين متصلين بالإنترنت، بينما كانت شركة «علي بابا» العملاقة للتكنولوجيا لا تزال على بُعد سبع سنوات من الإدراج في بورصة نيويورك. وبدا أن سباق الذكاء الاصطناعي يسير على النمط القديم، فعند إطلاق «شات دجي بي تي ChatGPT» لأول مرة في سان فرانسيسكو في نوفمبر 2022، ظهر عدد كبير من روبوتات الدردشة المقلدة في الصين، والتي كان معظمها متأخراً بسنوات. ومع ذلك، وكما هو الحال مع الهواتف الذكية والمركبات الكهربائية، لم يتوقع وادي السيليكون أن تجد الصين طريقةً لتطوير منافس زهيد الثمن ومتطور بشكل سريع. إلا أن النماذج الصينية الحالية لا تتخلف كثيراً عن الإصدارات الأميركية الحالية. وفي الواقع، يُعد تحديث «ديب سيك» للنموذج اللغوي الكبير «V3»، في مارس الماضي، وفقاً لبعض المعايير، الأفضل بين النماذج غير المعتمدة على قدرات الاستدلال. وتعتبر مخاطر هذا السباق عالية، فالشركات الأميركية الرائدة طوّرت نماذج ذكاء اصطناعي خاصة بها، وفرضت رسوماً على استخدامها، جزئياً لأن تدريب تلك النماذج يكلف مئات الملايين من الدولارات. أما الشركات الصينية، فوسّعت من نفوذها من خلال نشر نماذجها بشكل مجاني ليستخدمها الجمهور، أو لتنزيلها وتعديلها، مما يجعلها أكثر إتاحة للباحثين والمطورين حول العالم. وتُعدّ تطبيقات شركتي البيع بالتجزئة الإلكترونيتين الصينيتين «شين» و«تيمو»، ومنصتي التواصل الاجتماعي «ريد نوت» و«تيك توك»، من بين الأكثر تحميلاً على مستوى العالم. وإذا أضفنا إلى ذلك الشعبية المتواصلة لنماذج الذكاء الاصطناعي الصينية المجانية مفتوحة المصدر، يصبح من السهل تخيّل إدمان المراهقين حول العالم على التطبيقات الصينية وتقنيات الذكاء الاصطناعي، مع وجود وكلاء مستقلين صينيي الصنع يُنظّمون حياتنا، وشركات تُقدّم خدمات ومنتجات مدعومة بنماذج صينية. في ظل ثورة الإنترنت، ساعدت هيمنة الغرب على السوق على نمو الاقتصاد الرقمي الأميركي ليصل إلى 2.6 تريليون دولار بحلول عام 2022، وهو ما يفوق الناتج المحلي الإجمالي لكندا. ولكي تجني الولايات المتحدة ثمار ثورة الذكاء الاصطناعي القادمة، والتي يُتوقع أن يكون لها تأثير أكبر من تأثير ظهور الإنترنت، فعلى العالم اختيار حزمة الحوسبة الأميركية (الخوارزميات والتطبيقات والأجهزة) وليس الحزمة الصينية. في غضون اثني عشر عاماً، تحولت الصين من «دولة مقلدة» إلى قوة ضاربة بمنتجات عالمية المستوى، تجاوزت أحياناً تلك الموجودة في الغرب. وعلى سبيل المثال، سلمت شركة شاومي، التي اشتهرت سابقاً بصناعة نسخ مقلدة من آيفون، 135 ألف سيارة كهربائية العام الماضي، بينما تخلت شركة آبل عن جهودها لإنتاج سيارة كهربائية بعد أن أنفقت 10 مليارات دولار على مدى عقد من الزمان. وتخوض الصين في الوقت الحالي سباقاً لنشر الروبوتات على نطاق واسع، وتضع خططاً لإنتاج كميات كبيرة من الروبوتات الشبيهة بالبشر. ففي عام 2023، ركّبت الصين روبوتات صناعية أكثر من جميع الدول الأخرى مجتمعةً. وفي الوقت نفسه، طوّرت كذلك وفرةً من المواهب في مجالات العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات، وسلاسل توريد قوية، وقدرات تصنيعية هائلة، ونظاماً بيئياً محلياً شديدَ التنافسية، لدرجة أن الطريقة الوحيدة للبقاء هي عدم التوقف عن التطوير. وبدأت ملامح المستقبل الذي تهيمن عليه الصين تتشكل بالفعل، ما لم تتخذ الولايات المتحدة خطوات جادة وسريعة لتدارك الأمر والتعلم من نجاح الصين عن طريق مشاركة المزيد من تقنياتها وأبحاثها في مجال الذكاء الاصطناعي بشكل منفتح، وتسريع الابتكار، ومضاعفة الجهود في نشر الذكاء الاصطناعي في جميع قطاعات الاقتصاد.ورغم التخفيضات الأخيرة في تمويل الأبحاث، فلا تزال الولايات المتحدة تتمتع بنقاط قوة ملحوظة في الابتكار الجامعي والقطاع الخاص. وفي الوقت نفسه، لا تزال الصين تحاول اللحاق بركب أشباه الموصلات. كما تواجه تحديات كبيرة، تشمل أزمة العقارات، وتزايد الديون، وضعف الإنفاق الاستهلاكي. ومع ذلك، لا ينبغي الاستهانة بعزم الحكومة الصينية على تحمل التقلبات الاقتصادية على المدى القريب في سعيها للتفوق التكنولوجي. وفرضت الولايات المتحدة قيوداً على تصدير الرقاقات الحديثة بهدف خنق تقدم الصين في مجال الذكاء الاصطناعي، إلا أن الإنجازات الأخيرة التي حققتها بكين تظهر أن تلك العقوبات حفزت جهودَ رواد الأعمال الصينيين لمواصلة تدريب نماذج الذكاء الاصطناعي والتسويق لها. الخلاصة أن الصين لم تعد متأخرة عن الولايات المتحدة في العصر الحالي، وإذا استمرت قدراتها على الابتكار، وواصلت شركات الذكاء الاصطناعي في تبني الانفتاح، وإذا ظلت الصين على المسار الصحيح للاستحواذ على 45% من إجمالي التصنيع العالمي بحلول عام 2030، فإن الفصل التالي من سباق الذكاء الاصطناعي سيكون صراعاً شرساً على جميع المحاور الممكنة، وستحتاج أميركا إلى استغلال كل ما تمتلكه من مزايا. إريك شميدت* *الرئيس التنفيذي السابق ورئيس مجلس إدارة جوجل ينشر بترتيب خاص مع خدمة «نيويورك تايمز»


خبرني
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- خبرني
التكهنات تتزايد حول نموذج R2 المقبل من ديب سيك الصينية
خبرني - تتزايد التكهنات حول نموذج الذكاء الاصطناعي مفتوح المصدر المقبل من شركة ديب سيك (DeepSeek) الصينية الناشئة، والمعروف باسم "R2". وتضمنت أحدث التكهنات حول "DeepSeek-R2" - خليفة نموذج التفكير "R1" الذي أُطلق في يناير الماضي وأحدث صدمة في وادي السيليكون- حديث عن الإطلاق الوشيك للنموذج والمعايير الجديدة المزعومة التي سيأتي بها من حيث كفاءة التكلفة والأداء. ويعكس ذلك الاهتمام المتزايد بديب سيك عبر الإنترنت بعد أن استقطبت الشركة اهتمامًا عالميًا من أواخر ديسمبر 2024 إلى يناير من خلال إصدار نموذجين متقدمين مفتوحي المصدر للذكاء الاصطناعي، "V3 "و"R1"، بحسب تقرير لصحيفة "ساوث تشاينا مورنينغ بوست"، اطلعت عليه "العربية Business". وصممت الشركة النموذجين بتكلفة وقوة حوسبة أقل بكثير من التكلفة وقوة الحوسبة التي تتطلبها عادةً شركات التكنولوجيا الكبرى لمشروعات النماذج اللغوية الكبيرة. والنماذج اللغوية الكبيرة هي التكنولوجيا التي تدعم خدمات الذكاء الاصطناعي التوليدي مثل روبوت الدردشة "شات جي بي تي" من شركة "OpenAI". ووفقًا لمنشورات على منصة التواصل الاجتماعي الصينية "Jiuyangongshe" لتحليل الأسهم، قيل إن "R2" طُوّر باستخدام ما يُسمى بهندسة مزيج الخبراء (MoE) الهجين، بإجمالي 1.2 تريليون معلمة، مما يجعله أرخص بنسبة 97.3% في البناء من نموذج "GPT-4o" من "OpenAI". و"مزيج الخبراء" هو نهج لتعلّم الآلة يُقسّم نموذج الذكاء الاصطناعي إلى شبكات فرعية منفصلة، أو خبراء يُركّز كلٌّ منهم على مجموعة فرعية من بيانات الإدخال لأداء مهمة مُشتركة. ويُقال إن هذا يُقلّل بشكل كبير من تكاليف الحوسبة أثناء التدريب المُسبق ويُحسّن الأداء خلال وقت التفكير. ووفقًا لمنشورات على منصة "Jiuyangongshe" حُذفت لاحقًا، تم تدريب "R2" على مجموعة خوادم تستخدم رقائق "Ascend 910B" من شركة هواوي الصينية، وهو نظام حقق كفاءة تصل إلى 91% مقارنةً بمجموعة مماثلة الحجم تعتمد على رقائق "Nvidia A100" من شركة إنفيديا. ولم تكن منصة "إكس" (تويتر سابقًا) بمنأى عن التكهنات حول نموذج "R2" المنتظر من "ديب سيك". وفي منشور على "إكس"، كتب ديدي داس، المستثمر في الذكاء الاصطناعي لدى "Menlo Ventures"، إحدى أقدم شركات رأس المال المغامر في وادي السيليكون، أن "R2" يمثل "تحولًا كبيرًا بعيدًا عن سلاسل التوريد الأميركية"، بناءً على تطوير نموذج الذكاء الاصطناعي باستخدام رقائق الذكاء الاصطناعي الصينية وموردين محليين آخرين. وكان تقرير لوكالة رويترز ذكر في مارس الماضي أن "ديب سيك" تستعد لإطلاق "R2" هذا الشهر. في غضون ذلك، التزمت الشركة الناشئة الصمت حيال إصدار نموذج الذكاء الاصطناعي الجديد. وعلى الرغم من الاهتمام الكبير بالشركة ومؤسسها ليانغ ونفينغ، لم تتواصل "ديب سيك" مع الجمهور إلا بإصدار بعض تحديثات المنتج ونشر أوراق بحثية. وقد صدرت آخر تحديثات لنموذج لغة كبيرة من الشركة، ومقرها هانغتشو، قبل شهر تقريبًا، عندما أصدرت تحسينات لقدرات لنموذجها "V3".


الرجل
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- الرجل
vivo X200 Ultra: هاتف جديد لهواة التصوير الاحترافي
أعلنت شركة فيفو عن إطلاق Vivo X200 Ultra، وهو هاتف ذكي مُصمم خصيصًا لهواة التصوير الاحترافي، مع كاميرا خلفية ثلاثية تشمل مستشعر 200 ميجابكسل، ودعمه لملحقات تصوير متقدمة ترفع من أداء الكاميرا بشكل استثنائي. الهاتف يوفر تجربة تصوير مذهلة بفضل تقنيات المعالج "Snapdragon 8 Elit" المتقدمة، إلى جانب تقنيات متطورة في معالجة الصور والفيديو، كاميرا Vivo X200 Ultra: عتاد احترافي للمصورين من أبرز مميزات الهاتف الجديد هي الكاميرا الثلاثية التي تتيح للمستخدمين الاستمتاع بتجربة تصوير احترافية بكل معنى الكلمة. الكاميرا الرئيسية تأتي مع مستشعر "HP9" من سامسونج، وعدسة تقريب "85 ملم" بفتحة عدسة "f/2.27"، مما يسمح بالتقاط صور دقيقة جدًا في مختلف الظروف، الكاميرا تدعم أيضًا التصوير من قرب (ماكرو) والتثبيت البصري. اقرأ أيضًا: Infinix تطرح هاتفها الجديد المتميز والمقاوم للماء والغبار إلى جانب الكاميرا الرئيسية، تأتي الكاميرتان الأخريان بدقة 50 ميجابكسل، مع عدسات قياس "14 ملم" و "35 ملم" على التوالي، وفتحات عدسات "f/2.0" و"f/1.69"، ما يجعلهما مثاليين لصور البورتريه والعزل. كلتا الكاميرتين الخلفيتين مزودتان بمستشعرات من سوني، مما يضمن صورًا واضحة ونقية حتى في الإضاءة المنخفضة. التقنيات المدمجة لتحسين التصوير يدعم Vivo X200 Ultra تقنيات معالجة متطورة بفضل شريحتي المعالجة "VS1" و "+V3"، اللتين تعملان على تحسين جودة الصور والفيديو بشكل كبير. حيث إن شريحة VS1 تقوم بمعالجة البيانات الخام مباشرة من المستشعر، بينما تُستخدم شريحة +V3 لتطبيق الفلاتر وتصحيح الألوان، مما يضمن نتائج تصوير واقعية واحترافية. الهاتف يوفر أيضًا تسجيل الفيديو بدقة 4K بمعدل 60 إطارًا في الثانية، مما يجعله مثاليًا لتسجيل الفيديوهات الاحترافية. مواصفات إضافية في هاتف Vivo X200 Ultra الهاتف يعمل بمعالج Snapdragon 8 Elite من "كوالكوم"، ويضم شاشة "OLED" بحجم 6.82 إنش، مع مستشعر بصمة تحت الشاشة. كما يدعم الشحن السريع بقوة 90 واط، والشحن اللاسلكي حتى 40 واط، ويأتي ببطارية سعتها 6000 ميلي أمبير. يُطرح Vivo X200 Ultra حاليًا في السوق الصينية بسعر يبدأ من 900 دولار أمريكي، ويُتوقع أن يصل إلى أسواق أخرى في وقت لاحق.


الشرق السعودية
٠٨-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- الشرق السعودية
DeepSeek تكشف عن تقنية "ثورية" لتشغيل نموذجها القادم R3 للاستدلال
أعلنت شركة DeepSeek الصينية الناشئة في مجال الذكاء الاصطناعي عن اعتماد نهج مبتكر يهدف إلى تحسين قدرات الاستدلال لدى النماذج اللغوية الكبيرة (LLMs)، وذلك في وقت يتزايد فيه الترقب لإصدار الجيل التالي من نماذج الشركة. وكشفت الشركة بالتعاون مع باحثين من جامعة تسينغهوا الصينية، عن تقنية جديدة تعتمد على منهجيتين مبتكرتين أطلقت عليهما "نمذجة المكافآت التوليدية" (Generative Reward Modelling - GRM)، و"ضبط التقييم الذاتي المرتكز إلى المبادئ الذاتية" (Self-principled Critique Tuning)، بحسب ما جاء في ورقة بحثية نُشرت الجمعة، على منصة arXiv المتخصصة في الأبحاث العلمية. وتهدف هذه المنهجية المزدوجة إلى تمكين النماذج اللغوية الكبيرة (LLMs)، من تقديم نتائج أكثر دقة وبوتيرة أسرع عند التعامل مع الأسئلة العامة. أسلوب المكافآت تعد نمذجة المكافآت التوليدية (Generative Reward Modeling - GRM)، طريقة لتعليم نموذج الذكاء الاصطناعي كيف يُفضّل البشر أن تكون الإجابات. وبدلاً من أن يُقيّم الإنسان كل إجابة يعطيها النموذج، تُستخدم GRM لتدريب نموذج آخر يمكنه القيام بهذه المهمة بشكل تلقائي. هذا النموذج "الذكي" يتعلم كيف يقيّم الإجابات، ويمنحها "مكافآت" وفقاً لمدى جودتها وقربها من التفضيلات البشرية. وتشبه الفكرة لعبة يحصل فيها الذكاء الاصطناعي على نقاط عندما يُعطي إجابات جيدة، ويفقد نقاطاً عندما يُخطئ. وبمرور الوقت، يتعلم النموذج كيف يجيب بشكل أفضل لينال أعلى قدر ممكن من المكافآت، ما يؤدي إلى تحسين قدراته الاستدلالية وتقديمه لإجابات أكثر دقة ومواءمة لما يتوقعه المستخدم. وأكد الباحثون أن نماذج DeepSeek-GRM الجديدة تفوقت على الطرق المعتمدة حالياً، بعدما "حققت أداءً تنافسياً" مقارنة بنماذج المكافآت العامة ذات الأداء القوي. جيل جديد وأوضح الفريق أن تقنية "نمذجة المكافآت Award Modelling" تُعد من الأساليب المستخدمة لتوجيه النماذج اللغوية نحو تفضيلات البشر، وهي بذلك تُسهم في تعزيز جودة الاستجابات. كما أشار الباحثون إلى أن الشركة تخطط لإتاحة نماذج GRM مفتوحة المصدر، لكنها لم تحدد موعداً زمنياً لذلك حتى الآن. وجاءت هذه الورقة البحثية في ظل تزايد التكهنات بشأن الخطوة التالية لشركة DeepSeek، خاصة بعد أن نالت اهتماماً عالمياً واسعاً بفضل نموذجها الأساسي V3 ونموذج الاستدلال R1. وكانت وكالة "رويترز" قد ذكرت في تقرير لها الشهر الماضي، أن الإصدار القادم، DeepSeek-R2، قد يُطرح في الأسواق خلال وقت مبكر من شهر أبريل الجاري، في إطار سعي الشركة للاستفادة من شعبيتها المتصاعدة. وسرعان ما أثار التقرير حالة من الترقب في الأوساط التقنية العالمية، خاصة بعد أن أحدث نموذج DeepSeek-R1 ضجة واسعة لما قدّمه من أداء فعّال بتكلفة منخفضة، وهو ما جعله منافساً بارزاً لأقوى النماذج الموجودة حالياً. لكن الشركة حافظت على صمتها إزاء التقارير التي تحدثت عن قرب إصدار R2، ولم تُصدر أي تعليق عبر قنواتها الرسمية. وفي المقابل، أفادت وسائل إعلام صينية بأن حساب خدمة العملاء التابع لـ DeepSeek، نفى صحة هذه المعلومات ضمن مجموعة محادثة خاصة مع عملاء تجاريين. وكانت الشركة قد أجرت في مارس الماضي، تحديثاً رئيسياً على نموذج V3 الخاص بها، إذ أطلقت الإصدار "DeepSeek-V3-0324"، والذي قالت إنه يقدّم "قدرات استدلال مُعزّزة، وتحسينات في تطوير الواجهات الأمامية لمواقع الإنترنت، فضلاً عن تعزيز كفاءة الكتابة باللغة الصينية". وفي فبراير الماضي، فتحت الشركة 5 من مستودعاتها البرمجية لتكون مفتوحة المصدر، ما أتاح للمطورين حول العالم مراجعة الشيفرات البرمجية والمساهمة في تطويرها، مؤكدة في بيانها التزامها بـ"تحقيق تقدم حقيقي بشفافية كاملة".