أحدث الأخبار مع #VLT


ليبانون 24
منذ 5 أيام
- علوم
- ليبانون 24
"مبارزة كونية" عمرها 11 مليار سنة تحيّر العلماء
في مشهد كوني نادر ومذهل، رصد العلماء "مبارزة كونية" بين مجرتين تتقابلان بسرعة هائلة تصل إلى 500 كيلومتر في الثانية، باستخدام تلسكوبات متطورة أبرزها التلسكوب الكبير جدًا (VLT) ومرصد أتاكاما (ALMA). هذه المواجهة ليست مجرد تقاطع عشوائي، بل تتضمن سلاحًا كونيًا فتاكًا: حزمة إشعاعية قاتلة تنبعث من نواة نشطة (كوازار) في إحدى المجرتين، ناتجة عن ثقب أسود فائق الكتلة يزن نحو 100 مليون كتلة شمسية. هذه الحزمة تخترق المجرة الثانية وتدمر بنيتها الغازية الداخلية، مما يوقف قدرتها على تكوين نجوم جديدة. وشرح العلماء أن هذه الظاهرة تمثل المرة الأولى التي يُرصد فيها التأثير المباشر للكوازار على مجرة أخرى بهذا الشكل. إذ يعمل الإشعاع فوق البنفسجي على تحويل سحب الغاز إلى كتل صغيرة وكثيفة، ما يعطل تشكل النجوم داخل المجرة المتأثرة، ويترك باقي أجزائها سليمة إلى حد كبير، في استهداف موضعي دقيق. الحدث، الذي وقع قبل أكثر من 11 مليار سنة، يقدم نافذة فريدة على التفاعلات العنيفة بين المجرات في بدايات الكون، حين كانت مثل هذه الظواهر أكثر شيوعًا. ويأمل العلماء أن تساعد التلسكوبات المستقبلية مثل ELT في تعميق فهمهم لهذه الديناميكيات، وبالتالي رسم صورة أوضح لتطور المجرات عبر الزمن الكوني. (روسيا اليوم)


العين الإخبارية
٢٧-٠٢-٢٠٢٥
- علوم
- العين الإخبارية
ظاهرة نادرة.. شاهد الكويكب الذي أثار القلق وهو يطير حول الآرض (فيديو)
أظهرت ملاحظات جديدة تنخفاضا كبيرا في احتمالية اصطدام الكويكب " 2024 YR4 " بالأرض في عام 2032، ما قلل من نسبة الخطر إلى ما يقارب الصفر. كان الكويكب الذي يتراوح عرضه بين 40 و90 مترا يشكل تهديدا بإحداث دمار محلي في حالة اصطدامه بالأرض، لكن التقديرات الجديدة، التي استندت إلى بيانات من تلسكوب المرصد الأوروبي الجنوبي (ESO) العملاق، خفضت احتمالية الاصطدام إلى 0.001% بعد أن كانت قد ارتفعت إلى أكثر من 3% الأسبوع الماضي، وهي أعلى نسبة تم تسجيلها لكويكب بهذا الحجم. والمشاهدات الحديثة، التي تم جمعها في 20 فبراير بواسطة التلسكوب العملاق (VLT)، ساعدت في تحسين توقعات مسار الكويكب، بحسب بيان المرصد. وأظهرت مقاطع فيديو نشرتها المرصد الأوروبي الجنوبي مسار الكويكب في 22 ديسمبر 2032 وموقعه المحتمل بالنسبة للأرض، والبيانات الدقيقة سمحت لعلماء الفلك برسم نموذج أوضح لمدار الكويكب وتقليل احتمالية الاصطدام. وأوضح عالم الفلك في المرصد أوليفييه هينو، أن مدار الكويكب يشبه شعاع ضوء الفلاش، حيث يزداد عرضه وغموضه مع المسافة. وقال: "كلما لاحظنا أكثر، أصبح الشعاع أضيق وأوضح، وكان الاصطدام أكثر احتمالا. أما الآن، فالشعاع يبتعد عن الأرض، وبالتالي تضاءلت احتمالية الاصطدام بشكل كبير". ويعمل التلسكوب العملاق (VLT)، الذي يقع على ارتفاع 2,635 مترا في صحراء أتاكاما في تشيلي، في ظروف مثالية لرصد الأجرام الباهتة مثل الكويكب "2024 YR4. ". ومع ذلك، هناك مخاوف من أن مشروع طاقة متجددة مخطط بالقرب من المرصد قد يؤثر على جودة السماء المظلمة، مما قد يحد من قدرة التلسكوب على اكتشاف الأجرام الصغيرة والخافتة. وأضاف هينو: "في حالة زيادة التلوث الضوئي، قد نفقد قدرة التلسكوب على رصد الكويكب قبل الموعد بشهر، ما سيؤثر بشكل كبير على قدرتنا على توقع الاصطدام واتخاذ تدابير وقائية لحماية الأرض". aXA6IDE0Ni4xMDMuMi43NiA= جزيرة ام اند امز GB


فيتو
٢٧-٠٢-٢٠٢٥
- علوم
- فيتو
فيديو يكشف مسار الكويكب "قاتل المدن" ويطمئن العالم
انخفض خطر اصطدام الكويكب 2024 YR4 بالأرض في عام 2032 إلى ما يقارب الصفر بعد ملاحظات جديدة ساعدت في تحسين توقع مساره. خطر اصطدام الكويكب 2024 YR4 بالأرض في عام 2032 وبحسب شبكة «روسيا اليوم»، نشر المرصد الأوروبي الجنوبي مقاطع فيديو جديدة تظهر مسار الكويكب الملقب بـ"قاتل المدن" والمواقع المحتملة له في 22 ديسمبر 2032 بالنسبة للأرض، باستخدام بيانات جديدة من ملاحظات التلسكوب الكبير التي جمعت في 20 فبراير. وكان الكويكب، الذي يتراوح عرضه بين 40 إلى 90 مترا، قد أثار مخاوف من تسببه في دمار محلي إذا اصطدم بالأرض. لكن الملاحظات الأخيرة، بما في ذلك تلك التي أجراها التلسكوب الكبير جدا (VLT) التابع للمرصد الأوروبي الجنوبي (ESO)، قللت من احتمالية الاصطدام إلى نحو 0.001%، بعد أن كانت تتجاوز 3% الأسبوع الماضي، وهي أعلى نسبة سجلت لكويكب بهذا الحجم. وتتغير احتمالية اصطدام الكويكبات بالأرض مع تحسن فهم العلماء لمسارها حول الشمس. وبعد اكتشاف الكويكب لأول مرة، سمحت الملاحظات المستمرة لعلماء الفلك بتحديد مساره بدقة أكبر. احتمالية اصطدام الكويكبات بالأرض وكانت دراسة هذا الكويكب تحديا بسبب بعده عن الأرض، ما جعله خافتا وصعب الرصد. ووصف عالم الفلك في المرصد الأوروبي الجنوبي، أوليفييه هاينوت، مدار الكويكب بأنه يشبه "شعاع مصباح يدوي يزداد اتساعا وضبابية مع البعد". ويعد التلسكوب الكبير جدا أداة حاسمة في تقييم احتمالية اصطدام الكويكبات بالأرض، حيث يتمتع بمرايا كبيرة وحساسية عالية تسمح برصد الأجسام الخافتة في الفضاء البعيد. 🚨#BREAKING: Scientists Determine Asteroid 2024 YR4 No Longer Poses Danger to Earth, Though a Slight Possibility of Lunar Collision Lingers, Offering Relief and a Chance to Refine Planetary Defense — The Veritas Report (@veritasalerts) February 25, 2025 ويقع التلسكوب على قمة جبل سيرو بارانال في صحراء أتاكاما التشيلية، حيث تتمتع السماء بصفاء وظلام مثاليين لرصد الأجسام الخافتة مثل الكويكب 2024 YR4. ومع ذلك، قد تكون الظروف المثالية التي يعمل فيها التلسكوب الكبير معرضة للخطر بسبب مشروع طاقة متجددة مخطط له على بعد 11 كيلومترا فقط من التلسكوب. وبفضل الملاحظات الدقيقة، أصبح خطر اصطدام الكويكب 2024 YR4 بالأرض في عام 2032 شبه مستحيل. ومع ذلك، يظل الحفاظ على الظروف المثالية لرصد الكويكبات والأجسام الفضائية الأخرى أمرا بالغ الأهمية لحماية كوكبنا من التهديدات المحتملة. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


نافذة على العالم
٢١-٠٢-٢٠٢٥
- علوم
- نافذة على العالم
أخبار التكنولوجيا : حقائق صادمة عن كوكب WASP-121 b.. أمطار حديدية ودرجات حرارة غير مسبوقة
الجمعة 21 فبراير 2025 03:49 مساءً نافذة على العالم - توصل علماء الفلك، إلى معلومات جديدة حول كوكب WASP-121 b، حيث وجدوا أنه يعاني من ظروف مناخية قاسية، وهطول أمطار حديدية يصاحبها الرياح العنيفة، وذلك على بعد حوالي 900 سنة ضوئية. ويواجه كوكب WASP-121 b، نشاطاً جويًا مكثفًا، حيث تتجاوز سرعة الرياح سرعة أقوى الأعاصير المعروفة في النظام الشمسي. و اكتشف علماء الفلك، أن الكوكب شديد الحرارة وبه تيارات نفاثة قوية تنقل المعادن المتبخرة عبر طبقات مختلفة من غلافه الجوي، مما يساهم في أنماط مناخية فريدة ومعقدة. وتوصلت الظواهر الجوية المرصودة ووفقا لدراسة نشرت في مجلة Nature، فقد تم إجراء عمليات الرصد باستخدام التلسكوب الكبير (VLT) في صحراء أتاكاما في تشيلي. وتكشف النتائج أن عناصر مثل الحديد والتيتانيوم تنتقل عبر الكوكب بواسطة تيارات جوية قوية، مما يؤدي إلى أنماط مناخية معقدة. وقالت الدكتورة جوليا فيكتوريا سايدل، الباحثة في مرصد كوت دازور، في بيان صحفي رسمي، إن مناخ الكوكب يتحدى الفهم الحالي للأرصاد الجوية، لأنه يحمل رياح عنيفة وأمطار معدنية وينتمي WASP-121 b إلى فئة الكواكب المعروفة باسم كواكب المشتري شديدة الحرارة، حيث تبلغ كتلته حوالي 1.2 مرة كتلة كوكب المشتري. ويدور حول نجمه خلال 30 ساعة أرضية فقط، نظرًا لقربه الشديد، فإن الكوكب مغلق مديًا، مما يعني أن أحد الجانبين يتعرض لضوء النهار المستمر بينما يظل الجانب الآخر في ظلام دائم. وفي النهار، تتسبب درجات الحرارة القصوى في تبخر المعادن مثل الحديد، ويتم بعد ذلك نقل هذه العناصر عن طريق الرياح عالية السرعة إلى الجانب الليلي، حيث تتكثف وتتساقط على شكل أمطار معدنية سائلة. كما تم اكتشاف تيار نفاث يمتد على نصف الكوكب، وينقل المواد الجوية بين نصفي الكرة الأرضية.


روسيا اليوم
١٩-٠٢-٢٠٢٥
- علوم
- روسيا اليوم
"عالم من الخيال العلمي".. اكتشاف طقس لم يسبق له مثيل في كوكب خارجي
وبحسب العلماء، فإن الرياح القوية في هذا العالم الخارجي تحمل عناصر كيميائية عبر أنماط معقدة ودقيقة في الغلاف الجوي. كما تم اكتشاف تيار نفاث هائل يمتد عبر نصف الكوكب، ما يحرك الغلاف الجوي بشكل كبير أثناء مروره بالجانب المواجه دائما لنجمه. ويقول العلماء إن هذا الفهم الجديد ثلاثي الأبعاد للكوكب يمثل اختراقا كبيرا في دراسة الغلاف الجوي والطقس على الكواكب الأخرى. لكنه أيضا يتحدى الفهم الحالي للطقس، لأنه غير مألوف على الإطلاق. وقالت جوليا فيكتوريا سيدل، الباحثة في المرصد الأوروبي الجنوبي (ESO) في تشيلي والمؤلفة الرئيسية للدراسة، في بيان: "يتصرف الغلاف الجوي لهذا الكوكب بطرق تتحدى فهمنا لكيفية عمل الطقس، ليس فقط على الأرض، ولكن على جميع الكواكب. ويبدو الأمر كما لو أنه مأخوذ من الخيال العلمي". ويعرف هذا الكوكب باسم WASP-121b أو Tylos، ويقع على بعد نحو 900 سنة ضوئية، وهو من فئة كواكب "المشتري فائق الحرارة"، حيث يكون قريبا جدا من نجمه لدرجة أن السنة فيه تستغرق فقط 30 ساعة أرضية. وتمكن علماء الفلك من استخدام التلسكوب الكبير جدا (VLT) التابع للمرصد الأوروبي الجنوبي لاستكشاف الغلاف الجوي للكوكب، وصدموا بما وجدوه. Scientists spot alien world 'like something out of science fiction' — The Independent (@Independent) February 18, 2025 وقالت الدكتورة سيدل: "ما وجدناه كان مفاجئا: تيار نفاث يدور حول خط الاستواء الكوكبي، بينما تيار منفصل في الطبقات السفلى من الغلاف الجوي ينقل الغاز من الجانب الساخن إلى الجانب الأكثر برودة. هذا النوع من المناخ لم يُرصد من قبل على أي كوكب. حتى أقوى الأعاصير في النظام الشمسي تبدو هادئة بالمقارنة". كما كشفت البيانات عن مفاجآت أخرى، حيث وجد العلماء التيتانيوم في التيار النفاث، بينما أشارت الملاحظات السابقة إلى غيابه، لكنه ربما كان مختبئا في الطبقات السفلى من الغلاف الجوي. وقالت بيبيانا برينوث، طالبة الدكتوراه في جامعة لوند بالسويد والمرصد الأوروبي الجنوبي: "إنه أمر مذهل حقا أننا نستطيع دراسة تفاصيل مثل التركيب الكيميائي وأنماط الطقس لكوكب يقع على هذه المسافة الشاسعة". نشرت الدراسة في مجلة Nature.