أحدث الأخبار مع #WINWIN


هبة بريس
منذ 3 ساعات
- أعمال
- هبة بريس
مشاركة مغربية تُحدث نقلة في التكوين المهني الرقمي بالأردن
هبة بريس – محمد زريوح اختتمت جمعية سمايل للتنمية المستدامة مشاركتها بنجاح في أنشطة المشروع الدولي WIN-WIN التي أقيمت في العاصمة الأردنية عمان، في محطة تعد من المحطات المهمة ضمن هذا المشروع الطموح. وقد مثلت هذه المشاركة فرصة قيمة للجمعية لتعزيز قدراتها ومساهمتها الفعلية في دمج الرقمنة بقطاع التكوين المهني. خلال فعاليات المشروع، استفادت جمعية سمايل من مجموعة من الورشات التكوينية التي ركزت على تطوير مهارات الشباب في مجال التكوين المهني الرقمي، وذلك عبر تأطيرهم وتوجيههم نحو فرص سوق العمل المتنامية في المجال الرقمي. هذه التكوينات عززت من قدرة الجمعية على تقديم خدمات نوعية تستجيب لمتطلبات العصر. شكلت محطة الأردن منصة مثالية لملاقاة عدد كبير من المتخصصين والمشتغلين في مجالات الرقمنة من مختلف دول العالم، مما أتاح تبادل الخبرات والأفكار والتجارب الناجحة. هذا التفاعل الدولي أثرى رؤية الجمعية وفتح أمامها آفاق تعاون جديدة لتعزيز مبادراتها التنموية. يجدر بالذكر أن مشروع WIN-WIN يهدف إلى خلق شبكة دولية قوية لدعم التكوين المهني الرقمي وتسهيل ولوج الشباب إلى فرص الشغل المستقبلية في قطاع التكنولوجيا. وتعتمد المبادرة على شراكات فاعلة بين مختلف الجمعيات والمؤسسات لتحقيق هذا الهدف النبيل. تعتزم جمعية سمايل الاستمرار في المشاركة الفعالة في المحطات القادمة للمشروع، حيث من المنتظر أن تكون حاضرة بقوة في محطة البرتغال المزمع عقدها في شهر سبتمبر المقبل، وفي محطة تونس التي ستقام في شهر ديسمبر. هذه الخطوات تعكس التزام الجمعية بالاستمرارية والتأثير الإيجابي في مجال التنمية الرقمية. في الختام، تؤكد جمعية سمايل على أهمية هذه المبادرات الدولية التي تعزز التكامل بين التكوين المهني والرقمنة، وتساهم في بناء جيل جديد من الشباب المغربي والعالمي قادر على مواكبة التحولات الرقمية والانخراط بفعالية في سوق العمل المستقبلي.


صوت العدالة
منذ 4 ساعات
- أعمال
- صوت العدالة
جمعية سمايل تختتم مشاركتها في مشروع WIN-WIN محطة الأردن
صوت العدالة: محمد زريوح أنهت جمعية سمايل للتنمية المستدامة مشاركتها في أنشطة المشروع الدولي WIN-WIN بمحطة العاصمة الأردنية عمان. جمعية سمايل استفادت خلال هذه الدورة من مختلف الورشات والتكوينات التي تم تنظيمها في إطار دمج الرقمنة بقطاع التكوين المهني، وذلك عبر تأطير الشباب ومساعدتهم على ولوج سوق العمل الرقمي. هذا الحدث الدولي كان مناسبة أيضا لملاقاة العديد من المشتغلين في مجالات الرقمنة من شتى دول العالم، وكذا لتبادل الأفكار والخبرات والتجارب الناجحة. مشروع WIN-WIN سيتواصل بنفس الأهداف. ومن المنتظر أن تكون جمعية سمايل حاضرة ومساهمة في محطة البرتغال شهر شتنبر المقبل، وفي محطة تونس شهر دجنبر.


أريفينو.نت
منذ 3 أيام
- أعمال
- أريفينو.نت
جمعية سمايل تحل بالأردن للمشاركة في ورشات تكوينية
في إطار مشروع WIN-WIN الذي أطلقته جمعية سمايل للتنمية المستدامة رفقة عدد من الشركاء المنتمين لدول من افريقيا واوروبا وآسيا، حل رئيسها محمد برجال بالمملكة الأردنية الشقيقة للمشاركة والمساهمة في عدد من الورشات التكوينية واللقاءات التفاعلية الرامية إلى تبادل الخبرات. ويعد مشروع WIN-WIN الذي تمتد صلاحيته إلى غاية نهاية 2026 برنامجا هاما وطموحا يهدف إلى دمج الرقمنة في قطاع التكوين المهني عبر تأطير الشباب وتزويدهم بحلول مبتكرة تساعدهم على مسايرة سوق العمل الرقمي الذي أضحى من ضروريات العصر. جدير بالذكر أن جمعية سمايل باتت من الفاعلين الجمعويين النشيطين في مجال التنمية المستدامة وخصوصا منها ما يتعلق بالرقمنة والبيئة والطاقات المتجددة.


ناظور سيتي
منذ 4 أيام
- أعمال
- ناظور سيتي
جمعية سمايل تمثل الناظور بالأردن في إطار مشروع دولي للرقمنة والتكوين المهني
المزيد من الأخبار جمعية سمايل تمثل الناظور بالأردن في إطار مشروع دولي للرقمنة والتكوين المهني إلياس حجلة حلّ رئيس جمعية سمايل للتنمية المستدامة، محمد برجال، بالمملكة الأردنية الهاشمية، للمشاركة في مجموعة من الورشات التكوينية واللقاءات التفاعلية، وذلك ضمن فعاليات مشروع WIN-WIN، الذي تنفذه الجمعية بشراكة مع مؤسسات من إفريقيا وأوروبا وآسيا. ويهدف مشروع WIN-WIN، الذي يمتد إلى غاية سنة 2026، إلى دعم التحول الرقمي في قطاع التكوين المهني، من خلال تأطير الشباب وتزويدهم بمهارات حديثة تتماشى مع متطلبات سوق الشغل الرقمية المتسارعة، بما يعزز فرص الإدماج المهني ويحفّز الابتكار لدى الأجيال الصاعدة. وشكّلت الورشات التي احتضنتها العاصمة الأردنية فرصة لتبادل الخبرات والتجارب الناجحة في مجال دعم الشباب والرفع من كفاءاتهم، وسط حضور فاعلين من مؤسسات أكاديمية وجمعوية من مختلف القارات. وتراهن جمعية سمايل، من خلال هذا المشروع، على تعزيز موقعها كجسر للتعاون الدولي، وخدمة شباب المنطقة عبر مشاريع نوعية تواكب تحولات العصر وتستثمر في الطاقات البشرية باعتبارها ركيزة أساسية للتنمية. وتأتي مشاركة جمعية سمايل في هذا البرنامج الدولي، تأكيداً على دورها المتصاعد في المجال التنموي، حيث نجحت في أن تضع لنفسها مكانة ضمن الفاعلين الجمعويين البارزين على الصعيدين الوطني والدولي، خاصة في ما يتعلق بالتنمية المستدامة والرقمنة والطاقات المتجددة.وشكّلت الورشات التي احتضنتها العاصمة الأردنية فرصة لتبادل الخبرات والتجارب الناجحة في مجال دعم الشباب والرفع من كفاءاتهم، وسط حضور فاعلين من مؤسسات أكاديمية وجمعوية من مختلف القارات.وتراهن جمعية سمايل، من خلال هذا المشروع، على تعزيز موقعها كجسر للتعاون الدولي، وخدمة شباب المنطقة عبر مشاريع نوعية تواكب تحولات العصر وتستثمر في الطاقات البشرية باعتبارها ركيزة أساسية للتنمية.


النهار
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- النهار
محرز: 'كل ألقابي لها نكهة خاصة والآن لدي عمل لأنهيه مع الجزائر'
كشف قائد المنتخب الوطني، رياض محرز، أهدافه المستقبلية، مؤكدا عزمه على التتويج بلقب آخر مع الخضر. وعقب تتويجه بلقب رابطة أبطال آسيا، نقل موقع 'WIN WIN'، تصريحات محرز، أين قال: 'الألقاب القارية التي تُوّجت بها كلها ذات نكهة خاصة'. كما أضاف: 'سواء تتويجي مع الجزائر (كأس أمم أفريقيا 2019)، أو مع السيتي (دوري أبطال أوروبا 2023)، واللقب الآسيوي مع الأهلي، لا أستطيع المقارنة، لأن المشاعر تختلف، ولا يُمكنني أن أقول بأفضلية لقب على آخر'. وأوضح: 'الأمر يتعلق بمنافسات مختلفة، ما حدث في الأهلي شيء مميز، جئنا للفوز باللقب الآسيوي لأجل هذا النادي الذي يستحق التتويجات، ويستحق هؤلاء اللاعبين، ولذلك، نحن سعداء للغاية'. وختم رياض محرز، بالحديث عن الجزائر، وجمهور الخضر، أين قال: 'الجمهور الجزائري؟! إنهم أبناء بلدي وأعرف أنهم دائماً معي، والآن لديّ عمل لأنهيه مع الجزائر، أريد أن أفوز بشيء آخر مع المنتخب، لأن المشاعر هناك لا توصف، ولا تُصدق'.