أحدث الأخبار مع #WTA


روسيا اليوم
منذ 5 أيام
- رياضة
- روسيا اليوم
الروسية سامسونوفا تبلغ "المربع الذهبي" لبطولة ستراسبورغ (فيديو)
ونجحت اللاعبة الروسية في الفوز على الإسبانية باولا بادوسا المصنفة العاشرة عالميا، بمجموعتين لواحدة، تفاصيلها كالتالي: (6-4) و(3-6) و(6-2) في المباراة التي جمعتهما اليوم الخميس، واستغرقت ساعتين و24 دقيقة. Badosa 🆚 SamsonovaWho will reach the semifinals?#IS25 Leading the way 💪@LiudaSamsonova grabs the opening set against Badosa 6-4.#IS25 Badosa strikes back 😤@paulabadosa takes the second set 6-3 against Samsonova.#IS25 Back ✌️ Back@LiudaSamsonova regroups to take out Badosa 6-4, 3-6, 6-4 and reach the semis in Strasbourg for a second consecutive year!#IS25 وضربت لودميلا سامسونوفا (26 عاما) موعدا في الدور قبل النهائي لبطولة "Internationaux de Strasbourg" مع الأمريكية دانييلا كولينيز، التي بلغت الدور ذاته بعد انسحاب منافستها الروسية الأخرى آنا كالينسكايا. المصدر: RT بلغت اللاعبة الروسية آنا كالينسكايا الدور ربع النهائي لبطولة ستراسبورغ الفرنسية للتنس " WTA-500"، المقامة على الملاعب الرملية، والبالغ مجموع جوائزها مليون يورو.


العربي الجديد
١٩-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- العربي الجديد
جاسمين باوليني أول إيطالية تفوز بلقب دورة روما للتنس منذ 40 عاماً
حققت الإيطالية جاسمين باوليني (29 عاماً)، المصنفة خامسة عالمياً، إنجازاً تاريخياً بفوزها بلقب دورة روما للألف نقطة في كرة التنس ، بعد تغلبها على الأميركية كوكو غوف (21 عاماً)، المصنفة ثالثة عالمياً بمجموعتين دون رد (6-4 و6-2)، في النهائي الذي أقيم اليوم السبت، أمام أكثر من 10 آلاف متفرج. وبهذا الفوز، أصبحت باوليني أول لاعبة إيطالية تحرز لقب البطولة منذ رافاييلا ريدجي عام 1985، مؤكدة جاهزيتها الكاملة لخوض بطولة رولان غاروس، التي تنطلق بعد عشرة أيام. وهذا اللقب هو الثالث في مسيرة باوليني، والأكبر منذ وصولها إلى نهائيي "رولان غاروس" و"ويمبلدون"، في وقت سابق من هذا العام، كما يعد ثاني ألقابها في دورات الألف نقطة، بعد نهائي دبي العام الماضي، وهي التي ستكون أمام فرصة مضاعفة المجد، عندما تخوض نهائي الزوجي إلى جانب مواطنتها سارا إيراني، ضد الروسية فيرونيكا كودرميتوفا والبلجيكية إليز ميرتنز، في محاولة للاحتفاظ بلقب العام الماضي. رياضات أخرى التحديثات الحية كوكو غوف.. من فتاة على المدرجات إلى التتويج بلقب بطولة أميركا للتنس وتُعد نسخة هذا العام من دورة روما استثنائية لإيطاليا، التي قد تحصد ثلاثة من أربعة ألقاب ممكنة، خاصة مع بلوغ لاعبها يانيك سينر النهائي في فئة الرجال لمواجهة الإسباني كارلوس ألكاراز، على المقلب الآخر، واصلت كوكو غوف سلسلة النتائج المخيبة في النهائيات هذا الموسم، بعد خسارتها نهائي مدريد أمام أرينا سابالينكا، وارتكابها 55 خطأ مباشراً في مواجهة باوليني، التي بالمناسبة ستصعد إلى المركز الرابع عالمياً في تصنيف رابطة المحترفات، يوم الاثنين المقبل، معادلة أفضل ترتيب لها في مسيرتها الاحترافية. Queen of Rome 👑🇮🇹 @JasminePaolini captures the Rome title with a 6-4, 6-2 win over Gauff! #IBI25 — wta (@WTA) May 17, 2025


ليبانون 24
١٧-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- ليبانون 24
لاعبة تضع اسمها في كتب التاريخ.. ماذا فعلت؟
في إنجاز تاريخي طال انتظاره، تُوجت اللاعبة الإيطالية ياسمين باوليني بلقب بطولة روما المفتوحة لتنس الأساتذة (فئة ألف نقطة)، لتصبح أول إيطالية تحرز هذا اللقب منذ 40 عامًا، وذلك بعد فوزها المستحق على الأميركية كوكو جوف بمجموعتين متتاليتين (6-4، 6-4)، في المباراة النهائية التي أُقيمت اليوم السبت. وبهذا الفوز، دخلت باوليني سجلات التاريخ الرياضي الإيطالي ، بعدما أصبحت أول لاعبة من بلادها تبلغ نهائي البطولة منذ سارا إيراني عام 2014، وأول من يتوج بها منذ إنجاز رافايلا ريجي عام 1985. البطلة الإيطالية، البالغة من العمر 29 عامًا، خاضت النهائي الثامن في مسيرتها الاحترافية، والرابع في بطولات الماسترز ذات الألف نقطة. ويعد هذا التتويج هو الثالث في مسيرتها، والثاني لها في مواجهاتها مع جوف، مقابل خسارتين سابقتين أمام المصنفة الأميركية. (روسيا اليوم) she hasn't stopped smiling 😄 @JasminePaolini | #IBI25 — wta (@WTA) May 17, 2025


ديوان
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- ديوان
أنس جابر تواجه جاسمين باوليني في بطولة روما
تبدأ أنس جابر، اليوم السبت، مشوارها في بطولة روما ذات الـ1000 نقطة، إحدى أكبر محطات رابطة اللاعبات المحترفات (WTA)، المقامة حالياً في العاصمة الإيطالية. النجمة التونسية، التي أعفيت من خوض الدور الأول وتأهلت مباشرة إلى الدور الثالث بعد انسحاب بيترا كفيتوفا من الدور الثاني، تستعد لخوض أول مباراة لها في هذه الدورة، وسط طموحات كبيرة للذهاب بعيداً في المنافسة. ولكن المهمة لن تكون سهلة، حيث تواجه أنس جابر المصنفة الخامسة عالمياً، الإيطالية جاسمين باوليني، التي ستحظى بدعم جماهيرها الغفيرة الحاضرة على مدرجات الملعب، مما سيزيد من صعوبة اللقاء. الجدير بالذكر أن المواجهات السابقة بين اللاعبتين تشير إلى تكافؤ كبير، إذ حققت كل واحدة منهما انتصارين في سجل المواجهات المباشرة (2-2). ومع ذلك، فإن اليد العليا في آخر مباراتين كانت لصالح باوليني، حيث فازت على أنس في شتوتغارت، ثم انسحبت جابر من مواجهتهما في ميامي بسبب الإصابة. وسيُعطى ضربة البداية لمباراة أنس جابر اليوم السبت في حدود الساعة الواحدة والنصف بعد الزوال بتوقيت تونس.


ويبدو
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- ويبدو
'وُصفت بالارهابية'، انس جابر تكشف حقائق لاول مرة
نشرت رابطة محترفات التنس WTA مقالا لها مخصصا عن اللاعبة التونسية انس جابر التي كشفت فيه عن جوانب من حياتها الشخصية وبالأخص دعمها لغزة ولبعض القضايا الانسانية. ترجمة المقال: تبدو أنس جابر مرتاحة وهي تخرج من صالة اللاعبين في بطولة 'إنترنازيونالي بي إن إل دي إيطاليا'. كانت قد أنهت لتوها مكالمة هاتفية مع الفنان والخطاط الفرنسي التونسي إل سيد، الذي تشمل أعماله منحوتات في دبي وجداريات في لندن – وهو أيضًا من صمّم شعار جابر الشخصي. لكن، رغم ما تبدو عليه انس من بهجة، تعترف بأنها تمرّ بـ'فترة صعبة' في مسيرتها المهنية. وأُجبرت أنس جابر على إنهاء موسمها لعام 2024 بسبب إصابة في الكتف في شهر أوت. وبعد ثلاثة أشهر فقط من عودتها هذا العام، غادرت الملعب في ميامي باكية بعد إصابة في الساق خلال مباراة ضد اللاعبة الايطالية جاسمين باوليني. أما مباراتها التالية، فكانت خسارة في الدور الأول أمام مويوكا أوتشيجيما في مدريد قبل أسبوعين. لكن هذا ليس أكثر ما يُثقل كاهلها. قبل أسبوعين، أعلن برنامج الغذاء العالمي التابع للأمم المتحدة – والذي تشغل فيه منصب سفيرة النوايا الحسنة منذ فيفري 2024 – أنه نفد من الطعام في غزة بسبب الحصار الإسرائيلي المفروض على إدخال المساعدات، وهو وضع يهدد الآن بمستويات كارثية من سوء التغذية والمرض. كان البرنامج مصدرًا أساسيًا للغذاء لسكان غزة، لكنه لم يتمكن من إيصال أي مساعدات منذ أكثر من شهرين، بعد أن أغلقت المعابر بالكامل. قالت جابر في روما: 'إنهم يقومون بعمل مذهل. إنهم يحاولون مرارًا وتكرارًا، لكن للأسف، عندما تُغلق الحدود وتحاول أن تميت الأطفال وغيرهم جوعًا، فهذا أمر غير إنساني. نحن في عام 2025 ولا أستطيع تصديق أن هذا يحدث.' عندما شاهدت جابر لأول مرة صور الجوع والمعاناة في غزة عبر الأخبار ووسائل التواصل الاجتماعي، شعرت بأنها 'عاجزة تماما' من حيث قدرتها على المساعدة. لكن عملها مع برنامج الغذاء العالمي حوّل هذا الإحساس إلى فعل، ومنحها منظورًا جديدًا للحياة خارج رفاهية صالة اللاعبين في الفورو إيتاليكو. وخلال رحلة إلى مصر العام الماضي، التقت بمسؤولة تدير مشروع مخبز تدعمه الوكالة. 'كان من المذهل رؤية امرأة تقاتل بهذا الشكل'، قالت. 'بالنسبة لي كانت قصة ملهمة. لا يمكنكم تخيل مدى الكرم الذي يملكونه رغم فقرهم. كانت تُصرّ على إعطائي من كعكها وما تصنعه. وكنت أقول: 'لا، لا، أنتِ بحاجة إليه''. ورغم هذه اللحظات الملهمة، لا يمكن تجاهل الواقع القاتم. تقول جابر إنها تبكي كثيرًا بعد اجتماعاتها مع برنامج الغذاء العالمي، وعيناها تدمعان مرة أخرى وهي تتحدث. 'أحد الأشخاص في فلسطين سألني: 'هل نحن بشر؟'، ولمجرد أن تسأل هذا السؤال فهذا يعني أنك تعيش في الجحيم. أعلم أن برنامج الغذاء العالمي يحاول إيصال الطعام رغم أن كثيرًا من العاملين قُتلوا. إنهم يعملون تطوعًا. العالم مكان مروّع حاليًا، ولا أعرف كيف يفكر الناس.' من الطبيعي أن تجد جابر صعوبة في الفصل بين الرياضة والمشاعر، كما يفعل كثير من لاعبي التنس. تقول البطلة التونسية إن فلسطين في تفكيرها على مدار الساعة، وتحاول أن تضع الحزن جانبًا حين تكون على أرض الملعب، لكنها تعترف بأن ذلك 'ليس سهلًا'. 'لقد أثّر ذلك فيّ جدًا'، قالت جابر. وفوق كل هذا، شهدت جابر كيف يتم التعامل مع الأصوات المؤيدة لفلسطين حول العالم – من انتقادات علنية، إلى تهديدات قانونية، بل وحتى الترحيل. وقد تعرضت هي نفسها لبعض من هذه الهجمات. 'لقد نعتوني بالإرهابية عدة مرات'، تقول. 'ولا أفهم ما العلاقة. أنا فقط أحاول أن أساعد الناس، وخاصة الأطفال الذين يتضورون جوعًا.' لكن جابر مصممة على الاستمرار في استخدام صوتها وجهودها، على أمل أن يتحرك من بيده السلطة. 'لا يمكن اعتبار هذا الوضع طبيعيًا'، قالت. تركيزها على أهدافها، سواء داخل الملعب أو خارجه، أصبح أكثر وضوحًا. في ديسمبر، أدت جابر عمرة إلى مكة مع زوجها كريم كمّون، وهي رحلة كانت تخطط لها منذ سنوات، وقد وجدت مؤخرًا كثيرًا من الراحة والهدوء الروحي. 'ديني كان دائمًا أمرًا شخصيًا، وأعتقد أنه يجب أن يكون كذلك للجميع'، قالت. 'لكن شعرت بالحاجة للتواصل مع الله. مكة مكان روحي لا يُصدق. شعرت براحة وطمأنينة كبيرة. دعوت كثيرًا – لفلسطين، لعائلتي، ولصحتي.' وبصفتها وصيفة في ثلاث نهائيات للغراند سلام، تدرك جابر أن لديها أمورًا لم تُنجز بعد في مشوارها الرياضي. وبالرغم من أنها تعي منطقيًا أن نجاحها كان استثنائيًا بمعايير كثيرة، إلا أنها لم تقتنع عاطفيًا بعد بأن مسيرتها اكتملت. 'نحن لاعبو التنس طماعون'، قالت. 'نريد دائمًا المزيد والمزيد. أحاول أن أُذكّر نفسي كل يوم أن ما فعلته كان مذهلًا. لكنني لا زلت أشعر أن هناك شيئًا ناقصًا. أنتظر اللحظة المناسبة التي ستغير كل شيء، وأشعر في أعماقي أنها قادمة.'