أحدث الأخبار مع #WebofScience


نافذة على العالم
منذ 6 أيام
- أعمال
- نافذة على العالم
وظيفة جامعة.. جامعة أم القيوين تعلن عن وظائف أعضاء هيئة تدريس بدوام كامل.. التقديم خلال أيام
الخميس 15 مايو 2025 10:15 مساءً نافذة على العالم - وظيفة جامعة .. أعلنت جامعة أم القيوين في دولة الإمارات العربية المتحدة عن فتح باب التقديم لشغل وظيفة عضو هيئة تدريس بدوام كامل في تخصص العلاقات العامة ضمن كلية الاتصال الجماهيري، وذلك برتبة أستاذ مساعد أو أستاذ مشارك. ويُتوقع من المتقدمين أن يكون لديهم سجل أكاديمي وبحثي متميز، مع الالتزام بالمشاركة في مجالات التدريس، والبحث العلمي، وخدمة المجتمع. وينشر موقع السبورة مجموعة كبيرة من وظائف اكاديمية" وظيفة جامعة " شاغرة فى الجامعات المصرية والعربية الحكومية والخاصة والدولية لـ أعضاء هيئة التدريس 'أستاذ - أستاذ مساعد - أستاذ مشارك - مدرس - مدرس مساعد - معيد - محاضر ' وهذا في اطار الخدمة التي يقدمها موقع 'السبورة' للقراء الاعزاء وظائف اعضاء هئية التدريس فى الجامعات المصرية والعربية بشكل يومي من خلال باب وظيفتك عندنا تأتي هذه الفرصة ضمن جهود الجامعة لتعزيز كفاءاتها الأكاديمية، وتوفير تعليم عالي الجودة يواكب التطورات الحديثة في مجال الاتصال الجماهيري والعلاقات العامة. تفاصيل وظيفة جامعة أم القيوين المسمى الوظيفي: عضو هيئة تدريس – علاقات عامة (أستاذ مساعد / أستاذ مشارك) نوع الدوام: كامل مكان العمل: جامعة أم القيوين – الإمارات العربية المتحدة القطاع: التعليم العالي القسم الأكاديمي: كلية الاتصال الجماهيري – قسم العلاقات العامة موعد بدء التقديم: متاح حاليًا الموعد النهائي للتقديم: 25 مايو 2025 تاريخ مباشرة العمل: فصل الخريف الأكاديمي – أغسطس 2025 الراتب والمزايا: راتب تنافسي ومعفى من الضرائب، بالإضافة إلى مزايا أخرى تتناسب مع المؤهلات والخبرة الأكاديمية المؤهلات والمتطلبات الأكاديمية: تُشترط في المتقدمين لهذه الوظيفة المعايير التالية: المؤهل العلمي: الحصول على درجة الدكتوراه في الاتصال مع تخصص دقيق في العلاقات العامة. أن تكون الدرجات الأكاديمية (البكالوريوس – الماجستير – الدكتوراه) من جامعات معترف بها من قبل وزارة التعليم العالي الإماراتية. الخبرة التدريسية: خبرة تدريسية لا تقل عن ثلاث سنوات في مجال التخصص (للمتقدمين على درجة أستاذ مساعد). إلمام بأساليب التعليم الحديثة (المتعلم المدمج، المتزامن، غير المتزامن). اللغة والكفاءة التدريسية: إجادة اللغة العربية واللغة الإنجليزية تحدثًا وكتابة. القدرة على تدريس مقررات باللغة الإنجليزية وتقديم إثبات الكفاءة في ذلك. الإنجاز البحثي: وجود منشورات علمية في مجلات محكمة ومفهرسة ضمن قواعد بيانات مرموقة مثل Scopus أو Web of Science. امتلاك مشروعات بحثية قيد الإنجاز تدل على نشاط علمي مستمر. المهارات الإضافية: خبرة في إعداد المناهج وتطوير البرامج الأكاديمية. معرفة بأعمال الاعتماد الأكاديمي وضمان الجودة. مهارات عالية في استخدام التقنيات التعليمية الحديثة مثل: برامج Adobe أدوات الذكاء الاصطناعي في التعليم أنظمة التعليم الإلكتروني والمنصات الذكية المستندات المطلوبة للتقديم: يتعيّن على الراغبين في التقدم للوظيفة إرسال المستندات التالية: رسالة تغطية توضّح دوافع التقديم والاهتمام بالوظيفة السيرة الذاتية الأكاديمية محدّثة بيان فلسفة التدريس يشمل المقررات التي سبق تدريسها وأسلوب التعامل مع الطلاب قائمة المنشورات العلمية مع روابط إلكترونية لكل منشور قائمة الدراسات البحثية قيد الإنجاز ثلاث رسائل توصية أكاديمية حديثة يجب إرسال المستندات إلى العناوين التالية: [email protected] [email protected] [email protected] وظيفة جامعة أم القيوين وظيفة جامعة أم القيوين لمطالعة نص إعلان وظيفة جامعة أم القيوين والتقديم اضغط هنا


اذاعة طهران العربية
١٧-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- اذاعة طهران العربية
الذكاء الاصطناعي ومشاركة اطباء العيون
يُعتبر إعتام عدسة العين من أكثر أمراض العيون شيوعاً على مستوى العالم، خصوصاً بين كبار السن. يؤدي هذا المرض إلى تعتيم عدسة العين، وإذا لم يتم علاجه في الوقت المناسب، فقد يؤدي إلى العمى الكامل. من جتها اشارت منظمة الصحة العالمية إلى أن إعتام عدسة العين مسؤول عن أكثر من نصف حالات العمى عالمياً، حيث يعاني ملايين الأشخاص من هذا المرض، ففي الولايات المتحدة وحدها، تُجرى حوالي ثلاثة ملايين عملية جراحية سنوياً لإزالة إعتام عدسة العين، مما يكلف نظام الرعاية الصحية مليارات الدولارات. رغم التقدم الطبي، لا يزال الوصول إلى خدمات الفحص والتشخيص المبكر محدوداً في العديد من المناطق، خاصةً في المناطق المحرومة. لذا، فإن تطوير طرق تشخيصية أقل تكلفة وأكثر دقة وسهولة يعد أمراً ضرورياً. تتمثل إحدى التحديات الرئيسية في أن إعتام عدسة العين لا يظهر عليه أعراض واضحة في مراحله المبكرة، مما يجعل العديد من المرضى يدركون مشكلتهم فقط عندما تتدهور رؤيتهم بشكل ملحوظ. في هذا السياق، يمكن أن يسهم استخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي في تحسين النظام الصحي، حيث يمتلك الذكاء الاصطناعي القدرة على تحليل البيانات المعقدة والتعلم من التجارب السابقة. في السنوات الأخيرة، تم استخدام خوارزميات الذكاء الاصطناعي في مجالات طبية متعددة، بما في ذلك أمراض العيون. بفضل هذه التقنية، يمكن تشخيص إعتام عدسة العين بدقة عالية حتى قبل ظهور الأعراض، مما يسهم في الوقاية من العمى وتحسين جودة حياة المرضى. في هذا الإطار، أجرت مريم زامتكاشان، الأستاذة المساعدة في قسم تكنولوجيا المعلومات الصحية بجامعة فاسا للعلوم الطبية، بحثًا بالتعاون مع جامعة كرمان للعلوم الطبية، لدراسة دور تقنيات الذكاء الاصطناعي في تشخيص وإدارة مرض إعتام عدسة العين. سعى الباحثون إلى فهم إمكانية استخدام خوارزميات التعلم الآلي لتحسين سرعة ودقة تشخيص المرض، ولإجراء هذا البحث، قام الفريق بفحص الدراسات المنشورة حول الموضوع باستخدام أسلوب المراجعة المنهجية، حيث استخرجوا جميع المقالات العلمية المكتوبة باللغة الإنجليزية المتعلقة بتطبيق الذكاء الاصطناعي في إعتام عدسة العين من ثلاث قواعد بيانات رئيسية: PubMed، Scopus، وWeb of Science. أظهرت نتائج الدراسات أن أساليب الذكاء الاصطناعي، بما في ذلك الشبكات العصبية التلافيفية وأشجار القرار والتعلم العميق، تم استخدامها في حوالي 70% من حالات التشخيص، و17% في الإدارة، و13% في التنبؤ بالمرض. تساعد هذه الأساليب الأطباء على تحديد المرضى وعلاجهم بشكل أسرع وأكثر دقة مقارنة بالأساليب التقليدية. تشير النتائج إلى أن خوارزميات التعلم العميق، وخاصة الشبكات العصبية التلافيفية، كانت الأكثر فعالية في تشخيص إعتام عدسة العين بدقة. كما تم استخدام نماذج مثل أشجار القرار والخوارزميات البايزية في إدارة المرض، مما يعزز فعالية النظام الصحي من حيث الوقت والتكلفة. وفقًا للباحثين، تشير هذه النتائج إلى أن أنظمة الذكاء الاصطناعي يمكن أن تسهم في تقليل الفجوة في خدمات الرعاية الصحية، خاصةً في المناطق المحرومة أو الريفية حيث يتوفر الأطباء المتخصصون بشكل أقل. حتى التطبيقات المحمولة البسيطة المعتمدة على خوارزميات الذكاء الاصطناعي يمكن أن تساعد العاملين في المجال الطبي في تحديد المرضى المشتبه بهم. وقد تصبح هذه الأدوات جزءًا من برامج الفحص الصحي في البلدان، خاصةً النامية، في المستقبل. من الجدير بالذكر أن مقالة بحثية مستندة إلى هذه الدراسة نُشرت في مجلة "بايافارد سلامات" الثنائية الشهرية، التي تُشرف عليها جامعة طهران للعلوم الطبية وتُعتبر من المصادر الرائدة في مجال الصحة العامة والبحوث الطبية في البلاد.


صدى مصر
١٩-٠٣-٢٠٢٥
- علوم
- صدى مصر
جامعة قناة السويس ضمن أفضل 1000 جامعة عالميًا
جامعة قناة السويس ضمن أفضل 1000 جامعة عالميًا وفق تصنيف URAP 2025 السويس ….إبراهيم أبوزيد حققت جامعة قناة السويس تقدمًا جديدًا في التصنيفات الأكاديمية العالمية، حيث جاءت في المرتبة 997 عالميًا ضمن تصنيف University Ranking by Academic Performance (URAP) 2025، الذي شمل تقييم 2500 جامعة من بين 3000 مؤسسة تعليمية. كما احتلت المرتبة 14 مصريًا بين 37 جامعة، متقدمة 13 مركزًا عن العام الماضي. يعتمد تصنيف URAP على ستة مؤشرات رئيسية للأداء الأكاديمي، تشمل جودة وكَم المنشورات البحثية، والتعاون البحثي الدولي، مستندًا إلى قواعد بيانات عالمية مثل Web of Science (Clarivate – Incites)، مما يجعله أحد أكثر التصنيفات دقة وموضوعية. و في هذا السياق أعرب الدكتور ناصر مندور، رئيس جامعة قناة السويس، عن فخره بهذا التقدم، مؤكدًا أنه نتاج جهود متواصلة لتعزيز البحث العلمي والتعاون الدولي، مشيرا أن هذا الإنجاز يعكس التزام الجامعة بتقديم أبحاث عالية الجودة، ودعم الباحثين، وخلق بيئة أكاديمية محفزة للإبداع، بما يسهم في تحقيق رؤية مصر 2030 في التعليم العالي. ومن جانبه أكد الدكتور محمد سعد زغلول، نائب رئيس الجامعة لشؤون الدراسات العليا والبحوث، أن الاهتمام بجودة الأبحاث والنشر العلمي الدولي كان له دور كبير في تحسين ترتيب الجامعة، مضيفًا أن الجامعة توفر الدعم الكامل للباحثين للنشر في مجلات مرموقة، وتعزز التعاون البحثي الدولي، مما انعكس إيجابيًا على تصنيفنا العالمي. أوضح الدكتور سامح سعد، مدير مكتب التعاون الدولي، أن التوسع في التعاون البحثي الدولي لعب دورًا أساسيًا في تحسين ترتيب الجامعة، مشيرا أن التواصل مع جامعات عالمية وتوقيع اتفاقيات بحثية ساهم في تحسين جودة الأبحاث وزيادة الاستشهادات بها، ما أدى إلى تقدم الجامعة في التصنيفات. أشارت الدكتورة إلهام الخواص، مدير وحدة التصنيف بمكتب التعاون الدولي، إلى أن تقدم الجامعة جاء نتيجة خطط واضحة لتحسين المؤشرات الأكاديمية، مؤكده أننا نعمل وفق استراتيجيات مدروسة لتحليل معايير التصنيفات العالمية وتحسين الأداء البحثي، ونتطلع إلى تحقيق مزيد من التقدم مستقبلًا. يعكس هذا الإنجاز المكانة المتنامية لجامعة قناة السويس، التي تواصل العمل على تطوير البحث العلمي والتعاون الدولي، سعيًا لتحقيق مكانة أكثر تقدمًا في التصنيفات العالمية القادمة.


مستقبل وطن
١٩-٠٣-٢٠٢٥
- علوم
- مستقبل وطن
جامعة قناة السويس ضمن أفضل 1000 جامعة عالميًا وفق تصنيف URAP 2025
حققت جامعة قناة السويس تقدمًا جديدًا في التصنيفات الأكاديمية العالمية، حيث جاءت في المرتبة 997 عالميًا ضمن تصنيف University Ranking by Academic Performance (URAP) 2025، الذي شمل تقييم 2500 جامعة من بين 3000 مؤسسة تعليمية، كما احتلت المرتبة 14 مصريًا بين 37 جامعة، متقدمة 13 مركزًا عن العام الماضي. يعتمد تصنيف URAP على ستة مؤشرات رئيسية للأداء الأكاديمي، تشمل جودة وكَم المنشورات البحثية، والتعاون البحثي الدولي، مستندًا إلى قواعد بيانات عالمية مثل Web of Science (Clarivate – Incites)، مما يجعله أحد أكثر التصنيفات دقة وموضوعية. وفي هذا السياق أعرب الدكتور ناصر مندور، رئيس جامعة قناة السويس، عن فخره بهذا التقدم، مؤكدًا أنه نتاج جهود متواصلة لتعزيز البحث العلمي والتعاون الدولي،مشيرا أن هذا الإنجاز يعكس التزام الجامعة بتقديم أبحاث عالية الجودة، ودعم الباحثين، وخلق بيئة أكاديمية محفزة للإبداع، بما يسهم في تحقيق رؤية مصر 2030 في التعليم العالي. ومن جانبه أكد الدكتور محمد سعد زغلول، نائب رئيس الجامعة لشؤون الدراسات العليا والبحوث، أن الاهتمام بجودة الأبحاث والنشر العلمي الدولي كان له دور كبير في تحسين ترتيب الجامعة،مضيفًا أن الجامعة توفر الدعم الكامل للباحثين للنشر في مجلات مرموقة، وتعزز التعاون البحثي الدولي، مما انعكس إيجابيًا على تصنيفنا العالمي. أوضح الدكتور سامح سعد، مدير مكتب التعاون الدولي، أن التوسع في التعاون البحثي الدولي لعب دورًا أساسيًا في تحسين ترتيب الجامعة، مشيرا أن التواصل مع جامعات عالمية وتوقيع اتفاقيات بحثية ساهم في تحسين جودة الأبحاث وزيادة الاستشهادات بها، ما أدى إلى تقدم الجامعة في التصنيفات. أشارت الدكتورة إلهام الخواص، مدير وحدة التصنيف بمكتب التعاون الدولي، إلى أن تقدم الجامعة جاء نتيجة خطط واضحة لتحسين المؤشرات الأكاديمية، مؤكده أننا نعمل وفق استراتيجيات مدروسة لتحليل معايير التصنيفات العالمية وتحسين الأداء البحثي، ونتطلع إلى تحقيق مزيد من التقدم مستقبلًا. يعكس هذا الإنجاز المكانة المتنامية لجامعة قناة السويس، التي تواصل العمل على تطوير البحث العلمي والتعاون الدولي، سعيًا لتحقيق مكانة أكثر تقدمًا فى التصنيفات العالمية القادمة.


الدستور
١٩-٠٣-٢٠٢٥
- علوم
- الدستور
جامعة قناة السويس ضمن أفضل 1000 جامعة عالميًا وفق تصنيف URAP 2025
حققت جامعة قناة السويس تقدمًا جديدًا في التصنيفات الأكاديمية العالمية، حيث جاءت في المرتبة 997 عالميًا ضمن تصنيف University Ranking by Academic Performance (URAP) 2025، الذي شمل تقييم 2500 جامعة من بين 3000 مؤسسة تعليمية. كما احتلت المرتبة 14 مصريًا بين 37 جامعة، متقدمة 13 مركزًا عن العام الماضي. تفاصيل التصنيف ويعتمد تصنيف URAP على ستة مؤشرات رئيسية للأداء الأكاديمي، تشمل جودة وكَم المنشورات البحثية، والتعاون البحثي الدولي، مستندًا إلى قواعد بيانات عالمية مثل Web of Science (Clarivate – Incites)، مما يجعله أحد أكثر التصنيفات دقة وموضوعية. وفي هذا السياق أعرب الدكتور ناصر مندور، رئيس جامعة قناة السويس، عن فخره بهذا التقدم، مؤكدًا أنه نتاج جهود متواصلة لتعزيز البحث العلمي والتعاون الدولي، مشيرًا إلى أن هذا الإنجاز يعكس التزام الجامعة بتقديم أبحاث عالية الجودة، ودعم الباحثين، وخلق بيئة أكاديمية محفزة للإبداع، بما يسهم في تحقيق رؤية مصر 2030 في التعليم العالي. ومن جانبه أكد الدكتور محمد سعد زغلول، نائب رئيس الجامعة لشؤون الدراسات العليا والبحوث، أن الاهتمام بجودة الأبحاث والنشر العلمي الدولي كان له دور كبير في تحسين ترتيب الجامعة، مضيفًا أن الجامعة توفر الدعم الكامل للباحثين للنشر في مجلات مرموقة، وتعزز التعاون البحثي الدولي، مما انعكس إيجابيًا على تصنيفنا العالمي. وأوضح الدكتور سامح سعد، مدير مكتب التعاون الدولي، أن التوسع في التعاون البحثي الدولي لعب دورًا أساسيًا في تحسين ترتيب الجامعة، مشيرا أن التواصل مع جامعات عالمية وتوقيع اتفاقيات بحثية ساهم في تحسين جودة الأبحاث وزيادة الاستشهادات بها، ما أدى إلى تقدم الجامعة في التصنيفات. أشارت الدكتورة إلهام الخواص، مدير وحدة التصنيف بمكتب التعاون الدولي، إلى أن تقدم الجامعة جاء نتيجة خطط واضحة لتحسين المؤشرات الأكاديمية، مؤكده أننا نعمل وفق استراتيجيات مدروسة لتحليل معايير التصنيفات العالمية وتحسين الأداء البحثي، ونتطلع إلى تحقيق مزيد من التقدم مستقبلًا. يعكس هذا الإنجاز المكانة المتنامية لجامعة قناة السويس، التي تواصل العمل على تطوير البحث العلمي والتعاون الدولي، سعيًا لتحقيق مكانة أكثر تقدمًا في التصنيفات العالمية القادمة.