أحدث الأخبار مع #XPeng


نافذة على العالم
منذ 15 ساعات
- أعمال
- نافذة على العالم
اقتصاد قطر : رئيس المكتب الاستشاري لجهاز قطر للاستثمار في سنغافورة: الجهاز مستثمر استراتيجي طويل الأجل في آسيا
الخميس 22 مايو 2025 09:00 مساءً نافذة على العالم - اقتصاد 52 22 مايو 2025 , 05:47م رئيس المكتب الاستشاري لجهاز قطر للاستثمار في سنغافورة يتحدث لوكالة الأنباء القطرية الدوحة - قنا أكد السيد عبدالله الكواري رئيس المكتب الاستشاري لجهاز قطر للاستثمار في سنغافورة، سعي الجهاز إلى زيادة استثماراته في جميع أنحاء آسيا، بما يتماشى مع هدفه المتمثل في تنويع وتوسيع محفظة استثماراته العالمية، مشيرا إلى أن الصندوق السيادي يعتبر مستثمرا استراتيجيا طويل الأجل في آسيا. وأشار رئيس المكتب الاستشاري لجهاز قطر للاستثمار في سنغافورة في حديث خاص لوكالة الأنباء القطرية /قنا/ إلى الزيادة التي ما فتئت تسجلها الاستثمارات القطرية في منطقة الشرق الأقصى منذ إنشاء المكتب في العام 2021 في ظل اعتماده على استراتيجية القرب من الأسواق المستهدفة والبحث عن الفرص من خلال فرق عمل محلية. وفي تعليقه على الدور الذي يلعبه المكتب الاستشاري بسنغافورة، أوضح الكواري أن الدور الرئيسي للمكتب الاستشاري لجهاز قطر للاستثمار في منطقة آسيا والمحيط الهادئ يتمثل في تحديد فرص الاستثمار للجهاز، بالإضافة إلى تقديم المشورة والدعم بشأن تنفيذ وإدارة مرحلة ما بعد الاستحواذ على الاستثمارات الحالية والمحتملة للجهاز في منطقة آسيا والمحيط الهادئ، قائلا: " لقد اعتمدنا نهجا منظما لاستكشاف الأسواق الآسيوية، وبناء الخبرات المحلية في كل من الصين والهند واليابان. نحن ندرك الفرص الواعدة التي توفرها منطقة آسيا والمحيط الهادئ، والتي تعمل على تعزيز مكانتها كمركز وقوة دافعة للنمو والابتكار العالمي". وأضاف الكواري أن المكتب الاستشاري تشمل تغطيته الجغرافية الرئيسية كلا من الصين والهند واليابان وكوريا ودول جنوب شرق آسيا، حيث يرى في آسيا وجهة استثمارية متزايدة الأهمية لتخصيص رأس المال، وبفضل الحضور المحلي وكفاءات المكتب المحلية، "فإننا نأمل أن نصبح مركزا آسيويا فعالا لجهاز قطر للاستثمار. وأشار إلى تخصيص الجهاز حوالي 20 بالمئة من أصوله في الأسواق النامية، مثل الصين والهند، مما يسمح للمكتب بالبحث عن شركاء جدد في الاقتصادات الأسرع نموا في العالم. وتابع: نجاحنا في آسيا يجعلنا قادرين على مواصلة توسعنا في أستراليا وكوريا وجنوب شرق آسيا، وتوظيف أفضل الكفاءات والخبراء المحليين للمساعدة في تعزيز خبراتنا. وأعرب عن تطلع جهاز قطر للاستثمار إلى تنويع استثماراته في الصين والهند بشكل أكبر من خلال البحث عن فرص في قطاعات النمو الجديدة ودعم الشركات المبتكرة، حيث تمتلك كل من الصين والهند أكبر عدد من الشركات الناشئة أحادية القرن (يونيكورن)، بعد الولايات المتحدة. ونوه الكواري إلى أن جهاز قطر للاستثمار يخطط لزيادة استثماراته مستقبلا في اليابان، نظرا لما تتمتع به من مركز اقتصادي هام، وتشمل مجالات الاستثمار المختارة في اليابان العقارات السكنية، والاستثمارات المشتركة مع صناديق الأسهم الخاصة الرئيسية، وما إلى ذلك. ولفت رئيس المكتب الاستشاري لجهاز قطر للاستثمار في سنغافورة إلى عمل المكتب المستمر على تنويع محفظة الجهاز الاستثمارية في المنطقة المشار إليها والتي تشمل المؤسسات المالية وقطاعات التكنولوجيا والصناعات والبنية التحتية والعقارات والرعاية الصحية للمستهلك والتعليم، حيث يستثمر في شركات عالمية رائدة في مختلف القطاعات، مثل شركة XPeng، والتي تعتبر من كبرى شركات تصنيع السيارات الكهربائية في العالم، وتتمتع بخبرة واسعة في مجال تكنولوجيا السيارات والبحث والتطوير، بالإضافة إلى شركات Bodhi Tree، Swiggy ،One Championship. وأكد في هذا السياق سعي الجهاز لاغتنام فرص جديدة في جميع أنحاء المنطقة، وبناء علاقات متميزة في الأسواق الرئيسية في كل من الصين والهند واليابان، والمراكز الناشئة في دول جنوب شرق آسيا. وشدد على الإمكانيات العالية والفرص الكبيرة والمهمة للنمو والابتكار على المدى الطويل التي تقدمها اقتصاديات هذه الدول، مشيرا إلى أن الاتجاهات الإقليمية المتمثلة في التحول الرقمي إلى جانب التركيبة السكانية الشابة والسياسات التي تركز على النمو في الأسواق الرئيسية تعمل جميعها على تعزيز فرص الاستثمار بالنسبة للمستثمرين الأجانب. واختتم السيد عبدالله الكواري رئيس المكتب الاستشاري لجهاز قطر للاستثمار في سنغافورة حديثه مع /قنا/ بالتنويه بأهمية الفعاليات التي تنظمها دولة قطر على غرار منتدى قطر الاقتصادي كونه يشكل ملتقى لكافة القادة والخبراء من جميع أنحاء العالم ويوفر مساحة لتبادل الأفكار حول القضايا الاقتصادية وتعزيز التعاون الدولي الاقتصادي، مما يعزز من صورة قطر وإشعاعها الدولي. أخبار ذات صلة


صحيفة الشرق
منذ 19 ساعات
- أعمال
- صحيفة الشرق
رئيس المكتب الاستشاري لجهاز قطر للاستثمار في سنغافورة: الجهاز مستثمر استراتيجي طويل الأجل في آسيا
اقتصاد 12 أكد السيد عبدالله الكواري رئيس المكتب الاستشاري لجهاز قطر للاستثمار في سنغافورة، سعي الجهاز إلى زيادة استثماراته في جميع أنحاء آسيا، بما يتماشى مع هدفه المتمثل في تنويع وتوسيع محفظة استثماراته العالمية، مشيرا إلى أن الصندوق السيادي يعتبر مستثمرا استراتيجيا طويل الأجل في آسيا. وأشار رئيس المكتب الاستشاري لجهاز قطر للاستثمار في سنغافورة في حديث خاص لوكالة الأنباء القطرية /قنا/ إلى الزيادة التي ما فتئت تسجلها الاستثمارات القطرية في منطقة الشرق الأقصى منذ إنشاء المكتب في العام 2021 في ظل اعتماده على استراتيجية القرب من الأسواق المستهدفة والبحث عن الفرص من خلال فرق عمل محلية. وفي تعليقه على الدور الذي يلعبه المكتب الاستشاري بسنغافورة، أوضح الكواري أن الدور الرئيسي للمكتب الاستشاري لجهاز قطر للاستثمار في منطقة آسيا والمحيط الهادئ يتمثل في تحديد فرص الاستثمار للجهاز، بالإضافة إلى تقديم المشورة والدعم بشأن تنفيذ وإدارة مرحلة ما بعد الاستحواذ على الاستثمارات الحالية والمحتملة للجهاز في منطقة آسيا والمحيط الهادئ، قائلا: " لقد اعتمدنا نهجا منظما لاستكشاف الأسواق الآسيوية، وبناء الخبرات المحلية في كل من الصين والهند واليابان. نحن ندرك الفرص الواعدة التي توفرها منطقة آسيا والمحيط الهادئ، والتي تعمل على تعزيز مكانتها كمركز وقوة دافعة للنمو والابتكار العالمي". وأضاف الكواري أن المكتب الاستشاري تشمل تغطيته الجغرافية الرئيسية كلا من الصين والهند واليابان وكوريا ودول جنوب شرق آسيا، حيث يرى في آسيا وجهة استثمارية متزايدة الأهمية لتخصيص رأس المال، وبفضل الحضور المحلي وكفاءات المكتب المحلية، "فإننا نأمل أن نصبح مركزا آسيويا فعالا لجهاز قطر للاستثمار. وأشار إلى تخصيص الجهاز حوالي 20 بالمئة من أصوله في الأسواق النامية، مثل الصين والهند، مما يسمح للمكتب بالبحث عن شركاء جدد في الاقتصادات الأسرع نموا في العالم. وتابع: نجاحنا في آسيا يجعلنا قادرين على مواصلة توسعنا في أستراليا وكوريا وجنوب شرق آسيا، وتوظيف أفضل الكفاءات والخبراء المحليين للمساعدة في تعزيز خبراتنا. وأعرب عن تطلع جهاز قطر للاستثمار إلى تنويع استثماراته في الصين والهند بشكل أكبر من خلال البحث عن فرص في قطاعات النمو الجديدة ودعم الشركات المبتكرة، حيث تمتلك كل من الصين والهند أكبر عدد من الشركات الناشئة أحادية القرن (يونيكورن)، بعد الولايات المتحدة. ونوه الكواري إلى أن جهاز قطر للاستثمار يخطط لزيادة استثماراته مستقبلا في اليابان، نظرا لما تتمتع به من مركز اقتصادي هام، وتشمل مجالات الاستثمار المختارة في اليابان العقارات السكنية، والاستثمارات المشتركة مع صناديق الأسهم الخاصة الرئيسية، وما إلى ذلك. ولفت رئيس المكتب الاستشاري لجهاز قطر للاستثمار في سنغافورة إلى عمل المكتب المستمر على تنويع محفظة الجهاز الاستثمارية في المنطقة المشار إليها والتي تشمل المؤسسات المالية وقطاعات التكنولوجيا والصناعات والبنية التحتية والعقارات والرعاية الصحية للمستهلك والتعليم، حيث يستثمر في شركات عالمية رائدة في مختلف القطاعات، مثل شركة XPeng، والتي تعتبر من كبرى شركات تصنيع السيارات الكهربائية في العالم، وتتمتع بخبرة واسعة في مجال تكنولوجيا السيارات والبحث والتطوير، بالإضافة إلى شركات Bodhi Tree، Swiggy ،One Championship. وأكد في هذا السياق سعي الجهاز لاغتنام فرص جديدة في جميع أنحاء المنطقة، وبناء علاقات متميزة في الأسواق الرئيسية في كل من الصين والهند واليابان، والمراكز الناشئة في دول جنوب شرق آسيا. وشدد على الإمكانيات العالية والفرص الكبيرة والمهمة للنمو والابتكار على المدى الطويل التي تقدمها اقتصاديات هذه الدول، مشيرا إلى أن الاتجاهات الإقليمية المتمثلة في التحول الرقمي إلى جانب التركيبة السكانية الشابة والسياسات التي تركز على النمو في الأسواق الرئيسية تعمل جميعها على تعزيز فرص الاستثمار بالنسبة للمستثمرين الأجانب. واختتم السيد عبدالله الكواري رئيس المكتب الاستشاري لجهاز قطر للاستثمار في سنغافورة حديثه مع /قنا/ بالتنويه بأهمية الفعاليات التي تنظمها دولة قطر على غرار منتدى قطر الاقتصادي كونه يشكل ملتقى لكافة القادة والخبراء من جميع أنحاء العالم ويوفر مساحة لتبادل الأفكار حول القضايا الاقتصادية وتعزيز التعاون الدولي الاقتصادي، مما يعزز من صورة قطر وإشعاعها الدولي. مساحة إعلانية


24 القاهرة
منذ يوم واحد
- سيارات
- 24 القاهرة
شركة Xpeng الصينية تتوقع تحقيق إيرادات ربع سنوية متفائلة بفضل السيارات الكهربائية
توقعت شركة XPeng الصينية تحقيق إيرادات للربع الثاني تفوق تقديرات وول ستريت، مراهنةً على تزايد الطلب على سياراتها الكهربائية منخفضة السعر. شركة Xpeng الصينية تتوقع تحقيق إيرادات ربع سنوية متفائلة بفضل السيارات الكهربائية وارتفعت أسهم الشركة المدرجة في الولايات المتحدة الأمريكية بنسبة 6.3% في تداولات ما قبل الافتتاح. وتُعدّ XPeng واحدة من شركات صناعة السيارات القليلة التي نجحت في الصمود في سوق السيارات الكهربائية الصيني شديد التنافسية، لكنها لم تحقق أرباحًا بعد، وفي الربع الأول، أعلنت الشركة عن ارتفاع كبير في تسليمات السيارات، مما أدى إلى تحسن هامش الربح الإجمالي وانخفاض الخسائر. وفي أغسطس، أطلقت الشركة سيارة MONA M03، وهي سيارة سيدان متوسطة الحجم تُنافس سيارتي Seagull وDolphin من BYD، بالإضافة إلى سيارة Tesla Model 3 الأعلى سعرًا. وتتوقع الشركة، التي تتخذ من قوانغتشو مقرًا لها، تسليم ما بين 102،000 و108،000 سيارة في الربع الثاني، وهو ما يمثل زيادة بنسبة تتراوح بين 237.7% و257.5% مقارنةً بالعام الماضي. تصادم عدة سيارات أعلى دائري المنيب واشتعال مركبة بالكامل.. ووقوع وفيات وإصابات فيما توقعت XPeng إيرادات للربع الثاني تتراوح بين 17.5 مليار يوان و18.7 مليار يوان، وهو ما يتجاوز متوسط توقعات المحللين البالغ 16.85 مليار يوان، وفقًا لبيانات جمعتها LSEG. وفي الربع الأول من عام 2025، سلمت Xpeng 94،008 سيارات كهربائية، بزيادة قدرها 330.8% مقارنةً بالفترة نفسها من العام الماضي. وبلغ هامش الربح الإجمالي 15.6% في الربع الأول، مقارنةً بـ 12.9% في العام السابق. وفي الشهر الماضي، كشفت شركة XPeng عن سيارتها الميني فان X9 الفاخرة، بسعر يبدأ من 359،800 يوان (49،231 دولارًا أمريكيًا)، والمجهزة بأنظمة قيادة آلية متطورة. كما أعلنت الشركة أنها تتوقع تحقيق إنتاج ضخم للمركبات المجهزة بميزات القيادة الذاتية من المستوى 3 في الصين بحلول نهاية عام 2025، وهي خطوة متقدمة مقارنةً بأنظمة المستوى 2 المستخدمة على نطاق واسع. وصرح الرئيس التنفيذي للشركة، شياو بينغ هي: "على الرغم من موسمية مبيعات السيارات، فقد حققت تسليماتنا الفصلية مستوى تاريخيًا جديدًا، مما جعلنا شركة صناعة السيارات الأكثر مبيعًا بين شركات السيارات الكهربائية الناشئة".


النهار
٢٥-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- النهار
ماسك يقلّص نفوذه السياسي... وتسلا تقفز: هل انتهت مرحلة "الرجل المتعدد الجبهات"؟
في أسبوعٍ أربك المستثمرين وكاد أن يُفقدهم الثقة، أعاد إيلون ماسك ترتيب أوراقه. بعد أشهر من الجدل، أعلن الملياردير الأميركي تقليص مشاركته في إدارة ترامب والتركيز مجددًا على قيادة تسلا. فجاءت النتيجة فورية: قفز سهم تسلا بأكثر من 7%، وكأن الأسواق تنفّست الصعداء. فهل كان ماسك يستهلك طاقته في معارك لا تعني تسلا؟ وهل تعني هذه العودة الكاملة أنه بدأ يستشعر خطر فقدان شركته السيطرة؟ تسلا تتنفس... بعد قرار واحد بمجرد إعلان ماسك أنه سيقلص وقته المخصص لترامب إلى يوم أو يومين فقط أسبوعيًا، قفز سهم تسلا 7.24% ليغلق عند 255.26 دولار — الارتفاع الأكبر في أسابيع، رغم نتائج أرباح دون التوقعات. الأسواق لم تكافئ الأداء المالي، بل كافأت ما اعتبرته 'عودة ماسك إلى القلعة'. فالمستثمرون لم يخفوا قلقهم من انشغاله المفرط في إدارة "الكفاءة الحكومية" ضمن فريق ترامب، وهي المهمة التي قال ماسك نفسه إنه أنجزها، ملمّحًا إلى أنها كانت مرحلة مؤقتة وانتهت. من الملياردير التنفيذي... إلى مستشار سياسي؟ خلال الأشهر الماضية، بدا أن ماسك — الذي يقود تسلا، سبيس إكس، نيورالينك، وX — قد أضاف إلى نفسه مهمة جديدة: تقليص الإنفاق الحكومي الأميركي كـ"موظف خاص" في إدارة ترامب. هذه الخطوة أثارت جدلاً سياسيًا وشعبيًا، لكنها أخافت أيضًا المساهمين الذين شعروا أن قائد الشركة بدأ يفقد تركيزه على ما يجعل القيمة السوقية ترتفع. وما زاد الأمور تعقيدًا هو الربط الرمزي بين ماسك وترامب، في وقتٍ تشهد فيه الأسواق الأميركية توترًا بسبب السياسات التجارية، ارتفاع العوائد، وخطر تسييس المؤسسات الاقتصادية. أرباح دون التوقعات... لكن بارقة أمل رغم هذا الصعود في الأسهم، فإن نتائج تسلا لم تكن مبشرة ماليًا: -الإيرادات تراجعت 9% إلى 19.3 مليار دولار. -الأرباح الصافية هوت بنسبة 71% إلى 409 ملايين دولار. -مبيعات السيارات انخفضت 13% إلى 336,681 مركبة — أدنى مستوى منذ منتصف 2022. -توقعت المؤسسات تسليم ما بين 355 ألف سيارة و360 ألفًا، بينما توقعت السوق أكثر من 400 ألف في بداية العام، مما يجعل الأرقام الحالية مخيبة للآمال. ومع ذلك، فإن إعلان الشركة أن مشاريعها المستقبلية، مثل 'روبوتاكسي' والسيارات ذات السعر المنخفض، لا تزال في مسارها، منح الأسواق بعض الثقة بأن تسلا لم تفقد بوصلة الابتكار. عودة متأخرة أم محاولة إنقاذ؟ السؤال الذي لا يقال علنًا: هل عاد ماسك طوعًا أم لأنه شعر أن تسلا تفلت من يده؟ الشركة فقدت نصف قيمتها منذ ديسمبر، والمستثمرون بدأوا يطالبونه بالعودة إلى مكانه الطبيعي: المصنع، وليس المنصة السياسية. الرسالة كانت واضحة من الأسواق، أن الاسم لا يكفي، والمستثمرون يحتاجون ثبات واستمرارية. المنافسة لا تنتظر... والصين تتقدّم في الوقت الذي كان فيه ماسك يحارب البيروقراطية في واشنطن، كانت شركات مثل BYD وXPeng تحرز تقدمًا في الأسواق الآسيوية والأوروبية. سيارات أرخص، تقنيات مبتكرة، وتوسع هادئ لكن شرس. الفجوة تتقلص، وربما بدأت تسلا تفقد لقبها كمحتكر مطلق لسوق السيارات الكهربائية. حين تختلط الجبهات... تتشوش الأولويات تعلّم ماسك درسًا قاسيًا: لا يمكنك أن تكون في كل مكان وتُرضي الجميع. فبين الطموح الشخصي والسوق القاسية، كان لا بد من التضحية. واختار أن يعود إلى المكان الذي بدأ منه كل شيء: تسلا. وها هي الأسواق، رغم خيبات الأرقام، تصفق لعودة الرجل المناسب إلى المقصورة الأمامية.


صدى الالكترونية
٠٦-٠٤-٢٠٢٥
- سيارات
- صدى الالكترونية
اليوتيوبر الأمريكي سبيد يجرب السيارة الطائرة في الصين لأول مرة .. فيديو
أقدم اليوتيوبر الأمريكي سبيد على تجربة السيارة الطائرة في الصين لأول مرة . وقام سبيد بأكبر ترويج سياحي ممكن تحصل عليه الصين من خلال بثه فقط غير منظور العالم عن الصين. تواصل الصين اقتحامها لعالم السيارات ولكن هذه المرة عن طريق السيارات الطائرة، حيث أعلن الرئيس التنفيذي لشركة 'Xpeng -وهي شركة صينية لصناعة السيارات الكهربائية- أن عام 2026 سيكون موعد تقديم أول سيارة طائرة في العالم والتي تمر حالياً بعملية اعتماد من قبل هيئة تنظيم الطيران الصينية. ستحمل السيارة الطائرة اسم 'X2' وتتسع لراكبين، ستكون كهربائية بالكامل وتعمل ببطاريات الليثيوم ويمكنها الطيران لمدة 35 دقيقة بشحنة واحدة مدتها 3 ساعات. ويعد عام 2026 متأخرًا قليلاً عن هدف التسليم السابق للشركة والذي كان محدداً في الربع الرابع من 2025، لكن مثل العديد من شركات صناعة السيارات تأثرت 'XPeng' بالنقص العالمي في أشباه الموصلات التي تدخل في صناعة السيارات ما أدى إلى تأجيل موعد التسليم حتى 2026.