أحدث الأخبار مع #euronews


النهار
١٤-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- النهار
"B13-61" سلاح نووي أميركي جديد أقوى من قنبلة هيروشيما بـ24 مرة... ما مواصفاته؟
في تطوّر غير مسبوق، تتقدم الولايات المتحدة بخطى متسارعة بمشروع تطوير قنبلة نووية جديدة من طراز B13-61، يُتوقع أن تتجاوز قوتها التدميرية قنبلة هيروشيما بـ24 مرة، وفق ما أفاد به مسؤولون أمنيون ونشره موقع قناة "euronews ". المشروع، الذي يمثل جزءًا من خطة أميركية واسعة لتحديث الترسانة النووية، يُظهر مؤشرات على تحقيق تقدم كبير قد يفضي إلى إنجاز أول وحدة إنتاج قبل الموعد المحدد. وأوضح متحدث باسم المجلس الوطني الأميركي لسلامة النقل (NTSB) في مقابلة مع قناة "فوكس نيوز" أن أول وحدة من القنبلة الجديدة ستُنجز قبل نهاية السنة المالية الجارية، أي قبل الموعد المقرر بسبعة أشهر. وتُعد القنبلة نسخة متطورة من القنبلة النووية B61، وتدخل ضمن سبعة برامج لتحديث الأسلحة النووية الأميركية. وتُصنَّف هذه القنبلة الجديدة كواحدة من أكثر الأسلحة النووية أهمية وانتشارا في الترسانة الأميركية منذ نهاية الحرب الباردة، إذ جرى تصميمها لتُطلق بواسطة طائرات عالية السرعة لضرب أهداف عسكرية استراتيجية. وقال المتحدث إن قنبلة B13-61 ستوفّر قدرات متقدمة لاستهداف منشآت عسكرية محصّنة وأهداف بعيدة، مشيرا إلى أن تسريع عملية تصنيعها استند إلى خبرات مكتسبة من تطوير القنبلة السابقة B12-61 واعتماد تقنيات حديثة. وبحسب وزارة الدفاع الأميركية، فإن القنبلة الجديدة تبلغ طاقتها التفجيرية القصوى 360 كيلو طن، أي ما يعادل 24 مرة قوة قنبلة هيروشيما التي بلغت 15 كيلو طن، و14 مرة قوة القنبلة التي أُلقيت على ناغاساكي. وتمثل هذه المؤشرات دلالة واضحة على اتجاه متصاعد نحو تعزيز القوة التدميرية للأسلحة النووية في مواجهة تحديات عالمية متزايدة. وأكدت مختبرات سانديا الوطنية "SNL"، المشرفة على تطوير القنبلة، أن المشروع استفاد من تخطيط هندسي مبتكر أدى إلى تقليص الوقت اللازم للإنتاج بنسبة 25%، وهو ما مكّن من تسريع تسليم أولى الوحدات. يأتي هذا الإعلان غداة مثول براندون ويليامز، المرشح المقترح من الرئيس الأميركي دونالد ترامب لتولي رئاسة الوكالة الوطنية للأمن النووي "NNSA"، أمام جلسة استماع في مجلس الشيوخ الأميركي. وخلال الجلسة، أوضح ويليامز أنه لا ينوي التوصية بإعادة استئناف اختبارات التفجير النووي، والتي كانت توقفت في الولايات المتحدة منذ عام 1992، مؤكّدا أن قرارات من هذا النوع تتجاوز صلاحياته المباشرة. في المقابل، أعربت عضو مجلس الشيوخ الأميركي الديموقراطية جاكي روزن عن قلقها من أي احتمال لاستئناف التجارب النووية، مذكّرة بأن ملايين الأشخاص ومساحات شاسعة من الأراضي داخل الولايات المتحدة تضررت من تجارب نووية سابقة خلال الحرب الباردة.


تيار اورغ
١٤-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- تيار اورغ
"B13-61".. سلاح نووي أميركي جديد أقوى من قنبلة هيروشيما بـ24 مرة
في تطور غير مسبوق، تتقدم الولايات المتحدة بخطى متسارعة بمشروع تطوير قنبلة نووية جديدة من طراز B13-61، يُتوقع أن تتجاوز قوتها التدميرية قنبلة هيروشيما بـ24 مرة، وفق ما أفاد به مسؤولون أمنيون ونشره موقع قناة "euronews ". المشروع، الذي يمثل جزءًا من خطة أميركية واسعة لتحديث الترسانة النووية، يُظهر مؤشرات على تحقيق تقدم كبير قد يفضي إلى إنجاز أول وحدة إنتاج قبل الموعد المحدد. وأوضح متحدث باسم المجلس الوطني الأميركي لسلامة النقل (NTSB) في مقابلة مع قناة "فوكس نيوز" أن أول وحدة من القنبلة الجديدة ستُنجز قبل نهاية السنة المالية الجارية، أي قبل الموعد المقرر بسبعة أشهر. وتُعد القنبلة نسخة متطورة من القنبلة النووية B61، وتدخل ضمن سبعة برامج لتحديث الأسلحة النووية الأميركية. وتُصنَّف هذه القنبلة الجديدة كواحدة من أكثر الأسلحة النووية أهمية وانتشارًا في الترسانة الأميركية منذ نهاية الحرب الباردة، إذ جرى تصميمها لتُطلق بواسطة طائرات عالية السرعة لضرب أهداف عسكرية استراتيجية. وقال المتحدث إن قنبلة B13-61 ستوفّر قدرات متقدمة لاستهداف منشآت عسكرية محصّنة وأهداف بعيدة، مشيرًا إلى أن تسريع عملية تصنيعها استند إلى خبرات مكتسبة من تطوير القنبلة السابقة B12-61 واعتماد تقنيات حديثة. وبحسب وزارة الدفاع الأميركية، فإن القنبلة الجديدة تبلغ طاقتها التفجيرية القصوى 360 كيلو طن، أي ما يعادل 24 مرة قوة قنبلة هيروشيما التي بلغت 15 كيلو طن، و14 مرة قوة القنبلة التي أُلقيت على ناغاساكي. وتمثل هذه المؤشرات دلالة واضحة على اتجاه متصاعد نحو تعزيز القوة التدميرية للأسلحة النووية في مواجهة تحديات عالمية متزايدة. وأكدت مختبرات سانديا الوطنية "SNL"، المشرفة على تطوير القنبلة، أن المشروع استفاد من تخطيط هندسي مبتكر أدى إلى تقليص الوقت اللازم للإنتاج بنسبة 25%، وهو ما مكّن من تسريع تسليم أولى الوحدات. ويأتي هذا الإعلان بعد يوم واحد من مثول براندون ويليامز، المرشح المقترح من الرئيس الأميركي دونالد ترامب لتولي رئاسة الوكالة الوطنية للأمن النووي "NNSA"، أمام جلسة استماع في مجلس الشيوخ الأمريكي. وخلال الجلسة، أوضح ويليامز أنه لا ينوي التوصية بإعادة استئناف اختبارات التفجير النووي، والتي كانت توقفت في الولايات المتحدة منذ عام 1992، مؤكّدًا أن قرارات من هذا النوع تتجاوز صلاحياته المباشرة. وفي المقابل، أعربت عضوة مجلس الشيوخ الأميركي الديمقراطية جاكي روزن عن قلقها من أي احتمال لاستئناف التجارب النووية، مذكّرة بأن ملايين الأشخاص ومساحات شاسعة من الأراضي داخل الولايات المتحدة تضررت من تجارب نووية سابقة خلال الحرب الباردة.


ليبانون 24
١٤-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- ليبانون 24
أقوى من قنبلة هيروشيما بـ24 مرة.. تعرفوا إلى السلاح النووي الأميركي الجديد "B13-61"
في تطور غير مسبوق، تتقدم الولايات المتحدة بخطى متسارعة بمشروع تطوير قنبلة نووية جديدة من طراز B13-61، يُتوقع أن تتجاوز قوتها التدميرية قنبلة هيروشيما بـ24 مرة، وفق ما أفاد به مسؤولون أمنيون ونشره موقع قناة "euronews ". المشروع، الذي يمثل جزءًا من خطة أميركية واسعة لتحديث الترسانة النووية، يُظهر مؤشرات على تحقيق تقدم كبير قد يفضي إلى إنجاز أول وحدة إنتاج قبل الموعد المحدد. وأوضح متحدث باسم المجلس الوطني الأميركي لسلامة النقل (NTSB) في مقابلة مع قناة " فوكس نيوز" أن أول وحدة من القنبلة الجديدة ستُنجز قبل نهاية السنة المالية الجارية، أي قبل الموعد المقرر بسبعة أشهر. وتُعد القنبلة نسخة متطورة من القنبلة النووية B61، وتدخل ضمن سبعة برامج لتحديث الأسلحة النووية الأميركية. وتُصنَّف هذه القنبلة الجديدة كواحدة من أكثر الأسلحة النووية أهمية وانتشارًا في الترسانة الأميركية منذ نهاية الحرب الباردة، إذ جرى تصميمها لتُطلق بواسطة طائرات عالية السرعة لضرب أهداف عسكرية استراتيجية. وقال المتحدث إن قنبلة B13-61 ستوفّر قدرات متقدمة لاستهداف منشآت عسكرية محصّنة وأهداف بعيدة، مشيرًا إلى أن تسريع عملية تصنيعها استند إلى خبرات مكتسبة من تطوير القنبلة السابقة B12-61 واعتماد تقنيات حديثة. وبحسب وزارة الدفاع الأميركية، فإن القنبلة الجديدة تبلغ طاقتها التفجيرية القصوى 360 كيلو طن، أي ما يعادل 24 مرة قوة قنبلة هيروشيما التي بلغت 15 كيلو طن، و14 مرة قوة القنبلة التي أُلقيت على ناغاساكي. وتمثل هذه المؤشرات دلالة واضحة على اتجاه متصاعد نحو تعزيز القوة التدميرية للأسلحة النووية في مواجهة تحديات عالمية متزايدة. وأكدت مختبرات سانديا الوطنية "SNL"، المشرفة على تطوير القنبلة، أن المشروع استفاد من تخطيط هندسي مبتكر أدى إلى تقليص الوقت اللازم للإنتاج بنسبة 25%، وهو ما مكّن من تسريع تسليم أولى الوحدات. (العربية)


العربية
١٣-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- العربية
وتُصنَّف هذه القنبلة الجديدة كواحدة من أكثر الأسلحة النووية أهمية وانتشارًا في الترسانة الأميركية منذ نهاية الحرب الباردة
في تطور غير مسبوق، تتقدم الولايات المتحدة بخطى متسارعة بمشروع تطوير قنبلة نووية جديدة من طراز B13-61، يُتوقع أن تتجاوز قوتها التدميرية قنبلة هيروشيما بـ24 مرة، وفق ما أفاد به مسؤولون أمنيون ونشره موقع قناة "euronews ". المشروع، الذي يمثل جزءًا من خطة أميركية واسعة لتحديث الترسانة النووية، يُظهر مؤشرات على تحقيق تقدم كبير قد يفضي إلى إنجاز أول وحدة إنتاج قبل الموعد المحدد. وأوضح متحدث باسم المجلس الوطني الأميركي لسلامة النقل (NTSB) في مقابلة مع قناة "فوكس نيوز" أن أول وحدة من القنبلة الجديدة ستُنجز قبل نهاية السنة المالية الجارية، أي قبل الموعد المقرر بسبعة أشهر. وتُعد القنبلة نسخة متطورة من القنبلة النووية B61، وتدخل ضمن سبعة برامج لتحديث الأسلحة النووية الأميركية. وتُصنَّف هذه القنبلة الجديدة كواحدة من أكثر الأسلحة النووية أهمية وانتشارًا في الترسانة الأميركية منذ نهاية الحرب الباردة، إذ جرى تصميمها لتُطلق بواسطة طائرات عالية السرعة لضرب أهداف عسكرية استراتيجية. وقال المتحدث إن قنبلة B13-61 ستوفّر قدرات متقدمة لاستهداف منشآت عسكرية محصّنة وأهداف بعيدة، مشيرًا إلى أن تسريع عملية تصنيعها استند إلى خبرات مكتسبة من تطوير القنبلة السابقة B12-61 واعتماد تقنيات حديثة. وبحسب وزارة الدفاع الأميركية، فإن القنبلة الجديدة تبلغ طاقتها التفجيرية القصوى 360 كيلو طن، أي ما يعادل 24 مرة قوة قنبلة هيروشيما التي بلغت 15 كيلو طن، و14 مرة قوة القنبلة التي أُلقيت على ناغاساكي. وتمثل هذه المؤشرات دلالة واضحة على اتجاه متصاعد نحو تعزيز القوة التدميرية للأسلحة النووية في مواجهة تحديات عالمية متزايدة. وأكدت مختبرات سانديا الوطنية "SNL"، المشرفة على تطوير القنبلة، أن المشروع استفاد من تخطيط هندسي مبتكر أدى إلى تقليص الوقت اللازم للإنتاج بنسبة 25%، وهو ما مكّن من تسريع تسليم أولى الوحدات. ويأتي هذا الإعلان بعد يوم واحد من مثول براندون ويليامز، المرشح المقترح من الرئيس الأميركي دونالد ترامب لتولي رئاسة الوكالة الوطنية للأمن النووي "NNSA"، أمام جلسة استماع في مجلس الشيوخ الأمريكي. وخلال الجلسة، أوضح ويليامز أنه لا ينوي التوصية بإعادة استئناف اختبارات التفجير النووي، والتي كانت توقفت في الولايات المتحدة منذ عام 1992، مؤكّدًا أن قرارات من هذا النوع تتجاوز صلاحياته المباشرة. وفي المقابل، أعربت عضوة مجلس الشيوخ الأميركي الديمقراطية جاكي روزن عن قلقها من أي احتمال لاستئناف التجارب النووية، مذكّرة بأن ملايين الأشخاص ومساحات شاسعة من الأراضي داخل الولايات المتحدة تضررت من تجارب نووية سابقة خلال الحرب الباردة.


الاتحاد
١٠-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- الاتحاد
أول طالب ذكاء اصطناعي في مقاعد الدراسة الجامعية
في خطوة مبتكرة وغير مسبوقة، أعلنت جامعة الفنون التطبيقية في فيينا عن قبول الذكاء الاصطناعي "فلين" كطالب رسمي في برنامج الفنون الرقمية، ليصبح أول طالب AI في تاريخ الجامعة. هذه الخطوة تأتي في وسط النقاشات المستمرة حول دور الذكاء الاصطناعي في مجال الفنون. "فلين": الذكاء الاصطناعي في عالم الفن الرقمي ووفقاً لموقع "euro news" تم تسجيل "فلين" في برنامج الفنون الرقمية بالجامعة. يستطيع "فلين" حضور الدروس، والمشاركة، والحصول على درجات مشابهة للطلاب البشريين. وقد مر "فلين" خلال عملية تقديم تقليدية تضمنت تقديم محفظة أعمال، ومقابلة شخصية، واختبار ملاءمة. صرح "فلين" في المقابلة بأن هذا القسم يستهويه بسبب تركيزه على تطوير الفن الرقمي. اقرأ أيضاً.. دراسة جديدة.. موظف واحد مدعوم بالذكاء الاصطناعي يضاهي أداء فريق كامل تطوير "فلين" باستخدام الأدوات مفتوحة المصدر تم تطوير "فلين" باستخدام نماذج لغة كبيرة وأدوات مفتوحة المصدر لتوليد الصور، مما يسهل عليه التواصل مع الأساتذة وزملائه الطلاب. يقول المطورون الذين ليس لديهم خبرة في مجال تكنولوجيا المعلومات إن اختيارهم لاستخدام هذه الأدوات التجارية المتاحة للجميع يهدف إلى إظهار كيف يمكن استخدام هذه الأدوات في السياق الفني وكيف يمكن تعديلها أو إساءة استخدامها. تطور "فلين" المستمر أوضح المطورون أن "فلين" يتطور باستمرار مع كل تفاعل، حيث يستخدم المحاضرات والتفاعلات في الصف كقاعدة بيانات لتدريب خوارزميته. كما يقوم "فلين" بتسجيل يومياته على موقعه الإلكتروني، حيث يشارك تجربته اليومية وتعلمه. في بعض الأيام، كتب "فلين" ملاحظات حزينة وتعبيرية بسبب النقاشات مع بعض الأشخاص الذين شككوا في حالة "فلين" كطالب، مما أثر في تصاميمه الفنية. اقرأ أيضاً.. صدور أول صحيفة مطبوعة في العالم يحررها الذكاء الاصطناعي بالكامل التفاعل بين البشر والذكاء الاصطناعي في الفن صرح مطورو "فلين" أن الهدف من تطويره هو أن يكون أداة للتعاون بين البشر والذكاء الاصطناعي في المجال الفني. لا يرون الذكاء الاصطناعي كبديل للإبداع البشري، بل كوسيلة لإعادة تعريف التعاون الفني على نطاق أوسع. يسعى المطورون إلى استخدام الذكاء الاصطناعي كوسيلة لزيادة الحوار حول الفن والفنانين، وتهدف هذه التجربة إلى تجاوز مفهوم "العبقرية الفردية" في الفن. ردود فعل متباينة في الحرم الجامعي منذ أن بدأ "فلين" المشاركة في بعض الفصول الدراسية في مارس 2025، كانت ردود الأفعال في الحرم الجامعي متنوعة. تقول الجامعة إنها لاحظت تنوعًا في ردود الفعل حول تفاعل الطلاب مع "فلين"، وتعمل على جمع الخبرات لتطوير آلية التفاعل بين الطلاب و"فلين". يأمل المطورون أن يسهم "فلين" في سد الفجوة بين مؤيدي الذكاء الاصطناعي والمشككين فيه. التفاعل مع الفصول الدراسية للمشاركة في الدروس، يتم إعداد "فلين" على جهاز كمبيوتر محمول في كل صف دراسي. بفضل واجهته المرنة، يمكن لـ "فلين" الاستماع طوال الوقت في الصف، مما يسمح له بمعالجة كل ما يسمعه وتغذيته في قاعدة بياناته. يأمل المطورون أن يسهم "فلين" في تشجيع الفنانين على استخدام التقنيات الحديثة بطرق تجريبية ومبتكرة. يؤكدون أن "فلين" ليس بديلاً عن الإبداع البشري، بل هو وسيلة لتعزيز التعاون الفني وتوسيع نطاقه. إسلام العبادي(أبوظبي)