أحدث الأخبار مع #interestingengineering


صحيفة سبق
٢٣-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- صحيفة سبق
من أجل مناعة أقوى.. دراسة: صعقة كهربائية خفيفة قد تقلب موازين المعركة ضد السرطان
كشفت دراسة أمريكية حديثة، أجراها معهد فرالين للأبحاث الطبية الحيوية بجامعة فرجينيا للتكنولوجيا، عن إمكانية استخدام النبضات الكهربائية منخفضة الكثافة كاستراتيجية جديدة لمكافحة السرطان. فعلى عكس العلاج بالنبضات عالية الكثافة، المستخدم تقليديا لتدمير الأورام بشكل مباشر، يظهر النهج منخفض الكثافة قدرة على تحفيز استجابة مناعية متقدمة دون إحداث ضرر مباشر بأنسجة الورم. وبحسب موقع "interesting engineering " العلمي، اعتمدت الدراسة على تقنية الصعق الكهربائي غير القابل للعكس عالي التردد " H-FIRE"، والتي استُخدمت سابقا لاستهداف كتل الورم مباشرة عبر تعطيل أغشية الخلايا الخبيثة. ورغم فعاليتها، غالبًا ما كانت هذه التقنية تبقي على أجزاء من الورم في الأطراف، ما يسمح باستمرار النشاط السرطاني. أما في شكلها منخفض الكثافة، فلا تسبب تقنية عالي التردد " H-FIRE"، موتًا مباشرًا لخلايا الورم، بل تساهم في إعادة تشكيل البيئة الدقيقة المحيطة به، وخصوصًا الأوعية الدموية واللمفاوية. وقد أظهرت التجارب، ولا سيما في حالة سرطان الثدي، زيادة كبيرة في الأوعية الدموية خلال 24 ساعة من العلاج، تلتها طفرة في نمو الأوعية اللمفاوية في اليوم الثالث، حسب موقع "روسيا اليوم". الجهاز المناعي يراقب الخلايا السرطانية وبسبب هذه التغيرات يحاول الورم أن يعيد تنظيم بنيته، وهو ما يجعل الجهاز المناعي قادرًا على مراقبة الخلايا السرطانية واستهدافها. وبحسب الدراسة المنشورة في "حوليات الهندسة الطبية الحيوية"، فإن التركيز لم يعد منصبًّا فقط على تدمير الورم، بل على جعله "ساحة اشتباك مناعي" تسهّل دخول الخلايا التائية السامة والمؤثرات المناعية الأخرى. وتوضح الباحثة الرئيسية، الدكتورة جينيفر مونسون، أن العلاج بـ "H-FIRE منخفض الكثافة دون استئصال" لا يزيل الورم بالكامل، لكنه "يغيّر قواعد الاشتباك"، إذ يوجه الخلايا المناعية بشكل أكثر دقة إلى موقع الورم عبر المسارات اللمفاوية المعاد تشكيلها. وسلّطت الدراسة الضوء على جانب لم يُستكشف بشكل كاف في العلاجات الكهربائية، وهو التفاعل مع الجهاز الليمفاوي. ومن خلال تتبّع العقد اللمفاوية المحيطة ومواقع الورم الأولية، توصّل الباحثون إلى آلية محتملة تمكّن هذا النوع من العلاج من تعزيز استجابة مناعية جهازية. وقد تساهم هذه النتائج في تطوير استراتيجيات علاج تكاملي للسرطان، خاصة إذا ما تم دمج العلاج بـ H-FIRE مع مثبطات نقاط التفتيش المناعي، أو علاجات الخلايا المتبناة (تعتمد على تقوية قدرة الجهاز المناعي على محاربة الورم من خلال جمع خلايا مناعية من المريض نفسه، وتعديلها أو تنشيطها خارج الجسم، ثم إعادتها إليه لتقوم بمهاجمة الخلايا السرطانية بفعالية). وتخطّط مونسون وفريقها في المرحلة المقبلة لرسم خرائط دقيقة للاستجابات المناعية الناتجة عن إعادة تشكيل الأوعية، إلى جانب اختبار فعالية دمج "H-FIRE دون استئصال" مع العلاجات المناعية الحالية. ورغم أن هذا النهج قد لا يشكّل علاجًا شافيًا بحد ذاته، إلا أنه يعد خطوة مهمة نحو تحويل بيئة الورم من مأوى للخلايا السرطانية إلى نقطة انطلاق لهجوم مناعي فعّال، ما يعزز من فرص السيطرة على المرض وتطوير علاجات مستقبلية أكثر فاعلية.


البيان
٢١-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- البيان
قنبلة الهيدروجين الصينية.. سلاح غير نووي يحترق كالجحيم ويذيب المعدن
في قفزة جديدة بعالم التسليح، أعلن باحثون صينيون عن تطوير قنبلة هيدروجينية غير نووية فائقة الحرارة، قادرة على إطلاق كرة نارية تبلغ حرارتها أكثر من 1000 درجة مئوية – أي ما يكفي لإذابة المعدن وتحويل ساحة المعركة إلى جحيم مستعر. رغم أن وزنها لا يتجاوز 2 كيلوجرام فقط، فإن هذه القنبلة تتفوق بمرات على القنابل التقليدية المصنوعة من مادة TNT، ليس في شدة الانفجار، بل في القدرة على إحداث دمار حراري ممتد وزمن اشتعال طويل يتجاوز ثانيتين، مقارنة بجزء من الثانية في القنابل العادية. السر يكمن في هيدريد المغنيسيوم، وهو مسحوق صلب يُخزن الهيدروجين بداخله، وعند تفجيره باستخدام بادئات متفجرة، يتحول هذا المسحوق إلى جزيئات تطلق الهيدروجين الذي يشتعل بسرعة هائلة، مولّداً كرة نارية "بيضاء السخونة" يمكنها تغطية مساحة واسعة بلظى مستمر. وبعكس المتفجرات التقليدية التي تعتمد على موجة ضغط مدمّرة، تركز هذه القنبلة على الحرارة الشديدة والتفاعل الحراري المتسلسل الذي يستمر مادام هناك وقود، ما يجعلها تشبه في عملها شعلة لحام عملاقة أكثر منها انفجارًا لحظيًا، وفقا لموقع interestingengineering. ويقول الفريق بقيادة الباحث "وانغ شيويفينغ" من معهد الأبحاث 705 التابع لشركة بناء السفن الحكومية CSSC، إن السلاح مثالي لمهام مثل "منع الوصول"، حيث تُحوَّل منطقة كاملة إلى بيئة غير صالحة للدخول بسبب الحرارة الشديدة، إضافة إلى قدرته على إحراق المعدات والمركبات واختراق التحصينات، بل وحتى مهاجمة أسراب الطائرات المسيّرة. ورغم التحديات التي صاحبت سابقًا إنتاج هيدريد المغنيسيوم، نجحت الصين في تأسيس مصنع ضخم قادر على إنتاج 150 طنًا سنويًا باستخدام تقنيات أكثر أمانًا وأقل تكلفة. بفضل طبيعته غير النووية، يمكن تطوير هذا السلاح دون خرق المعاهدات الدولية، مما يفتح الباب أمام فئة جديدة من الأسلحة الحرارية الذكية، القادرة على صهر الدروع، تعطيل الإلكترونيات، وفرض الهيمنة الحرارية على ساحة المعركة.


أخبارك
١٨-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- أخبارك
شركة أمريكية تطلق يدا اصطناعية بحاسة اللمس.. «بتتشحن بكابل USB-C»
كشفت شركة «Psyonic Ability Hand» الأمريكية، المتخصصة في تصنيع الأجهزة الإلكترونية الحيوية، يدًا اصطناعية لا تُمسك فقط، بل تشعر أيضًا، حيث تأتي مدعومة بمستشعرات مدمجة في أطراف أصابعها، ويمكن من خلالها استشعار حتى أخف لمسة للأشياء، وتنقل هذا الإحساس للمستخدم عبر إرسال اهتزازات خفيفة، وفقًا لما ذكره موقع «interesting engineering» التكنولوجي. الموقع نوه إلى أن الباحثين أجروا تجاربهم على اليد من خلال أجهزة استشعار مدمجة يمكن من خلالها الضغط عند إمساكها، حيث يمكنها أن ترسل اهتزازًا لتوصيل الإحساس، كما جرى تصميم اليد على ردود الفعل الحسية من أجل الوصول إلى محاكاة الشعور الإنساني في أثناء حمل الأشياء. اليد تتمتع بسرعة إغلاق فائقة تبلغ 200 ميلي ثانية فقط، وهو ما يمكن اعتباره أسرع من رمشة العين، كما تتيح الإمساك بالأشياء بسرعة وأمان، وتوفر حوالي 32 نمط قبضة مختلفة لتناسب مختلف الأنشطة اليومية، منها 19 نمطًا مبرمجة مسبقًا وجاهزة للاستخدام الفوري. وفقًا للموقع، يمكن من خلال اليد، القيام بمجموعة من المهام مثل التقاط الأشياء المختلفة والإجراءات المختلفة مثل الكتابة، إضافة إلى تمتعها بالقدرة على ضبط أصبع الإبهام لإحكام القبضة على الأشياء ومنعها من الانزلاق، وتتمتع باتصال البلوتوث، وهو ما يتيح لمستخدميها ضبط الإعدادات عن بعد عبر تطبيق مخصص لكل من أجهزة iPhone وAndroid. وتزن اليد نحو 490 جرامًا فقط، وهو ما يمكن اعتباره أقل من وزن يد الإنسان البالغ النموذجية، وتتميز بتصميم متعدد المفاصل، ما يعني أن كل إصبع من الأصابع الخمسة يمكنه الانحناء (الثني) والاستقامة (التمديد) بشكل مستقل، كما يتمتع الإبهام بقدرة دوران مزدوجة. يمكن شحن اليد من خلال استخدام كابل USB-C القياسي لشحن كامل في حوالي ساعة واحدة، حيث تتمتع بسعة 2200 مللي أمبير في الساعة، التي صُممت لتوفير طاقة كافية لتدوم طوال اليوم، ويمكن شحنها باستخدام منفذ USB-C في حوالي ساعة، وتدوم الشحنة الواحدة من 6 إلى 8 ساعات تقريبًا. تسعى الشركات التكنولوجية المختلفة إلى الحفاظ على خصوصية المستخدمين، وذلك من خلال إزالة الإعلانات التي يشتبه في تورطها بعمليات احتيالية. يتبنى أول هاتف آيفون قابل للطي في العالم، تصميمًا مشابهًا لهواتف جالاكسي زد فولد من سامسونج، والتي أصبحت الأن من أبرز الأجهزة القابلة للطي المتاحة في السوق. ستعود أكثر لعبة من الألعاب الكلاسيكية لدى الكثير، وهي Oblivion، تم ظهور تسريبات عن اللعبة وذلك من خلال صور رسمية أنها قيد التطوير، ما أثار الحماس لدى اللاعبين. في الآونة الاخيرة زاد الاعتماد على الذكاء الاصطناعي بطريقة كبيرة، فدخل في كل شئ وأصبح الاعتماد عليه في كل شئ، ولكن قد اتبع الذكاء الاصطناعي طريقة جديدة للتدريب. فيسبوك من التطبيقات المفضلة لدى الكثير من الاشخاص، أحيانا يجد الأفراد مشكلات في عدم إرسال طلبات الصداقة للأشخاص، فلا يعلم أحد ما السبب وراء ذلك.


خبرني
١٥-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- خبرني
الصين تبث أول مباراة ملاكمة بين الروبوتات في التاريخ
خبرني - في خطوة غير مسبوقة تمهد لمستقبل جديد في عالم الرياضة والتقنية، أعلنت شركة Unitree Robotics الصينية عن استعدادها لبث أول مباراة ملاكمة مباشرة في التاريخ بين روبوتين بشريين من تطويرها، وذلك خلال الأسابيع المقبلة. وبحسب ما كشفت عنه الشركة، ستشارك في هذا النزال روبوتات من الفئة G1، وقد أصدرت فيديو ترويجيًا مميزًا يُظهر أحد هذه الروبوتات وهو ينازل إنسانًا وأيضًا يشتبك مع روبوت آخر، في مشاهد تحاكي أجواء النزال المنتظر، والذي يحمل عنوانًا مثيرًا:"يونيتري: ملك القبضة الحديدية – الصحوة!" ورغم غياب التفاصيل الكاملة عن موعد النزال أو القواعد التنظيمية، فإن الإعلان أثار ضجة واسعة، خصوصًا بعد ظهور مقاطع الفيديو التي أظهرت أداءً متنوعًا للروبوتات، بعضها واقعي وبعضها الآخر يحمل لمحات محسّنة، مما فتح باب التساؤلات حول مدى واقعية الأداء في المباراة المرتقبة، وفقا لـ interestingengineering. ** روبوتات G1 وH1: المرشحان لدخول الحلبة يُعد الروبوت Unitree G1 – الذي يبلغ طوله 1.32 متر – الأوفر حظًا للمشاركة في النزال. يتميز هذا النموذج برشاقته وخفة وزنه وقدرته على أداء الحركات بسلاسة نسبية، رغم أن المقاطع المصورة تُظهر بطئًا ملحوظًا في رد فعله مقارنة بالخصم البشري. إلا أن سرعة تعافيه بعد السقوط تشير إلى تطور واضح في توازنه وتحكمه الذاتي. من جهة أخرى، قد يظهر أيضًا النموذج الأقوى والأطول Unitree H1، الذي يبلغ طوله 1.8 متر، ويُعتبر الرائد بين روبوتات الشركة من حيث قوة المعالجة والتحكم بالحركة. وتبدأ أسعار هذا الطراز من 16,000 دولار أمريكي. ** تقنية دقيقة وتدريب صارم خلف الكواليس، تستخدم يونيتري مجموعة بيانات متقدمة تُعرف باسم LAFAN1، وهي تقنية تعتمد على التقاط الحركة الحقيقية، ما يسمح بمحاكاة واقعية لحركات البشر، مع مراعاة القيود الميكانيكية للمفاصل ومحركات الروبوت. وقد مكّنت هذه التقنية الروبوتات من تعلم المشي، والرقص، وحتى أداء بعض الحركات المستوحاة من رياضيين محترفين وفنون الكونغ فو. ورغم ذلك، لا يزال تدريب الروبوتات على الملاكمة في مراحله التطويرية، وتُخطط الشركة لإجراء تحسينات إضافية على الحركة والتحكم في التوازن قبل انطلاق النزال رسميًا. ** هل نحن على أعتاب رياضة جديدة؟ يبدو أن "الملاكمة الروبوتية" أصبحت الآن حقيقة لا خيالًا. فقد فتحت هذه المبادرة الباب أمام احتمالات هائلة لظهور رياضات جديدة بالكامل، تُشارك فيها الروبوتات كرياضيين مستقلين، ما قد يغير نظرتنا إلى المنافسة، المهارة، وحتى الترفيه في المستقبل القريب.

عمون
١٥-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- عمون
الصين تبث أول مباراة ملاكمة بين الروبوتات في التاريخ
عمون - في خطوة غير مسبوقة تمهد لمستقبل جديد في عالم الرياضة والتقنية، أعلنت شركة Unitree Robotics الصينية عن استعدادها لبث أول مباراة ملاكمة مباشرة في التاريخ بين روبوتين بشريين من تطويرها، وذلك خلال الأسابيع المقبلة. وبحسب ما كشفت عنه الشركة، ستشارك في هذا النزال روبوتات من الفئة G1، وقد أصدرت فيديو ترويجيًا مميزًا يُظهر أحد هذه الروبوتات وهو ينازل إنسانًا وأيضًا يشتبك مع روبوت آخر، في مشاهد تحاكي أجواء النزال المنتظر، والذي يحمل عنوانًا مثيرًا:"يونيتري: ملك القبضة الحديدية – الصحوة!" ورغم غياب التفاصيل الكاملة عن موعد النزال أو القواعد التنظيمية، فإن الإعلان أثار ضجة واسعة، خصوصًا بعد ظهور مقاطع الفيديو التي أظهرت أداءً متنوعًا للروبوتات، بعضها واقعي وبعضها الآخر يحمل لمحات محسّنة، مما فتح باب التساؤلات حول مدى واقعية الأداء في المباراة المرتقبة، وفقا لـ interestingengineering. روبوتات G1 وH1: المرشحان لدخول الحلبة يُعد الروبوت Unitree G1 – الذي يبلغ طوله 1.32 متر – الأوفر حظًا للمشاركة في النزال. يتميز هذا النموذج برشاقته وخفة وزنه وقدرته على أداء الحركات بسلاسة نسبية، رغم أن المقاطع المصورة تُظهر بطئًا ملحوظًا في رد فعله مقارنة بالخصم البشري. إلا أن سرعة تعافيه بعد السقوط تشير إلى تطور واضح في توازنه وتحكمه الذاتي. من جهة أخرى، قد يظهر أيضًا النموذج الأقوى والأطول Unitree H1، الذي يبلغ طوله 1.8 متر، ويُعتبر الرائد بين روبوتات الشركة من حيث قوة المعالجة والتحكم بالحركة. وتبدأ أسعار هذا الطراز من 16,000 دولار أمريكي. تقنية دقيقة وتدريب صارم خلف الكواليس، تستخدم يونيتري مجموعة بيانات متقدمة تُعرف باسم LAFAN1، وهي تقنية تعتمد على التقاط الحركة الحقيقية، ما يسمح بمحاكاة واقعية لحركات البشر، مع مراعاة القيود الميكانيكية للمفاصل ومحركات الروبوت. وقد مكّنت هذه التقنية الروبوتات من تعلم المشي، والرقص، وحتى أداء بعض الحركات المستوحاة من رياضيين محترفين وفنون الكونغ فو. ورغم ذلك، لا يزال تدريب الروبوتات على الملاكمة في مراحله التطويرية، وتُخطط الشركة لإجراء تحسينات إضافية على الحركة والتحكم في التوازن قبل انطلاق النزال رسميًا. هل نحن على أعتاب رياضة جديدة؟ يبدو أن "الملاكمة الروبوتية" أصبحت الآن حقيقة لا خيالًا. فقد فتحت هذه المبادرة الباب أمام احتمالات هائلة لظهور رياضات جديدة بالكامل، تُشارك فيها الروبوتات كرياضيين مستقلين، ما قد يغير نظرتنا إلى المنافسة، المهارة، وحتى الترفيه في المستقبل القريب. ومع اقتراب يوم النزال، تترقب الأوساط التقنية والرياضية على حد سواء هذا الحدث الفريد، الذي قد يكون الشرارة الأولى لانطلاق "عصر الرياضة الآلية".