logo
#

أحدث الأخبار مع #mbcmasr2

الدكتور أسامة قابيل: انطلاقة النبي من المدينة في حجة الوداع تُلهم الحجاج الاقتداء بالجمال النبوي
الدكتور أسامة قابيل: انطلاقة النبي من المدينة في حجة الوداع تُلهم الحجاج الاقتداء بالجمال النبوي

بوابة الأهرام

timeمنذ 8 ساعات

  • منوعات
  • بوابة الأهرام

الدكتور أسامة قابيل: انطلاقة النبي من المدينة في حجة الوداع تُلهم الحجاج الاقتداء بالجمال النبوي

مصطفى الميري أكد الدكتور أسامة قابيل، من علماء الأزهر الشريف، أن انطلاق النبي محمد صلى الله عليه وسلم من المدينة المنورة لأداء حجة الوداع تمثل مشهداً عظيماً في السيرة النبوية، وتجسد الجمال الحقيقي في رحلة الحج. موضوعات مقترحة وأوضح العالم الأزهري، خلال حوار ببرنامج "من القلب للقلب"، المذاع على فضائية "mbcmasr2"، اليوم الاثنين: "النبي صلى الله عليه وسلم لم يحج إلا حجة واحدة، وهي حجة الوداع، وكانت بدايتها من المدينة، حيث أحرم منها وبدأ مناسك الحج، معلماً الأمة قولَه: خذوا عني مناسككم". المدينة المنورة وأشار إلى أن المدينة المنورة لم تكن مجرد نقطة انطلاق جغرافية، بل كانت بداية روحية ومعنوية لحج النبي، داعياً الحجاج إلى التأسي بهذا المسار النبوي واعتباره من معاني الاقتداء المحبة، لا من أركان الفريضة. كما ثمّن الجهود الكبيرة التي تبذلها المملكة العربية السعودية، قيادةً وشعباً، في خدمة ضيوف الرحمن، مشيداً بالتطور المستمر في البنية التحتية وخدمات النقل، خصوصاً "قطار الحرمين" الذي سهّل الوصول بين المدينتين المقدستين. المسار النبوي وأضاف: "كل عام نرى تحسينات ملموسة، والتنظيم يزداد روعة وجمالاً، وكل قلوبنا تمتلئ بالدعاء والتقدير لكل من يشارك في خدمة الحجيج، من رجال الأمن والإدارة والمرافقين". وتابع: "نسأل الله أن ييسر للحجاج حجهم، وأن يعودوا إلى أوطانهم سالمين غانمين، محمّلين بالبركة والسكينة، وأن تبقى المدينة المنورة دائماً منبعاً للجمال النبوي الذي يُلهمنا الاتباع والحنين".

عالم أزهري: الحج بالقلب والشوق للتوبة يعدل أجر أداء الفريضة (فيديو)
عالم أزهري: الحج بالقلب والشوق للتوبة يعدل أجر أداء الفريضة (فيديو)

فيتو

timeمنذ 10 ساعات

  • منوعات
  • فيتو

عالم أزهري: الحج بالقلب والشوق للتوبة يعدل أجر أداء الفريضة (فيديو)

قال الدكتور أسامة قابيل، من علماء الأزهر الشريف، إن العشر الأوائل من ذي الحجة تمثل فرصة إيمانية فريدة يتقرب فيها العبد إلى ربه بأفضل الأعمال، مستشهدًا بقول النبي صلى الله عليه وسلم: "ما من أيام العمل الصالح فيها أحب إلى الله من هذه الأيام". عالم أزهري: الأيام المباركة ليست مخصصة للحجاج فقط بل هي منحة ربانية لكل من أراد الإقبال على الله وأوضح العالم الأزهري، خلال حوار مع الإعلامية إيمان رياض، ببرنامج "من القلب للقلب"، المذاع على فضائية "mbcmasr2"، اليوم الاثنين، أن هذه الأيام المباركة ليست مخصصة للحجاج فقط، بل هي منحة ربانية لكل من أراد الإقبال على الله. وأضاف قابيل: "الله سبحانه وتعالى حين قال في كتابه الكريم (ليشهدوا منافع لهم) أشار إلى أن منافع الحج لا تتوقف عند حدود الزمان والمكان، بل تمتد إلى كل قلب مخلص، وكل روح متشوقة للتوبة والقرب، سواء حج أم لم يحج". وأشار إلى أن المدينة المنورة تعبّر عن "جمال النبوة"، حيث السكينة والرحمة، بينما تمثل مكة المكرمة "جلال الألوهية"، حيث الخضوع والرهبة والعظمة، وبيّن أن المسلم، خلال هذه الأيام، مدعو لاستحضار هذه المعاني في حياته اليومية، قائلًا: "من لم يحج بجسده، فليحج بقلبه، وليطف بروحه حول معاني الإخلاص والنية واليقين". رمزية التلبية التي يرددها الحجاج: 'لبيك اللهم لبيك' كما لفت الدكتور قابيل إلى رمزية التلبية التي يرددها الحجاج: "لبيك اللهم لبيك"، معتبرًا أنها نداء شامل يستنهض الإيمان ويجدد العهد مع الله، مضيفا: "في الإحرام تتجرد النفس من زخرف الدنيا، وتلبس الروح لباس العبودية الخالصة، وهي حالة ينبغي أن يسعى كل مسلم لتحقيقها، ولو في بيته، خلال هذه الأيام العشر". ودعا إلى اغتنام هذه الأيام عبر الذكر، والدعاء، والعمل الصالح، وصلة الرحم، والتوبة الصادقة، قائلًا: "العشر الأوائل من ذي الحجة ليست مجرد مناسبة دينية، بل هي موسم سنوي لتزكية النفوس وتجديد العهد مع الله، وهي فرصة لا ينبغي أن تُفوت". ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

أسامة قابيل يوضح كيف يعيش المسلم منافع الحج أينما كان
أسامة قابيل يوضح كيف يعيش المسلم منافع الحج أينما كان

بوابة الأهرام

timeمنذ 11 ساعات

  • منوعات
  • بوابة الأهرام

أسامة قابيل يوضح كيف يعيش المسلم منافع الحج أينما كان

مصطفى الميري قال الدكتور أسامة قابيل، من علماء الأزهر الشريف، إن العشر الأوائل من ذي الحجة تمثل فرصة إيمانية فريدة يتقرب فيها العبد إلى ربه بأفضل الأعمال، مستشهدًا بقول النبي صلى الله عليه وسلم: "ما من أيام العمل الصالح فيها أحب إلى الله من هذه الأيام". موضوعات مقترحة وأوضح العالم الأزهري، خلال حوار ببرنامج "من القلب للقلب"، المذاع على فضائية "mbcmasr2"، اليوم الاثنين، أن هذه الأيام المباركة ليست مخصصة للحجاج فقط، بل هي منحة ربانية لكل من أراد الإقبال على الله. منافع الحج وأضاف قابيل: "الله سبحانه وتعالى حين قال في كتابه الكريم (ليشهدوا منافع لهم) أشار إلى أن منافع الحج لا تتوقف عند حدود الزمان والمكان، بل تمتد إلى كل قلب مخلص، وكل روح متشوقة للتوبة والقرب، سواء حج أم لم يحج". وأشار إلى أن المدينة المنورة تعبّر عن "جمال النبوة"، حيث السكينة والرحمة، بينما تمثل مكة المكرمة "جلال الألوهية"، حيث الخضوع والرهبة والعظمة، وبيّن أن المسلم، خلال هذه الأيام، مدعو لاستحضار هذه المعاني في حياته اليومية، قائلاً: "من لم يحج بجسده، فليحج بقلبه، وليطف بروحه حول معاني الإخلاص والنية واليقين". "لبيك اللهم لبيك" كما لفت الدكتور قابيل إلى رمزية التلبية التي يرددها الحجاج: "لبيك اللهم لبيك"، معتبرًا أنها نداء شامل يستنهض الإيمان ويجدد العهد مع الله، مضيفا: "في الإحرام تتجرد النفس من زخرف الدنيا، وتلبس الروح لباس العبودية الخالصة، وهي حالة ينبغي أن يسعى كل مسلم لتحقيقها، ولو في بيته، خلال هذه الأيام العشرة". ودعا إلى اغتنام هذه الأيام عبر الذكر، والدعاء، والعمل الصالح، وصلة الرحم، والتوبة الصادقة، قائلاً: "العشر الأوائل من ذي الحجة ليست مجرد مناسبة دينية، بل هي موسم سنوي لتزكية النفوس وتجديد العهد مع الله، وهي فرصة لا ينبغي أن تُفوت".

أسامة قابيل: حسن الظن بالله مفتاح الفرج.. وتعلُّق القلوب بالله هو النجاة في الأزمات
أسامة قابيل: حسن الظن بالله مفتاح الفرج.. وتعلُّق القلوب بالله هو النجاة في الأزمات

مصرس

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • منوعات
  • مصرس

أسامة قابيل: حسن الظن بالله مفتاح الفرج.. وتعلُّق القلوب بالله هو النجاة في الأزمات

قال الدكتور أسامة قابيل، من علماء الأزهر الشريف، إن من أعظم ما ينبغي على الإنسان أن يحرص عليه في حياته هو بناء «رصيد العلاقة مع الله»، مؤكدًا أن حسن الظن بالله لا يُولد فجأة، بل يتكوَّن من الذكر والدعاء واللجوء الصادق إلى الله في كل حين. وأضاف العالم الأزهري، خلال حوار مع الإعلامية إيمان رياض، ببرنامج «من القلب للقلب»، المذاع على فضائية «mbcmasr2»، اليوم الاثنين: «أحياناً تمر على الإنسان لحظات يراها الناس مستحيلة، فيُقال له هذا الواقع: مريض على جهاز أكسجين، ميؤوس من حالته، لكن المؤمن لا يرى الأمور بظاهرها فقط، بل يعيش بحسن الظن في الله، لأن الأمل بالله لا يخبو».وأشار إلى أن اليقين في الله لا يعني تجاهل الواقع، وإنما يعني أن يظل قلبك معلقًا بالله رغم كل شيء، داعياً إلى المحافظة على أركان العلاقة بالله: «هل لك رصيد من الذكر؟ هل لك رصيد من الصلاة؟ هل لك رصيد من الدعاء؟ هذا الرصيد هو ما يولد عندك حسن الظن».ولفت إلى أن حسن الظن بالله ليس شعورًا عابرًا، بل خلق إيماني يعمق في النفس ثقتها بالله، مدللاً على ذلك بقول النبي صلى الله عليه وسلم: «ادعوا الله وأنتم موقنون بالإجابة»، وقوله صلى الله عليه وسلم: «لا يؤمن أحدكم حتى أكون أحب إليه من نفسه وماله وولده».وتحدّث عن فلسفة السعي بين الصفا والمروة، مشيراً إلى أنه مشعر عظيم في الحج والعُمرة، ارتبط بامرأة هي السيدة هاجر، التي كانت على يقين بأن الله لن يضيعها.وقال: «هذه الشعيرة التي أصبحت ركنًا من أركان الحج، نشأت من يقين امرأة قالت: إذن لن يضيعنا الله»، مضيفاً: «من هنا يجب أن نتعلم من سيرة الأنبياء والرسل، ومن مواقف مثل هذه، أن حسن الظن بالله ليس مجرد دعاء، بل هو حياة وعقيدة ومسار كامل».وتابع: «لله المثل الأعلى، كما أن بعض الناس تثق في أحبائها ثقة لا تتزعزع، فكذلك يجب أن تكون علاقتنا برب العالمين.. هو الكريم، هو العليم، هو المدبر، فما ظنكم برب العالمين؟».

عالم أزهري: تعلُّق القلوب بالله هو النجاة في الأزمات
عالم أزهري: تعلُّق القلوب بالله هو النجاة في الأزمات

مصرس

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • منوعات
  • مصرس

عالم أزهري: تعلُّق القلوب بالله هو النجاة في الأزمات

قال الدكتور أسامة قابيل، من علماء الأزهر الشريف، إن من أعظم ما ينبغي على الإنسان أن يحرص عليه في حياته هو بناء "رصيد العلاقة مع الله"، مؤكداً أن حسن الظن بالله لا يُولد فجأة، بل يتكوَّن من الذكر والدعاء واللجوء الصادق إلى الله في كل حين. وأضاف العالم الأزهري، خلال حوار مع الإعلامية إيمان رياض، ببرنامج "من القلب للقلب"، المذاع على فضائية "mbcmasr2"، اليوم الاثنين: "أحياناً تمر على الإنسان لحظات يراها الناس مستحيلة، فيُقال له هذا الواقع: مريض على جهاز أكسجين، ميؤوس من حالته، لكن المؤمن لا يرى الأمور بظاهرها فقط، بل يعيش بحسن الظن في الله، لأن الأمل بالله لا يخبو".وأشار إلى أن اليقين في الله لا يعني تجاهل الواقع، وإنما يعني أن يظل قلبك معلقًا بالله رغم كل شيء، داعياً إلى المحافظة على أركان العلاقة بالله: "هل لك رصيد من الذكر؟ هل لك رصيد من الصلاة؟ هل لك رصيد من الدعاء؟ هذا الرصيد هو ما يولد عندك حسن الظن".ولفت إلى أن حسن الظن بالله ليس شعورًا عابرًا، بل خلق إيماني يعمق في النفس ثقتها بالله، مدللاً على ذلك بقول النبي صلى الله عليه وسلم: "ادعوا الله وأنتم موقنون بالإجابة"، وقوله صلى الله عليه وسلم: "لا يؤمن أحدكم حتى أكون أحب إليه من نفسه وماله وولده".وتحدّث عن فلسفة السعي بين الصفا والمروة، مشيراً إلى أنه مشعر عظيم في الحج والعُمرة، ارتبط بامرأة هي السيدة هاجر، التي كانت على يقين بأن الله لن يضيعها.وقال: "هذه الشعيرة التي أصبحت ركنًا من أركان الحج، نشأت من يقين امرأة قالت: إذن لن يضيعنا الله"، مضيفاً: "من هنا يجب أن نتعلم من سيرة الأنبياء والرسل، ومن مواقف مثل هذه، أن حسن الظن بالله ليس مجرد دعاء، بل هو حياة وعقيدة ومسار كامل".وتابع: "لله المثل الأعلى، كما أن بعض الناس تثق في أحبائها ثقة لا تتزعزع، فكذلك يجب أن تكون علاقتنا برب العالمين.. هو الكريم، هو العليم، هو المدبر، فما ظنكم برب العالمين؟".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store