أحدث الأخبار مع #microRNA


اليمن الآن
٢٧-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- اليمن الآن
بواسطة الذكاء الاصطناعي.. اختبار دم يمكنه اكتشاف 12 نوعًا من السرطان
نشرت جريدة dailymail بحثًا جديدًا قام به فريق من جامعة ساوثهامبتون في إنجلترا، ويوضح إمكانية اكتشاف 12 نوعا من السرطان بواسطة الذكاء الاصطناعي من خلال تحليل دم يبحث عن أجزاء صغيرة من المواد الوراثية من الأورام في الجسم. آ وتشمل هذه الأورام الساركوما في الأمعاء والرئة والثدي والبروستات والبنكرياس والمبيض والكبد والدماغ والمريء والمثانة والمعدة والعظام والأنسجة الرخوة. آ آ وقال الخبراء إن الاختبار الرائد من شأنه أن يكون "حيويا" لسرطان الأمعاء وسط ارتفاع مثير للقلق في معدلات الإصابة بالمرض بين الأشخاص الذين تقل أعمارهم عن 50 عاما، وهو ما حير الأطباء في جميع أنحاء العالم. آ وأضافوا أن التكنولوجيا كانت "سريعة وقابلة للتطوير" ويمكن طرحها في جميع أنحاء هيئة الخدمات الصحية الوطنية البريطانية لعلاج حالات السرطان المشتبه بها في غضون عامين. آ إذا تم تقديم هذا النظام، فإنه يعني أنه يمكن تجنيب المرضى الإجراءات الجراحية مثل منظار القولون أو الخزعات للكشف عن المرض، مع توفير الوقت والمال لهيئة الخدمات الصحية الوطنية. آ ويستخدم الاختبار، الذي طوره فريق من جامعة ساوثهامبتون، الذكاء الاصطناعي لتحليل عينات الدم بحثًا عن شظايا صغيرة من المواد الوراثية من الأورام تسمى microRNA لتحديد أي سرطان موجود في الجسم. آ وقال البروفيسور السير ستيفن بويس، المدير الطبي الوطني لهيئة الخدمات الصحية الوطنية: "إن اختبار الدم هذا لديه القدرة على مساعدتنا في الكشف عن سرطان الأمعاء في وقت مبكر وتقليل الحاجة إلى الاختبارات الأخرى، كما أنها ستكون الخطوة التالية في هذه التجربة حيوية الآن في جمع المزيد من الأدلة حول فعاليتها وكيف يمكن أن تعمل في الممارسة العملية". آ وأضافت آشلي دالتون، وزيرة الصحة العامة التي أعلنت في وقت سابق من هذا العام أنها تم تشخيص إصابتها بسرطان الثدي للمرة الثانية: "عندما تم تشخيص إصابتي بالسرطان لأول مرة، كانت تجربة معقدة تضمنت اختبارات وإعادة اختبارات ومواعيد وفحوصات، وكان من الممكن أن يؤدي إجراء فحص دم بسيط إلى تبسيط تشخيص حالتي حتى يتمكن الأطباء من التركيز على علاجي". آ ويتطلب الأمر ما بين 10 إلى 15 قطرة من الدم، ويتكلف ما بين 120 إلى 300 جنيه إسترليني لكل اختبار، ويقول الباحثون إن الاختبارات الأولية التي أجريت على 20 ألف مريض أظهرت أن نسبة دقتها تصل إلى 99%. آ يمكن أن يسبب سرطان الأمعاء وجود دم في البراز، أو تغيرًا في حركة الأمعاء، أو وجود كتلة داخل الأمعاء، مما قد يُسبب انسدادًا، كما يُعاني بعض الأشخاص من فقدان الوزن نتيجةً لهذه الأعراض، كما تتضمن الأعراض غالبًا تغييرات في حركات الأمعاء مثل الإسهال المستمر والجديد أو الإمساك، والحاجة أو الشعور بالحاجة إلى التبرز بشكل متكرر أو أقل، ووجود دم في البراز، ولذا يجب عدم ترك هذا الأمر، وعند ظهور مثل هذه الأعراض الذهاب للطبيب علي الفور. آ


اليوم السابع
٢٧-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- اليوم السابع
بواسطة الذكاء الاصطناعي.. اختبار دم يمكنه اكتشاف 12 نوعًا من السرطان
نشرت جريدة dailymail بحثًا جديدًا قام به فريق من جامعة ساوثهامبتون في إنجلترا، ويوضح إمكانية اكتشاف 12 نوعا من السرطان بواسطة الذكاء الاصطناعي من خلال تحليل دم يبحث عن أجزاء صغيرة من المواد الوراثية من الأورام في الجسم. وتشمل هذه الأورام الساركوما في الأمعاء و الرئة والثدي والبروستات والبنكرياس والمبيض والكبد والدماغ والمريء والمثانة و المعدة والعظام والأنسجة الرخوة. وقال الخبراء إن الاختبار الرائد من شأنه أن يكون "حيويا" ل سرطان الأمعاء وسط ارتفاع مثير للقلق في معدلات الإصابة بالمرض بين الأشخاص الذين تقل أعمارهم عن 50 عاما، وهو ما حير الأطباء في جميع أنحاء العالم. وأضافوا أن التكنولوجيا كانت "سريعة وقابلة للتطوير" ويمكن طرحها في جميع أنحاء هيئة الخدمات الصحية الوطنية البريطانية لعلاج حالات السرطان المشتبه بها في غضون عامين. إذا تم تقديم هذا النظام، فإنه يعني أنه يمكن تجنيب المرضى الإجراءات الجراحية مثل منظار القولون أو الخزعات للكشف عن المرض، مع توفير الوقت والمال لهيئة الخدمات الصحية الوطنية. ويستخدم الاختبار، الذي طوره فريق من جامعة ساوثهامبتون، الذكاء الاصطناعي لتحليل عينات الدم بحثًا عن شظايا صغيرة من المواد الوراثية من الأورام تسمى microRNA لتحديد أي سرطان موجود في الجسم. وقال البروفيسور السير ستيفن بويس، المدير الطبي الوطني لهيئة الخدمات الصحية الوطنية: "إن اختبار الدم هذا لديه القدرة على مساعدتنا في الكشف عن سرطان الأمعاء في وقت مبكر وتقليل الحاجة إلى الاختبارات الأخرى، كما أنها ستكون الخطوة التالية في هذه التجربة حيوية الآن في جمع المزيد من الأدلة حول فعاليتها وكيف يمكن أن تعمل في الممارسة العملية". وأضافت آشلي دالتون، وزيرة الصحة العامة التي أعلنت في وقت سابق من هذا العام أنها تم تشخيص إصابتها بسرطان الثدي للمرة الثانية: "عندما تم تشخيص إصابتي بالسرطان لأول مرة، كانت تجربة معقدة تضمنت اختبارات وإعادة اختبارات ومواعيد وفحوصات، وكان من الممكن أن يؤدي إجراء فحص دم بسيط إلى تبسيط تشخيص حالتي حتى يتمكن الأطباء من التركيز على علاجي". ويتطلب الأمر ما بين 10 إلى 15 قطرة من الدم، ويتكلف ما بين 120 إلى 300 جنيه إسترليني لكل اختبار، ويقول الباحثون إن الاختبارات الأولية التي أجريت على 20 ألف مريض أظهرت أن نسبة دقتها تصل إلى 99%. يمكن أن يسبب سرطان الأمعاء وجود دم في البراز، أو تغيرًا في حركة الأمعاء، أو وجود كتلة داخل الأمعاء، مما قد يُسبب انسدادًا، كما يُعاني بعض الأشخاص من فقدان الوزن نتيجةً لهذه الأعراض، كما تتضمن الأعراض غالبًا تغييرات في حركات الأمعاء مثل الإسهال المستمر والجديد أو الإمساك، والحاجة أو الشعور بالحاجة إلى التبرز بشكل متكرر أو أقل، ووجود دم في البراز، ولذا يجب عدم ترك هذا الأمر، وعند ظهور مثل هذه الأعراض الذهاب للطبيب علي الفور.


روسيا اليوم
٢٥-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- روسيا اليوم
فيروس شائع الانتشار يساعد الجسم في محاربة سرطان الجلد!
وسلّط الباحثون الضوء على الفيروس المضخم للخلايا (CMV)، وهو فيروس واسع الانتشار يصيب معظم الناس دون أعراض واضحة ويظل كامنا في الجسم مدى الحياة. ورغم طبيعته الحميدة، إلا أن الدراسة الجديدة بيّنت أن لهذا الفيروس تأثيرا ملحوظا على الاستجابة المناعية لدى مرضى الورم الميلانيني الذين يتلقّون العلاج المناعي. ويعرف الورم الميلانيني بأنه أكثر أنواع سرطان الجلد خطورة، وغالبا ما يصعب علاجه في مراحله المتقدمة. ورغم أن العلاجات المناعية الحديثة حسّنت من معدلات البقاء على قيد الحياة، إلا أن فعاليتها تختلف من مريض إلى آخر، ويمكن أن تسبب آثارا جانبية حادة، لاسيما في حال استخدام العلاجات المركّبة. وتضمنت أبرز نتائج الدراسة ما يلي:استجابة مناعية محسّنة: أظهرت البيانات أن المرضى المصابين بعدوى CMV استجابوا بشكل أفضل لعلاج PD-1 المناعي الأحادي، حيث كانوا أقل عرضة لتكرار المرض، مقارنة بغير المصابين. أما في حالة العلاجات المركّبة، فلم تسجّل فروقات كبيرة، ما يشير إلى أهمية الفيروس تحديدا مع العلاجات الأخف. مضاعفات جانبية أقل: سجل المرضى المصابون بـ CMV معدلات أقل من الآثار الجانبية الحادة المرتبطة بالعلاج المناعي، مثل التهاب القولون. وهذه النتيجة تفتح الباب أمام استخدام فحص CMV للتنبؤ بمخاطر العلاج وتخصيصه بشكل دقيق لكل حالة. تأخير انتشار السرطان: لاحظ فريق البحث أن المرضى المصابين بـ CMV يواجهون خطرا أقل لانتشار الورم الميلانيني إلى أجزاء أخرى من الجسم. وكان هذا الأثر أكثر وضوحا لدى المصابين بطفرات جين BRAF، المرتبطة بنمو سرطاني متسارع.ويرجّح الباحثون أن الفيروس يحفّز نشاطا مناعيا فريدا، عبر تنشيط أنواع معينة من الخلايا التائية، ما يعزز قدرة الجسم على مقاومة الورم. وقال البروفيسور بنجامين فيرفاكس، المشرف على الدراسة: "يمكن أن يكون تاريخ العدوى الفيروسية عاملا حاسما في تحديد نوع العلاج المناعي الأنسب لكل مريض، بل وقد يساعد في التنبؤ بالآثار الجانبية مسبقا". وتعدّ هذه النتائج خطوة أولى في اتجاه فهم أعمق للعلاقة بين العدوى الفيروسية والسرطان. ويأمل الباحثون أن تساهم المتابعة السريرية والدراسات المستقبلية في تطوير علاجات مناعية أكثر أمانا وفعالية، وربما استغلال الفيروس نفسه – أو استجابته المناعية – كجزء من استراتيجية علاجية جديدة. نشرت الدراسة في مجلة Nature Medicine. المصدر: ميديكال إكسبريس كشف باحثو جامعة "لودفيغ ماكسيميليان" في ميونيخ عن آلية جديدة تساهم في تعزيز نمو الورم في سرطان الجلد. اكتشف خبراء المركز السريري للعلوم الصحية بجامعة سيتشينوف، بالتعاون مع معهد كورشاتوف، طريقة لتحسين دقة تشخيص الفطار الفطراني في المراحل المبكرة إلى 90 بالمئة بدراسة تعبير microRNA. يعد سرطان الجلد أحد أكثر أشكال المرض شيوعا في جميع أنحاء العالم، وبالتالي فإن اكتشاف الأعراض التي قد لا تبدو واضحة ربما يكون منقذا للحياة.