logo
#

أحدث الأخبار مع #«آبل»

مفاجأة في iOS 19.. الذكاء الاصطناعي سيحل مشكلة بطارية آيفون للأبد!
مفاجأة في iOS 19.. الذكاء الاصطناعي سيحل مشكلة بطارية آيفون للأبد!

المشهد اليمني الأول

timeمنذ 11 ساعات

  • المشهد اليمني الأول

مفاجأة في iOS 19.. الذكاء الاصطناعي سيحل مشكلة بطارية آيفون للأبد!

كشف تقرير صحافي أن شركة «أبل» تخطط لاستخدام تقنية الذكاء الاصطناعي لمعالجة مشكلة قصر عمر بطارية «آيفون»، التي تعتبر مصدر إزعاج متكرر للعملاء. وقالت مصادر مطلعة لوكالة «بلومبرغ» للأنباء، إن الشركة تخطط لإضافة ميزة للتحكم بالبطارية مدعومة بالذكاء الاصطناعي لنظام تشغيل iOS 19، الذي من المقرر إصداره في سبتمبر (أيلول). وأوضحت المصادر، التي طلبت عدم الكشف عن هويتها نظراً لعدم الإعلان عن الخدمة بعد، أن الذكاء الاصطناعي سيحلل كيفية استخدام الشخص لهاتفه ويجري تعديلات بناء على ذلك لخفض استهلاك الطاقة. وسيتم وضع مؤشر للمستخدم على الشاشة يوضح المدة التقريبية التي سيعمل فيها الجهاز قبل حاجته للشحن، وفقاً للمصادر. لمستخدمي «آيفون»… نصيحتان من «آبل» لإطالة عمر واستمرارية البطارية وأشارت المصادر أيضاً إلى أن المحرك الرئيسي وراء هذه الميزة الجديدة لإطالة عمر البطارية هو هاتف آيفون 17 النحيف القادم من الشركة. وبفضل تصميمه النحيف، سيحتوي الهاتف الجديد على بطارية أصغر بكثير، وساعات عمل أقل من الطرز الأخرى. ومن خلال تحسين عمر البطارية باستخدام الذكاء الاصطناعي، تهدف «أبل» إلى حل هذه المشكلة. ومع ذلك، ستكون الميزة الجديدة متاحة لجميع أجهزة آيفون التي تعمل بنظام iOS 19. وتأتي هذه الخطوة باعتبارها جزءاً من استراتيجية «أبل إنتلجينس» التي تسعى إلى دمج الذكاء الاصطناعي في ميزاتها الأساسية. وقد أضاف الإصدار الأول من «أبل إنتلجينس» الذي طُرح العام الماضي، أدوات لتحرير النصوص وتحسين الكتابة – في أي مكان يُمكن إدخال نص فيه – بالإضافة إلى ميزات لتلخيص الإشعارات، وإزالة العناصر غير المرغوب فيها من الصور، وغيرها من المميزات.

لمستخدمي «آيفون».. شركة «أبل» تستعد لإضافة تقنية التحكم العقلي في أجهزتها الذكية
لمستخدمي «آيفون».. شركة «أبل» تستعد لإضافة تقنية التحكم العقلي في أجهزتها الذكية

اليمن الآن

timeمنذ 4 أيام

  • صحة
  • اليمن الآن

لمستخدمي «آيفون».. شركة «أبل» تستعد لإضافة تقنية التحكم العقلي في أجهزتها الذكية

أفادت تقارير صحفية، أن شركة «آبل» تتقدم بخطى واسعة نحو مستقبل يتحكم فيه الناس بهواتف آيفون عبر أفكارهم، باستخدام غرسات دماغية، وهذا ما يُشبه رؤية إيلون ماسك في مشروع نيورالينك. وقالت صحيفة «وول ستريت جورنال»، إن عملاق التكنولوجيا «آبل» يتعاون بشكل وثيق مع شركة «سينكرون»، المتخصصة في واجهات الدماغ، والتي طورت جهازًا يُشبه الدعامة يُسمى «ستينترود»، إذ يُزرع هذا الجهاز في وعاء دموي بالقرب من القشرة الحركية للدماغ، ويقرأ إشارات الدماغ للتحكم في الأجهزة الرقمية، وقد تُحدث هذه التقنية تغييرًا جذريًا في حياة الأشخاص الذين يعانون من إصابات خطيرة في النخاع الشوكي، أو التصلب الجانبي الضموري (ALS)، أو الذين يتعافون من السكتات الدماغية. وتعمل هذه الغرسات عن طريق التقاط نشاط الدماغ وتحويله إلى أوامر رقمية، إذ تُمكّن واجهة الدماغ والحاسوب (BCI) (كما تُسمى)، الدماغ من التواصل مباشرةً مع جهاز حاسوب أو جهاز آخر، وعندما يُفكّر الشخص، يُرسل الدماغ إشارات، وتلتقط هذه الواجهة هذه الإشارات عبر أجهزة استشعار وتُحوّلها إلى أفعال، مثل تحريك مؤشر أو كتابة أو فتح تطبيقات، دون الحاجة إلى لمس الشاشة. ويعمل جهاز «ستينترود» مع ميزة آبل المُدمجة «التحكم بالتبديل»، والتي تُتيح للمستخدمين تغيير طريقة تفاعلهم مع أجهزتهم، بالتبديل من عصا التحكم إلى إشارة دماغية. يقول توم أوكسلي، الرئيس التنفيذي لشركة سينكرون للصحيفة: «تضطر شركات واجهات الدماغ والحاسوب اليوم إلى خداع أجهزة الكمبيوتر لتعتقد أن الإشارات الصادرة من غرساتها صادرة من فأرة»، موضحًا أن معيار آبل الجديد، المتوقع إصداره لاحقًا هذا العام، سيُسهّل على المطورين ربط الغرسات مباشرةً بالأجهزة.

لمستخدمي «آيفون».. شركة «أبل» تستعد لإضافة تقنية التحكم العقلي في أجهزتها الذكية
لمستخدمي «آيفون».. شركة «أبل» تستعد لإضافة تقنية التحكم العقلي في أجهزتها الذكية

المصري اليوم

timeمنذ 4 أيام

  • صحة
  • المصري اليوم

لمستخدمي «آيفون».. شركة «أبل» تستعد لإضافة تقنية التحكم العقلي في أجهزتها الذكية

أفادت تقارير صحفية، أن شركة «آبل» تتقدم بخطى واسعة نحو مستقبل يتحكم فيه الناس بهواتف آيفون عبر أفكارهم، باستخدام غرسات دماغية، وهذا ما يُشبه رؤية إيلون ماسك في مشروع نيورالينك. وقالت صحيفة «وول ستريت جورنال»، إن عملاق التكنولوجيا «آبل» يتعاون بشكل وثيق مع شركة «سينكرون»، المتخصصة في واجهات الدماغ، والتي طورت جهازًا يُشبه الدعامة يُسمى «ستينترود»، إذ يُزرع هذا الجهاز في وعاء دموي بالقرب من القشرة الحركية للدماغ، ويقرأ إشارات الدماغ للتحكم في الأجهزة الرقمية، وقد تُحدث هذه التقنية تغييرًا جذريًا في حياة الأشخاص الذين يعانون من إصابات خطيرة في النخاع الشوكي، أو التصلب الجانبي الضموري (ALS)، أو الذين يتعافون من السكتات الدماغية. وتعمل هذه الغرسات عن طريق التقاط نشاط الدماغ وتحويله إلى أوامر رقمية، إذ تُمكّن واجهة الدماغ والحاسوب (BCI) (كما تُسمى)، الدماغ من التواصل مباشرةً مع جهاز حاسوب أو جهاز آخر، وعندما يُفكّر الشخص، يُرسل الدماغ إشارات، وتلتقط هذه الواجهة هذه الإشارات عبر أجهزة استشعار وتُحوّلها إلى أفعال، مثل تحريك مؤشر أو كتابة أو فتح تطبيقات، دون الحاجة إلى لمس الشاشة. ويعمل جهاز «ستينترود» مع ميزة آبل المُدمجة «التحكم بالتبديل»، والتي تُتيح للمستخدمين تغيير طريقة تفاعلهم مع أجهزتهم، بالتبديل من عصا التحكم إلى إشارة دماغية. يقول توم أوكسلي، الرئيس التنفيذي لشركة سينكرون للصحيفة: «تضطر شركات واجهات الدماغ والحاسوب اليوم إلى خداع أجهزة الكمبيوتر لتعتقد أن الإشارات الصادرة من غرساتها صادرة من فأرة»، موضحًا أن معيار آبل الجديد، المتوقع إصداره لاحقًا هذا العام، سيُسهّل على المطورين ربط الغرسات مباشرةً بالأجهزة.

«أبل» تستعين بالذكاء الاصطناعي لإطالة عمر بطارية آيفون
«أبل» تستعين بالذكاء الاصطناعي لإطالة عمر بطارية آيفون

جفرا نيوز

timeمنذ 5 أيام

  • جفرا نيوز

«أبل» تستعين بالذكاء الاصطناعي لإطالة عمر بطارية آيفون

جفرا نيوز - كشف تقرير صحافي أن شركة «أبل» تخطط لاستخدام تقنية الذكاء الاصطناعي لمعالجة مشكلة قصر عمر بطارية «آيفون»، التي تعتبر مصدر إزعاج متكرر للعملاء. وقالت مصادر مطلعة لوكالة «بلومبرغ» للأنباء، إن الشركة تخطط لإضافة ميزة للتحكم بالبطارية مدعومة بالذكاء الاصطناعي لنظام تشغيل iOS 19، الذي من المقرر إصداره في سبتمبر (أيلول). وأوضحت المصادر، التي طلبت عدم الكشف عن هويتها نظراً لعدم الإعلان عن الخدمة بعد، أن الذكاء الاصطناعي سيحلل كيفية استخدام الشخص لهاتفه ويجري تعديلات بناء على ذلك لخفض استهلاك الطاقة. وسيتم وضع مؤشر للمستخدم على الشاشة يوضح المدة التقريبية التي سيعمل فيها الجهاز قبل حاجته للشحن، وفقاً للمصادر. لمستخدمي «آيفون»... نصيحتان من «آبل» لإطالة عمر واستمرارية البطارية وأشارت المصادر أيضاً إلى أن المحرك الرئيسي وراء هذه الميزة الجديدة لإطالة عمر البطارية هو هاتف آيفون 17 النحيف القادم من الشركة. وبفضل تصميمه النحيف، سيحتوي الهاتف الجديد على بطارية أصغر بكثير، وساعات عمل أقل من الطرز الأخرى. ومن خلال تحسين عمر البطارية باستخدام الذكاء الاصطناعي، تهدف «أبل» إلى حل هذه المشكلة. ومع ذلك، ستكون الميزة الجديدة متاحة لجميع أجهزة آيفون التي تعمل بنظام iOS 19. وتأتي هذه الخطوة باعتبارها جزءاً من استراتيجية «أبل إنتلجينس» التي تسعى إلى دمج الذكاء الاصطناعي في ميزاتها الأساسية. وقد أضاف الإصدار الأول من «أبل إنتلجينس» الذي طُرح العام الماضي، أدوات لتحرير النصوص وتحسين الكتابة - في أي مكان يُمكن إدخال نص فيه - بالإضافة إلى ميزات لتلخيص الإشعارات، وإزالة العناصر غير المرغوب فيها من الصور، وغيرها من المميزات.

وجهة نظر: تداعيات الأسواق على بيانات الشركات الأميركية
وجهة نظر: تداعيات الأسواق على بيانات الشركات الأميركية

الجريدة الكويتية

timeمنذ 5 أيام

  • أعمال
  • الجريدة الكويتية

وجهة نظر: تداعيات الأسواق على بيانات الشركات الأميركية

أفادت العديد من شركات «S&P 500» التي أعلنت نتائجها المالية للربع الأول حتى الآن بتحقيق أرباح تجاوزت توقعات الإجماع بنسبة 5.7%. ومع ذلك، لا يزال انتباه المستثمرين مركّزاً بشدة على التوقعات الاقتصادية لبقية عام 2025. وعكست المؤشرات الأميركية الرئيسية هذا الزخم الإيجابي للأرباح، إذ ارتفع مؤشر «S&P 500» بنسبة 2.8%، وصعد مؤشر «ناسداك» بنسبة 3.6%، فيما سجل «مؤشر داو جونز» الصناعي مكاسب بنسبة 2.6%. وتم دعم هذا المسار الصاعد بشكل كبير من خلال تقارير الأرباح القوية الصادرة عن شركات التكنولوجيا الكبرى. وخلال الأسبوع الماضي، أعلنت 115 شركة ضمن مؤشر «S&P 500» نتائج أرباحها للربع الأول، ومن المتوقع أن تعلن 176 شركة أخرى في الأسابيع المقبلة. ومن بين شركات «magnificent 7»، كشفت «تسلا» و«غوغل» و«ميتا» و«آبل» و«أمازون» عن البيانات المالية في الربع الأول. ومن الجدير بالذكر أن أسهم «آبل» شهدت ارتفاعاً بنسبة 3.5% رغم الأرباح القوية وإعلانها برنامج إعادة شراء أسهم بقيمة 110 مليارات دولار، بينما تستمر المخاوف المتعلقة بالتوترات التجارية مع الصين. كما ارتفعت أسهم «مايكروسوفت» بنسبة 8% بفضل نتائج قوية، بينما شهدت «أمازون» ارتفاعاً مؤقتاً بعد إعلان نتائجها الإيجابية للربع الأول. وأعلنت منصة «ميتا» نمو أرباح استثنائية بنسبة 35%، مما أدى إلى زيادة سعر سهمها بنسبة 5%. يركز المحللون بشكل متزايد على تقييم الاداء الدوري في قطاعات الصناعة والتكنولوجيا والاستهلاك، التي تعتبر الأكثر عرضة لمخاطر الأرباح الناجمة عن تصاعد التعريفات الجمركية وحالة عدم اليقين المالي في الولايات المتحدة. ويقوم الاستراتيجيون بدراسة وافية عن تداعيات التغييرات الجمركية على الأداء المالي للشركات. وأظهر استطلاع حديث أجرته بلومبرغ وشمل 21 من استراتيجيي الأسهم بتزايد الحذر بشأن الأرباح المستقبلية. فقد خفض حوالي نصف هؤلاء الاستراتيجيين تقديراتهم لأرباح عام 2025 خلال الشهر الماضي. وتجاوزت البنوك الأميركية الكبرى بشكل عام توقعات الأرباح للربع الأول، مستفيدة من إيرادات تداول قوية في بيئة سوق متقلبة، مما عوّض الأداء الأضعف في أنشطة الخدمات المصرفية الخاصة وإدارة الثروات. كما أظهرت الشركات المنتجة للمنتجات الاستهلاكية مرونة خلال الربع، بينما كانت مخصصات خسائر القروض المتعثرة أقل مما توقعه بعض المحللين. ورغم هذه النتائج الإيجابية، لا تزال هناك تحديات تواجه القطاع المصرفي. ومع استمرار المفاوضات بشأن التعريفات، يبدو أن المديرين التنفيذيين للشركات يتعاملون بفعالية مع الاضطرابات الحالية. ولكن اذا حدث تدهور في النمو الاقتصادي في منتصف العام، قد لا تكون تقديرات المحللين المصرفيين شاملة لهذا التباطؤ المحتمل بشكل كافٍ. ويشهد قطاع التكنولوجيا أيضاً تحولاً كبيراً. فخلال العامين الماضيين، ومنذ ظهور ChatGPT، اعتُبر مصنعو الرقاقات المرتبطة بالذكاء الاصطناعي استثماراً دفاعياً داخل قطاع التكنولوجيا، حيث واصلت مراكز البيانات الكبرى (Data Centers) زيادة خطط الإنفاق الرأسمالي. ومع ذلك، فقد تأثرت هذه التجارة الآمنة إلى حد كبير وسط مخاوف متزايدة بشأن احتمالية تخفيض الإنفاق الرأسمالي المرتبط بالذكاء الاصطناعي. وبالإضافة إلى مشاكل قطاع أشباه الموصلات، توقعت الشركات الرائدة في تصنيع (GPU) انخفاضاً في المبيعات الدولية بسبب القيود الحكومية الأميركية المتزايدة على تصدير تكنولوجيا صناعة الرقاقات المتقدمة إلى الصين. كما أخفقت كبرى شركات معدات أشباه الموصلات في تحقيق أهدافها للربع الأول وسط حالة عدم اليقين بشأن التعريفات، بينما أشارت إحدى الشركات العالمية الكبرى إلى أن تشغيل منشآتها الجديدة في الولايات المتحدة سيكون أكثر تكلفة بسبب التعريفات المفروضة على مكوناتها. ونتيجة لذلك، أنهى مؤشر فيلادلفيا لأشباه الموصلات الأسبوع منخفضًا بنسبة 4%. في المقابل، أعلنت شركات الصناعات الدوائية الكبرى عن استثمارات ضخمة، بلغت إجماليها حوالي 100 مليار دولار في زيادة الطاقة التصنيعية داخل الولايات المتحدة خلال ما تبقى من ولاية الرئيس ترامب. وبافتراض استمرار الحوافز الضريبية للاستثمار المحلي هذا العام، يبدو أن هناك استراتيجية تصنيع مزدوجة تتشكل، حيث سيتم تصنيع الأدوية المخصصة للاستهلاك الأميركي محليًا، بينما ستقوم المصانع الأجنبية بتزويد الأدوية لبقية بلاد العالم. في الختام، على الرغم من أن نتائج الأرباح للربع الأول قد أعطت دفعة إيجابية للسوق، فإن التركيز الأساسي لا يزال منصباً على المشهد الاقتصادي المتطور لعام 2025. وتؤدي التوترات التجارية المحتملة، خاصة التعريفات الجمركية، وحالة عدم اليقين الناتجة عنها إلى دفع المحللين لإعادة النظر في توقعاتهم، مما يعزز الشعور بالحذر على الرغم من نمو الأرباح الأولية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store