أحدث الأخبار مع #«أرامكوالسعودية»


Amman Xchange
١١-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- Amman Xchange
«أرامكو» تواصل توزيعاتها السخية بقيمة 21.3 مليار دولار بالربع الأول
الشرق الاوسط-الرياض: عبير حمدي رغم تراجع أرباحها الفصلية بواقع 4.6 في المائة في الربع الأول، وهو تراجع أقل من التوقعات، فإن شركة «أرامكو» حافظت على سياستها السخية في توزيع الأرباح، حيث بلغت 21.3 مليار دولار بزيادة نسبتها 4.2 في المائة مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي. وسجلت الشركة العملاقة أرباحاً في الربع الأول بقيمة 26 مليار دولار - وأكثر من معظم توقعات السوق - مقابل 27.2 مليار دولار في الربع الأول من عام 2024. وأثارت الحرب التجارية الأميركية الصينية قلق الأسواق العالمية، ودفعت أسعار النفط الخام إلى الانخفاض وسط مخاوف من تباطؤ اقتصادي عالمي. وبحسب رئيس «أرامكو» وكبير إدارييها التنفيذيين المهندس أمين الناصر، فـ«إن أسواق الطاقة العالمية تأثرت في الربع الأول من عام 2025 بعوامل مرتبطة بتغيرات في مجال التجارة العالمية، مما تسبب في حالة من عدم اليقين الاقتصادي وأثّر على أسعار النفط». وأكد الناصر أن الأداء المالي القوي يعكس الميزات التنافسية الفريدة للشركة، وعلى رأسها الحجم الكبير، والموثوقية العالية، والتكاليف التشغيلية المنخفضة، إضافة إلى التركيز على الكفاءة والتقنيات المتقدمة. وأشار الناصر إلى أن الظروف الاقتصادية العالمية تتطلب مرونة كبيرة في التخطيط والتنفيذ، وهو ما تنجح «أرامكو» في تحقيقه من خلال استراتيجيتها البعيدة المدى، وتوسعها المستمر في مختلف القطاعات، بما في ذلك التنقيب، والتكرير، والكيميائيات، إضافة إلى مشاريع الطاقة الجديدة مثل الهيدروجين الأزرق واستخلاص الكربون، ما يعزز من مكانتها كشركة طاقة عالمية متكاملة ومستدامة. تكيّف مع المتغيرات وأوضح الناصر أن «مثل هذه الفترات تسلّط الضوء أيضاً على أهمية المرونة والانضباط في التخطيط والتنفيذ الرأسمالي، واستمرار استراتيجيتنا التي تتسم بنظرة بعيدة المدى. وخلال الأوقات التي تشهد تقلبات، يظهر تميّز (أرامكو السعودية) من خلال قوة أدائها المالي، وكذلك توزيعات أرباحها الأساسية المستدامة والمتزايدة». أضاف: «مع قناعتنا بأن جميع أشكال الطاقة مهمة ولها دور يُسهم في تلبية الطلب العالمي المتزايد على الطاقة، فإننا نواصل تنفيذ استراتيجية النمو لدينا في قطاع التنقيب والإنتاج، وقطاع التكرير والكيميائيات والتسويق، كما نطورها في مشاريع الطاقة الجديدة، ونعمل في الوقت نفسه بشكل كبير على خفض الانبعاثات. ومما يعبّر عن حجم طموحنا ما تم الإعلان عنه خلال هذا العام (2025)، مثل التقدُّم في سير العمل لزيادة إنتاج الغاز، وتوسُّعنا العالمي في أعمال البيع بالتجزئة، وتطوير استراتيجيتنا البتروكيميائية، والتقدُّم في تطوير أعمال الهيدروجين الأزرق، ومواصلة الابتكار في استخلاص الكربون». توزيعات متزايدة أقرت شركة «أرامكو السعودية» توزيع أرباح نقدية بقيمة 79.3 مليار ريال (21.1 مليار دولار) عن الربع الأول من عام 2025، بزيادة نسبتها 4.2 في المائة مقارنةً بالفترة نفسها من العام الماضي، إضافة إلى توزيعات مرتبطة بالأداء بقيمة 800 مليون ريال (213 مليون دولار)، ليبلغ إجمالي التوزيعات 80.1 مليار ريال (21.3 مليار دولار). هوّة واسعة في أرباح شركات الطاقة سجلت شركات النفط الكبرى نتائج مالية متفاوتة خلال أول أرباع 2025، وتصدرت «أرامكو السعودية» المشهد بأرباح بلغت 26 مليار دولار، متفوقة بفارق واسع على منافسيها العالميين. وحققت «إكسون موبيل» أرباحاً بقيمة 7.71 مليار دولار، تليها «شل» بـ5.57 مليار دولار، ثم «توتال إنرجيز» بـ3.96 مليار دولار، بينما بلغت أرباح «شيفرون» 3.50 مليار دولار. أما شركة «بي بي» فجاءت في ذيل القائمة بأرباح قدرها 1.4 مليار دولار. وتأتي هذه النتائج في ظل تقلبات أسعار النفط وتحديات السوق العالمية. من جانبه، أشار محمد الفراج، الرئيس الأول لإدارة الأصول في «أرباح كابيتال»، لـ«الشرق الأوسط»، إلى أبرز التحديات التي واجهت الشركة وظهرت في نتائج الربع الأول من 2025 تمثلت في تقلبات أسعار النفط، حيث تأثرت الأسواق بالتوترات التجارية بين الولايات المتحدة والصين، بالإضافة إلى المخاوف من تباطؤ النمو الاقتصادي العالمي. كما انخفض متوسط سعر برميل النفط في الربع الأول من عام 2025 إلى 73.4 دولارًا، مقارنة بـ 75.4 دولارًا في الفترة نفسها من العام الماضي، مما أثّر على إيرادات العديد من شركات الطاقة، بحسب الفراج.لكن بالرغم من هذه التحديات، قال الفراج إن «أرامكو» استطاعت تحقيق أداء مالي قوي، و«ذلك بفضل قدرتها على الحفاظ على حجم مبيعات كبير من النفط الخام، وزيادة مبيعات الغاز والمنتجات المكررة والكيميائية. كما أن انخفاض تكلفة الإنتاج كان له دور كبير في دعم أرباح الشركة، حتى مع انخفاض أسعار النفط».وأكد الفراج أن سياسة «أرامكو» في توزيع الأرباح تظل مستدامة ومتزايدة، مما يساهم في استقرار المساهمين.


Amman Xchange
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- Amman Xchange
تراجع جماعي لأسواق الخليج في ختام التداولات بفعل توترات الرسوم الجمركية
الرياض: «الشرق الأوسط» شهدت أسواق الأسهم الخليجية تراجعات متفاوتة في ختام تعاملات الاثنين، متأثرةً بتصاعد التوترات بين الرئيس الأميركي دونالد ترمب، ورئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي جيروم بأول، بالإضافة إلى تراجع الأسواق الآسيوية. واختتم مؤشر السوق السعودية «تاسي» تعاملات جلسة الاثنين، على تراجع بنسبة 0.7 في المائة، ليغلق عند أدنى مستوياته منذ 10 أبريل (نيسان)، متأثراً بهبوط عدد من الأسهم القيادية في مقدمتها سهم «أرامكو السعودية» الذي انخفض بنسبة 1 في المائة إلى 25.45 ريال. كما تراجع سهم «أكوا باور» بنسبة 1 في المائة ليغلق عند 324.40 ريال، فيما تصدر سهم «دار الأركان» قائمة الخاسرين بعد انخفاضه بنسبة 6 في المائة إلى 22.30 ريال، وسط عمليات جني أرباح عقب المكاسب التي حققها في الجلسات السابقة. في المقابل، خالف سهم «بي إس إف» الاتجاه العام وارتفع بنسبة 1 في المائة ليغلق عند 17.50 ريال، مدفوعاً بإعلان البنك ارتفاع أرباحه في الربع الأول من عام 2025 إلى 1.34 مليار ريال، بنمو قدره 16 في المائة مقارنةً بالفترة ذاتها من العام الماضي. وفي أسواق الإمارات، تراجع سهم «بنك أبوظبي الأول» بنسبة 0.6 في المائة، مما دفع مؤشر سوق أبوظبي إلى الإغلاق على انخفاض طفيف، فيما ارتفع مؤشر سوق دبي المالي بنسبة 0.1 في المائة ليغلق عند أعلى مستوياته منذ 2 أبريل، مدعوماً بصعود سهم «إعمار العقارية» بنسبة 0.8 في المائة، ليقود المؤشر إلى الارتفاع للجلسة الثالثة على التوالي. أما بورصة قطر، فتراجعت بنسبة 0.28 في المائة للجلسة الرابعة على التوالي، بضغط من هبوط سهم «بنك قطر الوطني» بنسبة 0.9 في المائة. كما انخفض مؤشر سوق مسقط بنسبة 0.31 في المائة. ويأتي هذا التراجع الجماعي في أسواق المال الخليجية في ظل ضعف شهية المخاطرة لدى المستثمرين، بالتزامن مع هبوط الأسهم الآسيوية، على خلفية تصاعد التوترات التجارية، واستمرار الرئيس الأميركي دونالد ترمب في انتقاداته لرئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول. وقد أثارت تصريحات ترمب الأخيرة، التي شملت تهديداً بإقالة باول، تساؤلات بشأن استقلالية البنك المركزي الأميركي، مما أثر على ثقة المستثمرين عالمياً، في ظل اعتماد مصداقية «الفيدرالي» على استقلاليته التاريخية في رسم السياسات النقدية بعيداً عن التدخلات السياسية.


الشرق الأوسط
٠٩-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الشرق الأوسط
14 اكتشافًا لحقول ومكامن الزيت العربي والغاز الطبيعي شرق السعودية
أعلن وزير الطاقة السعودي الأمير عبد العزيز بن سلمان، أن شركة «أرامكو السعودية» اكتشفت 14 مكمناً جديداً لحقول الزيت العربي والغاز الطبيعي في المنطقة الشرقية والربع الخالي، تمثلت في 6 حقول ومكمنين للزيت العربي، وحقلين وأربعة مكامن للغاز الطبيعي. سمو #وزير_الطاقة يعلن (8) اكتشافات جديدة للزيت العربي، و(6) أخرى للغاز الطبيعي في المنطقة الشرقية والربع الخالي. — وزارة الطاقة (@MoEnergy_Saudi) April 9, 2025 وأوضح الوزير أنه تم اكتشاف في المنطقة الشرقية حقل الزيت «الجبو» بعد أن تدفق الزيت العربي الخفيف جداً من البئر «الجبو-1» بمعدل 800 برميل في اليوم، كما اكتُشِف حقل الزيت «صياهد» بعد أن تدفق الزيت العربي الخفيف جداً في البئر «صياهد-2» بمعدل 630 برميلاً في اليوم، إضافةً إلى اكتشاف حقل الزيت «عيفان» بعد أن تدفق الزيت العربي الخفيف جداً في البئر «عيفان-2» بمعدل 2840 برميلاً في اليوم، مصحوباً بنحو «0.44» مليون قدم مكعبة قياسية من الغاز الطبيعي في اليوم. واكتُشِف مكمن الزيت «الجبيلة» في حقل «البري» بعد أن تدفق الزيت العربي الخفيف في البئر «البري-907» بمعدل 520 برميلاً في اليوم، مصحوباً بنحو 0.2 مليون قدم مكعبة قياسية من الغاز الطبيعي. وكذلك اكتُشِف مكمن «عنيزة -أ» في حقل «مزاليج»، بعد أن تدفق الزيت العربي الخفيف الممتاز في البئر «مزاليج-64» بمعدل 1011 برميلاً في اليوم، مصحوباً بنحو 0.92 مليون قدم مكعبة قياسية من الغاز في اليوم. وفي الربع الخالي اكتُشف حقل الزيت «نوير» بعد أن تدفق الزيت العربي المتوسط في البئر «نوير-1» بمعدل 1800 برميل في اليوم، مصحوباً بنحو 0.55 مليون قدم مكعبة قياسية من الغاز الطبيعي، إضافةً إلى اكتشاف حقل الزيت «الضمداء» بعد أن تدفق الزيت العربي المتوسط من البئر «الضمداء-1» في مكمن «مشرف-ج» بمعدل 200 برميل في اليوم، وتدفق كذلك من مكمن «مشرف-د» في البئر ذاتها الزيت العربي الخفيف جداً بمعدل 115 برميلاً في اليوم، كما اكتُشِف حقل الزيت «قرقاص» بعد أن تدفق الزيت العربي المتوسط في البئر «قرقاص-1» بمعدل «210» براميل في اليوم. وفيما يتعلق بالغاز الطبيعي، لفت وزير الطاقة إلى أنه اكتُشِف في المنطقة الشرقية حقل «الغزلان» بعد أن تدفق الغاز الطبيعي من البئر «الغزلان-1» في مكمن «عنيزة ب/ج» بمعدل 32مليون قدم مكعبة قياسية يومياً من الغاز الطبيعي، مصحوباً بنحو 2525 برميلاً من المكثفات، إضافةً إلى اكتشاف حقل «آرام» بعد أن تدفق الغاز الطبيعي من البئر «آرام-1» في مكمن «عنيزة ب/ج» بمعدل 24 مليون قدم مكعبة قياسية في اليوم، مصحوباً بنحو 3000 برميل من المكثفات، وكذلك اكتشف مكمن «القصيباء» في حقل «المحواز» في المنطقة الشرقية بعد أن تدفق الغاز الطبيعي غير التقليدي في البئر «المحواز-193101» بمعدل 3.5 مليون قدم مكعبة قياسية في اليوم، مصحوباً بنحو 485 برميلاً من المكثفات. وفي الربع الخالي اكتُشِف مكمن «العرب-ج» في حقل «مرزوق» بعد أن تدفق الغاز الطبيعي في البئر «مرزوق-8» بمعدل 9.5 مليون قدم مكعبة قياسية في اليوم، وكذلك اكتُشِف مكمن «العرب-د» في البئر ذاتها بعد أن تدفق الغاز الطبيعي فيها بمعدل 10 ملايين قدم مكعبة قياسية في اليوم، بالإضافة إلى اكتشاف مكمن «الجبيلة العلوي» في البئر ذاتها بعد أن تدفق الغاز الطبيعي فيها بمعدل 1.5 مليون قدم مكعبة قياسية في اليوم. وختاماً، نوّه وزير الطاقة بأن هذه الاكتشافات تمثل إضافة نوعية ترسّخ المكانة الريادية للمملكة في قطاع الطاقة عالمياً، إذ تؤكد امتلاكها مكامن غنية بالموارد الهيدروكربونية، مما يفتح آفاقاً جديدة للتنمية الاقتصادية، ويدعم قدرة المملكة على تلبية الطلب المحلي والعالمي على الطاقة بكفاءة واستدامة لعقود قادمة، كما ستسهم هذه الاكتشافات في ضمان استدامة النمو الاقتصادي وازدهاره، بما يتماشى مع «رؤية 2030» وأهداف المملكة الطموحة لتعظيم الاستفادة من مواردها الطبيعية وتعزيز أمن الطاقة العالمي.


الشرق الأوسط
٢٧-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- الشرق الأوسط
«رويترز»: «أرامكو» تتطلع إلى الاستثمار في مصافي التكرير الهندية
تجري شركة «أرامكو السعودية» محادثات للاستثمار في مصفاتين مزمع إنشاؤهما في الهند، حسبما أفادت عدة مصادر هندية على دراية مباشرة بالأمر لـ«رويترز». وتريد الهند، ثالث أكبر مستهلك ومستورد للنفط في العالم، أن تصبح مركزاً عالمياً للتكرير في وقت تخفض الشركات الغربية طاقة معالجة الخام في إطار تحولها إلى وقود أنظف. وقالت المصادر إن «أرامكو» تجري محادثات منفصلة للاستثمار في مصفاة شركة «بهارات بتروليوم كوربوريشن» (BPCL) المزمع إنشاؤها في ولاية أندرا براديش الجنوبية ومصفاة مقترحة لشركة «النفط والغاز الطبيعي» (ONGC) في ولاية غوجارات الغربية. وبينما لا تزال خطط مصفاة غوجارات التابعة لشركة «أوراسكوم» للبتروكيميائيات والبتروكيميائيات في غوجارات في مرحلة البداية، قال رئيس مجلس إدارة شركة «بي بي سي إل» في ديسمبر (كانون الأول) إنها تهدف إلى استثمار 11 مليار دولار في مشروعها للتكرير والبتروكيميائيات في ولاية أندرا براديش. ولم تتوافر تفاصيل أخرى، بما في ذلك حجم الاستثمار المحتمل وتكوين المصافي المخطط لها. وقال مصدر ثالث مطلع على الأمر إن رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي يعتزم زيارة السعودية في الربع الثاني من العام الجاري، وسيحاول البلدان التوصل إلى اتفاق قبل الزيارة.


الشرق الأوسط
٢٠-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- الشرق الأوسط
السوق السعودية ترتفع 0.4 %... و«أرامكو» تحقق أقوى مكاسب يومية في 13 شهراً
أنهى مؤشر السوق السعودية جلسة الخميس على ارتفاع بنسبة 0.4 في المائة، ليغلق عند 11,760 نقطة، محققاً مكاسب قدرها 51 نقطة، وسط تداولات بلغت قيمتها الإجمالية نحو 6 مليارات ريال. وسجل سهم «أرامكو السعودية» ارتفاعاً بنسبة 3 في المائة ليصل إلى 25.70 ريال، في أقوى مكاسب يومية له منذ 13 شهراً. كما تصدر سهم «بترورابغ» قائمة الارتفاعات، مسجلاً مكاسب 10 في المائة عند 7.68 ريال، وذلك عقب إعلان الشركة يوم الأربعاء عن تقليص خسائرها بنسبة 3.2 في المائة إلى 4.6 مليار ريال (1.2 مليار دولار) خلال عام 2024. في المقابل، تراجع سهم «الخليجية العامة للتأمين» بنسبة 6 في المائة إلى 9.55 ريال، بعد إعلان الشركة عن انخفاض هامش الملاءة المالية إلى ما دون الحد الأدنى المطلوب، مما يستلزم اتخاذ إجراءات تصحيحية، إلى جانب تسجيل خسائر متراكمة بلغت 46 في المائة من رأس المال. أما أسهم «دار الأركان»، و«تالكو»، و«مسك»، و«المجموعة السعودية»، فقد أنهت تداولاتها على ارتفاع بنسب تراوحت بين 1 و2 في المائة.