أحدث الأخبار مع #«أرتيميس»


الوسط
١٠-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- الوسط
رئيس «ناسا» الجديد يعتزم إعطاء الأولوية للمريخ
«أعلن رجل الأعمال جاريد أيزكمان الذي رشحه الرئيس الأميركي دونالد ترامب لترؤس وكالة الفضاء الأميركية (ناسا) أنه يعتزم إعطاء الأولوية لإيفاد رواد فضاء إلى المريخ من دون إغفال البرامج المتعلقة بالقمر. وقال أيزكمان أمام لجنة من أعضاء مجلس الشيوخ مكلفين تأكيد تعيينه في المنصب الأربعاء «سنعطي الأولوية لإيفاد رواد فضاء أميركيين إلى المريخ، وفي الطريق، ستكون لدينا حتما القدرة على العودة إلى القمر»، وفقا لوكالة «فرانس برس». وردا على أسئلة البرلمانيين عن تداعيات هذا التغيير في الهدف، نفى أيزكمان رغبته في التخلي عن القمر، واعتبر أن من الممكن «تحقيق المستحيل» ومتابعة هذين الهدفين معا. وأضاف «إذا تمكنا من تركيز مواردنا، لن تضطر أكبر وكالة فضاء في العالم إلى اتخاذ قرار بالاختيار بين القمر والمريخ، أو تقديم القمر على المريخ»، معربا عن أمله في أن تتمكن بناته «من رؤية رواد الفضاء الأميركيين يمشون على سطح القمر»، في إلى برنامج «أرتيميس» الذي تهدف من خلاله «ناسا» إلى إعادة رواد الفضاء الأميركيين إلى سطح القمر. وأُعلن هذا المشروع الطموح والمكلف العام 2017 خلال ولاية دونالد ترامب الأولى ويهدف إلى إرساء وجود بشري دائم على القمر والتحضير لرحلات مستقبلية إلى المريخ. - - لكنّ كلفته الهائلة والتأخيرات التي طرأت عليه، دعت بعض الأصوات المنتقدة داخل الحكومة الأميركية الجديدة إلى مراجعته بالكامل، وحتى إلى إلغائه. وعززت هذا الغموض تصريحات ترامب الذي وعد أكثر من مرة منذ عودته إلى السلطة في يناير بـ«زرع العلم الأميركي على كوكب المريخ»، من دون أن يأتي على ذكر القمر. وقد يؤدي إيلون ماسك الذي بات المستشار الأول للرئيس، دورا رئيسيا في إعطاء الأولوية للكوكب الأحمر. فالرجل الأغنى في العالم مهووس بالمريخ، ولديه توقعات متفائلة جدا في شأنه، إذ يعتزم إرسال صاروخه «ستارشيب» إلى هذا الكوكب سنة 2026 وإطلاق رحلات مأهولة إليه اعتبارا من 2028. زيارة منتظرة في 2027 وبعد تأجيلات عدة، باتت مهمة «أرتيميس 3» التي يُفترض أن تعيد رواد فضاء إلى القمر للمرة الأولى منذ آخر مهمة لبرنامج «أبولو» العام 1972، مقررة في «منتصف العام 2027». وتسبقها مهمة «أرتيميس 2» التي ستدور حول النجم من دون الهبوط عليه. وجمع رجل الأعمال جاريد أيزكمان (42 عاما) ثروته من خلال المدفوعات عبر الإنترنت. وشغف الملياردير بالفضاء دفعه إلى المشاركة في رحلات خاصة عدة لشركة «سبايس إكس» التي يملكها إيلون ماسك، وهو يُعدّ قريبا منه. وفي نوفمبر 2024، أصبح أول مشارك في رحلة فضائية خاصة يطوف في الفضاء، وهي عملية محفوفة بالمخاطر كانت في السابق حكرا على رواد الفضاء المحترفين».


الرأي
١٥-٠٣-٢٠٢٥
- علوم
- الرأي
«صاروخ ماسك» إلى المريخ نهاية 2026
أعلن مؤسس «سبايس إكس» إيلون ماسك، اليوم، أن صاروخ «ستارشيب» الضخم المصنّع من الشركة سيُطلَق باتجاه المريخ في نهاية عام 2026، محمّلاً بروبوت «أوبتيموس» من «تيسلا»، مشيراً إلى إمكان نزول بشر على الكوكب الأحمر بعد بضع سنوات. وقال ماسك عبر صفحته في منصة «إكس» إن «صاروخ ستارشيب سينطلق باتجاه المريخ في نهاية العام المقبل، محمّلاً بروبوت أوبتيموس»، مضيفاً «إذا سارت عمليات الهبوط على ما يرام، فقد يبدأ نزول البشر» على المريخ «في أقرب وقت ممكن بحلول عام 2029، مع أنّ سنة 2031 هي الأكثر ترجيحاً». ويحتل صاروخ ستارشيب - وهو أكبر صاروخ في العالم - موقعاً محورياً في رؤية ماسك طويلة الأمد لاستعمار المريخ. وتنتظر وكالة الفضاء الأميركية (ناسا) أيضاً نسخة مُعدّلة من «ستارشيب» لاستخدامها كمركبة هبوط على القمر ضمن برنامج «أرتيميس» الذي يهدف إلى إعادة رواد الفضاء إلى القمر خلال العقد الحالي. ولكن قبل أن تتمكن «سبايس إكس» من تنفيذ هذه المهام، يتعين عليها أن تُثبت أن المركبة موثوقة وآمنة لنقل الطواقم وقادرة على إنجاز المهمة المعقدة للتزود بالوقود في المدار- وهو أمر بالغ الأهمية للمهام المستقبلية في الفضاء العميق. وقد واجهت «سبايس إكس» انتكاسة هذا الشهر عندما انتهت أحدث رحلة تجريبية لها للنموذج الأولي لـ«ستارشيب» بانفجار قوي، رغم النجاح في استعادة الطبقة المعززة في الاختبار المداري. وكان ذلك بمثابة تكرار لما حصل في المحاولة السابقة.


خبر صح
١٥-٠٣-٢٠٢٥
- علوم
- خبر صح
«ستار شيب» ينطلق إلى المريخ نهاية 2026
نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي: «ستار شيب» ينطلق إلى المريخ نهاية 2026 - خبر صح, اليوم السبت 15 مارس 2025 01:29 مساءً أعلن إيلون ماسك مؤسس «سبايس إكس»، السبت، أن صاروخ «ستارشيب» الضخم سيُطلَق باتجاه المريخ في نهاية عام 2026، محمّلاً بروبوت «أوبتيموس» من «تيسلا»، مشيراً إلى إمكان نزول بشر على الكوكب الأحمر بعد بضع سنوات. وقال ماسك عبر صفحته في منصة «إكس» إن «صاروخ ستار شيب سينطلق باتجاه المريخ في نهاية العام المقبل، محمّلا بروبوت أوبتيموس»، مضيفاً «إذا سارت عمليات الهبوط على ما يرام، فقد يبدأ نزول البشر» على المريخ «في أقرب وقت ممكن بحلول عام 2029، مع أنّ سنة 2031 هي الأكثر ترجيحاً». ويحتل صاروخ ستارشيب - وهو أكبر صاروخ في العالم - موقعاً محورياً في رؤية ماسك طويلة الأمد لاستعمار المريخ. وتنتظر وكالة الفضاء الأمريكية (ناسا) أيضا نسخة مُعدّلة من «ستار شيب» لاستخدامها كمركبة هبوط على القمر ضمن برنامج «أرتيميس» الذي يهدف إلى إعادة رواد الفضاء إلى القمر خلال العقد الحالي. ولكن قبل أن تتمكن «سبايس إكس» من تنفيذ هذه المهام، يتعين عليها أن تُثبت أن المركبة موثوقة وآمنة لنقل الطواقم وقادرة على إنجاز المهمة المعقدة للتزود بالوقود في المدار- وهو أمر بالغ الأهمية للمهام المستقبلية في الفضاء العميق. وواجهت «سبايس إكس» انتكاسة هذا الشهر عندما انتهت أحدث رحلة تجريبية لها للنموذج الأولي لـ«ستار شيب» بانفجار قوي، رغم النجاح في استعادة الطبقة المعززة في الاختبار المداري. وكان ذلك بمثابة تكرار لما حصل في المحاولة السابقة. وبعد دقائق من الإقلاع وانفصال الطبقة المعززة، أظهر بث حي بالفيديو سقوط الطبقة العليا بشكل خارج عن السيطرة عليه قبل انقطاع الإشارة فجأة. وقالت إدارة الطيران الفيدرالية (FAA) إنه سيُطلب من «سبايس إكس» إجراء تحقيق قبل أن تتمكن من إطلاق المركبة مجدداً.


صحيفة الخليج
١٥-٠٣-٢٠٢٥
- علوم
- صحيفة الخليج
«ستار شيب» ينطلق إلى المريخ نهاية 2026
أعلن إيلون ماسك مؤسس «سبايس إكس»، السبت، أن صاروخ «ستارشيب» الضخم سيُطلَق باتجاه المريخ في نهاية عام 2026، محمّلاً بروبوت «أوبتيموس» من «تيسلا»، مشيراً إلى إمكان نزول بشر على الكوكب الأحمر بعد بضع سنوات. وقال ماسك عبر صفحته في منصة «إكس» إن «صاروخ ستار شيب سينطلق باتجاه المريخ في نهاية العام المقبل، محمّلا بروبوت أوبتيموس»، مضيفاً «إذا سارت عمليات الهبوط على ما يرام، فقد يبدأ نزول البشر» على المريخ «في أقرب وقت ممكن بحلول عام 2029، مع أنّ سنة 2031 هي الأكثر ترجيحاً». ويحتل صاروخ ستارشيب - وهو أكبر صاروخ في العالم - موقعاً محورياً في رؤية ماسك طويلة الأمد لاستعمار المريخ. وتنتظر وكالة الفضاء الأمريكية (ناسا) أيضا نسخة مُعدّلة من «ستار شيب» لاستخدامها كمركبة هبوط على القمر ضمن برنامج «أرتيميس» الذي يهدف إلى إعادة رواد الفضاء إلى القمر خلال العقد الحالي. ولكن قبل أن تتمكن «سبايس إكس» من تنفيذ هذه المهام، يتعين عليها أن تُثبت أن المركبة موثوقة وآمنة لنقل الطواقم وقادرة على إنجاز المهمة المعقدة للتزود بالوقود في المدار- وهو أمر بالغ الأهمية للمهام المستقبلية في الفضاء العميق. وواجهت «سبايس إكس» انتكاسة هذا الشهر عندما انتهت أحدث رحلة تجريبية لها للنموذج الأولي لـ«ستار شيب» بانفجار قوي، رغم النجاح في استعادة الطبقة المعززة في الاختبار المداري. وكان ذلك بمثابة تكرار لما حصل في المحاولة السابقة. وبعد دقائق من الإقلاع وانفصال الطبقة المعززة، أظهر بث حي بالفيديو سقوط الطبقة العليا بشكل خارج عن السيطرة عليه قبل انقطاع الإشارة فجأة. وقالت إدارة الطيران الفيدرالية (FAA) إنه سيُطلب من «سبايس إكس» إجراء تحقيق قبل أن تتمكن من إطلاق المركبة مجدداً.


الوسط
٠٣-٠٣-٢٠٢٥
- علوم
- الوسط
«سبايس إكس» تستأنف الرحلات التجريبية لصاروخها العملاق «ستارشيب»
يعود إيلون ماسك، رجل الأعمال الثري الذي أصبح مستشارا مقربا للرئيس الأميركي دونالد ترامب إلى دائرة الضوء مجددا اليوم الإثنين مع محاولة شركته «سبايس إكس» إجراء رحلة تجريبية جديدة لصاروخها العملاق «ستارشيب». بعد انفجار الطبقة الثانية من الصاروخ فوق منطقة البحر الكاريبي في يناير، تعتزم «سبايس اكس» إعادة إطلاق «ستارشيب». وستنطلق الرحلة التجريبية الثامنة من نسخة معدلة من «ستارشيب»، يبلغ ارتفاعها 123 مترا أي مماثلة بالحجم لمبنى مؤلف من 40 طبقة تقريبا، من بوكا تشيكا في ولاية تكساس، وفق وكالة «فرانس برس». موعد رحلة «سبايس إكس» ومن المقرر إطلاق الرحلة عند الساعة 17:30 بالتوقيت المحلي (23:30 بتوقيت غرينتش). خلال هذه الرحلة، تعتزم الشركة إجراء اختبارات مختلفة على الطبقة الثانية من الصاروخ واستعادة الطبقة الأولى، بفضل مناورة معقدة ومذهلة نجحت فيها للمرة الثانية خلال يناير. بعد إقلاع الصاروخ وانفصال الطبقتين، يُفترض أن يبدأ الصاروخ المسمى «سوبر هيفي» عملية هبوط متحكم بها نحو منصة الإطلاق، قبل شل حركته عن طريق أذرع ميكانيكية مثبتة على برج الإطلاق. حطام متوهج يسعى إيلون ماسك إلى أن جعل «ستارشيب» قابلة لإعادة الاستخدام بالكامل، وهي ميزة من شأنها أن تقلل بشكل كبير من التكاليف والموارد المطلوبة. وتأمل الشركة في مرحلة لاحقة، بأن تستعيد المركبة الفضائية «ستارشيب» التي تشكل الطبقة الثانية من الصاروخ. لكن بالنسبة إلى هذه الرحلة، يُفترض أن تنهي المركبة رحلتها في المحيط الهندي، كما في الاختبارات السابقة. وفي منتصف يناير، انفجرت المركبة الفضائية بعد بضع دقائق من الرحلة، مطلقة حطاما متوهّجا في سماء منطقة البحر الكاريبي، وأحدثت أضرارا مادية طفيفة في جزر تركس وكايكوس التي تقع على مسافة أكثر من 2500 كيلومتر من موقع الإطلاق. وحوّلت الهيئة التنظيمية للطيران المدني الأميركية مسار الطائرات لفترة وجيزة لتجنب أي اصطدام محتمل بالحطام، وأمرت بإجراء تحقيق في الحادثة وعلقت رحلات «ستارشيب». ولم يكن هذا أول انفجار يُسجَّل خلال رحلة تجريبية لـ«ستارشيب»، فشركة «سبايس إكس» تطوّر صواريخها بأقصى سرعة، وتعتمد على عمليات إطلاق عدة لنماذج أولية لتصحيح سريعا المشكلات التي تتحصل خلال الطيران الفعلي. مواصلة التحقيق مع أنّ هذا الاتجاه حقّق نجاحا للشركة التي تهيمن راهنا على سوق عمليات الإطلاق إلى المدار، لكنه لم يخلُ من الانتقادات. وتقدّمت جمعيات بدعوى ضد السلطات الأميركية، متهمة إياها بسوء تقييم الأثر البيئي لعمليات الإطلاق هذه، فقاعدة تكساس الفضائية تقع قرب مناطق محمية على الساحل. ويثير التقارب الكبير لإيلون ماسك من الرئيس دونالد ترامب مخاوف من احتمال التدخل في قرارات السلطات التنظيمية. وفي ظل رئاسة جو بايدن، أبدى إيلون ماسك مرات عدة شكوكه بالهيئة التنظيمية للطيران المدني، متّهما إياها بممارسة رقابة مفرطة على شركته. وقالت الهيئة التنظيمية الجمعة إن التحقيق في الانفجار الأخير مستمر، وأوضحت أنها سمحت باستئناف عمليات الإطلاق بعد إجراء «اختبار السلامة الكامل المطلوب». ومن المفترض أن يتيح هذا الصاروخ الضخم لماسك الوصول إلى كوكب المريخ الذي يرغب في "استعماره". وتعتزم وكالة الفضاء الأميركية (ناسا) استخدام نسخة معدلة منه لمهمات «أرتيميس» التي تهدف إلى العودة إلى القمر في السنوات المقبلة.