أحدث الأخبار مع #«أسترازينيكا»


بلد نيوز
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- بلد نيوز
«العقيد» السومة يسجل «الهاتريك» التاسع في الدوري السعودي
نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي: دواء يقي من الفيروس المخلوي التنفسي لدى الرضع - بلد نيوز, اليوم الجمعة 2 مايو 2025 01:48 مساءً أكدت دراسة كبيرة نشرت، الجمعة، أن دواء بايفورتس المخصص لتحصين الأطفال ضد الفيروس الرئيسي المسبب لالتهاب القصيبات الهوائية، فاعل جداً في الوقاية من الإصابة الخطِرة بالفيروس المخلوي التنفسي (RSV) عند الرضع. وكانت دراسات محلية قد خلصت إلى أن هذا العلاج حد من حالات استشفاء الأطفال، لكنّ الدراسة التي نشرت في مجلة «ذي لانسيت تشايلد أند أدوليسنت هيلث» توفّر نظرة عامة هي الأكثر وضوحاً عن المعرفة بهذا العلاج. ومع أن التهاب القصيبات الهوائية ليس خطراً بشكل عام، قد يتسبب بصعوبات في التنفس تحديداً لدى الأطفال الذين تقل أعمارهم عن ستة أشهر، ما قد يستدعي إدخالهم المستشفى. بايفورتس هو أحد العلاجات المبتكرة التي ترمي إلى منع الإصابة بالفيروس الرئيسي المسبب لهذا المرض، أو الحد منها. ولا يشكل نيرسفيماب، اسم الجزيء، لقاحاً مع أنه قابل للحقن، لكنه علاج وقائي يمنع الفيروس من أن يطال الجسم. وبعد تجارب سريرية ناجحة، وافقت هيئات تنظيمية عدة عام 2023 على هذا الجسم المضاد الأحادي النسيلة الذي ابتكرته شركة «سانوفي» بالشراكة مع «أسترازينيكا» البريطانية، وتم توفيره لاحقاً في بعض البلدان ذات الدخل المرتفع. وأوضح الباحثون أن التفسير المحتمل هو ارتفاع نسبة الرضع المعرضين لخطر الإصابة بعدوى خطِرة والذين تلقوا هذا العلاج في الولايات المتحدة، حيث تم إعطاء الأولوية لهذه الفئة خلال موسم التهاب القصيبات الهوائية 2023-2024 بسبب الإمدادات المحدودة من بايفورتوس. ويتعيّن إجراء مزيد من الأبحاث للتحقق من هذه الفرضية.


صحيفة الخليج
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- صحيفة الخليج
دواء يقي من الفيروس المخلوي التنفسي لدى الرضع
أكدت دراسة كبيرة نشرت، الجمعة، أن دواء بايفورتس المخصص لتحصين الأطفال ضد الفيروس الرئيسي المسبب لالتهاب القصيبات الهوائية، فاعل جداً في الوقاية من الإصابة الخطِرة بالفيروس المخلوي التنفسي (RSV) عند الرضع. وكانت دراسات محلية قد خلصت إلى أن هذا العلاج حد من حالات استشفاء الأطفال، لكنّ الدراسة التي نشرت في مجلة «ذي لانسيت تشايلد أند أدوليسنت هيلث» توفّر نظرة عامة هي الأكثر وضوحاً عن المعرفة بهذا العلاج. ومع أن التهاب القصيبات الهوائية ليس خطراً بشكل عام، قد يتسبب بصعوبات في التنفس تحديداً لدى الأطفال الذين تقل أعمارهم عن ستة أشهر، ما قد يستدعي إدخالهم المستشفى. بايفورتس هو أحد العلاجات المبتكرة التي ترمي إلى منع الإصابة بالفيروس الرئيسي المسبب لهذا المرض، أو الحد منها. ولا يشكل نيرسفيماب، اسم الجزيء، لقاحاً مع أنه قابل للحقن، لكنه علاج وقائي يمنع الفيروس من أن يطال الجسم. وبعد تجارب سريرية ناجحة، وافقت هيئات تنظيمية عدة عام 2023 على هذا الجسم المضاد الأحادي النسيلة الذي ابتكرته شركة «سانوفي» بالشراكة مع «أسترازينيكا» البريطانية، وتم توفيره لاحقاً في بعض البلدان ذات الدخل المرتفع. وأوضح الباحثون أن التفسير المحتمل هو ارتفاع نسبة الرضع المعرضين لخطر الإصابة بعدوى خطِرة والذين تلقوا هذا العلاج في الولايات المتحدة، حيث تم إعطاء الأولوية لهذه الفئة خلال موسم التهاب القصيبات الهوائية 2023-2024 بسبب الإمدادات المحدودة من بايفورتوس. ويتعيّن إجراء مزيد من الأبحاث للتحقق من هذه الفرضية.


صحيفة الخليج
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- صحيفة الخليج
«روش» تستثمر 50 مليار دولار في «عقاقير ضد التعريفات الجمركية»
متابعة: هشام مدخنة أعلنت شركة «روش» السويسرية العملاقة للأدوية، الثلاثاء، عزمها استثمار 50 مليار دولار في الولايات المتحدة على مدى السنوات الخمس المقبلة، وسط مخاوف من تأثير الرسوم الجمركية الجديدة المحتملة التي قد يفرضها البيت الأبيض على المنتجات الدوائية المستوردة. وأضافت الشركة بأن هذا الاستثمار يُظهر التزامها الراسخ بالبحث والتطوير والتصنيع في الولايات المتحدة، وسيوفر أكثر من 12 ألف وظيفة إضافية لدعم قدرات التصنيع الأمريكية الجديدة. مشيرة، إلى أنها توظف بالفعل أكثر من 25 ألف شخص في أمريكا. مواقع بحث وتطوير ستضخ «روش» سيولة نقدية لإنشاء مواقع بحث وتطوير حديثة، مع تعزيز وتوسيع مرافق التصنيع في إنديانا وبنسلفانيا وماساتشوستس وكاليفورنيا. وسيتم استخدام موقع جديد للبحث والتطوير في ماساتشوستس لأبحاث الذكاء الاصطناعي، وعلاجات أمراض القلب والأوعية الدموية والكلى والتمثيل الغذائي. كما ستُستخدم حزمة التمويل لبناء مركز تصنيع جديد بمساحة 900 ألف قدم مربعة في موقع غير معروف لدعم محفظة روش المتوسعة من أدوية إنقاص الوزن من الجيل التالي. وصرحت الشركة بأنه بمجرد اكتمال استثمارات الطاقة التصنيعية الجديدة، ستُصدر أدوية من الولايات المتحدة أكثر مما تستورد. على خطا المنافسين يأتي استثمار روش في أعقاب خطوات مماثلة من منافسين رئيسيين يتسابقون لتعزيز وجودهم في الولايات المتحدة وسط تهديدات الرئيس دونالد ترامب بإنهاء إعفاء الصناعة من الرسوم الجمركية على الواردات. وهو الذي قال في وقت سابق: «سنعلن قريباً جداً عن رسوم جمركية كبيرة على الأدوية». وكانت شركة «نوفارتس» السويسرية قد أعلنت عن خطط لاستثمار 23 مليار دولار في بناء وتوسيع 10 منشآت أمريكية، وتوفير أكثر من 4000 فرصة عمل. في المقابل، أبدت «أسترازينيكا» الشهر الماضي نيتها استثمار 2.5 مليار دولار في إنشاء مركز لها في بكين. ومع ذلك، لا تزال شركة الأدوية البريطانية العملاقة «ملتزمة التزاماً راسخاً بوجودها في الولايات المتحدة»، بحسب رئيسها التنفيذي باسكال سوريو، حيث تمتلك مركزين ضخمين للبحث والتطوير.


الشرق الأوسط
٢٠-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- الشرق الأوسط
«أسترازينيكا» العالمية تتطلع إلى توسع كبير في السعودية والمنطقة... بدعم من الابتكار والاستدامة
شدد الرئيس التنفيذي لشركة «أسترازينيكا» العالمية، السير باسكال سوريوت، على أن منطقة الشرق الأوسط، وبخاصة السعودية، تحتل موقعاً محورياً في استراتيجية الشركة للتوسع المستقبلي، مشيراً إلى شراكات متقدمة مع عدد من الوزارات السعودية لتعزيز قدرات البحث والتطوير، لا سيما في مجال اكتشاف الأدوية. وأضاف سوريوت في حديث مع «الشرق الأوسط» أن الشركة تعمل أيضاً على استثمار 50 مليون دولار في مصر لتوسيع القدرات التصنيعية المحلية، مما يعزز مساهمة الشركة في تقديم رعاية صحية موثوقة ومتاحة. وأكد أن «(أسترازينيكا) تتعاون في الإمارات مع وزارة الصحة ومؤسسات طبية لتطوير برامج تشخيص مبكر للأمراض المزمنة والنادرة، بما في ذلك أمراض الكلى وسرطان الثدي، وتقود استثمارات كبيرة في تركيا في مجال الأبحاث السريرية، ونتطلع لمواصلة هذا الزخم». الوقاية استثمار استراتيجي وعن مشاركته الأخيرة في القمة العالمية للحكومات في دبي التي عُقدت مؤخراً، أوضح سوريوت أن القمة وفَّرت منصة حيوية لمناقشة مستقبل الرعاية الصحية عالمياً، مؤكداً أن «التحديات الصحية اليوم، وعلى رأسها الشيخوخة وتغير المناخ والأمراض المزمنة، تفرض على الحكومات اتباع نماذج جديدة قائمة على القيادة الجريئة والاستثمار في الوقاية والكشف المبكر». وأضاف: «بحلول عام 2050، سيتضاعف عدد من تتجاوز أعمارهم 60 عاماً، مما سيزيد من العبء على الأنظمة الصحية. ومع أن الأمراض غير المعدية تتسبب في أكثر من 70 في المائة من الوفيات عالمياً، فإن 80 في المائة منها يمكن الوقاية منها إذا اكتُشفت مبكراً». وأوضح: «مع الأسف، لا تنفق حكومات دول منظمة التعاون الاقتصادي سوى 3 في المائة من ميزانيات الصحة على الوقاية والفحص»، مشيراً إلى أن هنا يجب أن تكمن نقطة البداية للتغيير، ففي كل ثانيتين يموت شخص قبل الأوان بسبب الأمراض غير المُعدية. وتابع: «من المتوقع أن تتفاقم هذه القضية ما لم نتخذ إجراءات حازمة تحدّ من التأثير الاقتصادي المترتب عليها، وتشير التقديرات إلى أن عبء الأمراض غير المُعدية بين عامي 2010 و2030 سيكلف العالم 47 تريليون دولار». ولفت إلى أن الاستثمار المستدام في مجال الصحة لا يعني ببساطة إنفاق المزيد -بل الإنفاق بذكاءً أكثر، وزاد: «هذا يعني استباق الأمراض، حيث تكون النتائج الصحية أفضل، والتكاليف أقل، والوصول إلى العلاج متكافئاً. ويمكن تحقيق ذلك كله عن طريق زيادة الاستثمار في الرعاية الوقائية لتخفيف العبء طويل الأجل على النظم الصحية»، مشيراً إلى أن كل دولار يُستثمر في الكشف المبكر عن سرطان الثدي يعود بأكثر من 7 دولارات إلى الاقتصاد، مشدداً على أن الاستثمار في الوقاية ليس ترفاً، بل أولوية اقتصادية وصحية. الشراكات مفتاح التغيير وأشار سوريوت إلى أن الشراكات بين القطاعين العام والخاص ضرورية لتسريع التغيير في الأنظمة الصحية، وقال: «عملنا ضمن مبادرات مثل منظمة الشراكة من أجل استدامة النظام الصحي ومرونته، وهي مبادرة عالمية لأصحاب القرار، تعمل على جعل النظم الصحية أقوى وأكثر مرونة في مواجهة الأزمات المستقبلية، من خلال تعزيز الوقاية من الأمراض وتحسين صحة السكان وغيرها من مقاييس النجاح المتَّبَعَة، والتي تعزز مرونة الأنظمة الصحية حول العالم». وتابع: «كما أن برنامج (صحة قلب أفريقيا) ساعد على فحص أكثر من 67 مليون شخص، ومبادرة رعاية السرطان في أفريقيا تهدف للوصول إلى 10 ملايين شخص بحلول 2030». وأكد أن «هذه الجهود تُظهر كيف يمكن للشراكات أن تُحدث فارقاً واسع النطاق من حيث العدالة في الوصول إلى الرعاية وتحقيق استدامة الأنظمة الصحية». السير باسكال سوريوت الرئيس التنفيذي لشركة «أسترازينيكا» العالمية (الشرق الأوسط) الذكاء الاصطناعي وتشكيل الرعاية الصحية وفيما يتعلق باستخدام الذكاء الاصطناعي، قال سوريوت إن «أسترازينيكا» تستخدم هذه التقنية في جميع مراحل عملها، من تصميم الأدوية وتوقع فاعليتها في التجارب السريرية، إلى أتمتة الإنتاج وسلاسل التوريد. وقال: «نعمل في الإمارات مع دائرة الصحة بأبوظبي لتطوير منصة رقمية لفحص صحة الرئة. وفي مصر، نشارك في الحملة الرئاسية للرئة لفحص مئات الآلاف من المرضى باستخدام الذكاء الاصطناعي وتقنيات الأشعة»، مشدداً على أن الأساس في تضمين الذكاء الاصطناعي في الرعاية الصحية هو إدماج الابتكار في جميع مستويات النظام الصحي؛ للتمكن من تطوير النظام الصحي ومساعدة مزيد من المرضى على الوصول إلى الرعاية. أزمة المناخ وأكد سوريوت أن تغير المناخ بات تهديداً مباشراً للصحة العامة، مشيراً إلى أن تلوث الهواء تسبب في 8.1 مليون وفاة في عام 2021، وأن القطاع الصحي نفسه مسؤول عن 5 في المائة من الانبعاثات العالمية. وقال: «نتحمل مسؤوليتنا في (أسترازينيكا) عبر هدف طموح يتمثل في خفض الانبعاثات بنسبة 98 في المائة بحلول 2026، والوصول إلى صافي انبعاثات صفرية بحلول 2045. ونحن نُدخل الاستدامة في جميع مراحل العمل، من التصنيع إلى النقل والتغليف». وتطرق السير باسكال سوريوت إلى مبادرات الشركة لتقليل الاستهلاك غير الضروري للطاقة في المختبرات، وقال: «نحن لا نسعى فقط إلى تقليل البصمة الكربونية، بل إلى إعادة بناء نظام صحي أكثر خضرة واستدامة». دور قيادي في مبادرة الأسواق المستدامة وحول عمله ضمن مبادرة الأسواق المستدامة، أوضح سوريوت أنه يترأس فريق العمل المعنيّ بالأنظمة الصحية، وبيَّن: «نعمل مع منظمة الصحة العالمية وعدد من الرؤساء التنفيذيين على أربعة محاور تتضمن: إزالة الكربون من سلسلة التوريد، ومن مسارات رعاية المرضى، والابتكار الرقمي، وتعزيز صحة المستهلك»، موضحاً أن هذه أولويات محورية لتسريع التحول نحو رعاية صحية مستدامة. نظرة إلى المستقبل وعن مستقبل «أسترازينيكا»، قال سوريوت: «نستعد لمرحلة جديدة من النمو، وهدفنا تحقيق 80 مليار دولار من الإيرادات بحلول 2030. سنطلق 20 دواءً جديداً، ونركز على الأورام، والأمراض المزمنة، والأمراض النادرة. إلى جانب ذلك، نستثمر في الابتكارات الثورية كالذكاء الاصطناعي لتعزيز قدراتنا العلمية وتقديم رعاية أفضل». وختم حديثه بتأكيد التزام الشركة الدائم بتطوير البنية التحتية الصحية في الشرق الأوسط وأفريقيا، والعمل مع الشركاء المحليين لتحقيق مستقبل صحي أكثر عدلاً واستدامة.