أحدث الأخبار مع #«أفاتار»


الإمارات اليوم
٢٤-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الإمارات اليوم
حوار بين بوريس جونسون و«تشرشل الافتراضي»
نفذت الشركة الإماراتية «إيه آي ميديا لاب» AI Media Lab، التابعة لشركة «فيجنيرز»، والمتخصصة في تطوير حلول الذكاء الاصطناعي، الحوار الأول من نوعه لـ«أفاتار» تفاعلي مدعوم بالذكاء الاصطناعي، واستضافه مقر المؤثرين في دبي بين رئيس الوزراء البريطاني السابق، بوريس جونسون، ونظيره التاريخي، وينستون تشرشل، عبر تقنية ذكاء اصطناعي متطورة، في خطوة تبرز قدرات الذكاء الاصطناعي على محاكاة الشخصيات التاريخية بطريقة مبهرة ما يمهد لبداية عصر جديد من التواصل. جاء إعلان الشركة عن تنفيذ الحوار بالتزامن مع الدورة الأولى من «أسبوع دبي للذكاء الاصطناعي»، الذي يعقد من 21 إلى 25 أبريل الجاري، وينظمه مركز دبي لاستخدامات الذكاء الاصطناعي الذي تشرف عليه مؤسسة دبي للمستقبل. وتم تنفيذ الحوار باستخدام نموذج ذكاء اصطناعي لغوي متقدم، تم تدريبه على أعمال تشرشل وخطاباته وسيرته الذاتية، بما في ذلك كتاب جونسون الشهير «عامل تشرشل: كيف صنع رجل واحد التاريخ»، وقد ظهر تشرشل على شكل أفاتار رقمي «ميتا-هيومان» يتحدث بصوت مركب مستوحى من خطاباته العامة، معتمداً تقنية تحويل النص إلى كلام لخلق تجربة حوارية تفاعلية، وعلّق جونسون على هذه التجربة بقوله: «لقد كانت محادثة مذهلة، بدا وكأنني أجلس فعلاً مع ونستون تشرشل نفسه، بعد سنوات من دراسة تاريخه وآرائه، لم أتوقع أن أعيش تجربة بهذه الدقة والواقعية»، وأكد جونسون أن هذه التقنية يمكن أن تلعب دوراً تعليمياً مهماً في تقريب الشخصيات التاريخية من الأجيال الجديدة، وتعزيز فهمهم للتاريخ بطريقة مبتكرة وتفاعلية. وأضاف: «تفتح هذه التقنية آفاقًا جديدة للتعليم وفهم التاريخ بطريقة مبتكرة، ويعد هذا العرض الأول من نوعه لأفاتار تفاعلي مدعوم بالذكاء الاصطناعي، ما يمهد الطريق لتطبيقات مستقبلية في التعليم والتواصل». ويعد مقر المؤثرين مجتمعاً رقمياً متطوراً لتعزيز عملية التواصل والتعاون بين المبدعين وصناع المحتوى وتقديم الدعم والفرص لهم بالشراكة مع أهم المنصات الرقمية ورواد صناعة المحتوى في العالم، ويهدف مقر المؤثرين إلى تمكين صنّاع المحتوى وتوفير بيئة متطورة تدعم الإبداع وتعزز التعاون وتحقق النمو لكل المنضمين لهذا المجتمع.


الوسط
٠٤-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- الوسط
«أفاتار: فاير أند آش».. فصل جديد من الملحمة السينمائية يُشعل الحماس في ملتقى سينماكون
عُرضت الخميس في لاس فيغاس مقتطفات من «أفاتار: فاير أند آش» Avatar: Fire and Ash، وهو جزء جديد من سلسلة أفلام «أفاتار» التي تُعدّ من الأعمال السينمائية الأكثر تحقيقا للأرباح على الإطلاق. وأوضحت الممثلة زوي سالدانا في ملتقى سينماكون الذي يجمع أصحاب دور السينما، أن الفيلم الذي سيصدر في ديسمبر «يوسّع عالم باندورا الرائع ويقدّم مجموعتين جديدتين»، وفقا لوكالة «فرانس برس». وأكد المخرج جيمس كاميرون، متحدثا في مقطع مسجل مسبقا من نيوزيلندا حيث ينهي تصوير الفيلم، إن الأبطال عليهم أن «يواجهوا ليس الغزاة البشر فحسب، بل أيضا مجموعة جديدة من الأعداء، هم شعب الرماد». - - - حقق الجزءان الأولان من فيلم «أفاتار» نجاحات تجارية غير مسبوقة، وبينما احتل الجزء الأول صدارة الأفلام الأكثر تحقيقا للأرباح، بات الجزء الثاني ثالث فيلم يحقق النسبة الأكبر من الأرباح على الإطلاق. وحقق الفيلمان أكثر من خمسة مليارات دولار في مختلف أنحاء العالم. الجزء الجديد أطول وفي المشاهد التي عُرضت الخميس، يظهر البطلان جايك سولي (سام ورثينغتون) ونيتيري (سالدانا) داخل مركبة خشبية عملاقة مع مخلوقات زرقاء ضخمة. تتعرض المركبة لهجوم من قبل شعب الرماد الذين يشبهون كائنات النافي ولكنهم يعتمرون أغطية رأس حمراء زاهية ويطلقون سهاما مشتعلة. وأوضح جيمس كاميرون في وقت سابق أن الجزء الجديد من الملحمة سيكون أطول من فيلم «أفاتار: ذي واي اوف ووتر» Avatar: The Way of Water، إذ يمتد على ثلاث ساعات و12 دقيقة. ومن المقرر إنتاج فيلمين آخرين من سلسلة «أفاتار» في عامَي 2029 و2031.


الوسط
٢٢-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- الوسط
عودة الأبطال.. هل تستعيد السينما الأميركية مجدها في 2025؟
«توم كروز» يخوض ما قد يكون آخر مغامرة له في سلسلة «مهمة مستحيلة»، في الوقت الذي يظهر فيه «سوبرمان» جديد يرتدي العباءة الحمراء، وتعود سلسلة الخيال العلمي «أفاتار»، التي حطمت الأرقام القياسية، إلى صالات السينما هذا العام. هذه الأفلام وغيرها تمنح مشغلي السينما أملًا في استمرار تعافي الصناعة من جائحة كوفيد-19. فعلى الرغم من مرور خمس سنوات على بدء الأزمة الصحية، لم تعد دور العرض إلى مستوياتها السابقة بالكامل، وفقا لتقرير أعده فريق «رويترز». وحققت إيرادات شباك التذاكر 8.6 مليار دولار العام الماضي في الولايات المتحدة وكندا، وهو ما يمثل انخفاضًا بنسبة 25% عن مستويات ما قبل الجائحة البالغة 11.4 مليار دولار في العام 2019. - - - تعرضت صناعة السينما لاضطراب جديد في العام 2023 عندما أضرب كتّاب وممثلون في هوليوود. صرّح «تيم ريتشاردز»، مؤسس ومدير شركة «Vue Cinemas» الأوروبية قائلاً: «هذا النظام المعقد لصناعة الأفلام، حيث الجميع يسعون للحصول على أفضل المواهب وأفضل الممثلين وأفضل المواقع، يحتاج إلى وقت طويل ليعود إلى مساره. العام 2025 سيحمل تأثيرات هذه الاضطرابات». مؤتمر سينماكون السنوي سيجتمع كبار نجوم صناعة السينما في مؤتمر سينماكون السنوي في لاس فيغاس مطلع الشهر المقبل لمناقشة وضع الصناعة. يستقطب المؤتمر مسؤولين تنفيذيين من استوديوهات هوليوود وشركات تشغيل مجمعات الأفلام السينمائية، بالإضافة إلى مالكي دور العرض الفردية في البلدات الصغيرة. في حفل توزيع جوائز الأوسكار الأخير أطلق شون بيكر، مخرج فيلم «أنورا» والحائز على جائزة أفضل مخرج، نداءً قويًا لصانعي الأفلام والموزعين والجمهور لدعم دور العرض، قائلًا: «تجربة ارتياد دور السينما مُهددة»، مُشيرًا إلى تقلص عدد الشاشات خلال الجائحة. وأضاف بيكر: «إذا لم نُغيّر هذا التوجه، فسنخسر جزءًا حيويًا من ثقافتنا». وقال مدير تحليلات الأفلام في فاندانغو ومؤسس ومالك شركة «بوكس أوفيس ثيوري»، شون روبنز، إن صناعة السينما تتكيف مع «وضع طبيعي جديد». وأضاف: «أصبحت أفلام الأحداث مُحركًا رئيسيًا للصناعة بشكل متزايد. وهناك عبء أكبر على عاتقها من حيث إيرادات شباك التذاكر، من المعروف أن العديد من الأفلام ستكون متاحة للبث في غضون ثلاثة إلى ثمانية أسابيع، بينما كانت تُتاح في السابق خلال ثلاثة أشهر كحد أدنى». من بين الأفلام الناجحة التي ستُعرض في دور العرض هذا العام فيلم «المهمة المستحيلة: الحساب الأخير»، وهو فيلم قد يكون آخر ظهور لتوم كروز في سلسلة أفلام الحركة الطويلة. يقول في الإعلان الترويجي: «مرة أخيرة». سيُعرض الفيلم لأول مرة خلال عطلة نهاية الأسبوع بمناسبة يوم الذكرى الأمريكي في مايو، إلى جانب النسخة الحية من فيلم الرسوم المتحركة الكلاسيكي «ليلو وستيتش» من إنتاج والت ديزني. يؤدي براد بيت دور سائق فورمولا 1 في فيلم «F1» الذي سيُعرض في يونيو، وفي يوليو، ستُطلق شركة «وارنر براذرز» فيلمها الجديد «سوبرمان» من إخراج جيمس غان، مخرج فيلم «حراس المجرة»، وبطولة ديفيد كورنسويت. ومن شركة «مارفل»، سيُفتتح موسم الصيف السينمائي بفيلم «ثاندر بولتس»، بطل الفيلم المناهض للحرب، في أوائل مايو، يليه فيلم «الأربعة المذهلون» في أواخر يوليو. «أفاتار» نقطة تحول وخلال عطلتي نوفمبر وديسمبر، تشمل العروض الجزء الثاني من الفيلم الموسيقي «ويكيد» الذي حقق نجاحًا باهرًا في شباك التذاكر، وفيلم الرسوم المتحركة «زوتوبيا 2»، وفيلم «أفاتار: النار والرماد»، وهو الفيلم الثالث من سلسلة أفلام «أفاتار» للمخرج جيمس كاميرون. يُعدّ الجزء الأول من «أفاتار» الفيلم الأعلى ربحًا على الإطلاق، بينما يحتل الجزء الثاني المركز الثالث. توقع روبنز أن يشهد العام 2025 زيادة طفيفة في إيرادات شباك التذاكر المحلي مقارنةً بالعام الماضي، «ربما تُقارب 9 مليارات دولار». قال إنه من غير الواضح متى ستعود مبيعات التذاكر إلى مستويات ما قبل الجائحة.


الإمارات اليوم
٠٥-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- الإمارات اليوم
لاتفيا فخورة بفريق «فلو» بعد الإنجاز الاستثنائي
شهدت لاتفيا، أول من أمس، موجة من التهاني بعد فوز فيلم «فلو»، للمخرج غينتس زيلبالوديس، بأوسكار أفضل فيلم تحريكي، وهي أول جائزة أوسكار ينالها هذا البلد، إذ أعرب رئيس البلاد نفسه عن سعادته بهذا الإنجاز. وحطم الفيلم - الذي تتمحور قصته على قطة سوداء وحيدة، تبني صداقات غير متوقعة خلال رحلة بعد فيضان خطر - الأرقام القياسية من خلال فوزه بجوائز كثيرة، والأهم نيله جائزة أوسكار هي الأولى لعمل لاتفي. وكتب رئيس لاتفيا، إدغارس رينكيفيتش، في منشور عبر منصة «إكس»: «لاتفيا فخورة جداً اليوم»، مشيداً بـ«الإنجاز الاستثنائي» لفريق «فلو». وشاهد أكثر من 320 ألف شخص في لاتفيا، التي تضم 1.8 مليون نسمة، «فلو» في دور السينما، وهو معدل تخطى الأرقام الخاصة بأفلام عالمية منها «أفاتار» و«تايتانك».